logo
#

أحدث الأخبار مع #السياحة_الثقافية

أزمة هيفاء وهبي ومصطفى كامل تصل إلى القضاء.. ما القصة؟
أزمة هيفاء وهبي ومصطفى كامل تصل إلى القضاء.. ما القصة؟

مجلة سيدتي

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

أزمة هيفاء وهبي ومصطفى كامل تصل إلى القضاء.. ما القصة؟

شهدت أزمة منع الفنانة هيفاء وهبي ، من الغناء في مصر، وفقًا للقرار الصادر من نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل ، في مارس الماضي، تطورات كبيرة خلال الأيام الماضية، حيث وصلت إلى ساحات القضاء، إذ أقامت المطربة اللبنانية دعوى قضائية تحمل رقم 49062 لسنة 79 قضائية، لإلغاء قرار منعها من الغناء في مصر، والتي لم يُبت في تلك القضية حتى الآن، كونها تأجلت إلى 25 مايو الجاري. دعوى لعزل مصطفى كامل من منصبه ويأتي ذلك، بخلاف الخطوات التصعيدية الذي اتخذها المحامي هاني سامح، حيث طالب بالتدخل الهجومي في تلك الدعوى، لعزل نقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل من منصبه، وإلغاء قرار منع هيفاء وهبي من الغناء، مع تشكيل لجنة من وزارة الثقافة لإدارة النقابة، متهمًا النقيب بممارسات تعسفية تنتهك حرية الإبداع الفني وتضر بالسياحة الثقافية في مصر. واستندت الدعوى إلى المادتين 65 و67 من الدستور المصري، اللتين تكفلان حرية الإبداع وتحظران فرض عقوبات على الأعمال الفنية إلا عبر النيابة العامة، فضلاً عن أحكام المحكمة الدستورية العليا التي قضت بعدم دستورية مواد قانون النقابة (رقم 35 لسنة 1978) المتعلقة بمعاقبة الفنانين غير المقيدين. تفاصيل منع هيفاء وهبي من الغناء في مصر وكانت قررت نقابة المهن الموسيقية في مصر، برئاسة الفنان مصطفى كامل، منع الفنانة هيفاء وهبي من الغناء في مصر، وعدم منحها تصاريح لمزاولة المهنة مُجددًا، حيث يأتي ذلك في ضوء الحفاظ على معايير وضوابط الغناء في القاهرة، وتنظيم الساحة الفنية. وجهت لجنة الشؤون القانونية بنقابة المهن الموسيقية، خطابًا إلى مجلس الإدارة، قالت فيه: "بناء على الطلب المقدم منكم بشأن نتيجة التحقيقات الجارية مع الفنانة هيفاء وهبي، في موضوع الشكوى المقدمة منكم ضدها، نفيدكم علمًا بأنه قد صدر قرار مجلس الإدارة المنعقد بجلسة 16 مارس، عدم منحها تصريح بالغناء لهيفاء وهبي، داخل جمهورية مصر العربية". حيث جاء في الخطاب: "نحيط سيادتكم علمًا بأنه بتاريخ 22 ديسمبر 2024، وردت إلينا الشكوى المقدمة من عضو النقابة السيد خالد مصطفى حسانين - شهرته خالد التهامي- ضد الفنانة هيفاء وهبي، وبتاريخ 5 يناير 2025، صدر قرار بإحالة المشكو في حقها إلى التحقيق، وبتاريخ 20 يناير 2025، تم إرسال طلب للمثول أمام لجنة التحقيقات بالنقابة والمحدد لها جلسة الاثنين 27 يناير الماضي، بخطاب مسجل بعلم الوصول، وبالفعل اجتمعت لجنة التحقيقات بالنقابة ولم تحضر المشكو في حقها". وأضافت اللجنة في خطابها: "قررنا تأجيل التحقيق لجلسة الاثنين الموافق 10 فبراير، واجتمعت لجنة التحقيقات بالنقابة ولم تحضر المشكو في حقها، وبناءً عليه تم صدور قرار بعدم منح الفنانة هيفاء وهبي تصاريح للغناء داخل جمهورية مصر العربية، وصدر قرار مجلس الإدارة باعتماد نتيجة التحقيقات بتاريخ 16 مارس". شكوى مدير أعمالها السابق وكان خالد التهامي مدير أعمال هيفاء وهبي السابق، قد تقدّم بشكوى إلى نقابة المهن الموسيقية في شهر ديسمبر الماضي، ضد هيفاء ، بعدما زعمت بأنه تسبب في إفساد إحدى حفلاتها، وتخريب معدات الصوت، قبيل تركه العمل معها، كما ادعت أنه يتفق على حفلاتها وأعمالها ويتقاضى مقابلًا ماديًا دون علمها. يمكنك قراءة.. خروج مسلسل هيفاء وهبي من خريطة دراما رمضان 2025 قرار مماثل في أغسطس الماضي يُذكر أنّ هذه المرة ليست الأولى التي يصدر فيها قرار بوقف هيفاء وهبي عن الغناء في مصر، فقد سبق وصدر ضدها قرار في شهر أغسطس 2024، بمنعها من الغناء والتمثيل أيضاً، وجاء ذلك بعد تفعيل بروتوكول التعاون بين نقابة الممثلين والموسيقيين، اللتين أصدرتا بياناً موحداً يمنع إعطاء تصاريح للنجمة هيفاء لمزاولة نشاطها الفني، بسبب إخلال الأخيرة بالعقود التي أبرمتها سواء في مجال التمثيل، حيث أخلَّت ببنود تعاقد فني بينها وبين شركة إنتاج سينمائي، رغم حصولها على عربون التعاقد، تزامناً مع ورود شكوى رسمية لنقابة المهن الموسيقية من منظم حفلات، بإخلال هيفاء وهبي باتفاق لإقامة حفل بالساحل الشمالي يوم 19 يوليو الماضي، رغم حصولها على المبلغ المتفق عليه. ونجحت هيفاء بعد أيام من تسوية تلك الخلافات، وبالتالي جرى رفع الإيقاف عنها، لتعود إلى ممارسة نشاطها الغنائي مُجددًا، وأحيت حفلًا في الشهر ذاته، داخل إحدى المناطق بمحافظة كفر الشيخ. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

