أحدث الأخبار مع #الحركةالشعبيةلتحريرالسودان

سودارس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
تعيين الفريق أحمد العمدة بادي نائب لرئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان (ش)
قرار رقم (7) لسنة 2025م عملاً بالسلطات المخولة لي بموجب أحكام المادة (25) (5) من دستور الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان (ش) لسنة 2019م، أصدر القرار الآتي نصه: – أ/ إسم القرار وبدء العمل به: يسمى هذا القرار، قرار رئيس الحركة بتعين نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان. ب/ تعين الفريق/ أحمدة العمدة بادي نائبًا لرئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال. ج/ يسري القرار من تاريخ التوقيع عليه. صدر تحت توقيعي في 8 مايو لعام 2025م صورة إلي: – نائب رئيس الحركة الشعبية – الأمين العام للحركة الشعبية – الناطق الرسمي للحركة الشعبية الفريق/ مالك عقار اير – رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال سونا script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


البوابة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
زي النهاردة.. الإمبراطورية الروسية تعلن الحرب على الدولة العثمانية
تمر علينا اليوم السبت الموافق 26 شهر إبريل، العديد من الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية المهمة، ونقدم لكم أبرزها: في عام 750 جيش العباسيين يدخل دمشق عاصمة الدولة الأموية، بعد 3 أشهر من انتصار العباسيين على الخليفة مروان بن محمد في موقعة الزاب، انتهت في هذا اليوم الحقبة الأموية التي استمرت 90 عاماً. قام العباسيون لاحقاً بنقل عاصمة الدولة الإسلامية من دمشق إلى الكوفة ثم بغداد. عام 1796 زلزال يدمر أجزاء كبيرة من مدينة اللاذقية، ويؤدي إلى مقتل 1500 إلى 2000 من أصل 5000 نسمة. عام 1805 قوات مشاة البحرية الأمريكية بقيادة الملازم أول «بريسلي أوبانون» تحتل مدينة درنة بليبيا في حربها ضد وإلى طرابلس يوسف باشا القره مانلي. عام 1828 من إخراجهم من السواحل الشرقية للبحر الأسود، وتحتل رومانيا التي كانت تابعة للعثمانيين. عام 1860 التوقيع على معاهدة واد راس بين المغرب وإسبانيا. عام 1865 قوات الفرسان الاتحادية تلقي القبض على جون ويلكس بوث قاتل الرئيس أبراهام لينكون بحظيرة في فيرجينيا. الجنرال جوزيف جونستون التابع لقوات الاتحاد يستسلم بجيشه إلى الجنرال ويليام شيرمان في منطقة «بينيت» قرب «دورهام» في كارولاينا الشمالية وذلك أثناء الحرب الأهلية الأمريكية. و عام 1909 جمعية الاتحاد والترقي التركية تعزل السلطان عبد الحميد الثاني وتنصب أخوه محمد رشاد سلطانًا مكانه. عام 1926 للمندوب السامي الفرنسي هنري دو جوفنيل يعين أحمد نامي رئيسًا للدولة والحكومة في سوريا. عام 1933 تأسيس البوليس السري الألماني جيستابو. عام 193 استقالة الإمام محمد الأحمدي الظواهري من مشيخة الجامع الأزهر. عام 1938 الفاشيون الإسبان يقصفون بلدة غيرنايكا بقنابل تزن 200 كجم ويبيدونها، قاد القصف الجنرال دافيلا بمساعدة سلاح الجو النازي الألماني. عام 1942 انفجار بمنجم فحم في «هونكيكو منشوريا» يودي بحياة 549 من عمال المناجم في أسوأ حادث في تاريخ التعدين. عام 1945 وقوع «معركة بوتسن»، وهي آخر هجوم ناجح للدبابات الألمانية في الحرب العالمية الثانية. عام 1946 مقتل 47 شخصًا في كارثة قطار نابرفيل. وعام1954 بدأ «مؤتمر جنيف» سعيًا إلى إعادة السلام في الهند الصينية وكوريا. عام 1962 انضمام الجمهورية العربية اليمنية لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة/يونسكو. عام 1963 تغيير الدستور في ليبيا وتحولها من دولة فيدرالية تضم تلاث ولايات تحت اسم المملكة الليبية المتحدة إلى دولة واحدة تحت اسم المملكة الليبية، والسماح للمرأة بالانتخاب. عام 1964 تنجانيقا وزنجبار تتحدان لتكوين تنزانيا. عام 1984 بدء حرب ناقلات النفط أثناء الحرب العراقية / الإيرانية بعد تدمير ناقلة النفط السعودية «سفينة العرب». عام 1986 انفجار مفاعل تشرنوبل الأوكراني. • 1994 - جنوب أفريقيا تنظم انتخابات رئاسية تشمل البيض والزنوج لأول مرة. • 2005 - سوريا تسحب آخر جنودها من قواتها العسكرية العاملة في لبنان وذلك تحت الضغط الدولي، منهية بذلك 29 عامًا من الوجود العسكري السوري فيه. عام2010 مفوضية الانتخابات السودانية تعلن فوز الرئيس عمر البشير بولاية رئاسية جديدة بعد حصولة على ما نسبته 68% من أصوات الناخبين، كما أعلنت عن فوز زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان سيلفا كير برئاسة حكومة جنوب السودان بعد حصوله على ما نسبته 92.99% من الأصوات.


