أحدث الأخبار مع #الجماعةالإسلامية،

المدن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
عكار: معركة "التيار" و"القوات'" لإثبات الوجود والتسلح بالعائلات
تفاوتت الأجواء الانتخابية في عكار من منطقة إلى أخرى، سواء من حيث الحماوة والاحتدام، أو من حيث سلاسة سير المعارك. ويمكن إطلاق صفة "الفوضى" على المعارك الانتخابية في قرى وبلدات وسط وساحل القيطع وجرده، لا سيما لجهة الضغط الهائل على أقلام الاقتراع، والتوتر بين اللوائح، وحوادث التدافع التي وقعت داخل أقلام الاقتراع وخارجها. هذا الضغط خارج الأقلام لم يُواكب بحركةٍ سريعة من قبل رؤساء الأقلام والكتبة في الداخل، ما أدّى إلى سيلٍ من الشكاوى من المواطنين. مع ذلك، بدت الأجواء الانتخابية في القرى ذات الغالبية المسيحية هادئة عمومًا، خلافًا لما شهدته القرى ذات الغالبية المسلمة من توترات وإشكالات طبعت هذا النهار الطويل. معركة بربر النيابية ويمكن وصف التنافس الذي حصل في القرى المسيحية (رحبة، بزبينا، عندقت، شدرا، بينو...) بأنه تنافس حزبي بامتياز، حاولت من خلاله الأحزاب المسيحية التسلّق على العائلات لإثبات حضورها السياسي. لكن بلدة رحبة، كبرى البلدات الأرثوذكسية في الشمال، شكّلت حالةً خاصة وذات وقع مختلف عن باقي بلدات الجومة. ويُفسَّر هذا التميّز بالزيارة التي قام بها رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل إلى البلدة، في محاولة لشدّ عصب التياريين دعماً للائحة التي يؤيّدها "التيار" ورئيس اتحاد بلديات الجومة ورئيس بلدية رحبة السابق فادي بربر. وقد سعى بربر، من خلال هذه المعركة، وبدعم مالي انتخابي قُدّم عبر ماكينته أو من مغتربين، إلى تثبيت سيطرته على اتحاد بلديات الجومة من جهة، وإثبات نفسه داخل "التيار الوطني الحر" كمنافس جدي للنائب الأرثوذكسي أسعد درغام في الانتخابات النيابية المقبلة. في المقابل، حاولت اللائحة المنافسة، المدعومة من النائب السابق عبدالله حنا، والمستقلين، والحزب الشيوعي، ومن باب الاستدراك "حزب القوات اللبنانية"، كسر شوكة "التيار" وإظهار تراجع نفوذه السياسي والشعبي. المستقبل والجماعة ما أمكن ملاحظته خلال هذا الشهر الانتخابي في عكار هو بروز دور المغتربين من أستراليا وأفريقيا على خط الترشيحات وتبنّي اللوائح. ففي منطقة جرد عكار، برز حضور مغتربي أستراليا بين المرشحين وقيادات بعض اللوائح، بينما كان الحضور اللافت في منطقة الجومة لمغتربي أفريقيا. وقد استخدم هؤلاء المال الانتخابي في دعم معاركهم، وتشير بعض المصادر إلى أن أصواتاً في منطقة الجومة جرى شراؤها بنحو ألف دولار للعائلة الواحدة. في المناطق السنية، عوّض النائب وليد البعريني غياب تيار المستقبل الكلي عن المعركة الانتخابية، في بلدات مثل فنيدق وحلبا والكويخات وغيرها. أمّا في بلداتٍ أخرى، فكانت للعائلات الكلمة الفصل، كما هو الحال في بلدة البيرة. في المقابل، بدت الساحة شبه خالية أمام الجماعة الإسلامية، التي تحركت بحرية بلوائح ذات صبغة خاصة بها، في مواجهة العائلات، في بلدات مثل برقايل وببنين وجديدة القيطع وغيرها. معارك الفوز المضمون في بلدة حلبا مركز القضاء، كان التنافس عائلياً بالدرجة الأولى، لم يخل من بعض الملح السياسي. التنافس حصل بالأساس