أحدث الأخبار مع #الشعاب_المرجانية


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- علوم
- صحيفة الخليج
مجهر يكشف أسرار التمثيل الضوئي للشعاب المرجانية
طور علماء من معهد سكريبس لعلوم المحيطات بجامعة كاليفورنيا الأمريكية، مجهراً متقدماً يُتيح لأول مرة دراسة التمثيل الضوئي بالشعاب المرجانية بدقة غير مسبوقة، في بيئتها الطبيعية تحت الماء. المجهر الجديد، الذي يُعرف باسم «المجهر القاعي للتصوير تحت الماء بتقنية الضوء المعدلة»، يعمل بواسطة الغواصين ويستخدم تقنيات تصوير متطورة لرصد العلاقة الحيوية بين الشعاب المرجانية والطحالب الدقيقة التكافلية التي تعيش داخل أنسجتها. وأوضح الباحث الرئيسي د. أور بن تسفي، أن المجهر يمثل نقلة نوعية في دراسة الشعاب المرجانية، خصوصاً في ظل التهديد المتزايد لتبييض المرجان الناتج عن التغير المناخي. ويُتيح المجهر، لأول مرة، فحص كفاءة التمثيل الضوئي لكل نوع من الطحالب داخل أنسجة المرجان دون تدخل جراحي، باستخدام صور وفيديوهات عالية الدقة والفلورية ويعد هذا التطور خطوة مهمة نحو فهم أسباب فقدان الطحالب التكافلية وبالتالي ابيضاض الشعاب المرجانية وهي عملية بيئية ما تزال غير مفهومة تماماً رغم آثارها الكارثية.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- علوم
- اليوم السابع
الشعب المرجانية أحدث ضحايا "تغير المناخ" فى العالم.. موجة الحر تتسبب فى "ظاهرة التبيض".. 35% نسبة خسائر الجفاف فى 2035..76% من الأنهار الجليدية معرضة للاختفاء.. ودمى عملاقة تتجول لتعكس التأثير على الحياة البرية
يواصل تغير المناخ تهديد العالم من موجات الحر والجفاف، بالإضافة إلى اختفاء بعض الأنهار، والعديد من التغيرات المناخية التى أصبحت تهددها بشكل مباشر، مع خسائر تصل للمليارات خلال السنوات المقبلة. ووفقا لصحيفة لاراثون الإسبانية فإن الشعاب المرجانية تتعرض لتهديد موجات الحر البحرية، التي تتسبب في ابيضاضها، وهو وضع يهدد بقاءها، ولكن يمكن عكسه، وبحسب دراسات، فقد تسبب تغير المناخ بالفعل في ابيضاض 84% من الشعاب المرجانية في العالم، فهل لا يزال من الممكن إنقاذها؟ ووفقا للخبراء، فإنه منذ يناير 2023، تنتشر ظاهرة تبيض المرجان عالميًا، وهذه هي رابع حالة عالمية مُسجّلة، مما يُهدد صحة الشعاب المرجانية وبقائها بشكل خطير، في أبريل الماضي أعلنت الوكالة الوطنية الأمريكية لرصد المحيطات والغلاف الجوي (NOAA) أن 83.9% منها قد تأثرت بهذه الظاهرة الهائلة، وهي ملاحظات أكدها علماء في NOAA ومبادرة الأبحاث الدولية (RIIC)، المكلفة برصد الحالة الصحية للشعاب المرجانية. وتُفسر هذه الظاهرة بمزيج من الاحتباس الحراري وظاهرة النينيو الطبيعية، التي تفاقمت بفعل موجات الحر البحرية ذات الشدة الاستثنائية، نشرتُ مؤخرًا دراسة تحذر من هذه الأزمة الصامتة، لفهم آلياتها وعواقبها، واقتراح سبل العمل. وأوضحت الدراسات أن موجات الحر البحرية هي موجات حر تحت الماء ترتفع خلالها درجة حرارة سطح الماء بشكل غير طبيعي (عادةً ما بين درجة وخمس درجات مئوية أو أكثر). تستمر هذه الموجات ما بين عدة أيام وعدة أشهر، وتمتد أحيانًا لمئات الكيلومترات. تحدث هذه الظواهر عادةً عندما تصل درجات حرارة الغلاف الجوي إلى أقصى قيمها؛ حيث تكون طبقات اختلاط المحيط، وهي الجزء السطحي من المحيط حيث تختلط الرياح والأمواج بالماء، ضحلة ومتدرجة، وتضعف الرياح بشكل غير طبيعي. يضاف إلى ذلك ظواهر مناخية عالمية أخرى، مثل تذبذبات النينيو الجنوبية، وتقلبات