logo
#

أحدث الأخبار مع #الفولكلور

اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية
اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • البلاد البحرينية

اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية

في عالم تزداد فيه التحديات وتتشابك فيه المصالح وتتصادم فيه أحيانًا الهويات، يظهر اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية، الذي يُصادف 21 مايو من كل عام، كفرصة ثمينة لإعادة التأكيد على أهمية احترام التعدد والتنوع في بناء المجتمعات السلمية والمزدهرة. فالثقافات ليست مجرد مظاهر فنية أو لغوية، بل هي منظومات كاملة من القيم والعادات والمعارف التي تشكل هوية الشعوب وتحدد ملامحها الحضارية. ومن خلال هذا اليوم، تدعو الأمم المتحدة إلى تعزيز التفاهم المتبادل والحوار البنّاء بين الحضارات، باعتبار ذلك حجر الزاوية لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة. عندما نتحدث عن التنوع الثقافي، فإننا لا نشير فقط إلى الفولكلور أو المطبخ أو اللباس، بل إلى الموروث الفكري والروحي والاجتماعي الذي يميز كل مجموعة بشرية عن الأخرى. هذا التنوع، إذا ما تم احتضانه واستثماره بشكل إيجابي، يشكل مصدرًا للابتكار والإبداع في مختلف المجالات، من التعليم إلى الاقتصاد، ومن الإعلام إلى التكنولوجيا. فالثقافات المتعددة تقدم رؤى مختلفة للعالم، وتمنحنا أدوات متعددة لفهمه والتفاعل معه. وعلى الصعيد الاقتصادي، تساهم الصناعات الثقافية والإبداعية بنسب مهمة في الناتج المحلي للعديد من الدول، وتخلق فرص عمل وتدعم السياحة الثقافية، مما يجعل التنوع الثقافي ليس فقط مسألة أخلاقية أو إنسانية، بل أيضًا رافعة للتنمية المستدامة. الحوار بين الثقافات: أساس التفاهم والسلام أحد الأهداف الرئيسية لليوم العالمي للتنوع الثقافي هو التشجيع على الحوار بين الحضارات والشعوب. فالحوار ليس مجرّد تبادل للكلمات، بل هو وسيلة لبناء الجسور بين المختلفين، وتعزيز قيم التعايش والتسامح. في المجتمعات المتعددة الثقافات، يكون الحوار ضرورة ملحّة لتفادي التهميش والصراعات، ولخلق بيئة تعترف بالجميع وتمنحهم الفرصة للتعبير والمشاركة. كما أن الحوار الحقيقي يمر عبر احترام الآخر والاعتراف بقيمته، وليس فقط قبوله ضمنيًا. وفي زمن العولمة، أصبح من الضروري أن تُربّى الأجيال على مهارات الاستماع والنقاش وفهم الآخر، من أجل بناء مستقبل مشترك يقوم على التعددية لا الإقصاء، وعلى الاحترام لا الصراع. التنمية الشاملة تبدأ من احترام التعدد التنمية التي لا تأخذ في الاعتبار الخصوصيات الثقافية هي تنمية ناقصة وغير مستدامة. فالمجتمعات لا تتطور فقط من خلال الخطط الاقتصادية، بل من خلال تمكين جميع مكوناتها ثقافيًا واجتماعيًا. ومن هنا تأتي أهمية تضمين البعد الثقافي في السياسات التنموية، ودعم اللغات المحلية، وحماية التراث غير المادي، وتعزيز التعليم متعدد الثقافات. كذلك، فإن تمكين الأقليات واحترام خصوصياتهم الثقافية يفتح المجال أمام مشاركة أوسع وأكثر شمولًا، ما يعزز من تماسك المجتمعات ويقلل من فجوات التهميش والعزلة. ومن خلال الاستثمار في الثقافة، تبني الدول مستقبلًا أكثر عدالة وتوازنًا، يحترم كل الأصوات ويرحب بكل الألوان. في اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية، نجد أنفسنا مدعوين أكثر من أي وقت مضى إلى احتضان الاختلاف كمصدر قوة لا تهديد، وإلى الاعتراف بأن العالم لا يكتمل بلونه الواحد، بل يزدهر بتعدد ألوانه. فالثقافة ليست مجرد ماضٍ نحتفل به، بل حاضر نبنيه معًا ومستقبل نحميه بالحوار والفهم المتبادل. احترام التنوع ليس خيارًا، بل ضرورة إنسانية وتنموية لا غنى عنها لبناء عالم أكثر سلامًا وازدهارًا. تم نشر هذا المقال على موقع

«الكاباكابرا».. سر المخلوق الغامض بأيادٍ تشبه البشر وعلاقته بـ «مصاصين الدماء»
«الكاباكابرا».. سر المخلوق الغامض بأيادٍ تشبه البشر وعلاقته بـ «مصاصين الدماء»

المصري اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • المصري اليوم

«الكاباكابرا».. سر المخلوق الغامض بأيادٍ تشبه البشر وعلاقته بـ «مصاصين الدماء»

