أحدث الأخبار مع #القافلة


مراكش الآن
منذ 11 ساعات
- رياضة
- مراكش الآن
الجامعة الملكية للرياضة للجميع تنظم قافلة رياضية خاصة بالعالم القروي
تنظم الجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع قافلة رياضية خاصة بالعالم القروي، خلال الفترة الممتدة من 23 إلى 25 ماي الجاري . وأوضحت الجامعة، في بلاغ، أن هذه القافلة الرياضية المنظمة تحت شعار' العالم القروي في منظومة الرياضة للجميع'، تشكل رافعة أساسية للتنمية البشرية والاجتماعية، ذلك أنها تساهم في تحقيق الإدماج الاجتماعي ومحاربة الهدر المدرسي وتعزيز الصحة البدنية والنفسية والعقلية، لاسيما لدى الأطفال والشباب، علما بأن جل الأبطال الرياضيين الذين تركوا بصماتهم على الرياضة الوطنية، خاصة في رياضتي ألعاب القوى وفنون الحرب، ينحدرون من مناطق قروية. وأبرز المصدر ذاته، أن هذه القافلة تشمل مجموعة من الأنشطة الرياضية والألعاب التقليدية الموجهة لعموم الساكنة وفق برنامج يتم التوافق عليه مع الجهات المعنية ومتابعة تقنية لفريق عمل متخصص، يتم تعيينه لهذه الغاية من بين أطر الجامعة ومكونات جمعيات الرياضة للجميع، المنضوية تحت لواء الجامعة، يقوده منسق لهذه العملية. وستكون انطلاقة قافلة الرياضة للجميع بالعالم القروي من إقليم ميدلت وتشمل جماعات، زايدة، وتونفيت، وأغبالو، وسيدي يحي أو يوسف، وذلك خلال الفترة من 23 ماي الجاري إلى 25 منه. ويتضمن برنامج القافلة بإقليم ميدلت أنشطة رياضية متنوعة فردية وجماعية وألعاب تقليدية تنفرد بها المنطقة وورشات للإدراك الحركي للأطفال، فضلا عن عقد ندوة حول أهمية الممارسة الرياضية بالنسبة للفرد والمجتمع وزيارة بعض المراكز الاجتماعية. وأشار البلاغ إلى أنه على هامش هذه القافلة سيعقد اجتماع لمكتب عصبة درعة تافيلالت للرياضة للجميع، التي تضم جهتي درعة تافيلالت وسوس ماسة، وتكريم بعض الوجوه الرياضية بالمنطقة.


ياسمينا
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ياسمينا
مهرجان 1001 الموسيقي من مدل بيست تجربة فريدة مستوحاة من "ألف ليلة وليلة"
تستعد مدينة الرياض اليوم لانطلاق مهرجان 1001 الموسيقي من مدل بيست التجربة الفريدة المستوحاة من 'ألف ليلة وليلة'. بكثير من المتعة والإثارة يحظى محبي الموسيقى بوجبة دسمة خلال يومي الخميس والجمعة 24 و 25 أبريل، حيث سيشارك على مسارح هذا الحدث كوكبة من أهم الفنانين من حول العالم، وحول الحدبث عن الفعاليات المُرتقبة في الرياض تذكري معنا أول معرض للتصميم المعاصر في السعودية 'داون تاون ديزاين الرياض' يكشف عن فعالياته . اكتشفي مسارح وفناني مهرجان ألف وواحد الموسيقي سيقدم مهرجان ألف وواحد سلسلة من التجارب الموسيقية الاستثنائية التي تسعى إلى تطوير المشهد الموسيقي وإبراز المملكة كمركز عالمي يستضيف أهم الفعاليات الموسيقية، وسيأخذ هذا المهرجان الحضور في رحلة إلى عالم 'كان يا مكان' حيث ستجتمع الأسطورة مع الخيال في مزيج مبتكر يجمع الإيقاعات والعروض البصرية والأداء الغنائي مع ديكورات المسارح لخلق أجواء فريدة تأسر الحواس. كما سيكون للجمهور حرية التنقل ما بين أرجاء المسارح الأربعة المختلفة التي تتفرد كل واحدة منها بإيقاعها الخاص تمزج ما بين الشرقيات الكلاسكية وروح المهرجانات المستقبلية، بأسلوب عصري، وهذا المسارح هي: مسرح 'القافلة'. مسرح 'القصر'. مسرح 'بستان'. مسرح 'سحاب'. وخلال هذه المنصات الفنية الساحرة سيقدم 60 فنانًا وفنانة من حول العالم أجمل ألحانهم وإيقاعاتهم الموسيقية خلال يومي الحدث، ومن أهم الفنانين المشاركين في اليوم الأول DJ ASEEL، AMP، VIVA، ZONE+، DISCO MISR، BIo, BKR، HIFI، DJ SNAKE، NOORIYAH، TAREK ANTABI، VINYL MODE،FRANKY RIZARDOk، FRANCIS MERCIER ، ENRICA FALQUI. أما في اليوم الجمعة 25 أبريل فسيكون الجمهور على موعد مع موسيقى كلًا من: RDJ، RAJ، KAYAN، OMAR FAYYAD، BOOD، MOONTALK، DR ALFONS، DIXON، BLACY B2B SOUL، NICOLE MOUDABER. اخيرًا، وبحديثنا عن حفلات مدل بيست تذكري معنا مهرجان 'بلد بيست' يختتم عام 2024 بفعاليات وعروض موسيقية من قلب جدة التاريخية .

