أحدث الأخبار مع #السكيتبورد،


النهار
منذ 17 ساعات
- سياسة
- النهار
انبثاق لجنتين أولمبيتين في لبنان نتيجة انقسام رياضي حاد
أدى الانقسام الحاد بين الاتحادات الرياضية في لبنان إلى انبثاق لجنتين أولمبيتين، وسط مخاوف من إمكانية إيقاف دولي للرياضة في البلاد. يعود الخلاف إلى نحو عامين، فبعد معركة انتخابية في 2021، اشتد النزاع على خلفية طرح أعضاء من اللجنة ضم أربعة اتحادات إلى الجمعية العمومية تمثل رياضات السكيت بورد، الخماسي الحديث، ركوب الأمواج والتسلق الرياضي. اعتبر المعترضون، وبينهم رئيس اللجنة بطرس جلخ، الطرح انقلاباً على التوازن في بلد يقوم نظامه السياسي على المحاصصة الطائفية ومنطق التسويات. أدى ذلك إلى تقارب بين جلخ ورئيس اتحاد المبارزة جهاد سلامة، خصمه المباشر في معركة 2021، حين تبارزا لقيادة لجنة يرأسها مسيحي بحسب العرف ويتوزع أعضاؤها بين المسلمين والمسيحيين. في أيار/ مايو 2023، طردت اللجنة ثلاثة رؤساء اتحادات ضمن التكتل الداعم لضم الاتحادات الجديدة، بينهم نائب الرئيس الأول للجنة، رئيس اتحاد كرة القدم هاشم حيدر المحسوب على رئيس المجلس النيابي نبيه بري، على خلفية ترؤسه جلسة عزلت جلخ وانتخبت نائب رئيس اتحاد الفروسية رئيساً. بعد أولمبياد باريس 2024، حصل اتفاق مصالحة برعاية وزارة الرياضة، فمنحت إفادة إدارية ورُفعت العقوبات عن رؤساء الاتحادات. عودة الشقاق لكن مع انتهاء ولاية اللجنة في 24 شباط/ فبراير الماضي عاد الشقاق، فالتحق جلخ بالحلف الذي أوصله إلى الرئاسة قبل أربع سنوات ويحظى بدعم من حركة أمل التي يتزعمها بري، فيما تباينت آراء الفريقين حول أهلية الاتحادات للانتخاب. أطلقت وزيرة الشباب والرياضة نورا بايراقداريان التي ألغت الشهر الماضي تراخيص اتحادات السكيت بورد والخماسي الحديث وركوب الأمواج، مبادرة توافقية من مكتب رئيس البرلمان بلا جدوى، فقرّر كل فريق إجراء انتخابات بمفرده. يعتبر معسكر سلامة الذي يضم اتحادات كرة السلة والطائرة وألعاب القوى، أنّ 26 اتحاداً فقط يحق لهم التصويت، فيما سمح جلخ بمشاركة 32 اتحاداً، من بينها الاتحادات الأربعة موضوع النزاع، بالإضافة إلى اتحادي السباحة الموقوفة لجنته الإدارية خارجياً والملاكمة غير المنتسب للاتحاد الدولي (وورلد بوكسينغ) بحسب سلامة. يوم الأربعاء، انتخب 14 اتحاداً أول لجنة برئاسة سلامة من أصل 26 يحق لها التصويت ويعترف بها معسكره، فيما انتخب 18 اتحاداً جلخ بعد يومين، من أصل 32 اتحاداً مؤهلاً بحسب تكتل الأخير. يقول سلامة في حديث لوكالة فرانس برس: "دعوة جلخ لقبول انضمام الاتحادات الأربعة مخالفة للنظام، فأبطلها مركز التحكيم. اجتمع بعدها 13 اتحاداً، أي أكثر من الثلث القانوني، ودعونا إلى جمعية عمومية قانونية في 14 أيار/ مايو وفق الأنظمة". وتطرّق سلامة إلى مبادرة لجمع العموميتين أطلقتها وزيرة الرياضة، قائلاً: "كنا بصدد اتفاق لانتخاب لجنة توافقية بالتزكية مع الإبقاء على قضية الاتحادات الأربعة منوطة بالجمعية العمومية، لكن جلخ عرقل التوافق". أضاف أمين سر حزب التيار الوطني الحر الذي أسسه رئيس الجمهورية الأسبق ميشال عون: "هناك لجنتان الآن، الأولى انتخبها 