logo
عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات

عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات

خبر صح١٥-٠٣-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات - خبر صح, اليوم السبت 15 مارس 2025 12:29 صباحاً
اكتشف باحثون من الجامعة الوطنية الأسترالية أن عصفور الشوك «ثورنبيل»، الذي يزن 7 جرامات فقط، يستخدم تكتيكاً مدهشاً لحماية فراخه من الطيور المفترسة، وذلك بمحاكاة نداءات الإنذار الخاصة بالصقور لإبعاد الطيور المفترسة، مثل طائر الكوراونغ الأبقع، الذي يزيد حجمه عن العصفور بحوالي 40 مرة.
وقال الباحثون: إن هذا الاكتشاف يعكس قدرة هذا الطائر على الاستفادة من سلوك الحيوانات المفترسة، التي تنصت لنداءات الإنذار من أجل تحديد الخطر وعند تعرضه لهجوم بالقرب من عشه، يصدر نداءات تحاكي تلك التي تصدرها الطيور المنذرة ضد الصقور، ما يخدع الطائر المفترس ويجعله يعتقد أن هناك صقراً قريباً، فيبتعد عن المنطقة.
وأضافوا: «نظراً لصغر حجم العصفور، فإنه من الصعب عليه تقليد أصوات الصقور نفسها التي هي أكبر بمئات المرات ولكنه يقتصر على محاكاة نداءات الإنذار التي تصدرها أنواع الطيور المحلية الأصغر حجماً عند رؤية الصقور ونظراً لأن الصقور عادةً ما تظل صامتة عند الصيد، تكون نداءات إنذار الطيور المحلية هي الصوت الأكثر فعالية في خلق وهم بوجود الصقر».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات
عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: عصفور يقلد صوت الطيور لإبعاد المفترسات - خبر صح, اليوم السبت 15 مارس 2025 12:29 صباحاً اكتشف باحثون من الجامعة الوطنية الأسترالية أن عصفور الشوك «ثورنبيل»، الذي يزن 7 جرامات فقط، يستخدم تكتيكاً مدهشاً لحماية فراخه من الطيور المفترسة، وذلك بمحاكاة نداءات الإنذار الخاصة بالصقور لإبعاد الطيور المفترسة، مثل طائر الكوراونغ الأبقع، الذي يزيد حجمه عن العصفور بحوالي 40 مرة. وقال الباحثون: إن هذا الاكتشاف يعكس قدرة هذا الطائر على الاستفادة من سلوك الحيوانات المفترسة، التي تنصت لنداءات الإنذار من أجل تحديد الخطر وعند تعرضه لهجوم بالقرب من عشه، يصدر نداءات تحاكي تلك التي تصدرها الطيور المنذرة ضد الصقور، ما يخدع الطائر المفترس ويجعله يعتقد أن هناك صقراً قريباً، فيبتعد عن المنطقة. وأضافوا: «نظراً لصغر حجم العصفور، فإنه من الصعب عليه تقليد أصوات الصقور نفسها التي هي أكبر بمئات المرات ولكنه يقتصر على محاكاة نداءات الإنذار التي تصدرها أنواع الطيور المحلية الأصغر حجماً عند رؤية الصقور ونظراً لأن الصقور عادةً ما تظل صامتة عند الصيد، تكون نداءات إنذار الطيور المحلية هي الصوت الأكثر فعالية في خلق وهم بوجود الصقر».

بتمويل من بيل جيتس.. مشروع يسهم في عكس الاحتباس الحراري عن طريق حجب الشمس
بتمويل من بيل جيتس.. مشروع يسهم في عكس الاحتباس الحراري عن طريق حجب الشمس

