أحدث الأخبار مع #العمل_الموسمي
عكاظ
٠٢-٠٨-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
شركات التوظيف بالباطن !
سوق العمل عرضة للتقلبات الحادة بسبب ظروف متعددة، وخاصة في مجالات العمل التي تعتمد على العمل الموسمي كما في القطاع السياحي والخدمي المرتبط بالأنشطة الاقتصادية السياحية في فترة زمنية محددة، وكذلك القطاع الخدمي مثلاً والمرتبط بهذه الصناعة، بعض الشركات والعملاء يلجأون إلي شركات متخصصة في التوظيف نيابة عنهم ولأسباب عديدة، وخاصة الحاجة الملحة والسريعة لإيجاد الكوادر البشرية في مجالها بأسرع وقت، ويفترض أن تكون بكفاءة عالية وتوفير للمال والجهد من إعلانات ومقابلات، إضافة الى عدم تكليف المنشآت مبالغ في حال إنهاء عقود العمل مع هؤلاء الموظفين المستقدمين عن طريق طرف ثالث وهي وكالات التوظيف، والتي يعمل بها في كثير من دول العالم وهي موجودة حالياً لدينا، ومن تجارب البعض في شركات التوظيف هذه فإنها تمارس ضغوطاً كبيرة على طالبي العمل لديها، فلا يوجد شفافية مع طالبي العمل بتوضيح الجهة التي يفترض أن يوقع معها عقداً، فتلجأ شركات التوظيف الثالث هذه لاستقطاب الموظفين وإيهامهم بأنهم سوف يعملون مع هيئات أو شركات حكومية أو شركات ضخمة معروفة وتتم المقابلات معهم ويقبل البعض منهم، ولكن يتفاجأون أن عقودهم ليست مع الشركات المعلن بالعمل فيها، وأن رواتبهم زهيدة جداً مقارنة بموظفي تلك الهيئات والشركات الأصليين، فالرواتب قد لا تعادل نسبة ٢٠٪ بالمئة ممن يتقاضونه زملاؤهم في الشركة الأم، تخيل مثل هذه التفاوت بين موظف يوُدي نفس المهام ولكن راتبه وحقوقه الوظيفية من تأمين صحي وحقوق مالية ووظيفة فيها إجحاف واضح، وليس لديه مرجعية واضحة في حال اختلافه الوظيفي مع الشركة التي يعمل لديها، شركات التوظيف بالباطن أو التوظيف الثالث هي المستفيدة في كل هذه العملية فهي تقدم رواتب بسيطة لطالبي العمل وتأخذ مقابلها الملايين من عملائها، أتمنى أن يكون هناك شفافية ووضوح لدور هذه الشركات في المنتصف وحماية حقوق الموظفين عن طريقها، وأن تشرح وتبين كل الحقوق والواجبات لهم قبل البدء بالعمل، بل إن البعض منهم يترك وظيفته التي هو عليها عندما يجد إعلاناً وظيفياً أو اتصالاً بأن هيئة أو شركة مرموقة تريد استقطابه، وفي النهاية وبعد توقيع العقد يجد نفسه يعمل بعقد عمل مع شركة توظيف ثالث وليس لدى الشركة التي حلم يوماً أن يعمل فيها، طبعاً هذا لا يعفي الهيئات وشركات القطاع الخاص المحترمة من مسؤولياتها الوطنية في توظيف أبناء وبنات الوطن بشكل مباشر لديها ويتمتعون بكل الحقوق والمزايا مثل الآخرين. إشكالية تواجه الموظفين عن طريق هذا الطرف الثالث أنهم لا يعرفون منه صاحب عملهم الرئيسي، فهم يقعون في منطقة ضبابية يعتريها الضعف الواضح في حال إنهاء عقودهم وفي الغالب بدون مقدمات ولا يحصلون على حقوق إنهاء وظائفهم من الناحية المالية، البعض يعتقد أن هناك رقابة على هذه الشركات ولكن هناك قصص حزينة لمن يتوظفون عن طريق هذه الشركات، لن أتحدث عن موظفي هذه الشركات والذين يقومون بمقابلة الموظفين الجدد لعملاء شركتهم فأغلبهم من خارج الحدود، فالطريقة والتعامل نزق وعدم الوضوح ديدنهم. أخبار ذات صلة
الرياض
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
صيفك كنز.. فلا تضيّعه بالفراغ!
بعد نهاية كل عام دراسي، تأتي الإجازة الصيفية كهدية مستحقة بعد أشهر طويلة من الجهد والاجتهاد، لتكون مساحة للراحة وتجديد النشاط. ومع أن الراحة مطلب ضروري بعد العناء، إلا أن الإجازة الطويلة قد تتحوّل عند بعض الطلاب والطالبات إلى شعور بالفراغ، يجعل الوقت ثقيلاً، والأيام تتكرر بلا هدف. في مثل هذه الفترات، يسعى كثير من الشباب للبحث عن عمل موسمي يملأ وقتهم ويمنحهم تجربة عملية جديدة، وقد ينجح بعضهم في الحصول على فرصة مؤقتة في إحدى المؤسسات أو الشركات. لكن هناك من لا يحالفه الحظ، ويجد نفسه أمام فراغ واسع لا يدري كيف يستغله. ولأن الوقت هو أعظم ما يملك الإنسان، فإن على كل طالب أو طالبة أن يُحسن استثمار إجازته، سواء وجد فرصة عمل أو لم يجد. فالتخطيط الجيد للعطلة يصنع الفرق، ويحوّل الصيف من وقت ضائع إلى مرحلة مثمرة من النمو الشخصي والتطور الذاتي. يمكن بدء الإجازة بوضع خطة بسيطة تتضمن أنشطة محببة تنمي القدرات، مثل قراءة الكتب والمجلات العلمية التي تجمع بين المتعة والفائدة، أو متابعة البرامج التعليمية التي تعزز المهارات والمعرفة، وحضور الفعاليات الثقافية والندوات العامة التي توسع المدارك وتثري الحوار. كما أن ممارسة التمارين الرياضية تحافظ على الصحة وتبعث النشاط، والمشاركة في الرحلات الترفيهية وزيارة المعالم التاريخية تعزز الانتماء وتعطي فرصة لاكتشاف جمال الوطن. وزيارات الأهل والأصدقاء تُعيد الدفء للعلاقات الاجتماعية، وتكسر روتين العطلة. ولا ننسى روعة السياحة الداخلية، حيث يمكن الاستمتاع بجمال الطائف، واعتدال أجواء الباحة، وسحر طبيعة أبها في موسم الصيف. لكن في المقابل، فإن إهمال استغلال هذه الفترة قد يقود إلى نتائج سلبية؛ فالفراغ الطويل يولد شعوراً بالملل، ويدفع البعض إلى إهدار الساعات في نوم مفرط أو تسكع في الطرقات بلا هدف. والأسوأ أن هذا الفراغ قد يكون بوابة لمشكلات نفسية أو سلوكية، أو إدمان استخدام الإنترنت وتصفح مواقع غير مناسبة، ما ينعكس سلباً على القيم والسلوك. من هنا، تأتي أهمية التوعية بضرورة ملء الفراغ بما هو مفيد ونافع، فالصيف ليس مجرد عطلة، بل فرصة لبناء الذات، واكتساب مهارات جديدة، والاستعداد لعام دراسي جديد بطاقة إيجابية وعقل متجدد، فالذي يستثمر صيفه بحكمة، سيبدأ عامه المقبل أكثر نضجاً وثقة، وأكثر قدرة على مواجهة التحديات.
