logo
#

أحدث الأخبار مع #التعاون_العلمي

مع جامعة إكستر البريطانية ....هيئة التراث توقّع اتفاقية لتنفيذ أعمال المسح والتنقيب الأثري على طريق الحج التاريخي
مع جامعة إكستر البريطانية ....هيئة التراث توقّع اتفاقية لتنفيذ أعمال المسح والتنقيب الأثري على طريق الحج التاريخي

الرياض

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • الرياض

مع جامعة إكستر البريطانية ....هيئة التراث توقّع اتفاقية لتنفيذ أعمال المسح والتنقيب الأثري على طريق الحج التاريخي

وقّعت هيئة التراث اليوم، اتفاقية تعاون علمي مشترك مع جامعة إكستر البريطانية؛ تهدف إلى تنفيذ أعمال المسح الأثري والتنقيب عن الآثار في المواقع الأثرية الواقعة على طريق الحج التاريخي الرابط بين (مكة المكرمة والمدينة المنورة). وتسعى هيئة التراث من خلال هذه الاتفاقية، إلى توسيع قاعدة الشراكات العلمية مع الجامعات والمراكز البحثية الدولية المتخصصة في مجالات التراث، وتعزيز الدراسات الميدانية التي تسهم في توثيق المواقع الأثرية وحمايتها، بما يعكس الأهمية التاريخية لطريق الحج بين المدينتين المقدّستين (مكة المكرمة والمدينة المنورة). وتواصل هيئة التراث جهودها بدعم واهتمام القيادة الرشيدة، في إطار الجهود الوطنية للاستفادة من المقوّمات التراثية، وتحقيق عوائد ثقافية واقتصادية واجتماعية، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. يذكر أن التعاون بين هيئة التراث وجامعة إكستر سبق أن شمل تنفيذ دراسات علمية، حول مصادر المياه وطرق الوصول إليها خلال فترات الملاحة القديمة، إلى جانب توثيق أصوات البحارة ومستوطني سواحل البحر الأحمر، كما أجرى الجانبان أعمال مسح شاملة لبقايا السفن القديمة والحرف البحرية التراثية، في المنطقة الممتدة بين محافظتي القنفذة بمنطقة مكة المكرمة والوجه بمنطقة تبوك.

مصر تقدم مبادرات لدعم التعاون العلمي باجتماع أكاديميات علوم البريكس بالبرازيل
مصر تقدم مبادرات لدعم التعاون العلمي باجتماع أكاديميات علوم البريكس بالبرازيل

