logo
#

أحدث الأخبار مع #الرفاعي

الرفاعي: العدو يقصف ويهدّد ويخترق السيادة مستغلاً التآمر العالمي
الرفاعي: العدو يقصف ويهدّد ويخترق السيادة مستغلاً التآمر العالمي

الشرق الجزائرية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الجزائرية

الرفاعي: العدو يقصف ويهدّد ويخترق السيادة مستغلاً التآمر العالمي

اعتبر مفتي محافظة بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي، أن «العدو الصهيوني يتمادى في عربدته، مستهدفا العمق اللبناني من دون رادع، يقصف ويهدد ويخترق السيادة، مستغلاً التآمر العربي والعالمي». ورأى «ضرورة الحاجة، في ظل أجواء التوتر الاجتماعي بعد الانتخابات البلدية والاختيارية، إلى إشاعة روح التسامح ولملمة الصفوف وتجاوز الخلافات التي مزقت العائلات»، معتبرا في خطبة الجمعة أن «النجاح في الانتخابات البلدية والاختيارية ليس تشريفا بل تكليف، ومسؤولية عظيمة أمام الله والناس، تتطلب العمل الجاد وخدمة الناس لا التسلط عليهم». وقال: «نتائج الانتخابات الأخيرة في مختلف المحافظات جاءت بمؤشرات واضحة، تقول بصوت مرتفع: «لا» لأحزاب السلطة الذين خربوا البلد وأفسدوا مقدراته عبر السنين، و»لا» أخرى واضحة للجندرة والدعوات العابثة بالفطرة والهوية». وتحدث عن فريضة الحج، لافتا الى انه «ليس مجرد طقوس، بل هو رحلة إيمانية عميقة، فيها معاني الزهد والتجرد» (…)، وقال: «الحج يذكرنا بسيدنا إبراهيم وتضحياته في سبيل الله، ويجمع الأمة من كل فج عميق على كلمة التوحيد، ليجددوا العهد مع الله ويشعروا بوحدة الصف الإسلامي، التي لا تكتمل إلا بتحرير الأقصى وشد الرحال إليه». وطالب الحكومة اللبنانية بـ»تسهيل منح تأشيرات الحج لـ450 حاجا فلسطينيا استكملوا الإجراءات، فالعطل التقني لا يبرر حرمانهم من أداء الفريضة». وعن غزة، قال الرفاعي: «(…) في غزة يقتل الأطفال جوعا، ويقصف المدنيون، وتستهدف المشافي والصحافيون، وسط صمت عربي ودولي مخز. ورغم الحصار، تصمد غزة وحدها وتصنع النصر بإيمانها وثباتها». وختم الرفاعي: «حين يتحرك مواطن أميركي وتثور نخوته من أجل فلسطين، وينادي في الشوارع «فلسطين حرّة»، نتساءل بألم: أين نخوة أمة المليار؟ أين صوتهم وصرختهم ودعمهم لقضية هي من صميم عقيدتهم؟».

الحرس الوطني: تأهيل الكوادر المتسلحة بالعلم والخبرات في جميع المجالات
الحرس الوطني: تأهيل الكوادر المتسلحة بالعلم والخبرات في جميع المجالات

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

الحرس الوطني: تأهيل الكوادر المتسلحة بالعلم والخبرات في جميع المجالات

تحت رعاية وكيل الحرس الوطني الفريق الركن م.هاشم الرفاعي، وبحضور المعاون للعمليات والتدريب اللواء الركن د.فالح شجاع فالح وكبار القادة، أقام معهد تدريب قوات الحرس الوطني حفل تخريج دورة المشاة المتقدمة للضباط، ودورة عمليات القتال في المناطق المبنية للضباط بمشاركة من الحرس السلطاني العماني والحرس الوطني البحريني والحرس الأميري القطري ووزارة الدفاع. ونقل المعاون للعمليات والتدريب لمنتسبي الدورتين تحيات قيادة الحرس الوطني، مثمنا إشراف وفد عسكري من المملكة المتحدة الصديقة، تجسيدا للتنسيق والتعاون المشترك. وأوضح أن أداء الضباط خلال الدورتين يؤكد ما اكتسبوه من مهارات قيادية وقدرة على التخطيط والتنفيذ، مشيرا إلى أن النتائج المتميزة للخريجين تحققت بفضل توجيهات القيادة بدفع جهود تطوير التعليم والتدريب من خلال مواكبة أفضل المناهج والأساليب، مؤكدا حرصها على تأهيل الكوادر المتسلحة بالعلم والخبرات في جميع المجالات.