الرجل
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
وزارة الموارد البشرية توضح خطوات التقديم على وظائف موسمية عبر "أجير"
أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المملكة العربية السعودية عن إطلاق خدمة جديدة تحت مسمى "أجير مواسم السياحة" عبر منصة أجير، تتيح للكوادر الوطنية العمل في وظائف موسمية داخل المنشآت السياحية خلال فترات الذروة، مثل الإجازات الرسمية ومواسم الفعاليات الكبرى. وتهدف الخدمة إلى تعزيز مشاركة السعوديين في القطاع السياحي، من خلال تمكين المنشآت من التعاقد المؤقت مع المواطنين بطريقة نظامية ومرنة، عبر منصة إلكترونية متكاملة تربط بين أصحاب العمل والباحثين عن الفرص المؤقتة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في دعم التوطين ورفع كفاءة سوق العمل المحلي. خدمة "أجير مواسم السياحة" تتيح للكوادر الوطنية فرصة العمل الموسمي في المنشآت السياحية. للتقديم: 🔗|| — وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية (@HRSD_SA) May 27, 2025 مزايا خدمة "أجير مواسم السياحة" تقدم هذه الخدمة العديد من المزايا للمنشآت السياحية والكوادر الوطنية، من أبرزها: - تنظيم العمل الموسمي بطريقة قانونية وآمنة. - توفير مرونة تشغيلية للمنشآت التي تواجه زيادة في الطلب خلال المواسم. - تسهيل الوصول إلى كفاءات وطنية مؤهلة دون الحاجة إلى استقدام خارجي. - إصدار تصريح قانوني مؤقت للعامل يثبت قانونية عمله خارج منشأته الأصلية. - تعزيز تجربة العمل للكوادر الوطنية من خلال اكتساب مهارات جديدة في قطاع حيوي. دعم سوق العمل وتخفيف الاعتماد على الاستقدام يساهم برنامج أجير عمومًا، وخدمة "مواسم السياحة" بشكل خاص، في تغطية احتياج السوق المحلي، عبر إعادة توجيه العمالة المتوفرة داخل المملكة للعمل في قطاعات تشهد ضغطًا موسميًا مؤقتًا، دون الحاجة لاستقدام عمالة جديدة من الخارج. كما يسمح البرنامج بـإعارة خدمات العمالة الفائضة من منشآت إلى أخرى، وفق ضوابط قانونية، بما يعزز من كفاءة توزيع الموارد البشرية في القطاع الخاص، ويقلّل من الفائض غير المستغل. خطوات الاستفادة من الخدمة يمكن للمنشآت السياحية أو الكوادر الوطنية الراغبة في العمل الموسمي التسجيل عبر منصة "أجير" الإلكترونية، واختيار خدمة "مواسم السياحة"، ومن ثم إتمام إجراءات الطلب إلكترونيًا، بما يشمل رفع البيانات والمستندات المطلوبة، وإصدار التصريح الخاص بالعمل المؤقت. وتتوفر الخدمة على مدار الساعة، وتُدار إلكترونيًا بالكامل، ما يُسهّل الوصول إليها من مختلف مناطق المملكة دون الحاجة إلى مراجعات ورقية أو حضور شخصي.
مجلة سيدتي
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة سيدتي
وزارة الموارد البشرية تُطلق خدمة أجير مواسم السياحة
أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع وزارة السياحة خدمة " أجير مواسم السياحة"، وذلك ضمن جهودها الهادفة إلى تمكين الكوادر الوطنية من العمل الموسمي في القطاع السياحي، ورفع مستوى مشاركتهم في سوق العمل. أجير مواسم السياحة تهدف خدمة "أجير مواسم السياحة" إلى دعم منشآت القطاع السياحي التي تعمل في أنشطة الإيواء والسفر والسياحة، وتشرف عليها وترخصها وزارة السياحة من تلبية احتياجها خلال فترات الذروة السياحية، وتمكينها من الاستفادة من خدمات القوى العاملة الموسمية حول المملكة، وذلك وفق ضوابط وقواعد عمل محددة وآلية منظمة تضمن سهولة ومرونة التعاقد الموسمي. وتُتيح خدمة "أجير مواسم السياحة" للمنشآت عرض الشواغر الوظيفية