مباشر

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • مباشر

مصر تقدم مبادرات لدعم التعاون العلمي باجتماع أكاديميات علوم البريكس بالبرازيل

القاهرة- مباشر: قدمت مصر مجموعة من المبادرات الطموحة لدعم التعاون العلمي في اجتماع أكاديميات علوم البريكس بالبرازيل. ويُعد هذا الاجتماع منصة سنوية تنعقد منذ عام 2018، بهدف تنسيق الجهود العلمية والتكنولوجية بين دول البريكس، التي تمثل مجتمعة نحو 45% من سكان العالم، وأكثر من 30% من إجمالي الإنفاق العالمي على البحث والتطوير، مما يمنح هذا التعاون بعدا استراتيجيا في صياغة مستقبل أكثر عدالة واستدامة. وجاءت أبرز هذه الاقتراحات: وضع إطار عمل مشترك للتعاون العلمي بين دول البريكس يكون مدعومًا بآليات تمويل مستدامة، وإطلاق ما يُعرف بجواز السفر العلمي لتيسير وصول الباحثين إلى البنية التحتية البحثية المتقدمة في الدول الأعضاء، إلى جانب تأسيس حاضنات تكنولوجية ومنصات لتبادل براءات الاختراع، والدعوة إلى إنشاء صندوق استثماري علمي ومرصد إقليمي للابتكار، بما يضمن دعم السياسات العامة المبنية على الأدلة العلمية. جاء ذلك خلال مشاركة وفد مصري من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا برئاسة الدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس الأكاديمية، في الاجتماع السنوي لقادة أكاديميات العلوم بدول البريكس، والذي عُقد في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل يومي 23 و24 يونيو الجاري، تحت شعار "تعزيز التعاون بين دول الجنوب العالمي لتحقيق نمو شامل ومستدام"، وذلك في إطار التوجه الاستراتيجي للدولة لتعزيز التعاون العلمي والتكنولوجي مع دول الجنوب. وشهد الاجتماع حضوراً من قادة وممثلي أكاديميات العلوم في دول البريكس، وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، إلى جانب مشاركة ماليزيا كضيف شرف. وتم خلال الفعاليات بحث سبل تعزيز التعاون العلمي والتكنولوجي في مواجهة التحديات العالمية المشتركة مثل تغير المناخ، وأمن الطاقة، والفجوات الاجتماعية والاقتصادية، مع التركيز على أهمية دمج المعارف التقليدية بالعلوم الحديثة وتطوير حلول مبتكرة ومستدامة تلبي احتياجات شعوب الجنوب. وأكدت الدكتورة جينا سامي الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، خلال الاجتماع، أن التضامن العلمي بين دول مجموعة البريكس يعد ركيزة أساسية لتحقيق السيادة التكنولوجية والازدهار الجماعي. وأشارت إلى أن مصر تواصل أداء دورها القيادي في صياغة مشهد الابتكار العالمي من خلال شراكات استراتيجية فعالة مع دول الجنوب العالمي. فيما أكد الحضور، خلال الاجتماع، أهمية تعزيز الشراكات بين مؤسسات التعليم العالي وقطاعات الصناعة، وتوسيع نطاق التعاون في مجالات نقل التكنولوجيا، وتشجيع تنقل الكفاءات والباحثين بين الدول، وإنشاء شبكات تعاون علمي وثقافي متعددة الأطراف تسهم في دعم الابتكار المشترك وتحقيق التنمية المستدامة. وترأست الوفد المصري الدكتورة جينا سامي الفقي القائم بأعمال رئيس الأكاديمية، ورافقتها الدكتورة رنا رفاعي مسؤولة العلاقات الدولية بالأكاديمية، حيث حرص الوفد على إبراز رؤية مصر تجاه تعميق العلاقات العلمية مع دول الجنوب وتوسيع آفاق التعاون البحثي والتكنولوجي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

جامعة خليفة و«الوطني للأرصاد» يوقعان مذكرة تفاهم
جامعة خليفة و«الوطني للأرصاد» يوقعان مذكرة تفاهم

صحيفة الخليج

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

جامعة خليفة و«الوطني للأرصاد» يوقعان مذكرة تفاهم

أبوظبي: «الخليج» أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا توقيع مذكرة تفاهم مع المركز الوطني للأرصاد، لتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي والتقني. وقع الدكتور عبدالله أحمد المندوس، مدير عام المركز الوطني للأرصاد ورئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، والبروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة، مذكرة التفاهم بهدف تعزيز التعاون في البحوث المشتركة وتبادل المعرفة وتطوير مبادرات مستقبلية تتماشى مع الأولويات الوطنية والمصالح المشتركة. وقال الحجري: «تفخر جامعة خليفة بدورها الرائد في دعم المبادرات الوطنية التي تجمع بين التميز الأكاديمي والتأثير العالمي، ومن خلال تعاوننا مع المركز الوطني للأرصاد، نعمل على تعزيز الشراكات في مجالات مثل علوم المناخ والبحوث القطبية والتقنيات الجوية. يمثل هذا التعاون خطوة متقدمة لتوحيد جهود المؤسستين في دعم طموح دولة الإمارات لتحقيق الريادة في الابتكار والبحوث البيئية والتعاون العلمي الدولي». وقال المندوس: «تعكس هذه الشراكة مع جامعة خليفة حرصنا المشترك على دفع عجلة التطور في التميز العلمي وتطوير الحلول التي تساهم في التصدي للتحديات المناخية والبيئية، ونسعى، من خلال الجمع بين خبراتنا التشغيلية والقدرات الأكاديمية التي تتمتع بها الجامعة، إلى تمهيد الطريق أمام البحوث الفعالة والابتكارات التكنولوجية».

