أحدث الأخبار مع #الفرنسيين،
البوابة
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
في ذكرى تأسيس الجامع الأزهر.. عباس شومان: سيظل صوتًا للحق ومنارةً للوسطية ودرعًا حاميًا لمصر والمسلمين
أكد الدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء ورئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، اليوم الجمعة، أن الأزهر الشريف لم يكن مجرد مؤسسة تعليمية فحسب، بل كان على مدار تاريخه ركيزة أساسية في حماية الأمة علميا وفكريا، فدوره لم يقتصر على نشر العلوم الشرعية واللغة العربية، بل امتد إلى الدفاع عن قضايا الأمة، والتصدي لكل محاولات الهيمنة والاستعمار، مشددًا على أن الأزهر سيظل صوتًا للحق، ومنارةً للوسطية، ودرعًا حاميًا لمصر والمسلمين والعالم بأسره. وقال خلال كلمته التي ألقاها في احتفالية الجامع الأزهر بمناسبة مرور 1085 عامًا على تأسيسه، إن الدساتير المصرية تُعرّف الأزهر بأنه مؤسسة تعليمية أولًا، ثم دعوية، وأنه يقوم بدور أساسي في تعليم الشريعة الإسلامية واللغة العربية للعالم أجمع، وقد اضطلع بهذه المهمة منذ نشأته وأدى أكثر منها، فكان قبلةً للطلاب والعلماء من شتى بقاع الأرض، وحصنًا منيعًا أمام محاولات التشويه والانحراف الفكري، ومنبرًا لمواجهة التحديات التي تعرض لها المسلمون عبر العصور. وأوضح الدكتور عباس شومان، أن الأزهر الشريف لم يكن فقط منبرًا للعلم والدعوة، بل كان أيضًا في طليعة صفوف المدافعين عن الوطن وقضايا الأمة حينما تطلب الأمر ذلك، حيث وقف علماؤه وشيوخه وطلابه ضد كل محاولات الاحتلال، فكان الأزهر هو القائد الحقيقي للمقاومة ضد الحملة الفرنسية على مصر، ومن صحن الجامع الأزهر تحطّمت أحلام الفرنسيين، بعدما انطلقت منه الثورات الشعبية التي واجهت الاستعمار، فكان شيوخ الأزهر هم المخططين والموجهين والمحفزين لحركة النضال الوطني، ولم يكتفوا بدور التوجيه، بل حملوا السلاح بأنفسهم، وجمعوا أبناء مصر خلفهم للدفاع عن الوطن. وأشار إلى أن الأزهر لم يتوقف عند مواجهة الفرنسيين، بل كان له دور بارز في التصدي للاستعمار البريطاني، حيث كانت ثورة 1919 خير شاهد على ذلك، فقد خرج علماء الأزهر وطلابه في طليعة صفوف الثورة، واحتضنت أروقته اجتماعات قادة الحركة الوطنية، وكان من بين رواده آنذاك الزعيم سعد زغلول، الذي نهل من علوم الأزهر، واستقى من فكره. وأضاف أن الأزهر لم يكن مؤسسة مصرية بحتة، بل كان بيتًا للمسلمين جميعًا، حيث احتضن منذ نشأته طلاب العلم من شتى أنحاء العالم الإسلامي، بل إن أروقة الأزهر التي خُصصت للوافدين زادت على نظيرتها التي خُصصت للمصريين بأربعة أروقة، مما يدل على الدور العالمي للأزهر في نشر تعاليم الإسلام الوسطية. وشدد على أن الأزهر الشريف كان دائمًا صمام الأمان لمصر والمصريين، فحين تعرضت البلاد للعدوان الثلاثي عام 1956، لم يجد الرئيس جمال عبد الناصر منبرًا أقوى من الأزهر الشريف ليحشد الشعب لمواجهة الاحتلال، ومنه انطلقت دعوات المقاومة، ووقف رجال الكنيسة المصرية يخطبون من على منبر الأزهر، وخطب شيوخ الأزهر في الكنائس المصرية، في مشهد يعكس عمق الوحدة الوطنية بين أبناء مصر. وأشار إلى أن الأزهر كان حاضرًا في كل الأزمات، فحين