أحدث الأخبار مع #الاتحادالأوروبي؟


Independent عربية
منذ 4 أيام
- أعمال
- Independent عربية
الاتفاقان التجاريان مع الهند وأميركا يغلقان باب عودة لندن إلى أوروبا
يتعالى تهليل أنصار "بريكست"، يقولون إن الاتفاقين التجاريين الرئيسين اللذين جرى التوصل إليهما في أسبوع واحد دليل على مدى صواب موقفهم منذ البداية: أن بريطانيا لن تزدهر إلا بعد مغادرتها الاتحاد الأوروبي. بغض النظر عن أن الاتفاقين يثيران انتقادات – الاتفاق مع الهند بسبب إعفاء الموظفين الموفدين من شركات هندية إلى المملكة المتحدة من تسديد رسوم التأمين الوطني البريطاني، والاتفاق مع أميركا بسبب نطاقها الضيق ومحدودية تنازلات واشنطن – لا شك في أنهما يمثلان إنجازاً للسير كير ستارمر وفريقه. لقد استغرق التوصل إليهما وقتاً طويلاً لكن هذا لا يجعلهما أقل جدارة بالثناء. نعم، إنهما يندرجان بالضبط في ذلك النوع من الاتفاقات الذي وعدنا به عندما غادرنا الاتحاد الأوروبي. لقد جرى التأكيد لنا في ذلك الوقت أن بريطانيا ستتمكن من المضي قدماً وحدها والتفاوض مع دول أخرى بعيداً من عوائق الكتلة الأوروبية. فلماذا إذاً، في اليوم نفسه الذي أجرى فيه دونالد ترمب وستارمر محادثة هاتفية غير معتادة اتسمت بما يشبه الود، صرح محافظ بنك إنجلترا [مصرف بريطانيا المركزي] أندرو بيلي بأن على المملكة المتحدة أن تبذل كل ما في وسعها لإعادة بناء تجارتها مع الاتحاد الأوروبي؟ اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) قال بيلي، منتقياً كلماته بعناية: "سيكون وجود اقتصاد أكثر انفتاحاً على التجارة مع الاتحاد الأوروبي سيكون أمراً مفيداً، لأن تجارة السلع مع الاتحاد قد شهدت تراجعاً خلال الأعوام الماضية". مما لا شك فيه أن بيلي تجنب إثارة خلاف وإعادة فتح جروح الاستفتاء على "بريكست"، فرفض تقديم تقييم لـ"بريكست". لم يكن في حاجة إلى ذلك. تتحدث النتائج عن نفسها: الاتحاد الأوروبي هو أكبر شريك تجاري للمملكة المتحدة، لكن في المجالات الرئيسة مثل المأكولات والمشروبات، انخفضت الصادرات بأكثر من الثلث منذ مغادرتنا الكتلة. هنا تكمن الأعمال والمكاسب التي نحتاج إليها بشدة وتخلينا عنها طواعية. ولا يقتصر الأمر على ذلك، لكن حيثما لا تزال الرسوم الجمركية قائمة، تضطر الشركات البريطانية إلى التغلب على إجراءات إدارية وحواجز لم تكن موجودة عندما كنا جزءاً من الاتحاد. هذا أمر يتجاهله أنصار الخروج من الاتحاد الأوروبي عمداً، بل إنهم وجدوا متعة في رؤية بيتر ماندلسون، أحد أبرز مناصري البقاء سابقاً، واقفاً ومبتسماً إلى يسار ترمب أثناء توقيع الرئيس على الاتفاق التجاري. كانت لحظة ساخرة بحق، ومع أن سفير المملكة المتحدة في واشنطن من المرجح أنه دبلوماسي بما يكفي لئلا يعبر عن رأيه صراحة، إلا أنه مع ذلك يأسف على اليوم الذي غادرنا فيه الاتحاد. كان من الأفضل أن نبقى في الاتحاد وأن نتوصل إلى تسوية أكثر مرونة مع جيراننا. لكن ذلك لم يكن خياراً مطروحاً: كان الخيار بين الأسود والأبيض فحسب، وصوتنا لمصلحة الخروج. أما ماندلسون، كحال بيلي، فيضطر إلى السير على حبل سياسي مشدود. أما في تجمعات قادة الأعمال في بريطانيا، فقلما نجد مثل هذا التوازن. فحتى بعد مرور خمسة أعوام على "الاستقلال"، عندما يسألون، كما يحدث كثيراً، عن رأيهم في "بريكست"، تكون