أحدث الأخبار مع #إيليديكل،


روسيا اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
تحليل إسرائيلي حول سر توجه الجيش المصري نحو روسيا والصين
وأوضحت الصحيفة العبرية في تقريرها أن العلاقات الإسرائيلية-المصرية تمر بأكبر أزمة لها منذ أحداث السابع من أكتوبر 2023. وفي الوقت الذي تجري فيه مصر مناورات ضخمة مع طائرات مقاتلة صينية متطورة، تحاول إسرائيل فهم ما إذا كان هناك ما يجب أن تخشاه. وتابعت الصحيفة أن المخاوف تتزايد في القاهرة بشأن انهيار الأوضاع الأمنية على حدود قطاع غزة، واحتمال تدفق سكان غزة إلى سيناء، وهو ما دفع القوات المصرية للانتشار بالقرب من الحدود، مما أثار تساؤلات في تل أبيب حول النوايا المصرية. وفي السياق نفسه، نجحت المناورات العسكرية الأولى من نوعها بين مصر والصين، والتي شاركت فيها طائرات مقاتلة صينية متقدمة، في مفاجأة حتى الجانب الصيني، حيث سارعت وزارة الدفاع في بكين إلى التفاخر بها علنًا. ولفهم خلفية هذا التعاون العسكري الاستثنائي، تحدثت "معاريف" مع المقدم احتياط إيلي ديكل، ضابط الاستخبارات الإسرائيلي السابق والخبير في الشؤون المصرية، الذي أكد أن التعاون العسكري المصري مع الصين ليس مفاجئًا، بل يمثل جزءًا من سياسة القاهرة الواضحة على مدى عقود. وأوضح ديكل أن مصر عملت بوعي على عدم الاعتماد على أي قوة دولية واحدة، وأنها تبذل موارد هائلة لتحقيق ذلك عبر شراء الأسلحة من مختلف الدول، والسعي للحفاظ على علاقات عسكرية وسياسية مع العديد من القوى العالمية. وأشار إلى أن هذه السياسة تهدف إلى منع تكرار ما حدث لمصر أربع مرات في الماضي، عندما أغلقت الولايات المتحدة صنابير الإمدادات العسكرية عنها. وفي هذا الإطار، أشار ديكل إلى أن إسرائيل تعتمد بشكل كبير على إمدادات الأسلحة الأمريكية، قائلاً: "في الحرب الأخيرة، لم تزودنا الولايات المتحدة بالجرافات، وفي الماضي لم تزودنا بمحركات الطائرات، وفي التاريخ البعيد لم تزودنا بأي أسلحة على الإطلاق. الولايات المتحدة تتلاعب بنا لأنها تعلم أننا نعتمد عليها، بينما تعلمت مصر درسًا على مر العقود بعدم أن تكون تابعة لأي طرف". وبحسب ديكل، فإن التعاون العسكري مع الصين، رغم أنه قد يبدو مفاجئًا لبعض الأطراف في إسرائيل، يمثل تطورًا طبيعيًا من وجهة نظر القاهرة. وقال: "إنها تحافظ عمدًا على علاقاتها مع العالم بأسره - مع كل من تستطيع التواصل معه، وكل من لديه رأي، وكل من يملك جيشًا وأسلحة جيدة. ولذلك تجري، من بين أمور أخرى، مناورات مشتركة مع روسيا". وأضاف ديكل أن مصر تجري مناورات أيضًا مع فرنسا وإنجلترا، وبالطبع مع الولايات المتحدة، قائلاً: "أعرف تقريبًا كل المناورات التي أجرتها مصر مع الصين في التاريخ، ولا أفرق بين المناورات العديدة التي أجرتها مصر مع روسيا والاتحاد السوفييتي، وبين تلك التي أجرتها مع الصين". وأشار ديكل إلى أن سوق الأسلحة الصينية ليست غريبة على مصر، رغم أن الولايات المتحدة لا تنظر إليها بعين الرضا. وقال: "في إطار سعي مصر الدائم إلى أسواق الأسلحة لخلق حالة من الاستقلال عن الولايات المتحدة، دأبت مصر على شراء الأسلحة من الصين لسنوات، رغم علمها بأن الولايات المتحدة لا ترغب في ذلك. فهي تعلم أن الولايات المتحدة تمولها بما يشبه مخصصًا سنويًا قدره ثلاثة مليارات دولار، ومع ذلك تواصل شراء الأسلحة من الصين وغيرها". ووفقًا لديكل، اشترت مصر مؤخرًا أنظمة حرب إلكترونية متقدمة مصنوعة في الصين، بما في ذلك أربع بطاريات صواريخ متطورة للغاية، إلى جانب أسلحة إضافية لم يتم الإفصاح عنها بعد. المصدر: معاريف


أخبار مصر
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
تحذير استخباراتي إسرائيلي من استعداد مصر للحرب
اتهم الضابط السابق في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية والخبير في الشؤون المصرية المقدم (احتياط) إيلي ديكل، مصر بالاستعداد للحرب منذ توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل.وأكد ديكل خلال مشاركته في مؤتمر 'ميدا للأمن' المنعقد في تل أبيب أن مصر بدأت الاستعدادات للحرب منذ توقيع اتفاقية السلام عام 1979، مشيرا إلى قيامها ببناء أنفاق لتخزين الصواريخ في سيناء، ومضاعفة مساحة المستودعات العسكرية ومرافق التخزين الطارئة في جميع أنحاء البلاد، فضلاً عن زيادة عدد المعابر العسكرية عبر قناة السويس.وأضاف الخبير الإسرائيلي أن الجيش المصري شهد في السنوات الأخيرة تطورا ملحوظا في قوته العسكرية، مع زيادة في عدد الدبابات والكتائب والفرق المدرعة والمشاة، إلى جانب إنشاء ثلاثة مطارات عسكرية وثلاث محطات رادار في سيناء، والتي زعم أنها تستهدف إسرائيل وليس محاربة الإرهاب.وجاءت هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العلاقات المصرية الإسرائيلية توترا خفيا ولم يصدر أي رد رسمي من الجانب المصري على هذه الادعاءات حتى الآن.وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


