logo
#

أحدث الأخبار مع #ابنالنيل

ذكرى وفاة يوسف شاهين.. المخرج المتمرد والمشاغب
ذكرى وفاة يوسف شاهين.. المخرج المتمرد والمشاغب

تحيا مصر

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • تحيا مصر

ذكرى وفاة يوسف شاهين.. المخرج المتمرد والمشاغب

يحل اليوم الأحد الموافق 27 من شهر يوليو، ، مخرج مصري بنكهة عالمية، استطاع بتمرده وعدم حدوديته في العمل بمجاله أن يكون من أنجح وأشهر المخرجين في مصر والوطن العربى، كما قدم أعمالا لا مثيل لها خاصة في السينما، وفي الإطار يرصد موقع لمحات من حياة المخرج يوسف شاهين الشخصية والفنية وكيف تأثر به النجوم. ذكرى وفاة يوسف شاهين يوسف شاهين صاحب مسيرة فنية متميزة فكانت أولى أعماله من خلال فيلم بابا أمين وبعد عام واحد شارك فيلمه ابن النيل في مهرجان أفلام كان، واشتهر يوسف شاهين بربعياته التي تروي سيرته الذاتية وهي إسكندرية ليه؟، حدوتة مصرية، إسكندرية كمان وكمان، وإسكندرية - نيويورك، وحصد على جائزة الدب الفضي في برلين عن فيلمه إسكندرية ليه؟. ذكرى وفاة يوسف شاهين كان يستخدم يوسف شاهين الموسيقى والغناء كعنصرين أساسيين في أفلامه، وهو ما ميز الاعمال الفنية التي لطالما تألق بها ولم يجد لها مثيل وتعامل في أفلامه مع كبار المؤلفين والملحنين والمطربين من بينهم شادية وفريد الأطرش، فيروز والاخوان رحباني، ماجدة الرومي، لطيفة. يوسف شاهين ومحمد منير احب يوسف شاهين صوت محمد منير في أعماله الفنية، فشكلوا ثنائية ناجحة في تاريخ السينما المصرية، خاصة في الأعمال التي كانت تتناول قضايا مصرية هامة تناقش مشكلة ما تخص الشعب المصري، مثل فيلم "حدوتة مصرية". ذكرى وفاة يوسف شاهين أخرج اثني عشر فيلمًا تم إدراجها في قائمة أفضل 100 فيلم مصري. حصل شاهين على جائزة الذكرى الخمسين لمهرجان كان السينيمائي وكان له الفضل في اكتشاف الممثل عمر الشريف، وكانت آخر أعمال يوسف شاهين فيلم هي فوضى الذي يتناول علاقة المواطن بجهاز الشرطة وشارك في إخراجه تلميذه خالد يوسف. ماذا قال نجوم الفن عن يوسف شاهين وكان قد تحدث العديد من النجوم عن تأثرهم بـ يوسف شاهين، حيث قال خالد النبوي: "يوسف شاهين هو كل حاجة بالنسبة لي.. لو مكنتش اشتغلت معاه في المهاجر، كنت أكيد هابقى شخص تاني، سواء في طريقي الفني أو في نظرة الناس لخالد"، أما عن روجينا فقالت: "ما شفتش لوكيشن بانضباط وتنظيم زي اللي شفته مع شاهين، وكان بيخليك تحبه وتنفذ أي حاجة يطلبها منك عن اقتناع. كان بيعامل الممثلين الشباب كأننا أهم الناس في المكان".

يوسف شاهين.. رائد السينما المتمردة الذي لم تُطفئه الغياب وخلّدته الكاميرا
يوسف شاهين.. رائد السينما المتمردة الذي لم تُطفئه الغياب وخلّدته الكاميرا

