أحدث الأخبار مع #الراند


الجزيرة
منذ 5 أيام
- أعمال
- الجزيرة
تهديد ترامب يخفض قيمة الراند الجنوب أفريقي
انخفضت عملة الراند الجنوب أفريقية اليوم الاثنين بعد تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة على الدول المتحالفة مع مجموعة بريكس التي انعقدت قمتها أمس الأحد في دولة البرازيل. يأتي ذلك بعد يوم من تصريح ترامب عبر منشور على موقع نورث سوشيال، أن مجموعة بريكس التي تضمّ دولا نامية من بينها جنوب أفريقيا تتبع سياسة معادية للولايات المتّحدة. من جانبها قالت وزارة الخارجية في جنوب أفريقيا إنها ليست معادية للولايات المتّحدة، وما زالت تسعى للتفاوض على اتفاق تجاري معها. أما المتحدث باسم وزارة التجارة في جنوب أفريقيا فأكد أن بلاده تنتظر تواصلا رسميا بشأن اتفاق تجاري مع الولايات المتّحدة، رغم أن المحادثات بناءة ومثمرة. وقد بدأت جنوب أفريقيا مساعيها للتفاوض على اتفاق تجاري مع إدارة ترامب منذ مايو/أيار الماضي عندما تمت استضافة الرئيس رامافوزا في البيت الأبيض. وشهدت العلاقة بين جنوب أفريقيا والولايات المتّحدة توتّرا متصاعدا منذ أن وصل الرئيس ترامب إلى الرئاسة. وفرض ترامب ضريبة بنسبة 31% على الواردات الأميركية من جنوب أفريقيا في أبريل/نيسان الماضي، كجزء من سياسته العالمية للتعريفات الجمركية.


الجزيرة
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
توتر سياسي بجنوب أفريقيا بعد إقالة الرئيس أحد مسؤولي الائتلاف الحاكم
أقال الرئيس الجنوب أفريقي، سيريل رامافوزا، عضوا رفيعا في حزب التحالف الديمقراطي من منصبه نائب وزير التجارة والصناعة والمنافسة، في خطوة أثارت مزيدا من التوتر داخل الائتلاف الحاكم. ويُعد الحزب أحد الشركاء الأساسيين في الحكومة الائتلافية التي تشكّلت عقب تراجع حزب المؤتمر الوطني الأفريقي في الانتخابات العامة العام الماضي. ويأتي القرار في ظل خلافات بين الطرفين حول ميزانية العام الجاري وسياسات معالجة التفاوت العنصري، إلا أن الحكومة الائتلافية تواصل أداء مهامها. ولم يذكر مكتب الرئيس سبب إقالة أندرو ويتفيلد، واكتفى بالتأكيد على أنه لن يُجرى تعديل وزاري واسع. لكن زعيم حزب التحالف الديمقراطي، جون ستينهاوزن، أوضح أن الإقالة جاءت عقب سفر ويتفيلد إلى الولايات المتحدة دون الحصول على إذن من رامافوزا، رغم تقدمه بطلب رسمي لم يُرد عليه. ووصف ستينهاوزن الخطوة بأنها "هجوم سياسي محسوب" ضد ثاني أكبر أحزاب الائتلاف، داعيا إلى محاسبة مسؤولين في حزب المؤتمر الوطني متورطين في قضايا فساد. ورفض فينسنت ماجوانيا المتحدث باسم الرئيس التعليق على التصريحات. ورغم التوتر السياسي، رجّح محللون أن تحافظ الحكومة الائتلافية على تماسكها، في وقت لم تُسجّل فيه عمليات بيع حادة للأسهم يوم الخميس، على غرار ما حدث مطلع العام حين أثارت الخلافات مخاوف المستثمرين، وأثّرت سلبا على الراند (عملة جنوب أفريقيا) والسندات الحكومية. وأعلن ستينهاوزن أن حزبه سيصوّت لصالح مشروع قانون تقسيم الإيرادات المرتبط بالميزانية، رغم الخلاف السياسي، في حين يُعقد اجتماع للمجلس التنفيذي الفدرالي للحزب في وقت لاحق اليوم لبحث التطورات.