الضغط الجوي، والتذبذبات العقدية للمحيط الهادئ، أو التذبذبات متعددة العقود للمحيط الأطلسي، وهي تقلبات في درجة حرارة سطح المياه. تؤثر هذه الظواهر على المناخ (درجات الحرارة، هطول الأمطار، الأعاصير، الجفاف) ويمكن أن تزيد من حدة موجات الحر البحرية. تضاعف الخسائر بسبب الجفاف ووفقا لتقرير نشرته صحيفة الإكونوميستا فقد تضاعفت الخسائر الناتجة عن الجفاف حتى أنها ستزيد ينسبة 35% بحلول عام 2035. ووفقًا لتقرير صادر عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، تتفاقم الآثار الاقتصادية لهذا الاضطراب المناخي كل عام، مما يؤثر بشكل خاص على الزراعة، حيث تجاوزت الخسائر بالفعل المليارات، وتتكرر حالات الجفاف بشكل متزايد، وتستمر لفترات أطول، وتزداد حدتها بسبب تغير المناخ، مما يعرض الأمن المائي للخطر ويزيد الضغط على السكان والطبيعة والاقتصادات. ووفقا للتقرير فإن عواقبها متعددة، وتتراوح بين انخفاض الإنتاج الزراعي والقيود المفروضة على إمدادات الطاقة والنقل النهري، وتدهور المناظر الطبيعية والتأثير المباشر على سبل العيش، و تستمر آثارها وتكاليفها في الارتفاع. في هذا السياق، يحلل تقرير "توقعات الجفاف العالمي" الصادر عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية كيف يمكن للدول تحسين قدرتها على الاستجابة لهذه الظواهر المتطرفة، مع التركيز بشكل خاص على التأثير الاقتصادي للجفاف على بعض الصناعات. ونظرًا لأن ندرة المياه تحد من القطاعات بأكملها وتعطل التجارة، تتوقع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن يكون متوسط الجفاف في عام 2025 أعلى بمرتين على الأقل من عام 2000. وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن تكون التكاليف أعلى بنسبة 35% على الأقل من التكاليف الحالية بحلول عام 2035. والزراعة هي القطاع الأكثر تضررًا، حيث يمكن أن تنخفض غلة المحاصيل في السنوات الجافة بشكل خاص بنسبة تصل إلى 22%. في حين أن مضاعفة مدة الجفاف يمكن أن تقلل من إنتاج المحاصيل الرئيسية مثل فول الصويا والذرة بنسبة تصل إلى 10%. وبيّنت دراسة حديثة أن الأنهار الجليدية أكثر عرضة للتغير المناخي مما كان يُعتقد سابقا، محذرا إلى أن ثلاثة أرباع كتلتها قد تختفي في القرون المقبلة إذا لم يتغير شيء، وهو ذوبان ستكون له عواقب وخيمة. تتميز هذه الأنهار الجليدية العملاقة بأهمية كبيرة في تنظيم المناخ، وتؤدي دورا محوريا في توفير المياه العذبة لمليارات البشر. غير أن ذوبانها الذي يُغذيه ارتفاع درجات الحرارة العالمية الناجم عن الأنشطة البشرية، يُعرض هذه الموارد للخطر، ويُفاقم ارتفاع مستوى سطح البحر، مُهددا بذلك عددا كبيرا من السكان. ومن ناحية أخرى، فقد ظهرت دمى عملاقة على هيئة أفيال وأسود وغوريلا ، تتجول فى شوارع أفريقيا وأوروبا فى عرض فنى سلط الضوء على تأثير أزمة المناخ على الحياة البرية من هجرة الحيوانات، ليحكي قصة هجرة رمزية للحيوانات التي نزحت بسبب التغيرات المناخية. صُنعت هذه الدمى من مواد صديقة للبيئة مثل الورق المقوى والخشب المعاد تدويره، بواسطة فريق مكوّن من 35 فنانًا، بما في ذلك خبراء من مجموعة الدمى الأوكواندا في جنوب إفريقيا. وفي محطتها البارزة بمدينة البندقية هذا يوليو، ستلتقى الدمى العملاقة بـ16 راقصًا من كلية بينالي دانزا، في أداءٍ بقيادة المصمم أنتوني ماتسينا، الذي وصف العمل بأنه "صرخة استغاثة من كوكب في خطر، واحتفال بإيقاع الطبيعة الذي يجب أن نحميه تكلفة الباهظة للجفاف.


