أحدث الأخبار مع #السيدات


اليوم السابع
منذ 17 ساعات
- اليوم السابع
حبس اثنين فى واقعة تصوير السيدات داخل غرفة تغيير ملابس فى جيم بالمحلة 4 أيام
امرت جهات التحقيق بالمحلة بحبس 2 متهمين في واقعة تركيب كاميرات مراقبه داخل غرفة خلع ملابس أحد صالات الجيم تقوم بتصوير السيدات 4 أيام على ذمة التحقيقات. كانت الأجهزة الأمنية بالغربية ، قد ألقت القبض علي متهمين اثنين في واقعة وجود كاميرا للمراقبة داخل غرفة تغيير الملابس للسيدات داخل صاله جيم شهيرة بالمحلة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة. كانت احدي السيدات قد حررت بلاغا ضد القائمين علي تشغيل الجيم باكتشاف نجلتها وجود كاميرا للمراقبة داخل غزفة تبديل الملابس الخاصة بالجيم. وكشفت الأم أنها توجهت لمسئولي الجيم وأكدوا لها أنها كاميرات معطلة ولا تقوم بالتسجيل. انتقلت حملة امنية وتبين من الفحص ان الكاميرات مفعله وتقوم بالفعل بالتصوير، وتم التحفظ علي اجهزة التسجيل، وضبط 2 من العاملين بالجيم، وتحرير محضرا بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق التي أمرت بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة القضية.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
القبض على شخصين بواقعة تصوير سيدات بغرفة تغيير ملابس فى جيم بالمحلة
ألقت الأجهزة الأمنية بالغربية ، القبض علي متهمين اثنين في واقعة وجود كاميرا للمراقبة داخل غرفة تغيير ملابس للسيدات داخل صالة جيم شهيرة بالمحلة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة. وكانت إحدى السيدات قد حررت بلاغا ضد القائمين علي تشغيل الجيم بعد اكتشاف نجلتها وجود كاميرا للمراقبة داخل غرفة تبديل الملابس الخاصة بالجيم، وكشفت الأم أنها توجهت لمسئولي الجيم وأكدوا لها أنها كاميرات معطلة ولا تقوم بالتسجيل. وانتقلت حملة أمنية لمكان البلاغ، وتبين من الفحص أن الكاميرات مفعلة وتقوم بالفعل بالتصوير، وتم التحفظ على أجهزة التسجيل، وضبط 2 من العاملين بالجيم، وتحرير محضر بالواقعة.


البيان
منذ 3 أيام
- رياضة
- البيان
حتا تستقطب 6000 مشارك في فعاليات «صيفنا رياضي» يوليو الجاري
وتتميز فعاليات حتا بتنوعها وجاذبيتها، حيث توفر للمشاركين تجربة رياضية فريدة وسط الطبيعة الخلابة والتضاريس الجبلية في حتا. كما تتضمن الفعاليات الترفيهية المصاحبة ركوب الخيل، وجولات ترفيهية في كاياك حتا، وجولة ترفيهية في حتا للعسل للأطفال. تسهم هذه الفعاليات في استقطاب المشاركين من داخل حتا وخارجها، للاستمتاع بتجربة رياضية فريدة بين الجبال والوديان، ونستهدف من خلالها مشاركة أكثر من 1500 شخص، دعماً لجهود مجلس دبي الرياضي في نشر الثقافة الرياضية، وتعزيز نمط الحياة الصحي في مجتمعنا». وتشمل المبادرة مجموعة واسعة من الفعاليات المتنوعة، التي تمتد لتغطي الرياضات الشاطئية، والثلجية، والبحرية، والجبلية، بالإضافة إلى الأنشطة المخصصة للسيدات وأصحاب الهمم، إلى جانب البطولات التنافسية والمعسكرات التدريبية والأنشطة الترفيهية العائلية.