بين سعيد الحلبي وقريبه عبدالحميد الحلبي، مع تسجيل وجود لائحة ثالثة لمستقلين وغير مكتملة. وحظي سعيد بدعم النائب السابق هادي حبيش بينما كان البعريني داعماً لخصمه عبدالحميد الحلبي. ومع أن وجود القوات والتيار الوطني الحر ضعيف في هذه البلدة، إلا أن أنصار الحزبين تشتتوا في التصويت للوائح. وبينما دعم الحزب الشيوعي سعيد الحلبي ولائحته، كان للحزب السوري القومي الاجتماعي موقفاً آخر بدعمه لعبدالحميد الحلبي. كشفت الانتخابات في محافظة عكار أن غياب تيار المستقبل لم يمنع السنة، وخاصة مناصريه، من المشاركة في الاستحقاق سواء ترشيحًا أو انتخابًا. كما استحوذت بعض الأحزاب والقوى السياسية، من نواب وغيرهم، على جزء مهم من جمهوره في عكار. أما التيار الوطني الحر، فقد سعى إلى تثبيت قوته في عكار، مؤكدًا أنه لا يزال قادرًا على التأثير في القرى المسيحية. أما "القوات" فحاولت منافسة "التيار" في المناطق ذات النتائج المضمونة أو حيث يكون التنافس ممكنًا، مثل بلدة شدرا، بينو، أو حتى رحبة. وفي الوقت نفسه، فضّلت التوافق، كما حدث في القبيات، حيث كانت نتائج لائحة القوى الحزبية والزعامات المحلية مضمونة. خلاصة هذا النهار الطويل، وبمعزل عن النتائج، يمكن الإشارة، وتأسيسًا على الانتخابات النيابية المقبلة، إلى أن تيار المستقبل لم يعد لاعبًا أساسيًا في عكار، وبالتحديد على الصعيد السني، وأن الصوت السني أصبح بحكم المشتت بين العديد من القوى والأطراف. أما الصوت المسيحي، فلا يزال يدور في أغلبه بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية.


البوابة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
مثقفون وأكاديميون يطلقون بيان دعم للدكتور سعد الهلالي في مواجهة حملات التشويه والتكفير
أصدر الدكتور حسن حماد أستاذ الفلسفه وعلم الجمال وأستاذ كرسي الفلسفه لليونسكو بياناً عاجلاً وتضامن معه عدد من المثقفين والأكاديميين المصريين البيان موجه إلى الجهات الرسمية في الدولة، وإلى رموز المجتمع المدني، دعوا فيه إلى الوقوف الحازم مع الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن، في معركته الفكرية ضد من وصفوهم بـ"حراس الظلام" من تيارات الإسلام السياسي. واعتبر الموقعون على البيان أن الحملة الممنهجة التي يتعرض لها الهلالي ليست مجرد خلاف فقهي، بل هي محاولة لإسكات كل صوت تنويري، وتصفية الدولة المدنية، وتحذير لكل من تسوّل له نفسه المساس بهيبة المؤسسة الدينية أو المطالبة بتجديد الخطاب الديني. نص البيان: رسالة إلى من يهمه الأمر: إلى جميع شرفاء مصر من كل الأجهزة الرسمية للدولة ومن رموز المجتمع المدني، ومن المثقفين الذين مازالوا على قيد الحياء. أرجوكم أيها السادة والسيدات الإنتباه والحذر وعدم التعامل مع المعركة التي يخوضها د. سعد الهلالي وحيداً في مواجهة حراس الفضيلة المطلقة من الإخوان والسلفيين والجهاديين بنوع من الاستخفاف أو التسلية، إنهامعركة بين التنوير وبين الظلام، بين دعاة التحرر وبين مُلاك الحقيقة المطلقة، ودعاة القمع ممن نصبوا أنفسهم أوصياء على عقول الناس وأفئدتهم وحرياتهم. إنهم المتربصون دائماً وأبداً بالمثقفين والمبدعين، إنهم الحالمون بعودة دولة الخلافة الإسلامية وعودة ميليشيات حازمون إلى