أحدث الأخبار مع #السوشال


الأموال
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأموال
تامر حسني يروج لفيلم 'ريستارت' مع هنا الزاهد ويشعل الحماس بين جمهوره
أثار النجم تامر حسني حماس جمهوره مجددًا من خلال الإعلان الترويجي لفيلمه الجديد "ريستارت"، الذي يجمعه بالفنانة هنا الزاهد. الفيلم الذي سيُعرض في دور السينما ابتداءً من 29 مايو المقبل، يتناول قضية هامة في إطار كوميدي، وهي تأثير السوشال ميديا على المجتمع، مما جعله محط اهتمام كبير من قبل محبي تامر حسني وهنا الزاهد. قصة فيلم "ريستارت" كشف البرومو الرسمي الذي نشره تامر حسني عبر حسابه على منصة "إكس" عن بعض تفاصيل الفيلم المثيرة. وتدور أحداث "ريستارت" حول ثنائي مقبلين على الزواج، يلعب دورهما تامر حسني وهنا الزاهد. ويسعى الثنائي للاستفادة من السوشال ميديا وجني المال من خلال الترندات، ليجتذبوا الانتباه ويحققوا النجاح السريع. وفي محاولة لتحقيق ذلك، يتعاونان مع باسم سمرة الذي يقوم بدور مدير أعمالهم. ويتعرض الثنائي للكثير من المواقف الطريفة والمشوقة في سياق اجتماعي كوميدي، يعكس واقع تأثير السوشال ميديا على حياتهم. أبطال فيلم "ريستارت" إلى جانب تامر حسني وهنا الزاهد، يشارك في الفيلم عدد من النجوم المميزين، منهم عصام السقا، باسم سمرة، محمد ثروت، ميمي جمال، ورانيا منصور. كما يظهر عدد من ضيوف الشرف في الفيلم، مما يضيف لمسة من التنوع والإثارة في العمل. الفيلم من إخراج سارة وفيق، فيما كتب السيناريو والحوار السيناريست المعروف أيمن بهجت قمر، الذي سبق له التعاون مع تامر حسني في فيلم "البدلة"، الذي حقق نجاحًا كبيرًا.


عكاظ
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
حرب البراندات.. ما الذي يحدث ؟
«فوضى البراندات» ليست مصادفةً وليست حرباً عشوائية تماماً، بل هي انعكاس مباشر لصراع القوى بين قطبين اقتصاديين يحاول كل منهما فرض نمط استهلاكي مختلف، وحضور سياسي واقتصادي لا يقبل المنافسة، هي ليست حربًا تجارية على السوق، بل على العقل والهوية والذوق، حيث كل اسم تجاري (براند) يحمل خلفه دولة، وأيديولوجيا كاملة لنظام اقتصادي يتطلع للهيمنة التامة، وباختصار شديد فالاتهام الموجه للعلامات التجارية العالمية يرتكز على أنها تصنع منتجاتها في الصين ثم تعرضها في بوتيكاتها الفخمة بأثمان باهظة. منذ أن صعدت الصين كقوة اقتصادية كبرى، تحولت المنافسة بينها وبين الولايات المتحدة إلى ما يشبه «الحرب الباردة التجارية»، أو «الحرب الناعمة»، فالصين برعت في خلق بيئة صناعية هائلة مكنتها من إنتاج ملايين المنتجات تحت آلاف البراندات، بعضها معروف، وبعضها لا يتجاوز كونه «قناعاً» لمصنع صغير، وهذه الوفرة خلقت فوضى في السوق العالمية والسوق الأمريكية على قائمتها، حيث يصعب على المستهلك التمييز بين المنتج الجيّد والمقلد، أو بين البراند المحلي والبراند العالمي. في تقديري، وبحسب فهمي لما يحدث اليوم، فالأمر أكثر تعقيداً من مجرد فضائح البراندات التي تديرها الصين بل وتلمح إلى تصنيعها محلياً بكلفة متدنية لم تتكبد فيها السوق الأمريكية والأوروبية سوى وضع (اللوقو) ورفع سعرها بأرقام فلكية، فمنذ عام 2018 بدأت الولايات المتحدة بفرض «رسوم جمركية» على مئات المنتجات الصينية، ضمن ما سُمّي بـ«الحرب التجارية» بين البلدين لتقليص العجز التجاري وكبح صعود الصين صناعياً واقتصادياً، مما أفضى إلى نشوء سوق موازية وخفية للبضائع الصينية المقلدة، وهذا بدوره ضاعف تعقيدات السوق وأفشل مسألة الرسوم التي تم رفعها اليوم من قبل إدارة الرئيس الأمريكي ترمب والتي يبدو أنها لن تنجح هي الأخرى. اللافت في هذه الحرب الاقتصادية أو (الحرب الناعمة) أن المستهلك في أصقاع العالم وليس في منطقتنا فحسب لم يعد فقط هدفاً لهذه الحرب بل تحول دون وعي منه إلى أداة في إدارتها فالولاء المفرط لعلامة تجارية ما، والتعصب لبراند دون آخر أو الحسرات التي يبثها بعض مشاهير السوشال ومحدثو النعم تكشف حجم التأثير الذي تمارسه الدول لفرض هيمنتها الاقتصادية، حيث ينخرط المستهلك في معركة طاحنة لا يدرك ملامحها كاملة مدفوعاً بما تغرسه الحملات التسويقية من قيم وانفعالات وانتماءات أو حسرات على ضياع الثروات.. فقط! العلامات التجارية الكبرى ليست لاعباً في المعركة الحالية، لكنها بالتأكيد ليست بمنأى عن نتائجها، وفي الوقت ذاته فالبراندات لا تصنع الضجيج ولا تدافع عن تاريخها وكياناتها كي لا تخسر عملاءها حول العالم الذي تشكل الصين -نفسها- جزءاً كبيراً منه، فالبراندات تحمي نفسها بالندرة، والمكانة، والحرفية وقصص تجذب عملاءها.. لكنها بطبيعة الحال لا تستطيع الانفصال التام عن عالم تتقاذفه حرب اقتصادية باردة بين الشرق والغرب، والشيء الأكيد في هذه الزوبعة أنها لن تراوح فنجانها وستبقى الماركات العالمية طموح الحالمين.. ومقتنيات القادرين. أخبار ذات صلة


