logo
#

أحدث الأخبار مع #الجلوكاجون

دراسة: استخدام علاجات السمنة الحديثة "آمن للمرضى النفسيين"
دراسة: استخدام علاجات السمنة الحديثة "آمن للمرضى النفسيين"

الصحراء

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الصحراء

دراسة: استخدام علاجات السمنة الحديثة "آمن للمرضى النفسيين"

كشفت مراجعة شاملة للأدلة العلمية أن أدوية السمنة الجديدة، المعروفة باسم "ناهضات مستقبلات الببتيد الشبيه بالجلوكاجون-1"، آمنة وفعّالة لمرضى الاضطرابات النفسية، إذ تساعدهم على فقدان الوزن وتحسين السيطرة على مستويات السكر في الدم، دون أن تزيد من مخاطر الانتحار أو التدهور النفسي. وفقاً للدراسة، فإن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية شديدة مثل الفصام والاكتئاب ثنائي القطب والاكتئاب الحاد، يواجهون خطر الإصابة بالسمنة بمعدل يفوق بثلاث مرات عامة السكان، ويرتبط هذا الخطر جزئياً بآثار الأدوية النفسية الجانبية، مثل مضادات الاكتئاب والذهان، التي تُسبب زيادة كبيرة في الوزن. ومنذ سنوات، بدأ الباحثون يلاحظون أن الأمراض النفسية لا تقتصر فقط على المعاناة الذهنية، بل تمتد آثارها إلى الجسم أيضاً، وتحديداً إلى التمثيل الغذائي. تشير دراسات حديثة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض عقلية حادة، مثل الفصام أو الاكتئاب الشديد، أكثر عرضة للإصابة بالسمنة، ومرض السكري من النوع الثاني، واضطرابات الدهون في الدم، وحتى أمراض القلب، وتصل نسبة الإصابة بالسمنة بين هؤلاء تصل إلى 60%، أي أنهم أكثر بثلاث مرات من عموم السكان. العلاج النفسي "ليس نزهة" ويقول الباحثون إن العلاج بالأدوية النفسية "ليس دائماً نزهة" فكثير من مضادات الذهان، خصوصاً من الجيل الثاني مثل "أولانزابين" و"كلوزابين"، تساهم في زيادة الوزن، ورفع مستويات السكر والكوليسترول في الدم. ولا يقتصر ذلك التأثير على مضادات الذهان، بل إن بعض مضادات الاكتئاب مثل "ميرتازابين" و"أميتريبتيلين" لها تأثير مماثل، وهنا يقع الأطباء والمرضى في معضلة: هل يستمرون في علاج الاضطرابات النفسية رغم الآثار الجانبية الجسدية، أم يبحثون عن حلول بديلة؟ ويعود ذلك الارتفاع إلى عوامل متشابكة تشمل التغيرات الهرمونية والسلوكية الناتجة عن المرض نفسه، والآثار الجانبية للأدوية النفسية مثل مضادات الذهان ومضادات الاكتئاب التي تؤثر على الشهية والتمثيل الغذائي، بالإضافة إلى قلة النشاط البدني؛ بسبب العزلة الاجتماعية أو تراجع الدافعية، مما يجعل التعامل مع السمنة لدى هذه الفئة تحدياً مضاعفاً؛ نظراً لأن الخيارات التقليدية كالحميات الغذائية وممارسة الرياضة قد لا تكون ممكنة أو فعّالة دائماً في ظل هذه الظروف. وفي ظل هذه المعضلة، ظهرت مجموعة جديدة من الأدوية