ميادين وشوارع مصر، المتطلعون إلى سقوط الدولة المصرية وانكسار الجيش المصري العظيم وعودة الفوضى والبلطجة وجماعات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر! إن القضية أيها السادة ليست- مجرد ـ خلافاً فقهياً أو رأياً يمكن الرد عليه برد مخالف، ولكنها أبعد من ذلك إن المؤامرة الخبيثة التي تحاك ضد د. سعد الهلالى الهدف منها تصميت جميع الأصوات التي تحاول أن تعلن الحقيقة أو تقول رأياً مغايراً ومخالفاً لرأي المؤسسة الدينية التي تسعي منذ عدة عقود إلي السيطرة على عقل الجموع. والنخبة، بل وتحاول أن تتمدد داخل الدولة المصرية وتنافس النظام القائم في اقتحام بعض الملفات السياسية والخارجية التي لا تخص الشأن الديني. ليس الهلالى هو الهدف ولكن الهدف هو ترويع المثقفين وكل من يجرؤ على فتح ملف الاجتهاد أو تجديد الخطاب الديني فتكون تهمته جاهزة على الفور: المساس بالمقدسات والثوابت. إن الهدف الحقيقي من وراء تكميم الأفواه وقمع أي محاولة لتطوير الخطاب الديني أوالتحرر من وصاية رجال الدين هوتصفية الدولة المدنية وتجفيف منابع الفكر والإبداع والحرية، وتعميق جذور الخوف والتكفير والإرهاب والإرعاب! إذا نجح هذا اللوبي في اغتيال د. سعد الهلالي معنوياً ومادياً فإن النتيجة ستكون كارثية على مستقبل مصر التي تحاول أن تنهض من عثرتها الاقتصادية والثقافية والحضارية. إن التضحية بالدكتور الهلالى إرضاءً للمؤسسة الدينية سندفع تكلفته غالية جدا. لا تنسوا أيها السادة أن مصر العظيمة لم تزل محاصرة بقوي الإسلام السياسي النائمة والخاملة داخل الوطن، وأيضا بالقوى التي تحاصرنا من كل حدودنا الجغرافية. تذكروا دائماً أن من قتلوا الرئيس السادات هم أبناءه من أعضاء الجماعة الإسلامية، وأن من خلع الرئيس مبارك هم أعضاء جماعة الإخوان التي هيمنت إبان حكم الرئيس الراحل على الشارع وعلي المؤسسات التعليمية والثقافية والدينية وعلى النقابات وعلى الإعلام، وكانت النتيجة هي السقوط المتهاوي لأحد أهم وأقوي أنظمة الحكم في المنطقة العربية، ولولا يقظة الجيش المصري لكانت مصر الآن في خبر كان. إن خطر الإسلام السياسي لم ينته بعد، ورغم تقديم بعض قيادات الإخوان للمحاكمة في مصر ، ورغم الشتات الذي يعانيه بعضهم إلا أن الخطر لم ينته، ولم تزل الأزرع والخلايا النائمة موجودة ومتغلغلة ومتمددة داخل المؤسسة الدينية وغير الدينية. أما الجماعات السلفية فهي تعمل في صمت داخل المناطق الريفية وداخل الأحياء الفقيرة، تضع السم في العسل وتمارس التقيه بأعمق وأوسع معانيها، وهي لاتؤمن دائماً كما يظن السذج: "بأنه لا خروج على الحاكم" فهذه مسألة هامشية وعارضة في استراتيجيات هذه الجماعات. نحن أمام مرحلة صعبة في تاريخ مصر، ورغم اليأس الذي ينتابنا أحياناً نتيجة انسداد الأفاق، إلا أننا مع ذلك لم نفقد الأمل في أن يتم إعداد استراتيجية متكاملة لتحرير الخطاب الديني من أوصياء الدين، لأن هذا هو الطريق الوحيد للتنوير، وللخروج من النفق المظلم للإرهاب. ولاستعادة مكانة مصر الكبيرة، مصر العظيمة، مصر الحضارة. أما إذا تخلت الدولة في هذه المرحلة الحرجة عن مثقفيها الشرفاء وقدمتهم قرباناً على مذبح الجماعات التكفيرية المارقة فلتعلم أن القادم أسوأ، وأن الظلام سيكون حالكاً ومخيفاً.