البوابة
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
بعد نشره صورتها.. حسام حبيب ينفي ارتباطه بعارضة الأزياء الأردنية سارة ويتوعد
صدم الفنان المصري حسام حبيب الجمهور بعد نفيه خبر ارتباطه بالشابة الأردنية سارة والبالغة من العمر 24 عامًا والتي تعمل في مجال الأزياء. حسام حبيب يهدد ويتوعد مروجي الشائعات خرج الفنان المصري لينفي جميع الأخبار التي تحدثت عن ارتباطه رسميًا بالشابة سارة التي تبلغ من العمر 24 عامًا وتصغره بما يقارب الـ 20 عامًا. وتوعد حبيب مروجي الشائعات وقال إن العلاقة بينه وبين سارة لم تصل إلى الخطوبة وأن انتشار هذه الأخبار تسبب في مشاكل. وفال حبيب بهذا الخصوص إن العلاقة لم تصل إلى الخطوبة كما روج لها البعض، وأضاف إن الأخبار التي انتشرت استعجلت الأحداث وتسببت بتعقيد الأمور، وعلق بأنه لا يفهم ما يريده الناس منه، وأن كل محاولاته للحفاظ على خصوصيته تنتهي دائمًا بخرقها وتخريب حياته. كما أشار إلى أن سارة تنتمي إلى عائلة كبيرة ومحترمة في الأردن تهتم بالعادات والتقاليد وان انتشار هذه الأخبار تسبب بالمشاكل. وهاجم كل من روج لأن العلاقة بدأت منذ سنوات قائلًا إن سارة صغيرة في السن والحديث عن علاقة قديمة أمر صادم. احدثت تصريحات حبيب جدلًا كبيرًا لا سيما أنه كان قد شارك صورة الفتاة عبر ستوري حسابه مع وضع أغنية "شوفت بعنيا" بالتزامن مع انتشار أخبار خطوبته عليها. وجاء خبر ارتباط حبيب بالشابة الأردنية سارة بعد أشهر قليلة من انفصاله رسميا عن الفنانة شيرين عبدالوهاب بعد علاقة رافقها العديد من المشاكل والقصص وتصدرت حديث السوشال ميديا، حيث تعرض حبيب للعديد من الهجوم بسبب علاقته بـ شيرين واتهامه بتدمير مسيرتها الفنية


