أحدث الأخبار مع #الأفوكادووالمكسرات
رواتب السعودية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رواتب السعودية
مختص: الدهون الصحية تدعم الجهاز الهضمي
نشر في: 3 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي قال أخصائي التغذية، فهد السعيد، إن تناول الدهون الصحية، مثل الدهون الموجودة في الأفوكادو والمكسرات والسلمون، له دور رئيسي في دعم صحة الجهاز الهضمي. وأوضح عبر حسابه على منصة «إكس» أن الدهون الصحية تحفز إنتاج العصارة الصفراوية من المرارة للمساعدة في الهضم، وهي ضرورية للامتصاص السليم لبعض الفيتامينات التي تذوب في الدهون مثل فيتامينات أ، د، هـ، وك. وأشار السعيد إلى أن هذه الفيتامينات تدعم صحة الجهاز الهضمي من خلال تعزيز المناعة، وتقوية بطانة الأمعاء، وتنظيم العمليات الالتهابية. المصدر: عاجل
صحيفة عاجل
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة عاجل
مختص: الدهون الصحية تدعم الجهاز الهضمي
قال أخصائي التغذية، فهد السعيد، إن تناول الدهون الصحية، مثل الدهون الموجودة في الأفوكادو والمكسرات والسلمون، له دور رئيسي في دعم صحة الجهاز الهضمي.
اليوم السابع
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
5 أنواع من الدايت تؤثر سلبا على صحتك
عندما يتعلق الأمر بالحميات الغذائية، من السهل الانجراف وراء أحدث الصيحات أو وعود فقدان الوزن السريع ، ولكن، يجب أن نضع في اعتبارنا أن الحميات الغذائية أو أنواع الدايت المختلفة، ليست كلها متساوية، وبعضها قد يضر الجسم أكثر مما ينفعه. 5 حميات غذائية "دايت" خطيرة يجب تجنبها إذا كان هدفك الحفاظ على صحتك على المدى الطويل، وفقًا لموقع "تايمز أو انديا". الأنظمة الغذائية قليلة الملح أو خالية الملح يُعد تقليل تناول الملح فكرة جيدة لمعظم الناس، وخاصةً لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم، ولكن اتباع نظام غذائي قليل الملح أو خالٍ منه دون توجيه مُسبق قد يُضر بالصحة، خاصة أن الصوديوم معدن أساسي يُساعد في الحفاظ على توازن السوائل، ووظائف الأعصاب، وانقباض العضلات، وقد يُؤدي الامتناع التام عن تناول الملح إلى نقص الصوديوم، مما قد يُسبب أعراضًا مثل الدوخة، و تشنج العضلات ، وحتى مشكلات فى القلب، لذلك من المهم تناول الملح باعتدال، لأن الجسم يحتاج إلى كمية قليلة منه ليعمل بشكل سليم، كما من الضروري استشارة الطبيب قبل تقليل استهلاك الملح أو قطعه بشكل جذري من نظامك الغذائي. حمية "دايت" خالية من الدهون قد تبدو فكرة استبعاد جميع الدهون من النظام الغذائي طريقة سريعة لإنقاص الوزن، إلا أنها قد تضر أكثر مما