logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالفيدرالي

مقترح إلغاء 85 في المية من تعويضات تأخير الرحلات يثير غضب المسافرين في أوروبا
مقترح إلغاء 85 في المية من تعويضات تأخير الرحلات يثير غضب المسافرين في أوروبا

المغرب اليوم

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المغرب اليوم

مقترح إلغاء 85 في المية من تعويضات تأخير الرحلات يثير غضب المسافرين في أوروبا

أعرب حماة المستهلك في ألمانيا عن معارضتهم لخطط تهدف إلى تخفيف قواعد التعويض في الاتحاد الأوروبي للمسافرين في حال تأخّر الرحلات الجوية. ووفقًا لما ذكره "الاتحاد الفيدرالي لمراكز المستهلكين" في العاصمة الألمانية برلين، فإن تطبيق المقترحات سيؤدي إلى إعفاء شركات الطيران من دفع نحو 85% من التعويضات المستحقة حاليًا. وذكر الاتحاد أن هذه النتيجة أظهرتها تحليلات بيانات الرحلات الجوية التي أجرتها شركة البرمجيات "لينوك" بتكليف من منظمة حماية المستهلك الهولندية "كونزومنتنبوند"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". وحتى الآن، يحق للمسافرين جوًا، استنادًا إلى لائحة الاتحاد الأوروبي الحصول على تعويض يتراوح بين 250 و600 يورو في حال تأخر الرحلة لمدة ثلاث ساعات أو أكثر، ويتحدد مبلغ التعويض بحسب المسافة. ويجري في بروكسل في الوقت الراهن مناقشة اقتراح لرفع الحد الأدنى للتأخير المؤهل للتعويض إلى خمس ساعات على الأقل، بل إلى اثنتي عشرة ساعة في الرحلات الطويلة. وكان اتحاد شركات الطيران الأوروبية "إيه 4 إي" الذي يضم أيضًا شركة "لوفتهانزا" الألمانية، أعرب مؤخرًا عن تأييده لإعادة صياغة هذه القواعد. وقالت الخبيرة في اتحاد حماية المستهلك في ألمانيا، يوتا كوركمان: "يجب أن يتمكن المسافرون جوًا في المستقبل أيضًا من الاطمئنان إلى حصولهم على تعويض مناسب في حال إلغاء الرحلة أو تأخرها، فالتعديلات المحتملة على حقوق الركاب ستكون بمثابة هبوط اضطراري حاد للحقوق السارية حاليًا".

ألمانيا: معارضة لتغيير تعويضات تأخر الرحلات الجوية في أوروبا
ألمانيا: معارضة لتغيير تعويضات تأخر الرحلات الجوية في أوروبا

عكاظ

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

ألمانيا: معارضة لتغيير تعويضات تأخر الرحلات الجوية في أوروبا

أعرب حماة المستهلك في ألمانيا عن معارضتهم لخطط تهدف إلى تخفيف قواعد التعويض في الاتحاد الأوروبي للمسافرين في حال تأخر الرحلات الجوية. ووفقاً لما ذكره الاتحاد الفيدرالي لمراكز المستهلكين في العاصمة الألمانية برلين، فإن تطبيق المقترحات سيؤدي إلى إعفاء شركات الطيران من دفع نحو 85% من التعويضات المستحقة حالياً. وذكر الاتحاد أن هذه النتيجة أظهرتها تحليلات بيانات الرحلات الجوية التي أجرتها شركة البرمجيات «لينوك» بتكليف من منظمة حماية المستهلك الهولندية «كونزومنتنبوند». وحتى الآن، يحق للمسافرين جواً، استناداً إلى لائحة الاتحاد الأوروبي، الحصول على تعويض يراوح بين 250 و600 يورو في حال تأخر الرحلة لمدة 3 ساعات أو أكثر، ويتحدد مبلغ التعويض بحسب المسافة. وتجري في بروكسل في الوقت الراهن مناقشة اقتراح لرفع الحد الأدنى للتأخير المؤهل للتعويض إلى 5 ساعات على الأقل، بل إلى 12 ساعة في الرحلات الطويلة. وكان اتحاد شركات الطيران الأوروبية «إيه 4 إي» الذي يضم أيضاً شركة «لوفتهانزا» الألمانية، أعرب أخيراً، عن تأييده لإعادة صياغة هذه القواعد. وقالت الخبيرة في اتحاد حماية المستهلك في ألمانيا يوتا كوركمان: «يجب أن يتمكن المسافرون جواً في المستقبل أيضاً من الاطمئنان إلى حصولهم على تعويض مناسب في حال إلغاء الرحلة أو تأخرها، فالتعديلات المحتملة على حقوق الركاب ستكون بمثابة هبوط اضطراري حاد للحقوق السارية حالياً». أخبار ذات صلة