الغد
منذ 3 أيام
- الغد
ظاهرة التسول تزداد انتشارا في الكرك ومادبا وسط مطالب بتكثيف جهود مكافحتها
هشال العضايلة وأحمد الشوابكة اضافة اعلان الكرك- مادبا- رغم تواصل جهود مكافحة التسول، فإن الظاهرة شهدت في الفترة الأخيرة تزايدا لافتا في محافظتي الكرك ومادبا، خصوصا في الأماكن التي تعد مركزا للحركة التجارية في المحافظتين.ويلجأ ممتهنو المتسول إلى أساليب يحاولون من خلالها التحايل على كوادر الرقابة الرسمية للحيلولة دون ضبطهم والتعامل معهم، حيث يقوم الواحد منهم بالتسول من خلال الادعاء بأنه فقد وثائقه وأمواله بعد إضاعة المحفظة، وأنه بحاجة إلى أي مبلغ للوصول إلى بلدته وأسرته، لا سيما في ساعات المساء المتأخرة، ناهيك عن قيام آخرين على التظاهر ببيع منتجات بسيطة للتغطية على التسول.وفي الكرك، تتوزع حالات التسول في أغلبية المناطق، إلا أن مناطق السوق التجاري في الثنية والكرك الجديدة والمنشية ومؤتة والمزار الجنوبي تشهد أعدادا كبيرة في حالات التسول، خصوصا تسول أسر بكاملها تتوزع على الإشارات الضوئية والمحال التجارية والمصارف وغيرها من المراكز التي تشهد حركة تسوق كبيرة.ورغم قيام كوادر وفرق مكافحة التسول في مديريات التنمية الاجتماعية في الكرك بضبط المتسولين وقيامهم بجولات تفتيشية دائمة طوال ساعات اليوم والعطلات الرسمية ونهاية الأسبوع، فإن غالبية المضبوطين يتم رؤيتهم مجددا في مناطق التسول التقليدية لهم، وفقا للعديد من المواطنين الذين يعبرون عن شكاواهم الدائمة مما يسببه التسول لهم من إزعاج، تحديدا وسط الأسواق التجارية، وعلى الإشارات الضوئية، ما يؤدي إلى إرباك حركة السير، مؤكدين أن أغلب المتسولين هم من فئة السيدات والأطفال، حيث يعرضون أنفسهم للخطر جراء قطع الطريق أمام المركبات، وأنهم لا يقبلون برفض إعطاء المبالغ التي يطلبونها، ويلحون في الطلب، ما يسبب إرباكا للسائقين في تلك المناطق.كما يؤكد سكان أن العديد من المتسولين هم من السيدات اللواتي يغطين وجوههن بحيث لا يتم التعرف عليهن، وهن يقمن بتوزيع الأطفال على مناطق التسول بشكل مستمر في مناطق الاختصاص لكل من السيدات، في حين أن رب الأسرة يقوم بمراقبة مواقع التسول من مركبته الخاصة.ووفق المواطن طارق مبيضين، فإن واقع التسول في مناطق محددة بات يشكل أذى وإزعاجا كبيرا للسكان والمواطنين، لأنهم يتجمعون بأعداد كبيرة في منطقة واحدة ويمارسون الضغط على السائقين والمواطنين داخل الأسواق للحصول على ما يريدون، داعيا إلى إنهاء هذه الحالة، لأنها تشكل إرباكا وإزعاجا كبيرا يجب الانتهاء منه على وجه السرعة، رغم أن هذه المشكلة كبيرة وصعبة ومتشابكة بمصالح ومراكز تدير شبكات التسول في مختلف مناطق المملكة.إرباك سائقي المركباتوقال أبو أسامة وهو صاحب محل تجاري، إن أعدادا كبيرة من المتسولين باتت تتواجد داخل الأسواق التجارية ومناطق البنوك والإشارات الضوئية، الأمر الذي يربك سائقي المركبات، وقد يؤدي إلى إثارة المشاكل بين المتسول والسائق والمتسوقين، بسبب رفضهم الابتعاد عن مكان سير وتوقف المركبات، مطالبا الجهات الرسمية بضرورة العمل على الحد من عملية التسول إن لم يكن بالإمكان القضاء عليها نهائيا.