logo
تحذير استخباراتي إسرائيلي من استعداد دولة عربية للحرب

تحذير استخباراتي إسرائيلي من استعداد دولة عربية للحرب

ليبانون 24٠٩-٠٤-٢٠٢٥

اتهم الضابط السابق في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية والخبير في الشؤون المصرية المقدم (احتياط) إيلي ديكل، مصر بالاستعداد للحرب منذ توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل.
وأكد ديكل خلال مشاركته في مؤتمر "ميدا للأمن" المنعقد في تل أبيب أن مصر بدأت الاستعدادات للحرب منذ توقيع اتفاقية السلام عام 1979، مشيرا إلى قيامها ببناء أنفاق لتخزين الصواريخ في سيناء، ومضاعفة مساحة المستودعات العسكرية ومرافق التخزين الطارئة في كل أنحاء البلاد، فضلاً عن زيادة عدد المعابر العسكرية عبر قناة السويس.
وأضاف الخبير الإسرائيلي أن الجيش المصري شهد في السنوات الأخيرة تطورا ملحوظا في قوته العسكرية، مع زيادة في عدد الدبابات والكتائب والفرق المدرعة والمشاة، إلى جانب إنشاء ثلاثة مطارات عسكرية وثلاث محطات رادار في سيناء، والتي زعم أنها تستهدف إسرائيل وليس محاربة الإرهاب.
وجاءت هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العلاقات المصرية الإسرائيلية توترا خفيا ولم يصدر أي رد رسمي من الجانب المصري على هذه الادعاءات حتى الآن.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه خلال الساعات الأخيرة، رصدت الأقمار الصناعية حركة غير مسبوقة على الحدود المصرية، وخاصة على طريق فيلادلفيا.
وقال موقع nziv الإخباري الإسرائيلي ، إنه دخلت أعداد كبيرة من الدبابات المصرية والمعدات العسكرية الثقيلة لأول مرة منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد، حيث أن هذه الخطوة تثير المخاوف وتبدو غير عادية، وتعكس استعدادا عسكريا غير عادي، من ضمنها صواريخ 9A84 و 9A83 وهي صواريخ "إس - 300" أو "أنتاي - 2500".
وفي السياق ذاته، قال تقرير الموقع العبري إنه تم رصد تطورات غير عادية في عدد من المطارات والموانئ في سيناء، شملت توسعة ممرات الإقلاع والهبوط في المطارات، بالإضافة إلى تحسين أرصفة الموانئ.
من ناحية أخرى، رفضت مصر مؤخرا طلبا أميركيا، بناء على شكاوى تقدم بها الجانب الإسرائيلي، تفكيك معدات عسكرية على الحدود، معتبرة ذلك مخالفة لاتفاقيات السلام بين الجانبين.
وكان الرد المصري واضحا، مؤكدا أن هذه الخطوات تأتي في إطار تأمين حدودها وحماية أمنها القومي، وأنها ستواصل اتخاذ ما تراه مناسبا من إجراءات خلال الأيام المقبلة. (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مصر تستعد لمواجهة عسكرية ضد إسرائيل".. تقارير إسرائيلية تحذر
"مصر تستعد لمواجهة عسكرية ضد إسرائيل".. تقارير إسرائيلية تحذر

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

"مصر تستعد لمواجهة عسكرية ضد إسرائيل".. تقارير إسرائيلية تحذر

نشرت وسائل إعلام إسرائيلية، وفي مقدمتها القناة 14 العبرية ، تقارير مثيرة للقلق تزعم أن مصر تنتهك اتفاقية السلام الموقعة مع إسرائيل منذ أكثر من أربعة عقود، وتستعد لاحتمال اندلاع مواجهة عسكرية. ونقلت القناة عن الضابط السابق في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية ، إيلياهو ديكل، وهو أحد أبرز الخبراء في الشؤون المصرية ، تحذيره من أن "اتفاقية السلام مع مصر تتآكل بشكل متسارع، ولم يبقَ فيها بند واحد لم يُنتهك أو يُتجاوز على أرض الواقع". وأشار ديكل إلى ما اعتبره مؤشرات ميدانية مقلقة، من بينها تعزيز الجيش المصري لترسانته العسكرية، وإنشاء ثلاثة مطارات حربية في سيناء"خلافًا لما تنص عليه اتفاقية السلام". وأضاف: "ليس مجرد مطار عسكري، بل ثلاث مطارات في منطقة سيناء، وهذا يثير تساؤلات عن النوايا المصرية". وفي مقابلة له عبر برنامج الصحفي عوديد منشيه، أكد ديكل أن تحليل صور الأقمار الصناعية الحديثة يكشف استعدادات عسكرية مصرية متواصلة، مضيفًا: "الجيش المصري يبدو وكأنه يستعد ليوم مواجهة مع الجيش الإسرائيلي". كما تطرق إلى إنشاء ما يقارب 60 جسرًا ومعبراً على قناة السويس ، معتبرًا أن هذا "يعكس توجهاً عسكرياً واستعداداً لوجستياً واضحاً، حتى وإن لم تكن الاتفاقية تمنع بناء الجسور". من جهته ، تساءل موقع "JDN" الإسرائيلي عما إذا كانت اتفاقية السلام مع مصر على وشك الانهيار، معتبرًا تصريحات ديكل بمثابة "جرس إنذار يجب التوقف عنده بجدية". (روسيا اليوم)

