أحدث الأخبار مع #البحري


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- أعمال
- الشرق الأوسط
شركات الطاقة السعودية تحقق 26 مليار دولار أرباحاً في الربع الأول
حققت شركات الطاقة المدرجة في السوق المالية السعودية (تداول) أرباحاً بلغت نحو 97.76 مليار ريال سعودي (26.06 مليار دولار) خلال الربع الأول من عام 2025، مسجلة تراجعاً بنسبة 4 في المائة مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، حيث بلغت الأرباح حينها 101.78 مليار ريال سعودي (27.14 مليار دولار). ويعود هذا الانخفاض إلى تراجع أرباح شركة «أرامكو السعودية»، التي انخفضت بنسبة 4.63 في المائة خلال الربع الأول من عام 2025. وتأتي أرباح شركات القطاع نتيجةً لارتفاع الكميات المباعة من منتجاتها، ومن بينها الغاز والمنتجات المكررة والكيميائية والخدمات اللوجيستية المتكاملة، بالإضافة إلى زيادة الهوامش الربحية نتيجة الاستقرار النسبي في العمليات التشغيلية، وتحسن الأداء التشغيلي وأسعار النقل العالمية، وانخفاض المصروفات التمويلية. ويضم القطاع 7 شركات، هي: «أرامكو السعودية»، و«البحري»، و«أديس»، و«الدريس»، و«الحفر العربية»، و«المصافي»، و«بترورابغ». ووفقاً لنتائجها المالية في السوق المالية السعودية (تداول)، حقّقت شركات القطاع أرباحاً صافية خلال الربع الأول من عام 2025، ما عدا «بترورابغ»، التي قلصت من خسائرها لتهبط إلى 49.4 في المائة، وكانت شركة «أرامكو السعودية» قد سجلت أعلى نسبة أرباح بين شركات القطاع، حيث بلغت أرباحها 97.54 مليار ريال في الربع الأول من 2025، رغم تراجعها بنسبة 4.62 في المائة مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، الذي حققت فيه نحو 102.27 مليار ريال. وحلت شركة «البحري» في المرتبة الثانية من حيث أعلى الأرباح بين شركات القطاع، حيث سجلت أرباحاً بلغت نحو 532.82 مليون ريال خلال الربع الأول من العام، محققةً نسبة نمو بلغت 17.64 في المائة مقارنة بالربع ذاته من العام السابق، الذي حققت فيه أرباحاً بلغت 453 مليون ريال. واحتلت شركة «أديس» المرتبة الثالثة من حيث الأرباح بين شركات القطاع، وبلغت أرباحها 196.7 مليون ريال خلال الربع الأول من 2025، رغم تراجعها بنسبة 2.07 في المائة مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، الذي حققت فيه نحو 200.85 مليون ريال. فيما سجلت شركة «الدريس»، أعلى نسبة نمو في الأرباح بين شركات القطاع، حيث بلغت نسبة النمو 29.3 في المائة، ليصل إجمالي أرباحها إلى نحو 100.1 مليون ريال خلال الربع الأول، مقارنةً بـ77.4 مليون ريال في الربع نفسه من عام 2024. مهندسون من «أرامكو السعودية» ينظرون إلى محطة استخلاص سوائل الغاز الطبيعي في الحوية بالمنطقة الشرقية (أ.ب) وفي تعليق على نتائج الربع الأول لشركات القطاع، أشار محلل الأسواق المالية عضو «جمعية الاقتصاد السعودية»، الدكتور سليمان آل حميد الخالدي، في حديث لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن قطاع الطاقة يتمتع بربحية قوية، وتتأكد من خلال تسجيله لأرباح تزيد على 97 مليار ريال خلال الربع الأول من 2025، مما يعكس قوة ومتانة دور القطاع في الاقتصاد السعودي، رغم تراجع أرباح «أرامكو» التي تعد اللاعب الأكبر في قطاع الطاقة، لافتاً إلى أن ذلك يعود إلى تراجع أسعار النفط عالمياً وانخفاض كميات الإنتاج، بفعل توصيات «أوبك بلس»، بالإضافة إلى زيادة النفقات التشغيلية والرأس مالية لشركات القطاع، والتغيرات في الطلب المحلي والعالمي على المنتجات المكررة. وأشار إلى أن التوقعات تشير إلى استمرار شركة «أرامكو» في تحقيق أداء قوي وإيجابي مدعوماً بزيادة الطلب العالمي على النفط، متوقعاً أن يكون بمقدار 1.6 مليون برميل يومياً إلى 2 مليون برميل يومياً، في النصف الثاني من 2025، وقد تكون انخفاض تكاليف الإنتاج من أهم الأسباب التي سوف تمنحها ميزة تنافسية في السوق العالمي، بالإضافة إلى توسع شركات القطاع في مجالات جديدة وتقديم خدمات جديدة، واستمرار التزامها بتحقيق قيمة مضافة للمساهمين. وأضاف الخالدي، أنه بشكل عام سيكون الربع الثاني أفضل من أداء الربع الأول الماضي، وخصوصاً بعد الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب وتوقيع اتفاقيات استراتيجية منها نحو 34 اتفاقية بين شركة «أرامكو» وشركات أميركية بنحو 90 مليار دولار، مضيفاً أن قطاع الطاقة السعودي يتمتع بأداء قوي رغم تراجع أرباحه في الربع الماضي. من جانبه، وصف الرئيس التنفيذي لشركة «جي وورلد»، محمد حمدي عمر، خلال حديثه لـ«الشرق الأوسط»، شركة «أرامكو» بأنها المحرك الأساسي لأداء القطاع، وبذلك دفع انخفاض أرباحها إلى تراجع أرباح القطاع، مشيراً إلى أن الانخفاض يعود إلى تأثر إيرادات الشركة والشركات الأخرى بتراجع متوسط أسعار النفط عالمياً، نتيجةً لضعف الطلب الصيني، والحروب التجارية التي بدأت تأخذ منحى تصاعدي في تلك الفترة، عكس الوقت الحالي، والتغيرات في سياسة إنتاج «أوبك+»، مضيفاً أن شركات القطاع، شهدت ارتفاعاً في تكاليف التشغيل، مما ضغط على الهوامش الربحية على الرغم من الجهود المستمرة لتحسين الكفاءة التشغيلية. وزاد بأن بعض شركات القطاع، سجلت نتائج متباينة حيث ارتفعت الإيرادات التشغيلية مع نمو الطلب، لكنها سجلت خسائر عائدة للمساهمين بسبب توزيعات أرباح على أدوات مالية خاصة ضمن هيكلة القطاع، لافتاً إلى استمرار حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي مع التقلبات في أسعار الطاقة، التي أثرت على نتائج القطاع ككل خلال الربع الأول. وأضاف عمر أن التوقعات للفترة المقبلة تشير إلى أنه رغم التراجع الحالي، تبقى التوقعات المستقبلية لقطاع الطاقة السعودي متفائلة، ويعود ذلك إلى استقرار أسعار النفط عند مستويات جيدة تاريخياً، متوقعاً أن تستفيد الشركات من استمرار الطلب العالمي على النفط، مع تحسن تدريجي في الأسواق الرئيسية مثل الصين والهند، واستمرار المملكة في الحفاظ على حصتها السوقية، كذلك التوسع في الطاقة المتجددة والغاز، حيث ارتفعت استثمارات المملكة في مشاريع الطاقة الشمسية والرياح بشكل ملاحظ مع تطوير حقول الغاز العملاقة مثل الجافورة، مما يعزز من تنوع مصادر الدخل ويقلل من تقلبات الأرباح مستقبلاً. وأشار إلى أن استمرار سياسات التوزيعات التي تتبعها «أرامكو» تعمل على تدعيم ثقة المستثمرين في القطاع مما ينعكس على جاذبية القطاع، لافتاً إلى أن أي تحسن في النمو الاقتصادي العالمي سيحفز الطلب على الطاقة ويعزز نتائج الشركات في المستقبل، رغم وجود تحديات في استمرار الضغوط على أسعار النفط نتيجة تباطؤ الاقتصاد العالمي أو زيادة المعروض مع ارتفاع تكاليف التشغيل أو الاستثمار في التحول للطاقة النظيفة، ما قد يؤثر على هوامش الربحية على المدى القصير، وبالطبع استمرار التقلبات الجيوسياسية وتأثيرها على سلاسل الإمداد والأسعار.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الخدمات اللوجيستية تدعم نمو أرباح «البحري» السعودية 17 % بالربع الأول
