أحدث الأخبار مع #التوتر_العسكري


الميادين
منذ 5 أيام
- سياسة
- الميادين
وزير الدفاع الهندي: لوضع أسلحة باكستان النووية تحت إشراف وكالة "الطاقة الذرية"
دعا وزير الدفاع الهندي، راغناث سينغ، اليوم الخميس، إلى وضع الأسلحة النووية الباكستانية، تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في خطوة تعكس تصاعد المخاوف الإقليمية، بعد أيام من انتهاء أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. 12 أيار 12 أيار وجاءت تصريحات سينغ خلال كلمة ألقاها أمام جنود هنود في سريناغار، العاصمة الصيفية لإقليم كشمير الخاضع للإدارة الهندية، حيث قال: "هل الأسلحة النووية في مأمن في أيدي دولة مارقة وغير مسؤولة كهذه؟". وأضاف: "أعتقد أن الأسلحة النووية الباكستانية يجب أن يتم الاحتفاظ بها تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وتأتي هذه التصريحات في أعقاب توتر عسكري خطير بين الجارتين النوويتين، ما أثار قلق المجتمع الدولي من احتمال تصعيد ينذر بكارثة نووية. يُذكر أن كلاً من الهند وباكستان تمتلكان ترسانة نووية، وقد خاضتا ثلاث حروب منذ استقلالهما عام 1947، معظمها بسبب النزاع حول كشمير.


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
هل تدخل طرابلس حرباً أخرى؟
الليبيون بطبعهم قدريون. يقبلون طائعين خاشعين ما يأتيهم من الله. ولهذا السبب، لم تُحدث الهزّة الأرضية التي ضربت العاصمة طرابلس مساء السبت الماضي خوفاً وهلعاً. قوة الهزّة كانت 4.1 بمقياس ريختر. شعر بها البعض ولم يشعر بها البعض الآخر من السكان. خوف سكان العاصمة الليبية طرابلس هذه الأيام يأتي مما يدبر ويخطط وراء كواليس. أرتال من السيارات والمدرعات العسكرية قادمة من مدن عدة: مصراتة والزاوية والزنتان، تعبر الشوارع مثيرة الهلع في القلوب خشية من اندلاع حرب أخرى. ما يتسرب من أخبار يشير إلى رغبة رئيس الحكومة في التخلص من بعض الجماعات المسلحة، بسبب اتساع نفوذها. أكبر جماعتين مسلحتين في المدينة: جهاز الردع، وجهاز دعم الاستقرار، أعلنتا النفير العام. التوتر العسكري في طرابلس وصل إلى مرحلة الاحتقان، يجعل الزائر للمدينة يظنّ أنّه دخل خطأ معسكراً. أصوات إطلاق النار تسمع بوضوح خلال ساعات الليل. «التسخين» هو الاسم الشعبي الذي يطلقه سكان طرابلس على تلك التدريبات التي تتم في مختلف المعسكرات استعداداً للحرب. في الأيام السابقة كاد أن ينفجر الوضع برمّته، لدى قيام جهاز دعم الاستقرار بالهجوم على شركة الاتصالات (القابضة) بمنطقة زاوية الدهماني، واعتقال رئيسها ونائبه، وإصابة مسؤول آخر برصاصة. وأدى ذلك إلى إضراب العاملين بالشركة المسؤولة عن كل الاتصالات في ليبيا، ومن ضمنها المنظومة الإلكترونية الأمنية. تعطل الأخيرة أفضى إلى توقف إدارة الجوازات عن العمل وإصدار الجوازات الإلكترونية لمدة يومين. وتقول الأخبار إنه تم الإفراج عن المعتقلين يوم الأربعاء الماضي، وأرسل الثالثُ المصاب للعلاج في الخارج. التوتر بين الحكومة التي يرأسها عبد الحميد الدبيبة والجماعات المسلحة في طرابلس ليس جديداً. إلا أنّه من الممكن الاستنتاج أن الأسباب وراء التوتر الحالي قد يعود إلى المسارات الجديدة التي أعلنت عنها بعثة الأمم المتحدة، بخصوص ترتيب الساحة، وإنشاء قيادة عسكرية موحدة في كل البلاد، تحت قيادة مدنية والإعداد لانتخابات، وتكون البداية بتعيين حكومة واحدة. المقترح في الأصل أميركي، وهدفه استبعاد الوجود الروسي في شرق البلاد. يضاف إلى ذلك الإجراءات الأخيرة التي قام بها المحافظ الجديد لمصرف ليبيا