أحدث الأخبار مع #إينيكو


أرقام
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
هولندا تؤجل مناقصات مزارع رياح بحرية إثر ضعف الإقبال
أجلت الحكومة الهولندية مناقصتين لإنشاء مزرعتي رياح بحريتين بقدرة إجمالية 2 جيجاواط، وذلك إثر ضعف إقبال الشركات على تقديم العطاءات. كان من المقرر بالأساس طرح المناقصتين في سبتمبر، لكن الحكومة قالت في بيان الجمعة إنها تعتزم طرح واحدة فقط لمشروع في بحر الشمال بقدرة جيجاواط واحدة في هذا الموعد. سبق وأعلنت وزارة المناخ الهولندية في مارس الماضي، أنها كانت تتطلع لطرح مناقصات لثلاثة مشروعات، لكن اهتمام الشركات كان ضعيفاً للغاية. وقالت شركتا "إينيكو" و"أورستد" آنذاك، إن هذه المشروعات لا تتمتع بجدوى تجارية، وفقاً لما نقلته وكالة "رويترز". وأوضحت "صوفي هيرمانز" وزيرة المناخ في بيان اليوم، أن الحكومة لا تزال تبحث عن سبل لتقديم دعم لمشروعات طاقة الرياح البحرية في المناقصات المستقبلية. وأضافت أن الخطط التفصيلية للمناقصات التالية سوف يُكشف عنها بحلول الربع الثالث من العام الجاري، بعد فوات موعد نهائي سبق تحديده في منتصف أبريل الماضي.


أريفينو.نت
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
'لعبة غامضة' بين مدريد والرباط! قرار اسباني جديد يثير جنون المغاربة؟
أريفينو.نت/خاص أعادت وزارة النقل الإسبانية النظر في الميزانية المخصصة لدراسات الجدوى الخاصة بمشروع الربط القار بين أوروبا وإفريقيا عبر نفق تحت مضيق جبل طارق، حيث تم تخفيضها. وذكرت وسائل إعلام إسبانية أن الميزانية الأولية البالغة 2.4 مليون يورو قد قُلصت إلى 1.6 مليون يورو 'بعد تعديل بعض المهام المبرمجة'. 'تحليل جديد' بتكلفة أقل للمشروع الطموح وفقاً للمصادر ذاتها، فإن الوزارة التي يشرف عليها أوسكار بوينتي قد خفضت تكلفة الدراسات بهدف إجراء 'تحليل جديد' لهذا النفق البحري، الذي من المتوقع أن يجعل من مدينة الجزيرة الخضراء أو طريفة بوابة الدخول نحو المغرب. كما يُعتقد أن الحكومة الإسبانية قامت بتعديل العقد المبرم مع شركة 'إينيكو' (Ineco) المكلفة بهذه الدراسات، في الوقت الذي تقوم فيه الشركة الألمانية 'هيرنكنشت' (Herrenknecht) بتحليل قاع البحر عند 'عتبة كامارينال'. ومن شأن هذا المشروع الطموح، الذي يتضمن نفقاً للسكك الحديدية تحت مضيق جبل طارق، أن يمثل تقدماً كبيراً في الربط بين القارتين عبر إسبانيا والمغرب. وأشارت صحيفة 'أوروبا سور' (EuropaSur) إلى أن 'إسبانيا تعود لتوجيه أنظارها نحو مضيق جبل طارق برؤية مستقبلية'، مذكرةً بأنه 'بعد أربعة عقود من الاتفاق الإسباني المغربي لعام 1980 لدراسة هذا الربط القار، تعيد مدريد إطلاق الدراسات التقنية'. ووفقاً لبوابة الصفقات العمومية الإسبانية، فقد تم تخفيض الميزانية إلى 1,632,338 يورو بدلاً من 2.4 مليون يورو المقررة مبدئياً، وذلك بسبب 'إلغاء بعض التحليلات، مثل دراسة المسار الاستكشافي أو تقليص الأبحاث حول المسارات البديلة'. تمويل أوروبي وتحديات جيولوجية وتقنية تشمل هذه الدراسة، الممولة من البرنامج الأوروبي 'الجيل القادم للاتحاد الأوروبي' (NextGenerationEU)، 'تحليلاً مادياً ووظيفياً ومالياً للمشروع'، بالإضافة إلى تقييم جدوى الحفر تحت سطح البحر، وتوقعات حركة المسافرين والبضائع، وسيناريوهات الربحية الاقتصادية لاستثمار يُقدر بمليارات الدولارات. وتشير 'أوروبا سور' إلى أنه يتم النظر في نقطتي دخول محتملتين في إسبانيا: الجزيرة الخضراء، ببنياتها التحتية المينائية والسككية الاستراتيجية، وطريفة، المدينة الواقعة في أقصى جنوب أوروبا. من الجانب المغربي، من المتوقع أن يخرج النفق بالقرب من مدينة طنجة. ويفترض الخيار المفضل مساراً يبلغ طوله 38.5 كيلومتر، منها 27.7 كيلومتر تحت سطح البحر، مع نفقين للسكك الحديدية يتم حفرهما في منطقة معقدة جيولوجياً وعرضة للهزات الأرضية. إقرأ ايضاً حلم قديم يتجدد بفضل طموحات المونديال نظراً للمخاطر الزلزالية، يخضع المشروع لـ 'مراجعة معمقة' بالتعاون مع شركة 'هيرنكنشت'، الرائدة عالمياً في آلات حفر الأنفاق. ومن المقرر إجراء حملة حفر معقدة باستخدام آلات حفر الأنفاق (TBM)، ومن المتوقع أن يكون التقرير النهائي متاحاً 'بحلول يونيو أو هذا الصيف'. وقد أُعيد إحياء هذا المشروع في السنوات الأخيرة، لا سيما مع الترشح المشترك للمغرب وإسبانيا والبرتغال لاستضافة كأس العالم 2030، مما يعيد إلى الأذهان حلماً قديماً بربط القارتين. فبعد الاتفاق التاريخي لعام 1980، تم إنشاء شركتين وطنيتين لدراسة جدواه. واليوم، تبدو مدريد والرباط مصممتين على تجسيد هذا المشروع الجيوستراتيجي.