الإجابة في الغالب الساحق سلبية. في مناسبة استضافتها لندن، وحضرتها شركات خاصة صغيرة ومتوسطة من مختلف أنحاء بريطانيا كلها، كان الرفض برفع الأيدي شاملاً، باستثناء شخص واحد جلس في الصف الأمامي كان عضواً محافظاً في مجلس اللوردات وناشطاً في حملات التشكيك في الاتحاد الأوروبي. وقد بدا عليه الحرج، وقال إنه لم يكن أمامه خيار آخر، إذ إن عدم تأييده سيوصمه بالنفاق. ومع ذلك لن نعاود الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. ولو توافر الخيار، لن يتوافر في أي وقت قريب. لا فائدة من التخبط في الماضي، كما يفعل كثير من دعاة البقاء في الاتحاد الأوروبي، ولا من تخيل باب الكتلة مفتوحاً بما يمكننا بطريقة ما من التسلل ومتابعة عضويتنا كما لو أن شيئاً لم يكن. لقد تجاوزت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي ما جرى، ولا تزال المشاعر المناهضة للاتحاد الأوروبي مستعرة، ليس فقط هنا لكن في أنحاء أوروبا كلها. واليوم فهي مدفوعة بالمخاوف في شأن الهجرة، كما يتضح من صعود نايجل فاراج وحزب "ريفورم" هنا وبروز أشخاص وأحزاب مشابهين في الدول الأعضاء في الاتحاد. هذا الأسبوع فحسب، وجد استطلاع للرأي في إيرلندا أن دعم عضوية البلاد في الاتحاد الأوروبي يسجل أدنى مستوى له منذ عام 2012. واستشهد الاستطلاع بسياسات الهجرة باعتبارها السبب الأكبر الذي يجعل الناس يعتقدون أن الاتحاد الأوروبي يسير في الاتجاه الخاطئ. تقع إيرلندا، على غرار المملكة المتحدة، في قبضة أزمة إسكان. للمخاوف من الأزمة وحركة الناس أسبقية على سهولة حركة المنتجات. مع ترمب، كانت بريطانيا أول من توصل إلى تفاهم. إنه يتحدث لغتنا، ونعرف كيف نجامله، وهو يعشق الارتباط بالملكية، وقد ألمحنا له إلى أن احتمال عودة ملعبه للغولف في تيرنبري، اسكتلندا، إلى جدول بطولة بريطانيا المفتوحة قد ازداد — نعم، هذا مهم بالفعل في النظام الترمبي الجديد. لكن ذلك لا يعني أننا سنظل وحدنا، فدول أخرى ستسير على النهج نفسه، منها الاتحاد الأوروبي. قد يرى أنصار "بريكست" في ذلك تبريراً لاختياراتهم، لكنه تبرير في غير محله. لقد سبقنا الآخرين وحسب، لا أكثر. يذكرنا ما يجري بالجائحة واللقاحات. وقتذاك، قيل لنا إن عزلتنا التي فرضناها على أنفسنا مكنتنا من إيجاد حل لمكافحة كوفيد. وهذا ما حدث بالفعل، لكن الفارق لم يتجاوز بضعة أسابيع، إذ سرعان ما لحق الاتحاد الأوروبي بالركب. لم يكن ذلك انتصاراً بريطانياً فريداً كما حاول بعضهم تصويره، مستحضرين مجدنا الماضي المليء بالابتكار والتفوق العالمي. هذه هي حالنا مع ترمب. الحقيقة، كما ذكر بيلي، تفيد بأننا يجب أن نتوصل لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي. الاتفاقات مع الولايات المتحدة والهند وأي دول أخرى لن تكون كافية. نحن نريدها، بالطبع نريدها، لكن ما نحتاج إليه هو اتفاق مع الاتحاد الأوروبي. في قلب لندن التجاري، يمتدح المرء على ما سيبرمه من صفقات وليس على ما أبرمه منها. هذا هو النهج الذي يجب أن يتبناه ستارمر وآخرون. ابتهجوا بكل ما لديكم من طاقة بالتوافق مع ناريندرا مودي – حاولت إدارات حزب المحافظين السابقة ذلك وفشلت – وبالمثل، بالتوافق ترمب. لكن بعد الاحتفال، اسعوا إلى توافق مع الاتحاد الأوروبي. عندها فقط يمكن تعويض بعض الأضرار الناجمة عن "بريكست".


