logo
#

أحدث الأخبار مع #الفن_المصري

بعد إعلان مؤسسة حكومية وفاته.. الرئيس المصري يطمئن على صحة فنان شهير
بعد إعلان مؤسسة حكومية وفاته.. الرئيس المصري يطمئن على صحة فنان شهير

عكاظ

timeمنذ 9 ساعات

  • ترفيه
  • عكاظ

بعد إعلان مؤسسة حكومية وفاته.. الرئيس المصري يطمئن على صحة فنان شهير

تابعوا عكاظ على أجرى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً بالفنان القدير عبدالرحمن أبو زهرة للاطمئنان على صحته، في خطوة أعادت البهجة إلى قلب الفنان الكبير وعائلته. جاءت المبادرة بعد أزمة صادمة تعرض لها أبو زهرة مع مؤسسة حكومية، أعلنت وفاته رسمياً في خطأ إداري غير مسبوق. وكشف أحمد أبو زهرة، نجل الفنان الكبير، عن تفاصيل الاتصال الهاتفي الذي أجراه الرئيس السيسي مع والده، معبراً عن امتنانه العميق لهذه اللفتة. وفي منشور عبر حسابه على فيسبوك، كتب أحمد: «نيابة عن عائلتي، أتقدم بخالص الشكر والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي على اهتمامه الدائم بصحة والدي، وهذه المكالمة كانت بمثابة دفعة معنوية كبيرة، أكدت له أنه ليس منسياً، بل في قلب رأس الدولة رغم انشغالاته الكبيرة». وأضاف أن هذه اللحظات أعادت الأمل لوالده، مشيراً إلى أن الرئيس يتابع حالته الصحية بشكل دوري، في بادرة تعكس تقديراً خاصاً لرموز الفن المصري. وقبل أيام، فوجئت عائلة أبو زهرة بقرار صادم من هيئة المعاشات، أوقفت بموجبه معاش الفنان الكبير بعد تلقيها إخطاراً من الأحوال المدنية يفيد بوفاته. وفي منشور غاضب، عبّر أحمد عن استيائه من هذا الخطأ الجسيم، قائلاً: «لقد اعتدنا الشائعات عن وفاة والدي على مواقع التواصل، لكن أن تصدر مؤسسة حكومية قراراً رسمياً بوفاته، فهذه صدمة لا تُوصف». أخبار ذات صلة وأوضح أن الهيئة طالبت بإثبات أن والده على قيد الحياة، إما بحضوره شخصياً رغم حالته الصحية المتدهورة، أو بزيارة مندوب لمنزله، وهو ما رفضته العائلة بشدة. وتساءل أحمد: إذا كان هذا يحدث مع فنان بحجم عبدالرحمن أبو زهرة، فكيف هو حال المواطن العادي الذي لا صوت له؟. ويعاني الفنان عبدالرحمن أبو زهرة، أحد أعمدة الدراما المصرية، من تدهور صحي خلال الفترة الأخيرة، مما جعله عرضة لشائعات متكررة عن وفاته أو إصابته بأمراض خطيرة مثل ألزهايمر، وهي شائعات نفاها نجله مراراً. ورغم هذه التحديات، يحرص أبو زهرة على قضاء أيامه في هدوء، بعيداً عن الضجيج، لكنه لم يتوقع أن يواجه أزمة «الوفاة الرسمية» التي أثارت استياء عائلته. وأكد أحمد أبو زهرة أن عائلته لن تتهاون في مواجهة هذا الخطأ الإداري، مشدداً على ضرورة احترام مكانة والده الفنية والإنسانية، مضيفاً: «والدي يستحق أن يعيش أيامه الأخيرة بسلام، لا أن يُطالب بإثبات أنه حي». ودعا إلى تحسين الإجراءات الإدارية لضمان عدم تكرار مثل هذه الأخطاء، خصوصا مع كبار السن والشخصيات العامة.

