أحدث الأخبار مع #اضطراب_الوسواس_القهري

أخبار السياحة
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
سلوكيات ومؤشرات الإصابة بالوسواس القهري
حدّدت الأخصائية النفسية الروسية يكاتيرينا كوشيليفا مجموعة من السلوكيات والمؤشرات الدالة على الإصابة باضطراب الوسواس القهري. في حديث خاص لصحيفة 'غازيتا.رو'، أوضحت الأخصائية النفسية: 'غالبًا ما يُوصف الأشخاص الذين يبالغون في النظافة، أو يفحصون الأشياء مرارا، أو يفتقرون إلى الثقة في قدرات الآخرين، بأنهم مصابون باضطراب الوسواس القهري. وفي بعض الحالات، يكون هذا التشخيص دقيقا، إذ قد تكون هذه السلوكيات المفرطة مؤشرا على اضطراب الوسواس القهري أو ما يُعرف بـ'عصاب الحالات الوسواسية' – وهي حالة نفسية تتميز بهواجس متكررة تدفع المريض إلى أداء طقوس قهرية لتخفيف قلقه.' وأضافت: 'تتنوع أعراض الاضطراب بشكل كبير، فمثلا: ـ خوفا من الجراثيم: قد يغسل المريض يديه كل 10-15 دقيقة. ـ خشية فقدان المستندات: قد يتفقد مكان حفظها مرارا. ـ هوسا بالنظام: يُنظف ويُرتب الأشياء بطريقة معينة، مما يستهلك وقتا وجهدا كبيرين. ـ انشغالا بأرقام محددة: مع ميل واضح للعدّ المتكرر. ـ خوفا من إيذاء النفس: وهو من الهواجس الشائعة أيضا. وأكّدت الخبيرة النفسية أن اضطراب الوسواس القهري ليس مجرد 'سلوك غريب' يمكن التغاضي عنه، بل هو حالة مرضية حقيقية تعطّل الروتين اليومي، والحياة الاجتماعية، والأداء الوظيفي. وأشارت إلى أن 'معظم المرضى يدركون طبيعة هواجسهم غير المنطقية، لكنهم يعجزون عن كبحها دون مساعدة متخصصة. وهذا ما يؤدي إلى: ✓ صعوبات في التواصل الاجتماعي. ✓ عزلة متزايدة. ✓ تفاقم الأعراض النفسية. خطوات العلاج الفعّال: التشخيص الدقيق بواسطة طبيب نفسي. العلاج المزدوج الذي يشمل: العلاج الدوائي (مثل مثبطات استرداد السيروتونين). العلاج النفسي (خاصة العلاج السلوكي المعرفي CBT). التعرض ومنع الاستجابة: تعريض المريض لمصادر قلقه (مثال: لمس أشياء 'ملوثة'). منعه من ممارسة الطقوس المعتادة (كغسل اليدين). المصدر:


الغد
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
مؤشرات الإصابة بالوسواس القهري
حدّدت الأخصائية النفسية الروسية يكاتيرينا كوشيليفا مجموعة من السلوكيات والمؤشرات الدالة على الإصابة باضطراب الوسواس القهري. في حديث خاص لصحيفة "غازيتا.رو"، أوضحت الأخصائية النفسية: غالبًا ما يُوصف الأشخاص الذين يبالغون في النظافة، أو يفحصون الأشياء مرارا، أو يفتقرون إلى الثقة في قدرات الآخرين، بأنهم مصابون باضطراب الوسواس القهري. وفي بعض الحالات، يكون هذا التشخيص دقيقا، إذ قد تكون هذه السلوكيات المفرطة مؤشرا على اضطراب الوسواس القهري أو ما يُعرف بـ"عصاب الحالات الوسواسية" - وهي حالة نفسية تتميز بهواجس متكررة تدفع المريض إلى أداء طقوس قهرية لتخفيف قلقه. اضافة اعلان وأضافت: "تتنوع أعراض الاضطراب بشكل كبير، فمثلا: خوفا من الجراثيم: قد يغسل المريض يديه كل 10-15 دقيقة. خشية فقدان المستندات: قد يتفقد مكان حفظها مرارا. هوسا بالنظام: يُنظف ويُرتب الأشياء بطريقة معينة، مما يستهلك وقتا وجهدا كبيرين. انشغالا بأرقام محددة: مع ميل واضح للعدّ المتكرر. خوفا من إيذاء النفس: وهو من الهواجس الشائعة أيضا. وأكّدت الخبيرة النفسية أن اضطراب الوسواس القهري ليس مجرد "سلوك غريب" يمكن التغاضي عنه، بل هو حالة مرضية حقيقية تعطّل الروتين اليومي، والحياة الاجتماعية، والأداء الوظيفي. وأشارت إلى أن "معظم المرضى يدركون طبيعة هواجسهم غير المنطقية، لكنهم يعجزون عن كبحها دون مساعدة متخصصة. وهذا ما يؤدي إلى: ✓ صعوبات في التواصل الاجتماعي. ✓ عزلة متزايدة. ✓ تفاقم الأعراض النفسية. خطوات العلاج الفعّال: التشخيص الدقيق بواسطة طبيب نفسي. العلاج المزدوج الذي يشمل: العلاج الدوائي (مثل مثبطات استرداد السيروتونين). العلاج النفسي (خاصة العلاج السلوكي المعرفي CBT). التعرض ومنع الاستجابة: تعريض المريض لمصادر قلقه (مثال: لمس أشياء "ملوثة"). منعه من ممارسة الطقوس المعتادة (كغسل اليدين).


