أحدث الأخبار مع #اتصال


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
رئيس مجلس إدارة مصرف الراجحي يزور مجموعة "ون" للاتصال والتسويق
استقبلت مجموعة "ون" للاتصال والتسويق، في مقرها الرئيس، رجل الأعمال عبدالله بن سليمان الراجحي؛ رئيس مجلس إدارة مصرف الراجحي، حيث كان في استقباله عددٌ من قيادات المجموعة. وخلال الزيارة، اطّلع سعادته على أبرز تجارب "ون" في مجالات الابتكار، وتطوراتها في تقديم حلول اتصالية وتسويقية متكاملة، إضافة إلى استعراض استثماراتها النوعية في القطاع، ودورها في إطلاق عديدٍ من المبادرات والمشاريع المرتبطة برؤية المملكة 2030. وأعربت المجموعة عن اعتزازها بهذه الزيارة، التي تمثل دعماً محفزاً لمسيرتها في تقديم خدمات إبداعية، وتوسيع نطاق أعمالها في القطاع الاتصالي والتسويقي. وتُعد مجموعة "ون" للاتصال والتسويق من أبرز الجهات المتخصّصة في تقديم الحلول الاتصالية والتسويقية المبتكرة التي تعمل تحت شعار "نبتكر لنؤثر"، حيث تخدم خدماتها لمشاريع ومبادرات ذات أثر نوعي، من خلال مفهوم الخدمات والحلول المتكاملة والشاملة، التي تنطلق بها مع شركائها وعملائها نحو آفاق أوسع.


جريدة المال
منذ 5 أيام
- أعمال
- جريدة المال
«اتصال» تطلق مبادرة متكاملة لدعم الشركات الأعضاء في تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي
أطلقت 'اتصال' مبادرة جديدة لدعم الأعضاء من خلال برامج تدريبية، ودعم أنشطة تطوير الأعمال، وذلك بالتعاون مع مختلف المؤسسات والشركات. وأعلنت اتصال عن مجموعة البرامج بالتعاون مع مركز تقييم واعتماد هندسة البرمجيات SECC ، كما أعلنت أيضا عن برنامج تدريبي مخصص للإدارة المتوسطة والعليا لشركات تكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع شركة Meska العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي.جاء إطلاق المبادرة في إطار فعاليات لقاء أعضائها مع رائد الأعمال المصري المهندس عمر المنير، مؤسس ورئيس شركة Meska، تحت عنوان، 'AI for Business Leaders' وقد تناول اللقاء عددًا من المحاور الحيوية، أبرزها كيفية دمج الذكاء الاصطناعي في استراتيجيات عمل الشركات، عرض حالات استخدام واقعية ساهمت في تحقيق كفاءة تشغيلية، وزيادة الربحية، وتعزيز تجربة العملاء، مناقشة التحديات التنظيمية والتقنية التي قد تواجه المؤسسات أثناء تبنيها لهذه التقنيات، وسبل التغلب عليها ، استعراض أبرز اتجاهات الذكاء الاصطناعي عالميًا، وتأثيرها المتوقع على أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا.وفي تعقيبه على اللقاء، صرّح المهندس حسام مجاهد، رئيس جمعية اتصال، قائلًا :' يأتي هذا الحدث تتويجًا لجهود متواصلة تبذلها 'اتصال' لدعم مجتمع الأعمال المصري بالتكنولوجيا الحديثة، وتدشين حوار فعّال بين القطاع الخاص ورواد الابتكار.'وأضاف:' تهدف الفعالية إلى تمكين صنّاع القرار من فهم كيفية دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في أعمالهم، مع التركيز على حالات استخدام واقعية تحقق نتائج ملموسة. ويشارك في اللقاء نخبة من خبراء الذكاء الاصطناعي، ورواد الأعمال، والاستشاريين الاستراتيجيين.'