نادية الجندى لعادل إمام: ربنا يديك الصحة بقدر ما أسعدت الملايين
نادية الجندى لعادل إمام: ربنا يديك الصحة بقدر ما أسعدت الملايين

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • اليوم السابع

نادية الجندى لعادل إمام: ربنا يديك الصحة بقدر ما أسعدت الملايين

حرصت النجمة نادية الجندي على توجيه رسالة للزعيم عادل إمام من خلال حسابها على موقع إنستجرام، حيث كتبت: "شاهدت بالأمس حلقة مسجلة من برنامج تليفزيونى مع الفنان أشرف عبد الباقى سرد فيه مواقف وذكريات جميلة من حياتك، كنت سعيدة جداً وأنا بتابع الحلقة حسيت إنك وحشتنى زى ما وحشت جمهورك وأنا من جمهورك، كل سنة وأنت طيب وبصحة وسعادة وربنا يديك الصحة على قد ما أسعدت الملايين فى مصر والعالم العربي". وكانت القناة الوثائقية قد عرضت الفيلم الوثائقي "الزعيم" الذي يوثق حياة الفنان الكبير عادل إمام. ويوثق الفيلم حياة الفنان الكبير عادل إمام فنيًا واجتماعيًا وسياسيًا أيضًا، وذلك منذ ميلاده ونشأته في حي السيدة عائشة بوسط القاهرة، ثم حي الحلمية الشاهد على طفولته، خلال أربعينيات القرن العشرين، ابنًا أصيلًا من أبناء الطبقة الوسطى المصرية، مستعرضًا بدايات ظهور موهبته الفنية داخل مدرستي "الحلمية الابتدائية" و"بنبا قادن الثانوية"، ثم على مسرح كلية الزراعة بجامعة القاهرة. ويتناول الفيلم المحطات الفنية المهمة في مشوار عادل إمام مع احترافه التمثيل، بدايةً من تألقه الفني المبكر خلال الستينيات، مرورًا بصعود نجوميته في حقبتي السبعينيات والثمانينيات، وصولًا إلى بريقه الفني الطاغي في مرحلة التسعينيات، التي قدم فيها مجموعة من الأفلام المهمة، ناقشت قضايا اجتماعية وسياسية متنوعة. كما يبرز الفيلم الدور السياسي والاجتماعي والثقافي الذي قام به عادل إمام، ومواجهته للجماعات الإرهابية والمتطرفة، وتفاصيل محاولات اغتياله عقب زيارته إلى أسيوط، ويقدم شهادات موثقة، ومادة أرشيفية يظهر بعضها تليفزيونيًّا لأول مرة. يشارك في الفيلم الوثائقي "الزعيم.. رحلة عادل إمام"، عدد من أبرز نجمات الفن المصري الذين شاركوا في رحلة عادل إمام، مثل: يسرا، لبلبة، إسعاد يونس، إلهام شاهين، سوسن بدر، شيرين، إضافة لعدد من الفنانين والمخرجين والنقاد والكتاب، منهم الكاتب والسيناريست بشير الديك، في ظهوره التليفزيوني الأخير قبل رحيله، كما يحاول الفيلم الإجابة عن تساؤلات مهمة، منها: كيف استمر عادل إمام متربعًا على عرش الفن المصري والعربي أكثر من نصف قرن.

من رجب فوق صفيح ساخن إلى الإرهاب والكباب.. عادل إمام يحتفل بعيد ميلاده الـ85
من رجب فوق صفيح ساخن إلى الإرهاب والكباب.. عادل إمام يحتفل بعيد ميلاده الـ85

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

من رجب فوق صفيح ساخن إلى الإرهاب والكباب.. عادل إمام يحتفل بعيد ميلاده الـ85

يحتفل أيقونة الفن المصري عادل إمام، السبت الموافق 17 مايو/أيار 2025، بعيد ميلاده الـ85. عادل إمام الذي يُلقبه محبوه بـ«الزعيم» نسبة إلى اسم أحد أشهر أعماله المسرحية، حظى بمسيرة فنية حافلة امتدت لما يقرب من 60 عاماً، أثرى خلالها السينما والمسرح والتلفزيون بأعمال خالدة في وجدان الجمهور العربي. 85 عاماً من الكوميديا والدراما.. الزعيم يواصل التألق قدّم عادل إمام مزيجاً فريداً، استطاع من خلاله أن يعالج قضايا مجتمعية وسياسية مهمة بأسلوب فني مميز، ليصبح ليس مجرد ممثل، بل ظاهرة فنية استثنائية نجحت في عكس واقع المجتمع المصري والعربي بصدق وعمق، ورسم الابتسامة على وجوه الملايين. ورغم ابتعاده عن الأضواء منذ 5 أعوام، بحثاً عن حياة هادئة وسط أحفاده، فإن إرثه الفني لا يزال حاضراً بقوة، ويشكل جزءاً أساسياً من الذاكرة الفنية للأجيال المتعاقبة. أبرز أعمال عادل إمام استطاع عادل إمام أن يقدّم أفلاماً ومسرحياتٍ هدفها الضحك فقط، إلى جانب أعمال ناقشت قضايا شديدة الأهمية، مثل تجسيده شخصية أحمد الهوان، أحد أبرز عملاء المخابرات المصرية ضمن أحداث مسلسل «دموع في عيون وقحة»، الذي ظهر خلاله تحت اسم جمعة الشوان. تناولت أعمال عادل إمام عدة قضايا اجتماعية وسياسية، بشكل ساخر، وكان أحد أبرز المتصدّين لملف الإرهاب في مصر خلال حقبة التسعينيات من القرن العشرين. اختيار أبرز أعمال عادل إمام شيء صعب للغاية؛ كونه حافظ على نجاحه لفترة طويلة، لكنّ هناك أفلاماً لا تُنسى مثل «رجب فوق صفيح ساخن»، «المشبوه»، «الإرهاب والكباب»، «المنسي»، «مرجان أحمد مرجان»، «شمس الزناتي»، «اللعب مع الكبار»، «طيور الظلام»، «الإرهابي»، «سلام يا صاحبي»، وغيرها من الأعمال الأيقونية. وفي المسرح قدّم أعمالاً حققت نجاحاً مدوّياً، مثل «مدرسة المشاغبين»، «شاهد مشفش حاجة»، «الواد سيد الشغال»، «الزعيم» و«بودي جارد»، التي ظل لسنوات رافضاً عرضهاً التلفزيوني رغم تصويرها. وفي الدراما التلفزيونية قدّم عادل إمام مسلسلات متميزة، منها «دموع في عيون وقحة»، «فرقة ناجي عطا الله»، «العراف»، «صاحب السعادة» و«فلانتينو» وهو العمل الأخير، الذي قرر بعده الاعتزال بشكل غير معلن، والاستمتاع بحياته حيث كان عمره وقتها 80 عاماً. عائلة عادل إمام.. امتداد واعتزال عادل إمام قدّم للفن شقيقه المنتج عصام إمام، وابنيه المخرج رامي إمام والممثل محمد إمام، كما تزوّجت شقيقته من الفنان الراحل مصطفى متولي، وهو خال الممثل عمر متولي. العائلة هي كلمة السر وراء كل نجاحات عادل إمام، مهما زاد حجم نجوميته وانشغاله كان يرى أن اجتماعه مع أسرته في المنزل أمرٌ لا غنى عنه، وهو ما دفعه لبناء منزل يسكن فيه مع أولاده وأحفاده حتى الآن. وكان للعائلة تأثير كبير في قرار عادل إمام الابتعاد عن التمثيل، وتخصيص كل وقته للجلوس مع زوجته السيدة هالة الشلقاني، وأبنائه الثلاثة: رامي، سارة، ومحمد، وكذلك أحفاده الذين انشغل عنهم في سنوات طفولتهم الأولى.

أفكار ضد الرصاص.. عادل إمام بين زعامة الفن ومعركة الوعي
أفكار ضد الرصاص.. عادل إمام بين زعامة الفن ومعركة الوعي

