أحدث الأخبار مع #الأنتربول،


كش 24
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- كش 24
المالي مامادو 'سمسار' نجوم كرة القدم في ضيافة سجن لوداية و'كشـ24″ تكشف تفاصيل حصرية
قرر قاضي التحقيق بابتدائية مراكش الثلاثاء 15 أبريل الجاري، إيداع الساعد الأيمن لأكبر مقاول بمراكش، سجن لوداية على ذمة الاعتقال الاحتياطي، وذلك للإشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالتستر على أشخاص فارين من العدالة. ووفق معطيات حصرية توصلت بها "كشـ24"، فإن الأمر يتعلق بمواطن فرنسي من أصول مالية يدعى "مامادو" ويبلغ من العمر 39 عاما، معروف بقربه من نجوم كرة القدم، ويعمل وسيطا عقاريا بالمدينة الحمراء لفائدة النجوم، إذ توسط فيما سبق لأحد نجوم ريال مدريد من أجل اقتناء "فيلا" فاخرة بمراكش، وكان بصدد التوسط لأحد نجوم المنتخب الوطني من أجل الغرض ذاته. واستنادا للمعطيات ذاتها، فإن العلاقة التي تربط المعني بالأمر مع مجموعة من نجوم كرة القدم، تكونت عندما كان لاعبا في الدوري الفرنسي الدرجة الثانية "ليغ 2"، الأمر الذي جعله صديقا لنجوم كرة القدم الدوليين. مصادر الجريدة، كشفت أن توقيف المعني بالأمر جاء بعدما كشف تحريات وتحقيقات منجزة على ضوء قضية سابقة تتعلق بتبييض أموال، تورطه في التستر على "زماكرية" متهمين في القضية، كانوا موضوع نشرة حمراء صادرة عن الأنتربول، تم تعميمها ونشرها بناءً على أمر دولي بإلقاء القبض. وبحسب المعطيات ذاتها، فقد تم على إثر ذلك إصدار مذكرة بحث في حق المعني بالأمر، انتهت بسقوطه في قبضة الأمن. وتعود فصول القضية التي أطاحت بـ"سمسار" النجوم، إلى أواخر يناير الماضي، حين شهدت إحدى المقاهي الراقية بالحي الشتوي في مراكش مواجهة عنيفة بين أكثر من 12 شخصاً من المهاجرين، ما أثار حالة من الهلع بين الزبائن. وبمجرد توصل المصالح الأمنية بالإخبارية، باشرت الفرقة الجهوية للشرطة القضائية، بتنسيق مع عناصر المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تحقيقاتها لتفكيك ملابسات الحادث، الذي تبين لاحقاً أنه مرتبط بتصفية حسابات ذات طابع إجرامي عابر للحدود. وأسفرت التحريات، التي شملت مراجعة تسجيلات كاميرات المراقبة بالمقهى والمناطق المجاورة، عن توقيف ثلاثة من أفراد الشبكة في المنطقة السياحية أكدال، على امتداد شارع محمد السادس. ما مكنت العملية الأمنية من حجز ست سيارات فارهة، بينها ثلاث من نوع "بورش"، واثنتان من "رونج روفر"، بالإضافة إلى دراجة نارية من طراز "تي ماكس". ويشار إلى أن المحكمة الابتدائية بمراكش، أصدرت بداية الشهر الجاري، أحكاماً بالسجن النافذ لمدة 16 سنة بحق المعنيين بالأمر المشار إليهم، وقضت ببثماني سنوات سجناً نافذاً و 10 الاف درهم غرامة في حق المتهم الرئيسي، فيما حُكم على شريكيه بأربع سنوات و5 الاف درهم غرامة، لكل منهما بعدما تمت متابعة المتهمين بتهم تتعلق بالاتجار الدولي في المخدرات، التزوير في وثائق رسمية، وحيازة ونقل بضائع خاضعة للرسوم والضرائب.