وألقى المهندس عمر المنير كلمة ملهمة لقادة الأعمال، تناول فيها أساليب دمج الذكاء الاصطناعي في الاستراتيجيات المستقبلية، في خطوة جديدة نحو تعزيز الوعي بالتقنيات الذكية وتطبيقاتها العملية في قطاع الأعمال. وأكد: 'الذكاء الاصطناعي لم يعد رفاهية تقنية، بل ضرورة استراتيجية.'وتابع المنير: ' المستقبل لا ينتظر المترددين، والشركات التي لا تدمج الذكاء الاصطناعي في صميم عملياتها واستراتيجياتها ستجد نفسها خارج دائرة المنافسة خلال سنوات قليلة. نؤمن بأن التكنولوجيا لا يجب أن تكون معقدة أو بعيدة عن متناول الشركات، بل يجب أن تكون أداة تمكينية لأي مؤسسة تسعى للنمو. هدفنا هو أن نجعل الذكاء الاصطناعي مفهومًا وسهل التطبيق، بدءًا من تحليل البيانات، مرورًا بتحسين الكفاءة التشغيلية، وانتهاءً باتخاذ قرارات مدعومة بالبيانات، ليصبح العائد على المجتمع عمومًا، وعلى الشركات المصرية خصوصًا، كبيرًا .وشدّد المنير ' أن الذكاء الاصطناعي لا يتعلق فقط بالأدوات والخوارزميات، بل بتغيير طريقة التفكير وثقافة العمل، قائلًا: 'أدعو كل رائد أعمال وكل مدير شركة إلى أن يضع الذكاء الاصطناعي على طاولة التخطيط، لا كخيار مستقبلي، بل كجزء أصيل من منظومة اتخاذ القرار اليومي.


الميادين
منذ 6 أيام
- صحة
- الميادين
دخانٌ أبيض أو أسود؟
دخانٌ أبيض أو أسود؟ الدخان ليس دائماً نذير خطر، بل قد يكون أحياناً رسالة، إشارة، وربما بشارة. منذ آلاف السنين، كان الدخان وسيلة تواصل، ترسله القبائل من قمم الجبال، أو يلوّح به الحراس من أبراج المراقبة. ولكن، في مكانٍ ما من هذا العالم.. لا يزال الدخان يتكلّم حتى اليوم!


الجزيرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
"نوكيا" شجرة فنلندا المتجذرة
الفنلنديون لا يعتبرون نوكيا مجرد شركة، بل يرونها سردية وطنية، بدأت كورقة في النهر، وتحولت إلى جذر ضرب عميقا في الأرض. وبين الصعود المدوي والسقوط المؤلم، تروي لنا نوكيا قصة أمة قررت أن تربّي التكنولوجيا كما تُربّى الغابات: برعاية، وبطء، وبُعد نظر. فشركة الهواتف الفنلندية لم تولد من شريحة إلكترونية، بل من شجرة. فقد تأسست عام 1865 على ضفاف نهر "نوكيافيرتا" كمصنع لإنتاج الورق، ثم تنقلت بين الصناعات: المطاط، الكابلات، وحتى الأحذية. لكن كل هذه الفروع كانت تبحث عن هدف واحد يصلح كجذع لهذه الشجرة وهو "الاتصال". في أواخر القرن العشرين، قررت الشركة أن تصغي لنداء المستقبل، فدخلت عالم الهواتف المحمولة، لا كمصنّع تقني فقط، بل كصوت لبلد بأكمله. العالم يتحدث من خلال فنلندا لم تكن نوكيا تصنع الهواتف فحسب، بل كانت تصنع صلة، فكرة، وطنًا متصلًا ببعضه البعض. في التسعينيات، بينما كان العالم يكتشف معنى الاتصال المحمول، كانت نوكيا تكتب شعارها على شاشة كل هاتف "نصل الناس" (Connecting People). لم يكن مجرد شعار تسويقي، بل كان بيانًا وطنيًا لفنلندا التي اختارت أن تربط العالم بهويتها عبر التكنولوجيا. بحلول عام 1998، أصبحت نوكيا أكبر شركة هواتف محمولة في العالم، وبلغت حصتها السوقية أكثر من 40% بحلول عام 2006. لكنها لم تكن ظاهرة اقتصادية فقط، بل ظاهرة اجتماعية وثقافية. نوكيا أصبحت أكبر شركة مصنّعة للهواتف المحمولة في العالم عام 1998 بعد أن تجاوزت