اليوم السابع

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • اليوم السابع

أفكار ضد الرصاص.. عادل إمام بين زعامة الفن ومعركة الوعي

في عام 1976، بدأ عادل إمام أولى بطولاته المطلقة من خلال مسرحية "شاهد ماشفش حاجة"، لتبدأ معها رحلة نجم سيظل لأكثر من أربعة عقود متربعًا على عرش الفن المصري والعربي، وحتى مع ابتعاده عن السينما والتليفزيون في السنوات الأخيرة، لم يعلن اعتزاله يومًا، وكأنه يرفض الانفصال عن الفن، الذي كان دومًا أكثر ما أحبه. الزعيم الذى يحتفل اليوم بعيد ميلاده كانت جماعة الإخوان المسلمين وتيارات الإسلام السياسي على الجانب آخر، تعود تدريجًيا إلى المشهد، بعد أن استعان بها النظام آنذاك لمواجهة بقايا الناصرية، مستفيدة من المد الوهابي الذي غيّر ملامح المجتمع المصري، وتمددت هذه الجماعات، وصارت تسعى للهيمنة على الفضاء الثقافي والفني. تزامن صعود عادل إمام مع صعود هذه القوى، وكان الصدام بينهما محتومًا، فبينما لجأ أولئك إلى التكفير والعنف، اختار هو المسرح والسينما سلاحًا، ليتحول تدريجيًا إلى ما يشبه "الزعيم المدني" في مواجهة التطرف، ولتصبح أعماله حائط صد فني واجتماعي في وجه محاولات سلب هوية المجتمع. "الناس دي أصرت على إتمام عرضها المسرحي، رغم متطرفين وقفوا لهم بمدافع وجنازير.. أنا بحييهم"، كان هذا التصريح بمثابة أول مواجهة مباشرة للزعيم مع التطرف، بلا مواربة أو رمزية هذه المرة.. ففي عام 1988، وبينما عادل إمام قد وصل إلى قمة المشهد الفني في مصر والعالم العربي، محققًا زعامة فنية واضحة، حتى قبل أن يقدّم مسرحية "الزعيم" التي سيصبح اسمها لاحقًا مرادفًا لاسمه، لكن الزعامة، كما يبدو، لم تكن بالنسبة له مجرد لقب، بل مسؤولية اختار أن يواجهها بمواقف تتجاوز حدود خشبة المسرح وشاشة السينما. في قرية "كودية الإسلام" إحدى قرى محافظة أسيوط، قررت فرقة مسرحية شبابية مغمورة تقديم عرض مسرحي، متحدّية تهديدات جماعات متطرفة كانت تفرض سطوتها على المنطقة، لكن المعركة لم تكن متكافئة على الإطلاق، سكاكين وجنازير في مواجهة كلمات تُلقى على خشبة المسرح، وانتهى العرض، لا بنهاية درامية فنية، بل بمأساة واقعية؛ سقط اثنان من أعضاء الفرقة قتلى، وأُصيب آخرون، فقط لأنهم اختاروا الفن كوسيلة للتعبير في وجه الظلام. عندما علم عادل إمام بالحادثة، لم يكتفِ بالتعاطف من بعيد، ولم يختبئ خلف بيانات الإدانة، بل قرر أن يتوجه بنفسه إلى أسيوط، برفقة فرقة "الواد سيد الشغال" التي كانت تعرض آنذاك، ورغم التحذيرات الأمنية واعتبار الزيارة مغامرة غير محسوبة، لم يتردد، واكتفى بقوله "الناس هي اللي هتحمينا". وما إن وصل القطار إلى محطة أسيوط، حتى تجمّع الآلاف في استقباله، لم يكن ذلك مجرد احتفاء بنجم كبير، بل أشبه بإعلان شعبي منحه لقب "الزعيم" خارج حدود الدوائر السياسية التقليدية، وداخل لحظة نادرة اجتمع فيها الفن بالموقف، والكلمة بالمخاطرة، وحين حملته الجماهير على الأعناق، لم يكن ذلك تكريمًا لفنان وحسب، بل تتويجًا لزعيم اختار الناس، فاختاروه. لكن، ورغم الهالة الأسطورية التي أحاطت بهذا الدور وموقف "الزعيم" آنذاك، فإن الأهم هو إدراكه التام لأهمية موقعه، ووعيه المتزايد بحجم الصراع الذي بدأ يخوضه في مواجهة "طيور الظلام"، ومن هنا، بدأت اختياراته الفنية تتخذ منحًى مختلفًا كليًا، منتقلة من سياق تجاري بحت إلى أعمال تحمل أبعادًا سياسية واضحة، وهو تحول يثير التأمل في مشهد فني ظل حبيس الترفيه لعدة سنوات، قبل أن يتحول "الزعيم" فيه إلى صوت مقاوم في مواجهة العنف الديني، ليس فقط على الشاشة، بل وعلى أرض الواقع أيضًا. من هنا بدأ صدامه المباشر مع الجماعات المتطرفة، وفي التسعينيات، قاد هجومًا فنيًا شرسًا عليهم "الإرهابي" كان صدمة للجميع، مجسّدًا بجرأة أحد وجوه القتل باسم الدين، مستلهمًا أجواء اغتيال المفكر الكبير فرج فودة، تلاه بعد ذلك أعمال مثل "الإرهاب والكباب" و"طيور الظلام"، وغيرهم، وكلها أعمال كشفت الزيف والتناقض في خطاب تلك الجماعات. ورغم أنه لم يُعرف عن عادل إمام تبني موقف سياسي مباشر، لكنه كان ناقدًا للجميع، سخر من اليساري المقولب، ومن الداعية المتشدد، ومن المثقف المنعزل، أعماله كانت مرآة لمجتمع مأزوم، وأحيانًا جرس إنذار. هكذا استمر الزعيم نفوذه الفني في التصاعد، بينما كانت الجماعة تسعى للسيطرة والتغلغل في المجتمع بشتى الطرق، وفي النهاية وفي لحظة خارجة عن الزمن، وصلت إلى سدة الحكم، هنا لم يُغيّر موقفه، لم يتودد ولم يهادن، بل واصل سخريته منهم في أحاديثه وأعماله، ومثلما وصولوا سريعًا إلى الحكم، زال حكمهم سريعًا، أيضًا، بعد أن لفظهم الشعب، بينما أعاد هو تشكيل علاقة جديدة مع جمهوره عبر الشاشة الصغيرة، لتصبح تلك المرحلة الأخيرة في الذاكرة الحية لمحبيه، وفي تلك اللحظة، بدا وكأن دوره التاريخي قد اكتمل، فانسحب تدريجيًا من الأضواء دون إعلان، لكنه بقي حاضرًا في الوجدان، كما لو أن وجوده تحوّل إلى فكرة لا تغيب. اليوم، ومع كل ظهور جديد للتيارات المتشددة، يعود عادل إمام حتى وإن لم يعود فعليًا، تعود مشاهد أفلامه، تعود سخريته، تعود ضرباته الخفيفة التي كانت أبلغ من ألف خطبة، لم يحمل سلاحًا، لكنه واجه الرصاص بأفكار، وواجه التكفير بالفن، وظل زعيماً بلا منازع.. زعيمًا بالكلمة والموقف.