14 اتحاداً لديها شرعية الأرض والاتحادات الكبيرة وتمثل 80 بالمئة من الرياضة اللبنانية، والثانية تسعى لنيل موافقة الأولمبية الدولية والآسيوية. بالتالي نحن نخوض مساراً قانونياً ودولياً ومحلياً لتحصيل حقنا". تابع: "هذه اتحادات لن تتراجع وتعبت من السيطرة وسرقة أحلامها من قبل أشخاص لا يملكون رياضة واتحادات وأنديتهم غير فاعلة. الاتحادات في مجموعتي هي واجهة البلد رياضياً وتعبت وسئمت وخُذلت أكثر من مرّة". "ليس لديها أي شرعية دولية" في المقابل، انتخب 18 اتحاداً الجمعة جلخ في جمعية عمومية واكبها عن بعد المدير العام للمجلس الأولمبي الآسيوي الكويتي حسين المسلم. قال جلخ لفرانس برس: "نحن لجنة معترف بها من الأولمبية الدولية والمجلس الآسيوي، فيما اللجنة الثانية شكلتها اتحادات معارضة ليس لديها أي شرعية دولية". تابع جلخ المحسوب على حزب الكتائب اللبنانية: "قرّروا إجراء انتخاباتهم قبلنا بيومين ليظهروا أحقيتهم، علماً أنّ اللجنة الدولية كشفت أنها ستعترف بانتخابات 16 أيار/ مايو) حصراً". ورأى أنّ ما قام به "الفريق الآخر" لا يعتبر صحياً و"ما جرى يعتبر جريمة بحق الرياضة اللبنانية والرياضيين". وكتب النائب سليم الصايغ، عضو كتلة الكتائب اللبنانية في البرلمان في حسابه على منصة إكس: "انتبهوا: الرياضة في لبنان في خطر. إن لم يرفع من في الحكومة يده عن اللجنة الأولمبية، سنكون أمام موقف حازم بالمنع من قبل اللجنة الأولمبية الدولية". وفيما لفت جلخ إلى تلقي لجنته رسائل من لجنة الأخلاق في المجلس الأولمبي الآسيوي تفيد بإيقاف سلامة وعضوين آخرين لمدة تسعين يوماً، قال سلامة: "لم أرتكب أي خطأ وجل ما فعلته هو الذهاب إلى مركز التحكيم الرياضي. وسأطعن بقرارهم أمام مركز التحكيم الدولي".


المشهد
منذ 18 ساعات
- سياسة
- المشهد
لبنان يواجه خطر الإيقاف الدولي بسبب انقسام رياضي حاد.. ما القصة؟
علي أبو طبل أزمة رياضية في لبنان تؤدي إلى انقسام حاد (فيسبوك) هايلايت لبنان يشهد انقسامًا حادًا أدى لتشكيل لجنتين أولمبيتين متنافرتين. الخلاف بدأ بسبب إدخال اتحادات جديدة اعتُبر تهديدًا للتوازن الطائفي. اللجنة الأولمبية الدولية قد تُوقف الرياضة اللبنانية بسبب فقدان الشرعية. في أزمة غير مسبوقة تهدد مستقبل الرياضة اللبنانية على الساحة الدولية، تعيش البلاد على وقع انقسام حاد بين الاتحادات الرياضية، أدى إلى ظهور لجنتين أولمبيتين متناحرتين، وسط تحذيرات من احتمال صدور قرار بإيقاف النشاط الرياضي رسميًا من قبل اللجنة الأولمبية الدولية. جذور الخلاف.. معركة انتخابية وتوازنات تعود جذور الأزمة إلى عام 2021، حين شهدت اللجنة الأولمبية اللبنانية انتخابات مثيرة للجدل، تفجّرت إثرها خلافات حادة بشأن إدخال 4 اتحادات جديدة إلى الجمعية العمومية، تمثل رياضات السكيت بورد، والخماسي الحديث، وركوب الأمواج، وتسلق الجبال. هذه المبادرة قوبلت باعتراض قوي من رئيس اللجنة بطرس جلخ وعدد من الأعضاء، واعتُبرت "انقلابًا على التوازن الطائفي" الهش في البلاد. الجدير بالذكر أن هذه الأزمة دفعت جلخ للتحالف مع خصمه السابق في انتخابات 2021، رئيس اتحاد المبارزة جهاد سلامة، في محاولة لتطويق