logo
#

أحدث الأخبار مع #العلاقات_الخليجية

الأشقر يأسف لإستمرار وسائل إعلام بمهاجمة دول خليجية: تضرب ما حققه الرئيس عون
الأشقر يأسف لإستمرار وسائل إعلام بمهاجمة دول خليجية: تضرب ما حققه الرئيس عون

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • LBCI

الأشقر يأسف لإستمرار وسائل إعلام بمهاجمة دول خليجية: تضرب ما حققه الرئيس عون

أصدر رئيس إتحاد النقابات السياحية ورئيس نقابة الفنادق بيار الأشقر بياناً اليوم عَبَّر فيه عن أسفه الشديد لإستمرار بعض وسائل الإعلام والإعلاميين بمهاجمة دول شقيقة لا سيما من الدول الخليجية. وقال الأشقر "في وقتٍ يَجهَد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لإعادة العلاقات الى طبيعتها مع الدول الخليجية لا سيما المملكة العربية السعودية والإمارات، وبعدما أثمرت زياراته الخليجية رفع حظر مجيء الأشقاء الإماراتيين والكويتيين الى لبنان وإعادة "الحرارة" الى العلاقات الثنائية مع هذه الدول الشقيقة، نرى هذه الممارسات اللامسؤولة التي من شأنها التخريب على كل ما تحقّق على هذا المستوى". وإذ أشاد بكل الخطوات التي يقوم بها الرئيس عون والحكومة اللبنانية في هذا الإطار، حذّر الأشقر من أن هذه الممارسات ستنعكس سلباً على المجتمع الخليجي ما يجعل الراغبين في المجيء الى لبنان يتردّدون في القيام بذلك، خصوصاً اننا على أبواب موسم عيد الاضحى وموسم الصيف الذي نأمل أن يكون موسماً مزدهراً لإنعاش الإقتصاد الوطني. وختم الاشقر بيانه قائلاً: إن لبنان الذي لا يزال يعاني من آثار الأزمة المالية والإقتصادية ومن آثار العدوان الإسرائيلي هو بحاجة ماسة لأشقائه في هذه اللحظة التاريخية أكثر من اي وقت مضى. ودعا وسائل الإعلام الى التحلّي بالمسؤولية الوطنية خصوصاً في المواضيع التي تتعلّق بعلاقات لبنان الخارجية والخليجية بوجهٍ خاص، لا سيما أن هذه الدول الشقيقة تربطنا بها علاقات أخوية وإنسانية تاريخية، ولم نرَ منها سوى الخير وهي وقفت الى جانب لبنان في السراء والضراء وتحتضن مئات آلاف اللبنانيين، كما أنها تشكّل العمق الإقتصادي والإجتماعي للبنان.

