أحدث الأخبار مع #القيسي،


أخبارنا
١٢-٠٧-٢٠٢٥
- أخبارنا
أستاذ سلا يوضح حقيقة معاينته لواقعتي غش شهدتهما مباراة ولوج سلك مفتشي التعليم
في تفاعل مع المقال الذي نشرته "أخبارنا المغربية" بتاريخ 11 يوليوز 2025، والذي سلط الضوء على تدوينة أثارت جدلا واسعا داخل الأوساط التربوية، بعث الأستاذ عبد السلام القيسي، أحد المترشحين لمباراة ولوج سلك مفتشي التعليم الثانوي التأهيلي تخصص الاجتماعيات، برسالة توضيحية إلى إدارة الموقع، كشف فيها عن معطيات جديدة دحض من خلالها بعض ما جاء في المقال السابق، خاصة ما يتعلق بوصف ما جرى داخل قاعة الامتحان بـ"الغش الجماعي". وأكد الأستاذ القيسي، الذي يحمل رقم الامتحان 14020313، أن ما رصده خلال اجتيازه للاختبار بمركز الثانوية التأهيلية العباس مفتاح بسلا، وتحديدا داخل القاعة رقم 14، لا يمكن بأي حال وصفه بظاهرة جماعية، بل انحصر في حالتين معزولتين، أثارتا استياءه الشخصي واستغرابه من موقف المراقبين، حيث يتعلق الأمر بأستاذة ضبطت وهي تستخدم هاتفها المحمول خلال فترة الامتحان، إضافة إلى أستاذ آخر احتج بصوت مرتفع، ثم أخرج هاتفه علنا وأقدم على الغش، مبررا تصرفه الغريب برغبته في "أخذ نصيبه" أسوة بغيره. وشدد الأستاذ القيسي، في رسالته التوضيحية، على أن أغلب المترشحين في القاعة عبروا عن رفضهم لهذا السلوك، بينما ظل المراقبان داخل القاعة في موقف سلبي، متجاهلين ما جرى دون اتخاذ الإجراءات القانونية الضرورية، مما أضر بمبدأ تكافؤ الفرص وخلق جوا مشحونا داخل القاعة، موضحا أن الجهات المعنية بالمركز، فور علمها بالحادث، تدخلت لتدارك الوضع خلال الفترة الزوالية. كما حرص الأستاذ القيسي على التوضيح بأن تدوينته التي اختار لها عنوان "من غشنا صار مفتشا؟!" كتبت بأسلوب ساخر وناقد، ولم تكن تقريرا رسميا، بل شهادة شخصية تنحصر في قاعة واحدة، دون تعميم أو إشارات إلى قاعات أخرى أو مراكز مختلفة، وأضاف أن هدفه كان تسليط الضوء على خرق مبدأ أساسي في مثل هذه المباريات المصيرية، دون المساس بسمعة باقي المترشحين أو المشرفين. وختم الأستاذ القيسي توضيحه بالتأكيد على أن دعوته كانت موجهة لحماية المدرسة العمومية من أي ممارسات قد تسيء لصورتها، وأنه متمسك بالأمل في منظومة تعليمية أكثر إنصافا ومصداقية، داعيا في الوقت ذاته إلى نشر هذا التوضيح احتراما لحق الرد وتنويرا للرأي العام التربوي. رسالة الأستاذ عبد السلام القيسي لإدارة الجريدة: إلى إدارة موقع "أخبارنا المغربية" المحترمين، الموضوع: طلب نشر حق الرد وتصحيح معطيات وردت في مقال منشور بموقعكم تحية طيبة وبعد، اطلعت على المقال المنشور بموقعكم بتاريخ 11 يوليوز 2025، تحت عنوان: "أستاذ يفجر قنبلة من العيار الثقيل بسرده لوقائع صادمة شهدتها مباراة ولوج سلك مفتشي التعليم"، بواسطة الصحفي المقتدر "عبد المومن حاج علي"، والذي تضمن، للأسف، معطيات غير دقيقة، خاصة ما ورد فيه من تعبير "غش جماعي"، وهو توصيف مجانب لحقيقة ما وقع بمركز الامتحان تماما. تبعا لذلك، وتنويرا للرأي العام، فإن الوقائع التي وردت في تدوينتي والمتعلقة بمباراة ولوج سلك مفتشي التعليم الثانوي التأهيلي (مادة الاجتماعيات)، بمركز "الثانوية التأهيلية العباس مفتاح" بسلا، وتحديدا داخل قاعة الامتحان رقم 14، لا تتعلق بأي "غش جماعي"، بل انحصرت في حالتين فقط: ▪︎ أستاذة ضبطت وهي تستعمل الهاتف المحمول داخل قاعة الامتحان، ▪︎ أستاذ آخر احتج بصوت مرتفع، ثم أخرج هاتفه وأقدم على الغش، متذرعا – علنا – بأنه من حقه أن "ينال نصيبه" هو الآخر. وما زاد من حدة المشهد واستغرابه أن أغلب المترشحين استنكروا الأمر، فيما اكتفى المراقبان داخل القاعة بدور سلبي مطلق، دون اتخاذ أي إجراء قانوني يذكر، مما فسح المجال أمام هذه الخروقات التي أربكت سير الامتحان، وحرمت باقي المترشحين من ظروف تنافسية متكافئة. وفور علمهما بما وقع، سارع رئيس المركز والمديرية الإقليمية لتصحيح هذا الوضع خلال الفترة المسائية. كما أؤكد لموقعكم الكريم أن تدوينتي، التي حملت عنوان "من غشنا صار مفتشا؟!"