يعمل عددًا من العلماء في جامعة ولاية ميشيجان بمدينة إيست لانسينج الأمريكية، حاليًا، على التحقق من ماهية مخلوق غامض ذي أياد تشبه أيدي البشر، عُثر عليه عام 2018 مُحنطًا، وذلك أثناء أعمال تجديد قاعة كوك-سيفرز، وحتى الآن لا أحد يعلم ماهيته تحديدًا. رغم أن المومياء المُسمّاة «كابا كابرا»، أصبحت منذ اكتشافها من 7 سنوات تميمةً لبرنامج علم الآثار في الحرم الجامعي (CAP) بالجامعة، إلا أن هوية المخلوق الحقيقية لا تزال مجهولة، وفقًا لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل». كاباكابرا وتعمل طالبة الدكتوراه جيريل كارتاليس، الحاصلة على درجة الماجستير من جامعة دندي باسكتلندا، على حل اللغز، إذ تقول إن حجمه تقريبًا بحجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف، مما يُضفي عليه سمات تشبه القطط، لكن لديه أيادٍ تُشبه أيدي البشر، فلديه خمسة أصابع وأظافر، وكل شيء- يبدو كأنه بشري، مُضيفة أن مغطى بطبقة رقيقة جدًا من الأنسجة، لكنها رقيقة جدًا- ملمسها أشبه بورق البرشمان القديم. شبه العلماء هذا المخلوق بـ«تشوباكابرا» الأسطوري- وهو كائن غريب مصاص دماء من الفولكلور الأمريكي، ومن هنا جاء لقب «كاباكابرا»، ومثل اسمه الشهير، يكتنف الغموض هذا الحيوان، حتى عمره غير معروف إلى الآن، لأنه لا يُمكن تحديد تاريخه قبل عام 1889- تاريخ بناء المبنى، إذ أوضحت كارتاليس: «نظريًا، أعتقد أنه يُمكننا تجربة تأريخه بالكربون المُشع، لكن المبنى نفسه ليس قديمًا بما يكفي ليكون ذا قيمة». وتباينت النظريات حول هوية الحيوان الحقيقية، ومنذ اكتشاف بقاياه في عام 2018، طرح العلماء العديد من الفرضيات حول ماهيته، مثل أنه ربما يكون كلبًا، وربما قطة، ولكن تم استبعاد هاتين الفرضيتين لاحقًا، إذ أضافت طالبة الدكتوراه: «أنا عالمة، ولن أجزم أبدًا بأي شيء بنسبة 100%، ولكن أقول الآن إنني متأكدة بنسبة 75% تقريبًا من أنه راكون، لكنني بحاجة إلى إكمال بقية تحليلي». كاباكابرا

أكاديمية الفنون تستضيف فرقة فولكلور إيطالية
أكاديمية الفنون تستضيف فرقة فولكلور إيطالية

بوابة ماسبيرو

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

أكاديمية الفنون تستضيف فرقة فولكلور إيطالية

شهدت الأكاديمية المصرية للفنون بروما برئاسة الأستاذة الدكتورة رانيا يحيى مساء امس حفلًا مميزًا للفولكلور الإيطالي، ضمن سلسلة فعاليات التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، وذلك بحضور نخبة من الفنانين والمثقفين والدبلوماسيين، وعدد كبير من محبي الفنون الشعبية من مختلف الجنسيات. تضمن الحفل محاضرة عن الفنون التراثية الإيطالية ومدى تنوعها ‏وتعبيرها عن الثقافة الإيطالية من خلال العزف على الآلات الشعبية وأيضا الأداء الحركي المتميز والرقصات الشعبية، قدم هذه المحاضرة الاستاذ فرانشيسكو برافاتو ‏الأستاذ بمدرسة الموسيقى الشعبية دى تستاشيو. ‏عقب المحاضرة قدمت فرقة الموسيقى والرقص بياتسا فيتوريو فقرات فنية حافلة بالحيوية قدمتها الفرقة الإيطالية الشهيرة، واستعرضت خلالها مجموعة من الرقصات الشعبية والتراثية التقليدية والمقطوعات الموسيقية المستوحاة من التراث الإيطالي الشعبي، مما أضفى على الأمسية أجواءً من البهجة والحنين إلى الماضي. وأكدت الدكتورة رانيا يحيى، مديرة الأكاديمية، في كلمتها خلال الحفل، أن هذا الحدث يعكس أهمية التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، مشيرة إلى حرص الأكاديمية على تعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب من خلال استضافة فعاليات متنوعة تمثل مختلف أشكال الفنون، ومؤكدة على عظمة الحضارتين المصرية والرومانية وعمق الثقافة للبلدين. وقد حظي الحفل بتفاعل كبير من الحضور، حيث عبّر الكثيرون عن إعجابهم بالعرض، معتبرين أن الفولكلور هو لغة عالمية تجمع بين الشعوب وتُبرز تنوعهم الثقافي في إطار من الاحترام والتقدير المتبادل. ويأتي هذا الحفل ضمن خطة الموسم الثقافي والفني بالأكاديمية و التي تهدف إلى تعزيز التبادل الفني والثقافي بين مصر والعالم، وتوفير منصة للفنانين للتعبير عن تراثهم وهويتهم.