قراءة هادئة لزيارة ترامب
قراءة هادئة لزيارة ترامب

العربية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • العربية

قراءة هادئة لزيارة ترامب

الإمارات كانت، أمس، هي المحطة الثالثة للزيارة الخارجية الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، منذ عودته الثانية إلى رئاسة البيت الأبيض. وقد شهدت الزيارة زخماً كبيراً في العديد من الملفات السياسية والاقتصادية، بطريقة لم تشهدها المنطقة من قبل، أبرزها: الإعلان عن رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا بشكل فاجأ مراقبي العالم. بجانب العديد من الاتفاقيات الاستثمارية المشتركة بين واشنطن والدول الخليجية التي زارها، ما يشير إلى فصل جديد في العلاقة التاريخية بين الطرفين الأمريكي والخليجي، وربما المنطقة بكاملها، وفق ما رافقته الزيارة من خطاب سياسي أمريكي جديد عن إيران. واحتمالات التوصل إلى اتفاق معها، وأيضاً وفق تجاهل الرئيس ترامب زيارة تل أبيب، في سابقة لم تسجل من قبل لرئيس أمريكي زار المنطقة، ما يشير أن العالم أمام رئيس أمريكي مختلف، حتى عن رئاسته الأولى. زيارة الرئيس الأمريكي هذه المرة كانت مختلفة، تطلبت معها صيغة جديدة في طبيعة العلاقة التاريخية بين الطرفين، وهذا نتيجة لاختلاف آليات العمل الخليجي الدولي. فمن جانب أن هذه الدول الخليجية، وسعت من حلفاءها الدوليين بطريقة تبحث فيها عن مصالح أوطانها ومواطنيها، إلى درجة أنها وضعت، أو بالأدق. فرضت نفسها في خريطة العالم، بأنها الدول الأكثر توازناً بين المتنافسين، وأنها الأقدر على إقناع المتخاصمين على الحوار والتفاهم، حدث ذلك عملياً من دولة الإمارات، في عملية الامتناع عن التصويت في مجلس الأمن الدولي ضد روسيا عام 2022، بعد نشوب الحرب الروسية - الأوكرانية، فكسبت بذلك «ثقة» العالم، هذا على سبيل المثال لا الحصر. ركز الرئيس ترامب في كل حواراته الإعلامية، على كلمة تفسر الأسباب التي يتطلب بها تغير قواعد العمل الأمريكي مع الدول الخليجية، وهي أنه هذه الدول تتميز بـ«الجدية» في العمل الداخلي، وبالاحترام في العمل الدولي، من خلال رؤى وبرامجها التنموية الكبرى. وكذلك في المساعي الدبلوماسية لتهدئة الملفات الساخنة، وربما أبرزها: الملف الفلسطيني، حيث تنشط العديد من دول مجلس التعاون، وبقوة، وفي الملف الروسي-الأوكراني. حيث تتوالى كل من السعودية والإمارات التوسط بينهما، وفي الملف النووي الإيراني، باستضافة عمانية، هذه بعض المؤشر في قراءة، لماذا تحرك ترامب سياسياً نحو الخليج؟. أما بالنظر إلى مخرجات الزيارة، هناك استنتاجان اثنان يمكن الخروج بهما. الاستنتاج الأول: من المتوقع أن تفرز الزيارة آثاراً إيجابية في المستقبل القريب على مستوى الإقليم العربي. وذلك نسبة لما كشفته اللقاءات بين الطرف الخليجي والأمريكي، من رغبة للانتقال بالعلاقات من التركيز على البعد الأمني والطاقة، إلى علاقات شاملة، خاصة في الجوانب الاستثمارية والاقتصادية، والتي هي أساس العلاقات الدولية. أما الاستنتاج الثاني: أن الجولة كانت بمثابة «مراجعة عملية» من الطرفين الأمريكي والخليجي للعلاقات بينهما، وإعادة بنائها على أسس متينة، من خلال تحقيق مصالح متبادلة وغير منحازة لطرف في المنطقة «إسرائيل» على حساب دول أخرى، وهذه نقطة بانت في مسألة تجاهل ترامب زيارة تل أبيب. المتغير الاقتصادي هو الأداة المحركة في السياسة الخارجية لدول الخليج، وهذا يتوافق منطلقات الرئيس الأمريكي الخارجية، حيث يعتبر رجلاً اقتصادياً من الدرجة الأولى، بل كلمة «الصفقة»، هي المسيطرة على كل خطاباته الإعلامية، ما يعني أنه بعيداً عن لغة الأيديولوجيا التي تتسم بالتعقيد والصعوبة. وبالتالي، هناك توافق ثقافي أو فكري مع القيادات الخليجية، ومن هنا، نستطيع القول إن دول المنطقة بكاملها أمام فرصة حقيقية للاستثمار في مخرجات هذه الزيارة المهمة. وعليه، يكون المأمول ما بعد هذه الزيارة، هو: وضع قواعد عمل مع هذه الإدارة، التي تتسم بالابتعاد عن التقليدية في العمل السياسي الدولي، وبناء شراكة استراتيجية حقيقية وطويلة.