الإمارات وكوريا الجنوبية تبحثان آفاق التعاون الطبي في علاج الأورام بالإشعاع
الإمارات وكوريا الجنوبية تبحثان آفاق التعاون الطبي في علاج الأورام بالإشعاع

البيان

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

الإمارات وكوريا الجنوبية تبحثان آفاق التعاون الطبي في علاج الأورام بالإشعاع

انعقدت اليوم أعمال ندوة "كوريا الطبية في الإمارات 2025"، بتنظيم مشترك بين سفارة جمهورية كوريا ومعهد كوريا لتطوير الصناعات الصحية (KHIDI)، تحت عنوان "آفاق جديدة في العلاج الإشعاعي .. العلاج بحزمة الجسيمات"، بمشاركة واسعة من نخبة المختصين والخبراء الدوليين في مجال علاج الأورام بالإشعاع، وذلك في فندق لي رويال مريديان بأبوظبي. جاء تنظيم هذه الندوة في إطار دفع آفاق التعاون العلمي والسريري بين دولة الإمارات وجمهورية كوريا الجنوبية، وترسيخاً للتبادل الأكاديمي المتخصص في أحدث تقنيات علاج الأورام بالإشعاع، لاسيما العلاج بالبروتونات والعلاج بأيونات الكربون، وذلك في ظل تزايد الحاجة العالمية لتطوير حلول طبية متقدمة في مواجهة تحديات السرطان. وفي مستهل الفعالية، ألقى بارك جونغ كيونغ، الوزير المفوض والقنصل العام في سفارة جمهورية كوريا لدى الدولة، الكلمة الافتتاحية، حيث استعرض الإحصاءات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية التي تشير إلى تسجيل أكثر من 20 مليون حالة إصابة بالسرطان سنوياً حول العالم، يقابلها تسجيل 10 ملايين حالة وفاة سنوياً نتيجة المرض، مشيراً في الوقت ذاته إلى التوقعات بارتفاع عدد الإصابات إلى أكثر من 35 مليون حالة سنوياً خلال السنوات الخمس والعشرين المقبلة، وهو ما يؤكد الحاجة المُلحّة لتعزيز التعاون والجهود الدولية في مجالي الوقاية والعلاج. وشدد بارك على أن مرض السرطان يشكل أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في كل من كوريا الجنوبية ودولة الإمارات، ما يستدعي توحيد الطاقات العلمية والطبية بين البلدين في مواجهة هذا التحدي الصحي المشترك. وأوضح بارك، أن كوريا الجنوبية تطبق أحدث ما توصل إليه العلم من تقنيات العلاج الإشعاعي المتطور، بما في ذلك العلاج بالبروتونات والعلاج بأيونات الكربون، في حين تمضي دولة الإمارات بخطى واثقة نحو تطوير بنيتها التحتية الصحية عبر إدخال مسرعات الأيونات الثقيلة إلى نظامها الطبي، سعياً لتأمين بيئة صحية مستدامة وخالية من السرطان لمواطنيها. واستعرض خلال كلمته عمق الشراكة الإستراتيجية بين كوريا الجنوبية ودولة الإمارات، والتي انطلقت منذ بدء مشروع محطات "براكة" للطاقة النووية في عام 2009، وشهدت توسعاً ملحوظاً لتشمل قطاعات الطاقة النووية، والطاقة التقليدية، والدفاع، والاستثمار، معبراً عن تطلعه لامتداد هذا التعاون الراسخ ليشمل قطاع الرعاية الصحية الذي يحظى بأولوية متقدمة لدى قيادتي البلدين. وانطلقت فعاليات الندوة عبر ثلاث جلسات رئيسية تخصصية؛ جاءت الأولى بعنوان "مقدمة في العلاج الإشعاعي"، بينما خُصصت الثانية لمناقشة "العلاج بالبروتونات"، واختتمت الجلسة الثالثة باستعراض تقنيات "العلاج بأيونات الكربون"، وتخللت كل جلسة حلقات نقاشية علمية تفاعلية بمشاركة المتحدثين الدوليين والخبراء المختصين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store