أحدث الأخبار مع #الجامعةالوطنيةالأسترالية


الاقباط اليوم
منذ 6 أيام
- سياسة
- الاقباط اليوم
بالصور.. القبطي "بيتر خليل" نائب لوزير الدفاع الأسترالي يؤدى اليمين الدستورى أمام الحاكمة العامة لأستراليا
أدى السيد بيتر خليل النائب الفيدرالي عن مقد ويلز فى مدينة ملبورن عاصمة ولاية فيكتوريا بأستراليا اليمين الدستورية ، أمس الثلاثاء الموافق 13 مايو أمام الحاكمة العامة سام موستين في العاصمة الفيدرالية كانبرا ، ضمن الحكومة الجديدة التى أعيد انتخابها لولاية ثانية فى بداية شهر مايو الجارى ، وقد تم تعيين النائب خليل نائباً لوزير الدفاع الأسترالي السيد ريتشارد مارليس . ويذكر أن هاجر والدى بيتر خليل إلى أستراليا من مصر عام 1970 ، واستقروا فى مدينة ملبورن ، كان والده محامياً قبل انتقاله إلى أستراليا ، وعمل لاحقاً في هيئة البريد الأسترالية، وعضواً في اللجنة التنفيذية لاتحاد البريد والاتصالات ، كما عملت والدته في مجال رعاية الأطفال، ومترجم فى قسم الطباعة بالبنك الاحتياطي الأسترالي ، وولد بيتر في 23 مارس 1973 ، شارك في منافسات التنس الدولية واحتل المرتبة 25 محلياً في الفردي و شارك في بطولة فردي الأولاد في بطولة أستراليا المفتوحة عام 1990، وخسر أمام تود لاركهام في الجولة الأولى في عام 1996، حصل خليل على درجتي البكالوريوس في الحقوق من جامعة ملبورن، وتخرج عام 2001 بدرجة ماجستير في القانون الدولي من الجامعة الوطنية الأسترالية ، انتخب لعضوية مجلس النواب لأول مرة عام 2016 وشغل منصب المبعوث الخاص للتماسك الاجتماعي منذ يوليو 2024 وشغل العديد من المناصب في اللجان، بما في ذلك اللجنة الدائمة المشتركة للشؤون الخارجية والدفاع والتجارة منذ عام 2019 واللجنة القانونية المشتركة للاستخبارات والأمن ومؤخراً اللجنة الدائمة لمجلس النواب المعنية بالاتصالات والفنون.


الرجل
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
دراسة تكشف: الرجال يقعون في الحب أسرع من النساء
كشفت دراسة بحثية حديثة، أن الرجال يقعون في الحب قبل النساء بفترة زمنية تُقدر بشهر تقريبًا، وفق بيانات جُمعت من أكثر من 800 شاب وشابة، تراوحت أعمارهم بين 18 و25 عامًا، وجميعهم وصفوا أنفسهم بأنهم "واقعون في الحب" حاليًا. أُجريت الدراسة عبر باحثين من أستراليا ونيوزيلندا، تحت إشراف عالم الأنثروبولوجيا البيولوجية آدم بود، من الجامعة الوطنية الأسترالية (ANU)، وشملت مشاركين من 33 دولة، تغطي أوروبا وأمريكا الشمالية وجنوب إفريقيا، في محاولة لفهم تأثير الجنس البيولوجي على طبيعة الشعور بالحب ومراحله المختلفة. الرجال أسرع في الوقوع والنساء أكثر التزامًا وفق النتائج التي عُرضت بعد تحليل إحصائي دقيق، فإن الرجال يميلون إلى الوقوع في الحب أسرع من النساء، وغالبًا ما يبدأ هذا الشعور لديهم قبل أن تصبح العلاقة رسمية. وأفاد 30% من الرجال المشاركين أنهم وقعوا في الحب قبل الاعتراف الرسمي بالعلاقة، مقارنة بأقل من 20% من النساء. ورغم أن الرجال يقعون في الحب أسرع من النساء، إلا أن درجة التزامهم في العلاقة تكون أقل نسبيًا، وفي المقابل، ظهرت النساء على أنهن أكثر انشغالًا بالشريك، وأكثر كثافة عاطفية من الناحية الرومانسية. فروقات مدفوعة بالبيولوجيا والثقافة يُرجّح الباحثون أن يكون هذا الفارق في سرعة الوقوع في الحب مرتبطًا بعوامل تطورية وسلوكية، إذ يُفترض على الرجال أن يظهروا اهتمامًا أكبر لجذب الطرف الآخر، ما قد يدفعهم للشعور بالحب في وقت أبكر. لكن الدراسة لم تهمل أثر العوامل الاجتماعية، إذ لاحظ الباحثون أن الدول ذات المعدلات الأعلى من المساواة بين الجنسين، أظهرت فيها العلاقات العاطفية سمات مختلفة، مثل انخفاض في معدل الوقوع في الحب، والالتزام، والانشغال العاطفي بالشريك، مما يشير إلى تأثير البيئة الثقافية والاجتماعية على هذه المشاعر. اقرأ أيضًا: دراسة جديدة تكشف تأثير التستوستيرون على الرجال ويؤكد الباحث آدم بود أن هذه الدراسة تُعد الأولى من نوعها في تحليل الاختلافات بين الجنسين في تجربة الحب الرومانسي، عبر عينة واسعة متعددة الثقافات، موضحًا أن نتائجها تمثل خطوة أولى لفهم أعمق لهذا الشعور الإنساني المؤثر. وقال بود: "الحب الرومانسي لا يزال من المواضيع التي لم تحظَ بما يكفي من الدراسة، رغم أهميته في تكوين العلاقات والأسر، وتأثيره الواسع على الثقافة، نحن نسعى لتقديم فهم أوضح لهذا الشعور المعقد".


