logo
#

أحدث الأخبار مع #التحيز

«اليونسكو» تأسف لانسحاب واشنطن منها: كان متوقعاً ومستعدون له
«اليونسكو» تأسف لانسحاب واشنطن منها: كان متوقعاً ومستعدون له

الأنباء

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

«اليونسكو» تأسف لانسحاب واشنطن منها: كان متوقعاً ومستعدون له

أعلنت الولايات المتحدة أمس انسحابها من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، متهمة إياها بالتحيز ضد إسرائيل والترويج لقضايا «مثيرة للانقسام». ورأت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية «ان الاستمرار في المشاركة في «اليونسكو» لا يصب في المصلحة الوطنية للولايات المتحدة». وأضافت: أبلغنا «اليونسكو» انسحابنا منها لأنها تدعم قضايا مثيرة للانقسام تتعارض مع سياستنا الخارجية. وقد رحب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر بانسحاب واشنطن من «اليونسكو»، وقال إنه «يجب وضع حد لاستهدافنا من وكالات الأمم المتحدة». في المقابل، أعربت المديرة العامة لـ «اليونسكو» أودري أزولاي، عن أسفها لقرار الولايات المتحدة الانسحاب من المنظمة، مع تأكيدها أنه كان «متوقعا». وقالت أزولاي «يؤسفني جدا قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب سحب الولايات المتحدة الأميركية من «اليونسكو».. ورغم أن الأمر مؤسف إلا أنه كان متوقعا واستعدت «اليونسكو» له».

واشنطن تتهم المنظمة بالتحيّز ضد (إسرائيل) والترويج لقضايا «الانقسام»الولايات المتحدة تنسحب من منظمة «اليونسكو»
واشنطن تتهم المنظمة بالتحيّز ضد (إسرائيل) والترويج لقضايا «الانقسام»الولايات المتحدة تنسحب من منظمة «اليونسكو»

الرياض

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الرياض

واشنطن تتهم المنظمة بالتحيّز ضد (إسرائيل) والترويج لقضايا «الانقسام»الولايات المتحدة تنسحب من منظمة «اليونسكو»

أعلنت الولايات المتحدة الثلاثاء انسحابها من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، متهمة إياها بالتحيّز ضد إسرائيل والترويج لقضايا "مثيرة للانقسام". ورأت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية "إن الاستمرار في المشاركة في اليونسكو لا يصب في المصلحة الوطنية للولايات المتحدة". من جهتها أعربت المديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي الثلاثاء عن أسفها لقرار الولايات المتحدة الانسحاب من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، مع تأكيدها أنه كان "متوقعا". وقالت أزولاي "يؤسفني جدا قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب سحب الولايات المتحدة الأميركية من اليونسكو... ورغم أن الأمر مؤسف إلا أنه كان متوقعا واستعدت اليونسكو له". وقال دبلوماسيان أوروبيان إن الولايات المتحدة ستنسحب من منظمة (اليونسكو)، وذلك في الوقت الذي يواصل فيه الرئيس ترمب سحب بلاده من مؤسسات دولية ينتقدها منذ فترة طويلة. ولم يرد البيت الأبيض حتى الآن على طلب للتعليق خارج ساعات العمل الرسمية. وسيكون لهذه الخطوة تأثير على المنظمة التي مقرها باريس، والتي تأسست بعد الحرب العالمية الثانية لتعزيز السلام من خلال التعاون الدولي في مجالات التعليم والعلوم والثقافة. واتخذ ترمب خطوات مماثلة خلال فترة رئاسته الأولى، إذ انسحب من منظمة الصحة العالمية ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة واتفاق باريس المناخي والاتفاق النووي الإيراني. لكن الرئيس الأميركي السابق جو بايدن ألغى هذه القرارات بعد توليه المنصب في 2021 لتعود الولايات المتحدة إلى يونسكو ومنظمة الصحة العالمية واتفاق المناخ. وبدأت الولايات المتحدة مرة أخرى الانسحاب من هذه الهيئات العالمية بعد عودة ترمب إلى البيت الأبيض. وقرر بالفعل سحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية ووقف التمويل لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ضمن مراجعة لانضمام الولايات المتحدة إلى منظمات تابعة للأمم المتحدة، والتي من المقرر أن تنتهي في أغسطس. وانضمت الولايات المتحدة إلى المنظمة عند تأسيسها في 1945، لكنها انسحبت للمرة الأولى في 1984 احتجاجا على ما قالت إنه سوء إدارة مالية وانحياز ضد الولايات المتحدة، ثم عادت للانضمام إليها بعد ما يقرب من 20 عاما في 2003 في عهد الرئيس جورج دبليو بوش الذي قال آنذاك إن المنظمة أجرت الإصلاحات اللازمة. وتساهم الولايات المتحدة حاليا بنحو ثمانية بالمئة من إجمالي ميزانية يونسكو، انخفاضا من 20 بالمئة تقريبا عندما أعلن ترمب انسحاب واشنطن خلال فترة رئاسته الأولى.

