أحدث الأخبار مع #الحكومة_اليابانية


روسيا اليوم
منذ 19 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
من طوكيو إلى القاهرة مرورا بموسكو ومدريد!
كانت "كيوتو" عاصمة للإمبراطورية اليابانية بين عامي "794 – 1868"، إلا أنه تبين أنها لم تعد تنسجم مع الحداثة، باعتبار أنها كانت معقلا للتقاليد المحافظة. من بين أسباب تحول العاصمة شرقا إلى مدينة "إيدو" التي أعيد تسميتها لاحقا إلى "طوكيو"، أنها أصيبت بحالة من الضعف حيث دمر في عام 1864 حريق ضخم انطلقت شرارته بالقرب من القصر الإمبراطوري قسما كبيرا منها، بما في ذلك تدمير 28000 منزل. أظهر ذلك حاجة اليابان إلى موقع أخر أكثر أمانا وملاءمة لإقامة الإمبراطور. تم اختيار "طوكيو" بسبب موقعها الاستراتيجي المميز، وبنيتها التحتية المتطورة، وإمكاناتها الاقتصادية الكبيرة. لم تمر عملية نقل العاصمة اليابانية إلى طوكيو من دون معارضة. وقف ضد الخطوة بشدة النبلاء والتجار في مدينة "كيوتو"، خوفا على مصالحهم ومن حدوث تدهور اقتصادي وثقافي. عملت الحكومة اليابانية على استرضاء هؤلاء من خلال المحافظة على القصور الإمبراطورية في المدينة، وقامت في البداية بالترويج لمفهوم العاصمة المزدوجة. عواصم عديدة تغيرت على مر التاريخ نذكر منها على سبيل المثال، "بلد الوليد" التي كانت عاصمة لإسبانيا إلى أن أعلنت السلطات في 24 يناير 1606 رسميا نقل العاصمة إلى مدريد. على الرغم من الادعاء في ذلك الحين أن الإجراء تم لأن ضباب نهر "بيسويرغا" الذي تربعت على ضفافه قد أثّر سلبا على صحة الملك، إلا أن السبب المحدد لم يُكشف عنه، ويعتقد أنه مرتبط بمؤامرات القصر في تلك الحقبة. العاصمة الثالثة وهي موسكو قصتها مزدوجة. كانت عاصمة قديما حتى عام 1712، حين انتقلت هذه المكانة إلى مدينة سان بطرسبوغ التي سميت عام 1914 باسم بتروغراد قبل أن يتغير اسمها إلى لينينغراد (مدينة لينين) عام 1924 وطيلة الحقبة العهد السوفيتي بقيت سان بطرسبوغ عاصمة للبلاد حتى 12 مارس 1918، حين أصدر مؤتمر السوفييت الاستثنائي الرابع لعموم روسيا قرارا قضى بنقل، افترض أن يكون مؤقتا، للعاصمة إلى موسكو البعيدة عن الحدود لتكون أقل عرضة للخطر. العاصمة الرابعة هي للبرازيل وكانت في مدينة "سلفادور" بين عامي "1549 – 1763". في هذا العام الأخير تم نقل العاصمة من الساحل الشرقي إلى الساحل الجنوبي الشرقي وتحديدا إلى مدينة "ريو دي جانيرو". الإجراء تم بدافع الرغبة في تطوير مناطق جديدة. كان للبلاد اقتصاد زراعي قوي في تلك الحقبة وتمت زراعة الكثير من الغلال مثل قصب السكر والقهوة في هذه المنطقة. ما ساعد أيضا على نقل العاصمة إلى "ريو دي جانيرو"، اكتشاف معادن ثمينة هناك. لاحقا تركز السكان بكثافة نتيجة للنشاطات الاقتصادية في "ريو دي جانيرو"، ما شكل عائقا أمام تنمية مناطق البلاد الأخرى، ولذلك شيدت مدينة جديدة هي "برازيليا"، وأصبحت منذ عام 1960 عاصمة ومركز البلاد السياسي والاقتصادي الرئيس. أما العاصمة الجديدة التي تجري الاستعدادات للانتقال إليها، فهي في مصر ولها اسم مؤقت هو "المدينة الإدارية الجديدة". بُدء في بناء المدينة في عام 2015، وينتظر أن تصبح عاصمة إدارية في المستقبل لمصر. الهدف من ذلك يتمثل في تخفيف الضغط على القاهرة، العاصمة الحالية التي يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة. ويجري