تعرضت مصر لأحداث ما عُرف بالربيع العربي، كان الأزهر هو الكيان الوحيد القادر على جمع الفرقاء على طاولة واحدة، وسعى بكل قوة للحفاظ على استقرار البلاد ومنع الفوضى، وكان له دور بارز في حماية مؤسسات الدولة من الانهيار، والعمل على وأد الفتن وإخماد نيران الصراعات، مشيرًا إلى أن الأزهر لم يكن يومًا تابعًا لأي نظام سياسي، بل كان دائمًا مستقل القرار، ثابت الموقف، منحازًا لمصلحة الوطن والأمة. وأكد 'شومان' أن الأزهر لم يقتصر دوره على الساحة المحلية، بل حمل شيخه فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب عصا الترحال شرقًا وغربًا، ساعيًا إلى ترسيخ قيم السلام والتعايش بين الشعوب، ونشر ثقافة الحوار ونبذ العنف والتطرف، وكان آخر هذه المبادرات عقد مؤتمر الحوار الإسلامي – الإسلامي في العاصمة البحرينية المنامة، بالتعاون مع مجلس حكماء المسلمين، والذي أكد خلاله الأزهر أن الأمة الإسلامية كيان واحد، يجمعها مصير مشترك، وأن الحوار هو السبيل الأوحد لحل النزاعات. وختم الدكتور عباس شومان كلمته بالتأكيد على أن الأزهر سيظل منارةً للعلم والعلماء، وملاذًا لكل من يبحث عن الوسطية والاعتدال، ودرعًا حاميًا لمصر والأمة الإسلامية، وأنه سيواصل جهوده في دعم السلام، وترسيخ مبادئ المواطنة، وحماية الشباب من التطرف والانحراف الفكري، داعيًا الجميع إلى التعاون والعمل المشترك من أجل مستقبل أكثر أمنًا واستقرارًا للأمة والعالم بأسره.
العين الإخبارية
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
السياحة في غرينادا.. جزيرة التوابل وأسرار البحر الكاريبي
تم تحديثه الخميس 2025/2/6 08:52 م بتوقيت أبوظبي السياحة في غرينادا تقدم تجربة لا تُنسى وذلك بفضل وجود العديد من الحدائق الوطنية والشواطئ الذهبية وفيها يُمكنك الاستمتاع بجمال سانت جورج وتذوق الأطعمة المحلية. تعرف غرينادا باسم "جزيرة التوابل" وهي ليست مجرد وجهة سياحية بل هي تجربة فريدة تجمع بين الطبيعة والثقافة، تقع في البحر الكاريبي وتشتهر بجمال شواطئها الرملية وهدوء مياهها الزرقاء. في سانت جورج العاصمة ستجد شوارع مرصوفة مليئة بالألوان الزاهية، حيث تكتمل التجربة بتذوق الأطعمة المحلية الشهية مثل السمك المقلية والأطباق التقليدية. وتعتبر حديقة التوابل ومزرعة الشوكولاتة من المعالم التي يجب زيارتها، حيث يُمكنك التعرف على كيفية إنتاج التوابل الشهية والشوكولاتة، بالإضافة إلى ذلك توفر غرينادا أنشطة مائية رائعة مثل الغوص والتجديف بالكاياك، مما يجعلها وجهة مثالية لعشاق المغامرة، وعند زيارة غرينادا لا تُنسى الاستمتاع بمشاهدة سلاحف البحر التي تعشش على الشواطئ فهي تجربة لا تُنسى. وفي التقرير التالي نتعرف على أفضل أماكن أين تقع غرينادا؟ غرينادا هي دولة جزرية تقع في جزر الهند الغربية، وهي الجزيرة الأكثر جنوبًا في الأنتيل الصغرى، يحدها من الشرق البحر الكاريبي ومن الغرب المحيط الأطلسي وعلى بعد حوالي 100 ميل شمال تتميز الجزيرة بشكلها البيضاوي، حيث يبلغ طولها 21 ميلاً وعرضها 12 ميلاً، عاصمتها سانت جورج، التي تقع على الساحل الجنوبي الغربي، تُعتبر الميناء الرئيسي وتتميز بميناء طبيعي جميل ومنازل ملونة على التلال، تُعرف الواجهة البحرية باسم كاريناج، وتعتبر سانت جورج مركزًا رئيسيًا لليخوت والقوارب المستأجرة في المنطقة. أفضل وقت لزيارة جزيرة Grenada أفضل وقت لزيارة جزيرة غرينادا هو في أشهر الشتاء من شهر ديسمبر/كانون الأول إلى شهر أبريل/شباط، وذلك من حيث الطقس ولكن يجب أن تأخذ في اعتبارك أن أسعار الإقامة والرحلات الجوية ترتفع بشكل ملحوظ خلال هذه الفترة. وفي المقابل تُعد شهرى سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول من أسوأ الأوقات للزيارة فإن طقس غرينادا في هذه الأوقات محمل بموسم الأعاصير الذي يمتد من شهر يوليو/تموز إلى نوفمبر/تشرين الثاني. المعالم السياحية في غرينادا شهدت غرينادا الجزيرة الكاريبية الساحرة زيادة ملحوظة في عدد الزوار السياحيين حيث يتراوح عددهم سنويًا بين 100,000 و 150,000 وذلك يعود إلى تحسينات البنية التحتية والترويج الفعّال مما يجذب عشاق الطبيعة والثقافة للاستمتاع بشواطئها الخلابة مثل شاطئ غراند آنس والمغامرات البحرية والجولات الزراعية في مزارع جوزة الطيب والكاكاو، ومن أشهر المعالم السياحية في غرينادا وفقًا لموقع"lonely planet" السياحي ما يلي: 1. حصن سانت جورج يعتبر حصن سانت جورج أقدم حصن في غرينادا وقد أسّس في عام 1705 على يد الفرنسيين، ويعتبر هذا المعلم التاريخي محور أفق سانت جورج. وفي هذا المعلم يُمكن للزوار الصعود إلى القمة للاستمتاع بأفضل الإطلالات الساحرة على المدينة والبحر، أما في الداخل يستمتع الزوار برؤية المدافع القديمة التي كانت تحمي الجزيرة. بالإضافة إلى ذلك يوجد خارج منطقة الحصن الرئيسية سلسلة من الأنفاق الدفاعية المظلمة التي تضيف طابعًا غامصًا للمكان. 2. المتحف الوطني المتحف الوطني في غرينادا هو مكان مهم للتعرف على تاريخ الجزيرة وثقافتها، ويضم المتحف مجموعة واسعة من المعروضات التي تعكس تاريخ غرينادا من السكان الأصليين والفترة الاستعمارية وتجربة العبودية في غرينادا، وعلى الرغم من أن المتحف يفتقر إلى الكثير من المعلومات عن ثورة موريس بيشوب، إلا أن المعروضات تشمل أدوات وأغراض عُثر عليها في الجزيرة مما يُعطي الزوار لمحة عن حياة الناس عبر العصور. تتميز زيارة المتحف بتجربة تعليمية حيث يُمكن للزوار قضاء ساعة أو أكثر في استكشاف مجموعة مُتنوعة من المعروضات التي تروي قصة الجزيرة، ويعتبر المتحف مكانًا مثاليًا للحفاظ على الذاكرة التاريخية والتعرف على التراث الثقافي للجزيرة. 3. حصن فريدريك حصن فريدرك هو حصن آخر بني في عام 1779 على يد الفرنسيين، ويعتبر هذا الحصن من بين أفضل الحصون المحفوظة في الجزيرة وواحدًا من داخل الحصن يُمكن للزوار استكشاف نفقين قصيرين لذا يُنصح بإحضار شعلة للإضاءة، ويقع الحصن على قمة ريتشموند هيل على بُعد 1¼ ميل شرق سانت جورج، وبجوار هذا الحصن تقع قلعة ماثيو والتي تعتبر أيضًا وجهة سياحية في غرينادا تستحق الزيارة. 