logo
#

أحدث الأخبار مع #الإعاقة

التضامن الاجتماعي تٌقرر مركزية صدور إفادات سيارات ذوي الإعاقة في الجمارك
التضامن الاجتماعي تٌقرر مركزية صدور إفادات سيارات ذوي الإعاقة في الجمارك

جريدة المال

timeمنذ 4 أيام

  • سيارات
  • جريدة المال

التضامن الاجتماعي تٌقرر مركزية صدور إفادات سيارات ذوي الإعاقة في الجمارك

أكد الدكتور أحمد عبدالرحمن رئيس الإدارة المركزية للحماية الإجتماعية، أنه تم التنسيق بين الإدارة المركزية للحماية الإجتماعية والادارة المركزية لشئون الأشخاص ذوي الإعاقة وبين مصلحة الجمارك بشأن الاستعلام على السيارات المجهزة طبيا. وأضاف إلى ضرورة عدم إصدار أي أفادة أو أي خطابات لمصلحة الجمارك أو أي منطقة جمركية للأشخاص ذوي الاعاقة لمن لديهم سيارات بالجمارك تحت أي مسمى أو أي حالة سواء مستفيد أو غير مستفيد أو إيقاف من برنامج تكافل وكرامة. وأوضح أنه يتم التنسيق بين الادارة المركزية للأشخاص ذوي الاعاقة بالتنسيق مع الجمارك بالفحص والافادة لهؤلاء المواطنين مركزي والارسال مركزي بالتنسيق مع مصلحة الجمارك.وكانت قد أصدرت مصلحة الجمارك خلال إبريل الماضي، شروط امتلاك سيارات المعاقين لتنظيم استيرادها وطرحها لذوي الاحتياجات الخاصة.ومن أهم هذه الشروط الكشف الطبي والتقديم الإلكتروني أن يكون المستفيد مصري الجنسية، ويبلغ 18 عامًا فأكثر، وأن تكون السيارة مسجلة باسم الشخص المستفيد، وألا تجاوز سعة محرك السيارة 1200 سي سي، ومطابقة تجهيزات المركبة للتقرير الطبي الصادر عن القومسيون الطبي. كما يُمنع بيع السيارة قبل مرور 5 سنوات من تاريخ الإفراج الجمركي، وإجراء الكشف الطبي للمستفيد لتقييم مدى قدرته على القيادة، كما يجب إرفاق تقرير اجتماعي موضح الحالة المالية لمقدم الطلب، وما يثبت مدى حاجة الشخص ذي الإعاقة للسيارة. كما تتيح وزارة التضامن الإجتماعي بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان إمكانية التقديم على سيارات المعاقين 2025 من خلال عدة خطوات إلكترونية؛ وهي استخراج بطاقة الخدمات المتكاملة (Integrated Services Card) من وزارة التضامن الاجتماعي. كما يتم تحديد نوع الإعاقة وفقًا للقانون (إعاقة ذهنية، حركية، سمعية، نفسية، بصرية، أمراض القلب أو الدم) ، واختيار مكان الكشف الطبي، كما حددت الوزارة ثلاثة أماكن فقط على مستوى الجمهورية من أجل هذا الكشف وهي الإدارة العامة للمجالس الطبية بالقاهرة، والمجلس الطبي العام بالإسكندرية، المجلس الطبي العام بسوهاج.

مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يختتم مشاركته في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يختتم مشاركته في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي

صحيفة سبق

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • صحيفة سبق

مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يختتم مشاركته في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي

اختتم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة مشاركته العلمية في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي في نسخته الثالثة، الذي أقيم تحت رعاية الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، وبحضور وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد بن سليمان الراجحي. وعكس حضور الجناح الاهتمام المتزايد بالمبادرات النوعية التي يقودها المركز، والتي تمثل نموذجًا متكاملاً في التصدي لقضايا الإعاقة عبر رؤية استراتيجية ترتكز على البحث والابتكار، وتطمح إلى تحقيق الريادة العالمية بنتائج علمية ذات جودة عالية وتأثير واسع. وتسعى هذه الجهود الطموحة إلى دفع عجلة التمكين والمشاركة الفاعلة لذوي الإعاقة، من خلال مسارات علمية متقدمة وشراكات محلية ودولية، يجمعها شعار المرحلة القادمة: "الجرأة نحو المستقبل". وشهد جناح المركز في المعرض إقبالاً واسعاً من المختصين والمهتمين، حيث أتيحت لهم الفرصة للاطلاع على المسيرة الحافلة والأنشطة الرائدة التي ينفذها المركز في مجالات البحث العلمي، والرعاية، والتأهيل، بهدف تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وتحسين جودة حياتهم، وذلك تحت شعار "علم ينفع الناس".

مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يختتم مشاركته في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يختتم مشاركته في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي

الرياض

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • الرياض

مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يختتم مشاركته في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي

اختتم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة مشاركته العلمية في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي في نسخته الثالثة، الذي أقيم تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز ال سعود، أمير منطقة الرياض، وبحضور معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي. وقد عكس حضور الجناح الاهتمام المتزايد بالمبادرات النوعية التي يقودها المركز، والتي تمثل نموذجًا متكاملاً في التصدي لقضايا الإعاقة عبر رؤية استراتيجية ترتكز على البحث والابتكار، وتطمح إلى تحقيق الريادة العالمية بنتائج علمية ذات جودة عالية وتأثير واسع. وتسعى هذه الجهود الطموحة إلى دفع عجلة التمكين والمشاركة الفاعلة لذوي الإعاقة، من خلال مسارات علمية متقدمة وشراكات محلية ودولية، يجمعها شعار المرحلة القادمة: "الجرأة نحو المستقبل". وشهد جناح المركز في المعرض إقبالاً واسعاً من المختصين والمهتمين، حيث أتيحت لهم الفرصة للاطلاع على المسيرة الحافلة والأنشطة الرائدة التي ينفذها المركز في مجالات البحث العلمي، والرعاية، والتأهيل، بهدف تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وتحسين جودة حياتهم، وذلك تحت شعار "علم ينفع الناس". جدير بالذكر يشكل مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة منذ تأسيسه منصة علمية رائدة في دعم الأبحاث المتخصصة وتطوير الحلول المبتكرة باستخدام التقنيات العلمية الحديثة، لتحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة. ويعزز المركز التعاون مع جهات بحثية محلية ودولية، مع التركيز على التمكين والدمج وبناء مجتمع شامل ومستدام.

برعاية ودعم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.. "سلطان بن سلمان" يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية
برعاية ودعم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.. "سلطان بن سلمان" يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية

صحيفة سبق

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

برعاية ودعم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.. "سلطان بن سلمان" يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية

دشّن الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، ورئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، المشروع البحثي لبرنامج "الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة"، مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، وذلك برعاية ودعم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، وبقيادة البروفيسور روبرت هوندورف، الأستاذ المشارك في علوم الحاسب بجامعة (كاوست). وجاء ذلك ضمن فعاليات المؤتمر الافتتاحي للصحة الذكية "تشكيل مستقبل الصحة الذكية". ويأتي البرنامج ضمن إستراتيجية طموحة لبناء تحالفات بحثية مع نخبة الجامعات العالمية المصنّفة ضمن أفضل 100 جامعة وفق تصنيف شنغهاي، بهدف تعزيز البحث والابتكار في مجالات الصحة الذكية، والوقاية، والتشخيص المبكر، والعلاج، لا سيما فيما يتعلّق بالإعاقات والاضطرابات العصبية والوراثية. وأكد الأمير سلطان بن سلمان، خلال كلمته في المؤتمر، أن المملكة العربية السعودية، ضمن مسيرتها الطموحة نحو الريادة العالمية، تواصل ترسيخ حضورها في مجالات العلوم، والتقنية، والمستقبل، من خلال رؤية وطنية يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتحولت في ظل رؤية 2030 إلى مشروع ريادي بقيادة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وارتكازاً على تلك الرؤية الطموحة، تبرز العلوم المستقبلية كدعامة أساسية للتحول الوطني، حيث تعمل المملكة على دعم تقنيات مثل النانو تكنولوجي، والخلايا الجذعية، والذكاء الاصطناعي في الطب، بما يسهم في تقليل تكلفة العناية الصحية، وزيادة فاعلية الوقاية والعلاج، وتحقيق جودة حياة أفضل للمواطنين والمقيمين. ويأتي مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في صميم هذا التوجه، من خلال شبكة شراكات واسعة تضم أكثر من 140 جهة علمية وبحثية داخل المملكة وخارجها، أبرزها جامعة كاوست، مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، مستشفى الملك فيصل التخصصي، ووزارات الصحة والتعليم. وتُركز هذه الشراكات على تحويل البحث العلمي إلى مبادرات عملية وتطبيقية تعزز من مكانة المملكة كمركز عالمي في علوم الإعاقة والتأهيل. وفي هذا السياق، أعلن المركز عن تنظيم حدثين علميين مهمين: - ملتقى خبراء الإعاقة في أغسطس 2025 بالرياض، يجمع نخبة من الخبراء والباحثين من داخل المملكة وخارجها، بهدف عرض أحدث الأبحاث العلمية، وتقديم حلول جوهرية تُسهم في تجويد حياة الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز التكامل بين المعرفة والتطبيق. - المؤتمر الدولي السابع للإعاقة والتأهيل في ديسمبر 2026، بمشاركة عالمية واسعة تُسهم في تبادل الأبحاث والخبرات، وتقديم المملكة كنموذج عالمي في معالجة قضايا الإعاقة والدمج الشامل. ويُجسد هذا التوجه ما يؤكد عليه دائمًا الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء المركز، من أن التصدي للإعاقة لا يكون فقط بالتشخيص أو التوصيات، بل بإيجاد حلول جوهرية تمكّن الشخص الكفيف من أن يرى، وذوي الإعاقة الحركية من أن يتحركوا، وغيرهم من تجاوز إعاقاتهم بشكل فعلي وملموس. فقد قال: "أنا أطالب منذ أكثر من 8 سنوات... وسيأتي يوم يواجه فيه الشخص إعاقته لتختفي تمامًا." بهذه الرؤية، تواصل المملكة قيادة المستقبل العلمي، وترسي دعائم مجتمع شامل، متطور، وإنساني.