بلبريس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
مشروع القرن بين ضفتي المتوسط: النفق البحري المغربي الإسباني يدخل مرحلة الحسم
بلبريس - ليلى صبحي عاد مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا إلى واجهة الاهتمام السياسي والهندسي، بعدما أعلنت الحكومة الإسبانية تخصيص تمويل جديد لإجراء دراسات متقدمة حول جدواه الفنية والمالية. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى إنشاء رابط قارّي ثابت بين أوروبا وإفريقيا عبر مضيق جبل طارق، من خلال نفق بحري يربط سواحل طريفة أو الجزيرة الخضراء بمدينة طنجة، مما سيُشكّل تحوّلاً استراتيجياً في بنية النقل والخدمات بين القارتين. وقد خفضت وزارة النقل الإسبانية، التي يشرف عليها أوسكار بوينتي، الميزانية المخصصة لهذه المرحلة من 2.4 إلى 1.6 مليون يورو، وهو ما أكّدته شركة "سيكجسا" الإسبانية المشرفة على المشروع، موضحة أن تقليص الميزانية يعود إلى حذف بعض المراحل من النسخة الأولى من الدراسة، بينها إلغاء نفق استطلاعي وتبسيط تحليل المسارات البديلة. في المقابل، أوكلت الحكومة إلى شركة "إينيكو" العمومية مهمة إعداد دراسة الجدوى المالية وتقييم الطلب المتوقع على المشروع، إلى جانب تحديد أنسب نقطة لإنشاء النفق، والتي تنحصر حالياً بين منطقتي طريفة والجزيرة الخضراء في اتجاه قادس. بالتوازي مع ذلك، تواصل شركة "هيرينكنيشت" الألمانية المتخصصة في تقنيات حفر الأنفاق تقييم الجوانب التقنية للمشروع، وهي بصدد إعداد تقرير نهائي حول مدى قابلية تنفيذه، من المنتظر أن يُنشر خلال شهر يونيو المقبل. هذه المعطيات التقنية تتكامل مع اتفاقيات وُقّعت مؤخراً بين المغرب وإسبانيا لتعزيز التعاون الهندسي والعلمي بشأن المشروع، شملت رقمنة الوثائق وتبادل المعطيات وتطوير حلول لمواجهة التحديات الجيولوجية المعقدة في قاع المضيق. هذا النفق، الذي يُتوقّع أن يمتد على طول يتجاوز 40 كيلومتراً، منها نحو 28 كيلومتراً تحت سطح البحر، سيضم مسارين للسكك الحديدية ونفقاً ثالثاً للخدمات. ويرى الخبراء أنه سيُحدث نقلة نوعية في الربط بين ضفتي المتوسط، وسيساهم في تسريع تنقل الأشخاص والبضائع، وإعادة هيكلة الجغرافيا اللوجستية والتجارية بين الضفتين، خصوصاً أن مضيق جبل طارق يُعدّ من أكثر الممرات البحرية حركةً في العالم. كما يعزّز المشروع موقع المغرب كمحور لوجستي بين إفريقيا وأوروبا، ويفتح آفاقاً استثمارية جديدة في مجالات النقل والطاقة والصناعة.