، قد كتبت بأسلوب ساخر ناقد، دون تعميم، وركزت بدقة على القاعة المعنية دون الإشارة إلى مراكز أو قاعات أخرى، ولم تُقَدَّمْ على أنها تقرير رسمي، بل هي مجرد شهادة شخصية تستنكر خرق مبدأ تكافؤ الفرص، الذي لا يمكن القبول بالتفريط فيه في مباريات مصيرية كهذه. تبعا لذلك، ووفقا لما يتيحه القانون، ألتمس من موقعكم الإخباري نشر هذا الرد التوضيحي كاملا، وعلى وجه الاستعجال، وذلك احتراما لحق الرد المكفول قانونا. وتفضلوا بقبول خالص التقدير والاحترام. الاسم: عبد السلام القيسي رقم الامتحان: 14020313


أخبارنا
١١-٠٧-٢٠٢٥
- أخبارنا
أستاذ يفجر قنبلة من العيار الثقيل بسرده لوقائع صادمة شهدتها مباراة ولوج سلك مفتشي التعليم
أثار الأستاذ عبد السلام القيسي، من خلال تدوينة جريئة نشرها على حسابه الشخصي بموقع فيسبوك، زلزالا في الأوساط التربوية قد لا تهدأ ارتداداته قريبا، بعدما كشف تفاصيل صادمة عن ما وصفه بـ"مهزلة" غش جماعي خلال اجتياز مباراة ولوج سلك مفتشي التعليم الثانوي الإعدادي لمادة الاجتماعيات، بمركز الثانوية التأهيلية العباس مفتاح بمدينة سلا. ولم يتوان القيسي، الذي يحمل رقم الامتحان 14020313، في استعمال عبارات قوية وموحية، تسائل بحدة ضمير المؤسسة التعليمية، وتضع مصداقية الاستحقاق على المحك، حيث استغرب من المشهد الذي عاش كل تفاصيله التي جعلته يصاب بالصدمة ويخرج للعلن عبر التدوينة. وروى الأستاذ المذكور في شهادته المثيرة، مشاهد صادمة عاشها داخل قاعة الامتحان رقم 14، حيث وقف مذهولا أمام "أساتذة" -كما قال- انشغلوا بتحريك شاشات هواتفهم في وضح النهار، غير عابئين بوجود مراقبين وصفهم بأنهم "ديكور صامت"، أو "تماثيل فقدت وظيفة الرقابة"، مضيفا أنهم اكتفوا بالمراقبة الصورية، تاركين المجال مفتوحا أمام الغشاشين ليصولوا ويجولوا. وطرحت التدوينة التي حملت عنوانا صارخا "من غشنا صار مفتشا؟!"، بأسلوب مباشر عبر أسئلة وجودية حول مآل المنظومة التربوية، ومستقبل نزاهة التقييم، وما إن كانت المباراة، التي من المفترض أن تكرم الكفاءات، قد تحولت إلى بوابة مشرعة أمام المزورين. ولم يخف الأستاذ القيسي صدمته من هذا المشهد الذي اعتبره فضيحة بكل المقاييس، قائلا إنه غسل يديه من طائفة تحسب زورا على التعليم، وتتلون بأقنعة الأخلاق، بينما هي في العمق سم زعاف ينخر جسد المنظومة. وبين سطور تدوينته، خيم الحزن والأسى على مصير التعليم، حين أقر أستاذ الاجتماعيات بأن النبلاء النزهاء أصبحوا قلة، يجلسون في زوايا الظل بصمت، متمسكين بما تبقى من كرامة لا تشترى، ونزاهة ليست موضة، بل مبدأ نادر في زمن الغش العلني. وتلقف الرأي العام التربوي هذه الشهادة الخطيرة بكثير من القلق، ما أعاد فتح باب النقاش حول مدى نجاعة منظومة مباريات التوظيف، وضرورة التحقيق في مضمون ما جرى. وذهب البعض إلى القول أنه إذا ما ثبتت صحة هذه الوقائع، فإن الأمر قد يصل إلى حد إلغاء نتائج المباراة أو إعادة النظر فيها، بما يضمن تكافؤ الفرص وصون كرامة المدرسة العمومية التي تتهاوى، كما يقول القيسي، كلما صعد فيها الغشاشون إلى مراتب التفتيش دون حياء.