البورصة
١١-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
ارتفاع ثقة الشركات في جنوب إفريقيا مدعومة بصعود "الراند"
كشفت شبكة 'سي إن بي سي أفريكا '، اليوم، أن ثقة الشركات في جنوب إفريقيا ارتفعت في مايو الماضي بعد انخفاض حاد في الشهر السابق مدعومة بسعر صرف أقوى للراند، عملة جنوب إفريقيا، وارتفاع الأسهم في بورصة جوهانسبرج وصعود أسعار الذهب والبلاتين. وبحسب 'سي إن بي سي أفريكا'، ارتفع مؤشر ثقة الأعمال الصادر عن غرفة التجارة والصناعة في جنوب إفريقيا إلى 115.8 مقارنة بـ114.9 في أبريل الماضي لكنه أقل من قراءة مارس البالغة 123.5. وارتفع سعر الراند بأكثر من 3% بالمئة مقابل الدولار في مايو الماضي مدعوما بأسعار قوية للمعادن الثمينة وآمال في خفض هدف التضخم وعلامات على أن الميزانية ستمر بعد أشهر من الخلافات في الائتلاف. وسجلت بورصة جوهانسبرغ مستويات قياسية متكررة. ومن المرجح أن يكون الانخفاض الحاد في أبريل بسبب التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والحرب التجارية العالمية التي تلت ذلك. ومنذ ذلك الحين، قدمت جنوب إفريقيا سلسلة من المقترحات التجارية إلى الولايات المتحدة بعد اجتماع في البيت الأبيض بين الرئيس سيريل رامافوزا وترامب الشهر الماضي. ووصفت الغرفة زيارة رامافوزا إلى واشنطن بأنها جاءت في الوقت المناسب لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية. ووفقا للشبكة وبعد أن تم قبول نسخة ثالثة من الميزانية من قبل الجهات الفاعلة السياسية الرئيسية، يجب على صانعي السياسة التركيز على تنمية الاقتصاد وتعزيز ثقة المستثمرين وخلق فرص العمل. وأضافت 'يجب على جنوب إفريقيا أن تهتم بالمسائل التي تهم المستثمرين وخاصة المستثمرين الأجانب'.


رؤيا
٠١-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا
الدولار الأمريكي يسجل أطول سلسلة خسائر شهرية منذ خمس سنوات
تراجع مؤشر قوة الدولار بنسبة 0.6% في أطول سلسلة خسائر شهرية يشهدها منذ خمس سنوات لم تفلح المكاسب المحدودة التي حققها الدولار الأمريكي خلال بعض أيام الأسبوع الماضي في وقف مسار تراجعه الأوسع، وسط حالة من عدم اليقين السياسي والتجاري تهز ثقة المستثمرين وتزيد الضغوط على العملة الأمريكية. وخلال شهر مايو، تراجع مؤشر قوة الدولار بنسبة 0.6%، في أطول سلسلة خسائر شهرية يشهدها منذ خمس سنوات. ويأتي هذا التراجع في ظل تصاعد التشاؤم في الأسواق، لا سيما مع انشغال المستثمرين بمشروع قانون أمريكي مقترح يفرض قيودًا على شركات من دول تُتهم باتباع سياسات ضريبية "تمييزية". وحذر إلياس حداد، الخبير الاستراتيجي لدى "براون براذرز هاريمان"، من تداعيات محتملة لهذا القانون، موضحًا أنه "في حال أُقر بصيغته الحالية، فقد يؤدي إلى عزوف المستثمرين الأجانب عن شراء الأصول الأمريكية، في وقت تتزايد فيه حاجة الولايات المتحدة إلى رؤوس الأموال الأجنبية لتمويل عجزها المتفاقم"، مضيفًا أن ذلك "لا يخدم مصلحة الدولار". رهانات المضاربين تتجه لمزيد من الهبوط بيانات لجنة تداول السلع الآجلة (CFTC) أظهرت أن المستثمرين من صناديق التحوط ومديري الأصول وغيرهم من المتعاملين رفعوا رهاناتهم على انخفاض الدولار إلى 13.3 مليار دولار حتى 27 مايو، مقارنة بـ12.4 مليار دولار في الأسبوع السابق، في إشارة إلى استمرار النظرة السلبية تجاه العملة الأمريكية. ويُعزى تراجع الدولار جزئيًا إلى