أحدث الأخبار مع #العنكبوت


بلدنا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلدنا اليوم
مفاجأة تكنولوجية.. حوار حي بين مذيعة وروبوت مصري على الهواء
استضافت الإعلامية رينا عويضة روبوتًا مصري الصنع يدعى "ناو"، في حلقة غير تقليدية من برنامج "العنكبوت" الذي تبثه قناة أزهري، في لقاء استثنائي يعكس حجم الطفرة التكنولوجية التي تشهدها مصر في مجال تطوير الذكاء الاصطناعي والروبوتات. حوار بين مذيعة وروبوت افتتح "ناو" اللقاء بتقديم نفسه بشكل تفاعلي مبتكر، معبرًا عن سعادته بالتواجد في البرنامج ومُظهِرًا جانبًا من إمكانياته التقنية المتقدمة، إذ أدهش الحضور بقدرته على محاكاة الحركات البشرية والتفاعل عبر الإضاءة، ما يعكس مدى تطور البرمجيات والتقنيات التي أُنتجت محليًا. وخلال الحوار، وجهت رينا عويضة للروبوت مجموعة من الأسئلة المتنوعة، من أبرزها تقييمه لبرنامج "العنكبوت"، الذي يعتبر من رواد البرامج العربية المهتمة بعالم التكنولوجيا والابتكار، ورد "ناو" مُعبرًا عن إعجابه الشديد بالمحتوى الذي يقدمه البرنامج، ودوره الحيوي في نشر ثقافة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي بين جيل الشباب العربي. كما تناول اللقاء مستقبل صناعة الروبوتات داخل مصر، حيث أشار "ناو" إلى أن السنوات الأخيرة شهدت طفرة كبيرة بفضل التنسيق المثمر بين مؤسسات الدولة، والجهود البحثية في الجامعات، والدعم المتواصل من القطاع الخاص، مضيفًا أن مصر تمتلك بنية تحتية واعدة تؤهلها لأن تصبح مركزًا إقليميًا رائدًا في صناعة التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. ولم تخلُ الحلقة من الطرائف، حيث تعرض الروبوت لتوقف مفاجئ عن التفاعل خلال إحدى اللحظات، مما دفع المذيعة رينا عويضة إلى الاستعانة بوالدها المتواجد خلف الكواليس، وهذه اللمحة العفوية أضفت جوًا إنسانيًا دافئًا على اللقاء، مما زاد من جاذبية الحلقة وأقربها أكثر إلى قلوب المشاهدين.


أريفينو.نت
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أريفينو.نت
المغرب يشتري عنكبوتا اسرائيليا من نوع غريب؟
في إطار سعيه الدؤوب لتعزيز قدراته الدفاعية، أعلن المغرب عن توقيع اتفاق رسمي لاقتناء نظام الدفاع الجوي المعروف باسم 'العنكبوت' أو سبايدر (SPYDER). يُعد هذا الخطوة جزءًا من جهود الدولة في تحديث ترسانتها العسكرية ومواجهة التحديات الأمنية المتزايدة في المنطقة. وفقًا لتقارير متعددة، فإن النظام المطوّر سيعزز من قدرة المغرب على حماية أجوائه ضد التهديدات الجوية المتنوعة، بدءًا من الطائرات بدون طيار إلى الطائرات المقاتلة والصواريخ المجنحة. ويعكس هذا التحديث سياسة المغرب الرامية لتنويع مصادر تسليحه وتحسين تجهيزات القوات المسلحة الملكية. ينتمي نظام سبايدر إلى فئة أنظمة الدفاع الجوي القصيرة والمتوسطة المدى، من تصميم شركة 'رافائيل'، ويستخدم على نطاق واسع في العديد من الدول. يتمتع النظام بقدرة على اعتراض أهداف متعددة في آن واحد، معتمداً على صواريخ 'بيثون-5″ و'ديربي' المعروفة بدقتها العالية في تتبع الأهداف. تأتي هذه الصفقة في سياق التعاون الأمني المتزايد بين المغرب وإسرائيل بعد استئناف العلاقات بينهما في أواخر 2020. وهي جزء من خطة شاملة لإعادة هيكلة الدفاعات الجوية للمغرب، خاصة بعد اقتناء أنظمة متنوعة من دول مثل الولايات المتحدة وفرنسا في السنوات الأخيرة. إقرأ ايضاً يواجه المغرب تحديات أمنية متزايدة على خلفية التوترات الإقليمية، وخصوصاً على الحدود الشرقية، مع تصاعد خطر الطائرات المسيّرة، مما يجعل تعزيز الدفاعات الجوية أولوية استراتيجية ملحة. يجدر بالذكر أن القوات المسلحة الملكية تعمل حاليًا على تطوير نظام دفاعي متعدد الطبقات، يضم أنظمة قصيرة ومتوسطة وبعيدة المدى، مثل أنظمة 'باتريوت' الأمريكية و'سكاي دراغون' الصينية، إلى جانب النظامين الإسرائيليين 'باراك' و'سبايدر'.