بعد الصفقات الاقتصاديّة؟
بعد الصفقات الاقتصاديّة؟

الديار

timeمنذ 6 أيام

  • الديار

بعد الصفقات الاقتصاديّة؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دونالد ترامب يعتقد أن الله بعث به لانقاذ أميركا. على احدى القنوات العربية هذا الكلام "الله بعث به أيضاً لانقاذ الشرق الأوسط من الحروب". هكذا استقبلناه كما يستقبل الأباطرة، ربما كما يستقبل الأنبياء. لا، لا، متى لم يستقبل الأنبياء بالعصي أو بالحجارة؟ انه رجل الصفقات، لا رجل القيم التي قال بها أبراهام لنكولن (مهما كنت... كن جيداً). غداً يخاطب الأميركيين "لقد عدت من الالدورادو بتريليونات الدولارات". هذا هو رهانه الى الولاية الثالثة. رجل لا يستطيع البقاء الا في الضوء. الظل هو الموت. كثيرون استذكروا لقاء الرئيس فرنكلين روزفلت والملك المؤسس عبد العزيز آل سعود، على متن المدمرة كوينسي في قناة السويس غداة مؤتمر يالطا (1945 )، وقيام المحور الأميركي ـ السعودي الذي لطالما تحكم بالمعادلات السياسية والمعادلات الاستراتيجية في المنطقة العربية. الآن لقاء بين الرئيس دونالد ترامب والأمير محمد بن سلمان، الذي يوصف بالمؤسس الثاني للمملكة. لقاء بلغة أخرى وبرؤية أخرى. من جيل الخيزرانة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الى جيل المفاعل النووي، والقراءة الخلاقة للحياة. هذه هي أميركا التي قامت فلسفياً وتاريخياً على لعبة المال، التي تستدعي تلقائياً لعبة الاحتواء (نظرية جورج كينان ـ 1946). الايرانيون استهلكوا 4 عقود في الصراع مع أميركا، ما كانت النتيجة؟ انحسار جيوسياسي شامل خلال أيام، بل وخلال ساعات. الآن مفاوضات يفترض أن تفضي منطقياً الى الاتفاق. في طهران حديث عن نموذج كوريا الجنوبية التي كانت منطقة ميؤوس منها ، لافتقادها الموارد البشرية والموارد الطبيعية (تقرير البنك الدولي عام 1964)، فاذا بها تحقق انظلاقة تكنولوجية جعلت منتجاتها تدخل الى كل بيت في العالم. بالديبلوماسية الذكية (وبالذكاء الاصطناعي) يمكن للسعودية كما لايران، فيما تركيا تتقن اللعب داخل الخاصرة الأميركية، ارساء قواعد للعلاقات مع الولايات المتحدة، على اساس نظرية مهاتير محمد التوازن في الاحتياجات، مع اعتبار أن الأميركيين يمسكون بكل طرقات وبكل مفترقات الكرة الأرضية. الباحث في المستقبل آلفن توفلر كان يتحدث عن "ادارة الأزمنة"، وربما ما بعد الأزمنة. أين التنين في هذه الحال ؟ حتى الآن ما زال ينتهج استراتيجية التسلل من الأبواب الخلفية. الحدث سوريا من دون عقوبات بوساطة ولي العهد السعودي. بدل رجب طيب اردوغان وبنيامين نتنياهو، دونالد ترامب في قصر الشعب. هذا يعني أن سوريا التي قال المؤرخ الفرنسي جان ـ بيار فيليو "في كل منا جزء من سوريا" أمام مرحلة بالغة الأهمية، دون أن نتصور في أي حال، أن يتخلى الأميركيون عن "اسرائيل"، وهذا ما يجعلنا نتوجس من المستقبل الذي ينتظرنا ، اذا أخذنا بالاعتبار الترابط العضوي بين سوريا ولبنان. ترامب قال ان السعودية "ستنضم الى اتفاقات ابراهام في الوقت الذي ستختاره"، دون أي اشارة الى المسألة الفلسطينية التي هي الأساس في الصراع. شن هجوماً عاصفاً على حزب الله، الذي كان عليه القبول بأن تبقى الأقدام الهمجية جاثمة على صدورنا، وان كانت "حرب الاسناد" لا تزال تثير بعض الأسئلة الملتبسة. وهكذا أعطى الضوء الأخضر لبعض القوى السياسية الداخلية، المضي في محاولات الانقضاض على الحزب، دون اي اعتبار لهشاشة الوضع السياسي والطائفي في البلاد. ليلاحظ أيضاً أن هناك وزراء يتعاملون مع الحزب على أنه "العدو على أرضنا"، فيما الشيخ نعيم قاسم يقول "اننا جزء من العهد"، وهي اشارة بالغة، وبليغة الدلالة. قد يكون المطلوب من لبنان أن يرفع الرايات البيضاء. أحمد الشرع عرض على الأميركيين الصلح مع "اسرائيل" دون الجولان، الذي اعترف الرئيس الأميركي بسيادة الدولة العبرية عليه، وفتح الابواب أمام المستثمرين الأميركيين (وربما "الاسرائيليين") في مجال التنقيب عن الغاز، كما عن المعادن الثمينة. قطعاً الرئيس جوزف عون لا يمكن أن يتخلى عن حفنة تراب من أرض لبنان، ولا يمكن أن يعقد السلام مع ذلك النوع من الذئاب، وهو الذي تقوم فلسفته السياسية على اجتثاث أي أثر لثقافة الكراهية، كما لثقافة الانشقاق. مرة أخرى ، لا اشارة الى الدولة الفلسطينية ولا الى المأساة الفلسطينية. حتى اليوم 52000 قتيل، بينهم 18000 طفل. كيف يمكن للرئيس الأميركي، كمبعوث من الله، ألا يتوقف ولو لهنيهة أمام تلك المذبحة. مرات استعدنا وصف وليم كريستول لنا بـ "براميل النفط التي تتدحرج على قارعة الأزمنة". رسالة الى مَن حين يقول دونالد ترامب ان ايران هي "أكثر قوة مدمرة في الشرق الأوسط، لكنني أريد أن أبرم اتفاقاً معها"؟ "انه الاقتصاد أيها الغبي" (It is the economy ( stupid، العبارة التي شاعت اثناء الحملة الانتخابية للرئيس بيل كلينتون، وهي التي تمثل خارطة الطريق للرئيس الأميركي، دون اي اعتبار آخر. انه الاعصار الأميركي في لبنان، وحيث ذلك النوع من الساسة الأفذاذ الذين طالما وصفناهم بـ "الغربان بالياقات البيضاء"، من يراهنون على الضربة الأميركية (وحتى "الاسرائيلية" والسورية ). ولكن ألا تتوقع قناة "فوكس نيوز" صورة قريبة لدونالد ترامب وآية الله خامنئي؟

رؤساء أميركيون زاروا الرياض: رقص بالسيف وبلورة مضيئة وسلام بقبضة اليد
رؤساء أميركيون زاروا الرياض: رقص بالسيف وبلورة مضيئة وسلام بقبضة اليد