العين الإخبارية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
«ألحان زلازل النجوم» الموسيقية تكشف أسرار تشكل مجرتنا
كشف فريق دولي من العلماء، بما في ذلك علماء من الجامعة الوطنية الأسترالية وجامعة نيو ساوث ويلز سيدني، عن وجود "زلازل نجمية" مستمرة تساهم في إصدار ألحان موسيقية فريدة يمكن أن تسلط الضوء على كيفية تشكل مجرتنا. تم نشر هذا البحث في مجلة " نيتشر"، حيث أظهرت الدراسة أن التقلبات في سطوع بعض النجوم يمكن تحويلها إلى ترددات موسيقية، مما يساعد العلماء في تحديد عمر النجوم وخصائصها الأخرى مثل كتلتها. وقالت الدكتورة كلوديا رييس، المؤلفة الرئيسية للدراسة ، إن النجوم يمكن تشبيهها بآلات موسيقية تعزف لحنا خاصا لكل نجم. وأضافت: "تحدث "زلازل النجوم" في بعض النجوم، مما يؤدي إلى تذبذب سطوعها باستمرار. من خلال مراقبة هذه التذبذبات الصغيرة في السطوع، يمكننا أن نسمع لحنا موسيقيا يعكس إيقاع كل نجم". وتسعى الدراسة إلى تسليط الضوء على تأثير هذه التذبذبات في فهم تطور النجوم، وكيفية تأثير تغييرات هيكل النجوم بمرور الوقت على تكوين المجرة بأكملها، وباستخدام هذه الترددات الموسيقية الفريدة، يمكن للعلماء تحديد أوقات معينة في دورة حياة النجوم يمكن أن تقدم أدلة جديدة على كيفية تطور مجرتنا. وهذا الاكتشاف يعزز من القدرة على تحديد أعمار النجوم بدقة، وهو أمر بالغ الأهمية لفهم مراحل تطور مجرتنا منذ نشأتها. aXA6IDE4NS4yNDIuOTMuMjAxIA== جزيرة ام اند امز FR


خبر صح
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- خبر صح
عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات - خبر صح, اليوم السبت 15 مارس 2025 12:29 صباحاً اكتشف باحثون من الجامعة الوطنية الأسترالية أن عصفور الشوك «ثورنبيل»، الذي يزن 7 جرامات فقط، يستخدم تكتيكاً مدهشاً لحماية فراخه من الطيور المفترسة، وذلك بمحاكاة نداءات الإنذار الخاصة بالصقور لإبعاد الطيور المفترسة، مثل طائر الكوراونغ الأبقع، الذي يزيد حجمه عن العصفور بحوالي 40 مرة. وقال الباحثون: إن هذا الاكتشاف يعكس قدرة هذا الطائر على الاستفادة من سلوك الحيوانات المفترسة، التي تنصت لنداءات الإنذار من أجل تحديد الخطر وعند تعرضه لهجوم بالقرب من عشه، يصدر نداءات تحاكي تلك التي تصدرها الطيور المنذرة ضد الصقور، ما يخدع الطائر المفترس ويجعله يعتقد أن هناك صقراً قريباً، فيبتعد عن المنطقة. وأضافوا: «نظراً لصغر حجم العصفور، فإنه من الصعب عليه تقليد أصوات الصقور نفسها التي هي أكبر بمئات المرات ولكنه يقتصر على محاكاة نداءات الإنذار التي تصدرها أنواع الطيور المحلية الأصغر حجماً عند رؤية الصقور ونظراً لأن الصقور عادةً ما تظل صامتة عند الصيد، تكون نداءات إنذار الطيور المحلية هي الصوت الأكثر فعالية في خلق وهم بوجود الصقر».


صحيفة الخليج
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات
اكتشف باحثون من الجامعة الوطنية الأسترالية أن عصفور الشوك «ثورنبيل»، الذي يزن 7 جرامات فقط، يستخدم تكتيكاً مدهشاً لحماية فراخه من الطيور المفترسة، وذلك بمحاكاة نداءات الإنذار الخاصة بالصقور لإبعاد الطيور المفترسة، مثل طائر الكوراونغ الأبقع، الذي يزيد حجمه عن العصفور بحوالي 40 مرة. وقال الباحثون: إن هذا الاكتشاف يعكس قدرة هذا الطائر على الاستفادة من سلوك الحيوانات المفترسة، التي تنصت لنداءات الإنذار من أجل تحديد الخطر وعند تعرضه لهجوم بالقرب من عشه، يصدر نداءات تحاكي تلك التي تصدرها الطيور المنذرة ضد الصقور، ما يخدع الطائر المفترس ويجعله يعتقد أن هناك صقراً قريباً، فيبتعد عن المنطقة. وأضافوا: «نظراً لصغر حجم العصفور، فإنه من الصعب عليه تقليد أصوات الصقور نفسها التي هي أكبر بمئات المرات ولكنه يقتصر على محاكاة نداءات الإنذار التي تصدرها أنواع الطيور المحلية الأصغر حجماً عند رؤية الصقور ونظراً لأن الصقور عادةً ما تظل صامتة عند الصيد، تكون نداءات إنذار الطيور المحلية هي الصوت الأكثر فعالية في خلق وهم بوجود الصقر».