أحدث الأخبار مع #الطائرات_الحربية


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
ترمب يحتفل بـ«عصر ذهبي» جديد في عيد الاستقلال
اختار الرئيس الأميركي دونالد ترمب، تكريس أول انتصاراته التشريعية عبر إقرار قانون الميزانية، الجمعة، في أجواء احتفالية بمناسبة العيد الوطني، يتخللها استعراض جوّي لقاذفة خفيّة من طراز «بي 2» مثل تلك التي استخدمت لقصف إيران. ومارس الرئيس الأميركي ضغوطاً كبيرة على النواب الجمهوريين كي يعتمد الكونغرس مشروع القانون، الذي وصفه بأنه «كبير ورائع»، قبل 4 يوليو (تموز)، الذي تصادف فيه ذكرى استقلال الولايات المتحدة. واعتُمد القانون نهائياً الخميس. وسيستفيد الرئيس من ذكرى مرور 249 عاماً على استقلال الولايات المتحدة عن بريطانيا، للاحتفاء أيضاً بانتصاره التشريعي مع اعتماد قانون يُعدّ محوراً أساسياً من محاور ولايته الرئاسية الثانية. وكتب ترمب على شبكته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال»: «معاً سنحتفل باستقلال أمّتنا، وببزوغ عصر ذهبي جديد». ويُشكّل اعتماد قانون الميزانية أحدث الإنجازات التي حقّقها الرئيس الأميركي في الأسابيع الأخيرة، و«انتصاراً تشريعياً» يُعزّز نفوذ الرئيس على الحزب الجمهوري وعلى السياسة الأميركية عموماً. وأشاد ترمب بهذا النصر مساء الخميس خلال تجمّع في أيوا (الوسط)، قائلاً: «ما من هدية عيد ميلاد أجمل لأميركا من النصر الهائل الذي حقّقناه منذ بضع ساعات، عندما اعتمد الكونغرس مشروع القانون الكبير والرائع الذي يرمي إلى استعادة عظمة أميركا». ولم يتطرّق الرئيس الجمهوري إلى مخاوف أعضاء حزبه والناخبين، الذين يخشون أن يفاقم هذا القانون المديونية العامة، ويُضعف المساعدات المخصّصة للصحة والحماية الاجتماعية. وبمناسبة اليوم الوطني، ستُحلّق طائرة من طراز «بي 2» كتلك التي قصفت المنشآت النووية الإيرانية في 22 يونيو (حزيران)، ومقاتلات أخرى في عرض جوّي فوق البيت الأبيض. ودُعي طيّارون قادوا العملية الموجّهة ضدّ منشآت إيران النووية للمشاركة في المراسم الاحتفالية. ونجح ترمب في تمرير مشروع القانون هذا على الرغم من الشكوك الكثيرة التي خيّمت على حزبه والمعارضة الشديدة وعالية النبرة لحليفه السابق إيلون ماسك. وبعد مجلس الشيوخ الذي اعتمد القانون بفارق ضئيل من الأصوات الثلاثاء، أقرّ مجلس النواب النصّ نهائياً بـ218 صوتاً مؤيّداً و214 معارضاً، إثر تصويت سبقته مساومات وضغوط كثيرة. ويساعد هذا القانون واسع النطاق الرئيس الأميركي في الإيفاء بعدد كبير من وعوده الانتخابية، منها زيادة النفقات العسكرية، وتمويل حملة واسعة لطرد المهاجرين غير النظاميين، وتخصيص 4500 مليار دولار لتمديد الخصومات الضريبية التي أقرّها خلال ولايته الرئاسية الأولى. وبغية التعويض عن زيادة الدين العام، ينصّ القانون على تخفيض البرنامج الفيدرالي للمساعدات الغذائية، ويحدّ من نطاق برنامج التأمين الصحي «ميديكايد» لمحدودي الدخل في أكبر اقتطاعات يتعرّض لها هذا النظام منذ اعتماده في الستينات. وتشير بعض التقديرات إلى أن 17 مليون شخص قد يخسرون تأمينهم الصحي، وإلى أن عشرات المستشفيات قد تغلق أبوابها في الأرياف بسبب القانون الجديد. ويأمل الحزب الديمقراطي في أن يساعده الاستياء الناجم عن تداعيات الميزانية الجديدة في تحقيق مكاسب بالانتخابات التشريعية لمنتصف الولاية في 2026. وهو يرى خصوصاً في قانون الميزانية الجديد نقلاً للثروات من الأكثر فقراً إلى الأكثر ثراء.


