أحدث الأخبار مع #الأممالمتحدةالساميةلحقوقالإنسان،


المدينة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المدينة
هيئة حقوق الإنسان تحتفي بـ"اليوم العالمي للرياضة"
شاركت هيئة حقوق الإنسان، بالتعاون مع وزارة الرياضة ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، في الاحتفال باليوم العالمي للرياضة من أجل السلام والتنمية، الذي يوافق السادس من أبريل من كل عام.وتضمنت المشاركة نشر رسائل رياضية محفّزة خلال المباريات الجماهيرية التي استضافتها ملاعب المملكة، بهدف تعزيز قيم التسامح، وتشجيع التواصل بين الثقافات، وتعميق الروابط الإنسانية.وتأتي مشاركة الهيئة في هذا اليوم العالمي تأكيدًا على إيمانها بدور الرياضة كوسيلة فاعلة في تعزيز السلام والتنمية، ونشر قيم الإدماج الاجتماعي، ومكافحة التحيّز ضد المرأة والأقليات والأشخاص ذوي الإعاقة.يُذكر أن الهيئة كانت شاركت في شهر فبراير الماضي في ندوة بعنوان: "التسامح والشمولية في الرياضة محفّز لتعزيز حقوق الإنسان"، التي أُقيمت على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان، بالتعاون مع وزارة الرياضة، وبشراكة مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان ومنظمة الصحة العالمية.وجاءت هذه المشاركة لتسليط الضوء على الأثر الإيجابي المتنامي للرياضة، وما أحدثته من تحولات تنموية وإنسانية، في ضوء مستهدفات رؤية المملكة 2030.


مصراوي
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
لا أحد فوق القانون.. ماذا قالت لجنة تقصي الحقائق السورية عن أحداث الساحل؟
وكالات قالت لجنة سورية لتقصي الحقائق، تُحقق في سلسلة من جرائم القتل الطائفية، إنه لا أحد فوق القانون وإنها ستطلب من النيابة العامة اعتقال أي مرتكبين لهذه الجرائم وتقديمهم للعدالة. وتزايدت الضغوط على الحكومة السورية الجديدة للتحقيق بعد تقارير من المرصد السوري لحقوق الإنسان عن مقتل مئات المدنيين في قرى أغلب سكانها من الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السابق بشار الأسد، وفقا لسكاي نيوز. وقال المتحدث باسم اللجنة ياسر الفرحان: "لا أحد فوق القانون، اللجنة ستقدم كل ما تصل إليه من نتائج إلى الجهة التي أصدرتها في رئاسة الجمهورية وإلى القضاء". وأضاف: "سيتم الاستماع إلى الشهود بشكل مباشر، وسيحال كل من تقتنع اللجنة بأنه متورط إلى القضاء". وقالت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، إن عائلات بأكملها قُتلت بمنطقة الساحل السوري في أعمال عنف على أساس طائفي وقعت بين فصائل متنافسة. وقال الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع، إنه لا يستطيع حتى الآن القول ما إذا كانت قوات من وزارة الدفاع السورية، التي ضمت فصائل معارضة سابقة تحت هيكل واحد، متورطة في عمليات القتل الطائفية. وردا على سؤال عما إذا كانت لجنة التحقيق ستسعى للحصول على مساندة دولية لتوثيق الانتهاكات، قال الفرحان: "حينما نجد ضرورة لذلك سنفعل، بالتأكيد اللجنة منفتحة على التعاون الدولي لكنها ترجح الآليات الوطنية". وتصاعد العنف يوم الخميس حينما قالت السلطات إن قواتها في المنطقة الساحلية تعرضت لهجوم من مسلحين موالين للأسد. وأرسلت الحكومة تعزيزات إلى المنطقة لمواجهة ما وصفته بأنه هجوم دامٍ "مدروس" من الموالين للرئيس السابق.