أحدث الأخبار مع #البرومينيد

سعورس
منذ 2 أيام
- ترفيه
- سعورس
«برج الفنون».. أيقونة تعكس هوية المدينة وطموحها
رؤية 2030 كانت دافعاً لضخ الحيوية والإبداع إزالة أكثر من 150 برج نقل كهربائي من الموقع برج الفنون أحد المعالم البارزة ضمن مشروع المسار الرياضي في وجهة البرومينيد في مدينة الرياض ، وتحديدًا عند تقاطع طريق الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز مع طريق الأمير تركي بن عبد العزيز الأول. لتقديم بانوراما عمودية فيها الضوء يلعب مع اللون، والظل يحاور الشكل. هو ليس مجرد مجسم، أرادها غارم أن تكون حيّة، تتغير مع الشمس، مع الغيوم، ومع حركة المارة، كأنها تعزف لحناً صامتًا، بتوقيع أشعة الشمس. حيث يبلغ الارتفاع الإجمالي للبرج 83.5 متراً، وتم تركيب 691 لوحة ملوّنة تُشكّل واجهته النابضة بالحياة. كما تبلغ أبعاده عند القاعدة المستوى (0.00 33.39 مترً × 33.39 x مترً، مما يضفي عليه حضورًا لافتًا على مستوى التصميم والموقع. هذه المبادرة الطموحة لدمج الفنانين السعوديين في تصميم مشروع «مسار «الرياضي» منذ المراحل الأولى للمخطط العام، أطلقها تحالف التصميم الذي ضم Coen Partners و TYPSA و Eldorado Architects وقد أصبح هذا المشروع التحويلي ممكنًا بفضل إزالة أكثر من 150 برج نقل كهربائي ضخماً ودفن خطوط الكهرباء القائمة. ومن خلال تعاون وثيق مع الفنان عبد الناصر غارم مع ائتلاف التصميم، حددنا فرصة فريدة من أجل الإبقاء على أحد أكبر أبراج النقل الكهربائي وإعادة تخيله كمنارة للفن العام. هذا العمل الرمزي لا يحتفي فقط بالروح الإبداعية للمسار الرياضي ، بل يجسد أيضًا الرؤية الجريئة لمبادرة السعودية 2030. وفي النهاية، أعيد تصميم البرج هندسيًا وبني بالشراكة مع فريق التصميم والهندسة في مشروع المسار الرياضي. آلة توليد للخيال يتحدث الفنان عبدالناصر غارم عن برج الفنون الذي ليس عملاً فنيًا فقط، بل آلة للدهشة.. آلة لتوليد الخيال قائلاً: كل شريحة في البرج تشبه قطعة موسيقية. مع الضوء، تتفاعل الألوان بعضها مألوف، وبعضها جديد تمامًا، لا تراه إلا عند اختلاط لونين في لحظة معينة من اليوم. هنا، يصبح الضوء مهندساً، واللون راوياً يحكي قصة عن التنوع عن الاختلاف، وعن جمال أن نكون غير متشابهين. فالتنوع ليس مجرد حالة نعيشها، بل قيمة إنسانية تُسهم في توحيد المجتمعات وتعزيز انسجامها. استلهم غارم من ألوان الطيف من زخارف نعرفها من بيوتنا القديمة، ومن المثلث: الشكل البسيط، لكنه قوي ويوحد جميع الموتيفات، كون المثلث دائم الحضور في حضارتنا. كان الهدف أن يشعر الناس أن هذا البرج ينتمي لهم، ليس لأنه يشبه ما يعرفونه، بل لأنه يُشعرهم بأنهم مرئيون داخله. لم يكن الأمر سهلاً. الرياح كانت تتحدث بلغة الطبيعة، وتُجبرنا على الإنصات. كان علينا إعادة التفكير في عدد الشرائح، وتوزيعها، ليس فقط لسلامة الهيكل، بل كي يتنفس. التصميم لا يكون حياً إذا لم يكن قادرًا على التأقلم مع بيئته ومحيطه. كانت الرياح تُعلّمني أن أي مشروع لا يُقاوم الطبيعة، بل يتعلّم التواضع أمامها. ولذلك، لم يكن عدد الشرائح قرارًا تقنياً فقط، بل كان حوارًا مع الهواء، مع الحياة، مع حدودنا كبشر. وأصبحت الرياح شريكاً في التصميم، وتعلمت منها كيف أترك فراغاً بين الشرائح، ليبقى البرج متغيراً، غير محكم. ليس مجرد هيكل معماري رغم أن الهدف الجوهري من المسار الرياضي هو تشجيع السكان على ممارسة الرياضات