التي قد تمثل طوق نجاة؛ أدوية السمنة الجديدة. كانت هذه الأدوية تُستخدم في الأصل لعلاج السكري من النوع الثاني، إذ تحفّز إفراز الإنسولين، وتقلل من الجلوكاجون وتبطئ تفريغ المعدة، مما يقلل الشهية، ويؤدي إلى فقدان الوزن. غير أن المفاجأة كانت في فعاليتها الكبيرة أيضاً في تقليل الوزن حتى لدى غير المصابين بالسكري، مما دفع إدارة الغذاء والدواء الأميركية للموافقة على استخدامها لعلاج السمنة. ويعد الدواء الذي يحتوي على المادة الفعالة "سيماجلوتايد" الأفضل في هذه المجموعة دون منازع، بفضل تركيبه المحسّن. وقد أثبتت الدراسات أنه يتفوق على دواء "ليراجلوتايد" في تقليل الوزن، وبلغت نسبة الخسارة في الوزن 15.8% مقارنة بـ6.4% فقط مع ليراجلوتايد كما يتمتع سيماجلوتايد بفعالية اقتصادية أفضل، ويقل احتمال التوقف عن استخدامه بسبب آثاره الجانبية. شملت المراجعة 36 دراسة سابقة من 19 دولة، غطت بيانات أكثر من 25 ألف بالغ، وقد أظهرت النتائج أن استخدام هذه الأدوية أدى إلى فقدان وزن ملحوظ وتحسن في مستويات السكر، حتى بين أولئك الذين يتناولون أدوية نفسية ثقيلة. فعلى سبيل المثال، أظهر المشاركون المصابون بالفصام الذين تناولوا "ليراجلوتايد" انخفاضاً في وزنهم بمعدل 5.3 كيلوجرام، وتحسناً في مؤشرات السكر خلال ستة أشهر، مقارنةً بمن تناولوا العلاج الوهمي. أما استخدام "سيماجلوتايد" فقد أدى إلى تقليص الوزن بنسبة وصلت إلى 15.7% خلال 68 أسبوعاً لدى المرضى الذين يتناولون مضادات الاكتئاب. أدوية السمنة ومعدلات الانتحار أما الأهم، فهو غياب أي ارتباط بين هذه الأدوية وزيادة الأفكار أو السلوكيات الانتحارية، فقد أظهرت ست دراسات أن المرضى الذين استخدموا أدوية إنقاص الوزن الجديدة لم يواجهوا ارتفاعاً في معدلات الانتحار أو الدخول إلى مصحات نفسية. وكشفت المراجعة أن هذه الأدوية قد تحسن الصحة النفسية أيضاً، ففي خمس دراسات، لوحظ تحسّن في المزاج ونوعية الحياة لدى مرضى يعانون من اضطرابات نفسية مزمنة، كما سجلت دراسات أخرى تحسناً في الشعور العام بالصحة النفسية وجودة الحياة لدى أشخاص غير مصابين باضطرابات نفسية، بعد استخدامهم للأدوية نفسها. ويشير الباحثون إلى أن هذه التأثيرات قد تعود إلى خصائص الأدوية المضادة للالتهاب والأكسدة، التي تساهم في تقليل التهابات الجهاز العصبي؛ وهي إحدى النظريات المطروحة لفهم بعض الاضطرابات النفسية. ورغم النتائج الإيجابية، يدعو الباحثون إلى التعامل بحذر مع هذه الأدوية، خصوصاً في المراحل الأولى من العلاج، كما يؤكدون على ضرورة إجراء دراسات أطول وأكثر شمولاً لتقييم فعالية وسلامة هذه الأدوية على المدى البعيد، بما في ذلك إمكانية استخدامها مستقبلاً كعلاجات مباشرة لبعض الأمراض النفسية. نقلا عن الشرق للأخبار