في هذا الإطار حاليا نقل الوزارات والمكاتب الحكومية، وكذلك البعثات الدبلوماسية، إلى العاصمة الإدارية والمالية المصرية الجديدة. هذه المدينة من المتوقع أن يطلق عليها اسم "كيميت"، وهو اسم مصري قديم بعني الأرض الخصبة، أو "المستقبل" أو "السلام"، بحسب نتائج مسابقة أجرتها الحكومة المصرية في عام 2021 لاختيار اسم لعاصمة المستقبل. المصدر: RT لم تحدث أكبر سرقة مصرفية في العالم في ظروف استثنائية فحسب، بل وبقيت غامضة في كل شيء حتى في قيمة ما نُهب، واتهم بها الجميع بما في ذلك اثنان من أجهزة الاستخبارات الكبرى. تزداد شعبية يوم الطعام اللذيذ الذي يوافق 16 يوليو في جميع أنحاء العالم وخاصة بالطبع في المجتمعات المرفهة، حيث تعدى الغذاء كونه ضرورة حياتية وأصبح مصدرا للمتعة والإلهام. شهد البلاط الفرنسي حركة تململ مما اعتبر خطر "ساحرة" أجنبية بعيد اغتيال الملك هنري الرابع عام 1610 وتولي ماريا دي ميديشي الوصاية على عرش ابنها الصغير لويس الثالث عشر. قبل ساعات من تنفيذ المهمة، اعتلى المقدم طيار بول تيبيتس ظهر طائرته، وكتب عليها اسم أمه "إينولا غاي تيبيتس". بعد ساعات انطلق إلى سماء مدينة "هيروشيما"، ونزل الموت كالصاعقة. بشكل غير رسمي يحتفل باليوم العالمي للأجسام الطائرة المجهولة في 2 يوليو من كل عام مناسبة يتجمع فيها المؤمنون بوجود حياة عاقلة خارج كوكب الأرض، ويتبادلون "الأدلة" على ذلك.


الاقتصادية
منذ 2 أيام
- الاقتصادية
21.5 مليون سائح زاروا اليابان خلال النصف الأول من 2025
بلغ عدد السياح الذين زاروا اليابان 21.5 مليون سائح في الأشهر الستة الأولى من العام، بزيادة قدرها 21 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، حسبما أظهرت الأرقام الرسمية الأربعاء على الرغم من تراجع عدد الزائرين من هونج كونج بمقدار الثلث بسبب شائعات عن زلزال. وقالت منظمة السياحة الوطنية اليابانية في بيان: "تجاوز العدد 20 مليون سائح خلال ستة أشهر، وهو أسرع نمو يتم تحقيقه على الإطلاق". وسجل شهر يونيو وحده زيادة بنسبة 7.6% مع تسجيل عدد قياسي بلغ 3.4 ملايين سائح، بفضل "ارتفاع الطلب تزامنا مع عطلات المدارس"، وفقا للمنظمة. وساهم في هذا النمو ارتفاع عدد السياح القادمين من الصين وكوريا الجنوبية وسنغافورة والهند والولايات المتحدة وألمانيا مقارنة بالعام الماضي. أما عدد المسافرين من هونغ كونغ فقد تراجع بنسبة 33.4%، بسبب شائعات انتشرت عبر الإنترنت تحذر من زلزال كبير في اليابان، حسبما أشارت منظمة السياحة. وفي عام 2024، قام سكان هونج كونج بنحو 2.7 مليون رحلة إلى اليابان. ورغم استحالة التنبؤ بدقة بموعد حدوث الزلازل، إلا أن توقعات مخيفة انتشرت بين سكان المدينة الصينية. وأعيد تداول قصة مصورة يابانية تتنبأ بكارثة كبرى في يوليو 2025. ونفت السلطات اليابانية مرارا صحة هذه الشائعات. وضعت الحكومة هدفا طموحا يتمثل في مضاعفة عدد السياح ليصل إلى 60 مليونا سنويا بحلول عام 2030. وترغب السلطات في توزيع السياح بشكل أكثر توازنا في أنحاء البلاد، لتجنب الازدحام في أماكن شهيرة كمواقع أزهار الكرز في الربيع. ولكن، كما هي الحال في وجهات سياحية عالمية أخرى مثل البندقية في إيطاليا، بدأ السكان في بعض المناطق كالعاصمة القديمة كيوتو، يعبرون عن رفضهم المتزايد للتدفق السياحي الكبير.