المتنوعة مثل الجري وركوب الدراجات والخيل، فإن برج الفنون ليس مشروعًا بصريًا فقط، بل أخلاقياً. لا يريد أن يُبهر فحسب، بل أن يبطئك ، فهو ليس مجرد هيكل معماري، بل هو دعوة للتوقف، للتأمل، وللحديث. إنه مساحة تحتضن الفعاليات وتشجع على التفاعل الإنساني والتجمع المجتمعي، ليُصبح منطقة تواصل حيّة تدفع الأفراد للتلاقي والتقارب. تحوّل برج الفنون إلى بوصلة إبداعية ضمن المسار الرياضي ، يساعد الزائر على تحديد موقعه، ويُشكّل نقطة التقاء محورية بفضل تعدد المسارات التي تؤدي إليه. إن هذا الإنجاز له علاقة كبيرة برؤية 2030 التي ضخت الحيوية والإبداع في الجسد الاجتماعي ككل، وكون غارم أحد أفراد هذا المجتمع، يتمنى أنه عكس كبرياء مجتمعه من خلال هذا العمل الذي يرمز إلى روح العصر الذي نعيشه والطفرات الثقافية والتحولات الاجتماعية. بالنسبة ل غارم، فإن رؤية المملكة 2030، مثل برج الفنون، ترفع أعيننا إلى الأعلى دائمًا، وتحفزنا على القفز من المألوف إلى غير المتوقع، وتدفعنا إلى الانفتاح على المستقبل بعيون خيالية. المؤلف والقيم الفني ناتو طومسون تحدث قائلاً: «يشهد المشهد المعاصر في المملكة تحوّلاً واعيًا نحو تنويع الاقتصاد والاستثمار في البنية التحتية الثقافية، ويجسد هذا البرج الفني ذلك التحوّل بعمق. فمن خلال إعادة توظيف رمز من رموز الطاقة وتحويله إلى منارة للتعبير الفني، يُبرز غارم الدور المتغير للثقافة والفن في مسيرة التنمية السعودية. ويُظهر هذا الفعل أن الثقافة، تماماً كحال الطاقة، تُعد بنية تحتية أساسية تستحق الاستثمار. إنه شهادة حية على التزام المملكة برعاية المشهد الثقافي، لتصبح الفنون والإبداع جزءًا لا يتجزأ من هويتها، تماماً كما كانت الطاقة والنفط في الماضي».


مجلة سيدتي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
وزير الصحة فهد الجلاجل: الصحة وجودة الحياة من ركائز رؤية السعودية 2030
بخطى ثابتة سارت المملكة العربية السعودية باتجاه تحقيق مستهدفات رؤية 2030 ، مستفيدة من عدد من البرامج والإصلاحات والمبادرات والفعاليات المجتمعية والممارسات الصحية التي تكاملت فيها جميع القطاعات. هذا التكامل وصفه وزير الصحة فهد الجلاجل في حوار خاص لـ "سيدتي" بميزة من ميزات الرؤية الطموحة. حديثنا مع الوزير أتى إثر افتتاحه لفعالية "امش 30" في إحدى وجهاتها الرئيسية الجديدة وهي "المسار الرياضي" في الرياض، مشيراً إلى أهمية اختيار هذا الموقع، بما يشكل تكامل للمساعي والجهود الرامية لتحقيق التحول الصحي الذي يأتي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. هذه الفعالية التي تنظمها وزارة الصحة السعودية سنوياً، استقطبت خلال هذا العام أكثر من 200 ألف مشارك في مواقع مختلفة حول المملكة، بما يمثل ضعف المشاركين في المواسم السابقة، ليأتي هذا كتأكيد على أهمية هذا النوع من المبادرات في تحفيز الناس على ممارسة النشاط البدني والاهتمام بالصحة وجودة الحياة. الأرقام تتضاعف بعد مسيرة امتدت لثلاثين دقيقة على مسار المشاة في وجهة "البرومينيد" إحدى وجهات " المسار الرياضي"، وصل وزير الصحة مع المشاركين إلى الخط المحدد لنهاية المسيرة ليقوم بأخذ صورة جماعية معهم. وبدا الوزير سعيداً بما حققته هذه النسخة من نتائج، وعن ذلك قال لنا: ""امش 30" في موسمها الخامس تعتبر ركيزة من ركائز التحول الصحي وجودة الحياة وزيادة النشاط البدني، في هذا الموسم وصلنا لعدد