موتورولا، وبلغت حصتها السوقية قرابة 40% في ذروة نجاحها منتصف العقد الأول من الألفية الجديدة، وتحديدًا بين 2006 و2007. بلغت مساهمة نوكيا في الناتج المحلي الإجمالي الفنلندي حوالي 3.1% في ذروتها عام 2000، كما أسهمت نوكيا بنحو 20-22% من إجمالي الصادرات الفنلندية في أواخر التسعينيات وبداية الألفية الجديدة. وهيمنت نوكيا كانت تهيمن بشكل كبير على البورصة الفنلندية في تلك الفترة، حيث وُصفت بأنها "أعلى شركة من حيث القيمة في أوروبا" عام 2000، وتشير بعض المصادر إلى أن نوكيا أسهمت بحوالي 23% من ضرائب الشركات في فنلندا في ذروتها. نوكيا كانت تمثل قلب الاقتصاد الفنلندي، وكان لمقرها في مدينة إسبو رمزية كبيرة، كما أن الشركة استقطبت معظم خريجي الهندسة في فنلندا، وأسهمت في بناء هوية تكنولوجية للبلاد، ووظفت أكثر من 132,000 موظف حول العالم، يحملون الشعار نفسه. وفي عام 2003، أطلقت نوكيا هاتفها الأسطوري نوكيا 1100 (Nokia 1100)، الذي بيع منه أكثر من 250 مليون وحدة، ليصبح الهاتف الأكثر مبيعًا في التاريخ. هاتف بلا كاميرا، بلا إنترنت، لكنه حمل ما لم تحمله الهواتف الذكية اليوم: وعدٌ بالثقة، وبطارية تكفيك لأيام، وشاشة. نوكيا في تلك اللحظة لم تكن شركة، بل كانت فنلندا مختزلة في جهاز: صغيرة، بسيطة، موثوقة، وتربط العالم بصمت. السقوط: حين خذلت التكنولوجيا أصحاب البدايات لم تسقط نوكيا لأن منتجها سيئ. سقطت لأنها تأخرت في طرح السؤال الصحيح: هل الهاتف ما زال جهازًا للاتصال فقط؟ فبينما كانت شركة آبل تقرأ المستقبل على شاشة تعمل باللمس، كانت نوكيا لا تزال تفتخر بأزرارها المتينة ونغمات رسائلها الشهيرة. وكأنها تظن أن التاريخ يتوقف عند من بدأه أولًا. إعلان تمسكت نوكيا بنظام التشغيل سمبيان (Symbian)، النظام الذي صنع مجدها في البداية، لكنه سرعان ما أصبح عبئًا أمام البساطة والأناقة التي قدمها كل من أي أو أس وأندرويد. وعوضًا عن التحوّل الجريء، دخلت في شراكة متأخرة مع مايكروسوفت ، في محاولة يائسة للحاق بركب الهواتف الذكية. في عام 2011، تراجعت حصتها في سوق الهواتف الذكية من 33% إلى 14%. وبعد عامين فقط، باعت قسم الهواتف المحمولة بالكامل إلى مايكروسوفت. لم يكن مجرد بيع لخط إنتاج، بل كان بمثابة خلع الشعار من قلب الجهاز، وتوقيع شهادة وفاة لحقبة كاملة. نوكيا، التي كانت تُعرف بصوت الرسالة ونغمة البداية المألوفة، انسحبت من المشهد فجأة. الهاتف الذي كان حاضرًا في جيب كل يد، أصبح فجأة في ذاكرة كل شخص. التحوّل: مهاجر هندي غير مسار الشركة عندما سقطت نوكيا من سماء الهواتف، لم يكن السؤال: "متى ستعود؟" بل: "من يجرؤ على أن يعيد بناءها؟" وكان الجواب: رجل من خارج الغابة الفنلندية، اسمه راجيف سوري. ولد سوري في الهند، وتدرّج في نوكيا بهدوء لا يُرى، حتى أصبح في عام 2014 أول غير فنلندي يتولى منصب الرئيس التنفيذي للشركة. لم يكن مهندسًا للأجهزة، بل استراتيجيًا يفهم أن المستقبل لا يُصنع في اليد، بل في الخفاء، حيث تُبنى الشبكات وتُرسم خرائط العالم الرقمي. وفي عام 2015، قاد سوري واحدة من أعقد عمليات الاندماج في تاريخ التكنولوجيا: استحواذ نوكيا على شركة لكاتل- لوسينت (Alcatel-Lucent) الفرنسية، وضم