logo
#

أحدث الأخبار مع #الأمن_الليبي

الإمارات تعرب عن قلقها من تطورات الأوضاع في طرابلس الليبية
الإمارات تعرب عن قلقها من تطورات الأوضاع في طرابلس الليبية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

الإمارات تعرب عن قلقها من تطورات الأوضاع في طرابلس الليبية

وحثت وزارة الخارحية في بيان لها على الحفاظ على سلامة المدنيين والمقرات الحكومية والممتلكات، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، للخروج من الأزمة الراهنة. وجددت الوزارة "موقف دولة الإمارات الداعي إلى حل الصراع في ليبيا ، ودعمها الكامل لما يحفظ أمن واستقرار ووحدة ليبيا، وفقا لمخرجات خارطة الطريق، وقرارات مجلس الأمن، واتفاقية وقف إطلاق النار، بما يحقق تطلعات الشعب الليبي الشقيق نحو التنمية والاستقرار والازدهار"، وفق وكالة أنباء الإمارات.

ليبيا: بعد إعلان وقف النار.. طرابلس تستعيد هدوءها
ليبيا: بعد إعلان وقف النار.. طرابلس تستعيد هدوءها

الميادين

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الميادين

ليبيا: بعد إعلان وقف النار.. طرابلس تستعيد هدوءها

أفادت وكالة "رويترز" بعودة الهدوء إلى العاصمة الليبية طرابلس، بعد إعلان وزارة الدفاع في "حكومة الوحدة الوطنية" بدء تنفيذ وقف إطلاق النار في جميع محاور التوتر داخل المدينة. وأوضحت الوزارة، في بيان نشرته عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، أن هذا القرار يأتي في إطار "حماية المدنيين، والحفاظ على مؤسسات الدولة، وتجنب مزيد من التصعيد". كما أشارت إلى أن القوات النظامية، بالتنسيق مع الجهات الأمنية، باشرت اتخاذ إجراءات ميدانية لضمان التهدئة، مؤكدة أن التعامل مع التطورات الأخيرة "تم في إطار الواجب الوطني وبما يحفظ النظام العام". في المقابل، أدانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا التصعيد المتسارع لأعمال العنف، محذرة من حشد قوات في مناطق أخرى من البلاد قد يهدد بتوسيع نطاق التوتر. 13 أيار 12 شباط وكانت العاصمة طرابلس قد شهدت خلال الساعات الماضية اشتباكات عنيفة اندلعت بين قوات "اللواء 444 قتال" التابع لـ"حكومة الوحدة الوطنية" برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وقوات "جهاز الردع" الذي يتخذ من قاعدة معيتيقة الجوية مقراً له، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، فضلاً عن خسائر مادية لحقت بالممتلكات العامة والخاصة. ويقود قوات "اللواء 444 قتال" محمود حمزة، بينما يقود قوات "جهاز الردع" عبد الرؤوف كارة. وتبادلت القوات المتصارعة السيطرة على مناطق شمال العاصمة وجنوبها، وسط حالة من القلق الشعبي. وترجع هذه التطورات إلى 12 أيار/مايو 2025، عند مقتل عبد الغني الككلي، المعروف بلقب "غنيوة"، قائد جهاز دعم الاستقرار في ليبيا، ما أدى إلى اشتباكات مسلحة في العاصمة طرابلس. ويُعتبر مقتل الككلي نقطة تحول في المشهد الأمني الليبي، حيث أضعف نفوذ جهاز دعم الاستقرار وفتح المجال لإعادة توزيع القوى بين الفصائل المسلحة في طرابلس. كما يُشير إلى تصاعد الصراعات على النفوذ والسلطة داخل العاصمة، مع احتمال ظهور تحالفات جديدة أو تصعيد من قبل حكومة الشرق بقيادة خليفة حفتر. وتأتي هذه التطورات في سياق أمني هش، تشهده ليبيا منذ سنوات، في ظل انقسام سياسي متواصل منذ عام 2014، حيث تتنازع السلطة حكومتان: الأولى هي "حكومة الوحدة الوطنية" المعترف بها دولياً برئاسة عبد الحميد الدبيبة، ومقرها طرابلس وتدير غرب البلاد؛ والثانية هي حكومة أسامة حماد، المكلّفة من قبل مجلس النواب، وتتخذ من مدينة بنغازي مقراً لها وتدير شرق البلاد بالكامل وعدداً من المدن الجنوبية.

