logo
عشرات الآلاف يتظاهرون في باكستان تضامنا مع فلسطين وتنديدا بالحرب الإسرائيلية.. فيديو

عشرات الآلاف يتظاهرون في باكستان تضامنا مع فلسطين وتنديدا بالحرب الإسرائيلية.. فيديو

جو 24١٤-٠٤-٢٠٢٥

جو 24 :
تجمهر عشرات الآلاف من الباكستانيين في شوارع كراتشي يوم الأحد، منددين بالحرب الإسرائيلية ضد قطاع غزة وللتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني.
احتشد المشاركون في مسيرة التضامن مع غزة في الطريق الرئيسي شارع فيصل، رافعين الأعلام الفلسطينية وحاملين صور كبار مسؤولي حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" اللذين قُتلا العام الماضي إسماعيل هنية ويحيى السنوار. كما عُرضت صورهما وهما يرفعان إشارة النصر على أعمدة المرافق العامة.
ووضعت عشرات الدمى ملفوفة بأكفان بيضاء على الرصيف، كمظهر رمزي للأطفال الذين قُتلوا في غزة.
وانضمت آلاف النساء، كثيرات منهن يحملن أطفالهن، إلى المسيرة التي نظمتها الجماعة الإسلامية، وهي حزب ديني سياسي كبير. كما شارك أفراد من المجتمعين المسيحي والهندوسي.
وغطت المنطقة لافتات كُتب عليها: "توقفوا عن قصف غزة"، "تسقط إسرائيل"، و"إبادة غزة - عار على العالم الإسلامي".
وهتف الحشد "لبيك يا غزة" و"لبيك يا أقصى"، بينما شكل قادة الحزب، بما في ذلك رئيس الجماعة الإسلامية حافظ نعيم الرحمن، سلسلة بشرية، أمام طلاب يحملون علم فلسطين بطول يبلغ حوالي 3 أمتار.
وقال الرحمن: "لن يستسلم الفلسطينيون أبدا للقمع". ولفت المنظمون إلى أن أكثر من 100 ألف شخص شاركوا في المسيرة.
وأدان القائد المسيحي يونس سوهان القوى العالمية لدعمها إسرائيل في غزة، متهما إياها بتمكين الهجمات على المدنيين والمستشفيات والملاجئ.
وحضر الآلاف مؤتمر التضامن مع فلسطين الذي نظمه جمعية علماء الإسلام (جوي)، وهي مجموعة دينية سياسية أخرى.
ووصف رئيس "جوي" المولوي فضل الرحمن إسرائيل بأنها "دولة إرهابية"، واتهم الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية بمساعدة إسرائيل في جرائم الحرب.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة بحسب ما أشارت إليه الأمم المتحدة، خلفت أكثر من 167 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
ومنذ استئنافها الحرب ضد غزة في 18 مارس الماضي، قتلت إسرائيل 1574 فلسطينيا وأصابت 4115 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق بيان لوزارة الصحة بالقطاع الأحد.
المصدر: RT + وكالات
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوم الاستقلال في الأردن: مناسبة وطنية تُجسد الكرامة والسيادة
يوم الاستقلال في الأردن: مناسبة وطنية تُجسد الكرامة والسيادة