Independent عربية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
جنوب السودان يستبدل وزير الخارجية لإرضاء أميركا
ذكرت وسائل إعلام رسمية في جنوب السودان أن الرئيس سلفا كير عين نائب وزير الخارجية موندي سيمايا كومبا محل الوزير، بعد خلاف يتعلق بالهجرة مع الولايات المتحدة. ولم يُقدم أي تفسير لإقالة وزير الخارجية رمضان محمد التي أُعلن عنها عبر محطة الإذاعة الرسمية خلال وقت متأخر أمس الأربعاء. وتأتي هذه الخطوة في أعقاب خلاف مع واشنطن في شأن رفض جوبا قبول دخول رجل كونغولي مرحل من الولايات المتحدة، مما دفع إدارة الرئيس دونالد ترمب إلى التهديد بإلغاء جميع التأشيرات الأميركية التي يحملها مواطنو جنوب السودان. ورضخت جنوب السودان لمطالب واشنطن أول من أمس الثلاثاء، وسمحت للرجل بدخول البلاد. وفي سياق منفصل، أعلن فصيل من حزب المعارضة الرئيس داخل جنوب السودان (الحركة الشعبية لتحرير السودان - في المعارضة) أمس أنه عين زعيماً موقتاً، وهو وزير جهود السلام ستيفن بار كول بدلاً من ريك مشار النائب الأول لرئيس البلاد إلى حين إطلاق سراح مشار من الإقامة الجبرية. وقال محللون إن هذه الخطوة التي انتقدها أعضاء آخرون في الحزب قد تسمح لكير بإقالة منافسه القديم مشار وتعزيز سلطته على الحكومة، بتعيين كول. وذكر كول أبراهام نيون المتخصص في مجال العلوم السياسية بجامعة جوبا "الرئيس كير يريد أشخاصاً يتفقون معه، حتى تصبح الحكومة الآن شرعية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) واتهم مشار بمحاولة إثارة تمرد واحتجز في منزله الشهر الماضي، ومشار كان جزءاً من حكومة تقاسم سلطة مع كير منذ أن أنهى اتفاق سلام عام 2018 حرباً أهلية بين مقاتلين موالين للزعيمين. وينفي حزب مشار اتهامات الحكومة بدعمه الجيش الأبيض، وهي ميليشيات عرقية اشتبكت مع الجيش في بلدة الناصر (شمال شرقي) الشهر الماضي، مما أثار الأزمة السياسية الأحدث. ووصل وسطاء من الاتحاد الأفريقي إلى جوبا الأسبوع الماضي في محاولة لإنقاذ اتفاق السلام، لكن يبدو أنهم لم يحرزوا أي تقدم بعد. وقال حزب "الحركة الشعبية لتحرير السودان - في المعارضة" إن احتجاز مشار ألغى فعلياً الاتفاق الذي أنهى الحرب الأهلية التي استمرت خمسة أعوام، وأودت بحياة مئات الآلاف. وذكر المتحدث باسم الحزب لام بول غابرييل في بيان أمس أن الجناح العسكري للحزب يظل موالياً لمشار، وأنه "ليس جزءاً أساساً من الخونة في جوبا". ويقول محللون إن كير (73 سنة) يحاول على ما يبدو تعزيز موقفه، وسط استياء داخل معسكره السياسي وتكهنات حول خطة خلافته.