ارتفع صافي أرباح «الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري» (البحري)، بنسبة 17.6 في المائة تقريباً خلال الربع الأول من عام 2025، ليصل إلى 532.8 مليون ريال (142 مليون دولار)، مقارنة بـ452.9 مليون ريال (120.7 مليون دولار) خلال الفترة نفسها من عام 2024؛ وفقاً لبيان على موقع السوق المالية السعودية «تداول». وأوضحت الشركة التي تعمل في مجال نقل النفط والبتروكيميائيات والبضائع، أن النمو يعود إلى: - ارتفاع الأرباح من حصة الشركة في شركات مستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية بمبلغ 153 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق. - ارتفاع مجمل الربح لقطاع البحري للخدمات اللوجيستية المتكاملة بمبلغ 65 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق، وذلك نتيجة تحسن الأداء التشغيلي، وتحسن أسعار النقل العالمية للقطاع. - انخفاض المصروفات التمويلية بمبلغ 16 مليوناً خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق. في المقابل، انخفض مجمل الربح في عدة قطاعات، منها قطاع البحري للكيميائيات الذي انخفض بـ97 مليون ريال، وقطاع البحري للنفط بمبلغ 18 مليون ريال، وقطاع البحري للبضائع السائبة بمبلغ 4 ملايين ريال، وذلك نتيجة انخفاض أسعار النقل العالمية. كما زادت المصروفات العمومية والإدارية بمبلغ 20 مليون ريال، وانخفضت الإيرادات التمويلية بمبلغ 18 مليون ريال على أساس سنوي، إلى جانب تراجع الإيرادات الأخرى بمبلغ 11 مليون ريال بسبب تراجع المكاسب الرأسمالية في الفترة ذاتها. وانخفض سهم البحري خلال جلسة الخميس بنسبة 1.9 في المائة، إلى 30.4 ريال.


زاوية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
البحري تعلن نتائج الربع الأول 2025م بتسجيل نمو قدره 18% في صافي أرباحها
البحري تسجّل أرباحاً قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء تبلغ 1.20 مليار ريال سعودي في الربع الأول من عام 2025م (+14% على أساس سنوي) وصافي ربح يبلغ 533 مليون ريال سعودي (+18% على أساس سنوي)، ما يعكس مرونة قطاعات أعمال الشحن الرئيسية لدى الشركة في ظل التقلبات السائدة في السوق، مدعومةً بتحوّل البحري للخدمات اللوجستية المتكاملة لتحقيق الأرباح، وتسجيل إيرادات جديدة من قبل قطاع البحري للخدمات البحرية، إلى جانب ارتفاع الأرباح من حصة الشركة في الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية. تسجيل نسبة صافي الدين إلى الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء معدل 1.85 مرة، مدعومةً باستمرار نمو الربحية ومرونة المركز المالي. الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري ("البحري" أو "الشركة"، والمدرجة في السوق المالية السعودية "تداول السعودية" تحت الرمز 4030)، الشركة الرائدة في مجال الشحن والخدمات اللوجستية على صعيد المملكة العربية السعودية، عن نتائجها المالية للربع الأول من عام 2025م، بتسجيلها نمواً في صافي الربح بنسبة 18% ليصل إلى 533 مليون ريال سعودي، مقارنةً بالفترة المماثلة من عام 2024م، وتعود هذه الزيادة بشكل رئيسي إلى نمو هوامش أرباح قطاع نقل النفط لتساهم في تعويض انخفاض إيراداته، ومواصلة الأداء القوي لقطاعي نقل الكيماويات ونقل البضائع السائبة في ظل التقلبات السائدة في السوق، وتحوّل قطاع الخدمات اللوجستية المتكاملة إلى تحقيق الأرباح، وتسجيل أرباحاً إضافية من بوارج تحلية مياه البحر العائمة الجديدة، إلى جانب ارتفاع الأرباح من حصة الشركة في الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية. وتعليقاً على النتائج المالية للشركة، قال المهندس أحمد بن علي السبيعي، الرئيس التنفيذي لشركة البحري:"تعكس نتائجنا للربع الأول مدى مرونة محفظة أعمال البحري المتنوعة، إذ سجّلنا زيادة ملحوظة في الأرباح رغم ظروف السوق الصعبة. حققت أعمالنا في قطاعي النفط والبضائع السائبة نمواً إيجابياً في الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء، في حين ساهمت جهود تحسين الأداء ضمن قطاع الكيماويات في تعويض تأثير عودة السوق إلى طبيعته. ومن جهة أخرى، أثبت تحسن ربحية قطاع الخدمات اللوجستية المتكاملة، بالإضافة إلى المساهمة القوية من مجموعة بتردِك في الأرباح نجاح فعالية استراتيجيتنا التوسعية خارج نطاق قطاعات الشحن الرئيسية واغتنام فرص النمو الواعدة في القطاعات المحاذية. إضافة لذلك، نعمل على توسيع نطاق قطاع تحلية المياه العائمة على مستوى المملكة، مع توسيع حضورنا العالمي بافتتاح مكتبنا في سنغافورة، مما سيُقرّبنا من عملائنا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وخلال الربع الأول، تم تدعيم أسطولنا التشغيلي بصافي إضافة لأربع ناقلات حديثة، فيما انضمت ثلاث ناقلات أخرى إليه مباشرةً بعد نهاية الربع، ليصل حجم أسطولنا المملوك إلى مستوى 100 ناقلة. فيما يحافظ نهجنا المنضبط والمدروس في إطار توسعة الأسطول وتحديثه على وضع ملائم يتيح لنا التصرّف بحزم واقتدار في سوق الناقلات عند بروز أية فرص جاذبة. وفي ظل استمرار ضبابية ظروف التجارة العالمية والاقتصادية الراهنة، تواصل محفظة البحري المتنوعة وعملياتها التشغيلية المتكيفة دعم مرونتنا، وينصب جُلّ تركيزنا على تحقيق نموّ مستدام لمساهمينا، مع لعب دور رئيسي في إضفاء التحوّل على قطاع الشحن والخدمات اللوجستية في المملكة دعماً لرؤية 2030". نبذة عن البحري تأسست الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) عام 1978م، وهي الشركة الرائدة في مجال الشحن والخدمات اللوجستية على صعيد المملكة العربية السعودية، وإحدى أبرز الشركات الرائدة عالمياً في مجال النقل البحري. تتخذ الشركة من الرياض مقراً لها وتشغّل أسطولاً يبلغ حجمه 97 ناقلة و14 ناقلة بموجب عقود استئجار طويلة الأجل، ومحطتين عائمتين (بارجتين) لتحلية مياه البحر، وذلك حتى نهاية الربع الأول من عام 2025م. وتعتبر البحري إحدى أضخم الشركات المالكة والمشغّلة لناقلات النفط الخام العملاقة حول العالم. تغطي عمليات وأنشطة الشركة شراء وبيع وتأجير وتشغيل الناقلات بغرض نقل النفط الخام والمنتجات المكرّرة والمواد الكيميائية والبضائع السائبة، فضلاً عن شحن البضائع والتخزين والتخليص الجمركي والخدمات اللوجستية التعاقدية وغيرها من الخدمات والحلول اللوجستية المتكاملة. وفي عام 2024م، دخلت البحري مجال تحلية مياه البحر عبر تشغيلها لعدد من المحطات العائمة المتنقّلة (بوارج) المخصّصة لهذا الغرض. تمارس الشركة أنشطتها عبر 4 قطاعات أعمال رئيسية هي البحري للنفط والبحري للكيماويات والبحري للبضائع السائبة والبحري للخدمات اللوجستية المتكاملة، إلى جانب خدمة البحري لإدارة السفن. وقد باشر قطاع عمل خامس تحت مسمى البحري للخدمات البحرية عملياته التشغيلية في عام 2024م. ويُشار إلى أن البحري تمتلك حصص ملكية استراتيجية غير مسيطرة ضمن مجموعة بترديك والشركة الوطنية للحبوب والشركة العالمية للصناعات البحرية. وبوجود فريق عمل يضم ما يزيد عن 4800 موظف، براً وبحراً، تواصل البحري التزامها الراسخ بدعم رؤية السعودية 2030 والارتقاء بالمملكة لتصبح مركزاً إقليمياً استراتيجياً رائداً في مجال الشحن والخدمات اللوجستية، وتحافظ على مكانتها كمساهم مسؤول وبارز في سلاسل التوريد العالمية. -انتهى-


مباشر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
"البحري" تربح 532.8 مليون ريال بالربع الأول للعام 2025