سكاي نيوز عربية
منذ 4 أيام
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
انكماش الطلب على الآلات في اليابان بنسبة 0.6% خلال مايو
أظهرت بيانات مكتب الحكومة اليابانية الصادرة الاثنين تراجع قيمة الطلبيات على الآلات الأساسية في اليابان خلال شهر مايو الماضي بنسبة 0.6 بالمئة شهريا بعد وضع المتغيرات الموسمية في الحساب إلى 913.5 مليار ين (6.2 مليار دولار)، في حين كان محللون يتوقعون تراجعها بنسبة 1.4 بالمئة بعد تراجعها بنسبة 9.1 بالمئة خلال أبريل. وعلى أساس سنوي، ارتفع الطلب على الآلات بنسبة 4.4 بالمئة خلال مايو في حين كان المحللون يتوقعون نموه بنسبة 3.4 بالمئة بعد نموه بنسبة 6.6 بالمئة خلال الشهر السابق. وارتفع الطلب الحكومي على الآلات بنسبة 25.2 بالمئة شهريا وبنسبة 36.9 بالمئة سنويا إلى 499 مليار ين، في حين تراجعت قيمة الطلب من الخارج على الآلات اليابانية خلال مايو بنسبة 6.4 بالمئة شهريا وبنسبة 11.8 بالمئة سنويا. ومن المتوقع تراجع الطلب على الآلات في اليابان خلال الربع الثاني من العام الحالي ككل بنسبة 2.1 بالمئة مقارنة بالربع الأول من العام وبنسبة 1 بالمئة مقارنة بالربع الثاني من العام الماضي. وارتفع إجمالي قيمة الطلبيات التي تلقتها 280 شركة تصنيع في اليابان بنسبة 3.8 بالمئة شهريا، في حين تراجع بنسبة 3.1 بالمئة سنويا خلال مايو.


العربية
منذ 4 أيام
- أعمال
- العربية
طلب الآلات في اليابان يتراجع 0.6% خلال مايو إلى 6.2 مليار دولار
أظهرت بيانات صادرة عن مكتب الحكومة اليابانية، الاثنين، تراجع قيمة الطلبيات على الآلات الأساسية في اليابان خلال شهر مايو/أيار الماضي بنسبة 0.6% على أساس شهري (بعد احتساب العوامل الموسمية)، لتصل إلى 913.5 مليار ين (نحو 6.2 مليار دولار)، في حين كان المحللون يتوقعون انخفاضًا بنسبة 1.4%، وذلك بعد تراجع بلغ 9.1% في أبريل/نيسان. وعلى أساس سنوي، ارتفع الطلب على الآلات بنسبة 4.4% خلال مايو، متجاوزًا التوقعات التي أشارت إلى نمو بنسبة 3.4%، وذلك بعد ارتفاع بنسبة 6.6% في الشهر السابق. وسجل الطلب الحكومي على الآلات ارتفاعًا ملحوظًا بنسبة 25.2% على أساس شهري، وبنسبة 36.9% على أساس سنوي ليصل إلى 499 مليار ين، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). في المقابل، تراجع الطلب الخارجي على الآلات اليابانية بنسبة 6.4% شهريًا و11.8% سنويًا خلال نفس الشهر. ومن المتوقع أن يتراجع الطلب على الآلات في اليابان خلال الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 2.1% مقارنة بالربع الأول، وبنسبة 1% مقارنة بالربع الثاني من العام الماضي. كما ارتفعت إجمالي قيمة الطلبيات التي تلقتها 280 شركة تصنيع في اليابان بنسبة 3.8% على أساس شهري، بينما سجلت انخفاضًا بنسبة 3.1% على أساس سنوي خلال مايو/أيار.