جهينة نيوز
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جهينة نيوز
العنكبوت مجموعة قصصية للقاص أكرم الزعبي٠٠ ( صورة جانبية للحياة) ٠
تاريخ النشر : 2025-04-08 - 07:07 pm العنكبوت مجموعة قصصية للقاص أكرم الزعبي٠٠ ( صورة جانبية للحياة) ٠ سليم النجار٠٠ يقدم لنا أكرم الزعبي تجربة جديدة في القص في مسار القصة القصيرة في الاردن، من خلال مجموعته القصصية التي حملت عنوان " العنكبوت" الصادرة عن وزارة الثقافة العام ٢٠١٥ ٠ كشفت قصص العنكبوت للزعبي عن اشتغالاتها في تشكيل الصور والتمثيلات حول الواقع والأنا والآخرين، كما تُضىء مستوى أسهامها في تثبيت الجسور الإنسانية على قاعدة الاختلاف الذي يُؤمنُ بالتعددية، أو تقويضها بما يلغي الأختلاف، ويؤسّسُ للتماثل الذي يحتفي بالشبيه ويُمجُدُهُ، ويكره المختلف ويسعى للتخلص منه٠ فهو تصور ينزّل الاشتغال على الإنتاجات السردية والثقافية في بعديها الفردي والجماعي في حيز التحليل النفسي والأنثربولوجيا لأنهما معنيان بالتفكير في الإنسان ككائن سردي وفي قدرته على إنتاج الذاكرة الإجتماعية في سيرورات من التذويب كما نقرأ في قصة" محبّة" ( أنا بائع الكلمات الذي يقول عنه الكثيرون إنّه مشعوذٌ دجّال يبعُ الوهم والخديعة، لكن الحقيقة غير ذلك ص٢٥)٠ فالقصة هي في الأول والنهاية سرديات كبرى حول نشأة العالم تبلور تمثيلات وبأشكال سردية مختلفة لمختلف ألوان الصراع والمواقف الاجتماعية كما تعكس علاقة معينة بالزمان وبالواقع لذلك فهذا التشعب الذي بات يطبع الكثير من القصص، وفي علاقاتها بسلسلة من الظواهر النفسية والثقافية وبأنماط التملك في الاستبعاد للخطاب القصصي حول الواقع كما هو موجود في قصة" إيناشا" ( أسأسلك طريق التعبيرعن هذه الاشياء بابسط الكلمات وأسهلها لسببين، أولهما أنّ مساحة الكتابة محدودة، وثانيها لظّني أن قبري سيُنبش يوما ما ص٣٣)٠ لعل صورة القبر ما هي إلا صورة تجلت في سؤال الحضارة الذي جاء على شكل ، من نحن ومن الآخر؟ كأنه مسار متعرج لإشكالية متحورة عندما نعمل مقاربة مع الغرب الأكثر تطورًا منّا، فجاءة فكرة النبش في القصة كأنها محاولة لقراءة العقل العربي عند عمل مقاربته ييسشهد بالماضي، كأجابة على الحاضر٠ كما وظف القاص أشكال تعبيرية متعددة في قصته" العنكبوت" السيرة الذاتية للقص، وبلورة خطاب مركب الذي يلامس اليومي العابر، ويغوص في أعماق النفس، مستكشفا تجاربها واحلامها،( دعوتها للخروج فوفقتْ صامته بعد أن تناولت حقيبة يدها، اخذتُ يدها بعيد، ص٤١)، نجد السيرة الذاتية حاضرة بقوة، خاصة من جهة المتلفظ، وواقعية العناصر المكونة للمَحكَي من شخصيتين واحداث وإطار زمكاني٠ وهذا ما يمنح المشروعية للتساؤل عن الأدوار التي يحققها التعالق بين الملفوظينن: الافتراضي والسيرذاتي، في قصة " الناموس" الذي يستوحي التخييل في إعادة بناء