logo
#

أحدث الأخبار مع #الضغطالأقصى

طهران: تلقينا مقترحا أمريكيا حول الجولة القادمة من المفاوضات
طهران: تلقينا مقترحا أمريكيا حول الجولة القادمة من المفاوضات

روسيا اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

طهران: تلقينا مقترحا أمريكيا حول الجولة القادمة من المفاوضات

وأضاف غريب أبادي أن طهران تقوم حاليا بدراسة المقترح الأمريكي. وتحدث المسؤول الإيراني أيضا عن العقوبات أحادية الجانب، وقال: "نعتقد أن التدابير العقابية أحادية الجانب، والتي غالبا ما تقدم كأدوات دبلوماسية، لا تتعارض مع ميثاق القانون الدولي فحسب، بل إنها تتعارض أيضا مع المعايير المقبولة عالميا". وأوضح غريب آبادي أن مثل هذه العقوبات رغم ادعاء أنها تفرض لأغراض سياسية وأمنية، إلا أنها في الواقع تدمر الاقتصادات الوطنية للدول وتتسبب في أضرار لمعيشة الناس لا يمكن إصلاحها. وأشار إلى أن هذه العقوبات، وخاصة تلك التي جاءت في شكل ما يسمى بسياسة "الضغط الأقصى"، أدت إلى فرض قيود خطيرة على الوصول إلى المعدات الطبية والأدوية الحيوية، مما حرم العديد من مرضى السرطان وأصحاب الأمراض المزمنة من العلاج المناسب. وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" أفادت الاثنين بأن جولة المفاوضات الخامسة بين الولايات المتحدة وإيران قد تعقد في روما خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري. وحذر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي أمس من أن تغير الموقف الأمريكي خلال المحادثات مع إيران يصعب أي مسار تفاوضي ويعزز الشكوك بشأن جدية واشنطن في التفاوض. المصدر: وكالات أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم الاثنين، بأن جولة المفاوضات الخامسة بين الولايات المتحدة وإيران قد تعقد في روما خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري.

في أعقاب رسالة ترامب.. أمريكا تشدد العقوبات على إيران
في أعقاب رسالة ترامب.. أمريكا تشدد العقوبات على إيران

العين الإخبارية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

في أعقاب رسالة ترامب.. أمريكا تشدد العقوبات على إيران

تم تحديثه الثلاثاء 2025/3/25 06:30 م بتوقيت أبوظبي أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، فرض عقوبات جديدة ضد إيران، في مؤشر على مضي الرئيس دونالد ترامب في سياسة "الضغط الأقصى" على طهران. وأتى القرار الأمريكي في أعقاب رسالة بث بها الرئيس ترامب إلى إيران بشأن برنامجها النووي، وبالتزامن مع تقرير للاستخبارات الأمريكية يقول إن إيران "لا تُصنع أسلحة نووية"، وفقا لـ"رويترز". aXA6IDE4NS4yNDUuMjQuMTc1IA== جزيرة ام اند امز US

ماذا تقرع طهران: باب المفاوضات أم طبول الحرب؟
ماذا تقرع طهران: باب المفاوضات أم طبول الحرب؟