سلطان بن سلمان يدشن "برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة " مع جامعة كاوست
سلطان بن سلمان يدشن "برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة " مع جامعة كاوست

الرياض

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرياض

سلطان بن سلمان يدشن "برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة " مع جامعة كاوست

دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، ورئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، المشروع البحثي لبرنامج "الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100جامعة"، مع جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست" وذلك برعاية ودعم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، وبقيادة البروفيسور روبرت هوندورف ، الأستاذ المشارك في علوم الحاسب بجامعة "كاوست"، وجاء ذلك ضمن فعاليات المؤتمر الافتتاحي للصحة الذكية "تشكيل مستقبل الصحة الذكية". ويأتي البرنامج ضمن إستراتيجية طموحة لبناء تحالفات بحثية مع نخبة الجامعات العالمية المصنّفة ضمن أفضل 100 جامعة وفق تصنيف شنغهاي، بهدف تعزيز البحث والابتكار في مجالات الصحة الذكية، والوقاية، والتشخيص المبكر، والعلاج، لا سيما فيما يتعلّق بالإعاقات والاضطرابات العصبية والوراثية. وأكد سمو الأمير سلطان بن سلمان خلال كلمته في المؤتمر أن المملكة العربية السعودية، ضمن مسيرتها الطموحة نحو الريادة العالمية، تواصل ترسيخ حضورها في مجالات العلوم، والتقنية، والمستقبل، من خلال رؤية وطنية يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتحولت في ظل رؤية 2030 إلى مشروع ريادي بقيادة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وارتكازاً على تلك الرؤية الطموحة، تبرز العلوم المستقبلية كدعامة أساسية للتحول الوطني، حيث تعمل المملكة على دعم تقنيات مثل النانو تكنولوجي، والخلايا الجذعية، والذكاء الاصطناعي في الطب، بما يسهم في تقليل تكلفة العناية الصحية، وزيادة فاعلية الوقاية والعلاج، وتحقيق جودة حياة أفضل للمواطنين والمقيمين. ويأتي مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في صميم هذا التوجه، من خلال شبكة شراكات واسعة تضم أكثر من 140 جهة علمية وبحثية داخل المملكة وخارجها، أبرزها جامعة كاوست، مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، مستشفى الملك فيصل التخصصي، ووزارات الصحة والتعليم. وتُركز هذه الشراكات على تحويل البحث العلمي إلى مبادرات عملية وتطبيقية تعزز من مكانة المملكة كمركز عالمي في علوم الإعاقة والتأهيل. وفي هذا السياق، يُعلن المركز عن تنظيم حدثين علميين مهمين: الأول.. ملتقى خبراء الإعاقة في أغسطس 2025 بالرياض، يجمع نخبة من الخبراء والباحثين من داخل المملكة وخارجها، بهدف عرض أحدث الأبحاث العلمية وتقديم حلول جوهرية تُسهم في تجويد حياة الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز التكامل بين المعرفة والتطبيق، أما الثاني. المؤتمر الدولي السابع للإعاقة والتأهيل في ديسمبر 2026، بمشاركة عالمية واسعة تُسهم في تبادل الأبحاث والخبرات، وتقديم المملكة كنموذج عالمي في معالجة قضايا الإعاقة والدمج الشامل. ويُجسد هذا التوجه ما يؤكد عليه دائمًا صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء المركز، من أن التصدي للإعاقة لا يكون فقط بالتشخيص أو التوصيات، بل بإيجاد حلول جوهرية تمكّن الشخص الكفيف من أن يرى، وذوي الإعاقة الحركية من أن يتحركوا، وغيرهم من تجاوز إعاقاتهم بشكل فعلي وملموس. فقد قال سموه: "أنا أطالب منذ أكثر من 8 سنوات... وسيأتي يوم يواجه فيه الشخص إعاقته لتختفي تمامًا."بهذه الرؤية، تواصل المملكة قيادة المستقبل العلمي، وترسي دعائم مجتمع شامل، متطور، وإنساني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store