أحدث الأخبار مع #الضواحي


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- منوعات
- صحيفة الخليج
«خطى نحو التميز» يحتفي بأوائل «الثانوية»
احتفى مجلس أولياء أمور الطلبة بمدينة دبا الحصن التابع لدائرة شؤون الضواحي، بتكريم نخبة من الطلبة المتفوقين في الثانوية العامة للعام الدراسي 2024 – 2025، وذلك في حفل مميز أقيم تحت شعار «خطى نحو التميز»، جاء تأكيداً لأهمية دعم التفوق الأكاديمي وغرس ثقافة الإنجاز بين الأبناء. شهد الحفل حضور الدكتور عبدالله سليمان الكابوري مدير دائرة شؤون الضواحي، وأحمد عبدالله النقبي رئيس مجلس أولياء أمور الطلبة في مدينة دبا الحصن، وعدد من أعضاء المجلس الوطني الاتحادي والمجلس الاستشاري، إلى جانب مديري المدارس والهيئات التدريسية والكوادر التربوية وأولياء الأمور، الذين شاركوا أبناءهم فرحة النجاح في لحظة استثنائية تكللت بثمار الاجتهاد والمثابرة. استُهل الحفل بكلمة ألقاها أحمد عبدالله النقبي عبّر فيها عن فخر المجلس بما حققه الطلبة من نتائج مشرّفة. وتم تقديم مشهد حواري هادف بعنوان «بين وعي وتقليد»، أدّاه مجموعة من طلاب مدرسة الخالدية - الحلقة الثالثة، ركز على الوعي بضرورة التمسك بالهوية الوطنية والانفتاح على المعرفة. تبع ذلك لوحة فنية مؤثّرة بعنوان «شكراً أمي وأبي»، قدّمتها طالبات مدرسة دبا الفجيرة ـــــ الحلقة الثالثة.


البيان
منذ 3 أيام
- منوعات
- البيان
إطلاق مبادرة لاستثمار كفاءات أبناء دبا الحصن
أطلق مجلس مدينة دبا الحصن التابع لدائرة شؤون الضواحي مبادرة «سنادي»، في خطوة تعكس روح المبادرة والانتماء المجتمعي، تهدف إلى استثمار طاقات وكفاءات أبناء المدينة في تقديم الدعم والاستشارات المتخصصة لأفراد المجتمع، بما يعزز من التلاحم الاجتماعي ويرسخ قيم العطاء والمواطنة الفاعلة. وجاء الكشف عن المبادرة خلال الاجتماع الدوري الذي عقده المجلس برئاسة الدكتور صلاح عبيد الغول رئيس مجلس مدينة دبا الحصن، وبحضور أعضاء المجلس، حيث جرى خلاله اعتماد شعار المبادرة والبدء بالخطوات التنفيذية لها. وتقوم فكرة المبادرة على تشكيل فرق عمل تخصصية تضم كفاءات من أبناء المدينة من مختلف المجالات الحيوية، مثل الطب، والهندسة، والإعلام، والتربية، والأسرة، والقانون، وريادة الأعمال، وغيرها من التخصصات الحيوية، لتقديم الاستشارات والخدمات المجتمعية للأهالي بشكل تطوعي ومنظم، وبما يلبي احتياجات مختلف الفئات العمرية والاجتماعية. وأكد المجلس أن المبادرة تستند إلى قاعدة بيانات مجتمعية تجمع وتصنف عبر رابط إلكتروني مخصص، تم إطلاقه، بهدف تنظيم بيانات المتخصصين والمهارات التطوعية، وربطهم بالمستفيدين بشكل سهل وفعال.


فرانس 24
منذ 6 أيام
- منوعات
- فرانس 24
نحو تعليق الرحلات التجارية بمطار مرسيليا بسبب استمرار مكافحة حريق غابات
قال مسؤولون محليون إن مطار مرسيليا سيعلق الرحلات التجارية الأربعاء لإعطاء الأولوية للموارد الجوية، بسبب حريق غابات امتد إلى الضواحي الشمالية الغربية لثاني أكبر مدن فرنسا. وقد تراجعت حدة الحريق خلال الليل في ظل مواصلة رجال الإطفاء مكافحة النيران. وقال رئيس بلدية مرسيليا بينوا بايان في منشور على منصة إكس: "مع سيطرتنا الواضحة على الحريق في شمال مرسيليا، نعلن هذا الصباح أن الدائرة 16 قد أُعيد فتحها من جديد". وأضاف المسؤولون المحليون أنه من السابق لأوانه عودة مئات السكان الذين فروا من حرائق الغابات. وشارك مئات من رجال الإطفاء، بمساعدة طائرات الهليكوبتر وطائرات أخرى، في مكافحة النيران التي أججتها رياح بلغت سرعتها 70 كيلومترا في الساعة، مما أدى إلى تصاعد أعمدة الدخان فوق المدينة الساحلية الجنوبية.