بوابة الفجر

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

يوسف شاهين.. رائد السينما المتمردة الذي لم تُطفئه الغياب وخلّدته الكاميرا

في مثل هذا اليوم من عام 2008، غاب عن عالمنا واحد من أعظم مخرجي السينما العربية والعالمية، المخرج المصري العالمي يوسف شاهين. وبرغم مرور 17 عامًا على رحيله، لا تزال أفلامه تُعرض وتُدرّس وتُلهم أجيالًا جديدة من صناع الفن، لما تحمله من فكر نقدي جريء ورؤية إنسانية متفردة. شاهين لم يكن مجرد مخرج، بل كان مشروعًا فكريًا وسينمائيًا كاملًا، جمع بين الحرفة والتمرد، وبين الجمال والرسالة. النشأة والبدايات ولد يوسف جبرائيل شاهين في 25 يناير 1926 بمدينة الإسكندرية، لأسرة متعددة الثقافات؛ فوالده لبناني الأصل وأمه يونانية، ما منحه منذ طفولته وعيًا مبكرًا بالتنوع والاختلاف. تلقى تعليمه في مدرسة "كلية فيكتوريا" العريقة، ثم سافر إلى الولايات المتحدة لدراسة المسرح والسينما في معهد باسادينا بكاليفورنيا، قبل أن يعود إلى مصر في نهاية الأربعينيات ليبدأ مشواره الفني. أخرج أول أعماله السينمائية "بابا أمين" عام 1950، تبعه فيلم "ابن النيل" عام 1951، والذي عُرض في مهرجان "كان"، ليضع اسمه سريعًا على خريطة المخرجين العالميين. محطات إبداعية بارزة على مدار أكثر من 50 عامًا، قدم شاهين أكثر من 40 فيلمًا، جمع فيها بين جمال الصورة وعمق الفكرة، فكانت سينماه بمثابة مرآة للواقع المصري والعربي، لا تخشى المواجهة ولا تساوم على المبدأ. من أبرز أعماله: "باب الحديد" (1958): فيلم من الطراز العالمي، صنع فيه شاهين شخصية "قناوي"، عامل المحطة المهووس، وجسّدها بنفسه، وقد اعتُبر الفيلم من روائع السينما الواقعية. • "الأرض" (1969): ملحمة سينمائية عن مقاومة الفلاح المصري للاستعمار والإقطاع، تحمل رمزية عميقة للارتباط بالأرض والهوية. • "العصفور" (1973): وثيقة سياسية وفنية تنتقد الفساد والهزيمة التي سبقت نكسة 1967، وتُظهر الوجه المظلم للسلطة في تلك الحقبة. • "الناصر صلاح الدين" (1963): عمل تاريخي ضخم تناول شخصية البطل الإسلامي بمنظور قومي حداثي، جمع فيه بين الفن والدعوة إلى الوحدة العربية. • "المهاجر" (1994): معالجة جريئة لقصة يوسف التوراتية، أثارت جدلًا واسعًا وواجهت دعاوى قضائية، لكن شاهين دافع عن حرية الفن وانتصرت رؤيته. • "المصير" (1997): فيلم فلسفي تناول فيه سيرة الفيلسوف ابن رشد، منتصرًا لقيم العقل والحرية والتسامح في وجه التطرف والانغلاق. • "هي فوضى" (2007): آخر أفلامه، شارك في إخراجه خالد يوسف، وكان صرخة في وجه الفساد والاستبداد، وكأن شاهين أراد أن يختم مشواره كما بدأه: بموقف. رباعية الإسكندرية تميز شاهين بتجربة فريدة في سرد سيرته الذاتية من خلال ما عُرف بـ "رباعية الإسكندرية"، والتي بدأت بفيلم "إسكندرية... ليه؟" (1978)، الحاصل على جائزة الدب الفضي من مهرجان برلين، وتبعه "حدوتة مصرية" (1982)، ثم "إسكندرية كمان وكمان" (1990)، وأخيرًا "إسكندرية نيويورك" (2004). في هذه الأفلام، تقاطع الشخصي مع العام، والسياسي مع الحميمي، في سردية تُبرز تحولات المجتمع المصري وتشكّلات الهوية. جوائز وتكريمات عالمية نال شاهين عددًا هائلًا من الجوائز والتكريمات، أبرزها: • جائزة الدب الفضي من مهرجان برلين. • جائزة اليوبيل الذهبي من مهرجان "كان" عام 1997 عن مجمل أعماله. • وسام الفنون والآداب الفرنسي، تكريمًا لإسهاماته في السينما والثقافة. • إدراج 7 من أفلامه ضمن قائمة أهم 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية. الرحيل الصادم والوداع الكبير في 15 يونيو 2008، أصيب شاهين بنزيف في المخ أُدخل على إثره في غيبوبة، وتم نقله للعلاج في فرنسا، ثم عاد إلى القاهرة ليفارق الحياة في 27 يوليو من العام نفسه، عن عمر ناهز 82 عامًا. أقيمت جنازته في كاتدرائية القيامة بالعباسية، وحضرها عدد كبير من الفنانين والسياسيين، ونعته شخصيات عربية ودولية، من بينهم الرئيس الفرنسي آنذاك نيكولا ساركوزي، الذي وصفه بـ "رمز الحريات". إرث خالد وتأثير لا يُمحى ما زالت أعمال يوسف شاهين تُعرض في مهرجانات عربية وعالمية، وتُدرّس في جامعات السينما بوصفها نماذج للفن المقاوم والتجريب الصادق. كما تخرّج من تحت عباءته عدد من النجوم والمخرجين، أبرزهم خالد يوسف، ويسري نصر الله، وهاني سلامة، وخالد النبوي. ظل شاهين حتى وفاته يؤمن بأن السينما ليست مجرد وسيلة ترفيه، بل أداة للطرح والتغيير والمواجهة، وهو ما جعله أحد أنبل الأصوات السينمائية في تاريخ الفن العربي.

في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت
في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت

خبر صح

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • خبر صح

في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت

تحلّ اليوم، الأحد 27 يوليو، الذكرى السابعة عشرة لرحيل المخرج المصري العالمي، الذي يُعتبر أحد أبرز أعمدة السينما العربية وأكثرها تأثيرًا، فقد غيّبه الموت في مثل هذا اليوم عام 2008، عن عمر ناهز 82 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا استثنائيًا تجاوز حدود الشاشة، ليصبح علامة فكرية وجمالية في تاريخ السينما العالمية. في الذكرى السابعة عشرة لرحيل يوسف شاهين صانع الأسئلة الذي لم يصمت مقال له علاقة: منة عدلي القيعي تنتقد فريق برنامج ياسمين الخطيب بسبب قلة الاحترام والمهنية مخرج عالمي برؤية محلية وجذور كوزموبوليتانية وُلد يوسف شاهين في 25 يوليو 1926 بمدينة الإسكندرية، في بيئة غنية بالثقافات واللغات، مما انعكس لاحقًا على رؤيته السينمائية المنفتحة على الآخر، والمشحونة بأسئلة الهوية والانتماء، تلقى تعليمه في كلية فيكتوريا، ثم سافر إلى الولايات المتحدة لدراسة السينما والمسرح في معهد باسادينا بولاية كاليفورنيا، ليعود إلى مصر ويبدأ مسيرته الفنية بفيلم 'بابا أمين' عام 1950. من نفس التصنيف: منع البلوجرز من التمثيل: حماية للمهنة أم تقييد للموهبة؟ يجيب النقاد سرعان ما لفت الأنظار دوليًا بعد عرض فيلمه 'ابن النيل' في مهرجان 'كان'، ليصبح لاحقًا واحدًا من الأسماء القليلة من العالم العربي التي تكرّست في المحافل السينمائية الدولية مثل 'كان' و'برلين' و'فينيسيا'، وحصل على وسام الفنون والآداب الفرنسي تقديرًا لمسيرته. السينما عند يوسف شاهين منذ بداياته، رفض شاهين أن تكون السينما مجرد وسيلة للمتعة أو التسلية، مؤمنًا بأن الفن موقف من الواقع، وأن على السينمائي أن يطرح الأسئلة حين يصمت الجميع، جاءت أفلامه كأدوات اشتباك مع قضايا السياسة والمجتمع والهوية، مستخدمًا لغة بصرية وجمالية فريدة، قدم أفلامًا لا تزال تُعد من كلاسيكيات السينما مثل: 'باب الحديد'، 'الأرض'، 'الاختيار'، 'الناصر صلاح الدين'، و'العصفور' في عام 1978، دخل يوسف شاهين مرحلة جديدة من مسيرته الإبداعية، عبر تقديمه ما عُرف بـ'رباعية الإسكندرية'، التي ضمت أفلام: 'إسكندرية… ليه؟'، 'حدوتة مصرية'، 'إسكندرية كمان وكمان'، و'إسكندرية نيويورك'، وهي أعمال ذات طابع ذاتي وسيرذاتي، استعرض خلالها سيرة حياته وتحولاته، وطرح من خلالها تساؤلات وجودية حول الوطن والانتماء، والشرق والغرب، والذات والآخر صدام دائم مع السلطة… باسم الحرية لم يكن يوسف شاهين يسعى إلى الصدام، لكنه لم يتهرّب منه أيضًا، خاض مواجهات مفتوحة مع السلطة السياسية والدينية والاجتماعية في أفلامه، مثل 'العصفور' (1972) الذي تناول أسباب نكسة 1967، و'المهاجر' (1994) الذي أثار جدلًا دينيًا واسعًا لتناوله سيرة النبي يوسف بشكل رمزي، ومع ذلك، ظل يؤكد أن حرية التعبير هي جوهر الفن، وأن الفنان لا ينبغي أن يُحاصَر بخطوط حمراء. يوسف شاهين… أستاذ الأجيال وصانع النجوم لم يكن يوسف شاهين مخرجًا تقليديًا يكتفي بتوجيه الممثلين، بل كان مُعلمًا داخل البلاتوه، يكتشف ويطوّر المواهب، ويصقل أداء الممثلين، قدّم أولى تجارب هاني سلامة في 'المصير'، وخالد النبوي في 'المهاجر'، كما أعاد تقديم نور الشريف في 'حدوتة مصرية'، ومنح محمود المليجي دورًا مركبًا واستثنائيًا في 'الأرض'، لا يزال محفورًا في ذاكرة السينما. 'فيلم المصير': السينما كجبهة مقاومة في فيلمه 'المصير' (1997)، جسّد يوسف شاهين الصراع بين العقل والتطرف من خلال سيرة الفيلسوف ابن رشد، وطرح من خلاله دعوة إلى التنوير والانفتاح، عُرض الفيلم خارج المسابقة الرسمية في مهرجان 'كان'، ونال إعجابًا عالميًا باعتباره رسالة ثقافية وفكرية ضد التطرف الديني والفكري، في زمن كانت فيه المنطقة العربية تشهد تصاعدًا في التيارات المتشددة. 'فيلم هي فوضى': احتجاج فني في اللحظة الأخيرة اختتم يوسف شاهين مسيرته بفيلم 'هي فوضى' (2007)، الذي أخرجه بالشراكة مع خالد يوسف، وقدّم فيه صورة قاتمة للفساد والقمع البوليسي في مصر، اعتُبر الفيلم نبوءة مبكرة لما سيحدث لاحقًا من حراك شعبي، وأكّد أن شاهين ظل حتى اللحظة الأخيرة فنانًا مقاومًا، لا يهادن ولا يساوم على رؤيته. رغم مرور 17 عامًا على وفاته، لا تزال أفلام يوسف شاهين تُعرض في المهرجانات، وتُدرّس في معاهد السينما، وتُناقش في الندوات والأكاديميات، لم يتحول إلى اسم في التاريخ فقط، بل إلى مشروع فكري حي، يُلهم الأجيال الجديدة من السينمائيين، ويدفعهم إلى التفكير والتساؤل والخروج عن السائد. يوسف شاهين لم يكن مجرد صانع أفلام، بل صوتًا متمردًا على القوالب والقيود، ومنارة فكرية لا تزال تُضيء طريق من جاءوا بعده، كان يرى في السينما رسالة، وفي الكاميرا أداة لمواجهة الصمت، وفي الفن سلاحًا للحرية، ورغم الغياب، يبقى شاهين 'حدوتة لا تنتهي'.