البوابة
منذ 2 أيام
- سياسة
- البوابة
غزة: حدث أمني شمال خان يونس يُشعل الاشتباكات ويستدعي تدخلًا جويًا إسرائيليًا
أفادت مصادر لقناة الجزيرة صباح اليوم الجمعة بوقوع حدث أمني في المنطقة الشمالية من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، لحقه هبوط مروحيات تابعة للاحتلال الإسرائيلي في الموقع، وسط اشتباكات عنيفة استمرت لساعات. وبحسب المصادر، بدأت الطائرات الحربية التابعة للاحتلال بقصف مكثف في محيط الحدث الأمني، في حين تواصل القصف المدفعي على مناطق في وسط وشمال خان يونس، بالتزامن مع التصعيد الميداني. من جانبها، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن إطلاق نار كثيف اندلع في خان يونس، مشيرة إلى أن مروحية تابعة للاحتلال أطلقت صاروخين على هدفين وسط المدينة. في السياق ذاته، أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية عن تفعيل صفارات الإنذار في مستوطنات ما يُعرف بـ"غلاف غزة"، تحسبًا لسقوط صواريخ أو تسلل. وكانت فصائل المقاومة الفلسطينية قد أعلنت، يوم أمس، عن استهدافها لقوات الاحتلال وتدمير عدة آليات عسكرية في مناطق متفرقة من خان يونس، ضمن عملياتها المستمرة في التصدي للعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.


الشرق السعودية
منذ 4 أيام
- علوم
- الشرق السعودية
B-21 تستعد للعمل.. تعرف على خليفة القاذفة الأميركية التي قصفت إيران
حظيت القاذفة الشبحية B-2 Spirit باهتمام بعد استخدامها في عملية "مطرقة منتصف الليل" التي نفذتها الولايات المتحدة على 3 منشآت نووية في إيران، في 22 يونيو، واكتسبت شهرةً دوليةً بسبب قدراتها الفريدة. ورغم الشهرة التي حققتها بعد الضرب من حيث قدرتها على الاختراق، إلا أن B-2 تعتبر طائرة قديمة الطراز، خاصة أنها حلقت للمرة الأولى عام 1989، أي قبل أكثر من 35 عاماً، ومن المقرر إحالتها إلى التقاعد بمجرد دخول B-21 Raider، التي لا تزال في مرحلة الإنتاج الكامل، بحسب مجلة The National Interest. وبناءً على ما هو معروف حتى الآن عن طائرة B-21، يبدو ظاهرياً أنها نسخة مُحدثة من B-2، وهي قاذفة استراتيجية دون سرعة الصوت، بجناح طائر وخصائص التخفي، إلا أن B-21 في جوهرها طائرة مستقلة، تجمع بين أحدث التقنيات التي تطورت منذ بناء B-2. وبينما تتميز كل من القاذفتين B-2 وB-21 بتصميم جناح طائر فائق التميز، فإن B-21 أصغر حجماً وأكثر إحكاماً، إذ يتراوح باع جناحيها بين 130 و140 قدماً مقارنةً بباع جناح B-2 الذي يبلغ 172 قدماً (القدم نحو 30 سنتيمتراً). ولا تكمن الاختلافات الرئيسية بين الطائرتين في القياسات، بل في التكنولوجيا، إذ تتميز B-2 بتقنية التخفي من الجيل الأول، وهي التقنية التي ظهرت للمرة الأولى في الثمانينيات والتسعينيات. ولا تزال هذه التقنية فعالة، مثلما حدث خلال غارات B-2 على إيران، إذ نجحت الطائرة في الهروب من المجال الجوي الإيراني دون أن تُصاب بأذى، فيما تتميز B-21، بتقنية الجيل الخامس+ الأكثر تطوراً، وهي التقنية الأكثر تطوراً اليوم. مميزات B-21 تتميز طائرة B-2 بمقطع راداري عرضي (RCS) يُعتقد أنه بحجم طائر، بينما لا يزال من غير المعروف حجم مقطع الرادار العرضي الخاص بطائرة B-21، ولكنه يُعتقد أنه أصغر من طائرات B-2. ولتحقيق مقطع راداري عرضي أصغر، دمجت طائرة B-21 تطوراتٍ في تصميم التخفي، والمواد، وتكامل الأنظمة، وتتميز الطائرة بتشكيل مُحسن للحواف، والمنحنيات، وهندسة العادم للحد من التشتت الخلفي، ومحاذاة أدق لألواحها