عكاظ
منذ 5 أيام
- صحة
- عكاظ
طوكيو تتصدّى لموجات الحر.. قواعد جديدة لحماية العمّال من ضربات الشمس
أدخلت الحكومة اليابانية قواعد جديدة تُلزم الشركات باتخاذ تدابير وقائية لحماية موظفيها من ضربات الشمس، وذلك في ظل ارتفاع مقلق في عدد الوفيات الناتجة عن الحرارة الشديدة خلال السنوات الأخيرة، وذلك بعد أن كشفت التحقيقات أن العديد من الوفيات في أماكن العمل نجمت عن تأخر اكتشاف أعراض ضربات الشمس أو استجابات غير كافية من قبل أصحاب العمل. وتفرض القواعد التي دخلت حيز التنفيذ، على الشركات اتخاذ إجراءات فورية للوقاية من ضربات الشمس، مع فرض عقوبات تصل إلى السجن لمدة ستة أشهر أو غرامة تصل إلى 500,000 ين (حوالى 3,400 دولار أمريكي) في حالة عدم الالتزام. وتشهد اليابان ارتفاعًا ملحوظًا في درجات الحرارة خلال فصل الصيف، إذ سجلت صيف 2024 أعلى درجات الحرارة منذ بدء التسجيلات في عام 1898، مما أدى إلى 31 وفاة بسبب ضربات الشمس في أماكن العمل، وهو الرقم الثالث على التوالي الذي يتجاوز 30 وفاة سنويًا. وبلغ إجمالي الحوادث المرتبطة بضربات الشمس في العمل 1,257 حالة في عام 2024، وهو رقم قياسي بحسب وزارة الصحة والعمل والرفاهية اليابانية، وأظهر تحليل لـ 103 وفيات بين عامي 2020 و2023 أن 70% من الضحايا كانوا يعملون في الهواء الطلق، وأن 78 حالة شهدت تأخرًا في اكتشاف الأعراض، بينما كان الاستجابة غير الكافية عاملاً في 41 حالة وفاة. وتُلزم القواعد الجديدة، التي تم تعديلها بموجب قانون السلامة والصحة المهنية، الشركات بتعيين شخص مسؤول في كل مكان عمل للإبلاغ عن حالات ضربات الشمس المحتملة، ووضع إجراءات لمنع تفاقم الأعراض، مثل إيقاف العمل فورًا، تبريد الموظف، وضمان تقديم الدعم الطبي، كما يتعين على الشركات إبلاغ العمال بهذه الترتيبات. وتنطبق هذه الإجراءات على العاملين لمدة 60 دقيقة متواصلة أو أربع ساعات يوميًا في درجات حرارة تتجاوز 31 درجة مئوية، أو 28 درجة مئوية وفقًا لمؤشر الحرارة العالمي (WBGT) الذي يأخذ في الاعتبار عوامل مثل الرطوبة. ووفقًا لوزارة البيئة اليابانية، بلغ عدد الوفيات المرتبطة بالحرارة في اليابان 2,033 في صيف 2024، معظمها بين كبار السن، إذ شكلوا أكثر من 80% من الضحايا، وأظهرت البيانات أن 90% من الذين توفوا في منازلهم لم يستخدموا مكيفات الهواء، مما دفع الحكومة إلى تعزيز الجهود لتوعية العامة بأهمية استخدام التكييف والترطيب. وأشادت أوساط مهنية بالتشريعات الجديدة، معتبرة إياها خطوة ضرورية لحماية العمال في ظل تغير المناخ. وقالت يوري هوسوكاوا، أستاذة مشاركة في جامعة واسيدا: «السياسة الجديدة لديها إمكانات كبيرة لتقليل الوفيات الناتجة عن ضربات الشمس الجهدية»، ومع ذلك، أعربت بعض الشركات الصغيرة عن قلقها من التكاليف المرتبطة بتطبيق هذه الإجراءات، مثل توفير معدات التبريد أو إعادة تنظيم أماكن العمل. أخبار ذات صلة