تداعيات ما وصفوه بالاختراق التنظيمي. وفي مايو 2023، تفاقم الوضع حين طردت اللجنة 3 رؤساء اتحادات مؤيدين لإدخال الاتحادات الجديدة، كان من بينهم نائب الرئيس الأول للجنة هاشم حيدر، المحسوب على رئيس البرلمان نبيه بري، وذلك بعد جلسة مثيرة للجدل عزلت جلخ وانتخبت بديلًا عنه. لكن بعد أولمبياد باريس 2024 ، جرى اتفاق مصالحة رعته وزارة الشباب والرياضة، أعادت بموجبه الاعتراف الإداري ورفعت العقوبات المفروضة، لتبدو الأمور وكأنها عادت إلى مسارها الطبيعي. انتخابات متوازية ولجنتان في المشهد إلا أن هذا التفاهم لم يصمد طويلًا، إذ عاد التوتر إلى الواجهة مع انتهاء ولاية اللجنة في فبراير الماضي، فالتجأ جلخ مجددًا إلى التحالف الذي أوصله للرئاسة سابقًا، مدعومًا هذه المرة بشكل واضح من حركة أمل التي يتزعمها بري، بينما أعاد سلامة ترتيب صفوفه مدعومًا باتحادات فاعلة في المشهد الرياضي اللبناني، أبرزها اتحادات كرة السلة والطائرة وألعاب القوى. محاولات التهدئة لم تفلح رغم مبادرة أطلقتها وزيرة الشباب والرياضة نورا بايراقداريان من مكتب رئيس البرلمان، إذ أصر الطرفان على إجراء انتخابات منفصلة. ويرى معسكر سلامة أن 26 اتحادًا فقط يملكون الحق في التصويت، فيما وسّع جلخ القاعدة إلى 32 اتحادًا، متضمنًا الاتحادات الأربعة محل النزاع، إضافة إلى اتحادي السباحة (الموقوف خارجيًا) والملاكمة (غير المعترف به دوليًا). في 14 مايو، انتخب معسكر سلامة لجنة جديدة برئاسته ضمت 14 اتحادًا، في حين انتخب 18 اتحادًا آخر جلخ بعد يومين في جلسة حضرها عن بُعد المدير العام للمجلس الأولمبي الآسيوي حسين المسلم. اتهامات متبادلة.. ومعركة الشرعية الدولية قال جهاد سلامة في تصريح لوكالة "فرانس برس" إن "دعوة جلخ لقبول الاتحادات الأربعة غير قانونية وأبطلها مركز التحكيم"، مشيرًا إلى أن اللجنة التي انتخبها تحظى بشرعية واقعية من حيث تمثيلها 80% من الرياضة اللبنانية، واصفًا الاتحادات في مجموعته بأنها "واجهة البلد رياضيًا وتعبت وسئمت من محاولات السيطرة وسرقة أحلامها". وأضاف سلامة، أمين سر حزب التيار الوطني الحر، أن هناك مسارًا قانونيًا ودوليًا يجري العمل عليه لإثبات أحقيتهم في تمثيل الرياضة اللبنانية. في المقابل، أكد بطرس جلخ في تصريحات نقلتها وكالة "فرانس برس" أن "لجنته هي الوحيدة المعترف بها من اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي"، وأن الانتخابات التي أجراها معسكره هي الوحيدة التي ستعترف بها اللجنة الدولية، مشددًا على أن ما قام به الطرف الآخر يُعد "جريمة بحق الرياضة اللبنانية". وكتب النائب سليم الصايغ، عضو كتلة الكتائب، تغريدة تحذيرية عبر منصة "إكس" قال فيها: "انتبهوا: الرياضة في لبنان في خطر. إن لم ترفع الحكومة يدها عن اللجنة الأولمبية، سنكون أمام منع دولي محتمل من اللجنة الأولمبية الدولية". جلخ أشار أيضًا إلى أن لجنة الأخلاق في المجلس الأولمبي الآسيوي أصدرت قرارًا بإيقاف سلامة وعضوين آخرين لمدة 90 يومًا، بينما رد سلامة قائلًا: "لم أرتكب أي خطأ، وكل ما فعلته هو اللجوء إلى مركز التحكيم الرياضي، وسأطعن في القرار أمام مركز التحكيم الدولي".