بطليها قصة، ذلك أن التأطير السردي لحياة بطل يظل خاضعا للبيئة الأيديولوجية التي تتخذ من الحياة موقفا،( نعم انا اتخيّلُ لسعات الهواء مثل إبرة حادةٍ تدخل أصابعي فأبتسم، لكن الإبر تتكاثر، تمتد إلى أصابع اليدين يبدو أن كتاب القراءة شيء يذكرني بضرورة تغطية الكفين أيضا ص٥٨)٠ إن كتابة القصة التي تسعى على استعادة التاريخ أو إعادة تملكها من حيث يتوارى فيها الكاتب/ السارد لصالح المتلفظ الواقعي الذي يجري ترهيبه من الحياة كشخصية داخل الحياة، حيث ينتج خطابا لا يكون قريبا من أجواء اللحظة القصصية كما فعل الزعبي في قصته" حياة" ،( يا للتعاسة! ثلاثون عاماً بدأتها شابةُ مكتملة) ويواصل سرد القصة بخاتمة كخاتمة الحياة( الآن كعجوز لا جدوى منها ص٧١)٠ ففي قصة" القلم"، هنالك دلالة تؤشر عليها العنوان ويفصح من خلالها عن محتوى المادة السردية في هذه القصة، تسعفنا على قراءة التراسل بين الكتابة القصصية والمتن الواقعي،( - غريزة حالةٌ داخليةٌ لإعادة الترتيب واتخاذ شكل جديد من الاحتجاج٠ -الخوف يدفعُ الاشياء لالتزام حدودها ٠ ‐هو طريقُ النجاة٠ -هذه فلسفة جدلية محاولةٌ للهروب من حقيقة أن الخوف أساسُ النظام ص٧٦)٠ هذه الحوارات تفسر حياة القصة للقارئ كما لو انه داخل سياقات القص٠ ولذلك، فهي على الاقل لا تتميز بذلك الماضي الاستعاري- قياسا إلى مرجعيات فكرية بقدر ما يتم تأطير اليوم المعاش للإنسان بشكل حوار٠ قصص أكرم الزعبي ( العنكبوت)، ظلت أسيرة سردية التوتر والصدام، لذا إنها تشق مسارا مغايرا ومخلتفا٠ تابعو جهينة نيوز على

عمون
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمون
العنكبوت مجموعة قصصية للقاص أكرم الزعبي
عمون - قراءة سليم النجار - يقدم لنا أكرم الزعبي تجربة جديدة في القص في مسار القصة القصيرة في الاردن، من خلال مجموعته القصصية التي حملت عنوان " العنكبوت" الصادرة عن وزارة الثقافة العام ٢٠١٥ ٠ كشفت قصص العنكبوت للزعبي عن اشتغالاتها في تشكيل الصور والتمثيلات حول الواقع والأنا والآخرين، كما تُضىء مستوى أسهامها في تثبيت الجسور الإنسانية على قاعدة الاختلاف الذي يُؤمنُ بالتعددية، أو تقويضها بما يلغي الأختلاف، ويؤسّسُ للتماثل الذي يحتفي بالشبيه ويُمجُدُهُ، ويكره المختلف ويسعى للتخلص منه٠ فهو تصور ينزّل الاشتغال على الإنتاجات السردية والثقافية في بعديها الفردي والجماعي في حيز التحليل النفسي والأنثربولوجيا لأنهما معنيان بالتفكير في الإنسان ككائن سردي وفي قدرته على إنتاج الذاكرة الإجتماعية في سيرورات من التذويب كما نقرأ في قصة" محبّة" ( أنا بائع الكلمات الذي يقول عنه الكثيرون إنّه مشعوذٌ دجّال يبعُ الوهم والخديعة، لكن الحقيقة غير ذلك ص٢٥)٠ فالقصة هي في الأول والنهاية سرديات كبرى حول نشأة العالم تبلور تمثيلات وبأشكال سردية مختلفة لمختلف ألوان الصراع