ليبيا: عملية عسكرية للاستخبارات في طرابلس.. وقوات حفتر تتوجه إلى سرت
ليبيا: عملية عسكرية للاستخبارات في طرابلس.. وقوات حفتر تتوجه إلى سرت

الميادين

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الميادين

ليبيا: عملية عسكرية للاستخبارات في طرابلس.. وقوات حفتر تتوجه إلى سرت

أعلن آمر جهاز الاستخبارات العسكرية في ليبيا، محمود حمزة، اليوم الأربعاء، قرب انطلاق عملية عسكرية في العاصمة طرابلس، مؤكّداً أنّ جميع الترتيبات جارية، وأنّ "الوضع الأمني تحت السيطرة الكاملة". وقال المكتب الإعلامي للاستخبارات في تصريح خاص لوكالة "ريا نوفوستي" الروسية، إنّ "العملية العسكرية في طرابلس ستبدأ بعد قليل، والأمور تحت السيطرة". يأتي هذا التصريح في ظل توتر أمني متصاعد في عدة أحياء من العاصمة، وسط تبادل للاتهامات بين التشكيلات المسلّحة، وتزايد الدعوات المحلية والدولية لوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار حفاظاً على أرواح المدنيين. وأفاد مصدر عسكري ليبي رفيع المستوى، اليوم الأربعاء ، بأنّ غرفة العمليات الرئيسية التابعة للقوات المسلحة الليبية بقيادة قائد الجيش الليبي، المشير خليفة حفتر، أصدرت أوامر عاجلة "بتحرك أرتال عسكرية من بنغازي إلى مدينة سرت"، وسط ترقب لمستجدات الوضع العسكري في المنطقة. وقال المصدر العسكري - الذي فضل عدم الكشف عن اسمه - إنّ "أرتالاً عسكرية تابعة للقوات المسلحة الليبية بقيادة المشير حفتر تتحرك الآن من بنغازي باتجاه مدينة سرت". 13 أيار 13 أيار وأكّد أنّ "أوامر عسكرية صدرت بشكل عاجل بتحرك قوات الجيش الوطني إلى سرت في هذه اللحظات من قبل غرفة العمليات بالقيادة العامة للجيش الوطني الليبي"، من دون تقديم تفاصيل إضافية حول طبيعة المهمة أو أهداف هذا التحرّك. هذا وأعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن "قلقها البالغ" إزاء استمرار العنف في الأحياء المكتظة بالسكان بالعاصمة الليبية طرابلس لليلة الثانية على التوالي، مما يعرّض حياة المدنيين للخطر. وجاء في بيان صادر عن البعثة الأممية في ليبيا دعوة عاجلة لوقف "فوري وغير مشروط" لإطلاق النار في جميع المناطق المأهولة، معربةً عن خشيتها من أن يؤدي استمرار الاشتباكات إلى "تفاقم الأزمة الأمنية والإنسانية". كما حذّر البيان من "تداعيات خطيرة" قد تزيد من عدم الاستقرار في البلاد. وأكّد بيان بعثة الأمم المتحدة أنّ "استمرار الأعمال العدائية لن يؤدي إلا إلى تعميق عدم الاستقرار في طرابلس وليبيا بأكملها"، داعياً جميع الأطراف إلى "إعطاء الأولوية لحماية المدنيين" والانخراط في "حوار جاد وصادق" لتسوية النزاعات سلمياً. وتجددت الاشتباكات في العاصمة الليبية طرابلس، فجر اليوم الأربعاء، بين قوات جهاز الردع واللواء (444) قتال التابع للجيش الليبي. وفي السياق، ذكرت وكالة "رويترز" في تقرير نشرته، ليل أمس الثلاثاء، أنّ "مقتل عبد الغني الككلي - زعيم ميليشيا قوي في العاصمة الليبية"، مساء الاثنين، أشعل ساعات من الاشتباكات العنيفة التي أجبرت جماعته على الخروج من معقلها الرئيسي. وزارة الدفاع في حكومة الوفاق الوطني الليبية، ومقرها العاصمة طرابلس، كانت قد أعلنت، أمس الثلاثاء، انتهاء العملية العسكرية في طرابلس، عقب الاشتباكات التي اندلعت بين قوات "اللواء 444" وجهاز دعم الاستقرار في إثر اغتيال الككلي.