خبرني

timeمنذ 6 ساعات

  • خبرني

يوم الاستقلال في الأردن: مناسبة وطنية تُجسد الكرامة والسيادة

خبرني - في كل عام، وتحديدًا في الخامس والعشرين من أيار، يحتفل الأردنيون بذكرى استقلال المملكة الأردنية الهاشمية، وهو يوم وطني خالد في ذاكرة الوطن، يُجسد لحظة تاريخية انتقل فيها الأردن من عهد الانتداب البريطاني إلى مرحلة الدولة المستقلة ذات السيادة، بقيادة مؤسس الدولة الحديثة، المغفور له الملك عبدالله الأول ابن الحسين. في عام 1946، وبعد جهود دبلوماسية وسياسية حثيثة، اعترفت الأمم المتحدة والأطراف الدولية باستقلال الأردن، وأُعلن قيام المملكة الأردنية الهاشمية. وقد مثّل هذا الإعلان ثمرة نضال طويل خاضه الأردنيون بقيادة الهاشميين من أجل الحرية وتقرير المصير. وتمكن الأردن بذلك من تثبيت أركان دولته الحديثة على أسس من السيادة والقانون، والانطلاق في مسيرة بناء مؤسسات الدولة، وتعزيز الهوية الوطنية. إن الاستقلال لم يكن نهاية نضال الأردنيين، بل بداية لمرحلة جديدة من العمل الوطني المستمر. فقد أسّس هذا الإنجاز لنهج سياسي يقوم على الحكمة والاعتدال، ولبناء دولة حديثة تحترم حقوق الإنسان، وتعتمد على المؤسسات، وتُكرّس العدالة والمساواة. ومنذ ذلك اليوم، تعاقبت الأجيال على حمل مسؤولية البناء، محافظين على الإرث الوطني، ومستمرين في تحقيق الإنجازات رغم التحديات الإقليمية والدولية. لعبت القيادة الهاشمية، منذ عهد الملك المؤسس عبدالله الأول وحتى عهد الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله دورًا محوريًا في حماية الاستقلال وترسيخه. فقد تميزت هذه القيادة بالرؤية الاستراتيجية والحرص على تطوير الدولة وتعزيز مكانتها الإقليمية والدولية. واستطاع الأردن أن يظل نموذجًا في الاستقرار السياسي والاعتدال رغم الظروف المحيطة، بفضل تلاحم القيادة والشعب، وإيمانهم المشترك بقيم الحرية والكرامة والسيادة. يُعد يوم الاستقلال مناسبة وطنية مميزة، تحتفل بها المملكة من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها ، حيث تُرفع الأعلام الأردنية، وتُضاء المباني والشوارع، وتُقام العروض العسكرية، والاحتفالات الشعبية والثقافية في كافة المحافظات. كما تتخلل المناسبة كلمات رسمية تؤكد أهمية الحفاظ على المكتسبات الوطنية، والدعوة إلى المزيد من العمل والتكافل لمواصلة مسيرة البناء والتحديث إن يوم الاستقلال ليس مجرد يوم في التاريخ، بل هو رمز لعزيمة شعب وقيادة، وقصة وطن كافح من أجل كرامته، ونجح في بناء نموذج متماسك رغم كل التحديات. وهو مناسبة لتجديد العهد، ومواصلة السير على درب التضحية والإنجاز، حتى يظل الأردن وطن الأمن، والحرية، والكرامة لكل أبنائه كل عام والوطن وقائد الوطن ولي عهده الأمين بألف خير