قياسي وهو 200,000 مشارك في الموسم الخامس، وأنا سعيد حقيقة بهذه المشاركة العالية جدًا من جميع مناطق المملكة في هذا الموسم، وأشكر أصحاب السمو أمراء المناطق على دعمهم للمبادرة". وأضاف: "الحمد لله التفاعل المجتمعي ضعف ما كان عليه السنة الماضية وكل موسم نرى الأرقام تتضاعف وزيادة أيضاً النشاط البدني والوعي ليس فقط في "امش 30" بل نرى أيضًا انعكاسها في المشي في المولات الصحية وفي زيادة الاشتراكات في الأندية الصحية، وفي أعداد الذين يمشون في جميع المسارات، في الكورنيش وفي المسار الرياضي وفي الحدائق". وتحدث الجلاجل عن أهمية تضافر الجهود لإنجاح هذا النوع من المبادرات قائلاً: "أهم ميزة في رؤية المملكة 2030 هي تكامل جميع القطاعات، فنرى اليوم في المسار الرياضي تكامل جهات متعددة من الصحة، وأمانة منطقة الرياض، والهيئة الملكية لمدينة الرياض، والمسار الرياضي والمرور، وغيرها من الجهات، وكلها في خدمة مستهدفات رؤية 2030، ولعل من أهمها زيادة متوسط- عمر الإنسان لـ 80 عاماً، وهذا المشروع سيؤدي إلى ذلك وكذلك زيادة النشاط البدني". نقطة مفصلية في حراك المجتمع نوه وزير الصحة فهد الجلاجل بأهمية مشروع "المسار الرياضي" بالنسبة لمدينة الرياض معتبراً أنه "أحد أهم المشاريع التي تجسد رؤية المملكة 2030 في المجتمع الحيوي"، وأضاف: "نرى اليوم بعد مرور شهر تقريباً على الافتتاح كيف أن الجميع يأتون إلى هنا للمشي وممارسة الرياضة وكل المسارات والأماكن مهيأة بشكل جيد وهناك خيارات متنوعة لمجالات رياضية متعددة منها ركوب الدراجة ومنها المشي والجري، وأيضا الجزء الآخر المفتتح منه في شرق الرياض، في منتزه الرمال، هذا المنتزه أيضًا متميز جداً بالأمور المتاحة له".. وأشار الوزير إلى أن "المسار يعتبر نقطة مفصلية في حراك المجتمع في مدينة الرياض وسيكون ممتداً من غرب إلى شرق الرياض وله امتداد أيضاً إلى الشمال في الشرق ولها امتدادات إلى الجنوب في غرب الرياض، وستأتي حديقة الملك سلمان أيضاً لتكمل ذلك بشكل جيد". تعرفوا أكثر على المسار الرياضي.. متنفس بيئي ورياضي وثقافي على امتداد مدينة الرياض وسيدتي ترصد انطباعات زواره صحة أفضل في 30 دقيقة وجه الوزير من خلال حديثه معنا رسالة مهمة حول أهمية النشاط البدني قائلاً: "زيادة النشاط البدني هي إحدى أدوات الوقاية، وهي موجودة في رؤية 2030 وضمنت في التقرير الذي نشر بالأمس، تقرير رؤية السعودية 2030. فالمشي لمدة 30 دقيقة في اليوم يعزز الصحة وبالأخص يكافح الأمراض المزمنة ومنها خفض احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية بنسبة 30% وخفض السكتات الدماغية بنسبة 40% كما يحسن جودة الصحة وجودة الحياة والسعادة لدى الشخص، وبالنسبة لنا في الصحة نرى انعكاس ذلك في زيادة متوسط عمر الإنسان وفي انخفاض الوفيات الناتجة من الأمراض غير المعدية، فقد انخفضت النسبة في ذلك لأكثر من 40%، وهذا كل النتائج الحمد لله مبشرة لوصولنا المستهدف بعون الله وهو عمر 80 سنة بصحة وعافية، وزيادة النشاط البدني الذي يمارسه المواطن في خلال أسبوع 150 دقيقة، وقد ارتفعت هذه النسبة من 48% وصولا إلى 58% وإن شاء الله نحقق أرقاماً أعلى بعون الله". وكان لا بد لنا ان نسأل الوزير عن استعدادات الوزارة لفصل الصيف والإرشادات التي تحب توجيهها للناس حول ذلك فأجابنا: "وزارة الصحة نسقت مع المولات التجارية في مبادرة المولات التجارية الصحية وتم توفير مسارات للمشي