logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادمنأجلأوكرانيا،

صفعة جديدة لأوكرانيا.. ترامب يهدد 240 لاجئ داخل أمريكا بـ"الترحيل"
صفعة جديدة لأوكرانيا.. ترامب يهدد 240 لاجئ داخل أمريكا بـ"الترحيل"

اليوم السابع

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

صفعة جديدة لأوكرانيا.. ترامب يهدد 240 لاجئ داخل أمريكا بـ"الترحيل"

هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اللاجئين الأوكرانيين الذين تستضيفهم الولايات المتحدة الأمريكية بالترحيل وذلك في تصريحات صحفية أدلي ليل الخميس، وسط استنفار واضح بين واشنطن وكييف عقب المشادة الكلامية داخل البيت الأبيض بين ترامب والرئيس الأوكرانى فولديمير زيلينسكي. وقال ترامب في تصريحاته إنه على وشك الإعلان عن قرار جديد بشأن وضع اللاجئين الاوكران في الولايات المتحدة الذين فروا من الحرب المستمرة منذ اكثر من 3 سنوات، لكنه لن يتخذ القرار النهائي بعد. لا يفوتك.. ويأتي اعلان ترامب تفكيره في الغاء الحماية المؤقتة لآلاف الاوكرانيين في البلاد بعد المشادة مع الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال اجتماع في البيت الأبيض نتج عنه وقف واشنطن لمساعدات كييف، وخلال لقاء مع الصحفيين في المكتب "نحن لا نتطلع إلى إيذاء أي شخص، وبالتأكيد لا نتطلع إلى إيذائهم -الاوكرانيين- وأنا أنظر إلى ذلك، وكان هناك بعض الأشخاص الذين يعتقدون أن هذا مناسب، وبعض الناس لا يعتقدون ذلك، وسأتخذ قرارًا قريبًا جدًا"، وأضاف أن الأوكرانيين "مروا بالكثير". ترامب وأفادت رويترز أن إدارة ترامب تخطط لإلغاء الحماية لنحو 240 ألف أوكراني فروا إلى الولايات المتحدة ومن شأن هذه الخطوة أن تمهد الطريق لترحيل هؤلاء الأفراد وردت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت على التقرير في ذلك الوقت، قائلة إنه لم يتم اتخاذ أي قرار. يذكر ان إدارة بايدن السابقة أعلنت أولاً أنها ستسمح للأوكرانيين بدخول البلاد من خلال حملة "الاتحاد من أجل أوكرانيا"، وإطلاق سراح المهاجرين المشروط إلى البلاد لمدة عامين طالما تمكنوا من تأمين راعٍ مقيم في الولايات المتحدة، وقبل مغادرته البيت الأبيض، اعلن الرئيس السابق تمديد وضع الحماية المؤقتة (TPS) للأوكرانيين حتى أكتوبر 2026، بسبب النزاع المسلح والظروف الاستثنائية والمؤقتة في أوكرانيا التي تمنع الأفراد من العودة بأمان قالت صحيفة ذا هيل ان إلغاء وضع الحماية المؤقتة للأوكرانيين متوافقًا مع النهج الأوسع لإدارة ترامب في القضاء على المسارات القانونية لدخول الولايات المتحدة وسط حملة واسعة النطاق على الهجرة، حيث بدات الإدارة الجمهورية حملة ترحيلات ترامب التي وعد بها خلال حملته الانتخابية في يومه الأول في البيت الأبيض. أصدر ترامب سلسلة من الإجراءات التنفيذية التي تعلق برنامج اللاجئين وتستهدف مسارات قانونية أخرى تسمح للمهاجرين بدخول البلاد أو البقاء فيها والتي أثارت هذه الإجراءات العديد من الدعاوى القضائية، بما في ذلك الطعون على وقف قبول اللاجئين وكذلك إلغاء الحماية المؤقتة للفنزويليين.