مع تشويشات أقل على السطح. وعلى عكس B-2، صُممت B-21 باستخدام تقنية التحسين الكهرومغناطيسي الحسابي عالي الدقة (CEM) بمساعدة الذكاء الاصطناعي. وجرى تصميم طائرة B-2 لاستخدام تقنية تحسين التخفي من الأمام فقط، بينما كانت أكثر قابلية للاكتشاف من الخلف، وهو ما تحسن بشكل كبير في B-21 لتصبح طائرة ذات قابلية رصد منخفضة بزاوية 360 درجة. ولتعزيز خصائص التخفي، تستخدم طائرة B-21 مواد مركبة متطورة تتميز بقدرتها على التخفي، وتُغطى هذه المواد بعد ذلك بمادة امتصاص الرادار (RAM)، وهي مادة مدمجة، أرق، ومتعددة الوظائف. ويبقى التصميم الدقيق لهذه المادة سراً، لكن تجدر الإشارة إلى أن اللقطات المتوفرة لطائرة B-21 تُظهرها أكثر سطوعاً من B-2، التي يُضفي طلاءها الحديدي مظهراً أسود داكناً مميزاً، وتتميز طائرة B-21 بتغطية مُحكمة للمحرك، مع فتحات دخول مُدفونة بعمق مع تصميم مُحسّن لقناة S، ويتم تغطية عادم الطائرة بالكامل، ما يُقلل من وضوح الرادار والأشعة تحت الحمراء، وعلى الأرجح، يتضمن محرك B-21 نظام تبريد نشط وفوهات مُنخفضة الوضوح للحد من ازدهار الأشعة تحت الحمراء، وفق المجلة. وفي الوقت نفسه، تحتوي طائرة B-2 على محركات مدفونة في الجناح، لكن مداخل المحرك والعادم لا تزال تُصدر إشارات يُمكن رصدها، والتي قد يُحددها صاروخ مُثبت بعناية. وتتمتع طائرة B-21 برؤية منخفضة من جميع الجوانب، بفضل مركبات مُحسنة للتخفي، مبنية بتقنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، ما يُترجم هذا إلى طائرة قادرة على الصمود في المجال الجوي المتنازع عليه، مُوجهة ضربات اختراق عميقة ضد خصوم أكثر تطوراً من إيران.


الشرق السعودية
منذ 6 أيام
- علوم
- الشرق السعودية
بعد شهرة القاذفة B-2 الأميركية.. مواصفات B-21 الأكثر تطوراً في العالم
حظيت القاذفة الشبحية B-2 Spirit باهتمام بعد استخدامها في عملية "مطرقة منتصف الليل" التي نفذتها الولايات المتحدة على 3 منشآت نووية في إيران، في 22 يونيو، واكتسبت شهرةً دوليةً بسبب قدراتها الفريدة. ورغم الشهرة التي حققتها بعد الضرب من حيث قدرتها على الاختراق، إلا أن B-2 تعتبر طائرة قديمة الطراز، خاصة أنها حلقت للمرة الأولى عام 1989، أي قبل أكثر من 35 عاماً، ومن المقرر إحالتها إلى التقاعد بمجرد دخول B-21 Raider، التي لا تزال في مرحلة الإنتاج الكامل، بحسب مجلة The National Interest. وبناءً على ما هو معروف حتى الآن عن طائرة B-21، يبدو ظاهرياً أنها نسخة مُحدثة من B-2، وهي قاذفة استراتيجية دون سرعة الصوت، بجناح طائر وخصائص التخفي، إلا أن B-21 في جوهرها طائرة مستقلة، تجمع بين أحدث التقنيات التي تطورت منذ بناء B-2. وبينما تتميز كل من القاذفتين B-2 وB-21 بتصميم جناح طائر فائق التميز، فإن B-21 أصغر حجماً وأكثر إحكاماً، إذ يتراوح باع جناحيها بين 130 و140 قدماً مقارنةً بباع جناح B-2 الذي يبلغ 172 قدماً (القدم نحو 30 سنتيمتراً). ولا تكمن الاختلافات الرئيسية بين الطائرتين في القياسات، بل في التكنولوجيا، إذ تتميز B-2 بتقنية التخفي من الجيل الأول، وهي التقنية التي ظهرت للمرة الأولى في الثمانينيات والتسعينيات. ولا تزال هذه التقنية فعالة، مثلما حدث خلال غارات B-2 على إيران، إذ نجحت الطائرة في الهروب من المجال الجوي الإيراني دون أن تُصاب بأذى، فيما تتميز B-21، بتقنية الجيل الخامس+ الأكثر تطوراً، وهي التقنية الأكثر تطوراً اليوم. مميزات B-21 تتميز طائرة B-2 بمقطع راداري عرضي (RCS) يُعتقد أنه