logo
#

أحدث الأخبار مع #التعاون_العلمي

وفد من جامعة دمنهور يشارك في ورشة عمل "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة"
وفد من جامعة دمنهور يشارك في ورشة عمل "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة"

اليوم السابع

timeمنذ 14 ساعات

  • علوم
  • اليوم السابع

وفد من جامعة دمنهور يشارك في ورشة عمل "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة"

شارك وفد من جامعة دمنهور اليوم الإثنين فى ورشة عمل بعنوان "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة"، التي تنظمها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بالتعاون مع معهد الدراسات الشرقية التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، ومركز بريماكوف الروسي للتعاون الدولي، وذلك بمقر أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا. ضم الوفد المشارك كل من الأستاذ الدكتور ماجد وصفي ـ مدير مكتب التعاون الدولي بالجامعة، الدكتور عمرو أبو هاني ـ قائم بعمل عميد كلية الحاسبات والمعلومات، الدكتور عماد العزومي ـ بكلية الزراعة، الدكتور جمعة عثمان ـ بكلية الهندسة، الدكتورة هند حسين ـ بكلية العلوم. من جانبه أعرب الأستاذ الدكتور إلهامي ترابيس ـ رئيس جامعة دمنهور، عن سعادته بمشاركة جامعة دمنهور في تلك الورشة التي تهدف إلى مناقشة إمكانيات تحفيز التعاون في مجال العلوم والتكنولوجيا والابتكار، والتحديات التي يواجهها التعاون العلمي والتكنولوجي بين روسيا ومصر، فضلا عن تحديد أولويات التعاون العلمي والتكنولوجي بين روسيا ومصر خاصة في مجالات الطاقة والطب وعلوم الحاسوب والزراعة وأبحاث المياه. وأشاد وفد الجامعة المشارك بورشة العمل والمحاور التي تم مناقشتها، مما يساهم في تبادل الرؤى والأفكار المثمرة التي تعزز من الحوار العلمي بين الخبراء والباحثين من روسيا ومصر في موضوعات تشمل العلوم والتكنولوجيا والابتكار، وتساهم في تبادل الخبرات والموارد، وتستعرض دور التكنولوجيا في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

تعاون علمي مصري صيني في الذكاء الصناعي والروبوتات
تعاون علمي مصري صيني في الذكاء الصناعي والروبوتات

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

تعاون علمي مصري صيني في الذكاء الصناعي والروبوتات

أعلنت هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار، في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بمصر برنامجاً للتعاون العلمي مع وزارة العلوم والتكنولوجيا بالصين، يستهدف إنشاء معامل بحثية مشتركة لتعزيز التعاون العلمي والتكنولوجي طويل الأمد بين المؤسسات البحثية في البلدين. وأوضحت الهيئة: إن هذا التعاون المصري الصيني يتضمن مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات المتقدمة، وتكنولوجيا التنمية المستدامة، مثل الطاقة الخضراء، والتكنولوجيا منخفضة الكربون، وإعادة التدوير، ومجالات الحد من الفقر من خلال العلوم والتكنولوجيا، مثل الزراعة الذكية. وأكد د. ولاء شتا، الرئيس التنفيذي لهيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار أن هذا البرنامج يتم في مصر بالشراكة مع مؤسسات صينية رائدة، لتكوين مراكز بحثية مشتركة تخدم العلماء من الجانبين، لدعم الابتكار وتطبيقات التكنولوجيا. وقال: إن هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار، تدعم هذا البرنامج الطموح لإنشاء بنية تحتية بحثية متقدمة بالشراكة مع الصين، مؤكدا أن التمويل المتاح يوفر فرصة حقيقية لنقل التكنولوجيا وتوطينها داخل مصر. وأوضح: إن البرنامج يستهدف إنشاء ثلاثة معامل، حيث يعد هذا البرنامج إحدى أكبر المبادرات الثنائية بين مصر والصين، في مجال البحث العلمي، مشيراً إلى أن كل مشروع مشترك سوف يحصل على تمويل يصل إلى 20 مليون جنيه مصري من الهيئة، و3 ملايين يوان من الجانب الصيني، لمدة ثلاث سنوات. وأشار إلى أن هذا البرنامج يحق للجهات البحثية الحكومية المصرية، حيث سمح لكل جهة بتقديم مقترح واحد فقط في كل مجال من المجالات الثلاثة، ويشترط توفير موقع ملائم وبنية تحتية مناسبة للمعمل، وأن يكون الباحث الرئيسي مصرياً، حاصلاً على درجة الدكتوراه، ويتبع جهة حكومية، مشيراً إلى وجوب تقديم خطة استدامة واضحة تضمن استمرارية المعمل لمدة لا تقل عن خمس سنوات بعد انتهاء المشروع.