بحجة الاحتيال.. إدارة ترامب تعلق قبول طلبات الهجرة المقدمة من أوكرانيا وأميركا اللاتينية
بحجة الاحتيال.. إدارة ترامب تعلق قبول طلبات الهجرة المقدمة من أوكرانيا وأميركا اللاتينية

الميادين

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

بحجة الاحتيال.. إدارة ترامب تعلق قبول طلبات الهجرة المقدمة من أوكرانيا وأميركا اللاتينية

أوقفت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، طلبات الهجرة التي قدمها مهاجرون من أميركا اللاتينية وأوكرانيا، الذين سُمح لهم بالدخول في عهد الرئيس السابق، جو بايدن. وبحسب ما ذكره إعلام أميركي، نقلاً عن مسؤولين ووثيقة داخلية، اليوم الأربعاء، فقد جمّدت إدارة ترامب، جميع طلبات الهجرة المقدمة من المهاجرين من أميركا اللاتينية وأوكرانيا، الذين سُمح لهم بدخول الولايات المتحدة الأميركية، بموجب بعض برامج عهد بايدن، بحجة "الاحتيال والمخاوف الأمنية". يأتي ذلك في خطوة ستؤثر على المهاجرين، الذين كانوا في طور التقدم للحصول على مزايا الهجرة المختلفة، التي من شأنها أن تسمح لهم بالبقاء في الولايات المتحدة الأميركية، بشكل قانوني، وفي بعض الحالات، بشكل دائم. ونقل موقع تلفزيون "CBS" الأميركي أنّ تجميد الطلبات "سيظل سارياً إلى أجل غير مسمى، بينما يعمل المسؤولون الحكوميون على تحديد حالات الاحتيال المحتملة، وتعزيز إجراءات الفحص لتخفيف المخاوف المتعلقة بالأمن القومي والسلامة العامة"، وفقاً للتوجيه. وفي حين أنّ العدد الدقيق للمهاجرين المتأثرين غير واضح، فإنّ تعليق الطلبات ينطبق على العديد من برامج إدارة بايدن التي سمحت لمئات الآلاف من الأجانب بالقدوم إلى الولايات المتحدة بشكل قانوني من خلال قانون الهجرة المعروف باسم "الإفراج المشروط". ويمكّن هذا القانون حكومة الولايات المتحدة من الترحيب بالأجانب بسرعة لأسباب إنسانية أو تتعلق بالمنفعة العامة. اليوم 08:08 اليوم 08:01 واستخدمت إدارة بايدن "الإفراج المشروط" على نطاق غير مسبوق، جزئياً، "لتشجيع المهاجرين على التسجيل في قنوات الهجرة القانونية بدلاً من عبور الحدود الجنوبية بشكل غير قانوني، في حين تحركت إدارة ترامب بسرعة لتعليق هذه الجهود، بحجة أنّها تسيء استخدام سلطة الإفراج المشروط"، وفق "CBS". وكانت إدارة ترامب قد أوقفت في السابق الإدخالات الجديدة بموجب سياسات "الإفراج المشروط" في عهد بايدن. لكن في مذكرة مؤرخة في 14 شباط/فبراير، أمر أندرو ديفيدسون، أحد كبار مسؤولي خدمات المواطنة والهجرة الأميركية، بـ "إيقاف مؤقت إداري" على مستوى الوكالة بشأن جميع "طلبات المزايا المعلقة" المقدمة من المهاجرين المسموح لهم بالفعل بدخول الولايات المتحدة بموجب 3 برامج لإدارة بايدن. وهي تشمل سياسة تسمى "الاتحاد من أجل أوكرانيا"، والتي وُضعت لتوفير ملاذ آمن لأولئك الفارين من الحرب في أوكرانيا. ووصل ما يقرب من 240 ألف أوكراني برعاية أميركية إلى الولايات المتحدة بموجب هذه العملية قبل تولي الرئيس ترامب منصبه. كما سمح برنامج آخر متأثر، يُعرف باسم" CHNV"، لـ530 ألف كوبي وهايتي ونيكاراغوي وفنزويلي برعاية مواطنين أميركيين بدخول الولايات المتحدة، فيما يتكون البرنامج الثالث المتأثر من العمليات التي سمحت لبعض الكولومبيين والإكوادوريين والهايتيين والكوبيين والقادمين من أميركا الوسطى، الذين لديهم أقارب أميركيين بالقدوم إلى الولايات المتحدة، لانتظار توفر البطاقة الخضراء العائلية. وقال المحامون والخبراء إنّه نظراً إلى أنّ أولئك الذين يُسمح لهم بدخول الولايات المتحدة بموجب هذه البرامج "لم يحصلوا إلاّ على تصاريح عمل مؤقتة وحماية من الترحيل تستمر عادةً لمدة عامين، فقد تقدم العديد منهم بطلبات للحصول على مزايا هجرة أخرى". وأصدر ترامب أمراً تنفيذياً في اليوم الأول من تنصيبه في 20 كانون الثاني/يناير الماضي بإلغاء برامج "التنوع والمساواة والإدماج" التي كانت في عهد سلفه جو بايدن، وكذلك ألغى تطبيق "سي بي بي ون" الذي يسمح بالهجرة القانونية إلى الولايات المتحدة. وأمر ترامب بإعداد منشأة في خليج غوانتانامو لاحتجاز "المهاجرين المجرمين" الذين يدخلون البلاد بصورة غير قانونية.