الأردن وعيد الاستقلال التاسع والسبعون
الأردن وعيد الاستقلال التاسع والسبعون

الدستور

timeمنذ 16 ساعات

  • الدستور

الأردن وعيد الاستقلال التاسع والسبعون

الأستاذ الدكتور مجد الدين خمش * هناك مساحة للاحتفال تتّسع بتزايد الأمل والثقة بالمستقبل بالرغم من التحديات والنزاعات الإقليمية المسلّحة الصعبة، المدمّرة. حيث يجد الأردنيون من شتى المنابت والأصول أنفسهم وهم يحتفلون بعيد الاستقلال التاسع والسبعين محاطون بأمواج متلاطمة في الجوار، تحاول فئة قليلة استغلالها لزيادة نفوذها ومكاسبها المشبوهة، وهيمنتها على قرارات المجتمع. فيلجأ الأردنيون إلى قيادتهم السياسية العليا، جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، ومؤسساتهم الدستورية، وقواتهم المسلحة، الجيش العربي، وأجهزتهم الأمنية والاستخبارية المتميّزة لضمان الأمن والاستقرار، ووأد المخططات المشبوهة ومواجهة التحديات المعيشية. كل ذلك وهم مستمرون قيادة وشعبًا، ومؤسسات إغاثية في دعم، ومساعدة، ونجدة أشقائهم في غزة وفلسطين. ويدرك الأردنيون في الوقت ذاته أهمية ودور التفاوض والديبلوماسية في ضبط الأحداث وتوجيهها. ذلك أن الديبلوماسية عملية مهمة للتعامل مع الأحداث والأزمات والصراعات سلميًا وتوافقيًا من خلال التفاوض المباشر أو غير المباشر؛ تؤكد أن هناك عدة طرق لحل المشكلة وليس طريقًا واحدًا لا غير. وقد عرّفتها هيئة الأمم المتحدة في ميثاقها في الفصل السادس بأنها فن التفاوض والوصول إلى حلول سلمية. مما رسّخ هذه الفنون السياسية كأعراف ديبلوماسية دولية متّبعة وممارسة في حل النزاعات بين الدول وغيرها. فهي بالتالي طرق الاتفاق على القرار السياسي لتسوية النزاعات، وإيقاف الحروب بما يحقق مصالح الأطراف المتنازعة عن طريق المفاوضات المباشرة، أو غير المباشرة. أو عن طريق الوساطة، أو إقامة التحالفات الإقليمية والدولية لدعم جهود الوساطة. ويؤيد الأردنيون وبنسب مئوية مرتفعة جدًا السياسات الوطنية التي يتبناها الأردن بقيادة جلالة الملك، وبوحي من مبادراته الإيجابية، ومواهبه الكاريزمية في إنشاء التحالفات المؤثّرة عربيًا ودوليًا، ودعم الاستقرار السياسي والمعيشي داخليًا. ومن أهم هذه السياسات، ما يلي: استمرار الدعم والمساندة لغزة وشعبها إغاثيًا وطبيًا وسياسيًا، والعمل على وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب. والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، ودعمه في إقامة دولته الوطنية على التراب الوطني الفلسطيني، وعاصمتها القدس الشرقية. واستمرار رعاية المقدّسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين. تدعيم الاستقرار الداخلي أردنيًا، وترسيخ الأمن والأمان كواقع حياتي معاش، ومستدام. ورفض كل أشكال الاستقواء على الدولة وأجهزتها، بما في ذلك محاولات أي فئة لفرض أجنداتها المشبوهة لتوريط الدولة والمجتمع في مغامرات نزقة غير محسوبة العواقب. تدعيم برامج التحديث الاقتصادي والسياسي والإداري، وإقامة المشاريع الكبرى، ونشر الريادة، والابتكار في مجالات الأعمال لتحقيق النمو، وضمان الرفاه الاجتماعي للمواطنين الأردنيين من شتى المنابت والأصول. ونشيد كمواطنين فاعلين، ونشطاء في منظّمات المجتمع المدني الوطنية في هذه المناسبة الوطنية الثمينة، عيد الاستقلال التاسع والسبعين بجهود جلالة الملك، حفظه الله، وجهود جلالة الملكة رانيا العبد الله، حفظها الله، وجهود سمو الأمير الحسين بن عبد الله، ولي العهد، حفظه الله المباركة لدعم صمود أهلنا في غزة والضفة الغربية في وجه البطش الصهيوني الغاشم، والسهر على إيصال كل أشكال الدعم الإغاثية لغزة. والتواصل مع منصات الإعلام