مختبرات بيل لابس (Bell Labs) الشهيرة والتي تعود لمخترع الهاتف أبراهام بيل والتي لديها في تاريخها أكثر من 13 مخترعا حائزًاعلى نوبل. لم تكن الصفقة مجرد توسع. كانت إعلانًا صامتًا أن نوكيا ستعيد كتابة مصيرها، لا من خلال الشاشة، بل من خلال ما وراءها. وقد قالها سوري بوضوح: "سنكون العمود الفقري لعالم متصل. الهواتف تتغير كل عام، لكن الشبكات تبقى لأجيال." إعلان راجيف سوري لم يُعد نوكيا فقط إلى السوق، بل أعاد تعريفها. جعلها تتحدث لغة المستقبل، لا بصوت عالٍ، بل عبر اتصال لا ينقطع. الجيل الخامس: حين تتكلّم الشبكات عن الموثوقية في عالم تُقاس فيه القيمة بالسرعة، لم تعد الشبكة مجرد وسيلة اتصال، بل حدودًا وطنية خفية. وكل برج إرسال هو نقطة تماس بين التكنولوجيا والسيادة. في هذا العالم، وجدت نوكيا نفسها في سباق لم تخطط له، لكنه يحدد مصيرها: سباق تكنولوجيا الجيل الخامس للاتصالات. المنافسة لم تكن تقنية فحسب، بل سياسية. وعلى الضفة الأخرى تقف هواوي، محاطة بشكوك العالم، لكنها تمتلك سرعة وموارد أما نوكيا، فاختارت طريقًا أصعب وهو طريق الثقة والشفافية التي تحملها. فبعد استحواذها على لكاتل- لوسينت، ركّزت نوكيا على بناء منظومة متكاملة تعتمد على شراكات مفتوحة وأكواد شفافة، وتحظى بقبول واسع لدى الحكومات الغربية التي تبحث عن بدائل موثوقة لحلول هواوي. في 2024 وحده، أنفقت نوكيا أكثر من 3.1 مليار يورو على البحث والتطوير، ما جعلها لاعبًا أساسيًا في مشاريع البنية التحتية لشبكات 5G في أوروبا، وأجزاء من أمريكا الشمالية وآسيا. لكن القصة ليست مجرد أرقام. نوكيا تراهن على شيء آخر: أن العالم المتّصل لا يحتاج إلى الأرخص، بل إلى الأوثق. أن السرعة يجب أن تكون مصحوبة بمعيار أخلاقي. أن البنية التحتية لا تُبنى فقط بالكابلات، بل بالقيم. في زمن أصبحت فيه الشبكات مسرحًا للتجسس والاختراقات والهندسة العكسية، تبني نوكيا شبكاتها على وعدٍ بسيط: "نحن لا نراقبكم. نحن نربطكم." الغابة لا تموت، هي فقط تغيّر شكلها في فنلندا، حيث تتكلم الطبيعة بهدوء، وحيث تبقى الأشجار واقفة حتى بعد سقوطها، تعلّمت نوكيا قانون البقاء: لا تقاوم التغيير، بل كن جزءًا منه. من نهر صغير حمل اسمها، إلى ملايين الأيدي التي حملت هواتفها، ثم إلى الشبكات التي لا تُرى ولكن يُبنى عليها كل شيء… كانت نوكيا دائمًا هناك، وإن تغيّرت هيئتها. لم تعد في جيب المستخدمين، لكنها في كل مكان، في القطارات التي تصل في موعدها، في الموانئ التي لا تتوقف، في المستشفيات التي لا تحتمل خطأ في الإشارة، وفي المدن التي تحلم أن تصبح أذكى دون أن تفقد إنسانيتها. نوكيا لم تكن قصة عن التكنولوجيا فقط، بل عن التجدد، ففي عالم يبحث عن الجديد، اختارت نوكيا أن تعود إلى ما تعرفه جيدًا: أن تكون الجذر الذي لا يُرى… لكنه يُبقي الشجرة حيّة.


الأنباء السعودية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء السعودية
سياسي / سمو ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس مجلس الوزراء في جمهورية العراق
سياسي / سمو ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس مجلس الوزراء في جمهورية العراق منذ ساعة مكة المكرمة القراءة الصوتية