أحدث الأخبار مع #العمل_عن_بعد


سائح
منذ 28 دقائق
- ترفيه
- سائح
أفضل مدن أوروبا للسفر والعمل عن بعد
مع التحولات الكبيرة التي شهدها العالم في بيئة العمل، أصبح العمل عن بُعد أسلوب حياة للعديد من المهنيين، خاصة أولئك الذين يفضلون حرية الحركة واستكشاف أماكن جديدة أثناء ممارسة أعمالهم اليومية. أوروبا، بقاراتها الغنية بالتنوع الثقافي، والبنية التحتية الرقمية الممتازة، والمدن الآمنة والنابضة بالحياة، أصبحت من أبرز الوجهات للمستقلين والعاملين عن بُعد من مختلف أنحاء العالم. لكن بعض المدن تتفوق على غيرها من حيث التوازن بين جودة الحياة، وسهولة التنقل، وتكاليف المعيشة، وإمكانية الوصول إلى الإنترنت السريع، فضلًا عن توفر مجتمعات نشطة من الرحالة الرقميين. إليك أبرز المدن الأوروبية التي تعتبر مثالية للعمل عن بعد والاستمتاع بالسفر في آن واحد. لشبونة، البرتغال: شمس دافئة ومجتمع رقمي مزدهر تُعتبر لشبونة واحدة من أكثر المدن الأوروبية التي استقطبت العاملين عن بُعد خلال السنوات الأخيرة، بفضل مناخها المعتدل على مدار العام، وتكاليف المعيشة المناسبة، وانتشار مساحات العمل المشتركة. تتميز العاصمة البرتغالية بتنوع المقاهي الهادئة التي تتيح لك إنجاز أعمالك في أجواء مريحة، إلى جانب وفرة الإنترنت عالي السرعة وخيارات الإقامة قصيرة وطويلة الأمد بأسعار مناسبة. الحي التاريخي "ألفاما" وشواطئ "كاشكايش" القريبة يقدمان فرصًا مثالية للاسترخاء بعد يوم عمل، مما يمنح المدينة قدرة فريدة على الدمج بين الجد والإلهام. بالإضافة إلى ذلك، فالحكومة البرتغالية بدأت في توفير تأشيرات رقمية تسهّل الإقامة القانونية للمستقلين لفترات طويلة. برلين، ألمانيا: الإبداع في قلب الحداثة برلين ليست فقط عاصمة سياسية لألمانيا، بل هي عاصمة ثقافية وفنية ومركز مهم للمبدعين من كل أنحاء العالم. تعتبر المدينة واحدة من أفضل الأماكن في أوروبا لمن يبحث عن بيئة عمل مرنة وسط مجتمع دولي متنوع، مع وجود عدد كبير من مساحات العمل الجماعي والمبادرات الرقمية. تكاليف المعيشة في برلين أقل من بعض العواصم الأوروبية الكبرى مثل باريس أو لندن، كما أن التنقل عبر وسائل النقل العامة سهل وفعّال. تضم برلين مجتمعًا واسعًا من المطورين، المصممين، والصحفيين، مما يوفر فرص تواصل وتعاون مثمرة. أما على الصعيد السياحي، فتوفر المدينة معالم مثل جدار برلين، والمتاحف المتعددة، والحدائق الواسعة التي تضيف بعدًا إنسانيًا لتجربة العمل. بودابست، المجر: الأناقة التاريخية بأسعار معقولة إذا كنت تبحث عن مدينة أوروبية توفر مزيجًا بين العمارة التاريخية الرائعة، والحمامات الحرارية، والبنية التحتية القوية، فإن بودابست هي الخيار الأمثل. المدينة تُعد واحدة من أقل العواصم الأوروبية تكلفة، سواء في السكن أو الطعام أو وسائل النقل، مما يجعلها وجهة مفضلة للرحالة الرقميين الملتزمين بميزانية محددة. مقاهيها ومساحات العمل المشترك، خاصة في الجانب "البدائي" من المدينة (بودا)، تقدم بيئة هادئة وملهمة. كما أن الحياة الليلية فيها حيوية وغنية بالموسيقى والفن، ما يجعلها مدينة متكاملة يمكن فيها العمل والاستمتاع بثقافة أوروبا الشرقية في آنٍ واحد. اختيار المدينة الأوروبية المناسبة للعمل عن بعد لا يعتمد فقط على جودة الإنترنت أو وجود مكاتب مشتركة، بل يشمل نمط الحياة بأكمله: من المناخ والتكاليف، إلى النشاط الثقافي والبيئة الاجتماعية. المدن مثل لشبونة، برلين، وبودابست أصبحت مراكز عالمية للرقميين الذين يرغبون في الجمع بين الإنتاجية اليومية ومتعة الاكتشاف. ومع تزايد دعم الحكومات الأوروبية لهذا النمط من العمل، أصبحت القارة العجوز أكثر استعدادًا من أي وقت مضى لاستقبال العاملين عن بعد، وتقديم تجارب فريدة تدمج بين العمل والسفر بكل سلاسة.