ذكرى رحيل المخرج المشاغب يوسف شاهين.. مشوار خمسين عاما بدأه بـ"الله معنا" وهي فوضى كتب النهاية
ذكرى رحيل المخرج المشاغب يوسف شاهين.. مشوار خمسين عاما بدأه بـ"الله معنا" وهي فوضى كتب النهاية

فيتو

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • فيتو

ذكرى رحيل المخرج المشاغب يوسف شاهين.. مشوار خمسين عاما بدأه بـ"الله معنا" وهي فوضى كتب النهاية

يوسف شاهين، مخرج عبقري عرف بالمخرج المشاغب، والمخرج المجنون، أفلامه مثيرة للجدل، دخل قائمة أفضل 100 فيلم بـ 12 عملا، وصل أغلبها إلى العالمية، اصطدم بالسلطة والرقابة والأزهر، من أشهر أفلامه " باب الحديد "، قدم كثير من الوجوه إلى السينما وأصبحوا نجوما فيما بعد، منهم: عمر الشريف وأحمد رمزي ومحسن محي الدين وهاني سلامة، رحل في مثل هذا اليوم 27 يوليو عام 2008. ولد يوسف جبرائيل شاهين الشهير بـ يوسف شاهين عام 1926 في الإسكندرية لأب لبناني وأم من أصول يونانية، عشق السينما منذ صغره، درس فنون المسرح بمعهد باسادينا المسرحي، وعاد وهو في سن الـ 23 ليخرج أول أفلامه "بابا أمين" بمساعدة المخرج الإيطالي أورفانيللى.. 35 فيلما تميزت بالجودة في نصف قرن امتدت رحلة يوسف شاهين في الاخراج أكثر من نصف قرن قدم خلالها 35 فيلما هي علامة في السينما المصرية منها: فيلمه "ابن النيل" الذي شارك به في مهرجان كان للمرة الأولى تبعه أفلام: باب الحديد، الناصر صلاح الدين عام 1963، كان آخرها فيلم "هي فوضى" بالإضافة إلى خمسة أفلام قصيرة. الفنان يوسف شاهين في استفتاء "100 سنة سينما في مصر" كان يوسف شاهين صاحب الرصيد الأكبر بين أهم مائة فيلم في تاريخنا بـ 12 فيلما، هي على الترتيب: 'الأرض، باب الحديد، الناصر صلاح الدين، صراع في الوادي، إسكندرية ليه، العصفور، عودة الابن الضال، المهاجر، الاختيار، جميلة، ابن النيل، حدوتة مصرية. قدم فيروز في بياع الخواتم استخدم يوسف شاهين الموسيقى والغناء كعنصرين أساسيين في أفلامه، فتعامل مع كثير من المؤلفين والملحنين والمطربين، فقدم فريد الأطرش وشادية في فيلم "أنت حبيبي"، وفيروز والأخوين رحباني في "بياع الخواتم"، ماجدة الرومي في "عودة الابن الضال"، ولطيفة في "سكوت ح نصور" عام 2001 وهكذا.. يوسف شاهين في دور قناوي قدم المخرج يوسف شاهين دورا وصفه النقاد بالعبقري هو دور قناوي في فيلم " باب الحديد"ويعلق على قيامه بالتمثيل إلى جانب الإخراج فى بعض أفلامه فيقول: اتجاهي إلى السينما التي عشقتها منذ صغرى جاء لإرضاء هوايتي وكل عمل أؤديه بنجاح يسعدني سواء في التمثيل أو الإخراج، ولو أني لم أمثل إلا مرة واحدة في فيلم "باب الحديد" وقد اختارني المنتج لهذا