ورأى أن التسول الأخطر هو تسول الأطفال والسيدات من كبار السن، إذ يعرضون أنفسهم لخطر حوادث الدهس كونهم يسيرون على طريق المركبات، مشيرا إلى أن التسول بات يظهر بأشكال مختلفة، منها بيع المياه والمحارم والمسابح، لكن تحت غطائها يتم التسول بشكل آخر.ولفت أبو أسامة إلى أن المتسولين يسببون إزعاجا للمتسوقين في الأسواق التجارية، خصوصا الأطفال من كثيري الإلحاح لطلب المال.أما المواطن رائد المعايطة، فأشار إلى أن عمليات التسول تزداد بشكل كبير خلال شهر رمضان المبارك، حيث يستغل المتسولون أهل الخير والمحسنين والمواطنين في هذا الشهر الفضيل، إضافة إلى أيام استلام العاملين لرواتبهم نهاية الشهر، بحيث تصبح مداخل المصارف مراكز لتجمع المتسولين بمختلف أشكالهم.وبيّن أهمية أن تقوم مختلف الأجهزة الرسمية بضرورة تنفيذ حملات شاملة لوقف هذه الظاهرة، التي أصبحت تشكل قلقا للمواطنين.إلى ذلك، تقول المواطنة أم عطوة من بلدة الثنية إن ظاهرة التسول باتت تلاحق المواطنين إلى منازلهم، حيث إن العديد من السيدات يقمن بزيارات دائمة إلى المنازل للتسول بأسباب وحجج مختلفة، وهي باتت تشكل خطرا على السيدات من كبار السن اللواتي يعشن لوحدهن في المنازل.وأكدت أن المتسولين يصبحون أحيانا كثيرة مزعجين جدا بسبب الإلحاح الذي يمارسونه أثناء تواجدهم على الإشارات الضوئية والأسواق التجارية.من جهته، أكد مدير التنمية الاجتماعية بالكرك، نصر المعاقبة، أن فرق مكافحة التسول التابعة للمديرية تقوم بحملات شاملة طوال الوقت في مختلف مناطق المحافظة لضبط المتسولين، وهم يتوزعون بين السيدات والأطفال وغيرهم.وأشار إلى أن المديرية تقوم، ومن خلال كوادرها المختلفة التي تقوم بجولات يومية ودائمة على مواقع ومناطق مختلفة، بضبط المتسولين وتحويلهم إلى الجهات القضائية المختلفة لاتخاذ الإجراءات القانونية الرسمية بحقهم.وقال إن الأجهزة والكوادر في المديرية دورهم هو القيام بعمليات الضبط وتحويلها للقضاء، وهو الجهة صاحبة الاختصاص في معاقبة المتسول وفقا للقانون، مشيرا إلى أن الوزارة تنفذ حملات توعية دائمة بخصوص التسول والتعامل مع المتسولين بطريقة تمنع استمرار التسول.وأشار المعاقبة إلى تراجع أعداد المتسولين خلال الفترة الأخيرة وخلو مناطق الإشارات الضوئية من المتسولين خلال الأيام الأخيرة.ماذا عن محافظة مادبا؟وفيما يتعلق بمحافظة مادبا، يرى العديد من السكان أن هذا تزايد أعداد ممتهني التسول يعود إلى رغبتهم باستغلال عودة أعداد كبيرة من المغتربين لقضاء الإجازة الصيفية في مادبا.وأكدوا أن ممتهني التسول يظهرون في الأماكن العامة مثل الإشارات الضوئية والأسواق والمساجد في هذه الأيام مع عودة المغتربين لقضاء الإجازة الصيفية، إضافة إلى أن مادبا مدينة سياحية يأتي لها السياح من مختلف أرجاء العالم، لما تمتلكه هذه المدينة من مواقع سياحية دينية وأثرية.ويقول المواطن أحمد سليمان، "أرى أطفالا يتسولون في الشوارع لساعات متأخرة، وهو أمر يعرضهم للخطر"، في حين يشير المواطن أبو لؤي المرشود إلى حالة الامتعاض التي ترتسم على وجوه المواطنين، جراء ما يقوم به المتسولون الأطفال من ملاحقة وإلحاح، مطالبا بتكثيف جولات لجان مكافحة التسول للحد من هذه الظاهرة التي أضحت مقلقة.