سائح
منذ 16 ساعات
- أعمال
- سائح
أفضل المدن للعمل الحر والسياحة معًا
في عصر العمل عن بُعد والاقتصاد الرقمي، أصبح بالإمكان تحويل أي مكان في العالم إلى مكتب متنقل. ومع تزايد عدد المستقلين وروّاد الأعمال الذين لا يلتزمون بمكان عمل ثابت، بدأت تظهر الحاجة إلى وجهات تجمع بين بيئة عمل مريحة وبنية تحتية قوية، وفي الوقت ذاته توفر تجارب سياحية وثقافية غنية. فهناك مدن لا تُعتبر فقط جذابة من ناحية الطبيعة أو المعالم، بل توفر أيضًا مقاهي ذكية، مساحات عمل مشتركة، إنترنت سريع، وتكلفة معيشة مناسبة، مما يجعلها مثالية للعمل والسفر في آنٍ واحد. في هذا المقال نستعرض أفضل المدن عالميًا تجمع بين متعة السفر وفعالية العمل الحر. بانكوك، تايلاند: مزيج من الطاقة والتكلفة المنخفضة تُعد بانكوك واحدة من أكثر الوجهات شعبية لدى المستقلين، بفضل مزيجها الفريد من الحداثة والتراث، وتكلفتها المعقولة مقارنة بعواصم أخرى. توفر العاصمة التايلاندية بنية تحتية رقمية قوية، ومساحات عمل مشتركة منتشرة في كل حي تقريبًا، إضافة إلى مقاهٍ مجهزة وشبكة إنترنت موثوقة. وعلى صعيد السياحة، تقدم بانكوك معابد مذهلة، وأسواقًا شعبية، ومأكولات شهية بأسعار زهيدة، ما يجعل تجربة الإقامة فيها متكاملة. كما توفر المدينة فرصًا للتنقل السريع إلى جزر تايلاند الساحرة لقضاء عطلات نهاية الأسبوع، ما يمنح العامل المستقل التوازن المثالي بين الجهد والترفيه. لشبونة، البرتغال: الوجهة الأوروبية المزدهرة للمستقلين خلال السنوات الأخيرة، صعدت لشبونة لتكون من أهم المدن الأوروبية التي تستقطب المستقلين والرحالة الرقميين. وتتميز العاصمة البرتغالية بمناخها المعتدل طوال العام، وتكلفة معيشة أقل مقارنة بعواصم أوروبية كبرى مثل باريس أو لندن. وتوفر المدينة مجتمعًا نشطًا من المستقلين ومساحات عمل عديدة، خاصة في أحياء مثل "ألفاما" و"بايرو ألتو". أما الجانب السياحي، فتتميز لشبونة بشوارعها المرصوفة بالحصى، وترامها الكلاسيكي، وقربها من المحيط الأطلسي، ما يجعلها جاذبة لمحبي البحر والثقافة. كما أن الشعب البرتغالي معروف بالود والترحيب، ما يُسهّل التأقلم بسرعة. بوينس آيرس، الأرجنتين: سحر لاتيني وفرص رقمية بوينس آيرس، العاصمة النابضة بالحياة في أمريكا الجنوبية، أصبحت أيضًا من الخيارات المفضلة للمستقلين، خاصة لأولئك الباحثين عن تجربة ثقافية غنية وحياة ليلية نابضة. تقدم المدينة إنترنت سريع وتكاليف معيشة مناسبة جدًا مقارنة بمدن أمريكا الشمالية وأوروبا، كما أن نظام التأشيرات فيها مرن نسبيًا. بالإضافة إلى ذلك، تنتشر في بوينس آيرس أماكن العمل الجماعي، خصوصًا في أحياء مثل "باليرمو" و"ريكوليتا". أما من الناحية السياحية، فتوفر المدينة تجارب غنية تشمل عروض التانغو، المتاحف، المطاعم التي تقدم لحوم الأرجنتين الشهيرة، والعمارة الأوروبية المدهشة، ما يجعلها بيئة تلهم الإبداع وتدفع إلى