عبر منصة "أجير"، وتمكّن الباحثين عن عمل من استعراض الفرص المتاحة والتقديم عليها إلكترونيًا، كما تتيح إصدار تصاريح عمل موسمية موثقة تعزز من موثوقية العلاقة التعاقدية بين الطرفين. وأكدت الوزارة أن هذه الخدمة تأتي ضمن المبادرات الاستراتيجية الرامية إلى تعزيز مرونة سوق العمل، ورفع كفاءة وجاهزية القوى العاملة الوطنية، بما يسهم في تقليل الاعتماد على العمالة غير الوطنية، ويدعم توجهات تمكين المواطنين من فرص العمل المؤقتة في القطاعات الحيوية. ضمن جهود تمكين الكوادر الوطنية ورفع جاهزيتها للعمل الموسمي في القطاع السياحي، أعلنت @HRSD_SA بالتعاون مع #وزارة_السياحة إطلاق خدمة "أجير مواسم السياحة"، التي تقدم حلولًا مرنة لدعم منشآت الضيافة والسفر والسياحة في تغطية احتياجاتها خلال المواسم السياحية. — وزارة السياحة (@Saudi_MT) May 26, 2025 وأوضحت الوزارة أن "أجير مواسم السياحة" تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 ، من خلال توسيع مشاركة السعوديين في التنمية الاقتصادية، وإتاحة المجال أمامهم لاكتساب المهارات والخبرات في بيئات عمل متجددة تتماشى مع احتياجات السوق المتسارعة. يذكر أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تعمل على توفير حلول فعالة ومرنة تدعم منشآت القطاع الخاص، وتُمكّن الكوادر الوطنية من الإسهام في مختلف الأنشطة الاقتصادية، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة نحو بناء اقتصاد مزدهر قائم على استثمار الطاقات الوطنية. في سياق منفصل:
الاقتصادية
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
إطلاق خدمة "أجير مواسم السياحة" في السعودية لدعم المنشآت وتمكين الباحثين عن عمل
أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية بالتعاون مع وزارة السياحة خدمة "أجير مواسم السياحة"، وذلك ضمن جهودها الهادفة إلى تمكين الكوادر الوطنية من العمل الموسمي في القطاع السياحي، ورفع مستوى مشاركتهم في سوق العمل. وتهدف الخدمة إلى دعم منشآت القطاع السياحي التي تعمل في أنشطة الإيواء والسفر والسياحة، وتشرف عليها وترخصها وزارة السياحة من تلبية احتياجها خلال فترات الذروة السياحية، وتمكينها من الاستفادة من خدمات القوى العاملة الموسمية حول المملكة، وذلك وفق ضوابط وقواعد عمل محددة وآلية منظمة تضمن سهولة ومرونة التعاقد الموسمي. وتُتيح خدمة "أجير مواسم السياحة" للمنشآت عرض الشواغر الوظيفية عبر منصة "أجير"، وتمكّن الباحثين عن عمل من استعراض الفرص المتاحة والتقديم عليها إلكترونيًا، كما تتيح إصدار تصاريح عمل موسمية موثقة تعزز من موثوقية العلاقة التعاقدية بين الطرفين. وأكدت الوزارة أن هذه الخدمة تأتي ضمن المبادرات الإستراتيجية الرامية إلى تعزيز مرونة سوق العمل، ورفع كفاءة وجاهزية القوى العاملة الوطنية، بما يسهم في تقليل الاعتماد على العمالة غير الوطنية، ويدعم توجهات تمكين المواطنين من فرص العمل المؤقتة في القطاعات الحيوية. وأوضحت الوزارة أن الخدمة تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال توسيع مشاركة السعوديين في التنمية الاقتصادية، وإتاحة المجال أمامهم لاكتساب المهارات والخبرات في بيئات عمل متجددة تتماشى مع احتياجات السوق المتسارعة. يذكر أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تعمل على توفير حلول فعالة ومرنة تدعم منشآت القطاع الخاص، وتُمكّن الكوادر الوطنية من الإسهام في مختلف الأنشطة الاقتصادية، لبناء اقتصاد مزدهر قائم على استثمار الطاقات الوطنية.