جهاز دعم الاستقرار قوة أمنية لحماية المؤسسات والشخصيات في ليبيا
جهاز دعم الاستقرار قوة أمنية لحماية المؤسسات والشخصيات في ليبيا

الجزيرة

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

جهاز دعم الاستقرار قوة أمنية لحماية المؤسسات والشخصيات في ليبيا

جهاز دعم الاستقرار جهاز أمني ليبي تأسس عام 2021 بقرار من المجلس الرئاسي، بهدف حماية مؤسسات الدولة والمقرات والمسؤولين. بني على أنقاض كتيبة الأمن المركزي أبو سليم، التي كانت تتخذ من بلدية أبو سليم في طرابلس العاصمة معقلا لها. يقع مقره الرئيسي في العاصمة الليبية، ويمتد نطاق سيطرته في أحياء عدة، كما أنه له فروعا في مدن أخرى غرب البلاد. يوم 12 مايو/أيار 2025 قتل رئيس الجهاز عبد الغني الككلي المعروف بـ"غنيوة"، في اشتباكات دامية خاضها عناصر جهازه مع قوات تابعة لحكومة الوحدة الوطنية، بسبب خلافات على إدارة بعض مؤسسات الدولة في طرابلس. التأسيس بعد سقوط نظام العقيد الليبي الراحل معمر القذافي في أكتوبر/تشرين الأول 2011، أسس عبد الغني الككلي قوة مسلحة في حي أبو سليم، برزت بشكل كبير أثناء عملية فجر ليبيا عام 2015. لاحقا أطلق الككلي على قوته المسلحة اسم قوة الأمن المركزي، ما دفع حكومة الوفاق الوطني عام 2016 إلى "شرعنتها" وإعطائها صلاحيات أمنية واسعة. شاركت قوة الأمن المركزي في عملية "بركان الغضب"، التي تصدت لهجوم اللواء المتقاعد خليفة حفتر على طرابلس عامي 2019 و2020. يوم 11 يناير/كانون الثاني 2021، أصدر المجلس الرئاسي الليبي قراره الذي يحمل الرقم (38)، وحول بموجبه كتيبة الأمن المركزي إلى قوة أمنية جديدة تحمل اسم "جهاز دعم الاستقرار". ونص القرار على أن يكون المقر الرئيسي للجهاز بمدينة طرابلس، مع إنشاء فروع ومكاتب له بمدن أخرى، بقرار من رئيس المجلس الرئاسي بناء على اقتراح من رئيس الجهاز. وكُلف عبد الغني الككلي برئاسته، وينوب عنه ثلاثة نواب، من بينهم كل من القيادي بكتيبة ثوار طرابلس أيوب أبو راس والقيادي بكتائب الزاوية حسن أبو زريبة، قبل أن يطردا خارج العاصمة طرابلس عام 2022 "لانحيازهما" لحكومة فتحي باشاغا المنبثقة عن مجلس النواب في صراعها ضد حكومة عبد الحميد الدبيبة المعترف بها دوليا. وتتكون القوة التابعة للجهاز من منتسبي الجيش والشرطة بمختلف أجهزتها، وتمكن الجهاز من مد نفوذه إلى خارج طرابلس، وصولا إلى غريان غربي البلاد، وزليتن شرقيها، وذلك نظرا لولائه لحكومة الوحدة الوطنية. وبحسب الجهاز، فإن رؤيته ترتكز على "أن تكون ليبيا في طليعة دول العالم في تحقيق وترسيخ الأمن والسلامة والاستقرار وتعزيز أمن المواطنين". ويرفع المكتب شعار "أمن واستقرار ليبيا هدفنا"، ويقول إن عمله يهدف إلى "دعم الاستقرار في ليبيا وصولا إلى مجتمع أكثر أمانا وحفظ النظام والأمن، والإسهام في تحقيق العدل من خلال سيادة القانون، وحفظ هيبة الدولة ميدانيا وعمليا". ومنذ تأسيسه، كان الجهاز حاضرا في دوائر السلطة بطرابلس، وتدخل في تعيين بعض الشخصيات النافذة في مراكز مؤسسات الدولة، ما أدخله في خلافات حادة مع تشكيلات مسلحة منافسة تسعى للتغلغل في مفاصل مؤسسات الدولة. المهام وفق قرار المجلس الرئاسي في ليبيا، فإن جهاز دعم الاستقرار يتولى مجموعة من الاختصاصات والمهام، تتمثل في: تعزيز الإجراءات الأمنية الكفيلة بحماية المقرات الرسمية في ليبيا من أي تهديدات أمنية. تعزيز حماية المسؤولين بالتنسيق والتعاون مع الجهات المختصة. المشاركة في تأمين وحماية الاحتفالات والمناسبات الرسمية، والنشاطات الشعبية، ونشاط مؤسسات المجتمع المدني المرخصة من الجهات المختصة. المشاركة في تنفيذ العمليات القتالية، بما في ذلك عمليات الاقتحام والمداهمة والملاحقة الأمنية، بالتنسيق والتعاون مع الجهات المختصة. مكافحة الشغب وفض الاشتباكات التي ينفذها المسلحون الخارجون عن القانون في