الإنتاج. اختيار المدينة المناسبة للعمل الحر ليس فقط قرارًا وظيفيًا، بل هو أيضًا جزء من أسلوب حياة. فالمدن التي تجمع بين تكلفة مناسبة، جودة خدمات رقمية، ومقومات سياحية وثقافية، تمنح العامل المستقل دفعة نفسية وإنتاجية قد لا تتوفر في بيئة مكتبية تقليدية. سواء كنت تفضل أجواء آسيا الدافئة، أو سحر أوروبا العتيق، أو الحيوية اللاتينية، فإن العالم أصبح مفتوحًا أمامك لتصنع مزيجًا فريدًا من العمل والاستكشاف.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
العمل عن بُعد يعزز الشعور بالأمان النفسي
أكد عالم نفس أميركي أن العمل عن بُعد يعزز الشعور بالأمان والراحة النفسية مقارنة بالعمل من المكتب. ونقل موقع «سايكولوجي توداي» عن عالم النفس الدكتور روبرت كوفاتش، قوله إن العمل عن بُعد، الذي انتشر بشكل كبير حول العالم بعد تفشي وباء «كورونا» في عام 2020، جعل معظمنا يشعر بأمان نفسي كبير من عدة جوانب. وأشار كوفاتش إلى أن أحد هذه الجوانب يتمثل في شعور الشخص بأنه أقل عرضة للإصابة بالأمراض المعدية ومخاطر الصحة العامة، في حين يتمثل جانب آخر في تقليل التوتر، حيث يشعر الشخص أنه أكثر قابلية للتحكم في الضغوط التي يتعرض لها حين يعمل في منزله الخاضع لسيطرته بالكامل. وبالنسبة للبعض، خصوصاً أولئك الذين عانوا من التحيز أو الإقصاء في مكان العمل، فإن العمل عن بُعد يعني مواجهة عدد أقل من الصدامات اليومية. وقال كوفاتش إنه، وفقاً للجمعية الأميركية لعلم النفس، فإن الموظفين الذين يتمتعون بشعور عالٍ بالأمان النفسي يكونون أكثر إنتاجية، ويعترفون بالأخطاء في وقت أبكر مقارنة بغيرهم. وقدم كوفاتش عدة نصائح للأشخاص الذين يعملون عن بعد لضمان رضا رؤساهم عنهم، وقيامهم بعملهم على أكمل وجه. وهذه النصائح هي: يؤكد عالم النفس على ضرورة إظهار الشخص الذي يعمل عن بُعد انخراطه الدائم في العمل والتأكيد على كونه جزءاً من الفريق. وأوضح قائلاً: «التواصل هو الأساس هنا، فعندما تعمل عن بُعد، يتطلب الأمر مزيداً من الحرص لضمان أن يعرف فريقك أنك لا تعمل فقط، بل تُساهم بشكل هادف». ضع جدولاً زمنياً واضحاً ليومك يقول كوفاتش: «يتطلب العمل عن بُعد إعطاء الأولوية لتنظيم اليوم. فهذا الأمر لن يزيد إنتاجيتك وحسب، بل سيزيد من شعورك بالسيطرة والهدوء. وبصراحة، إذا كان لديك هيكل وجدول زمني واضح، فقد يُساعد ذلك أيضاً في طمأنة العاملين في المكتب بأنك تعمل «فعلاً». قال كوفاتش إن تخصيص مساحة عمل في منزلك، حتى لو كانت زاوية صغيرة، يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً في تركيزك وأدائك. وأكد عالم النفس على ضرورة أن تكون تلك الزاوية الصغيرة خارج غرفة النوم. اطلب ملاحظات مديرك على عملك باستمرار قال كوفاتش: «اطلب آراءً حول أدائك بشكل استباقي، في محادثات منتظمة مع مديرك». وأكد أن هذا الأمر يعزِّز حضور الشخص، ويُظهِر الدور الذي يقوم به في العمل.


