أحدث الأخبار مع #التليلي
تي آن ميديا
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تي آن ميديا
قيمة تحويلات التونسيين بالخارج
أكد حلمي التليلي، المكلف بتسيير ديوان التونسيين بالخارج، أن الجالية التونسية في الخارج تمثل ركيزة أساسية في دعم الاقتصاد الوطني، سواء من خلال الاستثمارات أو التحويلات المالية التي تساهم بصفة ثابتة في النمو الاقتصادي. وأوضح التليلي أن إحصائيات عام 2024 كشفت عن إطلاق 717 مشروعًا في قطاع الخدمات، و170 مشروعًا في المجال الفلاحي، و20 مشروعًا في القطاع الصناعي من قبل التونسيين المقيمين بالخارج، مما يعكس دورهم الفاعل في تعزيز النسيج الاقتصادي الوطني. وأشار إلى أن التحويلات المالية لهذه الفئة تمثل مساهمة ثابتة ومتزايدة، حيث بلغت 7.7% من الناتج المحلي الخام، وشهدت ارتفاعًا متواصلًا رغم الأزمات العالمية، مثل جائحة كوفيد-19. وأضاف أن حجم التحويلات ارتفع منذ عام 2021 ليصل إلى 8506 ملايين دينار في عام 2024. كما شدد التليلي، في تصريح لموزاييك، على أهمية هذه المدخرات في استقرار سعر الصرف، حيث بلغت التحويلات المالية للتونسيين بالخارج ما يعادل 32 يوم توريد، داعيًا إلى توجيه هذه الأموال نحو استثمارات مباشرة داخل تونس لتعزيز التنمية وضمان استفادة متبادلة لكل الأطراف. المصدر : موزاييك
تونسكوب
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تونسكوب
تونس تقدّم مساعدات للعائدين من أوروبا...كيف تتمتّع بذلك؟
أكد حلمي التليلي، المكلف بتسيير ديوان التونسيين بالخارج، أن الديوان يلعب دورًا أساسيًا في دعم العودة الطوعية للمواطنين الذين واجهوا صعوبات في حياتهم بالخارج، سواء في إيطاليا أو باقي الدول الأوروبية. وأوضح التليلي في حوار مع إذاعة موزاييك أن التونسيين العائدين يمكنهم التقدم بطلبات العودة عبر السفارات أو القنصليات التونسية، حيث يتكفل الديوان بكافة الإجراءات من البلد المضيف إلى تونس. وتوفر الحكومة مجموعة من البرامج لدعم هؤلاء العائدين، تشمل مساعدات اجتماعية، تمويل مشاريع صغيرة (هبات بقيمة 5 آلاف يورو)، وتكوين مهني لتيسير اندماجهم في سوق العمل المحلي. وأشار التليلي إلى أن الديوان قدم مساعدات لحوالي ألفي شخص منذ 2021، في إطار العودة الطوعية والقسرية، مع التركيز على العائدين من إيطاليا وفرنسا.
تورس
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
تونس تقدّم مساعدات للعائدين من أوروبا...كيف تتمتّع بذلك؟
أكد حلمي التليلي، المكلف بتسيير ديوان التونسيين بالخارج، أن الديوان يلعب دورًا أساسيًا في دعم العودة الطوعية للمواطنين الذين واجهوا صعوبات في حياتهم بالخارج، سواء في إيطاليا أو باقي الدول الأوروبية. وأوضح التليلي في حوار مع إذاعة موزاييك أن التونسيين العائدين يمكنهم التقدم بطلبات العودة عبر السفارات أو القنصليات التونسية ، حيث يتكفل الديوان بكافة الإجراءات من البلد المضيف إلى تونس. وتوفر الحكومة مجموعة من البرامج لدعم هؤلاء العائدين، تشمل مساعدات اجتماعية، تمويل مشاريع صغيرة (هبات بقيمة 5 آلاف يورو)، وتكوين مهني لتيسير اندماجهم في سوق العمل المحلي. وأشار التليلي إلى أن الديوان قدم مساعدات لحوالي ألفي شخص منذ 2021، في إطار العودة الطوعية والقسرية، مع التركيز على العائدين من إيطاليا وفرنسا. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
إذاعة قفصة
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- إذاعة قفصة
قبلي: اختيار بلدية بشلي الجرسين البليدات من بين 9 بلديات ستنتفع من مشروع مبادرة العمل المناخي الدامج والشامل
تم اختيار بلدية بشلي الجرسين البليدات، من ولاية قبلي، كبلدية شريكة في مشروع مشروع « العمل المناخي الشامل في البلديات التونسية » (ACICT)، الممول من قبل الشؤون العالمية الكندية وينفذه المركز الدولي للتنمية المحلية والحكم الرشيد بالشراكة مع الجامعة الكندية للبلديات ووزارتي الداخلية والبيئة، وفق المكلف بتسيير شؤون البلدية عبد القادر التليلي. واوضح المصدر ذاته، صباح اليوم الاثنين، لصحفي « وات »، ان اختيار بلدية بشلي الجرسين البليدات، تم في اطار دعوة للمنافسة ضمن مشروع مبادرة العمل المناخي الدامج والشامل الهادف لاختيار 9 بلديات تونسية لمرافقتها طيلة 5 سنوات تمتد من 2024 الى 2029 لتشخيص الوضع البيئي والتاثيرات السلبية للتغيرات المناخية على المنطقة البلدية، فضلا عن دعم البلدية في انجاز مشاريع تشاركية مع المتساكنين