تنفع، فالدهون الصحية، كتلك الموجودة في الأفوكادو والمكسرات و زيت الزيتون ، ضرورية لوظائف الدماغ وإنتاج الهرمونات وتعزز صحة القلب، وقد يؤدي اتباع نظام غذائي خالٍ من الدهون إلى نقص في الأحماض الدهنية الأساسية، مما يؤدي إلى أعراض مثل جفاف الجلد وضعف المناعة وانخفاض مستويات الطاقة، ويكمن الحل ليس في تجنب الدهون، بل في اختيار النوع المناسب، مثل الدهون غير المشبعة، مع الحد من الدهون المشبعة والمتحولة، يُعد اتباع نظام غذائي متوازن لتناول الدهون أفضل طريقة لدعم الصحة العامة. الحميات الغذائية القاسية الحميات الغذائية القاسية، التي تَعِد بفقدان سريع للوزن من خلال تقييد شديد للسعرات الحرارية، قد تُسبب آثارًا خطيرة على المدى الطويل، وغالبًا ما تتضمن هذه الحميات تناول كميات قليلة جدًا من الطعام أو عدم تناوله على الإطلاق لعدة أيام، مما يؤدي إلى فقدان سريع للوزن، ولكن غالبًا من وزن الماء وكتلة العضلات، وليس من الدهون، حيث أن تجويع جسمك قد يُبطئ عملية الأيض، مما يُسبب زيادة الوزن بمجرد العودة إلى عادات الأكل الطبيعية، كما قد يؤدي إلى نقص العناصر الغذائية، وإضعاف جهاز المناعة، وتلف الأعضاء الحيوية، لذلك يجب أن يتضمن فقدان الوزن المستدام دائمًا اتباع نظام غذائي متوازن ونشاط بدني منتظم، وليس حرمانًا شديدًا. حميات التخلص من السموم غالبًا ما تفتقر حميات التخلص من السموم ، التي تدعي تطهير الجسم بالتخلص من السموم، إلى الدعم العلمي، وتتضمن العديد من هذه الحميات الصيام، والإفراط في تناول عصائر الفاكهة، أو استبعاد مجموعات غذائية كاملة، صحيح أن الكبد والكلى يُزيلان سموم الجسم طبيعيًا، إلا أن الحميات الغذائية المُقيّدة للتخلص من السموم قد تُؤدي إلى نقص العناصر الغذائية والجفاف، ولا يحتاج الجسم إلى إجراءات قاسية لتطهير نفسه، فاتباع نظام غذائي مُتكامل غني بالخضراوات الغنية بالألياف والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون يُمكن أن يُساعد على إزالة السموم بشكل طبيعي دون الحاجة إلى إجراءات مُتشددة. حمية حساء الملفوف حمية حساء الملفوف هي خطة أخرى لإنقاص الوزن بشكل سريع ولكنه دايت غير مستدام، مع أنها قد تؤدي إلى فقدان سريع للوزن على المدى القصير، والسبب الرئيسي هو فقدان الماء ونقص العناصر الغذائية، وتتضمن هذه الحمية تناول كميات كبيرة من حساء الملفوف يوميًا، مع الحد الأدنى من الأطعمة الأخرى، وقد تؤدي هذه الحمية التقييدية إلى اختلال توازن العناصر الغذائية، وانخفاض مستويات الطاقة، وهزال العضلات، وقد تؤدي إلى استعادة الوزن المفقود بمجرد العودة إلى أنماط الأكل الطبيعية.