24 القاهرة

time٠٩-١١-٢٠٢٤

  • 24 القاهرة

بتمويل من بيل جيتس.. مشروع يسهم في عكس الاحتباس الحراري عن طريق حجب الشمس

يحاول مؤسس شركة مايكروسوفت بيل جيتس، تمويل مشروع يسهم في عكس الاحتباس الحراري، حيث أطلقت بالفعل إحدى الشركات الناشئة الجديدة الممولة من رأس المال الاستثماري والتي تدعى Make Sunsets، بالونات فوق باجا بالمكسيك التي تطلق جزيئات عاكسة لأشعة الشمس في طبقة الستراتوسفير بالأرض. مشروع يساهم في عكس الاحتباس الحراري ووفقًا لـ ديلي ميل البريطانية، فإن مفهوم الشركة المتمثل في تبريد الأرض عن طريق إرجاع ضوء الشمس إلى الفضاء عبر الهباء الجوي الكبريتي ليس جديدًا، في الواقع، إنه أحد الأفكار الغريبة العديدة التي يمولها الآن مؤسس شركة مايكروسوفت بيل جيتس والرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان وآخرون في شركات التكنولوجيا الكبرى. ورغم ذلك، فإن مشروع الهندسة الجيولوجية الشمسية الذي تقوم به الشركة الناشئة والذي تأمل في تمويله من خلال بيع اعتمادات التبريد للشركات الصديقة للبيئة، تعرض لانتقادات شديدة من جانب الخبراء. وحذر باحثون في مختلف الأوساط الأكاديمية والحكومية وحتى وكالات التأمين العالمية من العواقب غير المقصودة، مثل الجفاف الإقليمي، وفشل المحاصيل، والتحولات إلى التيار النفاث الأطلسي، الذي قد يجر الأعاصير والأمراض الاستوائية إلى الشمال. مخاطر عكس ظاهرة الاحتباس الحراري وفي العام الماضي، انتقدت وزارة البيئة المكسيكية شركة Make Sunsets بسبب إجراء تجاربها المارقة داخل حدود بلادها دون إشعار مسبق ودون موافقة الحكومة المكسيكية والمجتمعات المحيطة. لكن العديد من هذه المخاوف تنطلق من فكرة مفادها أن الشركات الصغيرة المستقلة مثل Make Sunsets قد تتمكن من العمل معًا أو قد تكون فعالة على الإطلاق. وأوضح أدريان هيندز، وهو مرشح لنيل درجة الدكتوراه في الجامعة الوطنية الأسترالية: إن الجهود المبذولة لخفض درجات الحرارة العالمية، على الأقل في الوقت الحاضر، ليست قريبة بأي حال من النطاق اللازم للتسبب في انخفاض درجات الحرارة العالمية بشكل ملموس. ومع ذلك، فقد جمعت الشركة الناشئة بالفعل أكثر من مليون دولار من مليارديرات تكنوقراط يبحثون عن حلول سريعة قائمة على السوق لأزمة المناخ، ولكن على الرغم من أن مثل هذه التقنيات الواسعة النطاق للتلقيح الجوي قد تنجح في تبريد الأرض، فإن هذه العملية ستظل تترك كميات متزايدة باستمرار من غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض.

خطة مدعومة من بيل غيتس لحجب أشعة الشمس ووقف الاحتباس الحراري تثير الجدل
خطة مدعومة من بيل غيتس لحجب أشعة الشمس ووقف الاحتباس الحراري تثير الجدل

أخبار اليوم المصرية

time٠٩-١١-٢٠٢٤

  • أخبار اليوم المصرية

خطة مدعومة من بيل غيتس لحجب أشعة الشمس ووقف الاحتباس الحراري تثير الجدل

في خطوة جريئة تهدد بتغيير معالم كوكب الأرض ، تتجه بعض الشركات الناشئة المدعومة من نخبة وادي السيليكون لتنفيذ مشروع مثير للجدل يهدف إلى مكافحة التغير المناخي من خلال تعديل الطقس على مستوى العالم. أحد هذه المشاريع هو "Make Sunsets"، وهي شركة ناشئة تلقت دعمًا ماليًا من بعض أبرز الشخصيات في مجال التكنولوجيا، مثل بيل غيتس مؤسس مايكروسوفت، وسام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ "OpenAI". وقد قامت الشركة بالفعل بإطلاق بالونات في سماء منطقة باها المكسيكية، حيث تقوم بتوزيع جزيئات عاكسة لأشعة الشمس على ارتفاعات عالية في طبقة الستراتوسفير. الفكرة الأساسية للمشروع هي تبريد الأرض عن طريق عكس أشعة الشمس إلى الفضاء باستخدام جزيئات كبريتية، وهو مفهوم ليس جديدًا، حيث يُعتبر أحد الأساليب التي يتم تمويلها حاليًا من قبل العديد من الشركات الكبرى في مجال التكنولوجيا. ومع ذلك، يواجه هذا المشروع انتقادات حادة من خبراء البيئة، الذين حذروا من العواقب غير المتوقعة لهذه التجارب مثل الجفاف الإقليمي وفشل المحاصيل، بالإضافة إلى التغييرات في تيارات الرياح التي قد تجذب الأعاصير والأمراض الاستوائية نحو مناطق جديدة. وزارة البيئة المكسيكية كانت قد انتقدت بشدة هذه التجارب في العام الماضي، حيث أكدت أنها تمت دون الحصول على إذن مسبق من الحكومة أو المجتمعات المحلية. وتستمر الانتقادات بالتزايد، حيث يرى باحثون أكاديميون أن هذه الجهود، في الوقت الحالي على الأقل، لا تملك القدرة على إحداث تأثير كبير في خفض درجات الحرارة العالمية. ويقول أدريان هايندس، المرشح لدرجة الدكتوراه في الجامعة الوطنية الأسترالية ، إن هذه المشاريع ليست قادرة على تحقيق خفض ملموس في درجات الحرارة العالمية في الوقت الحالي. في الوقت نفسه، يصر مؤسسو "Make Sunsets" على أن الانتقادات تساهم في زيادة الوعي بالموضوع، مؤكدين أن هذا النوع من المبادرات يحتاج إلى مزيد من الدعم لاختبار فاعليته في المستقبل. ومع أن بعض العلماء، مثل دكتور ديفيد كيتشن، يرون أن هذه المشاريع قد تكون أدوات ضرورية في المستقبل لمواجهة أزمة المناخ، إلا أنهم يؤكدون أن هذه الحلول لا تشكل إجابات دائمة للمشكلات البيئية المعقدة مثل تدهور المحيطات نتيجة لتزايد مستويات ثاني أكسيد الكربون. وفي النهاية، تظل هذه المبادرات مثار جدل واسع، خاصة في ظل غموض حجم الأموال المستثمرة فيها، وما إذا كانت ستؤدي فعلاً إلى حلول حقيقية أم ستفاقم من أزمات البيئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store