logo
#

أحدث الأخبار مع #إيلين

كانّ 78 – "لا وجود للموت": أين تبدأ الثورة وأين تنتهي؟
كانّ 78 – "لا وجود للموت": أين تبدأ الثورة وأين تنتهي؟

النهار

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

كانّ 78 – "لا وجود للموت": أين تبدأ الثورة وأين تنتهي؟

غير أن مانون، صديقتها ورفيقة دربها، لا تلبث أن تلاحقها كظلّ، حاملةً إليها عرضاً جديداً وفرصةً ثانية. بين العنف والصمت، بين الفعل والخذلان، تجد إيلين نفسها وجهاً لوجه مع ماضيها، ومع أسئلتها الوجودية الكبرى. وإذا أُتيحت لها فرصة أخرى، فإلى أي مدى ستكون على استعداد للذهاب دفاعاً عن مبادئها؟ هذه هي الخطوط الرئيسية التي يقترحها فيلم التحريك الكندي "لا وجود للموت" لفيليكس دوفور لابيريير، المعروض ضمن برنامج "أسبوع صُنّاع الأفلام" في الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كانّ السينمائي (13 - 24 أيار). إيلين ورفاقها يطمحون إلى قلب موازين الواقع، إلى إشعال شرارة تُلهب ستاتيكو النظام القائم. غير أن المسافة شاسعة بين الشعارات المعلّقة على جدران غرف المراهقين والطموحات المرجوّة، بين الأهداف المرسومة والواقع العنيد. الثورة، حين تكون فكرة، تبدو ملهمة ونقية. لكن، ماذا عن تجلّياتها على الأرض؟ وماذا عن الثمن؟ هل العنف وسيلة مجدية، ولو جزئياً، لفكّ أسر المأزق القائم؟ ثوّار ضد الأغنياء. يسائل الفيلم: أين تنتهي ارتدادات العنف؟ وما الذي يخلفه في أعقابه؟ من يُشعل الشرارة هل يملك السيطرة الكاملة على النيران التي يطلقها، أم أن الأمور تفلت من يده في اللحظة التي تتحرّر فيها؟ ثم يأتي ذلك الوعي اللحظي، الصادم أحياناً: ماذا لو اكتفينا بما لدينا؟ ومع توالي المشاهد، يتحول الفيلم إلى بيان مؤسس عن التزام قضية، مهما يكن ثمنها باهظاً، وعن شعور ثقيل بالمسؤولية تجاه المستقبل الذي يتكوّر في الأفق وينتظر مَن يصونه. اختار المخرج لابيريير صوغ فيلمه كحكاية تراجيدية تتخلّلها عناصر خيالية، تمنح السرد عمقاً داخلياً، كاشفةً عن التردّدات والهواجس التي تمزّق الشخصيات من الداخل. في الملف الصحافي للفيلم، يقول: "أعتقد أنني أسقطتُ جزءاً كبيراً من شكوكي، ومن قناعاتي وتناقضاتي، على شخصيات إيلين ومانون، والسيدة العجوز، تلك التي وُضعت هدفاً للهجوم، لكنها في الوقت ذاته تمثّل تلك السيدة الوجه الآخر لإيلين، نقيضها الذي لا ينفصل عنها". هذه الأسئلة وأكثر، يطرحها الفيلم من دون أن يدّعي تقديم إجابات جاهزة. في لحظات، يبدو كأنه يلامس فكرة الثورة المضادة، أو حتى الاستسلام، لكنه في الجوهر يطرح تساؤلات لا بد أن نواجهها، خاصةً إن كنّا نؤمن بالتغيير من خلال المواجهة. لعلّه يدفعنا إلى إعادة النظر في استراتيجيات أثبتت محدوديتها في مواجهة الواقع الصلب. فيلم متخم بالأسئلة، عن الذات والوسائل والغايات. ذكّرني بذلك القول المنسوب إلى أكثر من كاتب، بصيغه المختلفة: "إذا لم تكن شيوعياً في العشرين، فأنت بلا قلب. وإن كنت لا تزال شيوعياً في الأربعين، فأنت بلا عقل". انه فيلم عن الضياع الحالي، انطلاقاً من استحالة اللجوء إلى العنف، واستحالة القبول بالوضع القائم. معظم مشاهد الفيلم يدور حول ملاحقة مانون لإيلين، في رحلة أقرب إلى مطاردة وجودية منها إلى صراع جسدي. مانون لا تريد فقط اعادة إيلين إلى الخطّ، بل تسعى لإجبارها على اتخاذ موقف حاسم: "عليكِ أن تختاري، وإلّا اختار الآخرون عنكِ". هذا المبدأ البسيط، لكن العنيف، يضع إيلين أمام مأزق الوجود في عالم لا مكان فيه للحياد. ينطلق الفيلم من كليشيه يبدو مألوفاً: "الأغنياء الأشرار الذين يتحكّمون بنا نحن الضعفاء". لكنه لا يكتفي بذلك، بل يتجاوزه إلى مساءلة دور الضحية نفسها، وتحميلها قسطاً من الذنب. إحدى شخصيات الفيلم تلخّص هذا الاتجاه بوضوح: "كلّ هؤلاء الأغنياء وأصحاب النفوذ، ليسوا سوى الجزء الظاهر من مأساتنا. المشكلة الحقيقية تكمن في ما نخفيه داخلنا، في ضعفنا، في خوفنا، في عارنا. هذا هو الجوهر الذي لا نواجهه". لا تظهر الحيوانات كمجرد عناصر تزيينية أو خلفية طبيعية، بل تحمل في حضورها دلالات. فالطائر الطنّان، على سبيل المثل، يأتي هشّاً، سريع الزوال، عصيّاً على الإمساك. أما العصفور، فيمثّل عودة الروح، استعادة النفس، وبصيص الأمل الذي ينبثق بعد طول انطفاء. في المقابل، الذئاب والخراف تجسّد الثنائية الأزلية بين المفترس والفريسة، في لعبة مطاردة لا تنتهي، كما لو أنها تكرار دائم لمعادلة الحياة والنجاة. لكن حضور الحيوانات لا يتوقّف عند البُعد الرمزي فحسب، بل يمنح الفيلم جسداً نابضاً، ملموساً، مكوناً من لحم وعضل، من هروب وملاحقة، من رغبة فطرية بالحياة. إنها تضفي على الفيلم بعداً حسياً، غريزياً، يعكس شدّة التوتر بين البقاء والاندثار. رغم التنقّل الدائم للفيلم بين الأمكنة، لا سيما في الغابة، حيث تتجسّد الهواجس والأفكار في هيئة وحوش مفترسة، فإنه يقدّم وجبة فلسفية ثقيلة تتجاوز حدود السرد المباشر. مانون، في هذا السياق، ليست مجرد مطاردة خارجيّة؛ إنها تمثّل ضمير إيلين، تجسيداً لما تهرب منه: الذات والآخر في آنٍ واحد، السائلة والمُدانة. إيلين ليست سوى صورة منّا جميعاً، بضعفنا واصرارانا وتخبطاتنا واستسلامنا: نثور ونغضب، لكن نتردّد عند لحظة الحسم، لأسباب لا يختصرها الخوف وحده. هناك تردّد أخلاقي، هشاشة داخلية، وقلق وجودي لا يُفصح عن نفسه بسهولة. ورغم المواجهة المكشوفة بين الشخصيتين، ينسج الفيلم فراغاً عاطفياً يتسلّل بين المشاهد: شعور بالتيه، بالارتياب، بانعدام الأفق. إلى حد أننا، عند النهاية، نجد أنفسنا نتعاطف مع السيدة العجوز التي تطالب الفرقة الثائرة بتصفيتها. فهي ستبدو لنا أكثر اتزاناً، أكثر واقعيةً، وربما أكثر صدقاً. تقول لإيلين جملة توجز الكثير:"أنتِ لا تعرفين ما تفعلين بالخوف. ولا أنا، في المناسبة!". هي لحظة نادرة من وحدة المصير بين المعتدي والمعتدى عليه، بين من يملك القدرة على إيذاء الآخر، ومن لم يعد يعرف كيف يدافع عن نفسه. يروي فيليكس دوفور لابيريير ان هذا الفيلم كتبه وهو يفكّر في ابنته وابنه، وقد أسقط على مستقبلهما، الذي لا يزال مفتوحاً على جميع الاحتمالات، كلّ ما يخالجه من شكوك وهواجس وآمال كبيرة تسكنه وترافقه. وضع فيه شيئاً من ذاته: تساؤلاته الخاصة، ولاءاته وتردّداته، تنازلاته وجرأته، واقتناعاته، سواء كانت بسيطة أم عميقة. حاول أن يجعل من الفيلم انعكاساً لقلق حقيقي، لكن مشبّع بالحبّ في الوقت نفسه. أراده فيلماً عن الصداقة، الإخلاص والروابط التي تمنح الإنسان معنى، حتى في أكثر اللحظات اضطراباً. يقول: "سؤال مشروعية العنف، مسألة اللامساواة وقضية الالتزام والراديكالية تبرز اليوم كإشكاليات في غاية المعاصرة. فنحن نشهد محاولات لإعادة تشكيل الأنظمة القائمة، وتغييرات عنيفة في بعض البلدان. وللأسف، يعاود العنف الظهور، أو يصبح مرئياً من جديد، أحياناً في أماكن كانت تعتقد أنه بات حكراً على غيرها'.

الرقابة المالية تمد استحواذ «ناس» الإماراتية على «سماد مصر»
الرقابة المالية تمد استحواذ «ناس» الإماراتية على «سماد مصر»

عالم المال

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عالم المال

الرقابة المالية تمد استحواذ «ناس» الإماراتية على «سماد مصر»

وافقت الهيئة العامة للرقابة المالية، على مد سريان عرض الشراء الإجباري المقدم من شركة ناس للاستثمارات القابضة المحدودة للاستحواذ على 'سماد مصر إيجيفرت'، لمدة أربعة أيام لينتهي العرض يوم 29/5 الجاري لتصبع فترة السريات 24 يومًا بدلا من 20. وسبق أن وافقت الهيئة العامة للرقابة المالية، على نشر عرض شراء إجباري مقدم من شركة ناس للاستثمارات القابضة المحدودة للاستحواذ على شركة سماد مصر ايجيفرت. يتضمن عرض ناس للاستثمارات القابضة شراء حتى 5.52 مليون سهم تمثل 57.5% من أسهم رأسمال شركة سماد مصر والمكملة لنسبة 90% بعد استبعاد الحد الأدنى للأسهم حرة التداول، بسعر 95 جنيها للسهم. ويشار إلى أن 'ناس القابضة' وأطرافها المرتبطة تمتلك لنسبة 32.5% بعدد 3.12 مليون سهم من رأسمال سماد مصر. وألزمت الرقابة المالية الشركة المستهدفة بالعرض: – إصدار بيان يوضح رأي مجلس الإدارة خلال 15 يومًا من تاريخ قرار الهيئة بالموافقة على العرض وذلك بعد استبعاد تصويت مقدم العرض والأشخاص المرتبطة. كما ألزمت الشركة بتعيين مستشار مالي مستقل، والافصاح عن ما انتهى عنه تقرير المستشار المالي قبل انتهاء فترة سريان العرض بما لايقل عن 5 أيام بغض النظر عن رأي مجلس الإدارة. وسجلت سماد مصر (إيجيفرت)، صافي ربح بلغ 111.11 مليون جنيه خلال 2024، مقابل 66.42 مليون جنيه في 2023. وارتفعت مبيعات الشركة خلال العام الماضي إلى 295.99 مليون جنيه، مقابل 285.19 مليون جنيه في 2023. وافق مجلس إدارة شركة سماد مصر (ايجيفرت) على إلغاء أمر الإسناد لشركة إيلين للاستشارات المالية، بخصوص دراسة القيمة العادلة للشركة بغرض عرض الشراء المقدم من شركة ناس للاستثمارات القابضة المحدودة. وافق المجلس على إسناد دراسة القيمة العادلة للشركة إلى شركة أصول عربية للاستثمار والاستشارات المالية OIB، وفقا لإفصاح الشركة للبورصة المصرية. كشفت البورصة المصرية تفاصيل عرض الشراء الإجباري المقدم من شركة ناس للاستثمارات القابضة المحدودة لشراء حتى عدد 5.52 مليون سهم سهم تمثل نسبة 57.50% من الأسهم المصدرة والمكملة لنسبة 90% من الأسهم المصدرة لشركة سماد مصر 'ايجيفرت'. وقالت البورصة، إن سعر العرض 95 جنيهًا للسهم الواحد، وفترة سريان العرض 20 يوم عمل تبدأ من جلسة تداول 27 أبريل 2025 وحتى نهاية جلسة تداول 25 مايو 2025 مع مراعاة أنه في حالة انتهاء مدة سريان العرض في غير يوم عمل يتم مد الفترة لتنتهي في أول يوم عمل تالي.

دروس في النقاش المجتمعي
دروس في النقاش المجتمعي

العربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

دروس في النقاش المجتمعي

في ذروة الاضطرابات في الحرم الجامعي بسبب الحرب في غزة، طُلب مني التحدث في مؤتمر حول «كيفية إجراء حوار مجتمعي». وقد سعدت بهذه الفرصة لأن الموضوع كان (ولا يزال) ضرورياً وملائماً لهذا الوقت. إننا نعيش في بيئة شديدة السمية، حيث تبدو الفجوات السياسية والثقافية بيننا غير قابلة للتجاوز. في علاقاتنا الخارجية، ومناقشاتنا في الكونجرس، ومجتمعاتنا، وحتى في عائلاتنا، غالباً ما يبدو أن الأشخاص على طرفي نقيض من القضايا أكثر اهتماماً بتسجيل النقاط من التوصل إلى تفاهم. وأثناء تحضيري لكلمتي، فكرت في أربعة دروس مهمة تعلمتها من أشخاص كان لهم أثر كبير في حياتي. في سنوات مراهقتي، كنت نوعاً ما فتى مبكر النضوج يظن أنه يعرف كل شيء. كنت أحب الأفكار والجدال. عندما كنت أجادل أحدهم، كانت تقول لي والدتي: «لم تستمع لكلمة مما قاله الطرف الآخر. كنت جالساً على حافة مقعدك تنتظر دورك في الحديث دون أن تسمع ما يقول. إذا لم تستمع إليهم، فلن يستمعوا إليك، لأنك تتحدث إليهم وليس معهم». وكانت تقول أيضاً: «لا تخطئ في كلامك ولا تتحدث بصوت عالٍ». فالكلام بصوت مرتفع قد يشعر المرء بالرضا، لكنه بدلاً من أن يفتح الآذان، يُغلق باب الحوار. وفي بداية مسيرتي المهنية، كانت زوجتي «إيلين» تحضر خطاباتي وتجلس في مؤخرة القاعة، حيث يمكنني رؤيتها. كنت شاباً أميل إلى استخدام لغة نارية. وعندما كنت أتجاوز الحدود، كانت إيلين تجفل. أوضحت لي أنه، رغم أنني أظن أن هذه اللغة لها تأثير صادم، إلا أنها في أحسن الأحوال تُشتت انتباه الكثيرين من الحضور، وفي أسوئها تُنفرهم. في محاولتي للتعبير عن معاناة شعب محاصر، كانت تقع على عاتقي مسؤولية التحدث إلى أناس لن تُتاح لهم فرصة الاستماع لهذا الشعب. كان يتعين عليّ احترام الجمهور كي يسمع رسالتي. وبعد هجمات 11 سبتمبر، أصبحت تطبيقات هذه الدروس البسيطة في الانصات والحديث المجتمعي واضحة. أثناء خدمتي في فريق عمل تابع لمجلس العلاقات الخارجية يُعنى بالدبلوماسية العامة، ويستكشف كيفية التواصل مع العالم العربي، كان لدي زملاء يقترحون أفكاراً تتراوح بين قصف العراق وإلقاء محاضرات حول الديمقراطية. في الوقت نفسه، كنت أنا وأخي «جون» نقوم بإجراء استطلاعين لصالح مؤسستين في العالم العربي: أحدهما لفهم قيم العرب وهمومهم، والآخر لقياس مواقف العرب تجاه أميركا. وجدنا أن الهموم الرئيسية لمعظم العرب كانت تدور حول أسرهم ومستقبلهم. كانوا يريدون وظائف جيدة، ورعاية صحية عالية الجودة، وفرص تعليم لأبنائهم، ومجتمعات آمنة ومستقرة. وعلى عكس التصورات الأميركية الشائعة، كان العرب يحبون أميركا - شعبها، ونظامها التعليمي، ومنتجاتها، وثقافتها، وقيمها. ما لم يعجبهم هو طريقة تعامل أميركا معهم. وقد ساعدتني هذه النتائج في إثراء مناقشات فريق العمل - وأعدتني للقاءات مع مسؤولي إدارة بوش. عندما أُتيحت لي فرصة مقابلة كل من وكلاء وزارة الخارجية لشؤون الدبلوماسية العامة، نصحتهم بألا يبدأوا محادثاتهم في البلدان العربية بإلقاء المحاضرات. بل قلت لهم: «ابدأوا بطرح الأسئلة والاستماع، لا تفترضوا أنكم تعرفون ما يفكر فيه الآخرون أو ما يريدون سماعه منكم». في نفس الفترة تقريباً تلقيت دعوة من دولة الإمارات العربية المتحدة، للاجتماع مع عدد من وزراء دول مجلس التعاون الخليجي لمناقشة سبل رأب الصدع بين منطقتهم والولايات المتحدة الأميركية. كانوا ينتقدون الجهود الأميركية في التواصل وكان لديهم عدة أفكار لتحسين صورتهم لدى الأميركيين. استمع المسؤولون الإماراتيون وفهموا ما لم يفهمه كثيرون: الأميركيون لا يفهمون العرب، والعرب لا يفهمون الأميركيين. وبتأملهم في فشل محاولات الطرفين في الدبلوماسية العامة، استنتجوا: «في النهاية، لن ننجح نحن العرب في مساعدة الأميركيين على فهمنا، ما لم نفهمهم أولاً. وبالمثل، لن ينجح الأميركيون». هذا الدرس البسيط يجب أن يكون أساس أي جهد في النقاش المجتمعي. فحيثما توجد اختلافات، فإن الشرط الأساسي للتواصل الحقيقي هو فهم احتياجات ومخاوف «الآخر». الدروس بسيطة: استمع قبل أن تتحدث، تحدث بلطف وتجنب اللغة القاسية، احترم جمهورك، وحاول مخاطبة همومهم حتى تتمكن من فتح عقولهم لسماعك.

سماد مصر: تكليف «أصول عربية» بدراسة القيمة العادلة للسهم
سماد مصر: تكليف «أصول عربية» بدراسة القيمة العادلة للسهم

أموال الغد

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أموال الغد

سماد مصر: تكليف «أصول عربية» بدراسة القيمة العادلة للسهم

وافق مجلس إدارة شركة سماد مصر (ايجيفرت) على إلغاء أمر الإسناد لشركة إيلين للاستشارات المالية، بخصوص دراسة القيمة العادلة للشركة بغرض عرض الشراء المقدم من شركة ناس للاستثمارات القابضة المحدودة. وافق المجلس على إسناد دراسة القيمة العادلة للشركة إلى شركة أصول عربية للاستثمار والاستشارات المالية OIB، وفقا لإفصاح الشركة للبورصة المصرية. سجلت٥ (إيجيفرت)، صافي ربح بقيمة 111.11 مليون جنيه خلال 2024، مقابل أرباح بقيمة 66.42 مليون جنيه في 2023، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية. وارتفعت مبيعات الشركة خلال العام الماضي إلى 295.99 مليون جنيه، مقابل 285.19 مليون جنيه في 2023.

«سماد مصر» تسند دراسة القيمة العادلة إلى «أصول عربية» لعرض شراء «ناس»
«سماد مصر» تسند دراسة القيمة العادلة إلى «أصول عربية» لعرض شراء «ناس»

جريدة المال

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

«سماد مصر» تسند دراسة القيمة العادلة إلى «أصول عربية» لعرض شراء «ناس»

وافق مجلس إدارة شركة سماد مصر «ايجيفرت» على إسناد دراسة القيمة العادلة للشركة إلى شركة أصول عربية للاستثمار والاستشارات المالية OIB. وقالت الشركة في بيان للبورصة المصرية، اليوم، أن ذلك القرار يأتي بخصوص دراسة القيمة العادلة للشركة بغرض عرض الشراء المقدم من شركة ناس للاستثمارات القابضة المحدودة. كما وافق مجلس إدارة الشركة، على إلغاء أمر الإسناد لشركة إيلين للاستشارات المالية، بخصوص دراسو القيمة العادلة للشركة بغرض عرض الشراء المقدم من شركة ناس للاستثمارات القابضة المحدودة. وحققت سماد مصر إيجيفرت، صافي ربح بلغ 111.11 مليون جنيه خلال 2024، مقابل أرباح بقيمة 66.42 مليون جنيه في 2023، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية. وارتفعت مبيعات الشركة خلال العام الماضي إلى 295.99 مليون جنيه، مقابل 285.19 مليون جنيه في 2023. وعلى صعيد القوائم غير المجمعة، ارتفعت أرباح الشركة المستقلة إلى 108.76 مليون جنيه خلال 2024، مقابل أرباح بقيمة 64.65 مليون جنيه في 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store