شفق نيوز
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- شفق نيوز
إحباط تهريب أكثر من 3 آلاف حبة مخدرة على الحدود العراقية السورية
شفق نيوز/ أعلنت هيئة المنافذ الحدودية، يوم الأحد، تمكن مديرية منفذ القائم الحدودي، غربي العراق، من إحباط محاولة تهريب كمية كبيرة من الحبوب المخدرة، في واحدة من أبرز الضربات الموجهة لشبكات تهريب المخدرات خلال الفترة الأخيرة. وقال المتحدث باسم الهيئة، علاء القيسي، لوكالة شفق نيوز، إن "العملية نُفذت بناءً على معلومات دقيقة وردت إلى شعبة مكافحة المخدرات، أسفرت عن ضبط 3,803 حبات مخدرة من نوع كبتاغون، كانت مخفية بطريقة احترافية داخل سيارة دفع رباعي يقودها مواطن عراقي الجنسية". وأشار القيسي، إلى أن "الهيئة شكلت لجنة أمنية مشتركة في موقع الضبط، وأعدت محضرًا أصوليًا بالمضبوطات، قبل إحالة السائق والمواد المخدرة إلى الجهات المعنية، لاستكمال الإجراءات القانونية بحقه".


أخبارنا
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
جمعية رعاية مرضى السيلياك الخيرية تنظم مؤتمرها الأول
أخبارنا : نظمت جمعية "رعاية مرضى السيلياك" الخيرية، السبت، مؤتمرها الأول حول مرض "السيلياك" بالتزامن مع اليوم العالمي "للسيلياك"، بحضور عدد من المرضى وعائلاتهم، وعدد من الأطباء والمتخصصين في مجالات الجهاز الهضمي والتغذية. وقالت رئيسة الجمعية عابدة القيسي، إن هذا المؤتمر يأتي بهدف تسليط الضوء على داء "السيلياك" ونشر التوعية والتثقيف حوله، كما وتهدف الجمعية إلى تقديم الخدمة للمصابين بهذا المرض في محافظات المملكة، وتوعية المرضى والمجتمع المحلي بكل ما يتعلق بـ"السيلياك" وخطورة عدم الالتزام بالحمية، والوصول إلى أكبر عدد ممكن من المرضى وتعليمهم وتدريبهم على آلية إنتاج الأصناف الخالية من الجلوتين، والتنسيق مع الجهات المعنية الحكومية والخاصة لتحسين ظروف المرضى المعيشية والصحية. وأكدت القيسي، أن الجمعية، هي الجمعية العربية الأردنية الوحيدة المنتسبة لاتحاد الجمعيات الأوروبية لمرضى"السيلياك"، ولفتت إلى المشروع الذي سيجري تنفيذه في الأردن بالتعاون مع المنظمة العالمية لعلوم تشريعات الأغذية، والذي يهدف إلى تحسين جودة حياة مرضى "السيلياك" في المملكة. وأشارت القيسي إلى الفرق بين حمية مرضى "السيلياك" وحمية حساسية القمح، موضحة بأن الحمية الخالية من الجلوتين، هي العلاج الوحيد لمرضى "السيلياك". بدوره، أكد استشاري أمراض الجهاز الهضمي والكبد والتنظير الدكتور رائد أبو غوش، أهمية الوعي المبكر بتشخيص داء "السيلياك" لتجنب المضاعفات الصحية المحتملة، مؤكدًا التمييز الواضح بين حساسية القمح وداء "السيلياك" من حيث آليات التشخيص والأعراض والمضاعفات. وتحدث استشاري الجهاز الهضمي وكبد الأطفال الدكتور مهند مهيرات، عن داء "السيلياك" عند الأطفال، مركزًا على الأعراض الخاصة بهذه الفئة العمرية وضرورة التشخيص والعلاج المبكر، مبينًا الاختلافات الجوهرية بين حساسية القمح و"السيلياك" لدى الأطفال من ناحية التشخيص والأعراض. وأشارت استشارية حساسية الأطعمة وإدارتها الدكتورة دانا الصلاح إلى التحديات التي تعترض المرضى في إدارة النظام الغذائي الخالي من الجلوتين وسبل التغلب عليها. وأوضحت الفروقات في الحمية الغذائية بين مرضى "السيلياك" ومرضى حساسية القمح. وقدمت، أخصائية التغذية العلاجية حنين سليمان، شرحًا مفصلًا لأساسيات علاج السيلياك من خلال الحمية العلاجية الخالية من الجلوتين وأهمية الالتزام