العالمية والإقليمية والمحلية لإيصال وجهة النظر الفلسطينية والعربية إلى المحافل المؤثّرة في القرار العالمي، والضغط في اتجاه وقف العدوان بالسرعة الممكنة. ويعبّر المواطنون عن تأييدهم لجهود جلالة الملك، ومواقفه الوطنية، وإدانتهم الحرب المدمّرة على غزة ويدعمون صمود أهلنا في غزة والضفة الغربية في وجه العدوان الصهيوني الغاشم، ومواجهة الخلايا الإرهابية النائمة ومحاولاتها العبث بأمن الوطن. ذلك أن استقرار الأردن وقوته قوةٌ لفلسطين ونصرةٌ لغزة وأهلها الصامدين المناضلين. ويبدون افتخارهم بدور جلالته المؤثّر في دعم حقوق الشعب الفلسطيني وضمان استدامة دخول المساعدات الإنسانية الغذائية والطبيّة إلى القطاع المنكوب جوًا وبرًا، وبذل الجهود لوقف الحرب بالسرعة الممكنة. ودعم جهود الشعب الفلسطيني وقياداته في إقامة دولته الوطنية على التراب الوطني الفلسطيني، وعاصمتها القدس الشرقية. ويجدون الترحيب الودّي، والاستقبال الراقي حين يؤمون الديوان الملكي الهاشمي العامر للتعبير عن مشاعر الوفاء والحب الصادق لجهود لشخص جلالة الملك وجهوده المباركة. ويُسعدون بالترحيب والحفاوة وحسن الاستماع من لدن معالي السيد يوسف العيسوي، رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر، ويشعرون بالفعل أنهم في بيتهم، بيت الأردنيين جميعًا. كما يجدون مثل هذا الترحيب من لدن مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان عطا البلوي، وجميع العاملين في الديوان الملكي الهاشمي العامر. ويؤكد معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر في هذه اللقاءات « أن جلالة الملك، ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الغاشم يقود حراكًا قويا ومكثفا، على مختلف المستويات وعلى جميع الصعد، وأن الحراك الملكي تمكن من التأثير في الموقف الدولي لما فيه مصلحة الأشقاء الفلسطينيين سياسيًا وإغاثيا، رغم المحاولات الإسرائيلية في تبريرعدوانها الهمجي وتسويقه دوليا». وتثمّن قوى المجتمع وتنظيماته الأهلية في المدن والريف والبوادي والمخيّمات، ومنظمات المجتمع المدني بما في ذلك الأحزاب السياسية متابعة جلالة الملك للبرامج الحكومية التنفيذية 2023-2025 المنبثقة عن الرؤيا الوطنية للتحديث الاقتصادي والسياسي والإداري. ويلتقى جلالته بحضور صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد بدولة رئيس الحكومة الدكتور جعفر حسّان، السياسي الميداني النشط، وأعضاء الحكومة المعنيين لمناقشة ما تم التوصل إليه من إنجازات لتنفيذ برامج ومبادرات هذه الرؤية الوطنية، مشددّا جلالته على ضرورة التركيز على المشروعات الكبرى التي تضمن خلق فرص العمل والدخل للشباب الأردني من الجنسين، وتؤدي إلى نمو مستدام في الناتج المحلي الإجمالي، وتدعم زيادة معدلات الدخل الفردي من هذا الناتج. كما يشدّد جلالته بشكل خاص على أهمية مشروع الناقل الوطني للمياه، وضروة إنجازه قبل نهاية العقد الحالي، حيث يوفّر هذا المشروع 300 مليون متر مكعب من المياه المحلاّه سنويا ونقلها من العقبة إلى عمان بحيث تحمي اقتصاد الأردن وتحفّز نمّوه المستدام، وتزيد في منعته وقوته في مواجهة عوامل عدم الاستقرار السياسي في الإقليم وتداعياتها على استقرار الوطن، واستدامة الأمن المعيشي للمواطنين بالرغم من التغيّرات المناخية غير المواتية، وتبعد المواطن عن خطوط الفقر المائي. ويوعز جلالته بضرورة تطوير نظم المتابعة لاستدامة تقييم الأداء ومعالجة الثغرات حال بروزها، بالإضافة إلى زيادة كفاءة التواصل بين المسؤول والمواطن والقطاع الخاص تدعيما للتشاركية وتنسيق الجهود وتواصل العمل والإنجاز. - عميد كلية الآداب (الأسبق)- الجامعة الأردنية