لمريض السكر.. 3 أعراض تشير لقصور عضلة القلب لا تتجاهلها
لمريض السكر.. 3 أعراض تشير لقصور عضلة القلب لا تتجاهلها

اليمن الآن

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

لمريض السكر.. 3 أعراض تشير لقصور عضلة القلب لا تتجاهلها

النسخه الكاملة آ الرئيسية أخبار عاجلة خبراء الصحة العالمية يجتمعون لإدراج أدوية خفض الوزن لقائمة الأدوية الأساسية حقن خفض الوزن حقن خفض الوزن آ تستعد منظمة الصحة العالمية للموافقة رسميًا على استخدام أدوية إنقاص الوزن لـ معالجة السمنة لدى البالغين لأول مرة فى أغسطس المقبل. آ وقد تؤدي هذه التوصية أيضًا إلى إضافة الأدوية إلى قائمة الأدوية الأساسية، إلى جعل الأدوية متاحة على نطاق أوسع عالميًا. آ آ وقالت صحيفة 'ديلي ميل" البريطانية، إنه في ظل معاناة أكثر من 2 من كل 5 بالغين في الولايات المتحدة من السمنة، ومع معاناة أكثر من مليار شخص حول العالم من هذه الحالة، تدعو منظمة الصحة العالمية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة، لكن أدوية علاج السمنة - والتي تسمى أيضًا ببتيدات الجلوكاجون الشبيهة بالجلوكاجون - ليست خالية من المخاطر، كما تم ربطها بسلسلة من الآثار الجانبية المثيرة للقلق . آ وتشير التقديرات أيضًا إلى أن هذا الدواء ربما كان سببًا في إدخال نحو 70 أمريكيًا إلى المستشفى يوميًا في العام الماضي بعد أن أصبحت شائعة للغاية بسبب وعدها بتحفيز فقدان الوزن بحقنة أسبوعية فقط. آ وتطالب الوكالة أيضًا باتخاذ إجراءات لجعل الأدوية متاحة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، حيث يوجد أيضًا وباء السمنة، لكن الأمر يثير المخاوف بشأن التكاليف، التي تتجاوز ألف دولار شهرياً، والتي قال المسؤولون إنها تجعلها غير متاحة للكثيرين. ستصدر منظمة الصحة العالمية توصيتها المشروطة رسميًا في أغسطس، كجزء من إرشادات جديدة لعلاج السمنة. كما تعمل المنظمة على إعداد إرشادات منفصلة للأطفال والمراهقين. آ وقالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إنه من المقرر أن يجتمع خبراء منظمة الصحة العالمية بشكل منفصل الأسبوع المقبل لاتخاذ قرار بشأن إدراج أدوية إنقاص الوزن في قائمة الأدوية الأساسية للوكالة - لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني. آ وقالت الصحيفة، إن قائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية هي عبارة عن كتالوج للأدوية التي ينبغي أن تكون متاحة في جميع أنظمة الرعاية الصحية العاملة

خبراء الصحة العالمية يجتمعون لإدراج أدوية خفض الوزن لقائمة الأدوية الأساسية
خبراء الصحة العالمية يجتمعون لإدراج أدوية خفض الوزن لقائمة الأدوية الأساسية

مصر اليوم

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصر اليوم

خبراء الصحة العالمية يجتمعون لإدراج أدوية خفض الوزن لقائمة الأدوية الأساسية

تستعد منظمة الصحة العالمية للموافقة رسميًا على استخدام أدوية إنقاص الوزن لـ معالجة السمنة لدى البالغين لأول مرة فى أغسطس المقبل. وقد تؤدي هذه التوصية أيضًا إلى إضافة الأدوية إلى قائمة الأدوية الأساسية، إلى جعل الأدوية متاحة على نطاق أوسع عالميًا. وقالت صحيفة 'ديلي ميل" البريطانية، إنه في ظل معاناة أكثر من 2 من كل 5 بالغين في الولايات المتحدة من السمنة، ومع معاناة أكثر من مليار شخص حول العالم من هذه الحالة، تدعو منظمة الصحة العالمية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة، لكن أدوية علاج السمنة - والتي تسمى أيضًا ببتيدات الجلوكاجون الشبيهة بالجلوكاجون - ليست خالية من المخاطر، كما تم ربطها بسلسلة من الآثار الجانبية المثيرة للقلق . وتشير التقديرات أيضًا إلى أن هذا الدواء ربما كان سببًا في إدخال نحو 70 أمريكيًا إلى المستشفى يوميًا في العام الماضي بعد أن أصبحت شائعة للغاية بسبب وعدها بتحفيز فقدان الوزن بحقنة أسبوعية فقط. وتطالب الوكالة أيضًا باتخاذ إجراءات لجعل الأدوية متاحة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، حيث يوجد أيضًا وباء السمنة، لكن الأمر يثير المخاوف بشأن التكاليف، التي تتجاوز ألف دولار شهرياً، والتي قال المسؤولون إنها تجعلها غير متاحة للكثيرين. ستصدر منظمة الصحة العالمية توصيتها المشروطة رسميًا في أغسطس، كجزء من إرشادات جديدة لعلاج السمنة. كما تعمل المنظمة على إعداد إرشادات منفصلة للأطفال والمراهقين. وقالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إنه من المقرر أن يجتمع خبراء منظمة الصحة العالمية بشكل منفصل الأسبوع المقبل لاتخاذ قرار بشأن إدراج أدوية إنقاص الوزن في قائمة الأدوية الأساسية للوكالة - لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني. وقالت الصحيفة، إن قائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية هي عبارة عن كتالوج للأدوية التي ينبغي أن تكون متاحة في جميع أنظمة الرعاية الصحية العاملة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

خبراء الصحة العالمية يجتمعون لإدراج أدوية خفض الوزن لقائمة الأدوية الأساسية
خبراء الصحة العالمية يجتمعون لإدراج أدوية خفض الوزن لقائمة الأدوية الأساسية