المركزي، وتمثلت في الاستعانة بخبرات شركة أميركية عالمية في رصد ومراقبة التحويلات المالية، الأمر الذي يسد الطريق أمام قادة الجماعات المسلحة في نهب المال العام، ويعوق خططهم في شراء الذمم والنفوذ وتهريب الأموال. البعض من المحللين المحليين يرون أن التصعيد العسكري خطة ولدت في أروقة مكاتب رئيس الحكومة لتحويل الأنظار عن فضيحة الاتفاق مع الأميركيين حول ترحيل مهاجرين ومساجين إلى ليبيا. وهو تحليل لا يجد أرضاً يقف عليها؛ لأن المشروع الأميركي سُحب نتيجة الغضب الشعبي الهائل، مما اضطر الحكومتين في طرابلس وبنغازي إلى الإعلان عن رفضه. ويظل من المهم الإشارة إلى أن سكان العاصمة لا هَمَّ لهم هذه الأيام إلا رصد وتصوير وتوثيق، بعدسات أجهزتهم المحمولة، ما يدخل العاصمة من أرتال عسكرية مسلحة، وبث الصور في الإنترنت، والتحريض على رفض الأرتال والمطالبة بعودتها إلى مدنها. ورفع شعار لا للحرب في طرابلس. أخبار الحرب الوشيكة استحوذت على الاهتمام، حتى إنها غطّت على قضية النائب المختطف إبراهيم الدرسي. النائب العام سافر من مدينة طرابلس ووصل إلى مدينة بنغازي للتحقيق في القضية. حكومة بنغازي التي أعلنت على لسان رئيسها أن الشريط المرئي المعروض على الإنترنت للنائب من عمل الذكاء الاصطناعي، لم تعد إلى تكرار ذلك التبرير، واكتفت بالصمت بعد أن تبيّن أن الشريط المرئي أصلي. ومع ذلك لم يخرج رئيس الحكومة ويعتذر للمواطنين، ويبين لهم ما غمض من أمور تتعلق باختطاف النائب. ويشاع أن مسؤولين في حكومة بنغازي اجتمعوا بأعيان من قبيلة النائب المختطف، وأبلغوهم أن وراء اختطافه أجهزة مخابرات أجنبية! وهو إن صحَّ دليل على أن الارتباك قد بلغ أشده، ولم يعد ممكناً تغطية عين الشمس بغربال؛ لأن التفسير المقدم لأهل الضحية زاد الأمر سوءاً، كونه غير قابل للتصديق.


الشرق الأوسط
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
باكستان تُشيد بدور المقاتلات الصينية في صدّ الضربات الهندية
في تصعيد جديد للتوتر العسكري بين الهند وباكستان، أعلنت إسلام آباد أن مقاتلات صينية متقدمة من طراز« J-10C» شاركت في صدّ ضربات جوية هندية نُفذت فجر الأربعاء، وأسقطت 5 طائرات مقاتلة قرب الحدود، بينها 3 طائرات فرنسية الصنع من طراز «رافال»، وفقاً لما أعلنه وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار أمام البرلمان. وأشار دار إلى أن بلاده أبقت الصين على اطلاع لحظي بمجريات التصعيد، موضحاً أن السفير الصيني لدى باكستان، جيانغ زايدونغ، زار مقر وزارة الخارجية عند الساعة الرابعة صباحاً، بعد لحظات من بدء العمليات العسكرية. وفي المقابل، لم تُصدر الحكومة الهندية أي تأكيد رسمي حول سقوط مقاتلاتها، في حين اكتفى وزير خارجيتها، فيكرام ميسري، باستعراض تفاصيل هجوم وقع الشهر الماضي دون التطرق إلى التطورات الأخيرة. وفقاً لشبكة «بلومبرغ». ويأتي التصعيد بعد أسابيع من توتر متصاعد في إقليم كشمير المتنازع عليه، أعقبه هجوم دموي في 22 أبريل (نيسان) أودى بحياة 26 مدنياً في الجزء الخاضع للسيطرة الهندية. ووصفت نيودلهي الهجوم بالعمل الإرهابي، واتهمت إسلام آباد بالضلوع فيه، وهو ما نفته الأخيرة بشدة. ونفذت الهند فجر الأربعاء ما وصفته بضربات دقيقة ومحدودة استهدفت 9 مواقع داخل الأراضي الباكستانية، في أعمق عملية اختراق منذ حرب 1971. وأعلن الجيش الباكستاني أن الضربات أوقعت 31 قتيلاً من المدنيين، وأكد أنه ردَّ بإسقاط طائرات هندية من طرازات متعددة، من بينها «ميغ-29» و«سو-30»، دون تقديم أدلة ميدانية. A J-10C fighter jet