مباشر
منذ 6 أيام
- مناخ
- مباشر
إغلاق محتمل لمطار مرسيليا مع استمرار مكافحة حريق غابات بفرنسا
مباشر- تراجعت حدة حريق غابات كبير امتد إلى الضواحي الشمالية الغربية لمدينة مرسيليا، ثاني أكبر مدن فرنسا، خلال الليل. ومع ذلك، من المتوقع إغلاق مطار المدينة في ظل مواصلة رجال الإطفاء جهودهم لمكافحة النيران. سُمح للسكان الذين طُلب منهم البقاء في منازلهم من أجل سلامتهم بالخروج مرة أخرى. وقال رئيس بلدية مرسيليا، بينوا بايان، في منشور على منصة إكس: "مع سيطرتنا الواضحة على الحريق في شمال مرسيليا، نعلن هذا الصباح أن الدائرة 16 أُعيد فتحها من جديد". وقال مسؤولون محليون إن المطار سيعلق الرحلات التجارية لإعطاء الأولوية للموارد الجوية، وربما يعاد فتح بعض الطرق أمام خدمات الطوارئ. وأضاف المسؤولون أنه من السابق لأوانه عودة مئات السكان الذين فروا من حرائق الغابات. شارك مئات من رجال الإطفاء، بمساعدة طائرات الهليكوبتر وطائرات أخرى، في مكافحة النيران التي أججتها رياح بلغت سرعتها 70 كيلومترًا في الساعة، مما أدى إلى تصاعد أعمدة الدخان فوق المدينة الساحلية الجنوبية. تجدر الإشارة إلى أن تغير المناخ قد جعل حرائق الغابات أكثر تدميرًا في بلدان البحر المتوسط خلال السنوات القليلة الماضية، مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لتدابير وقائية وإدارة أفضل لمثل هذه الكوارث.