المخاوف المرتبطة بالسياسات التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بما في ذلك الرسوم الجمركية الشاملة، التي باتت موضع نزاع قضائي داخلي، رغم تمسك إدارة ترمب بها. وقد زادت هذه السياسات من القلق بشأن آفاق الاقتصاد الأمريكي، وأضعفت مكانة الدولار كملاذ آمن تقليدي. تحركات الدولار في ظل البيانات الاقتصادية رغم هذا التراجع العام، أنهى مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري تعاملات الجمعة على ارتفاع طفيف بنسبة 0.1%، مدعومًا بتقارير أظهرت تباطؤ إنفاق المستهلكين في أبريل، وتراجع واردات السلع إلى أدنى مستوياتها، مع تكيف الشركات الأمريكية مع القيود الجمركية. وفي السياق ذاته، أشارت بيانات جامعة ميشيغان إلى تحسن ثقة المستهلكين الأمريكيين في أواخر مايو، إلا أن يوسوكي ميايري، خبير العملات لدى "نومورا"، رأى أن "البيانات لا تزال غير كافية لدفع الاحتياطي الفيدرالي نحو خفض أسعار الفائدة"، مشيرًا إلى أن الأسواق تراقب عن كثب تطورات الرسوم الجمركية وتأثيرها على العملة. توتر تجاري متصاعد بين واشنطن وبكين تزامنًا مع تراجع الدولار، صعّد الرئيس ترمب لهجته تجاه الصين، متهمًا بكين بانتهاك اتفاقيات لتخفيف الرسوم الجمركية، ما زاد من حدة التوتر بين أكبر اقتصادين في العالم، وعمّق حالة عدم اليقين في الأسواق العالمية. عملات الأسواق الناشئة تتراجع بعد مكاسب قوية في المقابل، بدأ مؤشر عملات الأسواق الناشئة تسجيل أول خسارة أسبوعية له منذ منتصف أبريل، متأثرًا بتراجع شهية المخاطرة لدى المستثمرين. وسجل الراند الجنوب أفريقي انخفاضًا بنسبة 1% أمام الدولار الجمعة، بينما تعرضت عملات مثل البيزو المكسيكي وجنوب أفريقيا لعمليات جني أرباح بعد ارتفاعات تجاوزت 4% منذ إعلان ترمب عن رسومه الجمركية الأخيرة. وحذر أليخاندرو كوادرادو، رئيس استراتيجية العملات في بنك "BBVA"، من أن "المستثمرين بدأوا في إعادة بناء مراكزهم بالدولار قبيل عطلة نهاية الأسبوع"، متوقعًا ارتفاع التقلبات مجددًا، خاصة في أمريكا اللاتينية، مع اقتراب مواعيد جديدة للرسوم الجمركية. وفي ختام الأسبوع، قال بول ماكيل، رئيس أبحاث العملات في "إتش إس بي سي": "السؤال الأهم الآن هو ما إذا كان تراجع الدولار سيستعيد زخمه"، مضيفًا أن الاتجاه المستقبلي سيكون "مرهونًا بما يحدث داخل الاقتصاد الأمريكي".


مستقبل وطن
٣١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
الدولار يواصل تراجعه لأطول سلسلة خسائر شهرية منذ 5 أعوام
لم تكن المكاسب المؤقتة التي حققها الدولار الأمريكي خلال بعض جلسات هذا الأسبوع كافية لتغيير اتجاهه النزولي العام، حيث تتزايد الضغوط على العملة الأمريكية بفعل عوامل سياسية واقتصادية متعددة، وعلى رأسها حالة عدم اليقين المحيطة بالسياسات التجارية، ومخاوف المستثمرين من التشريعات الأمريكية المرتقبة التي قد تعرقل تدفقات رؤوس الأموال الأجنبية. خسائر متتالية للدولار ومؤشرات على تراجع الثقة سجل مؤشر قوة الدولار تراجعًا بنحو 0.6% خلال شهر مايو، ليكون بذلك في أطول سلسلة خسائر شهرية له خلال خمس سنوات. ويتزايد تشاؤم المستثمرين تجاه العملة الأمريكية، لا سيما في ظل النقاشات الجارية حول مشروع قانون أمريكي يستهدف شركات تنتمي إلى دول توصف سياساتها الضريبية بأنها "تمييزية". وفي مذكرة تحليلية، كتب إلياس حداد، الخبير الاستراتيجي لدى شركة "براون براذرز هاريمان