"وفد كبير".. من سيرافق ترامب إلى الرياض؟
"وفد كبير".. من سيرافق ترامب إلى الرياض؟

العربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"وفد كبير".. من سيرافق ترامب إلى الرياض؟

توجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء أمس الإثنين إلى السعودية في زيارة وصفها بالتاريخية ستشمل أيضا قطر والإمارات، ساعيا إلى تعزيز العلاقات مع دول الخليج، وإبرام صفقات تجارية وسافر ترامب برفقة وفد كبير، يضم العديد من وزراء الحكومة وكبار المسؤولين. روبيو وهيغسيث وبيسنت إذ رافقه وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسيث ووزير الخزانة سكوت بيسنت، للمشاركة في الاجتماعات. كما من المتوقع أيضًا أن ينضم وزير التجارة هوارد لوتنيك إلى الوفد. وقال مسؤولون كبار في البيت الأبيض إن غالبية كبار موظفي البيت الأبيض، بمن فيهم رئيسة الموظفين سوزي وايلز ومجموعة نواب الرئيس، سيرافقون الرئيس أيضًا، حسب ما نقلت شبكة "سي أن أن". منتدى الأعمال السعودي الأميركي ومن بين المدعووين أيضاً لحضور منتدى الأعمال السعودي الأميركي الذي يعقد اليوم الثلاثاء ويجذب كبار التنفيذيين، رئيس شركة تسلا إيلون ماسك، والرئيس التنفيذي لشركة أمازون آندي جاسي، فضلا عن الرؤساء التنفيذيين لشركات بلاك روك، وسيتي جروب، وآي بي إم، وبوينج، ودلتا إيرلاينز، وأميركان إيرلاينز، ويونايتد إيرلاينز، وغيرها. وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أكدت قبل الزيارة أنّ "الرئيس يتطلع إلى الشروع في عودته التاريخية إلى الشرق الأوسط". يذكر أن أن هذه الجولة سهي الأولى لترامب خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية. وقبل ثماني سنوات، اختار ترامب أيضا السعودية كوجهة لرحلته الخارجية الأولى كرئيس، لتؤكد زيارته هذه مرة أخرى أهمية دور السعودية وقطر والإمارات الجيوسياسي المتزايد في المنطقة، بالإضافة إلى العلاقات التجارية والتاريخية المتميزة بين الجانبين.