الجريدة 24
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- الجريدة 24
قائمة المحجوزات الكاملة.. ماذا وجدت السلطات داخل مخابئ خلية 'أسود الخلافة'؟
في ندوة صحفية عقدت اليوم الإثنين، أكد عبد الرحمن العلوي اليوسفي، رئيس القسم التقني وتدبير المخاطر بمديرية الشرطة القضائية، أن المصالح العلمية والتقنية التابعة لمعهد العلوم والأدلة الجنائية باشرت عمليات الفحص والتحليل لعدد من المحجوزات ذات الطابع الجنائي، والتي تم تصنيفها إلى قسمين رئيسيين وفق طبيعتها وخطورتها. وأوضح اليوسفي، أن القسم الأول من المحجوزات تضمن أختامًا قضائية شملت مواد كيميائية ومعدات مشبوهة، حيث تم العثور على طنجرة ضغط تحتوي على مواد كيميائية مشبوهة إلى جانب مسامير حديدية وهاتف محمول موصول بأسلاك كهربائية، مما يعزز فرضية استخدامها في عمليات تفجيرية. كما شمل هذا القسم قنينات غاز معدلة بطرق مشبوهة، وأكياسًا بلاستيكية تحوي مساحيق مختلفة الألوان، بالإضافة إلى قنينات تحتوي على مواد سائلة غير محددة التركيب في البداية. وبناءً على التحاليل المخبرية التي أجرتها المصالح المختصة، كشف عبد الرحمن العلوي اليوسفي أن المواد الكيميائية المضبوطة تدخل في تركيب وصناعة العبوات المتفجرة التقليدية، مثل نترات الأمونيوم وTATP، واللذان يعدان من أخطر المواد المتفجرة التي يمكن استخدامها في أعمال إرهابية. كما أشار إلى أن إضافة المسامير الحديدية إلى هذه العبوات يعزز قدرتها التدميرية، مما يجعل استخدامها أكثر خطورة في حالة وقوع تفجير. عبد الرحمن العلوي اليوسفي أكد أن التحاليل أظهرت أيضًا أن الهواتف المحمولة التي عُثر عليها ضمن المحجوزات كانت معدة للتوصيل بالعبوات بغرض التفجير عن بعد، وهو ما يعكس مستوى متقدمًا من التحضير والتخطيط الذي كانت تعمل عليه هذه الخلية الإجرامية. وأضاف أن المغامرة بخلط هذه المواد الكيميائية قد تؤدي إلى حوادث انفجار غير متوقعة، مما قد يسبب إصابات قاتلة لمن يحاول التعامل معها. وفيما يتعلق بالقسم الثاني من المحجوزات، أشار المتحدث ذاته، إلى أن المعهد تلقى مجموعة من الأختام القضائية التي شملت 14 قطعة سلاح ناري وذخيرة حية، من بينها سلاحان ناريان من نوع Kalashnikov، وبندقيتا صيد، وعشرة مسدسات نارية، بالإضافة إلى 73 خرطوشة من عيارات مختلفة. وخلصت التحاليل الأولية إلى أن هذه الأسلحة في حالة اشتغال جيدة وقادرة على تنفيذ عمليات إجرامية خطيرة. عبد الرحمن العلوي اليوسفي كشف أيضًا أن الوسم الخاص بهذه الأسلحة قد تم محوه عمدًا بهدف إخفاء هويتها الأصلية وتعقيد عمليات التتبع الأمني. كما أشار إلى أن بعض هذه الأسلحة خضعت لإعادة طلاء بغرض التمويه، مما يعكس محاولة واضحة لإخفاء هويتها وتضليل الأجهزة الأمنية. في هذا السياق، أكد أن الخبرة التقنية ما زالت مستمرة، لا سيما في ما يتعلق بتحديد مصادر هذه الأسلحة وتنقيطها على قواعد بيانات الأنتربول، لمعرفة ما إذا كانت قد استخدمت في جرائم سابقة على المستوى الدولي. موضحا أيضًا أن الخبرات العلمية شملت تحديد خطورة المواد الكيميائية، حيث تم العثور على نترات الأمونيوم، مسحوق الكبريت، حمض الكلوردريك، وماء الأوكسجين، وهي مواد تدخل في صناعة المتفجرات التقليدية. كما أظهرت الفحوصات أن العبوات المتفجرة الأربعة، بما فيها طنجرة الضغط وقنينات الغاز المعدلة، كانت جاهزة للاستخدام والتفجير عن بعد، مما يعكس درجة خطورة هذه الخلية. بالإضافة إلى ذلك، أكد اليوسفي أن الأسلحة النارية المضبوطة تضمنت مسدسات نارية من نوع Beretta، Star، Tariq، وأسلحة نارية أخرى من عيارات مختلفة. كما شملت الذخيرة 25 خرطوشة من عيار 9 ملم متطابقة مع بعض المسدسات، و23 خرطوشة من عيار 7.65 ملم، إضافة إلى 25 خرطوشة أخرى من عيار 12 لبنادق الصيد. عبد الرحمن العلوي اليوسفي شدد على أن هذه المضبوطات تعكس مستوى متقدمًا من التحضير الإجرامي، حيث تم إعداد بعض القنينات الفارغة والأنابيب البلاستيكية لصناعة عبوات متفجرة جديدة، مما يوضح نوايا هذه الخلية التخريبية. وأكد أن استمرار اليقظة الأمنية كان عاملاً حاسمًا في إجهاض هذا المخطط قبل تنفيذه. وفي ختام كلمته، شدد ذات المتحدث، على خطورة هذه المضبوطات ومدى الجاهزية التي بلغتها هذه الخلية، مشيدًا باليقظة الأمنية التي أسهمت في إحباط مخططاتها التخريبية. كما أكد على أهمية استمرار الجهود الأمنية والاستخباراتية لمنع وقوع مثل هذه العمليات في المستقبل، وحماية المواطنين والممتلكات من أي تهديدات محتملة. شارك المقال


زنقة 20
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- زنقة 20
رئيس الإنتربول: واثق أن المغرب سيستضيف نسخة استثنائية من كأس العالم
زنقة 20 . الرباط أكد اللواء أحمد ناصر الريسي، رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية 'الأنتربول'، خلال كلمته في الدورة الـ42 لمجلس وزراء الداخلية العرب المنعقدة اليوم الأحد بالعاصمة التونسية، على ثقته الكبيرة في قدرة المملكة المغربية على تنظيم نسخة 'استثنائية' من كأس العالم لكرة القدم عام 2030. وأشاد الريسي، في كلمته التي ألقاها أمام وزراء الداخلية العرب، بالإنجاز الكبير الذي حققته المملكتان، معبراً عن ثقته في قدرتهما على تنظيم بطولات 'تليق بعراقة البلدين وتاريخهما العريق'. وأكد أن هذه الاستضافة تشكل فرصة لتعزيز التعاون الأمني الدولي، خاصة في ظل التحديات الأمنية التي تواجه تنظيم الفعاليات الكبرى. وهنأ كلاً من المغرب والمملكة العربية السعودية على فوزهما التاريخي بتنظيم النسختين القادمتين من المونديال. واستعرض رئيس 'الأنتربول' خلال كلمته عدداً من العمليات الأمنية الكبيرة التي نفذتها المنظمة بمشاركة فاعلة من عدة دول عربية، بما في ذلك المغرب. وأشار إلى أن هذه العمليات تعكس مستوى التعاون العالي بين الأجهزة الأمنية العربية والدولية في مكافحة الجرائم العابرة للحدود، والتي تشكل تهديداً أمنياً عالمياً. وأكد الريسي أن 'الأنتربول'، الذي تأسس عام 1923، يظل منظمة رائدة في تعزيز القدرات الأمنية الوطنية وتبادل المعلومات والخبرات بين 196 دولة عضو. وأوضح أن المنظمة تعمل على دعم الدول في مواجهة التحديات الأمنية المتزايدة، بما في ذلك تلك المرتبطة بتنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى مثل كأس العالم. ومع اقتراب موعد استضافة المغرب لكأس العالم 2030، والسعودية للنسخة التالية في 2034، يتوقع أن تشهد الفترة القادمة تعاونا أمنيا مكثفا بين الدولتين والمنظمات الدولية، بما في ذلك 'الأنتربول'، لضمان نجاح البطولتين.