رئيس «الاستئناف»: عيون العدالة ساهرة لا تنام
رئيس «الاستئناف»: عيون العدالة ساهرة لا تنام

الجريدة

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الجريدة

رئيس «الاستئناف»: عيون العدالة ساهرة لا تنام

أكد رئيس محكمة الاستئناف المستشار محمد الرفاعي العمل على مضاعفة الجهد والعمل على سرعة الفصل في الطعون بعزيمة قوية وإرادة لا تلين سواء خلال العام القضائي أو أثناء شهور الصيف فعيون العدالة ساهرة لا تنام وشمسها ساطعة لا تغيب. وقال الرفاعي أمام الجمعية العامة للمحكمة إن الدولة بقيادة سمو أمير البلاد وولي عهده الأمين سدد الله خطاهما على الحق والعدل لا تتوانى، في كل الظروف عن توفير سبل الراحة المادية والمعنوية لرجال القضاء والعناية بمطالبهم، للتخفيف عنا أعبائهم لينهضوا آمنين برسالتهم. وأضاف «لا يفوتنا في هذا المقام أن أذكركم ونفسي بتوجيهات سمو الأمير خلال زيارته الكريمة وسمو ولي عهده الأمين واجتماعه بالمجلس الأعلى للقضاء وأعضاء السلطة القضائية وتأكيده على سرعة البت في الخصومة، وعدم رفع الجلسات لأبسط الأسباب، وجعل مصلحة الكويت ونصرة المظلوم وتحقيق العدالة وتجنب تعارض الأحكام المتشابهة في الوقائع والحيثيات فوقكل اعتبار، والإسراع في تكويت القضاء والوظائف المساندة». وتابع «وإننا إذ نضع تلك الأوامر والتوجيهات صوب أعيننا ووضعها موضع التنفيذلتحقيق تطلعات وتوجيهات حضرة صاحب السمو حتى ينعم وطننا الكويت بالأمن الشامل وإعلاء لواء العدل وكلمة الحق. وإننا إذ نأمل منكم جميعا أن تولوا جل اهتمامكم بالطعون التي مر على تداوله وقت طويل وأن تراعوا ما ورد بالقرارات التكميلية للجمعية العمومية المرفقة ببيان توزيع العمل القضائي الصيفي».

الصويرة.. تعزيز رؤية التعاونيات بإفريقيا رهان استراتيجي لتقوية دورها في التنمية المستدامة
الصويرة.. تعزيز رؤية التعاونيات بإفريقيا رهان استراتيجي لتقوية دورها في التنمية المستدامة

مراكش الآن

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • مراكش الآن

الصويرة.. تعزيز رؤية التعاونيات بإفريقيا رهان استراتيجي لتقوية دورها في التنمية المستدامة