4. حديقة غرينادا للمنحوتات تحت الماء تقع الحديقة المنحوتة تحت الماء في خليج مولينير شمال سانت جورج، وقد أسسها الفنان البريطاني جيسون دي كايرس تايلور، تحتوي الحديقة على أكثر من 80 قطعة فنية تتوزع عبر أكثر من اثني عشر عملاً رئيسيًا، وهذه المنحوتات الموجودة في الحديقة تحت الماء لا تقتصر فقط على كونها قطع فنية، بل تلعب أيضًا دورًا بيئيًا مهمًا، حيث تسهم هذه المنحوتات في تعزيز نمو الشعاب المرجانية، إذ تتعرض للعوامل البحرية التي تؤدي إلى تعفنها ببطء، مما يسمح للشعاب المرجانية بالنمو حولها واستخدامها كموئل، مما يخلق بيئة بحرية غنية ومتنوعة. وفي هذه الحديقة يتفاعل الغواصون مع هذه المنحوتات الفريدة ويُمكن الوصول إلى الحديقة بسهولة من خلال متاجر الغوص المحلية التي تنظم زيارات. أبرز الأماكن السياحية في غرينادا التي تستحق الزيارة 1. حديقة لورا سبايس حديقة لورا سبايس هي مشروع تعاوني محلي يركز على زراعة التوابل والأعشاب، وتنظم الجمعية التعاونية جولات في مزرعتها الصغيرة، مما يتيح للزوار فرصة التعرف على كيفية زراعة التوابل المختلفة مثل جوزة الطيب والقرفة. وتعتبر هذه التجربة بسيطة ولكنها مثيرة جدًا حيث يُمكن للزوار تذوق المنتجات الطازجة وشراء التوابل مباشرة من المصدر، وهذه الزيارة تعكس الحياة الريفية في غرينادا، مما يمنح الزوار فرصة فريدة للتواصل مع الطبيعة والمزارعين المحليين. 2. شاطئ ليفيرا يُعد شاطئ ليفيرا من بين أفضل الشواطئ في غرينادا والأقل ازدحامًا، ويتميز هذا الشاطئ برماله البيضاء الجميلة ومياهه الصافية، يقع الشاطئ بين منحدرات بحرية منخفضة ويحيط به منظر جزيرة شوغر لوف المدببة. وهذا المكان مثالي لعشاق الطبيعة، حيث يتم دمج الشاطئ مع مستنقع المانغروف والبركة القريبة، مما يجعله موطنًا مهمًا للطيور المائية وموقعًا لتعشيش السلاحف البحرية. يُمنع دخول الشاطئ في المساء من شهر أبريل/شباط إلى شهر أغسطس/آب لحماية السلاحف، ولكن يُمكن زيارته خلال النهار، ويعتبر الشاطئ ملاذًا بعيدًا عن الزحام. 3. ساحة سوق سانت جورج تُعد ساحة سوق سانت جورج أكبر سوق في غرينادا وتعتبر نقطة جذب رئيسية للزوار، ويكتظ السوق بالأكشاك المليئة بالمنتجات الطازجة من الجزيرة، مما يخلق أجواء نابضة بالحياة. يُعد السوق مكانًا مثاليًا لتجربة الثقافة المحلية، حيث يُمكن للزوار الاستمتاع بالألوان الزاهية للفاكهة والخضروات والأسماك، ويُصبح السوق مزدحمًا بشكل خاص في صباح يومي الجمعة والسبت، لذا يُنصح بزيارته خلال هذه الأيام لتجربة حقيقة للثقافة المحلية. 4. بحيرة أنطوان تقع بحيرة أنطوان في فوهة بركان منقرض وتحتوي على تنوع كبير من الحيوانات البرية، لذلك تُعد واحدة من أفضل أماكن السياحة في غرينادا، حيث يُمكن للزوار الوصول إلى حافة البحيرة للاستمتاع بمشاهدة الطيور والحياة البرية المحيطة. أفضل الفنادق في غرينادا تقدم فنادق غرينادا مجموعة من المزايا التي تلبي احتياجات مختلف الزوار، وتضم خيارات تشمل المنتجع الشامل، الفيلات الخاصة، والفنادق البوتيكية، تحتوي العديد من الفنادق على مسابح، كما توفر بعض الفنادق أنشطة مائية، جولات زراعية، وتجارب ثقافية تتيح للضيوف استكشاف جمال الجزيرة وثقافتها، ومن أفضل أماكن الإقامة في غرينادا وفقًا لموقع"ذا تايمز" ما يلي: فندق The Point at Petite Calivigny. منتجع Radisson Grenada Beach Resort. فندق Sandals Grenada. فندق Maca Bana. فندق Lance Aux Epines Cottages. فندق Mount Cinnamon. فندق Le Phare Bleu. منتجع