في أماكن مكيفة بالإضافة إلى المشي في المساء حيث تكون درجة الحرارة منخفضة، ونوصي بشرب الماء واستخدام الأماكن المظللة". فخورون بالإنجازات المحققة خلال الفعالية كان لنا حوار أيضاً مع د. عبدالله القويزاني، الرئيس التنفيذي لهيئة الصحة العامة "وقاية"، الذي أشار في بداية حديثه إلى أهمية نتائج تقرير رؤية السعودية 2030 قائلاً: "فخورون جدًا بهذه الإنجازات التي استعرضها تقرير رؤية المملكة 2030 حيث حققت الكثير من المستهدفات قبل الوصول إلى 2030، ومنها المستهدفات الصحية مثل الوصول إلى متوسط عمر الإنسان 78.8". واعتبر الدكتور أن فعالية "امش 30" تعد فعالية مهمة لرفع الوعي المجتمعي بخصوص النشاط البدني والمشي كوسيلة أساسية للوقاية من الأمراض وتخفيف وتقليل عوامل الخطر المسببة للأمراض المزمنة كالضغط والسكري والسمنة". وتوجه القويزاني ببعض الإرشادات حول ممارسة الرياضة خلال فصل الصيف قائلاً: "من المهم أن يتم الاستمرار في ممارسة الرياضة بشكل كبير، ولله الحمد المملكة تزخر بالكثير من الأماكن المكيفة الباردة حيث يستطيع الشخص ممارسة هواياته الرياضية وكذلك في الأماكن المغطاة والمظللة، حيث يمكن للشخص أن يقوم بعمليات الإحماء وعمل الرياضة بحدود استطاعته وقدرته، كذلك شرب الكثير من المياه وتجنب التعرض للشمس بشكل كبير وعدم إجهاد النفس أكثر من اللازم مع أخذ النصيحة الطبية في حال وجود أي أمراض. الأرقام تثبت التفاعل من جهته قال وليد الحربي مدير عام الإدارة العامة للإعلام بوزارة الصحة أن: "فعالية "امش 30" هي فعالية تتكرر سنوياً، وهذا الموسم الخامس لها، هدفها الرئيسي ينبع من أن وزارة الصحة دائماً حريصة على نمط الحياة النشط وتعزز دائمًا مفهوم الوقاية وتوصي به، حتى الأطباء في العيادات دائماً ما يوصون المجتمع بممارسة الرياضة ، من هذا المنطلق وجدت وزارة الصحة إنه لا بد لها أن تقوم بفعالية وتدعو المجتمع أن يشارك في هذه الفعالية ويجرب نمط الحياة النشط بالمشي 30 دقيقة، لكن الأهم أن يستمر في هذا النمط". وأضاف: "نحن نعرف أن المشي لمدة 30 دقيقة أو نمط الحياة النشط يقي من أمراض القلب والسكري بنسبة 30% ويؤخر أمراض الشيخوخة ويقي منها، وكل هذه فوائد المشي سواء كان في فعالية "امش 30" أو بشكل يومي وذاتي". وأشار الحربي إلى أنه "بالنسبة لتفاعل الناس مع الفعالية في المسار الرياضي، فالأرقام هي اللي تثبت التفاعل نحن عندنا أكثر من 200,000 مشارك حول المملكة، نتكلم عن أكثر من 120 موقعًا في مدن ومحافظات مختلفة حول المملكة تقوم بهذه الفعالية في هذا الوقت". لقطات من الحدث:


مجلة سيدتي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
200 ألف مشارك في الموسم الخامس من امش 30 تزامنًا مع إعلان مستهدفات رؤية السعودية 2030
أطلق الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل وزير الصحة السعودي، النسخة الخامسة من فعالية "امش 30"، في الرياض، بمشاركة مجتمعية واسعة امتدّت إلى 124 مدينة ومحافظة بمختلف مناطق السعودية، لتكون بذلك أكبر فعالية مشي محليًّا، حيث تأتي بهدف تعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض المزمنة، وذلك في إطار مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي، أحد برامج رؤية السعودية 2030، فيما تُعد الفعالية نموذجًا تحوليًّا يعكس انتقال المنظومة الصحية من التركيز على العلاج إلى الوقاية، كما تسهم بشكل مباشر في رفع