أكد المشاركون في مائدة مستديرة نظمت بالصويرة، في إطار الدورة 11 للجنة التقنية للمؤتمر الوزاري الإفريقي للتعاونيات، أن تعزيز رؤية التعاونيات بإفريقيا يشكل رهانا استراتيجيا لتوطيد مساهمة هذه البنيات في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية للقارة. وأبرز المتدخلون خلال هذا اللقاء، المنظم حول موضوع 'إشعاع التعاونيات .. رافعة لمستقبل إفريقيا'، أن 'الرؤية ليس مجرد واجهة فحسب، بل إنها أداة حقيقية لإضفاء الشرعية والتموقع الإستراتيجي الذي يسمح للتعاونيات بالولوج إلى الموارد والأسواق والشراكات الأساسية لتنميتها'. وفي كلمة بالمناسبة، أوضحت مديرة مكتب تنمية التعاون، عائشة الرفاعي، أن أكبر 300 تعاونية في العالم تحقق رقم معاملات سنوي قدره 2000 مليار دولار، مما يعكس الإمكانات الهائلة لهذا النموذج من أجل خلق الثروة والتشغيل المستدام. وأشارت إلى أن 'التعاونيات الإفريقية لا تزال تعاني من عجز في الاعتراف المؤسساتي والسياسي، مما يحد من قدرتها على الوصول إلى التمويل والصفقات العمومية والأسواق المهيكلة'، داعية في هذا الصدد، إلى 'الابتعاد عن منطق الدعم من أجل إنشاء تعاونيات حديثة ومرئية وفعالة'. وأكدت الرفاعي على ضرورة تعزيز هيكلة القطاع وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال التعاونية، مع تعزيز إدماج الشباب والنساء، معتبرة أن زيادة وضوح التعاونيات الإفريقية أمر ضروري لترسيخ شرعيتها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وتعزيز الشراكات الإستراتيجية اللازمة لتنميتها المستدامة. وبعد أن شددت على ضرورة تقوية هيكلة القطاع وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال التعاونية، مع النهوض بإدماج الشباب والنساء، اعتبرت مديرة مكتب تنمية التعاون، أن رؤية أفضل للتعاونيات الإفريقية يعد ضروريا لإرساء شرعيتها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ومضاعفة الشراكات الإستراتيجية اللازمة لتنميتها المستدامة. بدورها، دعت مديرة مختبر الابتكار الاجتماعي بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، بشرى رحموني، إلى رؤية 'ذاتية ومتجذرة' للتعاونيات الإفريقية، مبنية على السرديات والهويات والديناميات المحلية الإفريقية، موضحة أن 'الرؤية، بعيدا عن كونها أداة اتصال بسيطة، تشكل أداة حقيقية للشرعية والتموقع الإستراتيجي والسلطة الاقتصادية، مما يسمح للتعاونية بالوجود الكامل في الفضاء العمومي والاقتصادي والثقافي والمؤسساتي'. وأشارت أيضا، إلى أن أقل من 10 في المائة من التعاونيات الإفريقية لديها موقع على شبكة الإنترنت، وأقل من 20 في المائة لديها القدرة على الوصول إلى الأسواق المهيكلة، وهي وضعية 'تجعل جزءا كبيرا من الاقتصاد التعاوني الإفريقي بعيدا عن دائرة الضوء، على الرغم من ديناميته وإبداعه وصموده'. من جانبه، استعرض مفوض التعاونيات في كينيا، ديفيد أوبونيو، التجربة الكينية كنموذج ناجح مدعوم بسياسة عمومية إرادوية، مشيرا إلى أن القطاع التعاوني في هذا البلد الواقع في شرق إفريقيا يجمع أكثر من 13,8 مليار دولار من الأصول، ويعبئ 9,2 مليار دولار من المدخرات و8,5 مليار دولار من القروض الممنوحة، ويغطي قطاعات متنوعة مثل الفلاحة والمالية والنقل والإسكان. وأكد باقي المتدخلين من عدة بلدان إفريقية، على ضرورة تعزيز هيكل التعاونيات ورؤيتها وشرعيتها لجعلها جهات فاعلة حقيقية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة على المستوى القاري، وخاصة في مجالات الإدماج الاقتصادي للشباب والنساء، والأمن الغذائي، والتحول البيئي، والمرونة الإقليمية. ودعوا أيضا، إلى اعتماد استراتيجيات قارية ووطنية متكاملة، تستند إلى بيانات موثوقة ورواية مشتركة حول الدور التاريخي والمعاصر للتعاونيات في المجتمعات الإفريقية. ومكن هذا اللقاء، المنظم خلال افتتاح الدورة 11 للجنة التقنية للمؤتمر الوزاري الإفريقي للتعاونيات التي تتميز بمشاركة وفود تمثل 15 بلدا إفريقيا، من التطرق للقضايا المتعلقة برؤية التعاونيات، مع التركيز بشكل خاص، على الحاجة إلى تعزيز الأطر المؤسساتية، وتحسين جمع ونشر البيانات الموثوقة، وتعزيز الممارسات المبتكرة والمندمجة التي تحملها التعاونيات. ويجمع هذا الحدث الكبير، الذي ينظمه الحلف التعاوني الدولي – منطقة إفريقيا بشراكة مع كتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني ومكتب تنمية التعاون، على مدى ثلاثة أيام، مسؤولين حكوميين ومسيري التعاونيات ومقاولين شباب وباحثين وخبراء، بالإضافة إلى شركاء تقنيين وممولين، لمناقشة المساهمة الإستراتيجية للتعاونيات في تنمية مستدامة ومنصفة دامجة وصامدة بالقارة الإفريقية.