فى عيد ميلاده الـ85.. عادل إمام داخل صالة تحرير "اليوم السابع" (تخيلى)
فى عيد ميلاده الـ85.. عادل إمام داخل صالة تحرير "اليوم السابع" (تخيلى)

اليوم السابع

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • اليوم السابع

فى عيد ميلاده الـ85.. عادل إمام داخل صالة تحرير "اليوم السابع" (تخيلى)

ابتكر "اليوم السابع" سيناريو افتراضياً للاحتفال بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام الخامس والثمانين، من خلال سلسلة صور متخيلة بالذكاء الاصطناعي تدمج بين الواقع والفانتازيا، وتظهره في مواقف طريفة داخل بيئات غير مألوفة، ولكنها لا تبتعد أبداً عن شخصيته المرحة. ظهر النجم الكبير عادل إمام داخل صالة تحرير جريدة "اليوم السابع" يحتفل بعيد ميلاده الخامس والثمانين وسط تصفيق الصحفيين، وارتسمت على وجهه ابتسامته الشهيرة بينما أمسك قالب الحلوى المكتوب عليه "Youm7"، وكأنها تحية رمزية من الزعيم إلى الصحافة المصرية التي رافقته وغطت مسيرته لعقود. في صورة أخرى، عدنا معه إلى السبعينيات، حيث يظهر عادل إمام في أوج شبابه، واصطحبناه إلى قاعة احتفالات بعدما أنهى تحية الجمهور بعد عرض روايته الجديدة "شاهد ما شفش حاجة"، مرتدياً بدلة حمراء لامعة، ومحاطاً بالأصدقاء والمعجبين، يضحك بعفوية أمام التورتة المكتوب عليه "Happy Birthday". أما الصورة الثالثة، فيرتدي بدلة فضاء، ممسكاً تورتة عيد ميلاد داخل مركبة فضائية تحيطه بالونات من كل جانب، ويبدو الزعيم وكأنه يحتفل ليس فقط بعمره، بل أيضاً بعبوره كل "المدارات" الفنية على مدى أكثر من ستين عاماً من النجومية. وفي الصورة الرابعة، نعود إلى الأرض، تحديدًا بيت الزعيم، حيث نرى عادل إمام مبتسماً وهو يحمل تورتة عيد الميلاد المكتوب عليها الرقم 85، بينما يركض حوله أحفاده، هذا الجانب الإنساني والعائلي الذي لا نراه غالباً خلف الكاميرات. وقبل أن نترككم مع باقي الصور المتخيلة للزعيم وعوالمه الافتراضية، تظل شخصية عادل إمام رمزاً للأجيال والفن المصري الأصيل، وأسطورته التي تجاوزت الستين عاماً مصدر إلهام لكل عشاق الفن، وعلى الرغم من مرور الزمن يبقى الزعيم حاضراً في قلوب الجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store