ليبانون 24
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
تحذير استخباراتي إسرائيلي من استعداد دولة عربية للحرب
اتهم الضابط السابق في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية والخبير في الشؤون المصرية المقدم (احتياط) إيلي ديكل، مصر بالاستعداد للحرب منذ توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل. وأكد ديكل خلال مشاركته في مؤتمر "ميدا للأمن" المنعقد في تل أبيب أن مصر بدأت الاستعدادات للحرب منذ توقيع اتفاقية السلام عام 1979، مشيرا إلى قيامها ببناء أنفاق لتخزين الصواريخ في سيناء، ومضاعفة مساحة المستودعات العسكرية ومرافق التخزين الطارئة في كل أنحاء البلاد، فضلاً عن زيادة عدد المعابر العسكرية عبر قناة السويس. وأضاف الخبير الإسرائيلي أن الجيش المصري شهد في السنوات الأخيرة تطورا ملحوظا في قوته العسكرية، مع زيادة في عدد الدبابات والكتائب والفرق المدرعة والمشاة، إلى جانب إنشاء ثلاثة مطارات عسكرية وثلاث محطات رادار في سيناء، والتي زعم أنها تستهدف إسرائيل وليس محاربة الإرهاب. وجاءت هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العلاقات المصرية الإسرائيلية توترا خفيا ولم يصدر أي رد رسمي من الجانب المصري على هذه الادعاءات حتى الآن. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه خلال الساعات الأخيرة، رصدت الأقمار الصناعية حركة غير مسبوقة على الحدود المصرية، وخاصة على طريق فيلادلفيا. وقال موقع nziv الإخباري الإسرائيلي ، إنه دخلت أعداد كبيرة من الدبابات المصرية والمعدات العسكرية الثقيلة لأول مرة منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد، حيث أن هذه الخطوة تثير المخاوف وتبدو غير عادية، وتعكس استعدادا عسكريا غير عادي، من ضمنها صواريخ 9A84 و 9A83 وهي صواريخ "إس - 300" أو "أنتاي - 2500". وفي السياق ذاته، قال تقرير الموقع العبري إنه تم رصد تطورات غير عادية في عدد من المطارات والموانئ في سيناء، شملت توسعة ممرات الإقلاع والهبوط في المطارات، بالإضافة إلى تحسين أرصفة الموانئ. من ناحية أخرى، رفضت مصر مؤخرا طلبا أميركيا، بناء على شكاوى تقدم بها الجانب الإسرائيلي، تفكيك معدات عسكرية على الحدود، معتبرة ذلك مخالفة لاتفاقيات السلام بين الجانبين. وكان الرد المصري واضحا، مؤكدا أن هذه الخطوات تأتي في إطار تأمين حدودها وحماية أمنها القومي، وأنها ستواصل اتخاذ ما تراه مناسبا من إجراءات خلال الأيام المقبلة. (روسيا اليوم)


أخبار مصر
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
عاجل – هجوم إسرائيلي على مصر بسبب خطة 'اليوم التالي' في غزة: تقرب البنادق المصرية من تل أبيب. للمزيد
عاجل – هجوم إسرائيلي على مصر بسبب خطة 'اليوم التالي' في غزة: تقرب البنادق المصرية من تل أبيب. للمزيد شن ضابط الاستخبارات الإسرائيلي السابق، المقدم (احتياط) إيلي ديكل، هجوما حادا على مصر، بعد اقتراح زعيم المعارضة يائير لابيد إمكانية مشاركة القاهرة في خطة مستقبل غزة.وفي تصريحات نارية، قال ديكل: 'مصر تدوس على اتفاقية السلام منذ توقيعها العام 1979، وتقضمها بلا كلل.. منح مصر امتيازا استراتيجيا يقرب المدافع 60 كيلومترا من إسرائيل، يبدو وكأنه انتحار'. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وأضاف أن الخطة تقضي بإلغاء ديون مصر الخارجية، التي تقدر بنحو 75 مليار دولار، معتبرا أن هذه 'هدية لا تستطيع الولايات المتحدة نفسها تقديمها'.وزعم أن:'هذا سيقرب البنادق المصرية من تل أبيب، في الوقت الذي دعمت فيه مصر حماس وسلحتها لسنوات طويلة. لا أرى سببا لمنحها هذه المكافآت'، بحسب قوله.رفض مصري للخطةوكان زعيم المعارضة يائير لابيد قد عرض، يوم الثلاثاء، في واشنطن، خطة مكملة لخطة 'اليوم التالي' للحرب في غزة، التي طرحها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. وتقترح الخطة وضع قطاع غزة تحت مسؤولية مصر لمدة 15 عامًا، مقابل إلغاء المجتمع الدولي للديون الخارجية المصرية التي تقدر بـ155 مليار دولار.وفي رد سريع وحاسم، رفضت مصر الاقتراح بشدة، مؤكدة أن 'القاهرة لن تشارك في أي محاولة للسيطرة على غزة'، وفق ما نقلته وسائل الإعلام الرسمية.الخطة التي قدمها لابيد تم صياغتها على مدار الأشهر الأخيرة، بمشاركة مسؤولين سياسيين وأمنيين رفيعي المستوى. وعرضها زعيم المعارضة الإسرائيلي خلال زيارته للولايات المتحدة، حيث التقى كبار…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه