أحدث الأخبار مع #إيمت


التحري
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- التحري
عمرها أكثر من 2000 سنة… العثور على مدينة قديمة في مصر
كشف فريق مشترك من علماء الآثار البريطانيين والمصريين عن مدينة مصرية قديمة تدعى 'إيمت' في دلتا النيل في مصر. ومن أبرز ما تم العثور عليه، قدر طهي لا يزال في مكانه على موقد، يحتوي على بقايا حساء سمك البلطي، ما يوفر لمحة نادرة عن النظام الغذائي اليومي لسكان المدينة. وبجانب القدر، عثر على أطباق يعتقد أنها كانت تستخدم لتخمير الخبز تحت أشعة الشمس. ويقول قائد الفريق من جامعة مانشستر الدكتور نيكي نيلسن: 'عندما تخرج قطعة كهذه من الأرض وتكون أول من يلمسها بعد 2500 عام، تشعر برعشة حقيقية. إنه اتصال مباشر بالماضي'. وكشفت الحفريات أيضا عن منازل متعددة الطوابق مدعومة بجدران أساس سميكة، وهي من النماذج المعمارية النادرة التي ظهرت في دلتا النيل خلال الفترة المتأخرة وحتى العصر الروماني. كما عثر على صوامع للحبوب، وساحات مخصصة لمعالجة المحاصيل، ما يشير إلى اقتصاد محلي نشط. وتضمن الاكتشاف طريقا احتفاليا مرتبطا بعبادة الإلهة 'واجيت'، ذات رأس الكوبرا. ومن القطع التي تم العثور عليها تمثال شابتي مصنوع من الفيانس الأخضر يعود للأسرة 26، أي نحو 2300 عام، وكان يدفن مع كبار المسؤولين. (سكاي نيوز)


ليبانون 24
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
عمرها أكثر من 2000 سنة... العثور على مدينة قديمة في مصر
كشف فريق مشترك من علماء الآثار البريطانيين والمصريين عن قديمة تدعى "إيمت" في دلتا النيل في مصر. ومن أبرز ما تم العثور عليه، قدر طهي لا يزال في مكانه على موقد، يحتوي على بقايا حساء سمك البلطي، ما يوفر لمحة نادرة عن النظام الغذائي اليومي لسكان المدينة. وبجانب القدر، عثر على أطباق يعتقد أنها كانت تستخدم لتخمير الخبز تحت أشعة الشمس. ويقول قائد الفريق من جامعة مانشستر الدكتور نيكي نيلسن: "عندما تخرج قطعة كهذه من الأرض وتكون أول من يلمسها بعد 2500 عام، تشعر برعشة حقيقية. إنه اتصال مباشر بالماضي". وكشفت الحفريات أيضا عن منازل متعددة الطوابق مدعومة بجدران أساس سميكة، وهي من النماذج المعمارية النادرة التي ظهرت في دلتا النيل خلال الفترة المتأخرة وحتى العصر الروماني. كما عثر على صوامع للحبوب، وساحات مخصصة لمعالجة المحاصيل، ما يشير إلى اقتصاد محلي نشط. وتضمن الاكتشاف طريقا احتفاليا مرتبطا بعبادة الإلهة "واجيت"، ذات رأس الكوبرا. ومن القطع التي تم العثور عليها تمثال شابتي مصنوع من الفيانس الأخضر يعود للأسرة 26، أي نحو 2300 عام، وكان يدفن مع كبار المسؤولين. (سكاي نيوز)

LBCI
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- LBCI
يعود تاريخها إلى 2500 عام... مدينة مصرية مفقودة تذهل علماء الآثار وهذه التفاصيل!
اكتشف علماء الآثار مدينة مصرية مفقودة منذ زمن طويل، يعود تاريخها إلى 2500 عام. وتقع هذه المدينة المعروفة باسم "إيمت" على بُعد حوالي 6 أميال جنوب تانيس في دلتا النيل بمصر، وكانت مركزًا حيويًا للنشاط الديني والاقتصادي في القرن الرابع قبل الميلاد. وكشفت الحفريات عن بقايا مخازن حبوب، وحظائر حيوانات، ومبنى احتفالي كان يُستخدم في عبادة الإلهة وادجيت ذات رأس الكوبرا. وعثر العلماء أيضاً على أبراج ضخمة متعددة الطوابق، بُنيت لاستيعاب النمو السكاني السريع في المدينة. واكتشف العلماء هذه الآثار للمرة الأولى من خلال تقنية الاستشعار عن بُعد وحددوا من خلال صور الأقمار الصناعية عالية الدقة مجموعات المباني القديمة التي تُشكل المدينة المفقودة. وقال العلماء إن هذه المباني بُنيت لاستيعاب سكان المدينة الذين كانوا يشهدون نموًا سريعًا. وإلى جانب هذه الهياكل الضخمة، عثر العلماء أيضًا على العديد من القطع الأثرية المميزة التي تُشير إلى حياة سكان إيمت المفقودين منذ زمن طويل.


CNN عربية
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- CNN عربية
اكتشاف أثري في مصر يكشف أسرار مدينة "إيمت" القديمة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، السبت، العثور على أطلال مدينة "إيمت"، التي يرجح أنها تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، بمحافظة الشرقية. وصرحت الوزارة، في بيان رسمي على موقع "فيسبوك"، أنه تم "العثور على أطلال مدينة إيمت، وبقايا مباني سكنية لبيوت برجية، ومباني لتخزين الحبوب وإيواء الحيوانات من أوائل أو منتصف القرن الرابع قبل الميلاد"، وذلك في منطقة تل الفرعون (تل نبيشة) في ختام موسم الحفائر الحالي للبعثة الأثرية البريطانية من جامعة مانشستر. أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، أن "أعمال التنقيب تمركزت في التل الشرقي اعتمادًا على تقنيات الاستشعار عن بُعد وصور الأقمار الصناعية (لاندسات)، التي كشفت عن تجمعات كثيفة من الطوب اللبن في أماكن محددة". كشفت الحفائر عن مبانٍ سكنية من بينها منشآت يُعتقد أنها "بيوت برجية"، أي منازل متعددة الطوابق تستوعب أعدادًا كبيرة من الناس، وتتميّز بجدران أساس سميكة جدًا لتحمل وزن المبنى نفسه. وتنتشر هذه البيوت بشكل خاص في دلتا النيل من العصر المتأخر وحتى العصر الروماني، بحسب البيان. وكشفت البعثة أيضا عن مبانٍ أخرى كانت تستخدم لأغراض خدمية مثل تخزين الحبوب أو إيواء الحيوانات. في منطقة المعبد، أشار البيان إلى عثور البعثة على أرضية كبيرة من الحجر الجيري وبقايا عمودين ضخمين من الطوب اللبن، يحتمل أنهما كانا مغطّيين بالجص، ويُعتقد أن هذه البقايا انتمت إلى مبنى شُيّد فوق طريق المواكب الذي كان يربط بين صرح العصر المتأخر وصرح معبد "واجيت"، ما يشير إلى خروج هذا الطريق من الخدمة بحلول منتصف العصر البطلمي. من جهته، أكد رئيس قطاع الآثار المصرية، محمد عبد البديع، أن هذا الكشف "يثري المعرفة الأثرية حول المنطقة، ويسهم في فهم طبيعة الحياة اليومية والعبادات خلال الفترتين المتأخرة والبطلمية المبكرة. شملت أبرز اللقى الأثرية المكتشفة الجزء العلوي لتمثال "أوشابتي" يعود إلى عصر الأسرة الـ26، ولوحة حجرية تصور الإله "حورس" واقفًا على تمساحين وهو يحمل الأفاعي، تعلوها صورة للإله "بس". أكّد مدير البعثة، نيكي نيلسن، أنّ مدينة "إيمت" كانت من أبرز المراكز السكانية في الوجه البحري، لا سيما خلال عصري الدولة الحديثة والعصر المتأخر، وتميزت بوجود معبد ضخم مكرّس لعبادة الإلهة "واجيت"، ولا تزال أطلاله قائمة على الجانب الغربي من الموقع. ويعد هذا الكشف خطوة جديدة نحو استكمال الصورة الأثرية والتاريخية لمدينة "إيمت"، ويمهّد الطريق أمام المزيد من الدراسات المستقبلية التي ستسهم في الكشف عن أسرار هذه المدينة القديمة. مقابر أثرية في مصر تكشف مناصب ومهام كبار رجال الدولة قبل 3 آلاف عام


الشرق الأوسط
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق الأوسط
مصر: اكتشاف أطلال مدينة «إيمت» الأثرية
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، السبت، اكتشاف أطلال مدينة «إيمت» الأثرية بمنطقة «تل الفرعون» أو «تل نباشة» في محافظة الشرقية (دلتا مصر)، مشيرة إلى أن تاريخها يعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد. وقال وزير السياحة والآثار المصري، شريف فتحي، في بيان صحافي، السبت، إن «الكشف يسلّط الضوء على إحدى المدن التاريخية المهمة في دلتا مصر»، مؤكداً أن «الوزارة تولي أهمية قصوى لدعم أعمال البحث والتنقيب في مختلف أنحاء البلاد؛ بهدف حماية التراث الحضاري وتعزيز التنمية السياحية والثقافية، بما يتماشى مع خطط الدولة للتنمية المستدامة». جاء إعلان الكشف في ختام موسم الحفائر الحالي بمنطقة «تل الفرعون»، الذي تنفّذه بعثة أثرية بريطانية من جامعة مانشستر. وأوضح مدير البعثة، الدكتور نيكي نيلسن، أن مدينة «إيمت» كانت من «أبرز المراكز السكنية في الوجه البحري، لا سيما خلال عصرَي الدولة الحديثة والعصر المتأخر، وتميّزت بوجود معبد ضخم مكرّس لعبادة المعبودة (واجيت)، لا تزال أطلاله قائمة على الجانب الغربي من الموقع». وأشار إلى أن «هذا الكشف يُعدّ خطوة جديدة نحو استكمال الصورة الأثرية والتاريخية لمدينة (إيمت)، ويمهّد الطريق أمام مزيد من الدراسات المستقبلية التي ستُسهم في الكشف عن أسرار هذه المدينة القديمة». جانب من الموقع الأثري (وزارة السياحة والآثار المصرية) وأُعيد استخدام معبد «واجيت» خلال فترة حكم الملك رمسيس الثاني، ثم مرة أخرى في عهد الملك أحمس الثاني، وخلال الفترة الأخمينية استُخدم بوصفه محجراً. بدوره، عدّ عالم المصريات، الدكتور حسين عبد البصير، الكشف الجديد بمثابة «إضافة بارزة ونوعية إلى خريطة الآثار المصرية، لا سيما في دلتا النيل التي لا تحظى بالقدر نفسه من الحفريات المدروسة مقارنة بمناطق صعيد مصر». إحدى القطع المكتشفة (وزارة السياحة والآثار المصرية) وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «العثور على أطلال مدينة (إيمت) يُسهم في فهم البنية الحضرية والدينية والاجتماعية في العصور المتأخرة، وتحديداً خلال القرن الرابع قبل الميلاد، وهي فترة شديدة الأهمية لما شهدته من تحولات سياسية وثقافية كبيرة في تاريخ مصر القديم». وأضاف أن «اسم المدينة المكتشفة (إيمت) يحمل في طياته دلالة لغوية وثقافية بالغة الأهمية، ويعود على الأرجح إلى الجذر المصري القديم الذي قد يعني (المكان) أو (البلدة)، وربما (موقع الإقامة) أو (البيت)». إحدى اللقى الأثرية (وزارة السياحة والآثار المصرية) و«تل الفرعون» هو موقع أثري يقع على بُعد 10 كيلومترات جنوب «صان الحجر» في القسم الشرقي من دلتا النيل. وترجع أهميته التاريخية؛ «لكونه موقع مدينة (إيمت) القديمة عاصمة المقاطعة التاسعة عشرة من مقاطعات الوجه البحري والمعبودة الرئيسية هي الإلهة (واجيت)». من جانبه، أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، الدكتور محمد إسماعيل خالد، أن «أعمال التنقيب تركزت في التل الشرقي اعتماداً على تقنيات الاستشعار عن بُعد وصور الأقمار الاصطناعية، التي كشفت عن تجمعات كثيفة من الطوب اللبن في أماكن محددة». مطالبات بتكثيف الحفائر والدراسات في هذه المنطقة (وزارة السياحة والآثار المصرية) وقال إن «الحفائر الفعلية كشفت عن مبانٍ سكنية يُرجح أنها تعود إلى أوائل أو منتصف القرن الرابع قبل الميلاد، من بينها منشآت يُعتقد أنها (بيوت برجية)»، وهي «عبارة عن منازل متعددة الطوابق لتستوعب أعداداً كبيرة من الناس، وتتميّز بجدران أساس سميكة جداً لتحمل وزن المبنى نفسه. وتنتشر هذه البيوت بشكل خاص في دلتا النيل في الفترة من العصر المتأخر وحتى العصر الروماني»، حسب خالد. وتضمّن الكشف أيضاً «مباني أخرى كانت تُستخدم لأغراض خدمية مثل تخزين الحبوب أو إيواء الحيوانات». وعثرت البعثة في منطقة المعبد على أرضية كبيرة من الحجر الجيري وبقايا عمودَيْن ضخمَيْن من الطوب اللبن، يُحتمل أنهما كانا مغطَّيين بالجص. وأشار البيان إلى أن «هذه البقايا يعتقد أنها تنتمي إلى مبنى شُيّد فوق طريق المواكب الذي كان يربط بين صرح العصر المتأخر وصرح معبد (واجيت)، مما يشير إلى خروج هذا الطريق من الخدمة بحلول منتصف العصر البطلمي». وأكد رئيس قطاع الآثار المصرية، محمد عبد البديع، أن «الكشف الجديد يُثري المعرفة الأثرية حول المنطقة، ويُسهم في فهم طبيعة الحياة اليومية والعبادات خلال الفترتَيْن المتأخرة والبطلمية المبكرة». خبراء يعدّون الموقع واعداً من حيث الاكتشافات الأثرية (وزارة السياحة والآثار المصرية) ووفق عبد البديع فإنه «من بين أبرز اللقى الأثرية المكتشفة الجزء العلوي لتمثال أوشابتي مصنوع من الفيانس الأخضر بدقة عالية، ويعود إلى عصر الأسرة السادسة والعشرين، ولوحة حجرية تصور الإله حورس واقفاً على تمساحين، وهو يحمل أفاعي، وتعلوها صورة للإله بس، بالإضافة إلى آلة موسيقية من البرونز (سيستروم) مزينة برأسي الإلهة حتحور، تعود إلى نهاية العصر المتأخر». وأكد عبد البصير أن الكشف «يعيد الاعتبار لأهمية الدلتا في مسيرة الحضارة المصرية القديمة، ويؤكد ضرورة تكثيف الحفائر والدراسات في هذه المناطق الواعدة».