«الملتقى الثقافي» قدّم الكُتّاب الشباب... في «إبداعات كويتية جديدة»
«الملتقى الثقافي» قدّم الكُتّاب الشباب... في «إبداعات كويتية جديدة»

الرأي

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • الرأي

«الملتقى الثقافي» قدّم الكُتّاب الشباب... في «إبداعات كويتية جديدة»

- طالب الرفاعي: الملتقى... بيت لكل الأدباء والمبدعين - أفراح الصباح: في جينات الكويتيين حب الاطلاع والأدب اختُتمت مساء الأحد، فعاليات الموسم الثالث عشر لـ «الملتقى الثقافي» لمؤسسه الأديب طالب الرفاعي، بأمسية عنوانها «إبداعات كويتية جديدة»، إذ شاركت بها كوكبة من الكتّاب الشباب، وهم: يوسف خليفة، الدكتور عزيز الفيلي، الزميل سالم النخيلان، منال المزيد، مبارك كمال، سالم شهاب، بالإضافة إلى الدكتور عيسى الصفران وابتسام السيّار ومنصور العوضي ونور المطوع. كما شهدت الأمسية الختامية، حضور حشد من الأدباء والمثقفين، بينهم الشيخة الشاعرة أفراح المبارك الصباح، والكاتبة سعاد المعجل والكاتب حمزة عليان، والدكتور ساجد العبدلي، في حين أدار الأديب الرفاعي الحوار مع المشاركين. «بيت المبدعين» في مستهل كلمته، قال الرفاعي إن هذا الملتقى ليس بيته وحده، بل هو بيت لكل الأدباء والمبدعين في الكويت، وأن الملتقى ما كان ليستمر وينتشر في الفضاء الأدبي، لولا دعم الصحافة والإعلام. ولفت إلى أنه منذ تأسيس الملتقى كان يسعى إلى تقديم صورة بهية عن المشهد الثقافي في الكويت و«هو ما أحرص عليه أيضاً في المواسم المقبلة». كما شكر الشيخة الشاعرة أفراح المبارك الصباح على حضورها، حيث أشار إلى أنها ابنة شيخ من أهم رجالات الكويت، لاسيما في مجال التعليم والثقافة والفن، «ما انعكس على الشيخة أفراح كونها شاعرة ومؤسسة ملتقى ثقافي هو (نادي بيجونڤيليا الأدبي للقراءة) كما أنها مؤسسة واحدة من أهم الجوائز الأدبية بالتعاون مع رابطة الأدباء الكويتيين». «جينات الكويتيين» من ناحيتها، اعتبرت الشاعرة الشيخة أفراح المبارك الصباح أن الملتقى الثقافي أحد المنابر التي تُثري الحياة الثقافية في الكويت، وتمنت أن تكون مثل هذه الأمسيات في أكثر من بيتٍ أو مكان، لتزهر بالمزيد من الأنشطة الأدبية إلى جانب الموسيقى، بحيث يمكن للأطفال المشاركة أيضاً، خصوصاً في ظل احتفالية «الكويت عاصمة للثقافة والإعلام العربي 2025». وختمت كلامها بالقول: «آمل أن تكون كل الأمسيات مُطعّمة بالثقافة والأدب، ففي جينات الكويتيين العديد من الخِصال في حب الاطلاع وحب الأدب». في غضون ذلك، طرح الرفاعي تساؤلات عدة، على المشاركين، أولاها التعريف عن إصداراتهم ودور النشر الصادرة عنها، وثانيها عمّا تعنيه الكتابة بالنسبة إليهم، وثالثها عن الفئة العمرية التي يستهدفونها في كتاباتهم، والمزيد من الأسئلة التي تم استنباطها من إجابات المشاركين. «الحرب العالمية» من جهته، تحدّث الفنان التشكيلي والكاتب يوسف خليفة عن مجموعته القصصية «زمن سيد اللؤلؤ» الصادرة عن «ذات السلاسل»، مشيراً إلى أنها تتكوّن من عشر قصص قصيرة، وتسلط الضوء على الكويت خلال الحرب العالمية الثانية، خصوصاً وأن الكويت كان لها دور في هذه الحرب، كما تتناول المجموعة آثار الحرب على الدولة والمجتمع. وأوضح خليفة أن الكتابة بالنسبة إليه تبدأ بفكرة، فيعبّرعنها بأسلوب مناسب لتخرج للقُرّاء على شكل كتاب. «الشعور