الولايات المتحدة تترك «اليونيسكو» مجدداً بذريعتي إسرائيل و«أميركا أولاً»
الولايات المتحدة تترك «اليونيسكو» مجدداً بذريعتي إسرائيل و«أميركا أولاً»

الشرق الأوسط

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الولايات المتحدة تترك «اليونيسكو» مجدداً بذريعتي إسرائيل و«أميركا أولاً»

أعلنت الولايات المتحدة، الثلاثاء، انسحابها مجدداً من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، «اليونيسكو»، مكررة اتهام هذه الهيئة الدولية الرفيعة بالتحيز ضد إسرائيل، فضلاً عن عدم مراعاتها مصالح «أميركا أولاً» التي تحتل مركز الصدارة لدى الرئيس الأميركي دونالد ترمب. واتخذت إدارة ترمب هذا القرار بعد عامين فقط من عودة الولايات المتحدة خلال عهد الرئيس السابق جو بايدن إلى المنظمة التي أعلن ترمب خلال ولايته الأولى سحب بلاده من عضويتها، عازياً القرار إلى تصويت «اليونيسكو» على انحيازها ضد إسرائيل وضم فلسطين بصفتها دولة عضو عام 2011. وأفادت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان بأن الولايات المتحدة أبلغت المديرة العامة لـ«اليونيسكو» أودري أزولاي بقرار انسحابها. وقالت إن «استمرار مشاركة الولايات المتحدة في (اليونيسكو) لا يصب في المصلحة الوطنية الأميركية». وعدّت أن «(اليونيسكو) تعمل على دعم القضايا الاجتماعية والثقافية المثيرة للانقسام، وتُركز بشكل كبير على أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وهي أجندة عالمية آيديولوجية للتنمية الدولية تتعارض مع سياستنا الخارجية القائمة على مبدأ أميركا أولاً». وأضافت: «يُعد قرار (اليونيسكو) بقبول دولة فلسطين عضواً إشكالياً للغاية، ويتعارض مع السياسة الأميركية، وأسهم في انتشار الخطاب المعادي لإسرائيل داخل المنظمة». وشدّدت على أن «مشاركة الولايات المتحدة المستمرة ستركز في المنظمات الدولية على تعزيز المصالح الأميركية بوضوح وقناعة». وأعلنت أن انسحاب الولايات المتحدة «سيدخل حيز التنفيذ في 31 ديسمبر (كانون الأول) 2026»، مؤكدة أن الولايات المتحدة «ستظل عضواً كامل العضوية في (اليونيسكو) حتى ذلك الحين». ولم يكن القرار مفاجئاً لمسؤولي «اليونيسكو»، الذين توقعوا مثل هذه الخطوة عقب المراجعة المحددة التي أمرت بها إدارة ترمب سابقاً هذا العام. كما توقعوا أيضاً انسحاب ترمب مرة أخرى؛ نظراً لأن عودة الولايات المتحدة عام 2023 روّج لها الرئيس السابق جو بايدن. وقالت أزولاي: «يؤسفني جداً قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب سحب الولايات المتحدة الأميركية من (اليونيسكو)... ورغم أن الأمر مؤسف فإنه كان متوقعاً واستعدت (اليونيسكو) له». وستكون هذه هي المرة الثالثة التي تنسحب فيها الولايات المتحدة من المنظمة الأممية التي تتخذ من باريس مقراً لها، والمرة الثانية خلال عهدي ترمب، الذي كان أعلن انسحاب الولايات المتحدة عام 2017، وبدأ سريان القرار بالفعل عام 2018، وعادت الولايات المتحدة إلى «اليونيسكو» عام 2023 بعدما تقدمت إدارة بايدن بطلب للانضمام مجدداً. ويرجح أن يؤثر الانسحاب الأميركي على «اليونيسكو» لأن الولايات المتحدة توفر حصة كبيرة من ميزانية المنظمة. ولكن يفترض أن تكون قادرة على التأقلم بعدما نوّعت مصادر تمويلها في السنوات الأخيرة، وانخفضت مساهمة الولايات المتحدة، التي تمثل الآن نحو 8 في المائة فقط من إجمالي ميزانية الوكالة. وكانت الولايات المتحدة انسحبت من «اليونيسكو» خلال عهد الرئيس السابق رونالد ريغان عام 1984، لأنها عدت المنظمة سيئة الإدارة، وفاسدة، وتُستغل لخدمة مصالح الاتحاد السوفياتي. ثم عادت للانضمام عام 2003 خلال عهد الرئيس السابق جورج بوش الأب. ولطالما طالبت الولايات المتحدة، التي أسهمت بفاعلية في تأسيس «اليونيسكو» بعد الحرب العالمية الثانية، بـ«إصلاح جذري» في الوكالة المعروفة ببرنامجها للتراث العالمي لحماية المواقع والتقاليد الثقافية. وتعمل «اليونيسكو» أيضاً على تحسين تعليم الفتيات، وتعزيز فهم أهوال الهولوكوست، والدفاع عن حرية الإعلام. المديرة العامة لـ«اليونيسكو» أودري أزولاي تلقي كلمة حول طلب الولايات المتحدة العودة إلى المنظمة عام 2023 (أ.ف.ب) وتولت أزولاي، ذات الأصول اليهودية والمغربية، منصبها فور إعلان ترمب الانسحاب عام 2017. وهي أشرفت على إطلاق موقع إلكتروني تعليمي عن الهولوكوست، وأول إرشادات تعليمية للأمم المتحدة بشأن مكافحة معاداة السامية، وهما مبادرتان يُنظر إليهما على أنهما استجابة لمخاوف الولايات المتحدة وإسرائيل. يقول مسؤولون إن كثيراً من الأسباب التي ساقتها الولايات المتحدة للانسحاب لم تعد قائمة، مشيرين إلى أنه منذ ذلك الحين، حظيت جميع النصوص الاثني عشر المتعلقة بالشرق الأوسط التي أقرتها «اليونيسكو» بتوافق الآراء بين إسرائيل والدول العربية الأعضاء. في أبريل (نيسان) الماضي، قال السفير الإسرائيلي لدى «اليونيسكو» إن الأجواء كانت «أشبه بعرس» بعدما وقّعت الدول الأعضاء على قرار تسوية نادر بشأن «فلسطين المحتلة». ومع ذلك، لا تزال الوثيقة تنتقد إسرائيل بشدة، ولم تكن الجهود المبذولة كافية لتشجيع الولايات المتحدة وإسرائيل على إعادة النظر في قرارهما بالانسحاب. وفي السنوات الأخيرة، استشاطت إسرائيل غضباً من قرارات متكررة تقلل من صلتها التاريخية بالأرض المقدسة، والتي سمت مواقع يهودية قديمة مواقع تراثية فلسطينية.