المدن

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدن

ماذا تقرع طهران: باب المفاوضات أم طبول الحرب؟

وصلت رسالة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى طهران، لتشكّل التطور الأبرز، لما تعنيه من خطوة متقدّمة على صعيد التواصل بين الدولتين، إذ يمكن أن تؤسس لمرحلة جديدة في المنطقة، ستُرسَم ملامحها وتتضح معالمها بحسب طبيعة الرد الإيراني. في الشكل فإن الرسالة عبارة عن تواصل، ربما لم يكن منتظراً، لكنه ليس غريباً على رجل المفاجآت، الذي أعاد فرض سياسة "الضغط الأقصى" على طهران، مذ عاد إلى البيت الأبيض. كما كان لافتاً اختياره للإمارات لإيصال رسالته، ما يدلّ على توزيع أدوار على دول الخليج، بحيث تقوم السعودية بدور بمفاوضات تسوية الحرب الروسية- الأوكرانية، وقطر تلعب دوراً في غزة، واليوم تدخل الإمارات على خط التفاوض حول الملف النووي الإيراني. أمّا في المضمون فإن الرسالة لن تخرج عن واحد من خيارين تحدّث ترامب عنهما كثيراً في الآونة الأخيرة وهما، إمّا الاتفاق بالشروط الأميركية، أو استعداد إيران لتلقي المزيد من العقوبات التي قد لا تنتهي بمجرد ضربة عسكرية تستهدف منشآتها النووية، وتعيدها سنوات إلى ما قبل تخصيب اليورانيوم. هذا المضمون بلا "الهوامش" والتفاصيل التي قد تكون مرفقة، لم يعجب الإيرانيين. هم عبّروا عن ذلك صراحة، باستعادة مواقف مكرّرة، تتمحور حول تمسك القيادة الإيرانية بـ"النووي السلمي"، مع تصعيد "نبرة" الخطاب في مواجهة التهديدات العسكرية، والتوعّد بالرد على أي ضربة بما يُماثلها. وفي هذا، كان المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية علي أكبر خامنئي واضحاً عندما قال: "إذا أقدم الأميركيون وعملاؤهم على خطوة خاطئة، فإن إجراءات إيران المضادة ستكون حاسمة ومؤكدة، والخاسر الأكبر هو أميركا"، لكن من دون أن ينسى التأكيد أن إيران لا تسعى إلى الحرب، ليبقي الباب مفتوحاً أمام أي خيارات أخرى. ما هو الرهان؟ لكن، على ماذا يراهن الإيرانيون، إن هم اختاروا التصعيد سبيلاً؟ وهم من عُرف عنهم سابقاً أنهم يفاوضون حول ملفهم النووي، تحت ضغط النار، معتمدين على "أذرع" خارجية، تمتد من اليمن مروراً بالعراق وصولاً إلى سوريا ومنها إلى لبنان وفلسطين المحتلة، وكل ذلك تحت مسمى "محور المقاومة". محور، وإن كان يتحرك بهامش من الحرية في بعض المرّات، لكنّه ظلّ "مضبوطاً" بالتوقيت الإيراني، فحركته شاء ذلك أم ابى، اعترف بذلك أم لم يعترف، قدّمت خدمات جليلة لطهران في مفاوضاتها مع المجتمع الدولي، وفي مساعيها من أجل إرساء برنامج نووي، تؤكد إيران أنه سلمي حتى اللحظة، وفي فرض معادلات لا تخضع لسياسات الاكتفاء الذاتي المعتمدة إيرانيّاً. لكن هذا المحور سقط اليوم من خلال إضعاف أقوى حلقة فيه، وهي "حزب الله" الذي كان يعدّ حتى الأمس القريب، صلة الوصل بين مجموع حركات "المقاومة" في المنطقة، والبوصلة التي توجهه. وتعزّز سقوطه بخلّع نظام بشار الأسد، مَنْ فرّ سراً بعدما كانت سوريا قد شكّلت جسراً لإمداد الحزب بالسلاح والمال، لسنوات خلَت. انفرط عقد المحور إلى درجة أن إيران إذا فكّرت بالاستثمار فيه مستقبلاً، فإنها قد لا تحصد منه