سائح
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سائح
رسميًا: الفلبين تُطلق تأشيرة خاصة للبدو الرقميين
في خطوة طال انتظارها من العاملين عن بُعد حول العالم، أعلنت الحكومة الفلبينية رسميًا عن إطلاق تأشيرة البدو الرقميين، ما يجعل الأرخبيل الآسيوي الجميل أحدث دولة في المنطقة تُرحب بالمحترفين الرقميين الراغبين في الجمع بين العمل والاستمتاع بجمال الطبيعة والثقافة الغنية. ووفقًا لتقرير نشرته مجلة فوربس، وافق الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور على هذه المبادرة الجديدة، التي تهدف إلى جذب الكفاءات الدولية وتعزيز الاقتصاد المحلي عبر قطاع السياحة والتكنولوجيا. تتيح هذه التأشيرة للمواطنين الأجانب العاملين عن بُعد الإقامة في الفلبين لمدة تصل إلى 12 شهرًا، مع إمكانية التجديد لعام إضافي. وهي موجهة خصيصًا لأولئك الذين يعملون لصالح شركات خارج الفلبين أو يديرون أعمالًا رقمية مستقلة عبر الإنترنت، مما يفتح الباب أمام آلاف المحترفين الذين يبحثون عن نمط حياة أكثر مرونة في بيئة مشمسة واستوائية. وقد صرحت وزيرة السياحة الفلبينية، كريستينا فراسكو، كذلك لوكالة الأنباء الفلبينية: "إنه بفضل جمالنا الطبيعي الفريد، وثقافتنا النابضة بالحياة، وكذلك دفء شعبنا الفلبيني، فإن الفلبين على أهبة الاستعداد للترحيب بالبدو الرقميين للسفر والعمل والازدهار في جميع أنحاء جزرنا". وتابعت: أن منح العاملين عن بُعد مزيدًا من الوقت للبقاء لفترة أطول في البلاد سيفيد الاقتصاد الفلبيني حيث يساعد في التخفيف من التقلبات الموسمية في الإنفاق، كما هو الحال بمواسم الركود. وفيما يخص ما تحتاجه لتكون مؤهلًا للحصول على تأشيرة رحالة رقمي في الفلبين، فإنه يجب أن يكون عمرك أكثر من 18 عامًا للتقديم، وأن يكون لديك تأمين صحي، وأن يكون كذلك لديك سجل جنائي خالٍ من السوابق. ويبدو أيضًا أنك سوف تحتاج إلى " إثبات دخل كافٍ مدر خارج الفلبين"، ولكن الرقم الدقيق لم يؤكد بعد. ويذكر إنه من المتوقع أنه بحلول عام 2030، سوف يكون هناك 90 مليون وظيفة رقمية عن بعد في العالم، وفقًا لتقرير المنتدى الاقتصادي العالمي الصادر عام 2024. تتميز الفلبين بشواطئها البكر، وتكلفة المعيشة المنخفضة مقارنة بدول آسيا الأخرى، والبنية التحتية الرقمية المتطورة نسبيًا في مدن مثل مانيلا وسيبو ودافاو. كما أن اللغة الإنجليزية هي لغة رسمية ومستخدمة على نطاق واسع، مما يجعلها وجهة سهلة التأقلم للبدو الرقميين من مختلف أنحاء العالم. إطلاق هذه التأشيرة يأتي في وقتٍ تتوسع فيه المنافسة بين الدول الآسيوية على جذب المهنيين الرقميين الذين يعملون عن بُعد، خاصة بعد أن اتخذت دول مثل اليابان وكوريا الجنوبية وتايلاند خطوات مماثلة مؤخرًا. والآن، تبدو الفلبين على استعداد لأن تصبح واحدة من أبرز الملاذات للعيش والعمل الرقمي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.


هارفارد بزنس ريفيو
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- هارفارد بزنس ريفيو
هل تجاوزنا عصر المكتب؟ خبيرة في التعاون بين الإنسان والآلة تجيب
بعد بدء عدد غير مسبوق من الأشخاص العمل من منازلهم خلال الأشهر الأولى من جائحة كوفيد-19، تساءلت أنا وزملائي في هارفارد بزنس ريفيو عن تبعات هذا التحول والجوانب الأساسية للمقر المكتبي التي ستحافظ على أهميتها. تواصلنا مع الباحثة الرائدة في مجال تطور أمكنة العمل والتعاون بين الإنسان والآلة، جينيفر مانيولفي أستل، لفهم حقيقة هذه التغيرات ووضعها في إطارها الصحيح. بعد 5 سنوات، تواصلنا معها مجدداً ولكن بهدف مختلف قليلاً. بعد أن شهدنا تطور العمل عن بُعد والعمل الهجين على مدى نصف عقد، ما الذي اكتسبناه؟ وما الذي خسرناه؟ وما حاجتنا إلى المقر المكتبي؟ ساعدتني محادثتي مع مانيولفي أستل على فهم… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي