أحدث الأخبار مع #الإحتلال_الإسرائيلي


اليوم السابع
منذ 14 ساعات
- صحة
- اليوم السابع
قوات الاحتلال تحرق مولدات الكهرباء داخل المستشفى الإندونيسى بقطاع غزة
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، انقطاع الكهرباء عن المستشفى الإندونيسي في غزة بعد قصف إسرائيلي على مولدات الكهرباء داخله. وارتفعت حصيلة العدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 53,486 شهيدا، و121,398 مصابا، منذ 7 أكتوبر 2023. وأفادت وزارة الصحة في القطاع، بأن من بين الحصيلة 3,340 شهيدا، و9,357 مصابا، منذ 18 مارس الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار. ووصل إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، 136 شهيدا، منهم 11 شهيدا جرى انتشالهم، و364 مصابا، نتيجة المجازر والاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة، ولا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض والركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.


الغد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
"حماية الصحفيين": الأردن لا يحتاج شهادة حسن سلوك والأخبار المفبركة لن تلوث سمعته
استنكر مركز حماية وحرية الصحفيين الاخبار الكاذبة التي تحاول ان تسيئ، وتنتقص من الدور الاردني الانساني، والقومي الداعم لغزة ضد حرب الابادة التي يشنها الاحتلال الاسرائيلي. اضافة اعلان وقال مركز حماية وحرية الصحفيين ان موقف الاردن لا يحتاج شهادة حسن سلوك من احد، والاخبار المفبركة لن تلوث سمعته المشهود لها في دعمه لكل القضايا الانسانية. ونبه حماية الصحفيين الى اهمية وحدة الموقف الوطني لحماية الجبهة الداخلية في مواجهة حملات التشكيك بمواقفه. واكد "حماية الصحفيين" ان الخبر المزعوم ( الاردن يتقاضى مبالغ مالية من الإنزالات الجوية، وقوافل المساعدات الانسانية لغزة ) لا يحتاج للرد، وهو منسوب لمصادر مجهلة، وهذا مهنيا يكشف هشاشته، وانه ليس سوى خبر زائف، لا اساس له من الصحة. وطالب حماية الصحفيين الموقع البريطاني بالاعتذار للاردن عن هذا الخبر، المدسوس، والمختلق. واشاد مركز حماية وحرية الصحفيين بالدور الانساني الكبير الذي تقوم به الهيئة الخيرية الهاشمية، التي لا تتوقف مساعيها النبيلة ليس في غزة فحسب، وانما في كل بقعة في هذا العالم.


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
حماية الصحفيين : الاردن لا يحتاج شهادة حسن سلوك .. والاخبار المفبركة لن تلوث سمعته
استنكر مركز حماية وحرية الصحفيين الاخبار الكاذبة التي تحاول ان تسيئ، وتنتقص من الدور الاردني الانساني، والقومي الداعم لغزة ضد حرب الابادة التي يشنها الاحتلال الاسرائيلي . وقال مركز حماية وحرية الصحفيين ان موقف الاردن لا يحتاج شهادة حسن سلوك من احد، والاخبار المفبركة لن تلوث سمعته المشهود لها في دعمه لكل القضايا الانسانية. ونبه حماية الصحفيين الى اهمية وحدة الموقف الوطني لحماية الجبهة الداخلية في مواجهة حملات التشكيك بمواقفه. واكد 'حماية الصحفيين' ان الخبر المزعوم ( الاردن يتقاضى مبالغ مالية من الإنزالات الجوية، وقوافل المساعدات الانسانية لغزة ) لا يحتاج للرد، وهو منسوب لمصادر مجهلة، وهذا مهنيا يكشف هشاشته، وانه ليس سوى خبر زائف، لا اساس له من الصحة. وطالب حماية الصحفيين الموقع البريطاني بالاعتذار للاردن عن هذا الخبر، المدسوس، والمختلق. واشاد مركز حماية وحرية الصحفيين بالدور الانساني الكبير الذي تقوم به الهيئة الخيرية الهاشمية، التي لا تتوقف مساعيها النبيلة ليس في غزة فحسب، وانما في كل بقعة في هذا العالم.


جريدة الرؤية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الرؤية
سلاح "التجويع" جريمة إسرائيلية بشعة في غزة
لم تكن اتفاقية وقف إطلاق النار في غزة التي يشرف عليها الوسطاء في قطر ومصر، وبضمانة أمريكية، كافية لإلزام الاحتلال الإسرائيلي بوقف ممارساته الإجرامية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة؛ إذ إنه لم يترك أي فرصة للتنصل من مسؤولياته والعودة مرة أخرى إلى جرائمه الإنسانية غير المسبوقة في العهد الحديث. وعلى الرغم من أن بنود الاتفاقية معلومة للجميع، إلّا أن الاحتلال يرفض الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية التي ستؤدي إلى انسحابه الكامل من القطاع تمهيدا لوقف الحرب وبدء إعادة الإعمار، ويُريد تمديد المرحلة الأولى لاستعادة أسراه، ليغدر بعدها بالفلسطينيين ويدمر ما تبقى من القطاع المنكوب. وفي ظل رفض المقاومة لهذا الطرح ورفض الوسطاء أيضا، قرر الاحتلال اللجوء إلى سلاح التجويع، ليزيد من المأساة الإنسانية التي يعيشها أهالي قطاع غزة منذ 15 شهرًا، وخاصة في شهر رمضان المبارك، فقرر منع دخول المساعدات والبضائع منذ بداية مارس الجاري، والأحد الماضي قرر قطع الكهرباء عن القطاع بشكل كامل. إنَّ الاحتلال ومنذ بدء حرب الإبادة الجماعية، يتفنن في التنكيل بالفلسطينيين، كما أنه يُمارس العربدة السياسية ضاربًا بكل القوانين والمواثيق الدولية عرض الحائط، وما شجعه على ذلك سوى الصمت الدولي عن هذه الجرائم طوال هذه الفترة، فمن أمن العقوبة أساء الأدب وواصل الإبادة.. وهذا ما يفعله الاحتلال لأنه أمن العقوبة بالدعم الأمريكي اللامحدود.