بالحرية» بينما تطرقت الكاتبة منال المزيد إلى مشوارها، مبينة أنها بدأت رحلتها مع الكتابة منذ عشر سنوات وتحدثت عن روايتها الصادرة خلال العام 2022 بعنوان «طريقي والناطور» الصادرة عن «دار الفراشة». وأضافت أن الكتابة بالنسبة إليها تعني فعل الوجود وفعل شغف، كما تمنحها شعوراً كبيراً بالحرية لناحية تناولها للكثير من القضايا. «قصة واقعية» أما الدكتور عيسى الصفران، فأشار إلى روايته «لن يُهزم الحلم»، مؤكداً أنها مستوحاة من قصة واقعية، وتتناول الكثير من الأحداث والتحديات والآلام التي مرّ بها في حياته، كما تقدم رسالة تحفيزية لكل إنسان لا يحمل هدفاً في الحياة، ويسعى لوضع بصمة حقيقية ومؤثرة. «دون العشرين» في السياق ذاته، تحدّثت الكاتبة ابتسام السيّار عن تجربتها مع الكتابة، لافتة إلى أنها كانت تكتب منذ العام 2006 ثم توقفت فترة من أجل التأليف الإذاعي وحصلت على جائزتين. واستدركت بالقول: «لكن كان هناك سقف للقضايا التي تقدم في الإذاعة، وهنا قرّرت العودة للكتابة من أجل إصدار كتابي (دون العشرين) الذي يستهدف الشباب ويتناول تأثير الغزو الفكري و(السوشيال ميديا) من خلال 35 قصة تفيد الأم والأب في التعامل مع أبنائهم». «المورد العذب» أما الزميل الكاتب والشاعر سالم النخيلان، فتحدث عن كتابه «المورد العذب» الذي يتناول قصيدة «البردة» للبوصيري، حيث وجد أن هناك عاملاً مشتركاً بينهما وهو الشعر، ووجد أن كلام البوصيري خلفه قصص تاريخية تحتاج إلى التوضيح والشرح للقارئ، ولذا قام بكتابة هذا الشرح وما تحمله الأبيات من رمزية من خلال رؤيته كشاعر وليس من وجهة نظر فقهية أو دينية كما تم تناولها من قبل. «حوادث عابرة» وكشف القاص منصور العوضي عن إصداره الثالث «خمسون قصة» والذي يحوي مجموعة قصصية قصيرة تتناول أحاديث وحوادث عابرة وتجارب حياتية، بعضها مرعبة، وبعضها الآخر ساخر، وكل منها يقع في صفحة واحدة بأسلوب بسيط ورشيق. «الأدب الواقعي» بينما أفصح القاص سالم عادل الشهاب عن كتابه «كائن يرتطم بنفسه» حيث أشار إلى أنه كان يكتب في البداية قصصاً تنتمي إلى الأدب الواقعي، لكنه قرر البحث عن تكنيك آخر في كتابه، الذي يدور حول صراع الإنسان مع نفسه كما يشير العنوان بعيداً عن قضايا العالم الواقعي. «حوار ذاتي» وتحدّث الكاتب مبارك كمال عن كتابه «انتحار بطيء» موضحاً أنه عبارة عن حوار ذاتي يتطرق إلى ذواتنا وصراعاتها الشخصية، لافتاً إلى أن الكتابة بالنسبة إليه حالة شخصية للغاية. «أدب الطفل» وكانت آخر المتحدثات الكاتبة نور المطوع وهي تحمل درجة الدكتوراه في طرق تدريس اللغة العربية، مبينة أنها كانت تحلم بأن تكون طبيبة لكنها تعشق القراءة والأدب، خصوصاً أنها نشأت في بيت يحتفي بالثقافة. وألمحت المطوع إلى أنها تهتم بأدب الطفل، ولذا توجهت إلى الأطفال من خلال كتابها «شجرة البرتقال» الذي يقدم قصصاً مصورة للصغار. «تحريك الثقافة» التقط مؤسس «دار شفق» الدكتور ساجد العبدلي طرف الحديث، ليتطرق إلى مشروع الدار، مبيناً أنه حاول من خلالها تحريك الوضع الثقافي في الكويت. «رؤى إنسانية» أضاء مدير إدارة «ذات السلاسل»، صالح الغازي على دهاليز النشر، مؤكداً أنه اطلع على العديد من المخطوطات قبل صدورها في الكتب، وكانت تجارب مختلفة وتحمل رؤى إنسانية وجديرة بالقراءة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store