ثقافة : أقصر رؤساء أمريكا حكما.. ويليام هاريسون أول رئيس أمريكي يرحل خلال حكمه
ثقافة : أقصر رؤساء أمريكا حكما.. ويليام هاريسون أول رئيس أمريكي يرحل خلال حكمه

نافذة على العالم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

ثقافة : أقصر رؤساء أمريكا حكما.. ويليام هاريسون أول رئيس أمريكي يرحل خلال حكمه

السبت 5 أبريل 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - تمر هذه الأيام ذكرى تولي الرئيس الأمريكي الأسبق جون تايلر يتولى رئاسة الولايات المتحدة خلفًا للرئيس ويليام هنري هاريسون الذي توفي بعد شهر من تولّيه الرئاسة، ليعد الأخير صاحب أقصر فترة رئاسة بين جميع رؤساء الولايات المتحدة منذ تأسيسها، واعتبر هاريسون أيضا أول رئيس أميركي يموت أثناء فترته الرئاسية وأثارت وفاته أزمة سياسية استلم على إثرها نائبه جون تايلر منصب الرئيس. أصبح "هاريسون" بطلاً بسبب شجاعته في الحرب، واختير قائداً للجيش عام 1812 لمحاربة البريطانيين وحلفائهم من المواطنين الأصليين في "أوهايو وإنديانا" وانتصر في المعارك عام 1813. بعد أن حقق انتصارات عديدة في المعارك، تولى عدة مناصب إدارية حتى انتخب رئيساً في 4 مارس عام 1841 للولايات المتحدة ليكون التاسع بعد تأسيس الاتحاد الفيدرالي. ووفقا لمنصة جوجل للثقافة والفنون، فإن هاريسون مات في اليوم الثاني والثلاثين من ولايته بسبب مضاعفات ناجمة عن ذات الرئة، ليكون حكمه الأقصر في تاريخ رؤساء الولايات المتحدة. أثارت وفاته أزمة دستورية وجيزة، ولكن قرارات تلك الأزمة تركت عدة أسئلة معلقة في خط خلافة الرئاسة حسب نص الدستور حتى إقرار التعديل الخامس والعشرين في عام 1967 وهو جد بنجامين هاريسون، الرئيس الثالث والعشرين على البلاد من 1889-1893. ويقال إن هاريسون البالغ من العمر 68 عاما آنذاك، أصيب في 26 مارس 1841، أي بعد نحو 3 أسابيع عن خطابه الافتتاحي، بنزلة برد حادة لازم بسببها الفراش، وخلال اليومين التاليين، تدهورت الحالة الصحية للرئيس هاريسون عقب ظهور مزيد من الأعراض المرضية، ومع قدوم الأطباء تم تشخيص إصابته بالتهاب رئوي. وتسببت وفاة هاريسون المفاجأة في أزمة دستورية بسبب تولي جون تايلر نائب الرئيس، زمام الأمور بالبلاد، كما أثارت مسألة رحيل الرئيس في ذلك الوقت العديد من الشكوك خاصة مع عدم تحديد سبب واضح للوفاة. ورغم أن التقارير الطبية تعزي سبب وفاة الرئيس هاريسون إلى إصابته بالتهاب رئوي حاد، وبسبب ذلك اتجه كثير من الأميركيين للربط بين مرض الرئيس وحادثة خلعه لمعطفه أثناء اليوم البارد الذي ألقى خلاله كلمته الافتتاحية. إلا أن تقارير وأبحاث طبية المعاصرة لا تعترف بهذا السبب، وألقت باللوم على مصادر مياه البيت الأبيض حينها التي كانت قريبة من مجرى مياه الصرف الصحي ليتم الحديث عن وفاة الرئيس هاريسون، حسب الأوصاف المرضية لحالته التي قيدها أطباؤه عام 1841، جراء صدمة نتيجة إصابته بحمى التيفوئيد.