روسيا اليوم
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
سلوكيات ومؤشرات الإصابة بالوسواس القهري
في حديث خاص لصحيفة "غازيتا.رو"، أوضحت الأخصائية النفسية:"غالبًا ما يُوصف الأشخاص الذين يبالغون في النظافة، أو يفحصون الأشياء مرارا، أو يفتقرون إلى الثقة في قدرات الآخرين، بأنهم مصابون باضطراب الوسواس القهري. وفي بعض الحالات، يكون هذا التشخيص دقيقا، إذ قد تكون هذه السلوكيات المفرطة مؤشرا على اضطراب الوسواس القهري أو ما يُعرف بـ"عصاب الحالات الوسواسية" - وهي حالة نفسية تتميز بهواجس متكررة تدفع المريض إلى أداء طقوس قهرية لتخفيف قلقه." وأضافت: "تتنوع أعراض الاضطراب بشكل كبير، فمثلا: خوفا من الجراثيم: قد يغسل المريض يديه كل 10-15 دقيقة. خشية فقدان المستندات: قد يتفقد مكان حفظها مرارا. هوسا بالنظام: يُنظف ويُرتب الأشياء بطريقة معينة، مما يستهلك وقتا وجهدا كبيرين. انشغالا بأرقام محددة: مع ميل واضح للعدّ المتكرر. خوفا من إيذاء النفس: وهو من الهواجس الشائعة أيضا.وأكّدت الخبيرة النفسية أن اضطراب الوسواس القهري ليس مجرد "سلوك غريب" يمكن التغاضي عنه، بل هو حالة مرضية حقيقية تعطّل الروتين اليومي، والحياة الاجتماعية، والأداء الوظيفي. وأشارت إلى أن "معظم المرضى يدركون طبيعة هواجسهم غير المنطقية، لكنهم يعجزون عن كبحها دون مساعدة متخصصة. وهذا ما يؤدي إلى:✓ صعوبات في التواصل الاجتماعي.✓ عزلة متزايدة.✓ تفاقم الأعراض النفسية. خطوات العلاج الفعّال: التشخيص الدقيق بواسطة طبيب نفسي. العلاج المزدوج الذي يشمل: العلاج الدوائي (مثل مثبطات استرداد السيروتونين). العلاج النفسي (خاصة العلاج السلوكي المعرفي CBT). التعرض ومنع الاستجابة: تعريض المريض لمصادر قلقه (مثال: لمس أشياء "ملوثة"). منعه من ممارسة الطقوس المعتادة (كغسل اليدين). المصدر: أعلنت الدكتورة مارينا كينكولكينا رئيسة قسم الطب النفسي والمخدرات بجامعة سيتشينوف الطبية، أن العلماء الروس حددوا اختلافات مظاهر الاكتئاب لدى الرجال والنساء. وجدت دراسة، أجراها علماء النفس في جامعة هلسنكي، أن مشاركة الفصل الدراسي مع شخص يعاني من حالة عقلية معينة، يزيد فرص الإصابة بالحالة نفسها في مرحلة ما في المستقبل. ذكر الطبيب الروسي، ألكسندر مياسنيكوف أن مشكلات الكبد تترك آثارا سلبية على الصحة النفسية لدى الإنسان.


البيان
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
يزور جميع بلدان العالم للتأقلم مع الوسواس القهري
يعاني كاميرون مفيد من مدينة سان دييغو الأمريكية من اضطراب الوسواس القهري منذ طفولته، لكن ساعده السفر حول العالم على التأقلم مع ذلك، حسب ما ذكرت «سي إن إن». وقال كاميرون مفيد: «يتغذى اضطراب الوسواس القهري على التحكم في بيئتك، وروتينك، ونتائجك، لكن عندما تُواجه حدوداً فوضوية، أو تنام على الأرض، أو تُحاول فهم الأمور في بلدان لا تتحدث لغتها، كل هذه الأمور تُجبرك على التخلي عن السيطرة. إنه أمر مُزعج، ولكنه مُحرِّر في الوقت ذاته». وذكر أنّ الحالة النفسية التي يعاني منها، يمكن أن تهيمن على أفكاره وأفعاله بطرق مُرهقة ويصعب تفسيرها، مضيفاً: «إنّ السفر أصبح طريقتي للتأقلم. كان مهرباً في البداية، لكنه تحول لاحقاً لشكلٍ من أشكال الشفاء». من ثمّ حوّل السفر الشاب إلى مُحطم أرقام قياسية عالمية، إذ خطرت له فكرة السفر إلى جميع دول العالم أثناء التعامل مع اضطراب الوسواس القهري خلال جائحة «كورونا». وأوضح أنّ قرار زيارة جميع الدول كان بمثابة طوق نجاة خلال فترة عصيبة، عندما كان اضطراب الوسواس القهري لديه «خارجاً عن السيطرة». وقال: «كنتُ أستخدم حاسوبي وأبحث عشوائياً عن عدد الأشخاص الذين زاروا جميع الدول». بدأ كاميرون مفيد رحلة سفره حول العالم بالدول المحيطة بأوروبا، وقد زار 195 دولة في رحلته التي بدأت منذ أعوام.


CNN عربية
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
أمريكي يزور جميع بلدان العالم للتأقلم مع الوسواس القهري
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عانى كاميرون مفيد من اضطراب الوسواس القهري (OCD) منذ طفولته، لكن ساعده السفر حول العالم على التأقلم مع ذلك. وجد مفيد، وهو من مدينة سان دييغو الأمريكية، أنه كان يُعيد تشغيل المحادثات في ذهنه، ويُحللها بشكلٍ مُفرط، أو يشعر بحاجة كبيرة إلى الشعور باليقين. لكن الشعور "بالتحرّر" الذي رافقه عند ركوب طائرة والسفر إلى وجهة جديدة جعله يؤمن بأنّه يستطيع "التعايش مع عدم اليقين". قال مفيد لـCNN : "يتغذى اضطراب الوسواس القهري على التحكم في بيئتك، وروتينك، ونتائجك، لكن عندما تُواجه حدودًا فوضوية، أو تنام على الأرض، أو تُحاول فهم الأمور في بلدان لا تتحدث لغتها، كل هذه الأمور تُجبرك على التخلي عن السيطرة. إنه أمر مُزعج، ولكنه مُحرِّر في الوقت ذاته". ذَكَر مفيد أنّ الحالة النفسية التي يعاني منها، وتُعرِّفها "مايو كلينك" بأنّها "نمط من الأفكار والمخاوف غير المرغوب فيها تُعرف بالهواجس"، يمكن أن تهيمن على أفكاره وأفعاله بطرق مُرهقة ويصعب تفسيرها، إذ قال إنّ "السفر أصبح طريقتي للتأقلم. كان مهربًا في البداية، لكنه تحول لاحقًا لشكلٍ من أشكال الشفاء". من ثمّ حوّل السفر الشاب إلى مُحطم أرقام قياسية عالمية، إذ خطرت له فكرة السفر إلى جميع دول العالم أثناء التعامل مع اضطراب الوسواس القهري خلال جائحة "كوفيد-19". في أبريل/نيسان عام 2025، أكمل الأمريكي، وهو من أصول إيرانية ومصرية، رحلته لزيارة جميع الدول والأقاليم الـ 195 المُعترف بها من قِبل الأمم المتحدة، بعد أن سافر على متن طائرة إلى كوريا الشمالية مع بعض أصدقائه المُقربين. أوضح مفيد أنّ قرار زيارة جميع الدول كان بمثابة طوق نجاة خلال فترة عصيبة عندما كان اضطراب الوسواس القهري لديه "خارجًا عن السيطرة". وقال: "كنتُ أستخدم حاسوبي وأبحث عشوائيًا عن عدد الأشخاص الذين زاروا جميع الدول". سرعان ما أدرك أن الرقم القياسي العالمي المُسجّل في موسوعة "غينيس" كأصغر شخص يُنجِز هذا المغامرة كان بحوزة شاب يبلغ من العمر 21 عامًا، لكنه كان مؤهّلًا لتجاوز الرقم القياسي المُعتمد من منصة " NomadMania" على الإنترنت، والتي تشترط التفاعل مع السكان المحليين وزيارة معالم ثقافية أو جغرافية في كل دولة حتى تُحتسب ضمن الإنجاز. شعرَ مفيد، الذي عمل سابقًا في مجال التسويق، بالإلهام، فأنشأ شركةً لتسويق الفعاليات لكسب ما يكفي من المال لتحقيق هدفه، ومَنَح نفسه مهلةً مدتها ثلاث سنوات لبدء التحدي. أنشأ مفيد "جدول بيانات ضخمًا" ضمّ تفاصيل لا حصر لها للرحلات الجوية والمسارات العديدة الممكنة، بالإضافة إلى التأشيرات العديدة التي سيحتاج إلى الحصول عليها. وصف الشاب الأمريكي الأمر بـ"كابوس لوجستي"، موضحًا أنّه اختار مجموعة الرحلات الجوية والمسارات "التي كانت الأنسب من الناحية المالية". بدأ مفيد رحلته بالدول المحيطة بأوروبا، إذ اعترف بأنّه أراد أن يصل تدريجيًا إلى "الدول شديدة الخطورة"، من خلال البدء بالدول التي يشعر براحة أكبر في السفر إليها.بهدف خفض التكاليف قدر الإمكان، استخدم مفيد الحافلات الليلية، وأقام في أماكن سكن منخفضة التكلفة. خلال زيارته إلى نيجيريا، الدولة رقم 115 ضمن قائمته، في يناير/كانون الثاني من عام 2023، زار الأمريكي قرية عائمة تُدعى "ماكوكو"، وتأثر بتجربته للغاية لدرجة أنه أسّس منظمة غير ربحية تُدعى "Humanity Effect"، لدعم الأطفال في المجتمع. لم تخلُ رحلته من التحديات بالتأكيد. بعد سفره إلى الجزائر على سبيل المثال في أبريل/نيسان من عام 2024، أصابه مرض شديد لدرجة أنّه لم يستطع النهوض من سريره لمدة 15 ساعة. يُقر مفيد بأنّ هذه كانت على الأرجح اللحظة الوحيدة خلال الرحلة التي فكّر فيها جديًا بالاستسلام. ميكانيكي طائرات يلجأ لمنصات التواصل الاجتماعي لجعل الطيران و"الحزن" أقل رعبًا لحسن الحظ، تعافى الأمريكي بعد دخوله إلى المستشفى، وتمكنّ من استكشاف الجزائر التي وصفها بوِجهة "لا تصدق". وقال إنّها "من بلداني المفضلة في العالم أجمع"، مشيرًا إلى أن "البلدان التي تتلقى أقل قدر من السياحة غالبًا ما تكون هي التي تمنح الزوار أفضل تجربة". أُعجب الشاب الأمريكي أيضًا باليمن بشكل كبير بعد زيارته لها في فبراير/شباط من عام 2023، وجعله التجول في شوارعها يشعر وكأنّه عاد بالزمن إلى الوراء.رغم أنّه ممتن لفرصة القيام بشيء نادرًا ما يتمتع الأشخاص بالوقت أو الإمكانيات أو الرغبة بتحقيقه، يعترف الشاب الأمريكي بأنه شعر بوحدة شديدة في كثير من الأحيان. لكن دفعه ذلك إلى تكوين الصداقات والتعرّف إلى أشخاص جدد، بحسب ما قاله. بحلول سن الـ25 عامًا، أنهى مفيد رحلته بزيارة كوريا الشمالية، الدولة الأخيرة ضمن قائمته، من خلال المشاركة في ماراثون بيونغ يانغ الدولي، وهو سباق سنوي يُنظَّم في العاصمة.احتفل مفيد بوصوله إلى "خط النهاية" بالتوجه إلى حانة مع أصدقائه، وقال: "كانت تلك هي الاحتفالية الكبيرة، أي احتساء بعض الجِعَة في واحدة من أكثر الدول عزلة وبُعدًا". بعد عودته إلى ولاية كاليفورنيا الأمريكية، بدأ الأمريكي يتأقلم ببطء مع فكرة البقاء في مكان واحد لفترة طويلة، وهو أمر لم يعتد عليه بعد التنقل لفترة طويلة. اعترف الشاب بأنّه فخور بنفسه للغاية، قائلاً: "تعلّمت أنّه لن يؤمن بك أحد بقدر ما تؤمن أنت بنفسك". أزمة سياحية تضرب نيويورك.. ما سبب تراجع عدد الزوار الأجانب بأمريكا؟