الشرق الأوسط
٢٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الشرق الأوسط
ملاحقة جماعة «الإخوان» عالمياً
تأخرت أوروبا كثيراً في التحرك لمنع خطر جماعة «الإخوان»، وها هي فرنسا التي كانت متأخرةً هي الأخرى تبدأ في ملاحقة نشاط جماعة «الإخوان» اليوم، فهذا مجلس الدفاع في باريس برئاسة إيمانويل ماكرون يُحذّر من تنامي نفوذ جماعة «الإخوان المسلمين» في الضواحي الفرنسية، بل ويعدُّ الحركة تشكّل «تهديداً للتماسك الوطني»، ويطالب باتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من انتشار ما يُعرف بـ«الإسلام السياسي» وتأثيره على المجتمع الفرنسي. التقرير الفرنسي الذي وُصف بالسري حذَّر من تنامي نفوذ جماعة «الإخوان» في المجتمعات المحلية الفرنسية ومدى خطورته على «التآكل التدريجي للقيم العلمانية»، كما وصفها التقرير نصاً: «إنّ حقيقة هذا التهديد، حتى وإن لم يكن عنيفاً، تُشكّل خطراً على نسيج المجتمع وعلى نطاق أوسع، على التماسك الوطني»، فباريس تلاحق مؤسسة «ابن رشد» الإخوانية بعد أن تسللت جماعة «الإخوان» مستغلةً حكماً قضائياً مما يعقد المسألة على السلطات الفرنسية في ملاحقة الجماعة وتسللها داخل المجتمع. إن المساعي «الإخوانية» لإقامة خلافة أوروبية ضمن محاولات تنظيم جماعة «الإخوان» إيجاد حاضنة مجتمعية في المجتمعات المحلية الفرنسية هي محاولة اختراق دولة من خلال مجتمعها، وهي إحدى طرق الاختراق والتغلغل التي تستخدمها الجماعة بزرع خلاياها وعناصرها للانتشار والتوسع في المجتمعات، خصوصاً التي تعاني من اضطهاد أو تهميش، كما هو حاصل في الضواحي البارسية وغيرها، وهي نقطة ضعف ما لم تدرك سرعة معالجتها السلطات الفرنسية وإدماج المهمشين في المجتمع الفرنسي والتوقف عن النظرة الاستعلائية في التعاطي مع هؤلاء، سيكونون تربةً خصبةً لنمو نبتة جماعة «الإخوان» وتمدد سرطانها في المجتمع الفرنسي. لقد فشلت الجماعة في قيادة أي مجتمع تسللت إليه، ورغم مشاريع التمكين الضخمة، فإن منهج الإقصاء الذي تنتهجه الجماعة وتعاطيها كجماعة وحزب في أي بلد تمكنت من حكمه بسياسة التمكين، مثل مصر وليبيا وتونس، أفقدها أي حضور شعبي أو مجتمعي سبق أن تمتعت به بالخداع ولبس عباءة المظلومية سنوات طوالاً، فالتجارب المحدودة لجماعة «الإخوان» في السلطة تؤكد أن الولاء لديهم للجماعة فقط، وأنهم لن يستطيعوا تمثيل أمة أو شعب، لأنهم اعتادوا الولاء للجماعة والتنظيم، الأمر الذي أفقدهم الإحساس بالانتماء الجغرافي للوطن ضمن حدود جغرافية محددة، وذلك مرده لكونهم ينتمون لتنظيم وجماعة عابرة للحدود وللقارات. العالم لم يتوقف إنما تغيّر الداعم والمستخدم بعد أن تراجعت الإدارة الأميركية الجديدة في عهد ترمب الأول خطوات إلى الوراء في علاقتها مع الجماعة، وصلت إلى درجة التلويح بالحظر واعتبار الجماعة منظمةً إرهابيةً، دون التقدم في ملف حظر الجماعة رغم ثقل ملف إدانتها بالإرهاب في أدراج المخابرات الأميركية، الأمر الذي يطرح تساؤلات كثيرة، هل فعلاً هناك إرادة دولية حقيقية للتخلص من هذا التنظيم، أم أنَّ هناك من لا تزال لديه رغبة في وجود التنظيم واستخدامه بندقيةً مستأجرةً. صحيح أن الإدارة الأميركية لا تزال تتردد في إدراج الجماعة على قائمة الإرهاب، رغم ما قاله رئيس لجنة الأمن القومي السابق، رون ديسانتس، من أن «الإخوان المسلمين هي منظمة مسلحة لها جماعات تتبعها في العالم، وسياسة واشنطن أخفقت في التصدي لنهج العنف لدى تنظيم الإخوان الإرهابي ودعمه لجماعات متشددة». الجماعة التي أسسها حسن البنا في مصر في مارس (آذار) عام 1928م بتمويل من السفير البريطاني قدره 500 جنيه في حينها باعتراف جون كولمان، وهو ضابط سابق ووكيل المخابرات البريطانية «MI6»، حيث كانت السياسة البريطانية في ذلك الوقت في حاجة لاختراق جماعة القوميين العرب. العالم تغير وحتى نعرة القوميات والإثنيات انخفضت مما أصبح استخدام جماعة أو تنظيم مثل جماعة «الإخوان» حتى استخباراتياً بندقيةً مستأجرةً ن الماضي، خصوصاً وأن التنظيم ليس دائماً يرغب في أن يكون بندقية مستأجرة، بل سقف طموحات قادته يكمن في دولة «الخلافة» للمرشد مما يعني أنها ستسعى حتى للانقلاب على من احتضنها، أو حتى قدم لها الدعم وصنع لها الأمان، والشواهد كثيرة فقد انقلبت الجماعة على كل من ساعدها وأخرجها من السجون ليجد نفسه أمام عفريت خرج من مصباح يفتك بمن حرره. فقد سبق للملك الراحل إدريس السنوسي أن أحسن وفادتهم بعد فرارهم من عبد الناصر، عقب ملاحقتهم بسبب حادثة المنشية، ولكنهم تآمروا عليه، وزرعوا نبتتهم البائسة في ليبيا رغم تعهدهم بعدم الدعوة للجماعة طيلة اللجوء في ليبيا، وسبق أن حررهم أنور السادات وانقلبوا عليه وقتلوه، وحررهم القذافي من السجون وقدموا مراجعات سرعان ما نكثوها ونالوا منه. هذه الجماعة المبتدعة دينياً والمفلسة سياسياً، ولاؤها خارج الجغرافيا والسيادة الوطنية، ولا يمكن الوثوق بها والتعاطي مع هدنتها، أو الاطمئنان لانكسار شوكتها، لأنها سرعان ما تعود وتنقلب متى توفرت لها الظروف الانتهازية، مما يؤكد أن الجماعة فكرها شاذ وتتبنى العنف للوصول إلى السلطة وهذا مما ينبغي أن يتصدَّى له