سعورس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
فصول مبكرة من الثقافة والترفيه.. قصة راديو وتلفزيون أرامكو
مع انطلاق أعمالها في أرض الوطن، سجلت مسيرة أرامكو السعودية تاريخًا حافلًا بالعطاء الوطني وانطلاقات التنمية الطموحة في مراحل مختلفة، ومبادرات رائدة للتنوير الفكري والثقافي. وهنا نستذكر أول محطة تلفزيونية ناطقة بالعربية في منطقة الجزيرة العربية والخليج العربي. إنها قصة تلفزيون أرامكو في الظهران منذ انطلاق بثها- لأول مرة- قبل نحو 68 عامًا؛ فكان لدور هذه القناة التلفزيونية أثر إيجابي بارز في حياة العديد من الأجيال من سكان شرق المملكة العربية السعودية والمناطق المجاورة، وتشكيل فكرهم وثقافتهم ومعارفهم، وكانت مصدرًا غنيًا للثقافة والتوعية والترفيه، من خلال برامجها المحلية والعربية والأجنبية العديدة. كما كان لراديو أرامكو في الستينيات أربع محطات بث إذاعية. هكذا كانت أرامكو السعودية- وما زالت- منارة حضارية؛ وصل شعاعها لسكان المنطقة وللدول المجاورة من خلال الوسائل الإعلامية؛ مثل: التلفاز، وصحيفة "قافلة الزيت" التي تحولت إلى مجلة "القافلة".


موقع 24
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
مجلة "القافلة" تناقش مستقبل الإنترنت وتستطلع عوالم الربيع
أصدرت مجلة "القافلة" عددها الجديد (709) لشهري مارس (آذار) وأبريل (نيسان) 2025، الذي ناقش تأثير الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق على مستقبل الإنترنت، واحتفى بفصل الربيع برمزيته الجمالية والتجديدية، كما تضمَّن مقالات أدبية وفنية وعلمية تسلط الضوء على التطورات الراهنة ومساحات ثقافية متنوعة. تناولت افتتاحية العدد دور التقنية الرقمية في مشهد الإعلام، انطلاقاً من المنتدى السعودي للإعلام الذي عُقد في الرياض في فبراير (شباط) الماضي، حيث انصب قسط وافر من التركيز فيه على تأثير التقنية على مستقبل "الإعلام في عالم يتشكَّل". مخاوف التزييف العميق في قضية العدد، تناول عدد من المختصين "مستقبل الإنترنت والقرية العالمية في ظل التزييف العميق"، لتسليط الضوء على القدرة المذهلة لتقنيات الذكاء الاصطناعي على إنتاج مقاطع صوت وفيديو وصور مزيفة تحاكي الواقع بدقة مذهلة، مما يفتح آفاقاً إعلامية جديدة ويثير تساؤلات حول مصداقية المعلومات في العصر الرقمي. وتطرّق النقاش أيضاً إلى سبل مواجهة سوء استغلال مثل هذه التقنيات، من خلال تعزيز الوعي الإعلامي لدى الجمهور وتطوير تقنيات ذكية مضادة تكشف المحتوى المزيَّف. "هوبال".. والعربية وأقنعة الهوية في باب "أدب وفنون"، كتب وائل فاروق عن التفاعل بين اللغة العربية و"الآخر" وأثر ذلك في تطويرها، بدءاً من إسهامات العلماء ذوي الأصول غير العربية في تأسيس علوم اللغة، ومروراً بتأثير حركة الترجمة والاستشراق، وانتهاء بدور المراكز الثقافية خارج العالم العربي في إرفاد لغةٍ يصفها بأنها "نهر بين ضفّتين.. شرقية وغربية". من جانبه سلَّط شعيب الحليفي الضوء على بُعد لغوي آخر يرتبط بالروح الممزَّقة التي يتّسم بها الأدب العربي المكتوب بلغة أجنبية، حيث يطفو هذا النقاش المستمر مجدَّداً على السطح عقب إعلان فوز الكاتب الجزائري الأصل، كمال داود، بجائزة "الجونكور". واستعاد شوقي بزيع ملامح صورة من الذاكرة للشاعر اللبناني إلياس أبو شبكة، "شاعر العصف الذهني واللغة المتوترة". أما طامي السميري، فاستكشف صور الجار في الرواية العربية، مشيرًا إلى التحولات الاجتماعية التي أثرت على مفهوم الجيرة عبر الزمن. وفي سينما سعودية، نطالع قراءة نقدية عن فيلم "هوبال" كتبها د. فهد الهندال، بينما يسلِّط زكي الصدير الضوء في فرشاة وإزميل على الأسلوب الفني للنحّات العماني أحمد الشبيبي، الذي يتميَّز بتجريد الخط العربي وتحويله إلى أعمال بصرية معاصرة. هل تُنقذنا الحيوانات من الوحدة؟ في باب علوم وتكنولوجيا، يكتب د. عبدالرحمن الشقير عن "تاريخ التعدين في عالية نجد"، باحثًا موضوع استخراج المعادن في المنطقة وأهميته الاقتصادية. أما نضال قسوم، فيتناول "الظواهر والأجسام الغريبة" وما يُثار حولها من جدل، حيث يرصد ويقيِّم بعدسة العلم الاعتقادات المتزايدة حول الأجسام الطائرة المجهولة والظواهر غير المألوفة، التي يربطها البعض بوجود كائنات فضائية. ويناقش رمان صليبا تأثير الحيوانات الأليفة في تحسين الصحة النفسية، خاصةً في ظل التغيرات الاجتماعية الحديثة. كما تشرع فاطمة البغدادي في رحلة البحث عن جمال الذات، التي أبرزت مفهوم "صورة الجسم" لدى البشر، منذ أن بدأت تتشكَّل مع اختراع المرايا ووصولًا إلى تأثرها اليوم بوسائل التواصل الاجتماعي. من كوريا إلى العالم.. ومن العالم إلى تايلاند في باب آفاق، يؤكد عصام زكريا أن المشاهدة المنفردة ليست كالمشاهدة في حشد، فدور الجمهور لا يقتصر على التأثير في تلقي العمل الفني فحسب، بل يؤثر في الفنان نفسه. ويتناوب علي المجنوني وعبود عطية على الإدلاء برأيهما حول دور المكتبة المنزلية في العصر الجديد. كما تبحث الكاتبة لي يي جي (لمياء) كيف أصبحت الثقافة الكورية قوة ناعمة تمتد عبر الموسيقى والدراما واللغة، لتؤثر في المجتمعات حول العالم. أما في زاوية عين وعدسة، فتأخذنا كلمة ياسر سبعاوي وعدسة عبدالله البطّاح في جولة مصورة إلى تايلاند، حيث الطبيعة الخلّابة وعناق الحداثة والتقاليد. وفي ملف العدد، تكتب مهى قمر الدين عن رمزية فصل الربيع، وحضوره في المخيلة الإنسانية. كما ترصده في بُعده البيئي، وتتبع ما له من آثار عميقة في النفس وأصداء ما لبثت تتردَّد في مختلف الثقافات.


البلاد البحرينية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
"القافلة" تناقش مستقبل الإنترنت وتستطلع عوالم الربيع
أصدرت مجلة "القافلة" عددها الجديد (709) لشهري مارس وأبريل 2025م، الذي ناقش تأثير الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق على مستقبل الإنترنت، واحتفى بفصل الربيع برمزيته الجمالية والتجديدية، كما تضمَّن مقالات أدبية وفنية وعلمية تسلط الضوء على التطورات الراهنة ومساحات ثقافية متنوعة. تناولت افتتاحية العدد دور التقنية الرقمية في مشهد الإعلام، انطلاقًا من المنتدى السعودي للإعلام الذي عُقد في الرياض في فبراير الماضي، حيث انصب قسط وافر من التركيز فيه على تأثير التقنية على مستقبل "الإعلام في عالم يتشكَّل". مخاوف التزييف العميق في قضية العدد، تناول عدد من المختصين "مستقبل الإنترنت والقرية العالمية في ظل التزييف العميق"، لتسليط الضوء على القدرة المذهلة لتقنيات الذكاء الاصطناعي على إنتاج مقاطع صوت وفيديو وصور مزيفة تحاكي الواقع بدقة مذهلة، مما يفتح آفاقًا إعلامية جديدة ويثير تساؤلات حول مصداقية المعلومات في العصر الرقمي. وتطرّق النقاش أيضًا إلى سبل مواجهة سوء استغلال مثل هذه التقنيات، من خلال تعزيز الوعي الإعلامي لدى الجمهور وتطوير تقنيات ذكية مضادة تكشف المحتوى