الجزيرة
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
أبرز محطات الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع
شهد السودان حربا اندلعت في 15 أبريل/نيسان 2023 بين الجيش السوداني و قوات الدعم السريع ، إثر خلافات حول دمج الأخيرة في القوات المسلحة، وبدأ القتال في العاصمة الخرطوم وامتد إلى أنحاء مختلفة في البلاد. وفي غضون أشهر، سيطرت قوات الدعم السريع على مدن ومواقع إستراتيجية، وتفاقمت الأزمة الإنسانية وازدادت المجازر المرتكبة بحق المدنيين. ومع استمرار المعارك وإحراز الجيش السوداني تقدما عسكريا، أعلن في مارس/آذار 2025 استعادة العاصمة الخرطوم ومنشآت مهمة، بما في ذلك القصر الجمهوري. بداية الحرب اندلعت اشتباكات عنيفة في الخرطوم يوم 15 أبريل/نيسان 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وشهدت المدينة الرياضية جنوب العاصمة أولى الطلقات، وذلك بعد أسابيع من تصاعد التوترات بين قائدي القوتين حول آلية دمج الدعم السريع في الجيش. جاء هذا التصعيد بعد توقيع الاتفاق الإطاري في ديسمبر/كانون الأول 2022، الذي وقع عليه المكون العسكري وقوى مدنية، في مقدمتها تحالف إعلان قوى الحرية والتغيير. وكان الاتفاق يهدف إلى إعادة تشكيل الحكومة الانتقالية والوصول إلى حكم مدني، إضافة إلى تنظيم عملية دمج الدعم السريع ضمن القوات المسلحة السودانية. وتسببت الحرب في مقتل الآلاف ونزوح الملايين داخليا وخارجيا، ودمار واسع في البنية التحتية للبلاد، إضافة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية، بما في ذلك نقص الغذاء والماء، وتدمير الخدمات الصحية والتعليمية، مما زاد من معاناة المواطنين. وفيما يلي تسلسل زمني لأبرز الأحداث منذ اندلاع القتال في السودان: 15 أبريل/نيسان 2023: أعلنت قوات الدعم السريع أنها سيطرت على مواقع إستراتيجية رئيسية، غير أن الجيش السوداني نفى ذلك. 16 أبريل/نيسان 2023: برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أعلن تعليق عملياته مؤقتا في السودان، بعد مقتل 3 من موظفيه منذ بدء المعارك. 18 أبريل/نيسان 2023: الإعلان عن اتفاقية لوقف إطلاق النار مدة 24 ساعة، بعد مقترح أميركي يهدف إلى ضمان فتح مسارات آمنة للمدنيين وإخلاء الجرحى. 21 أبريل/نيسان 2023: تزايد أعداد الفارين من الاشتباكات في الخرطوم، بمن فيهم الدبلوماسيون والرعايا الأجانب، مع تصاعد الضربات الجوية التي نفذها الجيش السوداني، إضافة إلى انتشار عمليات نهب واسعة في العاصمة. 25 أبريل/نيسان 2023: غادر قادة بارزون في نظام الرئيس المعزول عمر البشير"سجن كوبر"، عقب قرار السلطات إطلاق سراح نزلاء السجن بعد موجة احتجاجات داخله بسبب انعدام الغاز وانقطاع الكهرباء. 19 مايو/أيار 2023: أعفى رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان ، نائبه قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وكلف مالك عقار بتولي المنصب. 20 مايو/أيار 2023: توصل الطرفان إلى "اتفاق جدة" بوساطة سعودية أميركية بشأن وقف إطلاق النار مدة 7 أيام، إضافة إلى إجراء ترتيبات لوصول المساعدات الإنسانية، غير أن القتال لم يتوقف. 29 مايو/أيار 2023: أشارت تقديرات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى أن مليون شخص قد يفرون من السودان بحلول أكتوبر/تشرين الأول من العام نفسه بسبب الحرب. اتساع رقعة الحرب 8 يونيو/حزيران 2023: فر العشرات من سكان ولايتي جنوب كردفان و النيل الأزرق بعد نشوب اشتباكات قيل إنها جاءت بعد عمليات حشد شهدتها صفوف الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال في المنطقة. 15 يونيو/حزيران 2023: اشتداد المعارك في غرب السودان، والجيش السوداني يتهم قوات الدعم السريع باختطاف واغتيال والي غرب دارفور ، خميس عبد الله أبكر، في حين حاول آلاف المدنيين الفرار إلى تشاد ، غير أنهم تعرضوا للاستهداف. 