الدور - دور قناوي- وما عدا ذلك كان مجرد ظهور فقط وليس تمثيلا في إسكندرية كمان وكمان، مشهد في حدوتة مصرية، وآخر في إسماعيل يس في الطيران، وفي لقطة خاطفة في فيلم "ابن النيل". قصة حياته في رباعية الاسكندرية تناول المخرج يوسف شاهين سيرته الذاتية وحياته الشخصية منذ كان طفلا في المدرسة من خلال أربعة أفلام أطلق عليها رباعية الإسكندرية عكس فيها الحياة السياسية والاجتماعية في مصر وهي: إسكندرية ليه، حدوتة مصرية، إسكندرية كمان وكمان، إسكندرية نيويورك... أفلام يوسف شاهين عرفت بالغموض وهي ليست جماهيرية لعدم فهم العامة لها، واتهمها النقاد بأنها مقدمة إلى الطبقة المثقفة، وهو يدافع عن نفسه ويقول: عندما يختلف الناس حول فيلم من أفلامي فهذا عندي منتهى النجاح لأني استطعت أن أجعل الناس تفكر معي، وأنا لا أعامل جمهوري على أنه حجر أصم، وهذا ما يميزني عن غيري، والذنب ليس ذنبي، لكنه ذنب السينما المتخلفة في بلادنا، حتى إن الجمهور المصري لم يعد يفرق بين الفن الجيد والفن الهابط، بعد أن تحول الفن إلى تجارة رخيصة، وبالرغم من ذلك ومع مرور الزمن أصبحت أفلامي أكثر جماهيرية بدليل أنها مطلوب مشاهدتها حتى الان. هي فوضى كتب نهاية الجنون اصطدم يوسف شاهين مع السلطة ومع الرقابة حتى مع الأزهر في أفلامه حتى إن بعض أفلامه تعرضت إلى المنع داخل مصر مثل فيلم "العصفور" الذي منع عرضه بسبب تناوله أسباب نكسة 67 واتهام الحكام العرب وما زال ممنوعا حتى الآن، أيضا منع عرض فيلمه "المهاجر" الذي اعتبر أنه يقدم قصة نبى الله يوسف عليه السلام، وكذلك فيلم "المصير" عن قصة ابن رشد، حتى فيلمه الأخير "هي فوضى".. يوسف شاهين فى مهرجان كان حصل المخرج الفنان يوسف شاهين على جائزة اليوبيل الذهبي في مهرجان كان عام 1977 عن فيلمه "المصير"، كما فاز بالجائزة الكبرى في مهرجان قرطاج عن فيلم "الاختيار" عام 1970، وعن فيلمه "إسكندرية ليه" فاز بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان برلين، وعلى جائزة فرانسوا شاليه عن فيلم "الأخر" الذي تم إنتاجه عام 1999، كما حصل على جائزة الدولة التقديرية عام 1994 عن مجمل أعماله السينمائية. حب الجمهور أهم جوائزي تعليقا على منحه الجوائز العالمية والمحلية يقول يوسف شاهين: أهدي أي جائزة حصلت عليها إلى الشعب المصري الذي سار معي وساعدني طوال ما يقرب من خمسين سنة، مشي معاي خطوة خطوة، كما أني لست أنا الذي نجح إنما أولا كل فريق أفلامي وكل الشعب اللي استحملني حتى وصلنا معا مما ملأ قلبي بالحب والدفء فحب الجمهور كان أهم جائزة، وهذه كانت أسباب نجاح يوسف شاهين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