آند كو"، أن تنفيذ هذا المشروع بصيغته الحالية قد يثني المستثمرين الأجانب عن ضخ رؤوس أموالهم في السوق الأمريكية، في وقت تتزايد فيه حاجة الولايات المتحدة للتمويل الخارجي بسبب ارتفاع مستويات الدين العام. وأضاف حداد: "من الواضح أن هذا لا يصب في مصلحة الدولار". تصاعد الرهانات على هبوط الدولار أشارت بيانات لجنة تداول السلع الآجلة (CFTC) الصادرة يوم الجمعة، إلى أن صناديق التحوط ومديري الأصول وغيرهم من المتداولين المضاربين رفعوا رهاناتهم على تراجع الدولار الأمريكي إلى 13.3 مليار دولار في الأسبوع المنتهي في 27 مايو، مقارنة بـ12.4 مليار دولار في الأسبوع الذي سبقه. ويُعزى هذا التراجع إلى استمرار القلق من تقلب السياسات التجارية التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي يخشى المستثمرون من أن تؤثر سلبًا على أداء الاقتصاد الأمريكي، وتُضعف الدولار كملاذ آمن تقليدي. وتدور حالياً معركة قضائية حول مدى قانونية الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضتها إدارة ترمب، رغم استمرارها في الدفاع عنها. بيانات متباينة وتفاعل الأسواق أنهى مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري تعاملات يوم الجمعة على ارتفاع طفيف بنسبة 0.1%، وذلك عقب صدور تقارير أظهرت تباطؤ إنفاق المستهلكين الأمريكيين خلال أبريل، وانخفاض واردات السلع إلى أدنى مستوياتها، في ظل مساعي الشركات للتكيف مع الرسوم الجمركية المرتفعة. في المقابل، أظهرت بيانات جامعة ميشيغان تحسنًا في ثقة المستهلكين بنهاية مايو. وأوضح يوسوكي ميايري، استراتيجي العملات الأجنبية لدى "نومورا"، أن هذه البيانات لا تزال غير كافية لتحفيز مجلس الاحتياطي الفيدرالي على اتخاذ قرار بخفض أسعار الفائدة. وأشار إلى أن تقلبات الدولار ستظل قائمة مع ترقب الأسواق للتطورات المتعلقة بالسياسات الجمركية. توتر العلاقات مع الصين يعمّق التحديات في خضم هذه التوترات، صعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من لهجته تجاه الصين، متهمًا إياها بانتهاك اتفاق مبرم لتخفيف الرسوم الجمركية، مما زاد من حدة التوترات بين القوتين الاقتصاديتين العالميتين، الأمر الذي انعكس سلبًا على ثقة الأسواق بالدولار. ضغوط على عملات الأسواق الناشئة من جهة أخرى، تتجه عملات الأسواق الناشئة لتسجيل أول خسارة أسبوعية منذ منتصف أبريل، مع تراجع شهية المخاطرة لدى المستثمرين. وقد تراجع الراند الجنوب أفريقي بنسبة 1% أمام الدولار يوم الجمعة، رغم مكاسب سابقة تجاوزت 4% منذ إعلان واشنطن قائمة رسوم جمركية جديدة. ويبدو أن المتداولين بدؤوا في جني الأرباح مع عودة التوترات التجارية للواجهة، ما أدى إلى تراجع عملات مثل الراند والبيزو المكسيكي بعد فترة من الانتعاش. الأسواق تترقب.. والدولار في حالة ترقب صرّح أليخاندرو كوادرادو، رئيس قسم استراتيجيات العملات الأجنبية في بنك "بانكو بيلباو فيزكايا أرجنتاريا"، أن المستثمرين بدأوا في العودة إلى الدولار الأمريكي مع اقتراب المواعيد النهائية الجديدة للرسوم الجمركية، مما قد يرفع مستويات التقلبات، خاصة في أسواق أمريكا اللاتينية. من جانبه، أشار بول ماكيل، الرئيس العالمي لأبحاث العملات لدى "إتش إس بي سي"، إلى أن المسألة الحاسمة الآن هي ما إذا كان الدولار سيستعيد زخمه مجددًا، مضيفًا: "التحركات المستقبلية ستكون مرتبطة أساسًا بما يحدث داخل الاقتصاد الأمريكي".