المغرب الآن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- المغرب الآن
الجريمة التي هزّت فرنسا: قاتل مسلم في مسجد يُسلم نفسه
فرار قاتل مصلٍّ إلى إيطاليا: جريمة كراهية تكشف قلق فرنسا الخفي في واقعة صادمة أعادت إلى الواجهة مخاوف تصاعد الكراهية الدينية في أوروبا، سلّم المشتبه به في مقتل الشاب المسلم أبوبكر سيسيه، نفسه إلى الشرطة الإيطالية بمدينة بيستويا، في مشهد درامي يعكس تطور مسار التحقيقات وتزايد الضغوط القضائية. ففي مساء الأحد، عند حدود الساعة الحادية عشرة، حُسمت إحدى أكثر القضايا إرباكًا للشارع الفرنسي مؤخرًا، بعدما أكدت السلطات أن الشاب 'أوليفييه أ.' — المنحدر من عائلة بوسنية، العاطل عن العمل والذي لم تكن له سوابق قضائية معروفة — قد ألقى بنفسه في قبضة العدالة، بعدما ضاقت به السبل أمام حشد أمني وملاحقات مكثفة. ماذا يعني تسليم نفسه بهذه الطريقة؟ يُثير اختيار المشتبه به تسليم نفسه في بلد أوروبي مجاور عدة تساؤلات: هل كان فراره محاولة منظمة للهروب إلى خارج الاتحاد الأوروبي؟ أم أن الضغط الأمني الفرنسي والإعلامي جعل بقاءه طليقًا مستحيلاً؟ في كلتا الحالتين، تكشف القصة عن يقظة أمنية، ولكنها تطرح أيضا تساؤلات عن مدى نجاعة أجهزة المراقبة والرصد في التصدي للتهديدات 'الصامتة' داخل المجتمعات المحلية، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بجريمة ذات خلفية دينية. حادثة هزت الضمير الفرنسي قتل أبوبكر سيسيه (24 عامًا)، الشاب المالي الطموح، بطريقة وحشية داخل مسجد 'خديجة' في بلدة لا غراند-كومب، حيث تلقى حوالي 50 طعنة غادرة. القاتل، كما أظهرت كاميرات المسجد، وثّق فعلته بنفسه، مُطلقًا عبارات نابية ضد الإسلام والإله، في دلالة لا تخطئها العين على الحقد الأعمى الذي حرّك جريمته. هنا، يبرز سؤال ملحّ: هل فرنسا بصدد مواجهة موجة جديدة من 'الإرهاب الفردي' المرتبط بالكراهية الدينية، ولكن هذه المرة ليس على يد متطرفين دينيين بل متطرفين معادين للأديان؟ ردود فعل متباينة: بين التضامن والاتهامات السياسية لم يقتصر وقع الحادثة على البلدة الصغيرة التي لا يتجاوز سكانها 5000 نسمة. ففي باريس، نزل مئات إلى الشارع، بينهم زعيم حركة 'فرنسا الأبية' جان-لوك ميلينشون الذي لم يتردد في توجيه أصابع الاتهام نحو وزير الداخلية، متهما إياه بـ'زرع مناخ كراهية ضد المسلمين'. في المقابل، حاول الرئيس إيمانويل ماكرون تطويق الموقف، مؤكدًا أن 'التمييز والكراهية بسبب الدين لن يكون لهما مكان في فرنسا'، في خطاب حاول تهدئة النفوس، ولكن هل يكفي الخطاب الرسمي في مواجهة حقائق ميدانية تتكلم بلغة الدم؟ الكراهية المزروعة: بيئة تُغذي الجرائم الصامتة تصريحات السياسيين تكشف أن القلق أكبر مما يظهر. فبغض النظر عن المسار القضائي الذي ستأخذه القضية، تظل الأسئلة الكبرى معلقة: إلى أي مدى تسهم خطابات التخويف من الآخر في تأجيج الكراهية اليومية؟ ما الذي يحول بعض الشباب إلى قنابل موقوتة، يفرغون أحقادهم في أقدس أماكن العبادة؟ الأخطر أن الحادثة جرت في منطقة لا تعرف تاريخيًا بحوادث العنف الطائفي، مما يؤشر إلى أن الموجة قد تنتقل إلى الهوامش بعدما كانت محصورة في المراكز الحضرية الكبرى. ختام مفتوح: بداية لسلسلة تحقيقات أشمل؟ في ظل انتظار تسليم المشتبه به لفرنسا عبر القنوات القضائية الأوروبية، تتجه الأنظار إلى كيفية تعاطي القضاء مع القضية: هل ستُعامل كجريمة كراهية دينية صريحة؟ أم ستُحاط بغموض قانوني يحولها إلى 'حادث معزول'؟ الشارع المسلم، ومكونات المجتمع المدني الفرنسي عمومًا، سيراقبون بحذر. إذ بات واضحًا أن فرنسا تقف اليوم أمام اختبار جديد لإثبات أن شعاراتها الثلاث: 'حرية، مساواة، أخوة' لا تزال قائمة، وليست مجرد ذكريات جميلة.


وكالة نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
تعريفة ترامب: ما هي المنتجات التي يشتريها الاتحاد الأوروبي من بعضنا البعض؟
تشتري الولايات المتحدة 235.6 مليار دولار في البضائع أكثر مما تبيعها إلى الدول الـ 27 التي تشكل الاتحاد الأوروبي (الاتحاد الأوروبي). هذه الفجوة بقيمة 236 مليار دولار ، والمعروفة باسم العجز التجاري ، هي شيء يريده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. في محاولة لسد الفجوة ، على 2 أبريل فرضت الولايات المتحدة تعريفة بنسبة 20 في المائة على البضائع المستوردة من الاتحاد الأوروبي ، والتي تهدف إلى الحد من الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة وتشجيع الإنتاج المحلي. بالإضافة إلى ذلك ، يواجه الاتحاد الأوروبي تعريفة أمريكية بنسبة 25 في المائة على الصلب والألومنيوم والسيارات. رداً على ذلك ، قرر الاتحاد الأوروبي فرض تعريفة انتقامية على قيمتها البالغة 23.8 مليار دولار من البضائع الأمريكية ، حيث وصف مسؤولو الاتحاد الأوروبي التعريفات الأمريكية بأنها 'غير مبررة ومدمرة'. ماذا تبيع الولايات المتحدة للاتحاد الأوروبي؟ في عام 2024 ، بلغت التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ما يقرب من تريليون دولار ، مما يجعل الاتحاد الأوروبي أكبر كتلة شريك تجاري للولايات المتحدة. تُصدر الولايات المتحدة بشكل أساسي الوقود والمنتجات الصيدلانية والآلات والطائرات إلى الاتحاد الأوروبي ، وفقًا للجنة التجارة الدولية الأمريكية. في عام 2024 ، باعت الولايات المتحدة 370.2 مليار دولار من البضائع للاتحاد الأوروبي. تشمل الصادرات الرئيسية: الوقود المعدني (78.9 مليار دولار) يمثل 21.3 في المئة من إجمالي الصادرات. المنتجات الصيدلانية (39.4 مليار دولار) تمثل 10.6 في المئة من الصادرات. المفاعلات النووية ، الغلايات ، الآلات والأجهزة الميكانيكية (36.6 مليار دولار) تمثل 9.9 في المئة من الصادرات. الطائرات والمركبة الفضائية والأجزاء (35.1 مليار دولار) تمثل 9.5 في المئة من الصادرات. تمثل المعدات البصرية والتصوير الفوتوغرافي والسينما (30.8 مليار دولار) 8.3 في المائة من إجمالي الصادرات. ماذا تشتري الولايات المتحدة من الاتحاد الأوروبي؟ تشتري الولايات المتحدة بشكل أساسي منتجات الأدوية من الاتحاد الأوروبي ، بالإضافة إلى الأجهزة الميكانيكية والسيارات وغيرها من المركبات غير المتسابقين. في عام 2024 ، اشترت الولايات المتحدة 605.8 مليار دولار من البضائع من الاتحاد الأوروبي. تشمل الواردات الرئيسية: المنتجات الصيدلانية (127.8 مليار دولار) تمثل 21 في المئة من إجمالي الواردات. المفاعلات النووية ، الغلايات ، الآلات والأجهزة الميكانيكية (89.8 مليار دولار) تمثل 14.8 في المئة من الواردات. السيارات وغيرها من المركبات غير المتسابطة (60.3 مليار دولار) تمثل 10 في المئة من الواردات. المعدات الكهربائية (39.3 مليار دولار) تمثل 6.5 في المئة من الواردات. تمثل المعدات البصرية والتصوير الفوتوغرافي والسينما (36.9 مليار دولار) 6.1 في المائة من إجمالي الواردات. ما هي الولايات الأمريكية استيراد وتصدير أكثر إلى الاتحاد الأوروبي؟ وفقًا لإدارة التجارة الدولية الأمريكية ، فإن ولاية إنديانا في الغرب الأوسط تشتري أكثر من أي ولاية أخرى من الاتحاد الأوروبي. اشترت بقيمة 49.3 مليار دولار من البضائع في عام 2024. استوردت نيو جيرسي ثاني أكبر قدر من البضائع من الاتحاد الأوروبي ، بقيمة 40.9 مليار دولار ، تليها ولاية كارولينا الشمالية ، التي اشترت 39.6 مليار دولار. تتصدر تكساس الولايات المتحدة في الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي ، حيث تبيع بقيمة 81.5 مليار دولار من البضائع في عام 2024. تحتل كاليفورنيا المرتبة الثانية ، مع مبيعات 28 مليار دولار ، تليها لويزيانا بسعر 20.8 مليار دولار. استكشف الجدول أدناه لمعرفة الدول التي تستورد وتصدير أكثر من وإلى الاتحاد الأوروبي. ماذا تبيع كل ولاية أمريكية أكثر للاتحاد الأوروبي؟ تعد منتجات الفضاء والأجزاء من أهم صادرات من الولايات المتحدة إلى الاتحاد الأوروبي ، حيث أبلغت 15 ولاية عن هذه الفئة باعتبارها تصديرها الأساسي. وتشمل هذه الولايات أريزونا ، أركنساس ، كونيتيكت ، فلوريدا ، جورجيا ، هاواي ، كانساس ، كنتاكي ، مين ، ماريلاند ، نيو هامبشاير ، نيو مكسيكو ، أوهايو ، أوكلاهوما ، وواشنطن. تتكون منتجات الطيران من أجزاء طائرة وطائرات كاملة ، حيث تصدرت الولايات المتحدة الطائرات التجارية بوينغ التجارية على وجه التحديد وطائرات مقاتلة لوكهيد مارتن F-16 إلى الاتحاد الأوروبي. ماذا تشتري كل ولاية أمريكية أكثر من الاتحاد الأوروبي؟ الأدوية والأدوية هي الرائدة في الواردات الأمريكية 11 ولاية أمريكية ، بما في ذلك ديلاوير وجورجيا وإلينوي وإنديانا وكنتاكي وميسوري ونورث كارولينا وأوهايو وبنسلفانيا وتينيسي وويسكونسن. تحتل السيارات وأجزاء المركبات المرتبة الثانية ، كونها أعلى استيراد لثمانية ولايات: ألاباما ، كاليفورنيا ، ماريلاند ، ميشيغان ، نيو جيرسي ، رود آيلاند ، ساوث كارولينا وتكساس. وفقًا لجمعية الشركات المصنعة للسيارات الأوروبية (ACEA) ، فإن الولايات المتحدة هي ثاني أكبر سوق لصادرات سيارات الاتحاد الأوروبي الجديدة بعد المملكة المتحدة ، حيث شكلت الولايات المتحدة 22 في المائة من سوق تصدير المركبات في الاتحاد الأوروبي في عام 2024. وجد مركز أبحاث السيارات أن شركات صناعة السيارات في ديترويت – جنرال موتورز ، وفورد ، و ستيلانتيس (كرايسلر سابقًا) – ستشهد متوسط تكلفة التعريفة لكل مركبة لأجزاء مركبة مستوردة تبلغ 4911 دولارًا ، وهو أعلى من المتوسط الإجمالي للصناعة البالغ 4،239 دولارًا لكل مركبة.