أما المواطنة فاطمة أم محمد، فتقول: "أعتقد أن الجهات المعنية يجب أن تتدخل بشكل أكبر لحماية هؤلاء الأطفال وتقديم الدعم والمساعدة لهم، ويجب أن نضمن لهم الحق في التعليم والرعاية الصحية والحماية من الاستغلال".وبحسب المواطنة رحاب محمد، فإن هناك عدة أسباب وراء تسول الأطفال في مادبا، تشمل التفكك الأسري، والهروب من المدرسة، وانعدام الوعي بأهمية دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية السليمة، مشيرة إلى أنه يجب الحد من هذه الظاهرة من خلال تفعيل مراكز التدريب المهني، وبخاصة في العطل المدرسية، والغاية من ذلك هو اكتساب مهنة يعتاش منها، بدلا من اللجوء إلى مثل هذه الظواهر السيئة.ووفق الإحصائية التي أصدرتها مديرية التنمية الاجتماعية في مادبا حول الحملات الأمنية المكثفة التي قامت بها لجنة مكافحة التسول في مادبا، فقد أسفرت عن القبض على 45 متسولا حتى نهاية شهر حزيران (يونيو) الحالي، حيث تمت إحالة هؤلاء المتسولين إلى النيابة العامة، وجرى إيداعهم في مراكز التسول المعنية لتقديم الرعاية والمساعدة اللازمة لهم.وأكد مدير التنمية الاجتماعية في مادبا، الدكتور فالح العزازمة، أن هذه الحملات تأتي في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الوزارة للقضاء على ظاهرة التسول في الأردن.وأضاف أن المتسولين سيتلقون الرعاية والمساعدة اللازمة في مراكز التسول المنتشرة في مختلف مناطق المملكة، حيث تعمل الوزارة على إعادة تأهيلهم وإدماجهم في المجتمع.وشدد الدكتور العزازمة على أهمية التعاون بين مختلف الجهات المعنية لمكافحة ظاهرة التسول، مؤكدا دور المجتمع في الإبلاغ عن حالات التسول عبر الخط الساخن الخاص بمديرية مكافحة التسول، لافتا إلى أن هذا الإجراء يأتي في إطار الحفاظ على الأمن الاجتماعي وتحسين أوضاع الأفراد المعنيين.من جانبه، أكد مدير تربية وتعليم مادبا، الدكتور يوسف أبو الخيل، أهمية دور المرشدين التربويين في المدارس لنشر الوعي بين الطلبة حول مخاطر التسول، مشيرا إلى أن المديرية تحث المرشدين على تقديم إرشادات لتثقيف الطلبة حول هذه الظاهرة السلبية، وذلك من خلال توعيتهم بمخاطر التسول وآثاره السلبية على الفرد والمجتمع.وأضاف، أن هذا التوجه يأتي في إطار جهود مكافحة التسول في المجتمع، حيث يؤدي التعليم دورا مهما في توعية الأجيال الناشئة بمخاطر هذه الظاهرة وآثارها السلبية، ومن خلال هذه الجهود، يمكن تعزيز قيم العمل والاعتماد على النفس لدى الطلبة، وتحفيزهم على المشاركة في الأنشطة الاجتماعية والخيرية.وتشير إحصائيات وزارة التنمية الاجتماعية إلى تراجع أرقام التسول المسجلة خلال العامين الماضيين، بسبب تغليظ العقوبات بموجب قانون التنمية الاجتماعية المعدل 2024.يذكر أن قانون العقوبات المعدل رفع عقوبة التسول من ثلاثة أشهر إلى سنة، وللمكررين من ستة أشهر إلى سنة، في حين رفع عقوبة ما يسمى "تسخير" الأشخاص بقصد التسول إلى سنتين في حدها الأعلى، مع استبعاد الأسباب المخففة التقديرية.وتصف المادة (389) من قانون العقوبات التسول بأنه "من استعطى أو طلب صدقة متذرعا إلى ذلك بعرض جروح أو عاهة فيه أو اصطنعها أو بأي وسيلة أخرى سواء أكان متجولا أم جالسا في محل عام". وتشمل هذه المادة أيضا كل "من يقود قاصرا دون السادسة عشرة من عمره للتسول وجمع الصدقات أو يشجعه على ذلك".