إسرائيل ترحب بالانسحاب الأمريكي من 'اليونسكو'
إسرائيل ترحب بالانسحاب الأمريكي من 'اليونسكو'

رؤيا نيوز

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

إسرائيل ترحب بالانسحاب الأمريكي من 'اليونسكو'

رحّب وزير الخارجية الإسرائيلي بإعلان الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، انسحابها من منظمة 'اليونسكو' بدعوى وجود تحيزات معادية لإسرائيل وأمريكا، وفق ما نقلته 'معاريف' العبرية. وكان مسؤول في البيت الأبيض قد برر الانسحاب بأن 'اليونسكو' استخدمت مجلسها التنفيذي لإقرار إجراءات معادية لإسرائيل والسامية بـ'القوة'، بما في ذلك الإشارة إلى المواقع المقدسة اليهودية بـ'مواقع التراث العالمي الفلسطيني'، زاعما أن 'اليونسكو' غالبا تستخدم مصطلح 'فلسطين محتلة من قبل إسرائيل'، وتدين حربها ضد حماس. وقال جدعون ساعر، تعليقا على القرار الأمريكي: 'هذه خطوة ضرورية، تهدف إلى تعزيز العدالة وحق إسرائيل في معاملة عادلة في منظومة الأمم المتحدة'. واعتبر أن منظمة 'اليونسكو' لطالما انتهكت حق إسرائيل بسبب 'التسييس' داخلها، مشددا على ضرورة 'وضع حد لعزلة إسرائيل وتسييسها من قبل الدول الأعضاء في هذه الوكالة وفي جميع وكالات الأمم المتحدة'، على حد قوله. وقدم وزير الخارجية الإسرائيلي شكره للولايات المتحدة على دعمها المعنوي، لافتا إلى أن 'الأمم المتحدة تعجّ بالتمييز ضد إسرائيل؛ لذا هي بحاجة إلى إصلاحات جوهرية لتحافظ على أهميتها'.

الولايات المتحدة تعلن انسحابها من منظمة اليونسكو
الولايات المتحدة تعلن انسحابها من منظمة اليونسكو

LBCI

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

الولايات المتحدة تعلن انسحابها من منظمة اليونسكو

أعلنت الولايات المتحدة انسحابها من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، متهمة إياها بالتحيّز ضد إسرائيل والترويج لقضايا "مثيرة للانقسام". واعتبرت المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية أن "الاستمرار في المشاركة في اليونسكو لا يصب في المصلحة الوطنية للولايات المتحدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store