الرياض - مباشر: أظهرت النتائج المالية الأولية للشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) تسجيلها ارتفاعا بصافي أرباحها خلال الربع الأول للعام 2025 بنحو 17.64% على أساس سنوي، كما سجلت ارتفاعا بصافي الربح بالمقارنة على أساس ربع سنوي بنحو 12.34%. وأوضحت الشركة، في بيان لها اليوم الخميس على "تداول"، أن صافي الربح بعد الزكاة والضريبة بلغ نحو 532.82 مليون ريال، مقابل 452.93 مليون ريال في الربع المقارن من العام الماضي، بينما بلغ صافي الربح الأخير من العام الماضي نحو 474.26 مليون ريال. وعزت الشركة سبب ارتفاع صافي الأربا ح إلى ارتفاع الأرباح من حصة الشركة في شركات مستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية بمبلغ 153 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق. كما سجلت " البحري" ارتفاع بمجمل الربح لقطاع البحري للخدمات اللوجستية المتكاملة بمبلغ 65 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق وذلك نتيجة تحسن الأداء التشغيلي وتحسن أسعار النقل العالمية للقطاع، بالإضافة إلى انخفاض المصروفات التمويلية بمبلغ 16 مليون خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق. وأضافت الشركة أنه حد من الارتفاع في صافي الربح انخفاض مجمل الربح في عدة قطاعات وبالأخص قطاع البحري للكيماويات والذي انخفض بمبلغ 97 مليون ريال، وقطاع البحري للنفط بمبلغ 18 مليون ريال، وقطاع البحري للبضائع السائبة بمبلغ 4 مليون ريال وذلك نتيجة انخفاض أسعار النقل العالمية، بالإضافة إلى ارتفاع المصروفات العمومية والإدارية بمبلغ 20 مليون ريال، وانخفاض الإيرادات التمويلية بمبلغ 18 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق، انخفاض الإيرادات الأخرى بمبلغ 11 مليون ريال وذلك بسبب تراجع المكاسب الرأسمالية خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق. وفي المقابل تراجعت الايرادات بنحو 6.3%، لتبلغ نحو 2.166 مليار ريال، مقارنة بـ2.31 مليار ريال في الربع المقارن من العام الماضي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


مباشر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
تعلن الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 31-03-2025 (ثلاثة أشهر)
بند الربع الحالي الربع المماثل من العام السابق التغير% الربع السابق التغير % المبيعات/الايرادات 2,166.64 2,313.08 -6.33 2,216.47 -2.248 اجمالي الربح (الخسارة) 612.42 663.09 -7.641 570.38 7.37 الربح (الخسارة) التشغيلي 544.67 625.96 -12.986 496.19 9.77 صافي الربح (الخسارة) 532.82 452.93 17.638 474.26 12.347 اجمالي الدخل الشامل 501.97 453.03 10.802 507.41 -1.072 جميع الأرقام بالـ (مليون) ريال سعودي بند الفترة الحالية الفترة المماثلة من العام السابق التغير% إجمالي حقوق الملكية (بعد استبعاد الحصص غير المسيطرة) 14,127.19 12,291.6 14.933 ربحية (خسارة) السهم 0.72 0.61 جميع الأرقام بالـ (مليون) ريال سعودي بند توضيح يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق يعود السبب الرئيسي لانخفاض الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى: • انخفاض الإيرادات من بعض القطاعات وبالأخص قطاع البحري للنفط والذي انخفضت إيراداته بمبلغ 139 مليون ريال، وقطاع البحري للكيماويات والذي انخفضت إيراداته بمبلغ 105 مليون ريال، وذلك نتيجة انخفاض أسعار النقل العالمية خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق. كما ساهم ارتفاع الإيرادات