تزامناً مع التطورات، دعت بكين الطرفين إلى ضبط النفس. ورداً على استفسارات حول مشاركة مقاتلات صينية وزيارة السفير المبكرة، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان: «لست مطّلعاً على هذه المسألة، وليست لدي معلومات بشأن زيارة سفيرنا». وتُعد الصين الداعم الاستراتيجي الأبرز لإسلام آباد، إذ تُشكّل الأسلحة الصينية ما يزيد على 80 في المائة من واردات باكستان العسكرية بين 2019 و2023، وفق معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وتفاعل مستخدمو موقع «وبيو» الصيني بشكل واسع مع إعلان إسلام آباد، واحتفى بعضهم بما عدّوه إثباتاً لقدرة الصين العسكرية. طائرة «رافال» المقاتلة (أ.ف.ب) وعلّق الصحافي هو شيجين، رئيس تحرير صحيفة «غلوبال تايمز» سابقاً، على تطبيق «وي تشات» قائلاً: «إذا ثبتت فاعلية الضربات الباكستانية فهذا يعني أن صناعتنا الدفاعية باتت تتفوق على الروسية والفرنسية»، مضيفاً أن «تايوان ينبغي أن تقلق». وارتفعت أسهم شركات الصناعات الدفاعية الصينية فور انتشار الأنباء، في حين أشار محللو «بلومبرغ » إلى أن التصعيد قد يكون بمثابة اختبار عملي للأسلحة الصينية الحديثة التي لم تُختبر في نزاعات كبرى من قبل. وتزامن التصعيد مع زيارة الرئيس الصيني شي جينبينغ إلى موسكو للمشاركة في احتفالات الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا؛ حيث من المقرر أن يلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين. ورغم امتلاك الجانبين قدرات عسكرية متقاربة، فإن الكفة تميل اقتصادياً لصالح الهند التي يتجاوز ناتجها المحلي الإجمالي 8 أضعاف نظيره الباكستاني، وفق بيانات البنك الدولي. وتكافح باكستان حالياً للتعافي من أزمة اقتصادية خانقة، بدعم من قرض بقيمة 7 مليارات دولار من صندوق النقد الدولي.


العربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
اشتباكات بين الهند وباكستان.. وانفجار يهز لاهور
بعد يوم من ضربات هندية استهدفت مواقع متعددة في باكستان، وأججت المخاوف بشأن تصعيد الصراع العسكري بين الجارتين المسلحتين نووياً، أعلن الجيش الهندي أن "الجيش الباكستاني نفذ ليل السابع إلى الثامن من مايو 2025، قصفاً غير مبرر بالأسلحة الخفيفة والمدفعية على طول خط السيطرة (الذي يقوم عملياً مقام خط الحدود بين البلدين) في قطاعات كوبوارا وبارامولا وأوري وأخنور". وأضاف في بيان اليوم الخميس أنه "رد بشكل متناسب" ولم تسجل أي خسائر، وفق فرانس برس. دوي انفجار في لاهور فيما سمع دوي انفجار في مدينة لاهور شرق باكستان صباح اليوم، حسب رويترز. من جهتها أفادت هيئة المطارات الباكستانية بتعليق مؤقت لعمليات الطيران في مطارات كراتشي ولاهور وسيالكوت. أخطر مواجهة عسكرية أتى ذلك بعد أن دارت ليل الأربعاء-الخميس اشتباكات بالمدفعية والأسلحة الرشاشة بين الهند وباكستان على طول خط الحدود الفاصل بين البلدين في منطقة كشمير التي يتنازعان السيادة عليها، وفقاً لنيودلهي. وكان البلدان تبادلا الأربعاء قصفاً عنيفاً أسفر عن 31 قتيلاً في الجانب الباكستاني و12 قتيلاً في الجانب الهندي، في أخطر مواجهة عسكرية بين القوتين النوويتين منذ عقدين. أبرز محطات النزاع بين الهند وباكستان في كشمير يذكر أنه منذ هجوم 22 أبريل الذي أودى بحياة 26 شخصاً في الشطر الهندي من كشمير، تصاعد التوتر بين البلدين المتخاصمين منذ تقسيم البلاد في 1947. وتحوّل هذا التوتر مواجهة عسكرية ليل الثلاثاء-الأربعاء، بينما سارعت أطراف دولية لعرض التوسط بين الطرفين أو أقله الدعوة إلى ضبط النفس.