الموجز
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الموجز
نصائح سحرية للتعامل مع حرقة المعدة وتخفيف الأعراض.. كيفية علاجها
تعد كما أن الكافيين أيضاً والإكثار منه لديه القدرة الشديدة بالفعل علي الإصابة، ولذلك يعرض لكم موقعنا نصائح سحرية للتعامل مع حرقة المعدة وتخفيف الأعراض نصائح سحرية للتعامل مع حرقة المعدة وتخفيف الأعراض طرق علاج حرقة المعدة والوقاية منها - يعتبر كلا من الموز والتفاح والكمثرى من الفواكه التي يتحملها مرضى - وتعد معظم الخضراوات هي خيارات ممتازة لمن يعانون من حرقة المعدة، فالخضراوات الورقية مثل السبانخ والكرنب وغيرهم، وكذلك الخضراوات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط، تحتوي على نسبة قليلة من الدهون والسكر، مما يجعلها ذلك أقل عرضة لإثارة الأعراض، كما أن طهي الخضراوات من الممكن أن يجعلها أسهل في الهضم، ولذلك فكر في طهيها بالبخار أو الشواء كجزء من وجباتك. لا يفوتك - وبالإضافة إلى دقيق الشوفان والأرز والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة، التي هي غنية بالألياف، التي تعمل على تنظيم عملية الهضم وخفض ارتداد الحمض، ومن الممكن لدقيق الشوفان امتصاص حمض المعدة. - ويُعرف أيضاً الزنجبيل منذ فترة كبيرة بخصائصه المضادة للالتهابات، ويُستخدم أيضاً غالبًا كعلاج طبيعي لمشاكل الجهاز الهضمي، ومن الممكن أن يساهم في خفض الشعور بالغثيان ويمكن أن يعمل كمضاد طبيعي للحموضة، ومع ذلك أيضاً، فمن الأفضل استخدام الزنجبيل باعتدال، حيث إن الكميات الزائدة من الممكن أن يكون لها تأثير معاكس. - ومن الممكن أن يكون تناول البروتينات الخالية من الدهون مثل الدجاج والديك الرومي والأسماك والبروتينات النباتية مثل الفاصوليا والعدس مفيدًا لمن يعانون كثيراً من حرقة المعدة، كما أن شوي البروتينات أو خبزها أو طهيها بالبخار بدلاً من القلي من الممكن أن يقلل من محتوى الدهون ويجعل هذه الأطباق أكثر ملاءمة لحرقة المعدة. - وفي حين أن الأطعمة الغنية بالدهون يمكن أن تؤدي إلى تفاقم حرقة المعدة، فإن الدهون الصحية مثل تلك الموجودة في الأفوكادو والمكسرات وزيت الزيتون من الممكن أن تكون مهدئة، كما أن استخدام زيت الزيتون في تتبيلات السلطة أو الطهي من الممكن أن يضيف نكهة وتغذية دون التأثيرات السلبية المرتبطة بالدهون المشبعة. - ومن الممكن أن تكون منتجات الألبان خيارًا جيدًا أو غير جيد للأشخاص الذين يعانون بشدة من حرقة المعدة، يمكن أن تساعد الخيارات قليلة الدسم مثل الزبادي والحليب منزوع الدسم على تحييد حمض المعدة، يحتوي الزبادي أيضًا على البروبيوتيك، الذي يحسن من صحة الأمعاء ويعمل على الهضم، ومع ذلك، كن حذرًا كثيراً مع منتجات الألبان كاملة الدسم، لأنها من الممكن أن تزيد من الأعراض لدى بعض الأشخاص. - ويعمل الترطيب على تقليل أحماض المعدة وطرد السموم، ومع ذلك، يلزم تجنب تناول كميات ضخمة من الماء أثناء تناول الوجبات، لأن هذا من الممكن أن يزيد من ضغط المعدة ويزيد من حرقة المعدة. اقرأ أيضاً:
نافذة على العالم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : عادات صحية تزيد من خطر الإصابة بالسمنة