«شينخوا»: سحر جنوب مصر الثقافي يجذب المزيد من السائحين الأجانب
«شينخوا»: سحر جنوب مصر الثقافي يجذب المزيد من السائحين الأجانب

جريدة المال

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة المال

«شينخوا»: سحر جنوب مصر الثقافي يجذب المزيد من السائحين الأجانب

تعد أسوان والأقصر في صعيد مصر وجهتين رئيسيتين للزوار الأجانب الباحثين عن السياحة الثقافية. ذكرت وكالة 'شينخوا' أن المحافظتين تشكلان ممرا تاريخيا على طول نهر النيل، حيث تتضمنان بعض أشهر المواقع الأثرية في العالم، فبينما تتميز أسوان بفخامة وبهاء مجمع معابد فيلة، والتماثيل العملاقة المنحوتة في الصخر في أبو سمبل جنوبا، وسحر القرى النوبية النابض بالحياة، تأسر الأقصر الزوار بالمقابر الملكية في وادي الملوك، ومجمع معابد الكرنك الشاسع، ومعبد حتشبسوت الجنائزي. وفي عام 2024، استقبلت مصر رقما قياسيا من السياح بلغ 15.7 مليون سائح، مقابل 14.9 مليون سائح في العام السابق له، وفقا لوزارة السياحة والآثار. ولم يكن هذا التزايد مفاجئا لمحمد عثمان، رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية في صعيد مصر، الذي عزاه إلى تحسين البنية التحتية السياحية، والجولات الترويجية العالمية للآثار المصرية في المتاحف الدولية الكبرى، والافتتاح المرتقب للمتحف المصري الكبير. وقال عثمان: 'لقد رأينا أيضا المزيد من السياح من دول جديدة، وليس فقط من الدول التقليدية' ،مضيفا: 'معظم السياح الذين يزورون الأقصر يأتون أيضا إلى أسوان والعكس صحيح، بسبب غناهما الثقافي '. وكانت الشابة المكسيكية هيما دوران من بين الزائرين الجدد لجنوب مصر، حيث وصفت أسوان بأنها مدينة 'دافئة وتلامس القلب'. واستمتعت دوران بالتسوق لشراء الهدايا التذكارية في قرية نوبية مجاورة، وقالت: 'الناس هنا طيبون للغاية، ويقدمون لك ما يملكون بمحبة، حتى أنني دعيت لتناول العشاء من قبل عائلة نوبية، 'قلما تجد هذا المستوى من كرم الضيافة في أماكن أخرى'. وأوضحت دوران أنها تنوي مواصلة رحلتها الثقافية في مصر، 'بعد أسوان سوف أزور الأقصر، ثم مدينة الغردقة على البحر الأحمر، فأنا أريد أن استكشف الثقافة المحلية بكل طريقة ممكنة'. كما جاء الزوجان الأمريكيان بوب ميهان وجينجر إدواردز لاستكشاف سحر جنوب مصر. وبينما قال ميهان إنه عانى من ارتفاع درجات الحرارة، فقد أكد انبهاره بالمعالم الثقافية الأثرية التي زارها في البلاد. قالت الزائرة الصينية لـشينخوا: 'أسوان فاقت كل توقعاتي، قبل أن آتي إلى هنا، قرأت مقالات تقول إنها ليست متطورة بالقدر الكافي، لكن ما رأيته هنا جميل، ومليء بالحياة والطاقة، أعتقد أن هذه المدينة تشهد ازدهارا'. وقد بقيت في ذاكرتها صورة عن مصر منذ طفولتها، 'فقد كان أحد الأهرامات المصرية على غلاف كتاب تاريخ العالم في مدرستنا، ولذلك كان حلمنا دائما هو أن نزور مصر'.

«البحث عن الأصالة»... اقتصاد واعد
«البحث عن الأصالة»... اقتصاد واعد

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«البحث عن الأصالة»... اقتصاد واعد

دخلت قبل أسابيع أقدم صيدلية في مصر، التي أبقى فيها ملاكها الجدد كل الأدوية والزجاجات والأدوات والأرفف الخشبية العتيقة وكأن أصحابها قد غادروها للتو. وأنا أنظر بانبهار لروعة التصاميم القديمة لـ«أجزاخانة ستيفنسون» في «وسط البلد» همس بأذني الصيدلي المناوب بدعابة قائلاً: «هات عشرة جنيه رسوم دخول المتحف»! كانت بالفعل متحفاً وثّق حقبة كان بإمكان أي أجنبي فيها أن يمتلك متجراً ومصنعاً قبل أن تبدأ حملات التأميم التي غادر على إثرها آلاف الأجانب «أم الدنيا»، حيث كانت تعد مصر «كوزموبوليتانية»؛ أي مدينة عالمية متعددة الثقافات، مثل باريس ولندن. في كل بلد هناك إرث تاريخي يبحث عنه زواره. البعض هدم تاريخه «بالبلدوزرات» لهثاً وراء الحداثة، ثم اكتشفوا أن الشعوب المتقدمة والنامية صارت تبحث عن الإرث الثقافي الأصيل الذي أصبح مصدر اعتزاز وسياحة لتنويع مصادر الدخل. في الوطن العربي وحده، نحو مائة موقع، تمثل نحو 8 في المائة من تلك المدرجة على قائمة التراث العالمي. وقد استوعبت السعودية ذلك، فقدمت للعالم مشروعاً ذهلت من روعته، وهو «الدرعية»، لإعادة إحياء قلب المملكة النابض لتصبح أكبر مدينة تراثية في العالم. وأنت تسير في طرقاتها تشعر بأنك في عالم مختلف، يؤمه السياح بحثاً عن الأصالة. وهم موعودون بأربعين فندقاً جديداً تحمل طابعاً «نجدياً» يوثق أصالة البلاد. تشير «اليونيسكو» إلى أن 40 في المائة من إيرادات السياحة العالمية تأتي من «حجر الزاوية» (السياحة الثقافية). فالناس قد سئمت من ناطحات سحاب نيويورك جديدة، وصارت تبحث عن الطبيعة والبحار والوديان والآثار وما لا تشاهده سوى في تلك الدولة. هو قطاع واعد يقدر حجمه في عام 2025 بنحو 1.2 تريليون دولار، ويتوقع أن يتضاعف بحلول 2035. بلغة الأرقام، الشرق الأوسط هو منبع الحضارات، ومهد الديانات، وإشعاع ثقافي لا نظير له. بعض الآثار رأيناها وبعضها ما زال مطموراً مثل مدن وقرى بأكملها تحت ثرى الصحارى العربية. هذا كله يتطلب إعادة اهتمام المدارس والحكومات والشاشات بتلك المواقع وإبراز أهميتها، فضلاً عن إرسال مزيد من البعثات ليخرج لنا جيل يحمي تراثه ويعتز به ويحسن إظهاره للعالم بروح عصرية. لا سيما أن كثيراً من المواقع السياحية التراثية ما زالت عرضة للمخاطر، فجزيرة «فينيسيا» الإيطالية تتعرض سنوياً لتهديدات هبوط مستوى الأرض نتيجة ارتفاع منسوب المياه والفيضانات... يقال إنها ستختفي بحلول عام 2100، فضلاً عن أهرامات الجيزة، والبتراء الأردنية، وفيلكا الكويتية، و«منهاتن الصحراء» اليمنية بناطحات سحابها الطينية المبنية في «شبام» في القرن السادس عشر؛ كلها عرضة لتحديات التآكل والتغير المناخي والتصحر. بعض التراث لا يتطلب سوى أن ننفض عنه غُبَار النسيان، وبعضه يحتاج إلى تسويق ذكي ومعاصر يعيد للمنطقة وهجها... ويجعلها قبلة «الباحثين عن الأصالة».