المدن والقرى الليبية بالتعاون مع مديريات الأمن والأجهزة المختصة بالمدينة. المشاركة في عمليات الاعتقال وملاحقة المطلوبين في القضايا التي تهدد الأمن القومي في ليبيا، بالتنسيق مع الجهات الأمنية والقضائية. نشر الوعي الأمني بين شرائح المجتمع وتبني ثقافة عدم الاحتكام للسلاح، وفض المنازعات والخلافات عبر الجهات القضائية والأمنية والاجتماعية ودعم برامج جمع السلاح غير المرخص. التعاون الأمني وتبادل المعلومات مع كافة الأجهزة الأمنية المختصة بشأن مكافحة ما يهدد الأمن القومي واستقرار المجتمع. المساهمة في مواجهة الأزمات والكوارث الطبيعية. الإدارات والأقسام لتحقيق الأهداف التي تأسس الجهاز من أجلها، أنشأ عددا من الإدارات والأقسام، لكل منها مهام محددة، وهي: إدارة التحريات وجمع الاستدلالات: وهدفها العمل على إنفاذ القوانين وتحقيق العدالة الجنائية على كافة الأراضي الليبية، فضلا عن حماية الحقوق المدنية ومكافحة جرائم العنف والمخدرات والمنظمات الإجرامية. إدارة مكافحة التوطين والهجرة غير القانونية: وهدفها مكافحة الهجرة غير النظامية في ليبيا، وذلك في محاولة لحماية الحدود وتعزيز الأمن. وتعمل هذه الإدارة على تسيير دوريات في الصحراء على امتداد المناطق الحدودية بين ليبيا ودول الجوار. إدارة الحماية وأمن الشخصيات: وهدفها توفير كوادر أمنية بشرية ليبية مؤهلة ومدرَّبة في مجال حماية كبار الشخصيات بالقطاع العام والقطاع الخاص والزوار. وتعمل الإدارة على توفير خدمة الحماية للراغبين في الحصول عليها حسب اتفاق مسبق لتنظيمها. إدارة التدريب والتأهيل: وتعمل على التجنيد والتدريب الأمني، من خلال "منظومة تدريبية متطورة تعتمد على الأسلوب العلمي الحديث". الفروع والمكاتب يقع المقر الرئيسي للجهاز في منطقة الفلاح بالعاصمة طرابلس، ويمتد نطاق سيطرته في أحياء أبو سليم والهضبة الشرقية وبعض أجزاء طرابلس المركز وطريق المطار، ويدير العديد من المكاتب التي أنشأها في عدة مدن ليبية، ولديه أربعة فروع كبرى في جهات ليبيا وهي: فرع المنطقة الوسطى. فرع المنطقة الغربية. فرع المنطقة الشرقية. فرع المنطقة الجنوبية. انتقادات للجهاز يوم 4 مايو/أيار 2022 وجهت منظمة العفو الدولية (أمنستي) اتهامات إلى الجهاز على خلفية ما قالت إنها "انتهاكات مروعة لحقوق الإنسان وجرائم مشمولة في القانون الدولي كالقتل غير المشروع واحتجاز الأفراد تعسفيا واعتراض طرق المهاجرين واللاجئين واحتجازهم تعسفيا وممارسة التعذيب وفرض العمل القسري". وقالت نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى المنظمة ديانا الطحاوي إنها راسلت السلطات الليبية بشأن البلاغات التي تلقتها ضد رئيس الجهاز عبد الغني الككلي ونائبه السابق لطفي الحراري في 19 أبريل/نيسان 2022. إعلان في المقابل رد جهاز دعم الاستقرار على اتهامات المنظمة، بالقول إن "التقرير يفتقر لأبسط معايير العمل المهني"، مضيفا "أنه حرص كل الحرص على تطبيق القانون الليبي أولا، والذي يراعي معايير العدالة وحقوق الانسان، وهو يعمل ضمن إطار مؤسسات الدولة الرسمية ووفق القانون". وأكد الجهاز أنه يضع أمن واستقرار ليبيا على رأس أولوياته ووفق ما تقره القوانين الليبية النافذة. اغتيال رئيسه يوم 12 مايو/ أيار 2025، دارت اشتباكات دامية في العاصمة الليبية طرابلس بين كتائب مسلحة محسوبة على حكومة الوحدة الوطنية، وجهاز دعم الاستقرار بسبب خلافات على إدارة بعض مؤسسات الدولة في العاصمة. على إثر تلك الاشتباكات قتل الككلي وعدد من حراسه، أثناء وجودهم في معسكر "التكبالي" بمنطقة صلاح الدين، وهو معسكر تابع للقوة "444" التابعة لمنطقة طرابلس العسكرية. وعقب الحادث بساعات، أعلنت وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية السيطرة على كامل منطقة أبو سليم التي تضم المقر الرئيسي وأغلب مقار جهاز دعم الاستقرار.