بها لتحقيق أفضل النتائج الصحية للمرضى. وحذرت الأخصائية سليمان من خطورة عدم الالتزام بالحمية الغذائية لدى مرضى السيلياك، مؤكدة أنها العلاج الوحيد لهذا المرض وأن عدم الالتزام بها قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة. وأجمع المشاركون خلال جلسات المؤتمر، على أهمية التفريق بين مرض السيلياك المناعي ومرض حساسية القمح التحسسي، فمن حيث التشخيص، أوضحوا بأن السيلياك يُشخص عبر فحوص الدم المخبرية الخاصة بالأجسام المضادة ويجري تأكيده بخزعة من الأمعاء الدقيقة، فيما تشخيص حساسية القمح يعتمد على فحوص الحساسية المناعية. وأشاروا إلى أن "السيلياك" قد يسبب أعراضًا هضمية مزمنة وخارج الجهاز الهضمي، مثل فقر الدم ونقص الفيتامينات والتعب المزمن وقصر القامة عند الأطفال، في حين أن حساسية القمح تظهر عادة بأعراض تحسسية سريعة كالطفح الجلدي وصعوبة التنفس، أما من حيث المضاعفات، فقد شددوا على أن "السيلياك" غير المعالج قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة طويلة المدى كهشاشة العظام وبعض أنواع السرطانات، فيما لا تسبب حساسية القمح مثل هذه المضاعفات المزمنة. كما أكدوا الاختلافات في الحمية الغذائية، حيث تتطلب "السيلياك" الالتزام الصارم بالحمية الخالية من الجلوتين مدى الحياة، في حين أن الحمية في حساسية القمح قد تكون أقل صرامة وتختلف حسب شدة الحالة. --(بترا)


شفق نيوز
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- شفق نيوز
إحباط تهريب مخدرات داخل "خبز التوست" جنوبي العراق
شفق نيوز/ أعلنت هيئة المنافذ الحدودية العراقية، اليوم السبت، عن تمكن مديرية منفذ الشلامجة الحدودي جنوبي البلاد من إلقاء القبض على مسافر أجنبي أثناء محاولته تهريب 1.450 كغم من مادة الكريستال المخدرة. وتعد هذه المحاولة الثانية خلال يومين، حيث تمكنت مديرية منفذ الشلامجة الحدودي، أول أمس الخميس، من إلقاء القبض على مسافر عراقي قادم من إيران ضبط بحوزته مادة الكريستال المخدرة مخبأة داخل أنبوب. وقالت الهيئة في بيان ورد إلى وكالة شفق نيوز، إن "المواد المخدرة كانت مخبأة بطريقة احترافية داخل أنبوب حديد مغلق الطرفين، بالإضافة إلى وضع جزء منها داخل قطع من خبز التوست في محاولة فاشلة لتهريبها إلى داخل البلاد". وأضاف البيان، أن "عملية الضبط تمت بجهود مشتركة من الشعبة الفنية في منفذ الشلامجة، وشعبة مكافحة المخدرات، ومركز شرطة جمرك الشلامجة، ومفرزة k9، وشعبة التراخيص والاستخبارات". كما تم تنظيم محضر ضبط أصولي وإحالة المتهم إلى الجهات القانونية لاتخاذ الإجراءات اللازمة. وفي حدث لاحق، تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على مسافر أجنبي بحوزته حبوب مخدرة كان ينوي إدخالها إلى البلاد عبر منفذ الشلامجة الحدودي. وقال المتحدث باسم الهيئة، علاء القيسي، لوكالة شفق نيوز، إن "مديرية منفذ الشلامجة الحدودي، بالتعاون مع شرطة الكمارك، تمكنت من القبض على مسافر أجنبي بحوزته 1000 حبة مخدرة، وذلك في محاولة فاشلة لتهريبها وإدخالها إلى البلاد". وتابع القيسي، "تم تنظيم محضر ضبط أصولي، وأُحيل المتهم والمواد المضبوطة إلى مركز شرطة كمرك الشلامجة لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة". وفي سياق منفصل، أعلنت الهيئة عن إلقاء القبض على شخص في ميناء أم قصر كان يقوم بمحاولات لتهريب أدوية متنوعة، وفيتامينات، وزيوت محرك، ومواد أخرى، حيث تم إصدار مذكرة قبض بحقه وفق أحكام المادة (194 جمارك).