البلاد البحرينية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
رمضان والسوشال ميديا.. من الروحانية إلى العولمة
إنه رمضان، الشهر الذي لطالما ارتبط بالسكينة والروحانية، شهر يجمع العائلات على موائد الإفطار، ويغمر القلوب بالطمأنينة. ولكن مع ظهور السوشال ميديا، بدأ هذا الشهر الكريم يخضع لتحول غير مسبوق. أصبحت تقاليد رمضان القديمة تتداخل مع موجات التكنولوجيا، مما أحدث تغيرات كبيرة في طقوس الشهر، من المائدة الرمضانية إلى أساليب الاحتفال وحتى مفهوم الروحانية ذاته. فما الذي فعله العالم الرقمي في رمضان ترند في الماضي، كانت المائدة الرمضانية تتزين ببساطتها، حيث كانت الأطباق تعكس وصفات قديمة وعادات متوارثة تتناقلها الأجيال. ولكن مع انتشار منصات مثل "إنستقرام" و"تيك توك"، تحولت هذه المائدة إلى مسرح إبداعي. الطعام لم يعد مجرد طعام، بل أصبح جزءًا من عرض بصري يعكس الذوق الشخصي ويلقى الضوء أمام كاميرات الهواتف. التنافس بين المدونات والمؤثرين لا يتوقف عند تقديم وصفات جديدة، بل يمتد ليشمل تحديات طهي، حيث يسعى الجميع لتقديم أطباق رمضان بأجمل تصوير وأكثر ابتكارًا. لكن هذا التحول له جانبه الآخر؛ فمع ظهور هذه الاتجاهات، أصبح البعض يبتعد عن الأطباق التقليدية التي تربطهم بالذاكرة العائلية، لينساقوا وراء أطباق "الترند" التي تجذب المتابعين عبر الشاشات. هكذا، تغيرت المائدة الرمضانية من مكان تجتمع فيه العائلة حول الأطباق التقليدية إلى حدث يتم تسويقه رقميًا. من التأمل إلى العرض لطالما كان رمضان شهراً للصفاء الروحي والتقرب من الله، حيث يجد المسلمون فيه فرصة للتأمل ولقاء الذات. لكن مع تطور السوشيال ميديا، بدأت بعض الطقوس تأخذ طابعًا استعراضيًا. أصبح التحدي في قراءة القرآن أو المشاركة في الأعمال الخيرية جزءًا من "المحتوى الرقمي"، مما حول ممارسات قد تكون عميقة وشخصية إلى عروض عامة. فهل أصبح رمضان مجرد عرض آخر في بحر محتويات السوشلل ميديا؟ وهل تغيرت طقوسه الروحية لتكون مجرد جزء من مشهد رقمي توازن رغم كل التحولات التي فرضتها السوشال ميديا على رمضان، يبقى الشهر الكريم في جوهره مكانًا للروحانية والقيم السامية. حتى وإن أضفنا لمسات عصرية إلى طقوسه، يبقى التحدي الأكبر هو إيجاد توازن بين الاستفادة من مزايا السوشيال ميديا دون فقدان البساطة والعمق الذي يجلبه الشهر. مهما تغيرت الأساليب والوسائل، فإن الروح الرمضانية الحقيقية تكمن في قدرتها على جمع الناس بالمحبة والرحمة، سواء كانوا خلف الشاشات أو حول مائدة واحدة.

سعورس
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
استضافة نخبة من الإعلاميين والمؤثرين في "إخاء عسير"
في إطار فعالياتها الرمضانية، قامت إخاء عسير باستضافة نخبة من الإعلاميين والمؤثرين في السوشال ميديا، وذلك بتنظيم وتنسيق من فرع عسير ، ممثلاً في سعادة المدير الدكتور عبدالوهاب السرحاني، وقسم الشراكات والاتصال الذي ترأسه الأستاذة شرف الشهراني، بالتعاون مع صحيفة الساحات العربية. تمت الفعالية في مساء الأحد 10 مارس 2025 ، حيث بدأ اللقاء بكلمة ترحيبية من سعادة الدكتور عبدالوهاب السرحاني، الذي قدم خلالها لمحة عن المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام "إخاء"، موضحاً المصفوفة الشاملة من الخدمات التي تقدمها المؤسسة للمستفيدين. تبع ذلك مؤتمر صحفي، حيث أجاب سعادة مدير فرع عسير على العديد من الأسئلة التي تم طرحها من قبل الإعلاميين، موضحًا رسالة المؤسسة والخدمات المقدمة، سواء كانت إيوائية أو تمكينية، التي تهدف إلى تعزيز قدرات الأيتام وتمكينهم في المجتمع. اختتم اللقاء بلحظات من التفاعل الإيجابي بين الحضور، حيث تم التقاط صور تذكارية للحضور لتوثيق هذه الفعالية المميزة.