اختبار الديموقراطية الأمريكية
اختبار الديموقراطية الأمريكية

صحيفة مكة

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة مكة

اختبار الديموقراطية الأمريكية

لم تعش الولايات المتحدة الأمريكية اختبارا صعبا لمتانة ديموقراطيتها كما هو الحال اليوم مع العهد الترامبي، الذي أخذ يستبد برأيه في كل شاردة وواردة، وبدأ في محاربة الحريات التي كفلها الدستور الأمريكي لكل الناس، وكانت الولايات المتحدة متميزة به طوال عهودها، لكنها اليوم تتراجع وتتحول إلى نظام ديكتاتوري مستبد إرضاء للحركة الصهيونية ودولة إسرائيل. والسؤال: هل تسقط المؤسسة الدستورية الأمريكية أمام مظاهر الاستبداد الترامبي؟ في السياق ذاته فقد اشتهرت الولايات المتحدة بمؤسساتها الديمقراطية المتنوعة، ودرجات قضائها المختلفة، ونظام ولاياتها المستقل في الإطار الفيدرالي، وكل ذلك قد شكل أعمدة في التجربة الديموقراطية التي حفظت للإنسان كرامته وحريته التي لا حدود لها في إطارها القانوني المسموح، والمسموح به كبير حتى أنه ليشمل انتقاد البيت الأبيض والتظاهر أمامه. غير أن ذلك أخذ في التبدل بشكل مخيف، حين بدأت الأجهزة الفيدرالية باعتقال وطرد كل النشطاء الذين وقفوا في مواجهة جرائم الإبادة التي ارتكبتها دولة إسرائيل في حرب غزة الكارثية، ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل تم منح سفير دولة جنوب أفريقيا مهلة قصيرة ليغادر البلاد، وحتما فكلنا يعرف السبب الجوهري وراء ذلك وهو تبني دولته رفع القضية الجنائية ضد نتنياهو وجنرالاته الذين ارتكبوا أبشع المجازر وجرائم الإبادة بحق الفلسطينيين في غزة. وهو ما صدر في حقهم حكم جنائي دولي أغضب الرئيس ترامب كثيرا. أمام ذلك فالديموقراطية الأمريكية في موقف صعب، وهي عمود ارتكاز الاتحاد الفيدرالي ورابطها المتين الذي أعطى للدولة حصانتها وقوتها، فهل تنتهي سمات تلك الديموقراطية في هذا العهد؟ أم ستدافع عن نفسها وتسقط كل ملامح الاستبداد القائم؟ واقع الحال فنحن أمام فترة رئاسية عصيبة ستواجه فيها أمريكا قبل غيرها صراعا مريرا بين مسارين متعاكسين، أحدهما يؤمن بالحريات، بل وأبعد فيه إلى درجة الاستبداد العقيم في فرض الشذوذ ومحاربة الجندرة؛ وآخر معاكس له تماما. وبالقدر الذي اكتسب المسار الآخر دعم كل شعوب الأرض المتزنة فيما يتعلق بمحاربة الشذوذ، لكنه أثار حنق كل المؤمنين بالحرية المسؤولة، وكل المؤمنين بالمسار الديموقراطي، بقراراته المستبدة، المنطلقة من رفضه لمواقف مبدئية أبداها عدد من النشطاء داخل حرم جامعة كولمبيا وغيرها، فقرر نفيهم من الوجود بالرغم من قانونية وجودهم، لمجرد أنه يعارضهم التوجه. إذن نحن أمام مواجهة قائمة بين الحرية المسؤولة والديموقراطية التي تشدق بها الأمريكان، وشنوا باسمها حروبا على الآخرين، بل وأسقطوا حكومات باسمها، وبين الاستبداد الذي سيكون سمة لاسم الرئيس ترامب مستقبلا، لتصبح الترامبية كناية عن الديكتاتورية والاستبداد، فهل يدرك الرئيس ترامب ذلك؟ وهل يريد أن يجعل أثره في التاريخ الأمريكي والعالمي مرتبطا بأسوأ صفة في الوجود الإنساني؟