١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
مصر ترحب بإعلان المفوضية الأوروبية عن البرنامج المالي متعدد السنوات للتعافى الفلسطيني
سمر نصر رحبت مصر فى بيان صادر عن وزارة الخارجية، اليوم الأربعاء بإعلان المفوضية الأوروبية عن البرنامج المالي متعدد السنوات للتعافى الفلسطيني والذي يقدر بـ ١،٦ مليار يورو، والذي يعكس دعم الاتحاد الأوروبي للسلطة الفلسطينية وتمكين مؤسساتها، ويسهم في تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني وتلبية احتياجاته المشروعة في قطاع غزة والضفة الغربية. موضوعات مقترحة كيف ترى مصر موقف الاتحاد الأوروبي؟ وأكدت مصر أن موقف الاتحاد الأوروبي يجسد تفهماً لضرورة دعم الشعب الفلسطيني في هذه المرحلة الحرجة من تاريخه النضالي، والعمل على إيجاد تسوية عادلة ودائمة للقضية الفلسطينية تستند الى حل الدولتين، كما ترحب مصر ايضا بالمبلغ الذى تم تخصيصه لدعم اللاجئين الفلسطينيين عبر وكالة الامم المتحدة لاغاثة وتشغيل اللاجئين "الأونروا" (۸۲) مليون يورو سنوياً، خاصة وأن دور الوكالة لا يمكن استبداله أو الاستغناء عنه في تقديم الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية للاجئين الفلسطينيين. مصر تتطلع لاستمرار الدعم الأوروبي للسلطة الفلسطينية وأعربت مصر عن تطلعها لمواصلة الاتحاد الأوروبي دعمه للسلطة الفلسطينية، والمشاركة بشكل فعال وبناء فى مؤتمر التعافى المبكر وإعادة الاعمار في غزة المقرر أن تستضيفه مصر بالتعاون مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية.