إدارة ترمب توقف طلبات الهجرة من أوكرانيا وأميركا اللاتينية
إدارة ترمب توقف طلبات الهجرة من أوكرانيا وأميركا اللاتينية

الشرق السعودية

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

إدارة ترمب توقف طلبات الهجرة من أوكرانيا وأميركا اللاتينية

أصدرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قراراً يوقف بشكل مؤقت، جميع طلبات الهجرة التي قدمها المهاجرون من أميركا اللاتينية وأوكرانيا المسموح لهم بدخول الولايات المتحدة بموجب برامج معينة أقرها سلفه جو بايدن، وذلك لمخاوف تتعلق بـ"الاحتيال والأمن"، حسبما أوردت شبكة CBS News. ووفقاً لمذكرة داخلية اطلعت الشبكة عليها، فإن تجميد الطلبات سيبقى قائماً إلى أجل غير مسمى، بينما يعمل المسؤولون الحكوميون على تحديد حالات الاحتيال المحتملة وتعزيز إجراءات التدقيق، للتخفيف من المخاوف المتعلقة بالأمن القومي والسلامة العامة. وكانت إدارة ترمب أوقفت في السابق عمليات الدخول الجديدة بموجب سياسات "الإفراج المشروط" التي أُقرت في عهد بايدن، ولكن في مذكرة حملت تاريخ 14 فبراير الجاري، أمر أندرو ديفيدسون، أحد كبار المسؤولين في خدمات المواطنة والهجرة الأميركية، بـ "إيقاف إداري" على مستوى الوكالة لجميع طلبات المزايا المعلقة التي قدمها المهاجرون المسموح لهم بالفعل بدخول الولايات المتحدة، بموجب 3 برامج في إدارة بايدن. وفي مذكرته، أشار ديفيدسون إلى أن التوقف المؤقت يمكن رفعه، ولكن فقط بمجرد أن يكمل المسؤولون مراجعة وتقييم شاملين للسكان الأجانب داخل البلاد الذين تم الإفراج عنهم بموجب برامج الإفراج المشروط. وفي حين أن العدد الدقيق للمهاجرين المتضررين غير واضح، فإن تعليق الطلبات ينطبق على العديد من برامج إدارة بايدن التي سمحت لمئات الآلاف من الأجانب بالقدوم إلى الولايات المتحدة بشكل قانوني من خلال قانون الهجرة المعروف باسم "الإفراج المشروط"، الذي يخول حكومة الولايات المتحدة الترحيب بالأجانب لأسباب إنسانية أو لمنفعة عامة. وكانت إدارة بايدن استخدمت القانون على نطاق غير مسبوق، جزئياً، لتشجيع المهاجرين على التسجيل في قنوات الهجرة القانونية، بدلاً من عبور الحدود الجنوبية بشكل غير قانوني، لكن إدارة ترمب تحركت على عجل لتعليق هذه الجهود، بحجة أنهم "أساءوا استخدام سلطة الإفراج المشروط". 