جودة الحياة، وزيادة نسبة ممارسة النشاط البدني في المجتمع من 13% إلى 40%. وبهذه المناسبة، قال وزير الصحة: "نحن سعداء اليوم بأن الفعالية الرئيسة لمبادرة "امش 30" تُقام في المسار الرياضي، أحد المشاريع الكبرى في مدينة الرياض، الذي يهدف إلى جعل الرياضة جزءًا من نمط الحياة اليومية"، إضافة إلى الفعاليات المقامة في مختلف مناطق المملكة، مضيفًا أن "مبادرة "امش 30" ليست مجرد فعالية رياضية، بل هي ترجمة فعلية لأهداف رؤية المملكة 2030، خصوصًا في جانب بناء مجتمع حيوي يتمتع بالنشاط والصحة، كما أن وصول نسبة ممارسي النشاط البدني، لمدة (150) دقيقة أو أكثر أسبوعيًا، إلى (58%) على مستوى المملكة، يعد مؤشرًا واضحًا على ارتفاع مستوى الوعي الصحي المجتمعي المتزايد بأهمية تبني نمط حياة صحي ومستدام". هدف فعالية امش 30 وتُقام فعالية 'امش 30' هذا العام في عدد من مناطق ومحافظات السعودية، على النحو التالي: الرياض في المسار الرياضي "البرومينيد"، وعسير في 38 موقعًا، وجازان في 26 موقعًا، والقصيم في 14 موقعًا، وتبوك وحائل في 9 مواقع لكل منهما، والحدود الشمالية في 8 مواقع، وبيشة في 5 مواقع، والمنطقة الشرقية في موقعين، إضافة إلى مكة المكرمة، وجدة، والمدينة المنورة، والطائف، والباحة، والقنفذة، ونجران، والأحساء، وحفر الباطن، والقريات، والجوف، بموقع واحد لكل منها. من جانبها، أعربت الرئيس التنفيذي لمؤسسة المسار الرياضي جين ماكجيفرن، عن اعتزاز المؤسسة باحتضان فعالية "امش 30" في وجهة "البرومينيد" ب مدينة الرياض ، إحدى وجهات المسار الرياضي. وقالت: "تأتي إقامة هذه الفعاليات في إطار الشراكة الإستراتيجية بين مؤسسة المسار الرياضي ووزارة الصحة السعودية، الهادفة إلى تعزيز ثقافة المشي ، وتحفيز أفراد المجتمع على تبني نمط حياة نشط وصحي، دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق من رؤية السعودية 2030". وأوضحت ماكجيفرن أن المشروع يعمل على تعزيز مكانة مدينة الرياض في التصنيف العالمي، لتصبح إحدى أفضل المدن ملاءمة للعيش في العالم، وبما يسهم في تحقيق أحد أبرز مستهدفات رؤية السعودية 2030، من خلال تعزيز الصحّة البدنية والنفسية والاجتماعية وبناء مجتمع ينعم أفراده بحياة كريمة ونمط حياة صحّي ومحيط يوفر بيئة إيجابية جاذبة لسكان مدينة الرياض وزائريها. تابعوا المزيد: فعالية امش 30 منبثقة من مبادرة عش بصحة يُذكر أن فعالية "امش 30"، المنبثقة من مبادرة "عش بصحة"، تُعد من أبرز المبادرات المجتمعية التي أطلقتها وزارة الصحة لتعزيز ثقافة المشي كجزء من أسلوب الحياة، حيث أوصت 'عش بصحة' باعتماد المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا كوسيلة فاعلة لتحسين الصحة الجسدية والنفسية وزيادة فرص طول العمر، مشيرة إلى أن الدراسات الحديثة تؤكد دور المشي في تقليل خطر الوفاة المبكرة، وتحسين صحة القلب، والوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية، كما دعت إلى دمجه في الروتين اليومي بخطى سريعة لمدة خمسة أيام في الأسبوع، أو تحقيق 7,000 إلى 9,000 خطوة يوميًا للحصول على أقصى الفوائد الصحية. وتواصل وزارة الصحة السعودية، بالتعاون مع الجهات الحكومية، تنفيذ مبادراتها الصحية الهادفة إلى تعزيز مفاهيم الوقاية، ورفع الوعي، وتمكين المجتمع من تبني سلوكيات داعمة للصحة، ضمن مسار مستمر لتحسين جودة الحياة، وبناء منظومة صحية أكثر كفاءة واستدامة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس

سعورس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
200 ألف مشارك في الموسم الخامس من "امش 30"
وقال معالي وزير الصحة: "نحن سعداء اليوم بأن الفعالية الرئيسة لمبادرة "امش 30" تُقام في المسار الرياضي ، أحد المشاريع الكبرى في مدينة الرياض ، الذي يهدف إلى جعل الرياضة جزءًا من نمط الحياة اليومية"، إضافة إلى الفعاليات المقامة في مختلف مناطق المملكة، مضيفًا أن "مبادرة "امش 30" ليست مجرد فعالية رياضية، بل هي ترجمة فعلية لأهداف رؤية المملكة 2030، خصوصًا في جانب بناء مجتمع حيوي يتمتع بالنشاط والصحة، كما أن وصول نسبة ممارسي النشاط البدني، لمدة (150) دقيقة أو أكثر أسبوعيًا، إلى (58%) على مستوى المملكة، يعد مؤشرًا واضحًا على ارتفاع مستوى الوعي الصحي المجتمعي المتزايد بأهمية تبني نمط حياة صحي ومستدام". وتُقام فعالية "امش 30" هذا العام في عدد من مناطق ومحافظات المملكة، على النحو التالي: الرياض في المسار الرياضي"البرومينيد"، وعسير في (38) موقعًا، وجازان في (26) موقعًا، والقصيم في (14) موقعًا، وتبوك وحائل في (9) مواقع لكل منهما، والحدود الشمالية في (8) مواقع، وبيشة في (5) مواقع، والمنطقة الشرقية في موقعين، إضافة إلى مكة المكرمة ، وجدة ، والمدينة المنورة ، والطائف، والباحة، والقنفذة، ونجران، والأحساء، وحفر الباطن، والقريات، والجوف، بموقع واحد لكل منها. من جانبها، أعربت الرئيس التنفيذي لمؤسسة المسار الرياضي جين ماكجيفرن، عن اعتزاز المؤسسة باحتضان فعالية "امش 30" في وجهة "البرومينيد" بمدينة الرياض ، إحدى وجهات المسار الرياضي. وقالت: "تأتي إقامة هذه الفعاليات في إطار الشراكة الإستراتيجية بين مؤسسة المسار الرياضي ووزارة الصحة، الهادفة إلى تعزيز ثقافة المشي، وتحفيز أفراد المجتمع على تبني نمط حياة نشط وصحي، دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق من رؤية السعودية 2030". وأوضحت ماكجيفرن أن المشروع يعمل على تعزيز مكانة مدينة الرياض في التصنيف العالمي، لتصبح إحدى أفضل المدن ملاءمة للعيش في العالم، وبما يسهم في تحقيق أحد أبرز مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال تعزيز الصحّة البدنية والنفسية والاجتماعية وبناء مجتمع ينعم أفراده بحياة كريمة ونمط حياة صحّي ومحيط يوفر بيئة إيجابية جاذبة لسكان مدينة الرياض وزائريها. يُذكر أن فعالية "امش 30"، المنبثقة من مبادرة "عش بصحة"، تُعد من أبرز المبادرات المجتمعية التي أطلقتها وزارة الصحة لتعزيز ثقافة المشي كجزء من أسلوب الحياة، حيث أوصت "عش بصحة" باعتماد المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا كوسيلة فعالة لتحسين الصحة الجسدية والنفسية وزيادة فرص طول العمر، مشيرة إلى أن الدراسات الحديثة تؤكد دور المشي في تقليل خطر الوفاة المبكرة، وتحسين صحة القلب، والوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية، كما دعت إلى دمجه في الروتين اليومي بخطى سريعة لمدة خمسة أيام في الأسبوع، أو تحقيق (7,000) إلى (9,000) خطوة يوميًا للحصول على أقصى الفوائد الصحية. وتواصل وزارة الصحة، بالتعاون مع الجهات الحكومية، تنفيذ مبادراتها الصحية الهادفة إلى تعزيز مفاهيم الوقاية، ورفع الوعي، وتمكين المجتمع من تبني سلوكيات داعمة للصحة، ضمن مسار مستمر لتحسين جودة الحياة، وبناء منظومة صحية أكثر كفاءة واستدامة.