المزيَّف. "هوبال".. والعربية وأقنعة الهوية في باب "أدب وفنون"، كتب وائل فاروق عن التفاعل بين اللغة العربية و"الآخر" وأثر ذلك في تطويرها، بدءًا من إسهامات العلماء ذوي الأصول غير العربية في تأسيس علوم اللغة، ومرورًا بتأثير حركة الترجمة والاستشراق، وانتهاء بدور المراكز الثقافية خارج العالم العربي في إرفاد لغةٍ يصفها بأنها "نهر بين ضفّتين.. شرقية وغربية". من جانبه سلَّط شعيب الحليفي الضوء على بُعد لغوي آخر يرتبط بالروح الممزَّقة التي يتّسم بها الأدب العربي المكتوب بلغة أجنبية، حيث يطفو هذا النقاش المستمر مجدَّدًا على السطح عقب إعلان فوز الكاتب الجزائري الأصل، كمال داود، بجائزة "الجونكور". واستعاد شوقي بزيع ملامح صورة من الذاكرة للشاعر اللبناني إلياس أبو شبكة، "شاعر العصف الذهني واللغة المتوترة". أما طامي السميري، فاستكشف صور الجار في الرواية العربية، مشيرًا إلى التحولات الاجتماعية التي أثرت على مفهوم الجيرة عبر الزمن. وفي سينما سعودية، نطالع قراءة نقدية عن فيلم "هوبال" كتبها د. فهد الهندال، بينما يسلِّط زكي الصدير الضوء في فرشاة وإزميل على الأسلوب الفني للنحّات العماني أحمد الشبيبي، الذي يتميَّز بتجريد الخط العربي وتحويله إلى أعمال بصرية معاصرة. هل تُنقذنا الحيوانات من الوحدة؟ في باب علوم وتكنولوجيا، يكتب د. عبدالرحمن الشقير عن "تاريخ التعدين في عالية نجد"، باحثًا موضوع استخراج المعادن في المنطقة وأهميته الاقتصادية. أما نضال قسوم، فيتناول "الظواهر والأجسام الغريبة" وما يُثار حولها من جدل، حيث يرصد ويقيِّم بعدسة العلم الاعتقادات المتزايدة حول الأجسام الطائرة المجهولة والظواهر غير المألوفة، التي يربطها البعض بوجود كائنات فضائية. ويناقش رمان صليبا تأثير الحيوانات الأليفة في تحسين الصحة النفسية، خاصةً في ظل التغيرات الاجتماعية الحديثة. كما تشرع فاطمة البغدادي في رحلة البحث عن جمال الذات، التي أبرزت مفهوم "صورة الجسم" لدى البشر، منذ أن بدأت تتشكَّل مع اختراع المرايا ووصولًا إلى تأثرها اليوم بوسائل التواصل الاجتماعي. من كوريا إلى العالم.. ومن العالم إلى تايلاند في باب آفاق، يؤكد عصام زكريا أن المشاهدة المنفردة ليست كالمشاهدة في حشد، فدور الجمهور لا يقتصر على التأثير في تلقي العمل الفني فحسب، بل يؤثر في الفنان نفسه. ويتناوب علي المجنوني وعبود عطية على الإدلاء برأيهما حول دور المكتبة المنزلية في العصر الجديد. كما تبحث الكاتبة لي يي جي (لمياء) كيف أصبحت الثقافة الكورية قوة ناعمة تمتد عبر الموسيقى والدراما واللغة، لتؤثر في المجتمعات حول العالم. أما في زاوية عين وعدسة، فتأخذنا كلمة ياسر سبعاوي وعدسة عبدالله البطّاح في جولة مصورة إلى تايلاند، حيث الطبيعة الخلّابة وعناق الحداثة والتقاليد. وفي ملف العدد، تكتب مهى قمر الدين عن رمزية فصل الربيع، وحضوره في المخيلة الإنسانية. كما ترصده في بُعده البيئي، وتتبع ما له من آثار عميقة في النفس وأصداء ما لبثت تتردَّد في مختلف الثقافات. جديرٌ بالذكر أن القافلة مجلة ثقافية متنوعة، تصدر عن أرامكو السعودية منذ عام 1953م، وهي تصدر حاليًا كل شهرين بالتعاون مع شركة "روناء للإعلام المتخصص". ويُتاح للقراء متابعة أحدث ما تنشره المجلة عبر قناتيها على إكس والواتساب، وكذلك من خلال موقعها الإلكتروني، الذي يسمح بمطالعة جميع الأعداد من أرشيف القافلة، وتقديم طلبات الاشتراك لاستلام النسخ الورقية من الأعداد الجديدة.