الأربعاء 2 أبريل 2025 03:56 صباحاً نافذة على العالم - قد لا يخطر فى ذهنك أن بعض العادات التى يُنظر إليها على أنها صحية يمكن أن تساهم عن غير قصد فى السمنة، يمكن أن يحدث هذا عندما تؤدى سلوكيات معينة، مثل الاعتماد المفرط على الأطعمة قليلة الدسم، أو الإفراط فى ممارسة تمارين القلب، أو تناول الكثير من الوجبات الخفيفة "الصحية"، إلى تناول سعرات حرارية زائدة، أو اختلال التوازن الأيضي، أو زيادة الرغبة الشديدة في تناول الطعام، مما يؤدي بدوره إلى زيادة الوزن، وفى هذا التقرير نستعرض بعض العادات الصحية التى يمكن أن تسبب السمنة، حسب موقع ndtv. 1. الأطعمة قليلة الدسم أو الأطعمة المخصصة للحمية الغذائية يعتقد الكثير من الناس أن الأطعمة قليلة الدسم أو الخالية من السكر أو التى تحمل علامة النظام الغذائى هى أكثر صحة، ومع ذلك، غالبًا ما تحتوي هذه المنتجات على سكريات مضافة أو محليات صناعية أو مواد حافظة يمكن أن تؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام وتخزين الدهون، مما يزيد من خطر السمنة. 2. الاعتماد بشكل كبير على تمارين القلب والأوعية الدموية في حين أن تمارين القلب مفيدة لصحة القلب، إلا أن الاعتماد المفرط عليها دون تدريب القوة قد يؤدي إلى فقدان العضلات وتباطؤ عملية التمثيل الغذائي، مما يجعل حرق السعرات الحرارية بشكل فعال أكثر صعوبة، ويعد تدريب القوة ضروريًا للحفاظ على كتلة العضلات الهزيلة وتعزيز حرق الدهون. 3. شرب الكثير من عصائر الفاكهة والمشروبات المخفوقة في حين أن الفواكه صحية فإن تناولها في صورة عصير يزيل الألياف ويزيد من تناول السكر، حتى العصائر، عندما يتم تحضيرها باستخدام الكثير من المكونات عالية السعرات الحرارية مثل العسل أو زبدة الجوز أو منتجات الألبان كاملة الدسم، يمكن أن تؤدى إلى فائض من السعرات الحرارية، مما يؤدى إلى زيادة الوزن. 4. تخطى الوجبات لتقليل السعرات الحرارية قد يبدو تخطى الوجبات، وخاصة وجبة الإفطار، وسيلة جيدة لتقليل السعرات الحرارية، لكنه غالبًا ما يؤدى إلى جوع لا يمكن السيطرة عليه، ورغبة شديدة فى تناول الطعام، والإفراط فى تناول الطعام فى وقت لاحق من اليوم، وهذا يعطل عملية التمثيل الغذائى ويشجع على تخزين الدهون. 5. الإفراط فى تناول الوجبات الخفيفة "الصحية" المكسرات وألواح البروتين والأطعمة التى تحتوى على الأفوكادو صحية، لكنها غنية بالسعرات الحرارية، عند تناولها دون التحكم فى الحصص، يمكن أن تتراكم بسرعة، مما يتسبب فى زيادة الوزن حتى عند تناول الأطعمة "النظيفة". 6. شرب الكثير من الشاى الأخضر أو الأعشاب في حين أن الشاي الأخضر يعزز عملية التمثيل الغذائي، فإن استهلاكه بكميات زائدة يمكن أن يؤدي إلى سوء الهضم، وزيادة هرمونات التوتر (الكورتيزول)، والحموضة، وكلها يمكن أن تساهم في زيادة الوزن مع مرور الوقت. 7. تناول المحليات الصناعية بدلًا من السكر يستبدل العديد من الناس السكر بالمحليات الصناعية، معتقدين أنها خيار صحي، ومع ذلك، يمكن للمحليات أن تعطل بكتيريا الأمعاء، وتثير الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية، وتزيد من مقاومة الأنسولين، مما يؤدي إلى السمنة. 8. عدم تناول كمية كافية من الدهون تجنب جميع الدهون في محاولة لإنقاص الوزن قد يؤدي إلى نتائج عكسية، فالدهون الصحية الموجودة في الأفوكادو والمكسرات والبذور وزيت الزيتون ضرورية لتوازن الهرمونات والتمثيل الغذائي والشبع، وقد يؤدي نقص الدهون إلى الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والإفراط في تناول الطعام. 9. النوم القليل جدًا أو الكثير جدًا يعتبر النوم أمرا ضروريا لإدارة الوزن، ولكن قلة النوم والنوم المفرط يمكن أن يعطل عملية التمثيل الغذائي، ويزيد من هرمونات التوتر، ويعزز تراكم الدهون، مما يجعل السمنة أكثر احتمالا.