سعورس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
200 ألف مشارك في الموسم الخامس من امش 30
وقال وزير الصحة: "نحن سعداء اليوم بأن الفعالية الرئيسة لمبادرة "امش 30" تُقام في المسار الرياضي ، أحد المشاريع الكبرى في مدينة الرياض ، الذي يهدف إلى جعل الرياضة جزءًا من نمط الحياة اليومية"، إضافة إلى الفعاليات المقامة في مختلف مناطق المملكة، مضيفًا أن "مبادرة "امش 30" ليست مجرد فعالية رياضية، بل هي ترجمة فعلية لأهداف رؤية المملكة 2030، خصوصًا في جانب بناء مجتمع حيوي يتمتع بالنشاط والصحة، كما أن وصول نسبة ممارسي النشاط البدني، لمدة (150) دقيقة أو أكثر أسبوعيًا، إلى (58%) على مستوى المملكة، يعد مؤشرًا واضحًا على ارتفاع مستوى الوعي الصحي المجتمعي المتزايد بأهمية تبني نمط حياة صحي ومستدام". وتُقام فعالية "امش 30" هذا العام في عدد من مناطق ومحافظات المملكة، على النحو التالي: الرياض في المسار الرياضي"البرومينيد"، وعسير في (38) موقعًا، وجازان في (26) موقعًا، والقصيم في (14) موقعًا، وتبوك وحائل في (9) مواقع لكل منهما، والحدود الشمالية في (8) مواقع، وبيشة في (5) مواقع، والمنطقة الشرقية في موقعين، إضافة إلى مكة المكرمة ، وجدة ، والمدينة المنورة ، والطائف، والباحة، والقنفذة، ونجران، والأحساء، وحفر الباطن، والقريات، والجوف، بموقع واحد لكل منها. من جانبها، أعربت الرئيس التنفيذي لمؤسسة المسار الرياضي جين ماكجيفرن، عن اعتزاز المؤسسة باحتضان فعالية "امش 30" في وجهة "البرومينيد" بمدينة الرياض ، إحدى وجهات المسار الرياضي. وقالت: "تأتي إقامة هذه الفعاليات في إطار الشراكة الإستراتيجية بين مؤسسة المسار الرياضي ووزارة الصحة، الهادفة إلى تعزيز ثقافة المشي، وتحفيز أفراد المجتمع على تبني نمط حياة نشط وصحي، دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق من رؤية السعودية 2030". وأوضحت ماكجيفرن أن المشروع يعمل على تعزيز مكانة مدينة الرياض في التصنيف العالمي، لتصبح إحدى أفضل المدن ملاءمة للعيش في العالم، وبما يسهم في تحقيق أحد أبرز مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال تعزيز الصحّة البدنية والنفسية والاجتماعية وبناء مجتمع ينعم أفراده بحياة كريمة ونمط حياة صحّي ومحيط يوفر بيئة إيجابية جاذبة لسكان مدينة الرياض وزائريها. يُذكر أن فعالية "امش 30"، المنبثقة من مبادرة "عش بصحة"، تُعد من أبرز المبادرات المجتمعية التي أطلقتها وزارة الصحة لتعزيز ثقافة المشي كجزء من أسلوب الحياة، حيث أوصت "عش بصحة" باعتماد المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا كوسيلة فعالة لتحسين الصحة الجسدية والنفسية وزيادة فرص طول العمر، مشيرة إلى أن الدراسات الحديثة تؤكد دور المشي في تقليل خطر الوفاة المبكرة، وتحسين صحة القلب، والوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية، كما دعت إلى دمجه في الروتين اليومي بخطى سريعة لمدة خمسة أيام في الأسبوع، أو تحقيق (7,000) إلى (9,000) خطوة يوميًا للحصول على أقصى الفوائد الصحية. وتواصل وزارة الصحة، بالتعاون مع الجهات الحكومية، تنفيذ مبادراتها الصحية الهادفة إلى تعزيز مفاهيم الوقاية، ورفع الوعي، وتمكين المجتمع من تبني سلوكيات داعمة للصحة، ضمن مسار مستمر لتحسين جودة الحياة، وبناء منظومة صحية أكثر كفاءة واستدامة.