سوى "خيبة" إضافية. فالأذرع "المنتكسة" تنشغل حالياً في إعادة قراءة تجاربها الأخيرة لتبني على أساسها آفاقها المستقبلية، والمتعلقة أساساً بوجودها، في إطار عامٍ من الحسابات قد لا تُرضي إيران. وبهذا سيكون استثمارها خاسراً. مرحلة حرجة اليوم يعيش الإيرانيون، واحدة من أشد مراحل نظامهم حرجاً، فالقول إن دعوة ترامب إلى التفاوض هي خداع للرأي العام الدولي بحسب خامنئي، لا يكفي للوقوف في مواجهة الرياح الأميركية العاتية. فالرئيس الأميركي ولو كان يتلاعب بالألفاظ والعبارات، إلّا أنه جاد في سعيه لإغلاق الملف النووي الإيراني بطريقة تتجانس مع مشروعه العالمي الكبير الذي ينطلق من أوروبا عبر أوكرانيا، ويصل إلى الشرق الأوسط من خلال فلسطين عبر بوابة غزة، إلى سوريا ولبنان ثم شرقاً إلى إيران. وفي خياراته المطروحة يحظى بدعم مباشر من إسرائيل التي تعتبر بالنسبة لواشنطن في حلتها الحالية، "النحّات" الذي يشكل المنطقة وفقاً للخطوط التي رسمها "العم سام"، مدفوعةً برغبة جامحة لتحقيق حلمها القديم المتجدد بـ"إسرائيل الكبرى". تقديراً، فإن كل ذلك سيعقّد مهمة الإيرانيين لدى تعاملهم مع ترامب، لكنهم برغم ذلك ليسوا أمام حائط مسدود، خصوصاً أن الرئيس الأميركي عبّر عن إرادة واضحة لمعالجة الأزمات الدولية بالطرق السلمية طالما أمكنه ذلك. وهو قد يفعلها. وخير دليل على ذلك المساعي التي بذلها، من أجل وضع حدٍ للحرب الروسية- الأوكرانية، التي لا يزال إلى الآن يتعامل معها من باب التفاوض، مناقضاً بذلك الطريقة التي تعامل بها سلفه جو بايدن مع هذه الأزمة. التفضيل إن مسألة "تفضيل" الاتفاق على الحرب لدى ترامب، وإن كانت تندرج تحت مظلة سياسة "العصا والجزرة"، التي عملت بها الإدارات الأميركية المتعاقبة لجهة تعاملها مع الملف النووي الإيراني، لا بد أن تكون أساس "حبكة" طهران خلال ردها على الرسالة الأميركية، وربما يلزمها، التعامل مع المشهد الدولي العام برؤية ثاقبة وبُعد نظرٍ يأخذ في الاعتبار أوضاعها الحالية، على الصعيدين الداخلي والخارجي. داخلياً يعاني الإيرانيون على المستوى الشعبي من ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة، تتزامن مع جو متصاعد من خنق الحريات. وهذا الوضع، المعرّض للانفجار في أي لحظة، قد يجعل الأمور تنفلت من عقالها، ويحشر النظام الإسلامي في الزاوية الضيقة. في المقابل، فإن الأذرع التي لطالما استخدمتها طهران وتعاني من انتكاسات كبيرة، بات من الصعب قبولها بأن تكون مجرّد أداة للسياسة الإيرانية التي تتقن فنّ التقية في ما يتعلق بمصالحها، وتمنعه عن الراغبين به إذا ما فكروا بالنفاذ بجلدهم من الأخطار المحدقة. مما تقدّم فإن كل ذلك يحتّم على طهران اقتناص رغبة ترامب في التفاوض وتالياً الاتفاق حول برنامجها النووي، وكذلك أي فرصة قد تكون متاحة، خصوصاً في ظل التطورات والمتغيرات الإقليمية والدولية، ومن تلك الفرص، ربما التعويل على صيني، إذ جمعت بكين أخيراً روسيا وإيران إلى مائدة محادثات "نووية" في أحد جوانبها. فهل تكون الصين هي خشبة الخلاص بالنسبة إلى النظام الإيراني، إذا كان يرغب فعلياً بقرع أبواب التفاوض لا طبول الحرب، أو ربما كسب الوقت لسنوات مقبلة؟