مدرب مصري لا يستطيع مغادرة فندقه في ليبيا.. والقاهرة تتدخل
مدرب مصري لا يستطيع مغادرة فندقه في ليبيا.. والقاهرة تتدخل

العربية

timeمنذ 7 أيام

  • رياضة
  • العربية

مدرب مصري لا يستطيع مغادرة فندقه في ليبيا.. والقاهرة تتدخل

أكد مدرب نادي أهلي طرابلس، ومدرب منتخب مصر الأسبق حسام البدري لـ "العربية/ الحدث.نت"، بأنه تم وقف النشاط الرياضي في ليبيا مؤقتا، معربا عن رغبته في العودة إلى مصر ولكنه لم يتمكن من ذلك بسبب الأحداث الأمنية الجارية في الأراضي الليبية. وأكد البدري في تصريحاته أنه لا يستطيع مغادرة فندق إقامته بسبب الوضع الأمني في طرابلس، موضحا أنه قام بالاتصال بالقنصلية المصرية في ليبيا للتدخل من أجل سرعة عودته هو و 4 آخرين وهم الكابتن هادي خشبة، وأحمد أيوب وأحمد شكري، وهادي سعيد. وأوضح البدري أن القنصلية المصرية تتواصل وتتابع معه الأحداث، وأكدت له العمل على سرعة عودته مرة أخرى لمصر. ولفت البدري النظر إلى تعليمات الأمن الليبي بالالتزام بالبقاء داخل الفندق وعدم الخروج خارجه بسبب الاشتباكات الدائرة بالخارج، كما أوضح أن السفارة المصرية تقوم بالتنسيق حاليا من أجل العودة لمصر خاصة بعد توقف حركة الطيران في مطار طرابلس في الوقت الحالي، مؤكدا على أنه وفريقه جميعا بخير ولا توجد بينهم أي إصابات ولكنهم يريدون العودة إلى أرض الوطن. الأحداث الأخيرة في ليبيا يذكر أن مصادر ليبية أعلنت أمس الاثنين مقتل قائد جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي، عبد الغني الككلي، المعروف باسم "غنيوة"، داخل مقر "اللواء 444 قتال التابعة لمنطقة طرابلس العسكرية، بعد تعرّضه لإطلاق نار. ونشرت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو ولقطات منسوبة لعملية اغتيال الككلي ومرافقيه، ظهر فيها 4 أشخاص قتلى غارقين في دمائهم، ومحاطين بعناصر ترتدي ملابس عسكرية. وحول ظروف الحادث، ذكرت تقارير أن "مفاوضات كانت تتم بين بعض قادة الأجهزة الأمنية، انتهت بتبادل إطلاق نار".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store