المنسيون فى الفن.. باباى السينما المصرية عزت طعمية
المنسيون فى الفن.. باباى السينما المصرية عزت طعمية

الدستور

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

المنسيون فى الفن.. باباى السينما المصرية عزت طعمية

يعد الفنان عزت طعمية واحدًا من الفنانين المنسيين في السينما المصرية، الذي اشتهر بدرو باباي السينما المصرية. ولد عزت طعمية في 22 فبراير 1918، وحصل على الشهادة الابتداية آنذاك عام 1930. عمل عزت طعمية في أدارو صغيرة بالسينما المصرية، حيث اشتهر بـ"باباي السينما المصرية". شارك عزت طعمية بالتمثيل في عدة أفلام، أبرزها:(ابن النيل، المليونير، ريا وسكينة، الستات مايعرفوش يكدبوا، دهب، عفريتة إسماعيل يس). في فيلم ابن النيل الذي تم إنتاجه عام 1951، عمل عزت طعمية دور عامل في كازينو، وفي فيلم ريا وسكنية الذي تم إنتاجه عام 1952 مع الفنان أنور وجدي أدي دور عامل البوفيه في قسم البوليس، وأيضًا مع الفنان أنور وجدي وفيروز في فيلم دهب عام 1953 أدي دور العريس في الزفة. كما قام عزت طعمية بالتمثيل في فيلم عفريتة إسماعيل يس إنتاج 1954، وأدى دور العريس في الزفة في إحدى القرى المصرية، وأيضًا في فيلم الستات مايعرفوش يكدبوا 1954، أدى دور مريض محجوز في مستشفى الأمراض النفسية. بلغ عدد الأفلام التي شارك فيها عزت طعمية حوالي 20 فيلمًا، وتوفي يوم 30 مارس 1974م بالقاهرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store