النهار
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
وزيرة الشباب والرياضة تلغي تراخيص اتحادات "السكيت بورد" و"الخماسي الحديث" و"ركوب الامواج"
عمّم الأمين العام للجنة التنفيذية للجنة الأولمبية اللبنانية جودت شاكر البيان التالي: "أصدرت وزيرة الشباب والرياضة الدكتورة نورا بيراقداريان ثلاثة قرارات بتاريخ الثلاثاء 22 نيسان 2025، تضمنت ألعاب "السكيت بورد"، "الخماسي الحديث" و"ركوب الامواج" من تراخيص الجمعيات الرياضية لفقدانها الشرط الاساسي الذي تم بموجبه ترخيص الألعاب الثلاثة وعدم استيفائها الشروط القانونية والفنية والخاصة بها وقرّرت تشكيل لجنة لادارة كل لعبة. وكانت هذه الاتحادات حصلت على تراخيصها خلال ولاية وزير الشباب والرياضة السابق جورج كلاس. وبهذه الخطوة تكون الوزيرة بيرقداريان بدأت فعليا مكافحة الفساد في القطاع الرياضي كما وعدت منذ اليوم الاول لتوليها منصبها، مستندة في خطوتها إلى القوانين المرعية الاجراء وإلى تقارير صادرت عن لجنة متخصصة تولت الكشف على النوادي والاتحادات الرياضية المعنية".


IM Lebanon
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
وزيرة الشباب والرياضة تسحب تراخيص 3 ألعاب رياضية
أصدرت وزيرة الشباب والرياضة، الدكتورة نورا بيراقداريان، ثلاثة قرارات بتاريخ الثلاثاء 22 نيسان 2025، قضت بسحب تراخيص الجمعيات الرياضية العائدة لألعاب 'السكيت بورد'، 'الخماسي الحديث' و'ركوب الأمواج'، وذلك لفقدانها الشرط الأساسي الذي منح على أساسه الترخيص، وعدم استيفائها الشروط القانونية والفنية الخاصة بكل لعبة. كما قرّرت تشكيل لجان لإدارة كل من هذه الألعاب. وكانت هذه الاتحادات قد حصلت على تراخيصها خلال ولاية وزير الشباب والرياضة السابق جورج كلاس. وبهذه الخطوة، تكون الوزيرة بيراقداريان قد بدأت فعلياً مسار مكافحة الفساد في القطاع الرياضي، كما وعدت منذ اليوم الأول لتوليها مهامها، مستندة في قراراتها إلى القوانين المرعية الإجراء، وإلى تقارير صادرة عن لجنة متخصصة تولّت الكشف على الأندية والاتحادات الرياضية المعنية، وفق ما جاء في بيان صادر عن الأمين العام للجنة التنفيذية في اللجنة الأولمبية اللبنانية جودت شاكر.


المدى
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
وزيرة الشباب والرياضة تلغي تراخيص اتحادات 'السكيت بورد' و'الخماسي الحديث' و'ركوب الامواج'
عمّم الأمين العام للجنة التنفيذية للجنة الأولمبية اللبنانية جودت شاكر البيان التالي: 'أصدرت وزيرة الشباب والرياضة الدكتورة نورا بيراقداريان ثلاثة قرارات بتاريخ الثلاثاء 22 نيسان 2025، تضمنت ألعاب 'السكيت بورد'، 'الخماسي الحديث' و'ركوب الامواج' من تراخيص الجمعيات الرياضية لفقدانها الشرط الاساسي الذي تم بموجبه ترخيص الألعاب الثلاثة وعدم استيفائها الشروط القانونية والفنية والخاصة بها وقرّرت تشكيل لجنة لادارة كل لعبة. وكانت هذه الاتحادات حصلت على تراخيصها خلال ولاية وزير الشباب والرياضة السابق جورج كلاس. وبهذه الخطوة تكون الوزيرة بيرقداريان بدأت فعليا مكافحة الفساد في القطاع الرياضي كما وعدت منذ اليوم الاول لتوليها منصبها، مستندة في خطوتها إلى القوانين المرعية الاجراء وإلى تقارير صادرت عن لجنة متخصصة تولت الكشف على النوادي والاتحادات الرياضية المعنية'.