والمواقف الاجتماعية كما تعكس علاقة معينة بالزمان وبالواقع لذلك فهذا التشعب الذي بات يطبع الكثير من القصص، وفي علاقاتها بسلسلة من الظواهر النفسية والثقافية وبأنماط التملك في الاستبعاد للخطاب القصصي حول الواقع كما هو موجود في قصة" إيناشا" ( أسأسلك طريق التعبيرعن هذه الاشياء بابسط الكلمات وأسهلها لسببين، أولهما أنّ مساحة الكتابة محدودة، وثانيها لظّني أن قبري سيُنبش يوما ما ص٣٣)٠ لعل صورة القبر ما هي إلا صورة تجلت في سؤال الحضارة الذي جاء على شكل ، من نحن ومن الآخر؟ كأنه مسار متعرج لإشكالية متحورة عندما نعمل مقاربة مع الغرب الأكثر تطورًا منّا، فجاءة فكرة النبش في القصة كأنها محاولة لقراءة العقل العربي عند عمل مقاربته ييسشهد بالماضي، كأجابة على الحاضر٠ كما وظف القاص أشكال تعبيرية متعددة في قصته" العنكبوت" السيرة الذاتية للقص، وبلورة خطاب مركب الذي يلامس اليومي العابر، ويغوص في أعماق النفس، مستكشفا تجاربها واحلامها،( دعوتها للخروج فوفقتْ صامته بعد أن تناولت حقيبة يدها، اخذتُ يدها بعيد، ص٤١)، نجد السيرة الذاتية حاضرة بقوة، خاصة من جهة المتلفظ، وواقعية العناصر المكونة للمَحكَي من شخصيتين واحداث وإطار زمكاني٠ وهذا ما يمنح المشروعية للتساؤل عن الأدوار التي يحققها التعالق بين الملفوظينن: الافتراضي والسيرذاتي، في قصة " الناموس" الذي يستوحي التخييل في إعادة بناء بطليها قصة، ذلك أن التأطير السردي لحياة بطل يظل خاضعا للبيئة الأيديولوجية التي تتخذ من الحياة موقفا،( نعم انا اتخيّلُ لسعات الهواء مثل إبرة حادةٍ تدخل أصابعي فأبتسم، لكن الإبر تتكاثر، تمتد إلى أصابع اليدين يبدو أن كتاب القراءة شيء يذكرني بضرورة تغطية الكفين أيضا ص٥٨)٠ إن كتابة القصة التي تسعى على استعادة التاريخ أو إعادة تملكها من حيث يتوارى فيها الكاتب/ السارد لصالح المتلفظ الواقعي الذي يجري ترهيبه من الحياة كشخصية داخل الحياة، حيث ينتج خطابا لا يكون قريبا من أجواء اللحظة القصصية كما فعل الزعبي في قصته" حياة" ،( يا للتعاسة! ثلاثون عاماً بدأتها شابةُ مكتملة) ويواصل سرد القصة بخاتمة كخاتمة الحياة( الآن كعجوز لا جدوى منها ص٧١)٠ ففي قصة" القلم"، هنالك دلالة تؤشر عليها العنوان ويفصح من خلالها عن محتوى المادة السردية في هذه القصة، تسعفنا على قراءة التراسل بين الكتابة القصصية والمتن الواقعي،( - غريزة حالةٌ داخليةٌ لإعادة الترتيب واتخاذ شكل جديد من الاحتجاج٠ -الخوف يدفعُ الاشياء لالتزام حدودها ٠ ‐هو طريقُ النجاة٠ -هذه فلسفة جدلية محاولةٌ للهروب من حقيقة أن الخوف أساسُ النظام ص٧٦)٠ هذه الحوارات تفسر حياة القصة للقارئ كما لو انه داخل سياقات القص٠ ولذلك، فهي على الاقل لا تتميز بذلك الماضي الاستعاري- قياسا إلى مرجعيات فكرية بقدر ما يتم تأطير اليوم المعاش للإنسان بشكل حوار٠