الرياض تحتضن الاجتماع السنوي الـ13 لمجلس البحوث العالمي لأول مرة في الشرق الأوسط
الرياض تحتضن الاجتماع السنوي الـ13 لمجلس البحوث العالمي لأول مرة في الشرق الأوسط

صحيفة سبق

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • صحيفة سبق

الرياض تحتضن الاجتماع السنوي الـ13 لمجلس البحوث العالمي لأول مرة في الشرق الأوسط

تستضيف المملكة أعمال الاجتماع السنوي الثالث عشر لمجلس البحوث العالمي في العاصمة الرياض خلال الفترة من 22-18 مايو الجاري، في خطوةٍ تعكس جاذبية بيئة البحث والابتكار في المملكة والجهود المبذولة لبناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار. ويُعد هذا الاجتماع الذي تنظمه مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست"، وهيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، بالشراكة مع مجلس البحوث العلمية والتكنولوجية في الجمهورية التركية "توبيتاك"، حدثًا بالغ الأهمية، إذ يُمثل أول استضافةٍ لاجتماع مجلس البحوث العالمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منذ تأسيسه في عام 2012. وتأتي هذه الاستضافة لتأكيد مكانة المملكة المتقدمة في الحراك العلمي والبحثي على مستوى العالم، وذلك بصفتها نائبًا لرئيس مجلس المحافظين، وهو المنصب الذي يشغله معالي رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الدكتور منير بن محمود الدسوقي، وعضوًا في المجلس ذاته، إضافةً إلى دور المملكة المحوري عضوًا في اللجنة التنفيذية للمجلس ممثلة لمجالس البحوث في دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويهدف الاجتماع الذي يُشارك فيه رؤساء مجالس البحوث العلمية العالمية إلى تعزيز التعاون العلمي الدولي، وتسهيل تبادل الخبرات والمعارف بين المؤسسات البحثية والتمويلية من مختلف أنحاء العالم، ويهدف إلى تسليط الضوء على الطموحات العالمية في مجال البحث والتطوير والابتكار، التي تسعى العديد من الدول لتحقيقها. ويُناقش الاجتماع موضوعين رئيسين هما: "إدارة البحوث في عصر الذكاء الاصطناعي"، و"العمل الإبداعي المُشترك" لمواجهة التحديات وتحقيق التنمية المُستدامة على المستويين الوطني والعالمي، التي حُدّدت بما يتوافق مع رؤية مجلس البحوث العالمي وأهدافه الاستراتيجية، والتطلعات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار لمجالس البحوث العالمية. وتعد استضافة المملكة للاجتماع السنوي الثالث عشر خطوة استراتيجية تعكس توجه المملكة في تعظيم قيمة وأثر أعمال مجلس البحوث العالمي؛ انطلاقًا من المكانة التي تحظى بها في منظومة البحث والتطوير والابتكار الدولية، وسعيها الدائم لتعزيز ارتباطها الدولي بما يرسّخ موقعها الإقليمي والدولي، وتؤكد أهمية المملكة محطة استراتيجية لمجالس البحوث العالمية، لما تتمتع به من إمكانات وقدرات تُسهم في دعم التقدم العلمي والتقني في مختلف المجالات. وتُسهم هذه الاستضافة في تعزيز مكانة المملكة على المستويين الإقليمي والعالمي في مجالات البحث والتطوير والابتكار، إضافةً إلى تحقيق التعاون بين مجالس البحوث في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بما يدعم حضورها الدولي، ويُسهم في تعزيز التقدم المعرفي والابتكاري على مستوى العالم. يُذكر أن مجلس البحوث العالمي يُعد منتدى دوليًا يضم رؤساء مجالس البحوث الوطنية والهيئات الحكومية المُمولة للبحث من مختلف دول العالم؛ بهدف تطوير سياسات وأطر تعاون دولية لتسريع التقدم العلمي، ودعم الشفافية في البحث العلمي، وتعزيز الشراكات بين الدول، وتنمية قدرات البحث والتطوير على مستوى العالم ومواجهة القضايا والتحديات العالمية من خلال البحث العلمي المُشترك والتعاون الدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store