27 يونيو/حزيران 2023: البرهان يعلن الاستنفار العام لقتال الدعم السريع، ويؤكد أن "حجم المؤامرة يتطلب من الجميع اليقظة والاستعداد للتصدي للمهددات الوجودية للسودان"، معلنا وقف إطلاق النار مدة يوم واحد بمناسبة عيد الأضحى. يوليو/تموز 2023: اتساع نطاق الصراع ليشمل إقليم دارفور، وسط تحقيق الدعم السريع مزيدا من المكاسب، مع تنفيذها عمليات قتل بدوافع عرقية في ولاية غرب دارفور وفقا لتقارير صحفية. تحركات دولية 6 سبتمبر/أيلول 2023: الولايات المتحدة تعلن فرض عقوبات على عبد الرحيم دقلو ، شقيق حميدتي ونائبه، بسبب ارتكاب قواته أعمال عنف وانتهاكات ل حقوق الإنسان ، بما في ذلك استهداف المدنيين والقتل على أساس عرقي، واستخدام العنف الجنسي سلاحا في الحرب. 26 أكتوبر/تشرين الأول 2023: قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على مدينة نيالا ، عاصمة ولاية جنوب دارفور، وثاني أكبر المدن السودانية. 1 ديسمبر/كانون الأول 2023: مجلس الأمن الدولي يعتمد قرارا يقضي بإنهاء ولاية بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لتقديم المساعدة في الفترة الانتقالية (يونيتامس)، بعد مطالبات من الحكومة السودانية. 14 ديسمبر/كانون الأول 2023: الأمم المتحدة تحذر من أن الأسر في مناطق الصراع قد تواجه ظروفا مماثلة للمجاعة في 2024، وسط احتياج نحو 30 مليون شخص للمساعدات الإنسانية. 19 ديسمبر/كانون الأول 2023: الحرب تتمدد إلى ولاية الجزيرة ، وقوات الدعم السريع تسيطر على مدينة ود مدني بعدما انسحبت منها الفرقة الأولى مشاة للجيش السوداني، الذي أعلن فتح تحقيق في ملابسات الانسحاب. إعلان 20 ديسمبر/كانون الأول 2023: قوات الدعم السريع تسيطر على الخرطوم ودارفور وأغلب ولاية كردفان، بينما يسيطر الجيش السوداني على شمال وشرق البلاد. والأمم المتحدة والولايات المتحدة تقولان إن طرفي الحرب ارتكبا انتهاكات. 2 يناير/كانون الثاني 2024: قوات الدعم السريع توقع "إعلان أديس أبابا" مع تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) برئاسة رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك ، وتؤكد استعدادها لوقف الأعمال العدائية بشكل فوري وغير مشروط عبر التفاوض المباشر مع الجيش السوداني. 20 يناير/كانون الثاني 2024: مراقبون مستقلون تابعون للأمم المتحدة يتهمون قوات الدعم السريع والمليشيات المتحالفة معها بتنفيذ أعمال عنف مروعة على أساس عرقي في مدينة الجنينة، عاصمة غرب دارفور، أودت بحياة نحو 15 ألف شخص، ويقولون إن هذه الأعمال قد ترقى إلى جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية. 25 فبراير/شباط 2024: الجيش السوداني يبسط سيطرته على أحياء أبو روف وبيت المال وسط مدينة أم درمان ، ويطوق قوة الدعم السريع المتمركزة داخل مباني الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون. 26 فبراير/شباط 2024: الولايات المتحدة تعلن تعيين الدبلوماسي السابق توم بيرييلو مبعوثا خاصا إلى السودان، في إطار مساعيها لإنهاء الحرب. 12 مارس/آذار 2024: الجيش السوداني يعلن سيطرته على مقر الإذاعة والتلفزيون الرسمي بأم درمان، ويؤكد أنه "تم القضاء على معظم القوة الهاربة ودمرت". 2 أبريل/نيسان 2024: مقتل 12 شخصا وإصابة آخرين إثر استهداف طائرة مسيرة إفطارا رمضانيا لما تعرف بـ"كتيبة البراء بن مالك" بمدينة عطبرة في ولاية نهر النيل. أبريل/نيسان 2024: قوات الدعم السريع تفرض حصارا خانقا على الفاشر ، حاضرة ولاية شمال دارفور، وشهدت المدينة معارك شرسة بين الجانبين والقوات المتحالفة معهما. 9 أبريل/نيسان 2024: قوات الدعم السريع تقصف بالمسيرات ولاية القضارف التي كانت تنعم بالهدوء ويحتمي بها ما يصل إلى نصف مليون نازح، وتعلن سيطرتها على مناطق بشمال دارفور. 11 أبريل/نيسان 2024: القوة المشتركة التابعة لبعض الحركات المسلحة في دارفور تعلن مغادرتها الحياد وانحيازها إلى الجيش السوداني في قتاله ضد الدعم السريع. 29 مايو/أيار 2024: الحكومة السودانية ترفض دعوة أميركية للذهاب إلى جولة أخرى من المفاوضات مع قوات الدعم السريع في مدينة جدة السعودية، وتؤكد أنها لم تستشر في ترتيبات المشاورات. 6 يونيو/حزيران 2024: قوات الدعم السريع ترتكب مجزرة في قرية ود النورة بولاية الجزيرة، مستخدمة كافة أنواع الأسلحة الثقيلة والخفيفة، وتودي بحياة أكثر من 100 قتيل من أهالي القرية. 14 يونيو/حزيران 2024: الجيش السوداني يعلن قتل اللواء علي يعقوب، قائد قطاع وسط دارفور بقوات الدعم السريع، أثناء معركة في مدينة الفاشر. 20 يونيو/حزيران 2024: قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على مدينة الفولة، عاصمة ولاية غرب كردفان، وتستولي على مقر حكومة الولاية ومقر اللواء 19 التابع للجيش السوداني. 30 يونيو/حزيران 2024: قوات الدعم السريع تعلن استيلاءها على مدينة سنجة ، عاصمة ولاية سنار ، ونزوح مئات الأسر من منطقة جبل موية الإستراتيجية بعد السيطرة عليها. 21 يوليو/تموز 2024: قوات الدعم السريع تعلن مقتل قائدها الميداني في ولاية سنار، عبد الرحمن البيشي، بعد معركة بمدينة سنجة. 1 أغسطس/آب 2024: ذكر تقرير دولي أن الصراع المتصاعد أعاق بشدة وصول المساعدات الإنسانية إلى أجزاء من ولاية شمال دارفور ودفع مخيم زمزم للنازحين إلى براثن المجاعة. 13 سبتمبر/أيلول 2024: الجيش السوداني ينفذ غارات مكثفة على تجمعات الدعم السريع في مدينة الخرطوم بحري، ويعلن مقتل القائد الميداني بصفوف الدعم السريع عبد الرحمن "قرن شطة" بمعارك في الفاشر. 26 سبتمبر/أيلول 2024: الجيش السوداني يعلن بدء عملية عسكرية واسعة في مدن ولاية الخرطوم الثلاث (الخرطوم وبحري وأم درمان)، شاركت فيها قوات برية وجوية وبحرية، متقدمة عبر 3 جسور تربط مدن العاصمة، ويعلن سيطرته على مدينة الحلفايا. 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024: الجيش السوداني يعلن استعادة السيطرة على منطقة جبل موية بولاية سنار، وأتبعها باستعادة مدينتي الدندر والسوكي. 20 أكتوبر/تشرين الأول 2024: قائد قوات الدعم السريع بولاية الجزيرة أبو عاقل كيكل، يعلن انشقاقه وانضمامه مع مجموعة كبيرة للقتال إلى جانب الجيش السوداني. 21 أكتوبر/تشرين الأول 2024: قوات الدعم السريع تشن حملة انتقامية ضد المدنيين في شرق ولاية الجزيرة بعد انشقاق كيكل، وتقتل العشرات بمدينة الهلالية. 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2024: روسيا تستخدم حق النقض "ا لفيتو" في مجلس الأمن الدولي لإسقاط مشروع قرار أعدته بريطانيا وسيراليون يدعو إلى وقف الأعمال العدائية في السودان. 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2024: قائد الجيش السوداني يؤكد أنه لن يتجه نحو وقف إطلاق النار ما لم يصاحبه انسحاب قوات الدعم السريع من المدن والقرى وتجمعها في مواقع معلومة. 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2024: الجيش السوداني يعلن استعادة السيطرة على مدينة سنجة، عاصمة ولاية سنار، بعد معارك استمرت يومين. 7 ديسمبر/كانون الأول 2024: قوات الدعم السريع تعلن استعادة السيطرة على بلدة أم القرى، شرق مدينة ود مدني. 10 ديسمبر/كانون الأول 2024: مقتل نحو 15 شخصا في قصف نفذته قوات الدعم السريع استهدف حافلة ركاب في العاصمة الخرطوم، في حين أسفرت ضربة جوية للجيش السوداني على سوق في بلدة بشمال دارفور عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة آخرين، وفقا لمصادر صحفية. 15 ديسمبر/كانون الأول 2024: احتدمت المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع على تخوم مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، وفرار المواطنين منها، خصوصا سكان الأحياء الشرقية. 20 ديسمبر/كانون الأول 2024: الأمم المتحدة تعرب عن غضبها الشديد إزاء مقتل 3 موظفين في برنامج الأغذية العالمي بعد تعرض مكتبهم بولاية النيل الأزرق لقصف جوي. 29 ديسمبر/كانون الأول 2024: السودان يؤكد رفضه القاطع لتقرير دولي تحدث عن انتشار المجاعة في 5 مناطق على الأقل وحذر من أن الوضع يعكس توسعا غير مسبوق لأزمة الغذاء في البلاد. 