الرياض
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الرياض
بطولة صندوق الاستثمارات العامة – PIF لندن تعود في نسختها الخامسة بمشاركة عالمية وتمكين نسائي
تعود بطولة صندوق الاستثمارات العامة – PIF لندن ضمن السلسلة العالمية للصندوق هذا الصيف إلى ملعب سنتوريون الشهير في هيرتفوردشاير، لتُقام خلال الفترة من 8 إلى 10 أغسطس، محتفلة بنسختها الخامسة على التوالي في هذا الصرح العريق ضمن الجولة الأوروبية للسيدات (LET). وتواصل البطولة، التي تنظمها جولف السعودية، ترسيخ مكانتها كأحد أبرز الأحداث على روزنامة جولف السيدات عالميًا، إذ تتنافس فيها نخبة النجمات والمواهب الصاعدة من مختلف دول العالم للفوز بالمجد وجائزة مالية مُعزَّزة تبلغ مليوني دولار. ويحمل المشجعون ذكريات لا تُنسى من ختام نسخة العام الماضي التي أُقيمت تحت اسم 'سلسلة أرامكو للفرق – لندن' برعاية صندوق الاستثمارات العامة، حيث شهدت منافسات الفرق تعادلًا مثيرًا بين فريقي نادو وهول بعد 36 حفرة، مما استدعى إقامة مباراة فاصلة حسمتها اللاعبة ناستاسيا نادو بضربة 'بيردي' في الحفرة الإضافية الثالثة، وسط احتفالات مبهجة بمشاركة كريستينا نابولياوفا، وميريا برات، والهواة بروكسبانك. أما على صعيد المنافسات الفردية، فقد كررت النجمة ليونا ماغواير إنجاز برونتي لو لعام 2022، حيث سجلت ضربة 'إيغل' رائعة على الحفرة 18، لتفوز بفارق ضربة واحدة فقط عن ماريا هيرنانديز، مختتمة أسبوعًا من الإثارة التي تميزت بها البطولة دومًا. في هذا العام، تفتح بطولة صندوق الاستثمارات العامة – PIF لندن أبوابها بروح ترحيبية تستهدف جميع أفراد العائلة، حيث يُمنح الأطفال دون سن 16 عامًا دخولًا مجانيًا برفقة شخص بالغ يحمل تذكرة، وقد طُرحت التذاكر بأسعار تبدأ من 5 جنيهات إسترلينية ضمن عرض الحجز المبكر حتى نهاية يونيو، وستُخصص جميع عائداتها لدعم مبادرات الجولف المجتمعي في إنجلترا، في تأكيد جديد على البعد المجتمعي للبطولة. ولن تقتصر التجربة الجماهيرية على متابعة الجولف فحسب، بل سيستمتع الحضور بتجربة ترفيهية متكاملة تتضمن خيارات متنوعة من المأكولات والمشروبات، بالإضافة إلى أنشطة تفاعلية تناسب جميع الأعمار. وتجسد بطولة صندوق الاستثمارات العامة – PIF لندن، برؤية سعودية خالصة، التزام الاتحاد السعودي للجولف و'جولف السعودية' بدعم رياضة جولف السيدات، وتمكين المرأة على الساحة الدولية، في انسجام مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي وضعت الرياضة كإحدى ركائز التحول والتنمية. وتسعى نسخة هذا العام لتقديم تجربة رياضية وإنسانية ملهمة، تفتح الآفاق أمام الجيل الجديد من اللاعبات والمشجعين، وتُعزز مكانة المملكة كمحرك رئيسي في تطوير رياضة الجولف عالميًا.