يورو نيوز
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- يورو نيوز
رئيس وزراء كندا: زمن التعاون الوثيق مع واشنطن "انتهى"
اعلان وأعلن كارني أن عصر العلاقات الثنائية الوثيقة بين كندا والولايات المتحدة "قد انتهى"، وذلك في أعقاب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته لفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات السيارات. وفي تصريح له خلال مؤتمر صحفي عُقد في أوتاوا يوم الخميس، أكد زعيم الحزب الليبرالي الجديد، الذي تولى مهام منصبه مؤخرًا خلفًا لجاستن ترودو، أن كندا ستضطر إلى "تقليل" اعتمادها الكبير على جارتها الجنوبية. وقال كارني: "من الواضح أن الولايات المتحدة لم تعد شريكًا موثوقًا به"، مشددًا على أنه حتى في حال تحسّنت العلاقات بين البلدين مستقبلًا، فإن الأمور "لن تعود إلى ما كانت عليه سابقًا". رئيس الوزراء الكندي مارك كارني يتحدث مع وسائل الإعلام بعد اجتماع لجنة مجلس الوزراء المعنية بالعلاقات بين كندا والولايات المتحدة والأمن القومي في أوتاوا ، 27 مارس ، 2025 AP Photo وأكد رئيس الوزراء الكندي أن العلاقة التاريخية التي كانت تربط بلاده بالولايات المتحدة، والتي اعتمدت على تعزيز التكامل الاقتصادي والتعاون الأمني والعسكري الوثيق، "قد انتهت". وأشار كارني، الذي شغل سابقًا منصب محافظ بنك إنكلترا المركزي، إلى أن كندا بحاجة للبحث عن شركاء جدد لتعزيز علاقاتها الدولية. وفي هذا السياق، قام بزيارة فرنسا والمملكة المتحدة، وهما حليفان تقليديان لكندا، خلال أول جولة دولية له كرئيس للوزراء. من جهة أخرى، أثار ترامب غضب الكنديين بتكراره الدعوة إلى ضم كندا كولاية رقم 51 للولايات المتحدة، كما ساهمت السياسات الجمركية التي فرضها بشكل جزئي بنسبة 25% على السلع الكندية في تدهور العلاقات بين البلدين. وفي تطور جديد، أعلن ترامب يوم الأربعاء عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على السيارات وقطع غيار السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة. ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ هذه الإجراءات اعتبارًا من أوائل أبريل القادم. Related كيف ستؤثر الرسوم الجمركية على حياة مواطني الاتحاد الأوروبي؟ ردًا على رسوم ترامب الجمركية.. فيراري ترفع أسعار سياراتها في أمريكا حتى 10% ترامب يفرض رسومًا جمركية على واردات السيارات بنسبة 25% وامتعاض في أوروبا كندا كما أكد كارني أن اتفاقية منتجات السيارات المبرمة بين كندا والولايات المتحدة عام 1965، والتي وصفها بأنها "أهم اتفاق في حياته"، قد "انتهت" الآن. وأشار إلى أن صناعة السيارات في كندا بحاجة إلى "إعادة التصور" و"إعادة التجهيز" لمواكبة المستجدات. وأضاف، "سنرد على الرسوم الجمركية الأمريكية بإجراءات انتقامية تهدف إلى تحقيق أكبر تأثير داخل الولايات المتحدة وأقل ضرر على الاقتصاد الكندي". وعلى الصعيد الدولي، انتقد قادة عالميون الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب، محذرين من أنها قد تؤدي إلى تصعيد حرب تجارية عالمية. ووصفت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، هذه الرسوم بأنها "ضارّة بالشركات" و"أكثر ضررًا للمستهلكين". وفي سياق متصل، هدد الرئيس الأمريكي بزيادة التعريفات الجمركية ضد كندا والاتحاد الأوروبي إذا تحركا بشكل مشترك ضد السياسات التجارية الأمريكية. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتحدث خلال عشاء الإفطار في غرفة الطعام الحكومية بالبيت الأبيض، في واشنطن العاصمة، يوم 27 مارس 2025. AP Photo وصرح ترامب في وقت مبكر من يوم الخميس 27 آذار/مارس: "إذا تعاون الاتحاد الأوروبي مع كندا لإلحاق الضرر الاقتصادي بالولايات المتحدة، فسيتم فرض رسوم جمركية واسعة النطاق، أكبر بكثير مما هو مخطط له حاليًا، على الطرفين". وتحت قيادة مارك كارني، شهد الحزب الليبرالي انتعاشًا في حظوظه السياسية. فقبل استقالة جاستن ترودو في يناير/كانون الثاني، أشارت استطلاعات الرأي إلى احتمال تعرضه لهزيمة كبيرة أمام زعيم حزب المحافظين بيير بويليفر في الانتخابات المقبلة. ودعا كارني إلى إجراء انتخابات مبكرة في 28 أبريل المقبل، ليضع نفسه في موقع القائد الأكثر قدرة على مواجهة التحديات التي فرضها ترامب على كندا. وتظهر استطلاعات الرأي الأخيرة تقدم كارني بفارق طفيف على منافسه بيير بويليفر، زعيم حزب المحافظين.