الجزيرة
منذ 6 أيام
- علوم
- الجزيرة
دراسة: الإجهاد الحراري يدمر الشعاب المرجانية حول العالم
أظهرت دراسة نشرتها الإدارة الوطنية الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) أن حوالي 83.7% من مساحة الشعاب المرجانية في العالم في 83 دولة ومنطقة على الأقل تأثرت بالإجهاد الحراري الناجم عن الابيضاض منذ يناير/كانون الثاني 2023، وحتى أبريل/نيسان 2025. وتتعرض الشعاب المرجانية في العالم لظاهرة ابيضاض المرجان الجماعية والتي بدأت في عام 2023، وأصبحت أكبر حدث تم تسجيله على الإطلاق، جراء تحمض مياه المحيطات والحرارة الزائدة. ونشرت الإدارة خريطة منطقة التنبيه لابيضاض المرجان القصوى، التي تم التقاطها بواسطة قمر صناعي عالمي بدقة 5 كلم من برنامج مراقبة الشعاب المرجانية التابع لها، للفترة من 1 يناير/كانون الثاني 2023 إلى 20 أبريل/نيسان 2025. وتوضح الخريطة المناطق حول العالم، التي شهدت مستويات عالية من الإجهاد الحراري البحري (مستويات التنبيه لابيضاض المرجان من 2 إلى 5) والتي يمكن أن تتسبب في ابيضاض المرجان ووفياته على مستوى الشعاب المرجانية. ومن بين المناطق المتضررة الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا -وهو أكبر نظام للشعاب المرجانية في العالم- وفلوريدا، ومنطقة البحر الكاريبي، والبرازيل، وشرق المحيط الهادي الاستوائي، ومساحات واسعة من جنوب المحيط الهادي، والبحر الأحمر، والخليج العربي، وخليج عدن. كما أكدت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي انتشار ظاهرة الابيضاض على نطاق واسع في أجزاء أخرى من حوض المحيط الهندي، ويعد هذا هو رابع حدث ابيضاض جماعي للمرجان يتم تسجيله على الإطلاق والثاني الذي يحدث خلال السنوات العشر الماضية. الغابات المطيرة البحرية ويحدث ابيضاض المرجان كاستجابة للضغط الحراري الناجم عن ارتفاع درجات حرارة المحيط، مما يدفع الطحالب بعيدا عن الشعاب المرجانية، مما يتسبب في فقدانها لألوانها النابضة بالحياة. وسجلت كل سنة من السنوات الثماني الماضية رقما قياسيا جديدا في محتوى حرارة المحيطات، وفقا للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية. ويتجاوز معدل احترار المحيطات خلال العقدين الماضيين (2005-2024) ضعف معدله خلال الفترة 1960-2005. كان عام 2024 أعلى مستوى حرارة للمحيطات في سجل المنظمة العالمية للأرصاد الجوية الممتد على مدار 65 عاما. في العام الماضي، وهو العام الأكثر حرارة على الإطلاق. وصلت درجات حرارة سطح البحر إلى مستويات قياسية من يناير/كانون الثاني إلى يونيو/حزيران. وفي النصف الثاني من عام 2024، كانت درجات الحرارة ثاني أعلى درجة حرارة مسجلة في ذلك الوقت من العام، بعد عام 2023. في حين أن حدث الابيضاض لا يرتبط بشكل مباشر بموت الشعاب المرجانية، فإن الضغوط الحرارية المتكررة والشدة تجعل الشعاب المرجانية أكثر عرضة للأمراض، مما يؤدي إلى إبطاء تعافيها والحد من قدرتها على التكاثر. وقال ديريك مانزيلو، منسق برنامج مراقبة الشعاب المرجانية التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي: "مع استمرار ارتفاع درجة حرارة محيطات العالم، يزداد تواتر ظاهرة تبيض المرجان وشدتها". وأضاف أنه عندما تكون هذه الأحداث شديدة أو مطولة بما يكفي، فإنها قد تتسبب في نفوق المرجان، مما يضر بالسكان الذين يعتمدون على الشعاب المرجانية في معيشتهم. وتُعد الشعاب المرجانية أنظمة بيئية بالغة الأهمية، إذ توجد في أكثر من 100 دولة ومنطقة، وتدعم ما لا يقل عن 25% من الأنواع البحرية؛ وهي جزءٌ لا يتجزأ من استدامة شبكة التنوع البيولوجي البحري الواسعة والمترابطة على كوكب الأرض. كما أنها توفر خدماتٍ بيئيةً تُقدَّر قيمتها بنحو 9.9 تريليونات دولار سنويا. ويُشار إليها أحيانا باسم "الغابات المطيرة البحرية" لقدرتها على امتصاص ثاني أكسيد الكربون الزائد في الماء. وتشير التقديرات إلى أن الشعاب المرجانية تختفي بوتيرة مثيرة للقلق . ووفقا لأحدث تقرير صادر عن الشبكة العالمية لرصد الشعاب المرجانية (GCRMN)، فقد العالم ما يقارب 14% من الشعاب المرجانية منذ عام 2009.