بحجم طائر، بينما لا يزال من غير المعروف حجم مقطع الرادار العرضي الخاص بطائرة B-21، ولكنه يُعتقد أنه أصغر من طائرات B-2. ولتحقيق مقطع راداري عرضي أصغر، دمجت طائرة B-21 تطوراتٍ في تصميم التخفي، والمواد، وتكامل الأنظمة، وتتميز الطائرة بتشكيل مُحسن للحواف، والمنحنيات، وهندسة العادم للحد من التشتت الخلفي، ومحاذاة أدق لألواحها مع تشويشات أقل على السطح. وعلى عكس B-2، صُممت B-21 باستخدام تقنية التحسين الكهرومغناطيسي الحسابي عالي الدقة (CEM) بمساعدة الذكاء الاصطناعي. وجرى تصميم طائرة B-2 لاستخدام تقنية تحسين التخفي من الأمام فقط، بينما كانت أكثر قابلية للاكتشاف من الخلف، وهو ما تحسن بشكل كبير في B-21 لتصبح طائرة ذات قابلية رصد منخفضة بزاوية 360 درجة. ولتعزيز خصائص التخفي، تستخدم طائرة B-21 مواد مركبة متطورة تتميز بقدرتها على التخفي، وتُغطى هذه المواد بعد ذلك بمادة امتصاص الرادار (RAM)، وهي مادة مدمجة، أرق، ومتعددة الوظائف. ويبقى التصميم الدقيق لهذه المادة سراً، لكن تجدر الإشارة إلى أن اللقطات المتوفرة لطائرة B-21 تُظهرها أكثر سطوعاً من B-2، التي يُضفي طلاءها الحديدي مظهراً أسود داكناً مميزاً، وتتميز طائرة B-21 بتغطية مُحكمة للمحرك، مع فتحات دخول مُدفونة بعمق مع تصميم مُحسّن لقناة S، ويتم تغطية عادم الطائرة بالكامل، ما يُقلل من وضوح الرادار والأشعة تحت الحمراء، وعلى الأرجح، يتضمن محرك B-21 نظام تبريد نشط وفوهات مُنخفضة الوضوح للحد من ازدهار الأشعة تحت الحمراء، وفق المجلة. وفي الوقت نفسه، تحتوي طائرة B-2 على محركات مدفونة في الجناح، لكن مداخل المحرك والعادم لا تزال تُصدر إشارات يُمكن رصدها، والتي قد يُحددها صاروخ مُثبت بعناية. وتتمتع طائرة B-21 برؤية منخفضة من جميع الجوانب، بفضل مركبات مُحسنة للتخفي، مبنية بتقنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، ما يُترجم هذا إلى طائرة قادرة على الصمود في المجال الجوي المتنازع عليه، مُوجهة ضربات اختراق عميقة ضد خصوم أكثر تطوراً من إيران.


جريدة المال
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة المال
«القاهرة الإخبارية»: انفجار غامض يهز غرب دمشق
قال خليل هملو، مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من العاصمة السورية دمشق، إن دوي انفجار قوي سُمع في المناطق الغربية من العاصمة، وخاصة في حي المزة، مشيرًا إلى أن الانفجار كان محسوسًا حتى خارج محيط دمشق المباشر. وأوضح هملو، في مداخلة على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن مصدر الانفجار لا يزال غير واضح حتى الآن، وسط تضارب في الروايات؛ إذ تتحدث بعض المصادر عن سقوط طائرة مُسيّرة، فيما تشير مصادر أخرى إلى انفجار عرضي أو استهداف محتمل. وأكد أن السلطات السورية لم تُصدر بعدُ بيانًا رسميًّا بشأن طبيعة الانفجار أو أسبابه، لكنه أشار إلى أن معلومات أولية حصلت عليها القناة من جهات رسمية ترجِّح وقوع الانفجار في منطقة المزة؛ أحد أحياء دمشق الغربية. وكشف المراسل أن الانفجار تزامن مع تحليق كثيف للطائرات الحربية الإسرائيلية، خاصة في مناطق غرب وجنوب دمشق، مضيفًا أن إحدى هذه الطائرات فتحت جدار الصوت فوق المنطقة، ما زاد من التوتر والمخاوف لدى السكان. ولفت إلى أنه رغم الإعلان عن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، لكن الوضع في دمشق يشير إلى تصعيد ميداني محتمل، خاصة في ظل التحركات الجوية الإسرائيلية المكثفة التي سُجّلت اليوم.