اليوم السابع

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

خبراء الصحة العالمية يجتمعون لإدراج أدوية خفض الوزن لقائمة الأدوية الأساسية

تستعد منظمة الصحة العالمية للموافقة رسميًا على استخدام أدوية إنقاص الوزن لـ معالجة السمنة لدى البالغين لأول مرة فى أغسطس المقبل. وقد تؤدي هذه التوصية أيضًا إلى إضافة الأدوية إلى قائمة الأدوية الأساسية، إلى جعل الأدوية متاحة على نطاق أوسع عالميًا. وقالت صحيفة 'ديلي ميل" البريطانية، إنه في ظل معاناة أكثر من 2 من كل 5 بالغين في الولايات المتحدة من السمنة، ومع معاناة أكثر من مليار شخص حول العالم من هذه الحالة، تدعو منظمة الصحة العالمية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة، لكن أدوية علاج السمنة - والتي تسمى أيضًا ببتيدات الجلوكاجون الشبيهة بالجلوكاجون - ليست خالية من المخاطر، كما تم ربطها بسلسلة من الآثار الجانبية المثيرة للقلق . وتشير التقديرات أيضًا إلى أن هذا الدواء ربما كان سببًا في إدخال نحو 70 أمريكيًا إلى المستشفى يوميًا في العام الماضي بعد أن أصبحت شائعة للغاية بسبب وعدها بتحفيز فقدان الوزن بحقنة أسبوعية فقط. وتطالب الوكالة أيضًا باتخاذ إجراءات لجعل الأدوية متاحة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، حيث يوجد أيضًا وباء السمنة، لكن الأمر يثير المخاوف بشأن التكاليف، التي تتجاوز ألف دولار شهرياً، والتي قال المسؤولون إنها تجعلها غير متاحة للكثيرين. ستصدر منظمة الصحة العالمية توصيتها المشروطة رسميًا في أغسطس، كجزء من إرشادات جديدة لعلاج السمنة. كما تعمل المنظمة على إعداد إرشادات منفصلة للأطفال والمراهقين. وقالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إنه من المقرر أن يجتمع خبراء منظمة الصحة العالمية بشكل منفصل الأسبوع المقبل لاتخاذ قرار بشأن إدراج أدوية إنقاص الوزن في قائمة الأدوية الأساسية للوكالة - لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني. وقالت الصحيفة، إن قائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية هي عبارة عن كتالوج للأدوية التي ينبغي أن تكون متاحة في جميع أنظمة الرعاية الصحية العاملة.

5 خطوات وقائية تحمي مرضى السكري من تكرار انخفاض سكر الدم.. تعرَّف عليها
5 خطوات وقائية تحمي مرضى السكري من تكرار انخفاض سكر الدم.. تعرَّف عليها

صحيفة سبق

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

5 خطوات وقائية تحمي مرضى السكري من تكرار انخفاض سكر الدم.. تعرَّف عليها

أصدر المجلس الصحي السعودي إرشادات مهمة للوقاية من تكرار الإصابة بنقص سكر الدم لدى مرضى السكري، مؤكدًا أن هذه الحالة تتطلب التعامل معها بحذر لتفادي المضاعفات الخطرة التي قد تنجم عنها. وشدّد المجلس على ضرورة أن يحدد الطبيب أسباب نقص سكر الدم لدى المريض، والعمل على علاجها، مشيرًا إلى أن ذلك قد يتطلب تعديل بعض الأدوية أو تقليل جرعاتها لضمان استقرار الحالة. كما أوصى المجلس بأهمية وجود حلوى أو عصير فاكهة مع مريض السكري في جميع الأوقات؛ ليتمكن من التعامل السريع مع أي انخفاض مفاجئ في مستويات السكر. وأكد أهمية الالتزام بمواعيد الوجبات، وتناول الأدوية وحقن الإنسولين في الأوقات المحددة حسب تعليمات الطبيب، مع متابعة مستمرة لدى أخصائي التغذية؛ لتقليل فرص حدوث انخفاض في سكر الدم. وفي إطار التعامل مع الحالات الطارئة دعا المجلس إلى ضرورة توافُر حقن الجلوكاجون في أماكن وجود المريض، مثل المنزل والعمل والمدرسة، مع تدريب أفراد الأسرة والمعلمين والأصدقاء على كيفية استخدامها، وخصوصًا لمرضى السكري من النوع الأول، أو المرضى الذين يعتمدون على الإنسولين في العلاج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store