الرئيس الإيراني يشكك في استعداد واشنطن للتفاوض مع بلاده في ظل العقوبات.
الرئيس الإيراني يشكك في استعداد واشنطن للتفاوض مع بلاده في ظل العقوبات.

الصحفيين بصفاقس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الصحفيين بصفاقس

الرئيس الإيراني يشكك في استعداد واشنطن للتفاوض مع بلاده في ظل العقوبات.

الرئيس الإيراني يشكك في استعداد واشنطن للتفاوض مع بلاده في ظل العقوبات. 11 فيفري، 09:00 شكك الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، في صدق الولايات المتحدة في السعي إلى إجراء مفاوضات مع طهران في ظل فرض عقوبات عليها، مؤكداً أن طهران 'لن ترضخ للضغوط الأجنبية، ولا تسعى للحرب'. يأتي ذلك بعد أسبوع من إعادة تطبيق إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب سياسة 'الضغط الأقصى' على إيران. وقال بيزشكيان في كلمة بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ46 للثورة الإيرانية في العاصمة طهران: 'ترمب يقول أريد إجراء المحادثات وحصول التوافق، وفي نفس الوقت يوقع على مذكرة جميع المؤامرات لإخضاع الشعب الإيراني، ثم يقول إننا نريد المحادثات'، وفق ما أوردت وكالة 'مهر' الإيرانية للأنباء. وأضاف الرئيس الإيراني: 'ترمب يخطط للمؤامرات ضد الثورة، ويزعم بأنّه يريد الحوار مع إيران'، مضيفاً: 'سنكون قادرين على حل كل مشكلاتنا والتصدي لأميركا ومخططاتها'. وأردف: 'ترمب يزعم أنّ إيران زعزعت أمن المنطقة، بينما الكيان الصهيوني (إسرائيل) هو الذي يزعزع الأمن وقتل أهل غزة ولبنان وسوريا'. ومضى قائلاً إن 'الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية في لاهاي أعلنتا أن رئيس وزراء الكيان الصهيوني ونظام الإبادة الجماعية ارتكب جريمة حرب، ونفس الرئيس الأميركي الذي يدعي أنه يسعى إلى السلام والهدوء يدافع عن مجرم إدانته المنظمات الدولية'. وتابع: 'إذا أرادوا أن يسود السلام في المنطقة، فلا يجب أن يدافعوا عن الظلم والعدوان، يغتالون بسهولة من يريدون في أي مكان، وأميركا ستدافع عنهم، ثم يقولون إن إيران مسؤولة عن انعدام الأمن في المنطقة، هل نحن مسؤولون عن انعدام الأمن؟ نريد أن نكون إخوة مع الجميع'. وأضاف: 'اغتالوا القائد إسماعيل هنية (رئيس المكتب السياسي لحركة حماس) في إيران، لأنّهم يخشون وحدتنا، ولكننا سنتغلب على المشكلات بوحدتنا'، 'هؤلاء هم الإرهابيون، ولكنهم يتهموننا بالإرهاب، بينما نحن ضحايا الإرهاب'. العلاقات مع دول الجوار وبشأن العلاقات مع دول الجوار، أشار الرئيس الإيراني إلى أن طهران 'تسعى للتفاعل مع جيراننا. من هذه المنصة نعلن أن دول المنطقة هي إخوتنا. إذا كنا ندافع عن غزة وفلسطين، فإننا ندافع عن المظلوم'. واختتم بيزشكيان كلمته بالتأكيد على أن طهران لديها مع الدول المجاورة 'عهد أخوة'، وأضاف: 'لا أحد يتفوق على الآخر. دعونا نسعى بناءً على الحق والعدالة لتطبيق حقوق الجميع بشكل عادل. لنتحد ضد الفساد والظلم والجريمة'. ونددت إيران، الجمعة، بتحرّك واشنطن لفرض عقوبات جديدة تتعلق بالشحن، وقالت إنه من شأن هذا الإجراء أن يحرمها من التجارة المشروعة مع شركائها. وكثفت واشنطن الضغوط على إيران، الخميس، إذ فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات جديدة على عدد من الأفراد والناقلات بسبب مساعدتهم في شحن ملايين البراميل من النفط الخام الإيراني سنوياً إلى الصين. وهذه هي أول عقوبات أميركية على النفط الإيراني منذ تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بخفض صادرات النفط الخام الإيرانية إلى الصفر، في إطار السعي لفرض قيود على قدرات البلاد النووية. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية 'إرنا' عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، قوله: 'قرار الإدارة الأميركية الجديدة ممارسة الضغط على الشعب الإيراني من خلال منع إيران من التجارة المشروعة مع شركائها الاقتصاديين هو عمل غير شرعي وغير قانوني'. وأضاف أن طهران 'تحمل الولايات المتحدة المسؤولية عن عواقب وتداعيات مثل هذه الإجراءات أحادية الجانب والمتغطرسة'. والأسبوع الماضي، وقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب مذكرة بشأن إيران، تنص على إعادة سياسة 'الضغط القصوى' على إيران، معرباً عن أمله ألا تضطر واشنطن إلى استخدام المذكرة، ملمحاً إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق مع طهران. وأضاف ترمب أن 'إيران قريبة جداً من امتلاك سلاح نووي'، مؤكداً أنه 'لا يمكن أن تمتلك طهران سلاحاً نووياً'، وقال إنه سيجري محادثات مع نظيره الإيراني مسعود بيزشكيان. ولم يتردد ترمب في اتهام الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بإضعاف نهج الولايات المتحدة تجاه إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store