أكادير 24
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
مشروع نفق المغرب-إسبانيا يعود للواجهة وسط تحديات مالية وتقنية
أكادير24 | Agadir24 عاد الحديث مجددًا عن مشروع النفق الرابط بين المغرب وإسبانيا، مع تكثيف الدراسات التقنية لتحديد مدى قابليته للتنفيذ. وفي خطوة جديدة، أسندت السلطات الإسبانية مهمة إجراء دراسة متقدمة حول جدوى المشروع إلى شركة 'Herrenknecht Ibérica'، الفرع الإسباني للعملاق الألماني المتخصص في حفر الأنفاق، بصفقة بلغت قيمتها 296,400 يورو. وجاءت هذه الخطوة بعد أن أطلقت الشركة الإسبانية العامة 'إينيكو' طلب عروض لإنجاز دراسة معمقة حول إمكانية حفر النفق في أكثر المناطق تعقيدًا بمضيق جبل طارق. ورغم التقدم الحاصل، أكدت وزارة النقل الإسبانية أن المشروع لا يزال في مرحلة الدراسات الأولية، مشيرة إلى أن تنفيذه مرهون بنتائج الأبحاث الجارية، لا سيما في ظل التكاليف الباهظة المتوقعة، والتي قد تتجاوز ضعف التقديرات السابقة التي بلغت 13 مليار يورو قبل ثلاثة عقود. ويرجع تاريخ فكرة هذا المشروع إلى عام 1989، حين اقتُرح بناء جسر يربط القارتين، قبل أن يتم التخلي عنها عام 1995 لصالح إنشاء نفق سككي بطول 38.7 كيلومترًا، منها 27.7 كيلومترًا تحت البحر. وتجددت النقاشات حوله في أبريل 2023، بعد اجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا عُقد في الرباط في فبراير من نفس العام. ويُرتقب أن يسهم النفق، حال تنفيذه، في تعزيز حركة التجارة والتنقل بين أوروبا وإفريقيا، إلا أن التحديات التقنية والمالية لا تزال تلقي بظلالها على المشروع، ما يثير تساؤلات حول إمكانية تحوله إلى واقع، أم أنه سيظل مجرد فكرة مؤجلة.


أريفينو.نت
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
أخبار سيئة للمغاربة عن مشروعهم الكبير مع اسبانيا؟
عاد مشروع النفق الرابط بين المغرب وإسبانيا إلى الواجهة مجددًا، وسط نقاشات حول جدواه وإمكانية تنفيذه في ظل التحديات التقنية والتكلفة المرتفعة التي تشكّل عائقًا كبيرًا. وفي إطار المضي قدمًا، استعانت السلطات الإسبانية بشركة ألمانية لإجراء دراسات معمّقة لتقييم جدوى المشروع بدقة. مؤخرًا، أطلقت الشركة الإسبانية العامة 'إينيكو' طلب عروض لدراسة إمكانية إنشاء النفق خصوصًا في المناطق الأكثر تعقيدًا من قاع مضيق جبل طارق. وبعد تقييم العروض، تم التعاقد مع شركة 'Herrenknecht Ibérica'، الفرع الإسباني للشركة الألمانية الرائدة في حفر الأنفاق، مقابل مبلغ 296,400 يورو. رغم هذه الخطوة، أكدت وزارة النقل الإسبانية أن المشروع ما يزال في مرحلة الدراسات الأولية، مشددة على ضرورة الانتهاء من جميع الجوانب التحليلية قبل البت في إمكانية التنفيذ. ومن أبرز التحديات التي تواجه المشروع التكلفة الباهظة، إذ تشير التقديرات السابقة إلى أن كلفة النفق بلغت حوالي 13 مليار يورو قبل ثلاثة عقود، بينما يرى الخبراء الآن أنها قد تتضاعف بشكل كبير. إقرأ ايضاً بدأ النقاش حول هذا المشروع يعود بقوة منذ أبريل 2023، عقب اجتماع رفيع المستوى عُقد في الرباط في فبراير من العام ذاته. غير أن فكرة الربط بين القارتين تعود في الأصل إلى عام 1989، عندما طُرحت فكرة إنشاء جسر قبل أن يتم العدول عنها لاحقًا لصالح نفق سككي يصل طوله إلى 38.7 كيلومترًا، منها 27.7 كيلومترًا تحت مياه البحر. في حال تحقيق هذا المشروع الطموح، يُرتقب أن يُسهم في تعزيز حركة الأفراد والبضائع بين المغرب وإسبانيا، وكذلك بين إفريقيا وأوروبا. ورغم ذلك، تظل التساؤلات قائمة حول ما إذا كان هذا الحلم سيواجه مصير التنفيذ أم سيظل مجرد مشروع مؤجل بفعل التحديات التقنية والمالية المستمرة؟