الشرق الأوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
سندات باكستان تنتعش والأسواق تتماسك رغم التصعيد العسكري مع الهند
ارتفعت السندات الدولية الباكستانية، يوم الأربعاء، في حين قلّصت سوق الأسهم بعض خسائرها الحادة، وذلك عقب الضربات الجوية التي شنّتها الهند على الأراضي الباكستانية، رداً على مقتل سياح في أبريل (نيسان)، في تصعيد يُعدّ الأعنف منذ أكثر من عقدَيْن بين الجارَيْن المسلحَيْن نووياً. ووفق بيانات «ترايد ويب»، ارتفعت السندات الباكستانية الدولية بنحو سنت، لتعوّض خسائر مماثلة تكبّدتها خلال التعاملات المبكرة. وسجّلت سندات 2031 أكبر المكاسب، إذ بلغ سعرها ما يزيد قليلاً على 81 سنتاً للدولار، وفق «رويترز». كما قلّص المؤشر القياسي لسوق الأسهم الباكستانية خسائره إلى 2.2 في المائة، بعدما افتتح على تراجع حاد بلغ 5.78 في المائة. في حين تراجعت الروبية الباكستانية بشكل طفيف إلى 281.25 مقابل الدولار. ويأتي هذا التوتر العسكري في وقت حرج يمرّ فيه الاقتصاد الباكستاني الذي تبلغ قيمته 350 مليار دولار، إذ تسعى الحكومة لتأمين تمويل خارجي وتحرز تقدماً في تنفيذ برنامج قرض مع صندوق النقد الدولي بقيمة 7 مليارات دولار تم الاتفاق عليه في عام 2024. وقال حسنين مالك، من شركة «تيليمر» في دبي: «إن اعتماد باكستان على تدفقات رأس المال الخارجي -في ظل تعافيها من أزمة عجز الحساب الجاري، وخضوعها لبرنامج صندوق النقد، مع تغطية واردات تقل عن ثلاثة أشهر، مقابل أكثر من تسعة أشهر في الهند- يجعل أصولها أكثر حساسية لأي صراع مقارنة بالهند». وأعلنت وزارة المالية الباكستانية أنها عقدت اجتماعاً طارئاً لمراجعة مرونة السوق وتعزيز الأمن المالي الوطني، مؤكدة تنفيذ «تدابير قوية» لحماية البنية التحتية الاقتصادية وبث الثقة في الأسواق، دون الخوض في تفاصيل إضافية. ترقّب لدفعة صندوق النقد من المقرر أن يصادق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي في 9 مايو (أيار) على اتفاق على مستوى الخبراء، مما سيمهّد لصرف دفعة بقيمة مليار دولار لباكستان، إلى جانب اتفاق تمويلي جديد بقيمة 1.3 مليار دولار يهدف إلى دعم البلاد في مواجهة تداعيات تغيّر المناخ. وقال الرئيس التنفيذي لشركة «توبلاين للأوراق المالية» في باكستان، سهيل محمد: «يبدو أن المستثمرين متفائلون بشأن اجتماع مجلس إدارة صندوق النقد المرتقب الذي سيحسم مسألة الشريحة الجديدة من القرض». وكانت الهند قد أعلنت، في وقت سابق، تعليق معاهدة مياه نهر السند، مما أدّى إلى تدهور إضافي في العلاقات الدبلوماسية مع باكستان، بعد الهجوم الإرهابي في كشمير. وتُعد الضربات الهندية الأخيرة في إقليم البنجاب الباكستاني -أكثر الأقاليم سكاناً- الأولى منذ الحرب الشاملة الأخيرة بين البلدَيْن قبل أكثر من نصف قرن، مما أثار مخاوف من انزلاق التوترات إلى صراع مفتوح. وقال الخبير الاقتصادي، ساكب شيراني: «الصراع بين الهند وباكستان يشهد تصعيداً خطيراً، والطلب الذي تقدّمت به الهند إلى صندوق النقد هذا الأسبوع لمراجعة القروض المقدّمة إلى باكستان يزيد من الضغوط على إسلام آباد». وحذّرت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني، يوم الاثنين، من أن تصاعد التوترات قد ينعكس سلباً على آفاق النمو في باكستان. وفي المقابل، رأى آخرون أن الهند قد تتكبّد خسائر اقتصادية كبيرة حال تصعيد الصراع، وأن باكستان أصبحت أكثر قدرة على الصمود بعد تنفيذ سلسلة من الإصلاحات. وقال رئيس قسم الاستشارات السيادية في شركة «ألفاريز آند مارسال»، الرئيس السابق للبنك المركزي الباكستاني، المسؤول السابق لدى صندوق النقد، رضا باقر: «الحديث عن تأثر برنامج صندوق النقد لمجرد تمثيل دولة واحدة في مجلس الإدارة مبالغ فيه». وأضاف: «استمرار الصراع لا يصب في مصلحة أي من الجانبَيْن».