Spice Island Beach Resort. فندق Silversands. فندق Petit Anse Hotel. فندق Calabash Grenada. منتجع Coyaba Beach Resort. فندق Royalton Grenada. منتجع Blue Horizons Garden Resort. فندق Laluna. فندق La Sagese. الأنشطة السياحية في غرينادا تُعتبر غرينادا واحدة من قم برحلة بحرية عند غروب الشمس واستمتع بمشاهدة السماء تتلألأ أثناء وجودك على متن سفينة شراعية تقليدية. انطلق في تنزه ممتع داخل متنزه جراند إيتانج الوطني الذي يضم بحيرة جميلة في فوهة بركان منقرض واستمتع بمشاهدة الحياة البرية. استكشف حديقة مولينير للمنحوتات تحت الماء من خلال الغوص أو الغطس لرؤية الأعمال الفنية الفريدة التي تم إنشاؤها تحت سطح البحر. زر مصنع الشوكولاتة في بلمونت واستمتع بتجربة تعليمية وشهية حول عملية صنع الشوكولاتة من حبوب الكاكاو. تعلم رياضة التزلج على الرمال في شاطئ جراند آنس حيث يُمكنك الاستمتاع بالرمال البيضاء والمياه الزرقاء الجميلة. انضم لجولات الجري مع مجموعة Hash House Harriers لتجربة فريدة تجمع بين السياحة في غرينادا والرياضة مع السكان المحليين. قم برحلة بالتجديف عبر أشجار المانغروف في خليج ووبرن واكتشف التنوع البيولوجي الفريد في هذه المنطقة. استكشف نكهات غرينادا من خلال تناول الطعام في مطعم Dodgy Dock وتعلم كيفية إعداد الأطباق التقليدية مع طاه محلي محترف. استمتع بتجربة الأنابيب المثيرة في نهر بلثازار حيث يُمكنك الانزلاق والطفو بين المناظر الطبيعية الخلابة. اغمر نفسك في تجربة الغوص في حطام السفينة الشهيرة بيانكا سي واستمتع بمشاهدة الحياة البحرية المحيطة. تعلم أسرار جوزة الطيب من خلال زيارة محطة معالجة جوزة الطيب حيث يُمكنك الاطلاع على الطرق التقليدية لصنعها. شاهد السلاحف التي تُعشش خلال موسم التعشيش على شاطئ ليفيرا وانضم لجولات مع مرشدين محليين. تعلم أساسيات الإبحار في المياه الكاريبية من خلال دورات تعليمية متاحة للجميع، سواء كنت مبتدئًا أو محترفًا. انطلق إلى جويافي المدينة الأكثر اكتظاظًا بالسكان وعاصمة سانت جون في غرينادا واستمتع بحدث سنوي مهم يسمى عيد ميلاد الصياد في جويافي كل 29 يونيو/حزيران. استمتع بشرب الشاي الأزرق في دوانتاون آبي واكتشف تاريخ المكان مع تناول السندويشات والكعك في حديقة جميلة. تكاليف السياحة في غرينادا عند التخطيط لإجازتك في غرينادا، يُنصح بميزانية حوالي 336 دولارًا أمريكيًا يوميًا، هذا الرقم يمثل المتوسط اليومي للنفقات استنادًا إلى تجارب الزوار الآخرين والتي قدمها موقع"budget your trip" السياحي واستنادًا إلى البيانات المتاحة، أنفق المسافرون السابقون في المتوسط حوالي: أنفق المسافرون السابقون على الوجبات حوالي 102 دولارًا. بلغت تكلفة وسائل النقل المحلية في غرينادا حوالي 16 دولارًا أمريكيًا. بلغت الإقامة في فنادق غرينادا حوالي 422 دولارًا. إذا كنت تخطط لرحلة لمدة أسبوع لشخصين، فإن التكلفة المتوسطة ستكون حوالي 4709 دولارات أمريكية تشمل الإقامة والطعام والمواصلات المحلية وزيارة المعالم السياحية، وتم جمع هذه الأسعار من تجارب مسافرين آخرين لمساعدتك في وضع خطة ميزانية مناسبة للسفر. aXA6IDMxLjU4LjMxLjUyIA== جزيرة ام اند امز GB
