logo
#

أحدث الأخبار مع #الأكاديميةالأميركيةللفنونوالعلوم

رئيس الجامعة الأميركية في بيروت يُدرج بقائمة الشخصيات العالمية المؤثرة
رئيس الجامعة الأميركية في بيروت يُدرج بقائمة الشخصيات العالمية المؤثرة

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • وكالة الصحافة المستقلة

رئيس الجامعة الأميركية في بيروت يُدرج بقائمة الشخصيات العالمية المؤثرة

المستقلة/-انتخب الرئيس السادس عشر للجامعة الأميركية في بيروت وقبرص، فضلو خوري، زميلًا في 'الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم'، عن فئة القيادة التعليمية والأكاديمية، ليندرج بذلك ضمن قائمة الشخصيات العالمية المؤثّرة. وتُعد 'الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم' التي تأسّست في العام 1780، محفلًا علميًّا وصرحًا بحثيًّا يتّسم بالعراقة والتميّز، بحيث يجمع روّاد العالم الاستثنائيّين المشهود بإمكانياتهم وخبراتهم في مختلف المهن والتخصّصات، والذين تمكّنوا من إحداث الفرق في حياة الشعوب والمجتمعات في المجالات العلمية والأدبية والثقافية والفكرية. ونشأت الأكاديمية على يد جون آدامز، الذي شغل منصب الرئيس الثاني للولايات المتحدة الأميركية وأول نائبٍ للرئيس، إلى جانب السياسي والمفكر الأميركي البارز جيمس بُودوين، ورجل الدولة الأميركي جون هانكوك، وآخرين. أمّا الكوكبة الأولى من زملاء الأكاديمية، فشملت أحد الآباء المؤسّسين للولايات المتحدة الأميركية بنجامين فرانكلين، وأول رئيس للولايات المتحدة الأميركية جورج واشنطن. وقالت الجامعة الأمريكية في بيروت في بيان، إن 'انضمام رئيس الجامعة الأميركية في بيروت إلى (الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم)، يعد شهادة فخريّة تُضاف إلى مسيرته الأكاديمية والمهنية، لمساهمته في تطوير وتحديث أنظمة التعليم والسياسات وقيادته في زمن الأزمات'. وفي سياق تعقيبه على الحدث، أشاد رئيس مجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت عبدو قديفة، بالدكتور فضلو خوري 'الذي برز كقائد متميّز منذ توليه منصبه في العام 2015. فتمكّن بفضل قيادته الحكيمة من تذليل العقبات والتحديات، إن لناحية تداعيات الأزمة الاقتصادية في لبنان وانفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب 2020، أو لجهة مضاعفات جائحة 'كوفيد – 19'. وبالتزامن، حقّق الدكتور خوري إنجازات بارزة، بينها إعادة العمل بالحيازة الأكاديمية، إطلاق المنصّة الإلكترونيّة للجامعة (AUB Online)، وافتتاح 'الجامعة الأميركية في بيروت – مديترانيو'، وهي أول حرم توأم للجامعة خارج لبنان. هذا، وساهمت قيادته في تعزيز السمعة العالمية للجامعة، فكان أن سجّلت ارتفاعًا لافتًا ضمن التصنيف العالمي'. ورأى قديفة أنّ 'انتخاب الدكتور خوري يُعدّ شهادة على التزامه الثابت بالممتازيّة الأكاديمية والقيادة المبتكرة وتطوير المجتمع من خلال البحوث والتعليم'. ومن جانبه أعرب الدكتور خوري عن 'اعتزازه وتقديره للرئيس الفخري لمجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت فيليب خوري، الذي رشّحه لهذه العضوية، استنادًا إلى عملهما المشترك مع جميع المعنيّين في الجامعة خلال العقد الماضي. وتابع: 'اختياري اليوم إلى جانب كوكبة من القادة والروّاد العالميّين، يشعرني بالفخر والامتنان. وممّا لا شك فيه أن فرحة والدتي عظيمة كوني انتُخبت ضمن عداد نخبةٍ سبق أن اختارت بين صفوفها غلوريا ستاينم، الأيقونة النسوية والناشطة الأميركية الجريئة'. ورأت لوري باتون، رئيسة 'الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم'، أنّ 'إنجازات الزملاء الجُدُد تجسّد بتنوّعها القدرة البشرية على الاكتشاف والإبداع والقيادة والمثابرة. إنّهم شهادة صارخة تؤكّد قوة المعرفة وقدرتها على توسيع آفاقنا وتعميق فهمنا وإدراكنا. لذلك، ندعو كل زميل جديد للاحتفاء بإنجازاته ومؤازرة الأكاديمية في تعزيز المصلحة العامة'. جدير بالذكر، أن الجامعة الأميركية في بيروت تأسست في العام 1866وترتكز فلسفتها التعليمية ومعاييرها وممارساتها على النموذج الأميركي الليبرالي للتعليم العالي. والجامعة الأميركية في بيروت هي جامعة بحثية أساسها التعليم. وهيئتها التعليمية تضم أكثر من سبعمائة وتسعين أستاذًا متفرّغًا، أما جسمها الطلابي فيتشكّل من أكثر من تسعة آلاف طالب. وتقدم الجامعة الأميركية في بيروت حاليًّا أكثر من مئة وأربعين برنامجًا للحصول على شهادات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه. وهي توفّر التعليم والتدريب الطبيّين للطلاب من كل أنحاء المنطقة في مركزها الطبي الذي يضم مستشفى كامل الخدمات يضم أكثر من ثلاثمائة وستين سريرًا.

انتخاب فضلو خوري في الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم
انتخاب فضلو خوري في الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم

النهار

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

انتخاب فضلو خوري في الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم

أعلن رئيس مجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت عبدو قديفة، أنه يوم الأربعاء في الثالث والعشرين من نيسان/أبريل الجاري، تم انتخاب رئيس الجامعة الأميركية في بيروت الدكتور فضلو خوري، كزميل جديد في الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم، في فئة القيادة التعليمية والأكاديمية. وقال قديفة: "ينضم الدكتور خوري إلى مجموعة من القادة الموقّرين المعترف بهم لمساهماتهم الاستثنائية في تقدم التعليم والسياسات والقيادة في المجال الأكاديمي". وردّ الدكتور خوري معلّقاً، "أنا فخور بشكل خاص أن الرئيس الفخري لمجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت فيليب خوري رشّحني لهذه العضوية، مستنداً إلى العمل الذي قمنا به جميعاً، معاً، خلال العقد الماضي في الجامعة". وأضاف "تأسست الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم في العام 1780 على يد جون آدامز، وجيمس باودوين، وجون هانكوك وآخرين. وشملت أول كوكبة انتخبت لعضويتها جورج واشنطن وبنيامين فرانكلين. وهذه الكوكبة تشعرني بالمهابة. وستكون والدتي مبتهجة ولا شك لأنني انتُخبت إلى الكوكبة ذاتها التي انتُخبت إليها غلوريا ستاينم وهي إحدى بطلاتها، وإحدى أعظم أبطال النِّسْوِيَّة". متناولاً تأثير الدكتور فضلو خوري على الجامعة الأميركية في بيروت، قال قديفة، "الدكتور فضلو خوري، الرئيس السادس عشر للجامعة الأميركية في بيروت، برز كقائد تحويلي منذ توليه منصبه في العام 2015. وتحت إشرافه، شَقَّتِ الجامعة عُبَابَ تحديات كبيرة، منها الأزمات الاقتصادية وانفجار بيروت في الرابع من آب 2020 ووباء كوفيد - 19. وفي الوقت ذاته حققت انجازات بارزة مثل إعادة العمل بالحيازة الأكاديمية، وإنشاء الجامعة الأميركية في بيروت اونلاين، وإطلاق الجامعة الأميركية في بيروت - مديترانيو وهي أول حرم توأم للجامعة خارج لبنان. لقد أدّت قيادة الدكتور خوري دوراً محورياً في تعزيز السمعة العالمية للجامعة، وانعكس ذلك في الارتفاع الملفت في تصنيفها الدولي". وتابع قديفة كلامه مشدّداً على الأهمية الأوسع لهذا التكريم، "منذ العام 1780، كرّمت الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم صفة الممتازية وجمعت قادة من جميع التخصصات والأقسام لدراسة أفكار جديدة، ومعالجة مسائل مهمّة، وللعمل سويّا لتعزيز اهتمام وشرف وكرامة وسعادة شعب حرّ، ومستقل، وخلوق". وخلص قديفة إلى القول، "إن انتخاب الدكتور فضلو خوري للأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم هو شهادة على التزامه الثابت بالممتازيّة الأكاديمية، والقيادة المبتكرة، وتحسين المجتمع من خلال التعليم والبحوث". وعلّقت لوري باتون، رئيسة الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم، على أحدث كوكبة من المنتخبين إلى الأكاديمية: "إن إنجازات هؤلاء الأعضاء الجُدُد يمكن أن تملأ مجلدات حول القدرة البشرية على الاكتشاف، والإبداع، والقيادة، والمثابرة. إنهم شهادة رائعة على قدرة المعرفة على توسيع آفاقنا وتعميق إدراكنا. اننا ندعو كل عضو جديد للاحتفال بإنجازه ومؤازرة الأكاديمية في عملها لتعزيز الصالح العام".