3 برامج في عهد بايدن والبرامج الثلاثة تشمل سياسة تسمى بـ "الاتحاد من أجل أوكرانيا"، تم إنشاؤها لتقديم ملاذ آمن لأولئك الفارين من الغزو الروسي لأوكرانيا، حيث وصل ما يقرب من 240 ألف أوكراني إلى الولايات المتحدة قبل تولي ترمب منصبه. وقد سمح برنامج آخر يُعرف باسم CHNV، لـ 530 ألف كوبي وهايتي ونيكاراجوي وفنزويلي بدخول الولايات المتحدة، أما البرنامج الثالث المتأثر هو Green Card الذي سمح لبعض الكولومبيين والإكوادوريين والهايتيين والكوبيين ومواطني أميركا الوسطى الذين لديهم أقارب أميركيين بالقدوم إلى الولايات المتحدة، لانتظار توفر البطاقة الخضراء Green Card العائلية المعروفة. وبسبب قانون يعود إلى حقبة الحرب الباردة، يحق للكوبيين المفرج عنهم في الولايات المتحدة التقدم بطلب للحصول على البطاقات الخضراء. وتهدد هذه الخطوة، بخلق حالة من عدم اليقين للعديد من المهاجرين الذين كانوا بصدد التقدم بطلب للحصول على مزايا الهجرة المختلفة التي من شأنها أن تسمح لهم بالبقاء في الولايات المتحدة بشكل قانوني، وفي بعض الحالات، بشكل دائم. مزايا أخرى وبسبب حصول أولئك الذين سُمح لهم بدخول الولايات المتحدة بموجب هذه البرامج على تصاريح عمل مؤقتة وحماية من الترحيل تستمر عادةً لمدة عامين، تقدم العديد منهم بطلبات للحصول على مزايا هجرة أخرى. وتشمل هذه المزايا برنامجاً يُعرف باسم "الوضع المحمي" المؤقت للمهاجرين من البلدان التي تعاني من الأزمات مثل هايتي وأوكرانيا وفنزويلا؛ واللجوء، الذي يسمح للفارين من الاضطهاد بالحصول على ملاذ آمن دائم في الولايات المتحدة، والبطاقات الخضراء، أو الإقامة الأميركية الدائمة. ولكن بموجب التوجيه الداخلي لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأميركية، لن يتمكن المسؤولون بعد الآن من معالجة أي طلبات لهذه البرامج، إذا تم تقديم الطلبات من قبل المهاجرين الذين وصلوا إلى الولايات المتحدة بموجب سياسات إدارة بايدن المستهدفة. بدوره، قال ليندن ميلديد، المحامي الذي عمل في دائرة خدمات المواطنة والهجرة الأميركية USCIS، أثناء إدارة الرئيس السابق جورج دبليو بوش، ويعمل الآن كشريك في شركة "بيري أبلمان آند لايدن إل إل بي": "هذا يجمد فعلياً قدرتهم على الانتقال إلى وضع قانوني آخر". وأضاف: "في غضون ذلك، سيظل المهاجرون عرضة للإبعاد من البلاد، إذا أنهت الحكومة وضع الإفراج المشروط الخاص بهم". بدورها، ذكرت مذكرة USCIS أن هذه الخطوة مبررة، لأن "معلومات الاحتيال ومخاوف السلامة العامة أو الأمن القومي لا يتم حالياً الإشارة إليها بشكل صحيح في أنظمة USCIS القضائية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store