الأنباء
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
«وربة» يُطلق تجربة تفاعلية مع المركز العلمي لنشر الوعي بأهمية حماية الشعاب المرجانية
في خطوة جديدة ضمن المبادرات التي يطلقها ويتعاون بها لحماية البيئة وتحقيق الاستدامة، أعلن بنك وربة عن تعاونه مع المركز العلمي لإطلاق تجربة تعليمية وتفاعلية مبتكرة على تطبيق «فايز» تحت عنوان: «حماية الشعاب المرجانية في الكويت»، تهدف إلى رفع مستوى الوعي البيئي لدى المجتمع، وتسليط الضوء على أهمية حماية الشعاب المرجانية في البيئة البحرية الكويتية. تعتمد التجربة على تقنيات الواقع المعزز، حيث يخوض المشاركون مغامرة افتراضية لزيارة ثلاث جزر مرجانية في الكويت، ويقومون خلالها بجمع المخلفات والنفايات بهدف إنقاذ الشعاب المرجانية من التلوث. وتعد هذه المبادرة من أوائل التجارب الرقمية التي توظف التكنولوجيا التفاعلية لتشجيع الممارسات البيئية الإيجابية بين الشباب. وتعليقا على هذه المبادرة، قال رئيس المجموعة الرقمية في بنك وربة، ناصر ماهر المطوع «فخورون بشراكتنا المستمرة مع المركز العلمي، حيث نطلق اليوم تجربة تعليمية مبتكرة وجديدة تسهم في تعزيز الثقافة البيئية بطريقة ممتعة، تعكس التزام بنك وربة بمسؤولياته تجاه البيئة والمجتمع. فنحن في بنك وربة نؤمن بأن حماية البيئة تبدأ من الوعي، وهذه التجربة تتيح الفرصة لجميع أفراد المجتمع لفهم تحديات البيئة البحرية في الكويت والمشاركة في الحفاظ عليها». وشدد المطوع عن حرصه المستمر بتعزيز الشراكات التي تدمج التوعية بالبيئة مع الابتكار الرقمي، ويعد هذا التعاون مع المركز العلمي خطوة مميزة لتقديم تجربة توعوية فريدة من نوعها، تمكن الجميع من التفاعل مع البيئة البحرية بطريقة واقعية ومسؤولة. بدوره، صرح محمد السنعوسي، نائب المدير العام لتجربة الزوار في المركز العلمي، قائلا: «نفخر في المركز العلمي - أحد مراكز مؤسسة الكويت للتقدم العلمي - بهذه الشراكة الهادفة مع بنك وربة، والتي توظف التكنولوجيا الحديثة، مثل الواقع المعزز، في تعزيز الوعي البيئي بأسلوب تفاعلي يجذب فئة الشباب، فهذه المبادرة تجسد رسالتنا في تقديم تجارب تعليمية ملهمة تشرك الزوار في فهم التحديات البيئية المحلية، وتحثهم على المساهمة الفاعلة في حماية الشعاب المرجانية وحياة البحر في الكويت».


صحيفة الخليج
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
الأنهار الجزرية تعزز صحة الشعاب المرجانية
كشف باحثون أمريكيون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، أن الأنهار الجزرية لا تؤثر سلباً على الشعاب المرجانية كما كان يعتقد سابقاً، بل تسهم في تشكيلها وتعزيز صحتها على المدى الطويل. وقال د. تايلور بيرون، الأستاذ في المعهد، والباحث الرئيسي في الدراسة: «إن ما يعرف بممرات الشعاب المرجانية، وهي قنوات مائية عميقة تخترقها حول الجزر البركانية، تشكلت بفعل الأنهار التي تنحت هذه المسارات أثناء تدفقها نحو المحيط». وأضاف: «إن هذه الممرات تسمح بدوران المياه بين المحيط والبحيرات الساحلية، ما يضمن دخول المياه المالحة وخروجها بشكل متوازن، إلى جانب نقل المغذيات الأساسية التي تعزز بيئة الشعاب المرجانية». ركز الباحثون في دراستهم على أرخبيل جزر المجتمع في جنوب المحيط الهادئ، بالقرب من تاهيتي وبورا بورا، مستفيدين من صور الأقمار الصناعية نتيجة تعذر الوصول الميداني بسبب جائحة كورونا. وتمكن الباحثون من إثبات وجود علاقة مباشرة بين مواقع تصريف الأنهار الجزرية، وتكوّن ممرات الشعاب المرجانية، إذ تتماشى هذه القنوات المرجانية مع الأماكن التي تفرغ فيها الأنهار رواسبها ومياهها العذبة. وخلصت النتائج إلى أن الأنهار، بشكلها الطبيعي، تدعم صحة الشعاب المرجانية عبر العصور الجيولوجية.