3 يناير/كانون الثاني 2025: وقوع ضحايا إثر قصف مدفعي لقوات الدعم السريع على مخيم أبو شوك للنازحين بمدينة الفاشر. 7 يناير/كانون الثاني 2025: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قائد الدعم السريع حميدتي، مؤكدة أن قواته تورطت في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، من بينها الإبادة الجماعية واستخدام العنف الجنسي سلاحا في الحرب، والإعدامات الميدانية للمدنيين العزل. 11 يناير/كانون الثاني 2025: الجيش السوداني يحقق انتصارا جديدا باستعادة مدينة ود مدني من قوات الدعم السريع. 14 يناير/كانون الثاني 2025: منظمات حقوقية تؤكد فرار مئات من سكان التجمعات السكنية المعروفة بـ"الكنابي" على أطراف ولاية الجزيرة، بعد عمليات تصفية ارتكبتها مجموعات تقاتل إلى جانب الجيش السوداني. 16 يناير/كانون الثاني 2025: وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، متهمة إياه بزعزعة الاستقرار وتقويض الانتقال الديمقراطي، والخارجية السودانية تندد بالقرار وتصفه بـ"البائس". سيطرة على مواقع مهمة 25 يناير/كانون الثاني 2025: الجيش السوداني يعلن استعادة السيطرة على مصفاة الجيلي للنفط شمال الخرطوم، وهي الأكبر في السودان، بعد معارك ضارية ضد قوات الدعم السريع، وسط تبادل للاتهامات بين الجانبين بالمسؤولية عن إحراق المنشأة. 26 يناير/كانون الثاني 2025: مقتل 70 شخصا إثر استهداف طائرة مسيرة المستشفى التعليمي السعودي في الفاشر، والحكومة السودانية تتهم الدعم السريع بتنفيذ الهجوم، واصفة إياه بـ"المذبحة". 28 يناير/كانون الثاني 2025: قوات الدعم السريع تعلن مقتل القائد الميداني رحمة الله المهدي المعروف بـ"جلحة"، وشقيقه، جراء غارة جوية نفذها الجيش السوداني شرقي العاصمة الخرطوم. 29 يناير/كانون الثاني 2025: الجيش السوداني يعلن سيطرته على وسط مدينة بحري شمال العاصمة، بما في ذلك جسر رئيسي يربطها بالخرطوم، مؤكدا تكبيد قوات الدعم السريع خسائر فادحة. 30 يناير/كانون الثاني 2025: الجيش السوداني يعلن استعادة مدينة أم روابة بولاية شمال كردفان، بعد أن دخلتها قوات الدعم السريع في سبتمبر/أيلول 2023. 1 فبراير/شباط 2025: مقتل وإصابة نحو 194 مدنيا في قصف مدفعي شنته قوات الدعم السريع على سوق مكتظ وأحياء شمالي مدينة أم درمان، والأمم المتحدة تدين الهجمات ضد المدنيين. 6 فبراير/شباط 2025: الجيش السوداني يؤكد سيطرته على مناطق مهمة في جنوب ووسط وغرب العاصمة الخرطوم. 19 فبراير/شباط 2025: الأمم المتحدة تحذر من إعلان قوات الدعم السريع عزمها تشكيل حكومة موازية في مناطق سيطرتها، معتبرة أن ذلك يزيد من انقسام السودان ويفاقم أزمته. 23 فبراير/شباط 2025: الجيش السوداني يعلن سيطرته على مدينة القطينة شمالي ولاية النيل الأبيض، في ظل اتساع رقعة تقدمه نحو العاصمة الخرطوم. 6 مارس/آذار 2025: منظمة الهجرة الدولية تعلن نزوح أكثر من 4 آلاف أسرة في يومين من 21 قرية بولاية شمال دارفور، مع استمرار المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. 18 مارس/آذار 2025: تصاعد الاشتباكات في محيط القصر الجمهوري بالخرطوم، والجيش السوداني يفرض حصارا خانقا على قوات الدعم السريع، معلنا استعادة مواقع مهمة في العاصمة. 21 مارس/آذار 2025: الجيش السوداني يعلن استعادة السيطرة على القصر الجمهوري، وتوجيه "ضربات قاصمة" لقوات الدعم السريع، مؤكدا استعادته أيضا عددا من الوزارات الاتحادية في وسط العاصمة. 22 مارس/آذار 2025: الجيش السوداني يؤكد سيطرته على البنك المركزي، مع مواصلة تقدمه في العاصمة الخرطوم ضد قوات الدعم السريع. 26 مارس/آذار 2025: مفوض أممي يعرب عن صدمته إزاء تقارير تفيد بمقتل مئات المدنيين جراء غارات جوية نفذها الجيش السوداني على سوق طرة في شمال دارفور. 26 مارس/آذار 2025: الجيش السوداني يعلن فرض سيطرته على مطار الخرطوم الدولي، والبرهان يصل إليه جوا، ويؤكد من داخل القصر الجمهوري أن العاصمة الخرطوم "باتت حرة" بعد استعادتها من قوات الدعم السريع.