والفاعلين المحليين والمجتمع المدني، تهدف الى الحد من التاثيرات السلبية للتغيرات المناخية. واشار التليلي الى ان المشروع سيمكّن من دعم 9 بلديات تونسية (3 بلديات منها في الشمال و3 بالوسط و3 في الجنوب)، على انجاز مشاريع نموذجية في المجال البيئي، وذلك عقب القيام بتشخيص دقيق للاثر السلبي للتغيرات المناخية على هذه البلديات. واكّد ان اهم الاشكاليات التي تعانيها بلدية بشلي الجرسين البليدات، تشمل المصبات العشوائية للفضلات المنزلية او فضلات البناء التي تنعكس سلبا على جمالية المدينة وتؤثر على المائدة المائية بالمنطقة، فضلا عن تنامي ظاهرة تغدّق التربة الناجمة عن الريّ العشوائي للمقاسم الفلاحية، بسبب التغيرات المناخية وارتفاع درجة الحرارة، الامر الذي ادّى الى اتساع دائرة التغدّق لتصل الى الاحياء السكنية، علاوة على الاشكاليات الموحّدة التي تعانيها كافة البلديات والمتعلقة اساسا في مجال النظافة وتكاثر استعمال البلاستيك وتناثره في المحيط البلدي. وعبر المصدر ذاته عن امله في ان يتم التوصل الى فكرة مشروع تشاركية تنبع من تطلعات الاهالي وتساهم في معاضدة المجهود البلدية في المجال البيئي، خاصة وان التشخيص الذي سيتم تنفيذه في اطار مشروع مبادرة العمل المناخي الدامج والشامل، سيوفر قاعدة بيانات واضحة للواقع البيئي للمنطقة ويعزز تدخلات البلدية في هذا المجال. يذكر انه سيتم تمويل مشروع مبادرة العمل المناخي الدامج والشامل للجميع بالبلديات التونسية، من قبل الشؤون العالمية الكندية بمبلغ قدره 5ر11 مليون دولار، طيلة 5 سنوات، بهدف تنفيذ ما يتم التوصل اليه من حلول محلية لادارة المخاطر المناخية تكون ذات بعد مستدام
Babnet
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- Babnet
قبلي: اختيار بلدية بشلي الجرسين البليدات من بين 9 بلديات ستنتفع من مشروع مبادرة العمل المناخي الدامج والشامل
تم اختيار بلدية بشلي الجرسين البليدات، من ولاية قبلي، كبلدية شريكة في مشروع مشروع "العمل المناخي الشامل في البلديات التونسية" (ACICT)، الممول من قبل الشؤون العالمية الكندية وينفذه المركز الدولي للتنمية المحلية والحكم الرشيد بالشراكة مع الجامعة الكندية للبلديات ووزارتي الداخلية والبيئة، وفق المكلف بتسيير شؤون البلدية عبد القادر التليلي. واوضح المصدر ذاته، صباح اليوم الاثنين، لصحفي "وات"، ان اختيار بلدية بشلي الجرسين البليدات، تم في اطار دعوة للمنافسة ضمن مشروع مبادرة العمل المناخي الدامج والشامل الهادف لاختيار 9 بلديات تونسية لمرافقتها طيلة 5 سنوات تمتد من 2024 الى 2029 لتشخيص الوضع البيئي والتاثيرات السلبية للتغيرات المناخية على المنطقة البلدية، فضلا عن دعم البلدية في انجاز مشاريع تشاركية مع المتساكنين والفاعلين المحليين والمجتمع المدني، تهدف الى الحد من التاثيرات السلبية للتغيرات المناخية. واشار التليلي الى ان المشروع سيمكّن من دعم 9 بلديات تونسية (3 بلديات منها في الشمال و3 بالوسط و3 في الجنوب)، على انجاز مشاريع نموذجية في المجال البيئي، وذلك عقب القيام بتشخيص دقيق للاثر السلبي للتغيرات المناخية على هذه البلديات. واكّد ان اهم الاشكاليات التي تعانيها بلدية بشلي الجرسين البليدات، تشمل المصبات العشوائية للفضلات المنزلية او فضلات البناء التي تنعكس سلبا على جمالية المدينة وتؤثر على المائدة المائية بالمنطقة، فضلا عن تنامي ظاهرة تغدّق التربة الناجمة عن الريّ العشوائي للمقاسم الفلاحية، بسبب التغيرات المناخية وارتفاع درجة الحرارة، الامر الذي ادّى الى اتساع دائرة التغدّق لتصل الى الاحياء السكنية، علاوة على الاشكاليات الموحّدة التي تعانيها كافة البلديات والمتعلقة اساسا في مجال النظافة وتكاثر استعمال البلاستيك وتناثره في المحيط البلدي. وعبر المصدر ذاته عن امله في ان يتم التوصل الى فكرة مشروع تشاركية تنبع من تطلعات الاهالي وتساهم في معاضدة المجهود البلدية في المجال البيئي، خاصة وان التشخيص الذي سيتم تنفيذه في اطار مشروع مبادرة العمل المناخي الدامج والشامل، سيوفر قاعدة بيانات واضحة للواقع البيئي للمنطقة ويعزز تدخلات البلدية في هذا المجال. يذكر انه سيتم تمويل مشروع مبادرة العمل المناخي الدامج والشامل للجميع بالبلديات التونسية، من قبل الشؤون العالمية الكندية بمبلغ قدره 5ر11 مليون دولار، طيلة 5 سنوات، بهدف تنفيذ ما يتم التوصل اليه من حلول محلية لادارة المخاطر المناخية تكون ذات بعد مستدام حمد تابعونا على ڤوڤل للأخبار