فيتو
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
وزير الخارجية الفرنسي: لا حل عسكري للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو: إن الوضع في قطاع غزة مأساوي أكثر من أي وقت مضى ويجب العودة لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن ولا يوجد حل عسكري للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي بل حل سياسي. فرنسا تطالب بوقف إطلاق النار في غزة بالتزامن مع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، تضامنت العديد من الدول مع أهالي القطاع. وتجمهر عشرات الآلاف من الباكستانيين في شوارع كراتشي أمس الأحد، منددين بالحرب الإسرائيلية ضد قطاع غزة وللتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني. واحتشد المشاركون في مسيرة التضامن مع غزة في الطريق الرئيسي شارع فيصل، رافعين الأعلام الفلسطينية وحاملين صور كبار مسئولي حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" اللذين استشهدا العام الماضي إسماعيل هنية ويحيى السنوار. كما عُرضت صورهما وهما يرفعان إشارة النصر على أعمدة المرافق العامة. ووضعت عشرات الدمى ملفوفة بأكفان بيضاء على الرصيف، كمظهر رمزي للأطفال الذين قُتلوا في غزة. وانضمت آلاف النساء، كثيرات منهن يحملن أطفالهن، إلى المسيرة التي نظمتها الجماعة الإسلامية، وهي حزب ديني سياسي كبير، كما شارك أفراد من المجتمعين المسيحي والهندوسي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


جو 24
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
عشرات الآلاف يتظاهرون في باكستان تضامنا مع فلسطين وتنديدا بالحرب الإسرائيلية.. فيديو
جو 24 : تجمهر عشرات الآلاف من الباكستانيين في شوارع كراتشي يوم الأحد، منددين بالحرب الإسرائيلية ضد قطاع غزة وللتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني. احتشد المشاركون في مسيرة التضامن مع غزة في الطريق الرئيسي شارع فيصل، رافعين الأعلام الفلسطينية وحاملين صور كبار مسؤولي حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" اللذين قُتلا العام الماضي إسماعيل هنية ويحيى السنوار. كما عُرضت صورهما وهما يرفعان إشارة النصر على أعمدة المرافق العامة. ووضعت عشرات الدمى ملفوفة بأكفان بيضاء على الرصيف، كمظهر رمزي للأطفال الذين قُتلوا في غزة. وانضمت آلاف النساء، كثيرات منهن يحملن أطفالهن، إلى المسيرة التي نظمتها الجماعة الإسلامية، وهي حزب ديني سياسي كبير. كما شارك أفراد من المجتمعين المسيحي والهندوسي. وغطت المنطقة لافتات كُتب عليها: "توقفوا عن قصف غزة"، "تسقط إسرائيل"، و"إبادة غزة - عار على العالم الإسلامي". وهتف الحشد "لبيك يا غزة" و"لبيك يا أقصى"، بينما شكل قادة الحزب، بما في ذلك رئيس الجماعة الإسلامية حافظ نعيم الرحمن، سلسلة بشرية، أمام طلاب يحملون علم فلسطين بطول يبلغ حوالي 3 أمتار. وقال الرحمن: "لن يستسلم الفلسطينيون أبدا للقمع". ولفت المنظمون إلى أن أكثر من 100 ألف شخص شاركوا في المسيرة. وأدان القائد المسيحي يونس سوهان القوى العالمية لدعمها إسرائيل في غزة، متهما إياها بتمكين الهجمات على المدنيين والمستشفيات والملاجئ. وحضر الآلاف مؤتمر التضامن مع فلسطين الذي نظمه جمعية علماء الإسلام (جوي)، وهي مجموعة دينية سياسية أخرى. ووصف رئيس "جوي" المولوي فضل الرحمن إسرائيل بأنها "دولة إرهابية"، واتهم الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية بمساعدة إسرائيل في جرائم الحرب. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة بحسب ما أشارت إليه الأمم المتحدة، خلفت أكثر من 167 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ومنذ استئنافها الحرب ضد غزة في 18 مارس الماضي، قتلت إسرائيل 1574 فلسطينيا وأصابت 4115 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق بيان لوزارة الصحة بالقطاع الأحد. المصدر: RT + وكالات تابعو الأردن 24 على


فيتو
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
بهتاف "لبيك يا غزة"، باكستان تنتفض تضامنا مع الشعب الفلسطيني (فيديو)
الحرب على غزة ، تجمهر عشرات الآلاف من الباكستانيين في شوارع كراتشي أمس الأحد، منددين بالحرب الإسرائيلية ضد قطاع غزة وللتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني. واحتشد المشاركون في مسيرة التضامن مع غزة في الطريق الرئيسي شارع فيصل، رافعين الأعلام الفلسطينية وحاملين صور كبار مسئولي حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" اللذين استشهدا العام الماضي إسماعيل هنية ويحيى السنوار. كما عُرضت صورهما وهما يرفعان إشارة النصر على أعمدة المرافق العامة. THIS IS MASSIVE CROWD!! THE WHOLE KARACHI IS OUT ON STREETS CHANTING FOR GAZA, REPRESENTING THE LOVE OF THE PEOPLE OF PAKISTAN FOR PALESTINE. #GazaMarchKarachi — Ahmed (@ThisahmedR) April 13, 2025 ووضعت عشرات الدمى ملفوفة بأكفان بيضاء على الرصيف، كمظهر رمزي للأطفال الذين قُتلوا في غزة. وانضمت آلاف النساء، كثيرات منهن يحملن أطفالهن، إلى المسيرة التي نظمتها الجماعة الإسلامية، وهي حزب ديني سياسي كبير. كما شارك أفراد من المجتمعين المسيحي والهندوسي. وغطت المنطقة لافتات كُتب عليها: "توقفوا عن قصف غزة"، "تسقط إسرائيل"، و"إبادة غزة - عار على العالم الإسلامي". وهتف الحشد "لبيك يا غزة" و"لبيك يا أقصى"، بينما شكل قادة الحزب، بما في ذلك رئيس الجماعة الإسلامية حافظ نعيم الرحمن، سلسلة بشرية، أمام طلاب يحملون علم فلسطين بطول يبلغ حوالي 3 أمتار. وقال الرحمن: "لن يستسلم الفلسطينيون أبدا للقمع". ولفت المنظمون إلى أن أكثر من 100 ألف شخص شاركوا في المسيرة. وأدان القائد المسيحي يونس سوهان القوى العالمية لدعمها إسرائيل في غزة، متهما إياها بتمكين الهجمات على المدنيين والمستشفيات والملاجئ. وحضر الآلاف مؤتمر التضامن مع فلسطين الذي نظمه جمعية علماء الإسلام (جوي)، وهي مجموعة دينية سياسية أخرى. ووصف رئيس "جوي" المولوي فضل الرحمن إسرائيل بأنها "دولة إرهابية"، واتهم الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية بمساعدة إسرائيل في جرائم الحرب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.