حضور إيطالي كبير في حفل الفولكلور بالأكاديمية المصرية الفنون بروما
حضور إيطالي كبير في حفل الفولكلور بالأكاديمية المصرية الفنون بروما

الدولة الاخبارية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

حضور إيطالي كبير في حفل الفولكلور بالأكاديمية المصرية الفنون بروما

الخميس، 15 مايو 2025 11:41 صـ بتوقيت القاهرة شهدت الأكاديمية المصرية للفنون بروما برئاسة الدكتورة رانيا يحيى مساء امس حفلًا مميزًا للفولكلور الإيطالي، ضمن سلسلة فعاليات التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، وذلك بحضور نخبة من الفنانين والمثقفين والدبلوماسيين، وعدد كبير من محبي الفنون الشعبية من مختلف الجنسيات. تضمن الحفل محاضرة عن الفنون التراثية الإيطالية ومدى تنوعها ‏وتعبيرها عن الثقافة الإيطالية من خلال العزف على الآلات الشعبية وأيضا الأداء الحركي المتميز والرقصات الشعبية، قدم هذه المحاضرة الاستاذ فرانشيسكو برافاتو ‏الأستاذ بمدرسة الموسيقى الشعبية دى تستاشيو. ‏عقب المحاضرة قدمت فرقة الموسيقى والرقص بياتسا فيتوريو فقرات فنية حافلة بالحيوية قدمتها الفرقة الإيطالية الشهيرة، واستعرضت خلالها مجموعة من الرقصات الشعبية والتراثية التقليدية والمقطوعات الموسيقية المستوحاة من التراث الإيطالي الشعبي، مما أضفى على الأمسية أجواءً من البهجة والحنين إلى الماضي. أكدت الدكتورة رانيا يحيى، مديرة الأكاديمية، في كلمتها خلال الحفل، أن هذا الحدث يعكس أهمية التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، مشيرة إلى حرص الأكاديمية على تعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب من خلال استضافة فعاليات متنوعة تمثل مختلف أشكال الفنون، ومؤكدة على عظمة الحضارتين المصرية والرومانية وعمق الثقافة للبلدين. حظي الحفل بتفاعل كبير من الحضور، حيث عبّر الكثيرون عن إعجابهم بالعرض، معتبرين أن الفولكلور هو لغة عالمية تجمع بين الشعوب وتُبرز تنوعهم الثقافي في إطار من الاحترام والتقدير المتبادل. يأتي هذا الحفل ضمن خطة الموسم الثقافي والفني بالأكاديمية و التي تهدف إلى تعزيز التبادل الفني والثقافي بين مصر والعالم، وتوفير منصة للفنانين للتعبير عن تراثهم وهويتهم.

‏حفل فولكلور إيطالي يضيء الأكاديمية المصرية بروما
‏حفل فولكلور إيطالي يضيء الأكاديمية المصرية بروما

الجمهورية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

‏حفل فولكلور إيطالي يضيء الأكاديمية المصرية بروما

تضمن الحفل محاضرة عن الفنون التراثية الإيطالية ومدى تنوعها ‏وتعبيرها عن الثقافة الإيطالية من خلال العزف على الآلات الشعبية وأيضا الأداء الحركي المتميز والرقصات الشعبية، قدم هذه المحاضرة الاستاذ فرانشيسكو برافاتو ‏الأستاذ بمدرسة الموسيقى الشعبية دى تستاشيو. ‏عقب المحاضرة قدمت فرقة الموسيقى والرقص بياتسا فيتوريو فقرات فنية حافلة بالحيوية قدمتها الفرقة الإيطالية الشهيرة، واستعرضت خلالها مجموعة من الرقصات الشعبية والتراثية التقليدية والمقطوعات الموسيقية المستوحاة من التراث الإيطالي الشعبي، مما أضفى على الأمسية أجواءً من البهجة والحنين إلى الماضي. وأكدت الدكتورة رانيا يحيى، مديرة الأكاديمية، في كلمتها خلال الحفل، أن هذا الحدث يعكس أهمية التبادل الثقافي بين مصر وإيطاليا، مشيرة إلى حرص الأكاديمية على تعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب من خلال استضافة فعاليات متنوعة تمثل مختلف أشكال الفنون، ومؤكدة على عظمة الحضارتين المصرية وال روما نية وعمق الثقافة للبلدين. وقد حظي الحفل بتفاعل كبير من الحضور، حيث عبّر الكثيرون عن إعجابهم بالعرض، معتبرين أن الفولكلور هو لغة عالمية تجمع بين الشعوب وتُبرز تنوعهم الثقافي في إطار من الاحترام والتقدير المتبادل. ويأتي هذا الحفل ضمن خطة الموسم الثقافي والفني بالأكاديمية و التي تهدف إلى تعزيز التبادل الفني والثقافي بين مصر والعالم، وتوفير منصة للفنانين للتعبير عن تراثهم وهويتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store