اختبار الديموقراطية الأمريكية
اختبار الديموقراطية الأمريكية

خبر صح

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر صح

اختبار الديموقراطية الأمريكية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: اختبار الديموقراطية الأمريكية - خبر صح, اليوم الأحد 16 مارس 2025 12:24 صباحاً لم تعش الولايات المتحدة الأمريكية اختبارا صعبا لمتانة ديموقراطيتها كما هو الحال اليوم مع العهد الترامبي، الذي أخذ يستبد برأيه في كل شاردة وواردة، وبدأ في محاربة الحريات التي كفلها الدستور الأمريكي لكل الناس، وكانت الولايات المتحدة متميزة به طوال عهودها، لكنها اليوم تتراجع وتتحول إلى نظام ديكتاتوري مستبد إرضاء للحركة الصهيونية ودولة إسرائيل. والسؤال: هل تسقط المؤسسة الدستورية الأمريكية أمام مظاهر الاستبداد الترامبي؟ في السياق ذاته فقد اشتهرت الولايات المتحدة بمؤسساتها الديمقراطية المتنوعة، ودرجات قضائها المختلفة، ونظام ولاياتها المستقل في الإطار الفيدرالي، وكل ذلك قد شكل أعمدة في التجربة الديموقراطية التي حفظت للإنسان كرامته وحريته التي لا حدود لها في إطارها القانوني المسموح، والمسموح به كبير حتى أنه ليشمل انتقاد البيت الأبيض والتظاهر أمامه. غير أن ذلك أخذ في التبدل بشكل مخيف، حين بدأت الأجهزة الفيدرالية باعتقال وطرد كل النشطاء الذين وقفوا في مواجهة جرائم الإبادة التي ارتكبتها دولة إسرائيل في حرب غزة الكارثية، ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل تم منح سفير دولة جنوب أفريقيا مهلة قصيرة ليغادر البلاد، وحتما فكلنا يعرف السبب الجوهري وراء ذلك وهو تبني دولته رفع القضية الجنائية ضد نتنياهو وجنرالاته الذين ارتكبوا أبشع المجازر وجرائم الإبادة بحق الفلسطينيين في غزة. وهو ما صدر في حقهم حكم جنائي دولي أغضب الرئيس ترامب كثيرا. أمام ذلك فالديموقراطية الأمريكية في موقف صعب، وهي عمود ارتكاز الاتحاد الفيدرالي ورابطها المتين الذي أعطى للدولة حصانتها وقوتها، فهل تنتهي سمات تلك الديموقراطية في هذا العهد؟ أم ستدافع عن نفسها وتسقط كل ملامح الاستبداد القائم؟ واقع الحال فنحن أمام فترة رئاسية عصيبة ستواجه فيها أمريكا قبل غيرها صراعا مريرا بين مسارين متعاكسين، أحدهما يؤمن بالحريات، بل وأبعد فيه إلى درجة الاستبداد العقيم في فرض الشذوذ ومحاربة الجندرة؛ وآخر معاكس له تماما. وبالقدر الذي اكتسب المسار الآخر دعم كل شعوب الأرض المتزنة فيما يتعلق بمحاربة الشذوذ، لكنه أثار حنق كل المؤمنين بالحرية المسؤولة، وكل المؤمنين بالمسار الديموقراطي، بقراراته المستبدة، المنطلقة من رفضه لمواقف مبدئية أبداها عدد من النشطاء داخل حرم جامعة كولمبيا وغيرها، فقرر نفيهم من الوجود بالرغم من قانونية وجودهم، لمجرد أنه يعارضهم التوجه. إذن نحن أمام مواجهة قائمة بين الحرية المسؤولة والديموقراطية التي تشدق بها الأمريكان، وشنوا باسمها حروبا على الآخرين، بل وأسقطوا حكومات باسمها، وبين الاستبداد الذي سيكون سمة لاسم الرئيس ترامب مستقبلا، لتصبح الترامبية كناية عن الديكتاتورية والاستبداد، فهل يدرك الرئيس ترامب ذلك؟ وهل يريد أن يجعل أثره في التاريخ الأمريكي والعالمي مرتبطا بأسوأ صفة في الوجود الإنساني؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store