الرياض
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياض
قائد الجيش السوداني: لا سلام مع «الدعم السريع» إلا بإلقاء السلاح
تعهد قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان السبت أن تقاتل قواته حتى النصر، مستبعدا السلام مع قوات الدعم السريع ما لم تسلم الأخيرة أسلحتها. وقال البرهان في أول خطاب متلفز له منذ سيطرة الجيش على الخرطوم هذا الأسبوع إن "طريق السلام وإنهاء الحرب ما زال مشرعا... ذلك ممكن وطريقه واضح وهو أن تضع هذه الميليشيا السلاح". واستبعد قائد الجيش أي مفاوضات مع الدعم السريع، معتبرا أن النصر لن يكتمل "إلا بالقضاء على آخر متمرد في آخر بقعة من السودان". جاء الخطاب بعد أيام من دخول الجيش إلى القصر الرئاسي في الخرطوم الذي كان تحت سيطرة قوات الدعم السريع منذ اندلاع الحرب قبل نحو عامين. وشنّ الجيش الذي تكبد خسائر فادحة لمدة 18 شهرا، هجوما مضادا قويا في نوفمبر من العام الماضي، تمكن من خلاله من التقدم عبر وسط السودان باتجاه العاصمة. وإضافة إلى القصر الرئاسي، استعاد الجيس في هجوم حاسم في الخرطوم الأسبوع الماضي المطار ومواقع استراتيجية أخرى. وأجبرت استعادة الجيش للخرطوم قوات الدعم السريع على إعادة تنظيم صفوفها، لكن قيادتها استمرت في التعبير عن تحديها، وتعهدت أن "لا تراجع ولا استسلام" مؤكدة أنها ستعمل "على حسم المعركة لمصلحة شعبنا وسوف نجرع العدو الهزائم". وبعد ساعات من زيارة عبدالفتاح البرهان القصر الرئاسي، أعلنت قوات الدعم السريع عن "تحالف عسكري" مع فصيل من الحركة الشعبية لتحرير السودان -شمال بقيادة عبدالعزيز الحلو التي تسيطر على أجزاء من ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق. وكان هذا الفصيل قد اشتبك مع طرفي النزاع الأساسيين، قبل أن يوقع ميثاقا سياسيا مع قوات الدعم السريع الشهر الماضي لإنشاء حكومة منافسة. ومساء الخميس، أفاد شهود عيان في مدينة الدمازين عاصمة ولاية النيل الأزرق، بأن مطار المدينة وسد الروصيرص القريب تعرضا لهجوم بطائرات مسيّرة شنته قوات الدعم السريع وحلفاؤها لأول مرة منذ بدء الحرب. وأعلن الجيش لاحقا أنه أسقط طائرات مسيّرة تابعة لقوات الدعم السريع. من جهتها، أعلنت قوات الدعم السريع السبت سيطرتها على قاعدة عسكرية تقع على بعد نحو 140 كيلومترا جنوب غرب الدمازين. دقلو: انسحبنا اعترف قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو الأحد للمرة الأولى بأن قواته انسحبت من الخرطوم التي أعلن الجيش الخميس أنه استعاد السيطرة عليها بالكامل. وقال دقلو في كلمة موجهة إلى قواته تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي "في الأيام السابقة حصل انسحاب لتموضع القوات في أم درمان" في قرار وافقت عليه "القيادة وإدارة العمليات (...) أنا أؤكد لكم أننا طلعنا من الخرطوم ولكن بإذن الله نعود للخرطوم". وأضاف أن "أي شخص يعتقد أن هناك تفاوضا أو اتفاقا مع هذه الحركة الشيطانية مخطئ"، في إشارة إلى الجيش الذي تخوض قوّات الدعم السريع حربا ضده منذ أبريل 2023. وأكد "ليس لدينا أي اتفاق أو نقاش معهم، فقط (لغة) البندقية". وأعلن قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان مساء الأربعاء "تحرير" العاصمة من قوّات الدعم السريع، قبل أن يعلن الخميس سيطرته الكاملة عليها. من جانبها، تعهدت قوات الدعم السريع الخميس أنها "لن تتراجع ولن تستسلم" مشيرة إلى أن "قواتنا لم تخسر أي معركة لكنها أعادت تموضعها وانفتاحها على جبهات القتال". بلد مقسم وأدت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع والمستمرة منذ عامين إلى مقتل عشرات الآلاف من السودانيين ونزوح أكثر من 12 مليونا في أكبر أزمة نزوح وجوع في العالم. ومساء السبت، تعهد البرهان في أول خطاب متلفز له منذ سيطرة الجيش على الخرطوم أن قواته ستقاتل حتى النصر، مؤكدا أن الحرب لن تنتهي حتى تضع قوات الدعم السريع أسلحتها. كما استبعد إجراء أي مفاوضات مع الدعم السريع، معتبرا أن النصر لن يكتمل "إلا بالقضاء على آخر متمرد في آخر بقعة من السودان". وخلال فترة الانتقال السياسي الهشة التي تلت سقوط الرئيس عمر البشير في 2019، شكل برهان ودقلو تحالفا ظرفيا لطرد الشخصيات المدنية من الحكومة، قبل أن يدخلا في نزاع دام على السلطة تحول لاحقا إلى حرب مفتوحة. ورغم الانتكاسة التي ألحقها الجيش بقوات الدعم السريع في العاصمة، إلا أن البلاد، ثالث أكبر دولة في إفريقيا، لا تزال منقسمة بحكم الأمر الواقع إلى قسمين. ويسيطر الجيش على شرق وشمال السودان، بينما تسيطر قوات الدعم السريع على شبه كامل إقليم دارفور الشاسع في الغرب وأجزاء من الجنوب. وفرضت الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية على البرهان ونائبه السابق دقلو (حميدتي)، بسبب انتهاكات ترتكبها قواتهما في الحرب. وفي يناير 2025، اتهمت واشنطن رسميا قوات الدعم السريع بارتكاب "إبادة جماعية". والأحد، أفاد شهود لوكالة فرانس برس بأن طائرات مسيرة استهدفت مدينة عطبرة التي تبعد حوالى 300 كلم شمال الخرطوم. ولم ترد أي حصيلة عن مصادر طبية. وتتمركز في عطبرة وحدات للجيش لحماية المدينة التي تكتسب أهمية استراتيجية لوقوعها على الطريق المؤدية إلى بورتسودان على البحر الأحمر، حيث تتّخذ الحكومة الموالية للجيش مقرا موقتا. إلى ذلك، أدت ضربة جوية نفذتها طائرة حربية الأحد على مدينة الأبيض في جنوب السودان إلى مقتل طفل وإصابة ثمانية أشخاص، بحسب مصدر طبي. وفي فبراير، تمكن الجيش من فك الحصار الذي فرضته قوات الدعم السريع على مدينة الأبيض، عاصمة ولاية شمال كردفان الاستراتيجية، والواقعة عند مفترق طرق يربط العاصمة الخرطوم بإقليم دارفور في غرب البلاد الذي تسيطر قوات الدعم السريع على غالبية مناطقه. والسبت، أعلنت قوات الدعم السريع سيطرتها على قاعدة عسكرية تقع على بعد نحو 140 كيلومترا جنوب غرب مدينة الدمازين، عاصمة ولاية النيل الأزرق (جنوب) التي نفذت بالقرب منها هجوما بطائرة مسيرة الخميس، بحسب شهود عيان. دمرت الحرب السودان، وأسفرت عن مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص. وباتت البلاد منقسمة فعليا إلى قسمين، حيث يسيطر الجيش على الشمال والشرق، في حين تسيطر قوات الدعم السريع على معظم دارفور في الغرب ومناطق في الجنوب.