العيد التاسع والسبعون لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية
العيد التاسع والسبعون لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية

الدستور

timeمنذ 18 ساعات

  • الدستور

العيد التاسع والسبعون لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية

في كل عام، يحتفل الشعب الأردني بمناسبة خالدة في وجدانه، وهي عيد الاستقلال الأردني، الذي يصادف الخامس والعشرين من شهر أيار. وتمثّل هذه المناسبة مفصلًا تاريخيًا في مسيرة الدولة الأردنية الحديثة، حيث نالت المملكة استقلالها عن الانتداب البريطاني، وتم تنصيب الأمير عبد الله بن الحسين ملكًا على البلاد، ليكون أول ملوك الأردن بعد الاستقلال، واعترفت الأمم المتحدة بسيادة المملكة الأردنية الهاشمية كدولة مستقلة ذات سيادة، ليبدأ الأردن مسيرة البناء والتنمية، أصبح الخامس والعشرون من أيار يومًا خالدًا في ذاكرة الأردنيين، يُجدد فيه العهد والولاء للقيادة الهاشمية، ويتم الاحتفال به سنويًا عبر فعاليات وطنية وثقافية وإعلامية مميزة، مدعومًا بقيادة هاشمية حكيمة وشعب وفيّ ويؤكدون فيه وحدتهم الوطنية وتُعتبر هذه المناسبة من أهم الأعياد الوطنية في المملكة وهو التاريخ الذي ارتفعت فيه راية الدولة الأردنية المستقلة، وتأسست ملامح السيادة الوطنية. أهم مراحل وإنجازات الأردن منذ الاستقلال: بناء مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية. تطوير التعليم والصحة والبنية التحتية بشكل ملحوظ. نجاح الدبلوماسية الأردنية في بناء علاقات متوازنة إقليمية ودولية. تعزيز مكانة المرأة وتمكين الشباب في كافة المجالات. حماية الأمن الوطني في منطقة مضطربة سياسيًا. 1946 - استقلال الأردن وإعلان المملكة الأردنية الهاشمية. 1947 - صدور أول دستور في عهد الاستقلال. 1947 - مجلس الأمة الأول بغرفتيه النواب والأعيان. 1951 - استشهاد الملك المؤسس عبد الله بن الحسين على بوابة المسجد الأقصى. 1951 - الملك طلال بن عبد الله يتولى سلطاته الدستورية. 1952 - الدستور الأردني الثاني في عهد الاستقلال. 1953 - الملك الحسين بن طلال يتولى سلطاته الدستورية. 1955 - أصبح الأردن عضواً في الأمم المتحدة. 1956 - تعريب قيادة الجيش. 1957 - إنهاء المعاهدة الأردنية البريطانية. 1962 - تأسيس أول جامعة أردنية. 1963 - تأسيس شركة الخطوط الملكية الأردنية. 1968 - إنشاء التلفزيون الأردني. 1968 - انتصار القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي في معركة الكرامة الخالدة. 1971 - إنشاء الاتحاد الوطني الأردني. 1973 - تأسيس المدينة الطبية. 1987 - انعقاد مؤتمر القمة العربي (قمة الوفاق والاتفاق) في عمّان. 1989 - عودة الحياة الديمقراطية. 1994 - اتفاقية السلام الأردنية-الإسرائيلية. 1999 - وفاة الملك الباني الحسين بن طلال رحمه الله. 1999 - جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين يتولى سلطاته الدستورية. 2000 - تأسيس منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة. 2002 - تأسيس المركز الوطني لحقوق الإنسان. 2009 - صدور الإرادة الملكية بتعيين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وليا للعهد. 2011 - إجراء تعديلات دستورية. 2012 - إنشاء المحكمة الدستورية. 2012 - إنشاء الهيئة المستقلة للانتخاب. 2012 - صدور الورقة النقاشية الأولى لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين. 2013 - جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين يدشن مشروع الديسي الاستراتيجي لجر المياه. 2013 - توقيع اتفاقية تعزيز الوصاية الهاشمية على القدس والمقدسات بين جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس. 2019 - عودة الباقورة والغمر إلى السيادة الأردنية. إن عيد الاستقلال ليس مجرد يوم عادي، بل هو ذكرى ملهمة لكل أردني يفخر بوطنه وقيادته، ويطمح إلى مستقبل أكثر إشراقًا. فلنرفع جميعًا راية الأردن عالية، ولنجعل من يوم الاستقلال، يوما وطنيا للاحتفال بتلك المناسبة العزيزة على قلوب الأردنيين جميعا، وأن نحافظ على رفعة هاذ البلد العزيز تحت ظل قياده الهاشمية. حفظ الله الوطن آمنا مستقرا مطمئنا، وحفظ الله قيادتنا الهاشمية وشعبنا الأردني الحرّ الأبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store