المتحف المصري بالتحرير والقومي للحضارة يشاركان في مؤتمر التراخيص الآسيوي بهونج كونج
المتحف المصري بالتحرير والقومي للحضارة يشاركان في مؤتمر التراخيص الآسيوي بهونج كونج

أخبار السياحة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار السياحة

المتحف المصري بالتحرير والقومي للحضارة يشاركان في مؤتمر التراخيص الآسيوي بهونج كونج

شارك المتحف المصري بالتحرير والمتحف القومي للحضارة المصرية، لأول مرة، في فعاليات المؤتمر الدولي الرابع عشر للتراخيص الآسيوي، والذي أقيم ضمن الدورة الثانية والعشرين من معرض هونج كونج الدولي للتراخيص (HKILS)، بمدينة هونج كونج بجمهورية الصين الشعبية. شهد المعرض مشاركة أكثر من 330 جهة عارضة من مختلف أنحاء العالم، وأقيمت الفعاليات في مركز هونج كونج للمؤتمرات والمعارض، وقد جاءت مشاركة المتاحف المصرية في هذا الحدث، لاستعراض فرص التراخيص التجارية للقطع الأثرية والمنتجات الثقافية كأحد مسارات دعم السياحة الثقافية وتعزيز موارد المتاحف. تميزت المشاركة المصرية بإقامة جناحين مخصصين للمتحف المصري بالتحرير والمتحف القومي للحضارة المصرية، عُرضت بهما بوسترات ضخمة، تتضمن صورًا لأهم القطع الأثرية من مقتنيات المتحفين، مزودة برموز QR تفاعلية تُمكّن الزوار من الحصول على معلومات تفصيلية رقمية، مما شكّل وسيلة ترويجية مبتكرة طوال أيام المعرض. وقد استقبل الجناحان عددًا من ممثلي الشركات العالمية المهتمة بالتعاون في مجالات التراخيص والإنتاج التجاري للمجسمات المستوحاة من القطع الأثرية المصرية. وفي جلسة رئيسية بعنوان: 'الاستفادة من سحر مصر القديمة الخالد: فرص الترخيص مع المتاحف'، شارك الدكتور علي عبد الحليم علي مدير عام المتحف المصري بالتحرير، والدكتورة نشوى جابر نائب المدير التنفيذي للشؤون الأثرية بالمتحف القومي للحضارة المصرية، في الجلسات النقاشية للمؤتمر حيث قاما بعرض أبرز القطع القابلة للترخيص، وأوضحا كيف يمكن تحويل النماذج الأثرية إلى منتجات تذكارية عالية الجودة، تساهم في الترويج للمتاحف، وتعزز العائدات الاقتصادية من التراث المصري. وأكد المتحدثون في الجلسة على أهمية هذا النوع من التراخيص في تحفيز الابتكار وخلق شراكات مستدامة بين المتاحف والقطاع الخاص، بما يُعزز من فرص التسويق للتراث الثقافي المصري على الساحة الدولية. كما أشاروا إلى العلاقة المتبادلة بين التراخيص التجارية والسياحة الثقافية، حيث تسهم المنتجات الثقافية المستوحاة من القطع الأثرية في جذب فئات جديدة من الزائرين وتعميق ارتباطهم بالحضارة المصرية. وقد أشادت السيدة مارغريت فونغ، المديرة التنفيذية لهيئة تنمية تجارة هونغ كونغ، بالمشاركة المصرية، مؤكدةً في كلمتها الافتتاحية أن المؤتمر هذا العام يسلط الضوء على تراث الصين ومصر بوصفهما من أقدم الحضارات الإنسانية، وعلى قدرة الملكية الفكرية الثقافية على بناء روابط جديدة وتقديم تجارب ثقافية معاصرة. شهدت المشاركة المصرية تنسيقًا وثيقًا بين وزارة السياحة والآثار والقنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في هونج كونج، التي لعبت دورًا محوريًا في التحضير للحدث، بدءًا من التنسيق اللوجستي ووصولًا إلى دعم الوفد المصري حتى نهاية الفعاليات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store