فضلو خوري إلى فئة القيادة التعليمية للأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم
فضلو خوري إلى فئة القيادة التعليمية للأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم

الوطنية للإعلام

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

فضلو خوري إلى فئة القيادة التعليمية للأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم

وطنية - أعلن رئيس مجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت عبدو قديفة، في بيان، "انتخاب رئيس الجامعة الأميركية في بيروت الدكتور فضلو خوري، كزميل جديد في الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم، في فئة القيادة التعليمية والأكاديمية"، وقال: "ينضم الدكتور خوري إلى مجموعة من القادة الموقرين المعترف بهم لمساهماتهم الاستثنائية في تقدم التعليم والسياسات والقيادة في المجال الأكاديمي". خوري ورد الدكتور خوري معلقا: "أنا فخور بشكل خاص أن الرئيس الفخري لمجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت فيليب خوري رشحني لهذه العضوية، مستندا إلى العمل الذي قمنا به جميعا معا في خلال العقد الماضي في الجامعة"، ولفت الى ان "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم تأسست في العام 1780 على يد جون آدامز وجيمس باودوين وجون هانكوك وآخرين. وشملت أول كوكبة انتخبت لعضويتها جورج واشنطن وبنيامين فرانكلين، وهذه الكوكبة تشعرني بالمهابة. وستكون والدتي مبتهجة ولا شك لأنني انتخبت إلى الكوكبة ذاتها التي انتخبت إليها غلوريا ستاينم وهي إحدى بطلاتها وإحدى أعظم أبطال النسوية". قذيفة بدوره، قال قديفة: "الدكتور خوري، الرئيس السادس عشر للجامعة الأميركية في بيروت، برز كقائد تحويلي منذ توليه منصبه في العام 2015. وتحت إشرافه، شقت الجامعة عُباب تحديات كبيرة، منها الأزمات الاقتصادية وانفجار بيروت في الرابع من آب 2020 ووباء كوفيد - 19. وفي الوقت ذاته حققت انجازات بارزة مثل إعادة العمل بالحيازة الأكاديمية، وإنشاء الجامعة الأميركية في بيروت اونلاين، وإطلاق الجامعة الأميركية في بيروت - مديترانيو وهي أول حرم توأم للجامعة خارج لبنان. لقد أدّت قيادة الدكتور خوري دورا محوريا في تعزيز السمعة العالمية للجامعة وانعكس ذلك في الارتفاع الملفت في تصنيفها الدولي". وشدد على "الأهمية الأوسع لهذا التكريم"، وقال: "منذ العام 1780، كرمت الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم صفة الممتازية وجمعت قادة من جميع الاختصاصات والأقسام لدراسة أفكار جديدة ومعالجة مسائل مهمة، وللعمل سويا لتعزيز اهتمام وشرف وكرامة وسعادة شعب حر ومستقل وخلوق". وخلص قديفة إلى القول، "إن انتخاب الدكتور فضلو خوري للأكاديمية، شهادة على التزامه الثابت بالممتازية الأكاديمية والقيادة المبتكرة وتحسين المجتمع من خلال التعليم والبحوث". باتون وعلقت رئيسة الأكاديمية لوري باتون على أحدث كوكبة من المنتخبين إلى الأكاديمية، وقالت" إن إنجازات هؤلاء الأعضاء الجدد يمكن أن تملأ مجلدات حول القدرة البشرية على الاكتشاف والإبداع والقيادة والمثابرة. إنهم شهادة رائعة على قدرة المعرفة على توسيع آفاقنا وتعميق إدراكنا. اننا ندعو كل عضو جديد للاحتفال بإنجازه ومؤازرة الأكاديمية في عملها لتعزيز الصالح العام". =====م.ع.ش.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store