من قطاع البحري للخدمات اللوجستية المتكاملة بمبلغ 73 مليون ريال في الحد من الانخفاض في الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق. يعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى يعود السبب الرئيسي لارتفاع صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى: • ارتفاع الأرباح من حصة الشركة في شركات مستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية بمبلغ 153 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق. • ارتفاع مجمل الربح لقطاع البحري للخدمات اللوجستية المتكاملة بمبلغ 65 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق وذلك نتيجة تحسن الأداء التشغيلي وتحسن أسعار النقل العالمية للقطاع. • انخفاض المصروفات التمويلية بمبلغ 16 مليون خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق. وقد حد من الارتفاع في صافي الربح ما يلي: • انخفاض مجمل الربح في عدة قطاعات وبالأخص قطاع البحري للكيماويات والذي انخفض بمبلغ 97 مليون ريال، وقطاع البحري للنفط بمبلغ 18 مليون ريال، وقطاع البحري للبضائع السائبة بمبلغ 4 مليون ريال وذلك نتيجة انخفاض أسعار النقل العالمية. • ارتفاع المصروفات العمومية والإدارية بمبلغ 20 مليون ريال، وانخفاض الإيرادات التمويلية بمبلغ 18 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق. • انخفاض الإيرادات الأخرى بمبلغ 11 مليون ريال وذلك بسبب تراجع المكاسب الرأسمالية خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق. يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق يعود السبب الرئيسي لانخفاض الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى: • انخفاض الإيرادات من بعض القطاعات وبالأخص قطاع البحري للكيماويات بمبلغ 51 مليون ريال، وقطاع البحري للخدمات اللوجستية المتكاملة بمبلغ 46 مليون ريال، وقطاع البضائع السائبة بمبلغ 21 مليون ريال، وذلك نتيجة انخفاض أسعارالنقل العالمية خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق. في حين حد من الانخفاض في الإيرادات ارتفاع الإيرادات في قطاع البحري للنفط بمبلغ 71 مليون ريال وذلك نتيجة ارتفاع أسعارالنقل العالمية للقطاع، وزيادة العمليات التشغيلية خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق. يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق يعود السبب الرئيسي لارتفاع صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى: • ارتفاع مجمل الربح بمبلغ 42 مليون ريال وذلك نتيجة تحسن الأداء التشغيلي وتحسن أسعار النقل العالمية لبعض القطاعات، حيث ارتفع مجمل الربح لقطاع البحري للنفط بمبلغ 74 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق. • انخفاض المصروفات العمومية والإدارية بمبلغ 48 مليون ريال، وارتفاع الأرباح من حصة الشركة في شركات مستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية بمبلغ 14 مليون ريال خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق. في حين حد من الارتفاع في صافي الربح، انخفاض الإيرادات الأخرى بمبلغ 34 مليون ريال، وذلك بسبب تراجع المكاسب الرأسمالية خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق. بيان نوع تقرير مراجع الحسابات الرأي غير المعدل أي ملاحظة وردت في تقرير مراجع الحسابات متمثلة في فقرة أمر آخر أو تحفظ أو لفت انتباه أو امتناع عن إبداء الرأي أو رأي معارض كما ورد في تقرير مراجع الحسابات لايوجد إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة لايوجد