ارتياح عربي لقرارات الحكومة بسط سلطتها
ارتياح عربي لقرارات الحكومة بسط سلطتها

المركزية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المركزية

ارتياح عربي لقرارات الحكومة بسط سلطتها

يسجل للعهد ولحكومة الرئيس نواف سلام، نجاح المرحلة الأولى من الانتخابات البلدية والاختيارية التي جرت في محافظة جبل لبنان، في ظل أجواء هادئة وديمقراطية، ما يبشر بانجاز المراحل المتبقية، استناداً إلى الخطة التي وضعتها وزارة الداخلية وأجهزتها . وقد تزامنت المرحلة الأولى من الاستحقاق البلدي والاختياري مع إنجاز لا يقل أهمية، حققته زيارة رئيس الجمهورية جوزاف عون إلى الإمارات العربية، بإعلان الأخيرة رفع حظر سفر مواطنيها إلى لبنان، على أمل أن تعمم هذه الخطوة على جميع دول مجلس التعاون الخليجي التي أبدت استعدادها، منذ انتخاب الرئيس عون وتشكيل حكومة الرئيس سلام، لفتح صفحة جديدة مع لبنان، على انقاض المرحلة الماضية التي عكرت صفو العلاقات اللبنانية الخليجية . وتكمن أهمية الخطوة الإماراتية تجاه لبنان، وفقاً لما تقوله أوساط دبلوماسية خليجية ل'موقع اللواء'، أنها 'تأتي بعد مدة طويلة من الابتعاد الإماراتي عن لبنان، بعد خفض مستوى التمثيل الدبلوماسي بشكل كبير، ما يفتح الأبواب أمام عودة إماراتية وخليجية قوية إلى لبنان' . وعلى وقع هذه التطورات، وفيما من المتوقع أن يزور وفد سعودي بيروت في وقت قريب، للبحث في سبل المضي في تطبيع العلاقات السعودية اللبنانية، تمهيداً للإعلان عن رفع حظر سفر الرعايا السعوديين إلى لبنان نهائياً، وبانتظار أن يقوم الرئيس عون بزيارته الثانية إلى الرياض، فإن زيارة الوفد السعودي في حال حصولها، بمثابة خطوة إضافية على صعيد تأكيد الدعم السعودي للبنان، في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها. كذلك يمكن النظر إليها على أنها رسالة قوية بأن المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، ستفي بتعهداتها تجاه العهد الجديد، بعد انتخاب رئيس للبنان وتشكيل حكومة، يؤمل منها أن تبادر إلى فتح صفحة جديدة مع أصدقاء لبنان الذين أبدوا استعداداً للوقوف مع الدولة الجديدة في لبنان، بعد طي صفحة الماضي التي أساءت كثيراً إلى علاقات لبنان الخارجية، وأدت إلى قطيعة مع أشقائه العرب والخليجيين . ومن المنتظر أن تكون الكويت، المحطة الخليجية الجديدة على جدول زيارات الرئيس عون الخارجية، في الحادي عشر والثاني عشر من الجاري، تلبية للدعوة التي تلقاها من أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح . وقد أشارت مصادر حكومية لبنانية ل'موقع اللواء'، إلى أن 'لبنان والكويت، يعولان على هذه الزيارة، من أجل تعزيز علاقات البلدين الشقيقين، وما يمكن أن تقدمه الكويت للبنان من مساعدات، في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها . كذلك الأمر فإن الحراك الرئاسي اللبناني تجاه الدول الخليجية، يعكس رغبة لبنانية وعلى أعلى المستويات، بفتح صفحة جديدة من العلاقات، بعد الانفتاح الخليجي تجاه لبنان، وما يشكله من رسالة قوية بأن دول مجلس التعاون الخليجي، عازمة على الوقوف إلى جانب اللبنانيين لتمكينهم من تجاوز أزماتهم' . وفي ظل هذا الواقع الجديد الذي فرض نفسه على الساحة اللبنانية، فإن هناك دعوات عربية بأن لا يهدر اللبنانيون هذه الفرصة التي تبدو سانحة، بعدما وضع قطار الحل على السكة، بانتخاب رئيس توافقي على مسافة من الجميع، ولديه القدرة على مواكبة الانفراج المأمول، من خلال عودة قرار السلم والحرب إلى المؤسسات الدستورية. وتشكيل حكومة موثوقة . وما صدر عنها من قرارات سياسية وأمنية حازمة، تصب في إطار تعزيز سلطة الدولة على كامل أراضيها، منعاً لاستمرار البعض في استخدام لبنان ساحة لتصفية الحسابات . وقد ترك الإنذار الذي وجهته الحكومة اللبنانية لحركة 'حماس' بوجوب تسليم المتهمين بإطلاق الصواريخ من الأراضي اللبنانية، ارتياحاً خارجياً على أكثر من صعيد، باعتباره خطوة لبنانية طال انتظارها كثيراً، لترسيخ دعائم الدولة المركزية القوية في لبنان . وبالتالي من مصلحة الجميع تسهيل انطلاقة العمل الحكومي المؤسساتي، لمواكبة ما حصل من تطورات في لبنان والمنطقة . وبعد تسليم 'حماس'، أحد المطلوبين المتورطين في إطلاق صواريخ من جنوب لبنان إلى الجيش اللبناني، في إطار سلسلة من الاتصالات الأمنية التي جرت بين مديرية المخابرات في الجيش والمديرية العامة للأمن العام من جهة، والحركة الفلسطينية من جهة أخرى، يتوقع أن تسلم 'حماس' الجيش، في الساعات المقبلة ثلاثة مطلوبين إضافيين، على خلفية إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، وذلك في سياق التزام الحركة بعدم استخدام الأراضي اللبنانية منصة لتهديد الأمن الوطني. وتأتي هذه التطورات بعد تحذيرات صارمة أطلقها المجلس الأعلى للدفاع في لبنان، دعا فيها إلى عدم استخدام الأراضي اللبنانية في أي أنشطة تهدد أمن البلاد أو تجرها إلى مواجهات إقليمية غير محسوبة. وبعد أن أكد الرئيس عون، أن التركيز منصب على الوسائل الدبلوماسية، من أجل وقف الاعتداءات الإسرائيلية، لأنه لم يعد بمقدور اللبنانيين تحمل المزيد من الحروب والصراعات . وهي رسالة بحد ذاتها إلى 'حزب الله'، بأن أي عودة للحرب وإعادة استخدام الجنوب ساحة، فإن ذلك لن يكون مقبولاً من اللبنانيين .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store