القناة الثالثة والعشرون

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

رؤساء أميركيون زاروا الرياض: رقص بالسيف وبلورة مضيئة وسلام بقبضة اليد

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... يصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية في مستهل جولة من أربعة أيام في المنطقة يزور خلالها أيضا قطر والإمارات. ستكون جولة ترامب بين 13 أيار/مايو و16 منه، الأولى له خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية التي بدأت في 20 كانون الثاني/يناير، علما بأنه قام بزيارة مقتضبة لروما لحضور جنازة البابا فرنسيس. وترتبط واشنطن بعلاقات وثيقة مع دول الخليج، وسيلتقي ترامب قادة مجلس التعاون الخليجي الستة في الرياض. في ما يلي أبرز محطات لقاءات الرؤساء الأميركيين مع قادة السعودية: لقاء على بارجة عسكرية بدأت لقاءات قادة البلدين في عرض البحر باجتماع بين الملك المؤسس عبد العزيز والرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت في 14 شباط/فبراير 1945، على متن البارجة "يو إس إس كوينسي" أثناء إبحارها في قناة السويس. توج اللقاء التاريخي باتفاق شراكة استراتيجية، حصلت المملكة الناشئة آنذاك بموجبه على الأمن مقابل النفط. نيكسون والزيارة الأولى أصبح ريتشارد نيكسون في حزيران/يونيو 1974 أول رئيس أميركي يزور السعودية، حيث التقى الملك فيصل بن عبدالعزيز في مدينة جدة على البحر الأحمر، ما مهّد لتقوية العلاقات بين البلدين. جاءت الزيارة ضمن جولة إقليمية شملت مصر والأردن وسوريا وإسرائيل. كما أعقبت اتفاقا أميركيا سعوديا تبيع بموجبه المملكة النفط بالدولار فقط، في مقابل أن توفر الولايات المتحدة الحماية العسكرية والدعم الاقتصادي والتقني للرياض. ومهّد الاتفاق لهيمنة الدولار على التجارة العالمية لعقود لاحقة. بوش الأب وحرب الخليج زار الرئيس الأميركي جورج بوش السعودية مرتين عامي 1990 و1992. جاءت زيارته الأولى إبان قيادة بلاده للتحالف الدولي لتحرير الكويت في عملية "عاصفة الصحراء"، حيث التقى الملك فهد وأمير الكويت جابر الصباح كما خاطب الجنود الأميركيين في مدينة الظهران في شرق السعودية. شكّلت السعودية القاعدة الرئيسية للقوات الأميركية التي طردت قوات الرئيس العراقي صدام حسين من الكويت. أوباما الأكثر زيارة باراك أوباما هو الرئيس الأميركي الذي أجرى أكبر عدد من الزيارات للسعودية، وذلك بواقع أربع كانت إحداها وجيزة للتعزية برحيل الملك عبدالله في 2015. وشابت العلاقات السعودية الأميركية توترا إبان الولايات الثانية للرئيس الديموقراطي، خصوصا بسبب الاتفاق الذي أبرمته الدول الكبرى مع إيران، الخصم الإقليمي اللدود للسعودية حينها، حول ملف طهران النووي، في صيف 2015. في نيسان/أبريل 2016، لم يلق أوباما استقبالا مماثلا لما يخصص للمسؤولين البارزين خلال زيارتهم للمملكة، اذ لم يكن الملك سلمان بن عبد العزيز في استقباله بالمطار، كما لم تعرض القنوات التلفزيونية لقطات مباشرة لوصوله كما جرت العادة. ترامب كانت السعودية وجهة أول زيارة للرئيس دونالد ترامب خلال ولايته الأولى. عند وصوله الى الرياض في أيار/مايو 2017، أقيم له استقبال حافل تضمن عراضة بالسيوف وتحليق طائرات للقوات الجوية. شهدت الزيارة حينها توقيع اتفاقيات تعاون عسكري ودفاعي وتجاري بقيمة 460 مليار دولار، من بينها صفقات أسلحة تناهز 110 مليارات دولار. لقيت إحدى الصور الملتقطة أثناء الزيارة، وتظهر ترامب والرئيس المصري والملك سلمان يضعون أيديهم على بلورة متوهجة، انتشارا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي. لكنّ العلاقة الودية فترت لاحقا، إذ أخذ قادة السعودية على ترامب عجزه عن الرد بقوة على هجوم أدى إلى توقف نصف إنتاج المملكة من النفط في 2019، وألقِيَ باللوم فيه على إيران. سلام بقبضة اليد في تموز/يوليو 2022، زار جو بايدن السعودية في إطار سعي واشنطن لإقناع أكبر مصدّر للنفط الخام في العالم، بزيادة إنتاجها لخفض الأسعار التي بلغت مستويات قياسية بسبب الحرب في أوكرانيا. وطغى السلام بقبضة اليد بين بايدن وبن سلمان في جدة على الزيارة، إذ اعتبره البعض تراجعا وضربة لصورة الرئيس الأميركي المدافع عن الديموقراطية، وانتصاراُ لولي العهد الحاكم الفعلي لبلاده. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store